البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة الثالثة

العمدة الصبح بدري راح اخد فاطمة وطلع بيها على المشرحة.

الحاجة فاطمة اتعرفت على الحاج كرم من هدومه وخرجت من المشرحة كان هيغمي عليها من المنظر والريحة والعمدة سندها لغاية بره وكان فيه امين مستنيها بره سجل اقوالها وقالها حضرة الظابط مستنينا في القسم علشان ياخد اقولك واقوال العمدة

العمدة راح جاب باكو عصير للحاجة امينة اللي كان هيسورق عليها، وبعد ما فاقت راحت مع العمدة القسم

والظابط بقى بيسأل شوية اسأله زي اخر مره شوفتيه امتى وكنتي بتزوريه قد ايه

وايه اللي خلاكي بطلتي تزوريه الفترة الأخيره .. كنتي عارفه انه هرب تشكي في مين. ومين اللي بيتردد ديما عليهم واللي بيترددوا عليه . هل كان فيه خلافات بين المرحوم وبين اي حد في الفترة الأخيرة

ومضت على أقوالها وخرجت وبعدها العمدة دخل يدلي بأقواله وبعد ما خلص اخد الحاجة فاطمة ومشي

الحاجة فاطمة روحت البيت هلكانة وتعبانة جدا وماصدقت روحت البيت

دخلت الحمام استحمت وخرجت كانت البت سامية لسه مروحتش وكانت في البيت الكبير قاعدة مع زينب وأسماء وراحت على الساعة اتنين للحاجة فاطمة.

سامية : ايه يا ست فاطمة عملتي ايه في المشرحة

فاطمة : روحت ورجعت خلصانة من هناك

ده غير تحقيق البيه الظابط اللي سألني على كل كبيرة وصغيرة

سامية : المهم طلع القتيل هو الحاج كرم فعلا

فاطمة : ايوه هو نفس الهدوم بتاعته

سامية : وهما كانوا بياخدوا اقوالك ليه

فاطمة : الظابط كان بيسألني عن معارفه وصحابه. حد كان عامل معاه مشكله وكده

الباب خبط

فاطمة : روحي شوفي مين عالباب

سامية قامت وفتحت الباب

اهلا اهلا سي عصام .. ده سي عصام ابن الحاج نعمان يا حاجة

الحاجة : اتفضل يا عصام واقف عندك ليه

عصام : يزيد فضلك يا حاجة فاطمة

الحاجة فاطمة : وايه اللي انت شايله في ايدك كل ده

عصام : دي حاجة بسيطة شوية حاجات كده متطلبات البيت

الحاجة فاطمة : فكرتني بالمرحوم ابوك

الف رحمه ونور عليه وانت طالع زيه ابن اصول وجدع وراجل

عصام : ربنا يخليكي وقلبي عندك معلش امبارح معرفتش اجيلك واخد بخاطرك

الحاجة فاطمة : ربنا يكون بعونك. انا عارفة ان الدنيا تلاهي

عصام : انا عرفت انك كنتي مع العمدة روحتي المشرحة وبعدين روحتي القسم

الحاجة فاطمة : ده كان يوم ما يعلم بيه الا ربنا كنت حاسة اني خلاص هموت وانا في المشرحة

عصام : ربنا يبارك في عمرك يا حاجة .. يا ترى الجثة اللي لقيوها طلعت بتاعه الحاج كرم فعلا

فاطمة : هي مش باين منها حاجة بس الهدوم ايوه بتاعته

عصام : ربنا يرحمه المهم لو حسيتي نفسك محتاجه ايتها حاجة حتى لو كانت ايه ابعتيلي بس سامية وانا رقبتي سدادة

فاطمة : تسلم يا عصام وانا عارفه انك قدها وقدود

عصام : طب بالأذن انا لحسن سايب المحل لوحده

الحاجة فاطمة : يا دي العيبة بقى عايز تمشي من غير ماتتغدا معانا

عصام : معلش يا حاجة اصلي سايب المحل وده مال ناس مينفعش اسيبه فتكم بالعافية

 

………………

العمدة : ايوه يا دهشان

دهشان : ايوه يا عمدة .. ايه كرم ظهر

العمدة : كرم تعيش انت. الحكومة لقيته مقتول وميت من كذا يوم وجتته متحللة

دهشان : نعم ! انت بتقول ايه مقتول ؟

العمدة : انا عرفت الخبر ده من امبارح ومرضتش اقولك غير لما اتأكد

دهشان : وفلوسي ؟ خلاص راحت عليا ؟

العمدة : يعوض عليك ربنا

دهشان : اسمع يا عمدة لو كرم مات مقتول بصحيح زي ما بتقول يبقى مفيش غيرك اللي عملها . بعد ماعرفت هو مخبي فلوسه فين

بص ربنا يحلل عليك فيهم بس انا عايز فلوسي وهاخدهم منك

العمدة : انت بتخرف بتقول ايه ؟ انا لا شوفت كرم ولا كنت مخبيه عندي

دهشان : اللي عندي قولتهولك يا عمدة. يا فلوسي يا خليك تحصله

العمدة : انا انا… دهشان قفل الخط في وشه

العمدة وبعدين بقى في الشبكة الخرا اللي بقيت فيها ؟ دهشان ده قتال قتلى ومهما حلفتلة مش هيصدقني وانا كمان مستحيل اديله 2 مليون جنيه دانا اموت ولا اديله المبلغ ده

……………..

 

أحمد جاله جواب من مصر وبتاع البريد سابه لزينب وأحمد كان في الوقت ده في العيادة

زينب : يا رشا .. يا رشا

رشا : ايوه يا زينب في ايه

زينب : فيه جواب جه لجوزك من مصر

رشا : جواب .. طيب ثواني نازلة

رشا نزلت وشافت الجواب ايه ده جواب ايه ده ؟

زينب : ما تفتحيه وشوفيه جواب ايه

رشا : لا أحمد هيزعل

زينب : وهيزعل ليه بس افتحيه

رشا : انتي شايفه كده ؟

زينب : ايوة. فيها ايه يعني

رشا فتحت الجواب وبدأت تقراه وابتسمت وهي بتقرا الجواب

زينب : في ايه الجواب ده شكلك مبسوطة

رشا : أحمد جوزي جاله جواب تعيين في مستشفى كبيرة في مصر

زينب على عكس رشا زعلت اوي .. جواب تعيين .. أحمد لازم يرفض التعيين ده

رشا بصت باستغراب يرفضه ؟ ليه ؟

زينب : بلجلجه وارتباك اقصد يعني العيادة بتاعته هنا نجحت وبقي فيها زباين هيسيبها لمين

رشا : ايوه بس أحمد طول عمره يقولي انه بيحلم بالوظيفة لان الوظيفه في المستشفى هتعمله قيمة أكبر . العيادة مش هتعملهاله

زينب : مش عارفه بقى اللي شايفينه اعملوه

زينب اتصلت على أحمد وقالت له على الجواب وعلى التعيين

أحمد : انا جاي البيت حالا

أحمد روح البيت وكان هيطير من الفرح بسبب انه طول عمره بيحلم بالوظيفة حتى لو كان مرتبها مش قد كده لان الوظيفة في المستشفى بتعمل قيمة

أحمد طلع شقته مع رشا وقال انه لازم يسافر بعد بكرة ضروري علشان يستلم الوظيفة ويشوف شقة صغيرة هناك يسكن فيها

رشا : ايه ده يعني انت ناوي تسيبني هنا

أحمد : لا طبعا يا حبيبتي انا بس هسافر الاول وهشوف الدنيا واكيد مش هشتغل كل ايام الاسبوع فهحاول اظبط دنيتي بحيث اكون هنا في العيادة ايام معينه وفي المستشفى ايام معينة

رشا : بس انت كده هتتعب

أحمد : معلش ده مستقبلي ولازم اتعب علشان احقق هدفي

أحمد طلع تلفونه واتصل بوجدي عرفه انه مش هينزل العيادة الكام يوم اللي جايين علشان جاله جواب تعيين في احدي المستشفيات الكبرى بمصر

وجدي : طب الف مبروك وعقبالي

…………….

وجدي بعد ما قفل مع أحمد فضل سرحان شوية ونعمة فضلت بصاله

نعمة : اييييييه. سرحت في ايه

وجدي : أحمد جاله جواب تعين في مستشفى كبيرة في مصر وهيسافر بعد بكره

نعمة زعلت اوي وقعدت على الكرسي

وجدي : مالك ؟ شكلك زعلتي

نعمة : لا وانا هزعل ليه؟ بس معنى كده ان ده هيأثر عليك ودخلنا مش هيبقى زي الأول

وجدي فكر شوية كده ولقي عند نعمة حق

ده صحيح ماهو شغل وجدي مرتبط بعمليات الولادة اللي بيعملها أحمد

وجدي : طب وبعدين

نعمة : مفيش غير انك تسافر انت كمان مصر وتدورلك على مستشفى تشتغل فيها

وجدي : انا دكتور يا نعمة مش عامل في محل هروح ادور على شغل

نعمة : اكيد فيه مستشفيات خاصه ممكن تكون محتاجه دكتور تخدير

وجدي : طالما أحمد جاله جواب التعيين فانا اكيد هيجيلي الجواب هي مسألة وقت مش اكتر

 

…………. في العصاري …….

 

الحاجة أمينة : حد يا ولاد يعملي كوباية شاي

رشا : حاضر يا ماما انا هعملك الشاي

الحاجة أمينة : وهاتيلي العلاج بتاعي من الأوضة بتاعتي علشان نسيت اخده

رشا : حاضر هخش المطبخ اعلق على الشاي وهطلع اجبلك العلاج

أسماء : انا هروح اجبلك العلاج يا مرات عمي

وانتي يا زينب معلش والنبي زمان عوضين جايب البهايم. وانا نسيت الصبح انضف الزريبة روحي معلش نضفيها انتي علشان انا هروق اوضه مرات عمي

زينب : حاضر هروح دلوقت

زينب كانت عايزة تروح علشان تمسك عوضين الزفت تشده .. وفعلا راحت نضفت الزريبة وفضلت قاعدة مستنية عوضين يجيل البهايم لغاية ما جه

عوضين : ايه ده الست زينب .. ازيك يا ست زينب

زينب واقفة وحاطه ايدها في وسطها ورافعه حواجبها. بخير يا عوضين

عوضين : وستي الحاجة أمينة عاملة ايه

زينب : اسمع بقى يا ولا انت. المرة اللي فاتت لما سلمت على الحاجة وهي مكنتش فكراك وانا كنت بعمل نفسي بفكرها بيك، انا عملت كده بس علشان ستك رشا وستك أسماء ميعرفوش ولا شافوا اللي انا شفته

في الزريبة. فاكر يا ولا ولا مش فاكر

عوضين : يا ست زينب وانا من ساعتها حصل مني حاجة تاني

زينب : لا بس لتكون مفكر ان الموضوع معدي كده بالساهل وانك ممكن تعمل اللي كنت بتعمله معاها زمان .. انا بنبهك اوعى تفكر ولو مجرد التفكير انك تيجي جنب الحاجة وإن كنت فاكر ان الحكاية اللي حكتهالي دي يومها دخلت دماغي تبقي غلطان وطبعا انت كنت مستغل عياها وعارف انها مش هتقدر تدافع عن نفسها .. هي الحاجة هتخون جوزها الحاج نعمان الله يرحمه معاك انت يا معفن

قصرو انا بقولك اهو انا مرضتش اقول للحاج ساعتها. علشان كنت خايفه عليه وخايفه على الوليه العيانة. لكن المرة دي لو شفتك هوبت ناحيتها وديني لقول لعصام واخليه يقتلك ويتاويك في الزريبة

عوضين : حاضر يا ست زينب حتى البيت مش هخشه خالص

يلا انجر دخل البهايم جوه جاتك ستين نيله عليك وعلى اللي خلفتك

زينب سابت عوضين ومشيت وهي رايحة تدخل البيت سمعت سامية بتنده عليها

سامية : يا ست زينب

زينب : ايه يا سامية في حاجة ولا ايه

لا انا بس قولت اعدي عليكم اشوف لو فيه حاجة محتاجيني اساعدكم فيها

زينب : ايه خلصتي شغل في بيت الست فاطمة ولا ايه

سامية : ايوه مفيش حاجة اعملها هناك وقولت اشقر عليكم اهو منها اساعد ومنها اقعد معاكم شوية لحسن الوحدة وحشة، ولما بروح البيت بفضل قاعدة مابين الاربع حيطان وبكلم نفسي

زينب : لا هو مفيش حاجة بس تعالي اقعدي معانا بدل مانتي قاعدة لوحدك

 

زينب وسامية دخلوا البيت

سامية : ازيك يا حاجة امينة

أمينة : كويسه ازيك انتي يا سامية عاملة ايه

سامية : بخير يا حاجة عيني عليكي بارده شايفه صحتك بقت احسن

الحاجة : نحمده على كل حال

أسماء نزلت بعد ما روقت الأوضة بتاعه الحاجة أمينة .. ازيك يا بت سامية

سامية : بخير يا ست أسماء

أسماء : الحاجة فاطمة صحيح عاملة ايه

سامية : حزينة ومنكسره يا نضري على جوزها كرم

زينب : حزينة .. هو ده راجل حد يحزن عليه

أسماء : يباي عليكي يا زينب مش كان جوزها يا بت متحزنش عليه ليه ؟

رشا : كان راجل واطي ودون دانا مره سمعت المرحوم ابويا كان بيقول انه مكنش عايز يقولها طريق فلوسه فين.

سامية : ايوه ولولا الحاج نعمان يبشبش الطوبة اللي تحت راسه مكنتش عارفة تروح فين ولا تيجي منين لولاه كانت هتتسوح

زينب : يلا اهو غار في داهية

أسماء : يا بت حرام عليكي الراجل خلاص مات ومينفعش نجيب سيرته غير بالكويس

سامية : هو ده كان له سيرة كويسة من أساسه

زينب : شوفي البت … علينا الكلام ده يا بت

 

أحمد نده على مراته رشا ..

رشا : ايوه يا أحمد جيالك

سامية : هو سي أحمد هنا .. وانا عمالة اتكلم براحتي

زينب : وش كسوف اوي يا بت

سامية : طيب امشي انا بقى فتكم بالعافية

……………

حسين : بقولك ايه يا رياض تعال اقف مكاني هنا على ما اروح المخزن اللي في البيت علشان اشوف البضاعة اللي فيه واشوف ناقصنا ايه

رياض : حاضر يا سي حسين

حسين ساب المحل لرياض و مشي واول ما وصل البيت افتكر انه نسي المفاتيح في المحل لكنه سايب نسخة من المفاتيح دي في البيت خبط على الباب قامت زينب فتحت له

زينب : حسين ؟ جاي بدري يعني في حاجة

حسين : لا انا جاي علشان ابص في المخزن على البضاعة الموجود واشوف فيه ايه ناقص.. فين أسماء

زينب : جوه ..

حسين : طيب عايزك شوية كده تبقي تجيلي المخزن

زينب : بالنهار كده ؟

حسين : أسماء. بت يا أسماء

أسماء : ايوه يا حسين .. ايه اللي جابك دلوقت

حسين روحي جيبي نسخه مفاتيح المخزن من الأوضة علشان نسيت التانية في المحل

سامية حاضر

 

حسين : هستناكي يا زينب .. اوعي متجيش

زينب : حاضر

حسين اخذ المفاتيح من أسماء وراح المخزن

وبقي عمال يجرد في البضاعة وبعد نص ساعة زينب راحتله المخزن

حسين راح قافل الباب بتاع المخزن ورا زينب بسرعة

حسين : كل ده علشان تجيلي

زينب : اعمل ايه مانا استنيت لما مراتك دخلت اوضتها

حسين راح شادد زينب وموقعها على شوايل الرز وراح نايم فوق منها وشفايفه بتاكل في شفايفها وزينب عمالة تحضن فيه وتضمه ليها بإيدها وايد حسين راحت على بزازها وبقي عمال يحسس عليهم

حسين : وحشاني اوي يا زينب

زينب : وانت وحشني اوي يا حسين

شفايفهم بتاكل في بعض بتاع خمس دقايق وايد حسين رايحة لكل حته في جسمها لغاية ما بقت تحت منه زي قطعه البوظة دايبه عالاخر

رفع جلبيتها ونزل الكلوت بتاعها وراح نازل بين فخادها وفضل يلحس في كسها وهي شغاله تملس على شعره ولسانه رايح جاي لحس في زنبورها وفي خرم كسها

اااااااه اااااااه وحشتني اوووي يا حسين اووووووف اووووف مش قااادرة

اووووووووف اوووووف

حسين بعد ما لحس كسها راح مطلع زبره من البنطلون وفتح رجليها ودخل زبره في كسها

اااايييييي .. وحشني اووووي .. ااااااااه

زبرك جميل اووووي اااااااااه

فضل حسين ينيك في زينب ومكنش مستريح لانه خايف مراته تدخل عليهم او اي واحدة من البيت

حسين عمال ينيك في كس زينب وهي بتتأوه تحت منه وبعدين راح نايم هو على ضهره وزينب قامت وطالعه فوق منه وقعدت على زبره .. اللي دخل في كسها زي السكينة في الحلاوة

زينب عمالة تطلع وتنزل على زبره وبعدين نامت في حضنه وهي لابسة زبره في كسها وبقت عمالة تروح لقدام وترجع لورا

يخرب بيتك . يخرب بيتك .. زبرك وحشني اوي يا حسين

زينب : فيه حد بره ؟

حسين : مش سامع

زينب قامت وراحت بصت من ورا الباب وحسين جه من وراها وهي مفلئسه وراح فاتح طيزها

زينب بصوت واطي . انت بتعمل ايه .. هتفضحنا

حسين : راقبي انتي الطريق من ورا وانا هنيكك

حسين دخل زبره في كسها من ورا ومسكها من جناب طيزها وبقي عمال ينيك فيها ولحمه بيرتطم في لحمها

اووووو اوووو. يا خرابي عليك اوووو.

جمييييبل جميل اووووووي

فضل حسين ينيك في زينب ونزل لبنه في كسها

زينب : يخرب بيتك ايه اللي انت عملته ده

حسين : مقدرتش امسك نفسي

زينب : ينفع كده .. مليت كسي لبن؟

وراحت لبست الكلوت بتاعها وظبطت لبسها وخرجت بسرعة. وبالراحة دخلت البيت

ومن حسن حظها مكنش حد موجود

رشا فوق مع جوزها وأسماء في المطبخ

والحاجة أمينة في اوضتها

 

الحاجة أمينة واخده العلاج ونايمة في اوضتها وبتحلم بواحد مش قادر تميز شكله

ماسكها في الزريبة وعمال ينيك فيها

وزبره الكبيرة داخل خارج في كسها

وعمالة تتلوي على السرير ومدخله ايدها تحت الكلوت وبتدعك في كسها

الشخص ده حد تعرفه لكنها مش قادرة تفتكره مين. ومرة واحدة صحيت من النوم حاسة نفسها سريع قامت بصت على نفسها

لقت نفسها في الأوضة وهي كانت بتحلم

قامت جابت كوباية الماية من الكومدينو اللي جنبها. وشربت. وبعدين حطت ايدها على الكلوت لقته غرقان افرزات لزجة

قعدت على السرير ورجعت تفكر في الحلم وحاولت تفتكر وش الراجل اللي كان بينيكها في الزريبة. لكنها مقدرتش تفتكر

قامت من عالسرير ونزلت وخرجت من البيت

زينب : رايحة فين يا حاجة امينة

أمينة : عايزة اتمشي شوية . هروح الزريبة

زينب : الزريبة ؟

أمينة رجليها اخدتها للزريبة وراحت المكان اللي كانت بتتناك فيه في الحلم

وفضلت واقفة وتفكيرها مشوش مهزوز مش قادرة تفتكر اي حاجة غير ان فيه واحد كان بينيكها في المكان ده .. ومبقتش قادرة تميز

ان كان ده الحلم .. ولا ده حصل فعلا قبل كده

زينب راحت وراها الزريبة علشان تشوف في ايه. وفضلت واقفة تراقبها من بعيد

شوية زينب زهقت من الوقفه وراحت راجعة .. والحاجة أمينة بعد نص ساعة رجعت تاني البيت

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ