البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة الرابعة

البوليس بدأ التحقيق مع اغلب اهل البلد

وكلهم اجمعوا ان الحاج كرم راجل مش كويس وكان راجل انتهازي وياكل اموال الغلابة وبيسرق أرضهم وكان له خلافات مع ناس كتير منهم فلاحين كان شاري منهم الأرض برخص التراب وطلعت الارض في الاخر تبع تقسيم المباني والسعر الحقيقي كان فوق السعر اللي دفعه للفلاحين عشر اضعاف اللي دفعه ده غير خلافه المستمر مع الحاج نعمان

دائرة التحقيقات شملت ناس كتير

وكل يوم كانت الحكومة تيجي دوار العمدة تحقق مع شوية من الفلاحين وتمشي

……….

أحمد سافر القاهرة وعصام اداله مفاتيح البيت الجديد اللي اشتروه هناك والحاج نعمان كان قايل لعصام ان كل واحدة من اخواته البنات ليها شقة في البيت وعصام اداله مفاتيح البيت والشقة بتاعة مراته رشا علشان ميدورش لسه على شقق وكده

من حسن حظ أحمد ان البيت كان متشطب ومش فاضل غير شوية عفش يحطهم في الشقة وطبعا ده مخدش منه غير يوم نزل فيه اشتري كل حاجة وفرش شقته وسكن فيها وراح استلم شغله الجديد في المستشفى

مرت الايام على ما الدكتور أحمد عرف يظبط حاله في المستشفى ويظبط مواعيده وبقي بيشتغل في المستشفى مع تلاتة دكاتره زمايله وبقي بياخد السبت والاحد والاثنين في القاهرة وباقي الايام في العيادة بتاعته اللي في البلد

في اول اسبوع له في المستشفى اتفاجئ ان الممرضة اللي كانت شغاله في المصحّة النفسية اللي اسمها أحلام اشتغلت في المستشفى

أحمد : مش انتي اسمك أحلام

أحلام : ايوه .. انت تعرفني ؟

أحمد : ايه ده انتي نستيني ؟ مش فكراني خالص؟

أحلام : الحقيقة انا فاكرة اني شفتك قبل كده بس مش قادرة احدد شفتك فين

أحمد : مش انتي كنتي شغالة في مصحة … والدكتور اللي كان ماسك المصحّة اسمه الدكتور هيثم

أحلام : ايوه ايوه افتكرتك انت كنت بتيجي المستشفى كتير

أحمد : ايوه بالظبط كده .. افتكرتيني اهو

أحلام : الحقيقة افتكرت اني شفتك هناك كتير بس مش قادرة بردو احدد كنت بتيجي المستشفى ليه .. استنى مش انت كنت تبع الحالة بتاعة الست اللي كان اسمها اسمها .. ايوه افتكرت أمينة ؟

أحمد : ايوه دي حماتي ودلوقت خفت ورجعت البلد بس مقولتليش سبتي المصحّة وجيتي هنا ليه ؟

أحلام : بلجلجه لا ابدا مفيش بس المرتب مكنش كويس

أحمد : عموما انا دكتور النسا والولادة الجديد لو فيه اي حاجة ابقي عدي عليا

أحلام : اه مانا عارفه انك جديد هنا .. نورت المستشفى يا دكتور أحمد

أحمد : طيب عن اذنك علشان ميعادي المفروض بدأ من عشر دقايق

أحلام : اتفضل يا دكتور

نسرين : هو انتي تعرفي الدكتور ده يا بت

أحلام : بغرور كده ورفعت لياقه البالطو لفوق.. هو انا قليلة في البلد دي هههههه

نسرين : ههههههههههه. لا بجد تعرفيه اصلي شايفاه هو اللي وقفك وبقى بيتكلم معاكي وهو لسه جديد هنا ميعرفش حد

أحلام : ايوه يا بنتي اعرفه من فتره كان صاحب الدكتور اللي كان ماسك المصحّة اللي كنت شغاله فيها

 

كترت المشاكل في بيت العمدة في الايام الاخيرة بينه وبين مرات ابنه الهام لانه شايفها اغلب الوقت قاعدة في شقتها ومبقتش بتحط ايدها في اي حاجة في البيت وبتتعامل معاهم من مناخيرها وشايفه نفسها

وكل ما العمدة يتكلم مع جلال ويقولوا مينفعش اللي مراتك بتعمله ده يقولوا مافيه خدامة في البيت مراتي تحط ايدها ليه

وكان العمدة في الاخر يتخانق مع جلال

ويلقح بالكلام على الهام طول ما هي قاعدة او حتى في شقتها كان بيتعمد يعلي صوته علشان يسمعها التلقيح

 

وفي ليلة الهام اخر ما زهقت مسكت جلال بالليل مسحت بيه بلاط الشقة وكان في الليلة دي العمدة سهران في دوار العمدة مع مع ناس بيتفق معاهم على بيع بعض القطع الاثرية اللي كان شايلهم وكان عامل ليهم اكل وشرب وحشيش وطبعا شرب معاهم علشان يجاملهم. بعد ما خلص قعدته معاهم واتفق معاهم على السعر وطريقة التسليم مشيوا وهو خد بعضه وروح عالبيت

 

الهام قالت انها مش هتفضل مستحمله اهانه ابوه ليها كل شوية وانها مش مجبره على كده

جلال كان ضعيف الشخصية جدا قدام الهام ومكنش بيقدر على زعلها نهائي لدرجة انه كان بيعيط زي العيال لو في ليلة نامت غضبانه عليه

الهام لما لقت مفيش فايدة والعمدة مش طايقها في البيت قررت انها لازم تسيب البيت وكلمت جلال يشوفلها بيت تاني تعيش فيه علشان خلاص مش هتقدر تعيش مع ابوه

جلال : انا مش معايا فلوس اجيب بيها بيت

الهام : بقى كده .. ماشي .. نام في الشقة دي لوحدك انا هنزل انام في اوضه سعاد لغاية ما يطلع النهار وهروح بيت ابويا ومتجيش تخدني غير لما تجبلي بيت اعيش فيه لوحدي

الهام نزلت بقميص النوم الشفاف وراحت على اوضه سعاد ونامت في سريرها

في اللحظة اللي بتدخل فيها الهام اوضه سعاد كان العمدة داخل البيت وشاف الهام مرات ابنه داخله الأوضة بقميص النوم الشفاف وفخادها كلها باينة

العمدة دخل وقفل الباب بالراحة. وكان الباب بتاع اوضه سعاد مفتوح والهام نايمة

العمدة دخل على طرطيف صوابعه ومن حسن حظه كان نور الصالة مقفول استني شوية لغاية ما تأكد ان الهام نامت

ولأنه شخص دون ومعندوش مبدأ محطش في دماغه ان اللي نايمة في الأوضة تبقى مرات ابنه

قرب على اوضتها وحط ايده على الباب فتحه بالراحة وعنيه بتبرق وهو باصص على فخاد الهام وكلوتها الأبيض باين من بين فخادها

دماغ الحشيش خلته مش مدرك لتصرفاته

وشايفها لقمة سايغة سهلة المنال

قرب منها وعنيه هتطلع على جسمها وراح قالع جلبيته وقعد بالفانلة واللباس

نزل على ركبه وايده راحت لفخادها

الهام قامت مفزوعة وصوابع ايد العمدة مغروزة في في لحم فخادها

ايه اللي انت بتعمله ده يا عمي .. انا مرات ابنك عيب كده

العمدة : جسمك حلو اووي يا الهام جسمك حلو اوي وراح مكلبش فيها وحاول يبوسها صرخت

جلال سمع صوت صراخها نزل جري. والحاجة صباح خرجت من الأوضة جري هي كمان وبقت هي وجلال قدام الأوضة وشايفين العمدة وهو نايم فوق الهام وعمال يبوس فيها ومقطع الكلوت بتاعها وبيحاول يدخل زبره في كسها ومش عارف بسبب مقاومتها له

جلال اتمسمر مكانه بسبب هرمون الدياثه وهو شايف ابوه بيحاول ينيك مراته. والحاجة صباح مش عارفه تعمل ايه في اللحظة لأنها عارفه ميول ابنها وعارفه نجاسة ابوه

صباح لفت وشها وبصت ل ابنها اللي بان على وشه الأنكسار والخضوع وبصت لجوزها اللي نجح في انه يدخل زبره في كس الهام مرات ابنه وراحت راجعة وطلعت السلم على اوضتها .. وفضل جلال يراقب ابوه اللي مكنش اصلا في وعيه ولا عارف ان جلال والحاجة شافوه

 

الهام بعد ما كانت بتمنع الحاج مصلحي. سلمت نفسها وبدأت تتأوه وزبره طالع داخل في كسها. وطلعت بزازها له علشان يرضع فيهم وهي بتتناك منه

العمدة مسك حلمات بزازها وبقي عمال يرضع في كل حلمة شوية. وزبره تحت مش راحم كسها

الهام قومت الحاج مصلحي من فوق منها وخلته نام على السرير وراحت نازله على ركبها ومسكت زبره الأسمر وبقت عمالة تمص فيه وتدعكه بايدها والعمدة عمال يقولها مصي يا بت. مصي زبري اووي

نزلت بلسانها على بيضانه وبقت عمالة تلحس فيهم وراحت قالعه كل هدومها وطلعت فوق العمدة ونزلت وهي ماسكه زبره وراحت مدخلاه في كسها. وفي اللحظة دي شافت جلال جوزها واقف بيتفرج عليها وماسك زبره عمال يدعك فيه

بقت عمالة تطلع وتنزل على زبر ابوه وعنيها على جوزها الهايج وشغال يضرب عشره عليها وهي بتتناك

فضلت الهام قاعدة على زبر العمدة وتروح لقدام وترجع لورا لغاية ما جاب لبنه في كسها وراحت نايمة على صدره وهي قاعدة عليه

جلال : طلع فوق وساب مراته نايمة في حضن ابوه وراح طالع اوضه أمه اللي كانت نايمة بتبكي على اللي شايفاه بيحصل في بيتها

جلال دخل على امه اللي مسحت دموعها

وطلع جنبها على السرير ونام وراها وحضنها وبقي عمال يحضن فيها اوي وزبره واقف وداخل بين فلقه طيزها

صباح دموعها عمالة تنزل وجلال مغيب تحت تأثير الشهوة والدياثه وايده عمالة تحسس وتفعص في بزازها

وزبره عمال يحشره في طيزها

رفع بأيده قميصها اللي لابساه وكشف طيزها

ونزل الكلوت بتاعها. وفتح طيزها ودخل زبره على خرم طيزها وبقي عمال يحضن فيها ويحك زبره في خرمها. وايده عمالة تفرك في بزازها

شوية وراح قايم قلعها الكلوت كله وفتح رجليها ونزل يلحس كسها

مع الوقت هاجت من لحس جلال لكسها وبقت بتتأوه وهي ماسكه راسه وعمالة ترفعله كسها وتحكه في لسانه

بعد ما شبع من لحس كسها اللي غرق من شهوتها قام خلاها تفلئس

ومن وراها بقى عمال يمشي زبره على كسها وعلى خرم طيزها والحاجة صباح بتتأوه وهي مفلئسه وبايدها بتفرك في حلمات بزازها وراح جلال مدخل زبره في كسها خلاها شهقت من المتعة

اااااه اااااااه بالراااحة بالراحة اااااااااه

جلال ماسك في لحم طياز امه وعمال ينكها في كسها من ورا وصورة مراته وهي بتتناك من ابوه قدامه. وكل ما ابوه يرزع زبره في كس الهام جلال يرزع زبره في كس امه اكتر واكتر لدرجة ان ضوافر ايده غرزت في لحمها

وبقت صباح بتحاول تشيل ايده لأنه عورها

شوية جلال شال زبره من كسها وراح تافف على خرم طيزها وبقي عمال يبعبصها في طيزها بصباعه وبعدين مسك زبره وراح راشقة في خرم طيزها

اااااييييي .. بالراحة بالراحة يا جلال بتاعك تخين ااااي .. بيوجعني يا جلال ااااااي

جلال مكنش سامع صوت امه وكل تركيزه في الصورة اللي قدامه. صوره الهام وهي بتتاوه من زوبر ابوه

فضل جلال ينيك في امه لغاية ماجاب لبنه في طيزها. وبعد خلص قام اخد هدومه وخرج من عندها على الشقة بتاعته

تاني يوم الفجر العمدة مصلحي فاق وفتح عنيه لقي الهام عريانه ملط نايمة جنبه

بقي هيتجنن مش عارف ايه ده ؟

قام متسحب زي المجنون مش عارف ايه اللي جابه الأوضة دي ولا عارف ايه اللي جاب الهام اصلا اوضة سعاد

وطى علشان ياخد الجلابية من على الأرض

كانت الجلابية نصها على الأرض والنص التاني تحت الهام

بقي بيشد الجلابية بالراحة لكن الهام في اللحظة دي صحيت وراحت قايمة وهي بتبص للعمدة اللي كان قدامها

قامت وراحت مخبية بزازها بإيدها وعملت نفسها بتعيط

العمدة جري قفل باب الأوضة وراح بسرعه حط ايده على بوق الهام علشان ميتفضحش

وقعد جنب منها يحلف ليها 100 يمين انه هو مش عارف ايه اللي جابه الأوضة دي ولا فاكر ايه اللي حصل

الهام حكت للعمدة وهي بتعيط الخناقة اللي كانت بينها وبين جلال بالليل وسابتله الشقة ونزلت نامت تحت في الأوضة وانها صحيت على تكتيف العمدة ليها ونومه فوق منها وبعدين عمل اللي عمله معاها

العمدة لما الهام حكت له افتكر كل حاجة

وفضل يتحايل على الهام متقولش لحد وانها كانت غلطه وانه كان قاعد مع ناس مهمه واضطر يشرب معاهم

الهام : يا لهوي يا لهوي .. انت مش عارف انت عملت ايه مع مرات ابنك

العمدة وعدها انه مش هيضايقها تاني وفضل يترجاها ويتحايل عليها انها متجبش سيرة اللي حصل ده لجوزها ولا ل للحاجة صباح

الهام : عملت نفسها مصدومة وطردت العمدة من الأوضة العمدة اخد هدومه وخرج بسرعه ولبسهم وهو طالع على السلم

فتح الأوضة بالراحة ولقي صباح نايمة. قلع هدومه وعلقها بالراحة وراح نايم جنبها

قال يعني بايت جنبها من بالليل .. وصباح كانت صاحية وحاسة بيه والهام لبست القميص بتاعها وطلعت وهي منتصرة على شقتها

 

…………….

 

عصام : قومي يا بت الساعة داخلة على سبعة الصبح

زينب : فتحت عنيها وقامت وهي بتتمطع

صباح الخير يا ابو امير

عصام : صباح النور يا زينب قومي علشان تحضريلي الفطار

زينب : حاضر يا راجل قايمة اهو.. قامت ولبست الجلبيه بتاعتها وراحت غسلت وشها وبعدين دخلت المطبخ تعمل فطار

شوية أسماء هي كمان صحيت هي وجوزها حسين

أسماء : صباح الخير يا عصام

عصام : صباح النور يا أسماء .. صباح الخير يا حسين

حسين : صباحك نادي يا خويا

أسماء : اروح احضر الفطار مع زينب

صباح الخير يا زينب

زينب : صباح النور .. هاتي كام طماطماية من التلاجة وقطعيهم

أسماء : طلعت من التلاجة كام طماطماية وقطعتهم وزينب عملت الفول والجبنه وحطتهم في الاطباق وأسماء طلعت العيش

وخرجوا

عصام : اطلعي يا زينب صحي رشا وصحي الحاجة أمينة علشان يفطرو معانا

زينب : حاضر يا عصام

زينب طلعت صحت رشا وصحت الحاجة أمينة ونزلت

ورشا وأمينة نزلوا وقعدوا كلهم فطروا مع بعض وبعد ما خلصوا فطار

رشا : بقولك ايه يا عصام يا خويا كان فيه موضوع كده كنت عايزة اتكلم معاك فيه

عصام : موضوع ايه اتكلمي يا ختي

رشا : اختك نعمة مكلماني من يومين علشان افاتحك في موضوع الورث بس انا يعلم ربنا مسكتها هزقتها

عصام بص على حسين وبص على مراته ومرات اخوه وقالها .. اه وبعدين يا رشا

مين تاني من اخواتك البنات كلموكي

رشا : بصراحة نعمة كلمت الهام وكلمتني والهام قالت انها مسكت حماها العمدة وزعقتله قدام مراته وابنها علشان طلب منها تكلمكم في ورثها وقالت له محدش له يدخل بيني وبين اخواتي

عصام : طب وانتي ؟؟

حسين : على فكره يا رشا اخوكي اتكلم معايا في موضوع الورث

عصام : استنى انت يا حسين انا مش عايزك تقول حاجة .. انا حابب اسمعهم الأول

رشا : انا عن نفسي ضامنة حقي معاكم ومش عايزة .. انا عايشة في وسطكم وده عندي بالدنيا والفلوس تغور طالما انتوا جنبي

عصام : انا عارفك يا رشا انك حنينة وجدعة بس حقكم محفوظ وهتاخدوه من غير ما ابيع اي حاجة من الاملاك

حسين : عصام قال نفس الكلام ده من قبل ما اخواتك يتكلموا وقالي هيتصرف علشان يجبلكم حقكم بما يرضي ربنا

رشا : لا يا خويا لو هداين نفسك علشانا بلاش تغور الفلوس هو احنا ناقصنا حاجة؟

عصام : متخفيش عليا يا رشا وحقكم هدهولكم وهتفضلوا اخواتي وهشيلكم على راسي من فوق هو انا ليا في الدنيا غيركم؟

زينب : رشا اصيلة يا عصام واخواتك كلهم ولاد حلال وميستغنوش عنكم

عصام : سمع كلمه ولاد حلال وراح في دنيا تانية وبص للحاجة أمينة وافتكر الجواب

اللي كان سايبه ابوه لعصام وقايله على الحقيقة كلها

حسين : بتاخدي ياما العلاج بتاعك في وقته

رشا : انا متابعه العلاج يا حسين متقلقش

أمينة : رشا هي اللي بتديني العلاج وأوقات زينب ربنا يباركلها

عصام : طيب اقوم انا يا جماعة ..هروح ابص على الأرض وبعدين اطلع على المحل

حسين : خدني معاك يا خويا

عصام يدوب خرج من البيت هو وحسين جاله تليفون

عصام : الو مين معايا .. ايوه ايوه افتكرت

بجد يعني الراجل جه من السفر خلاص

طب تمام اديني بس يوم ولا اتنين وهجيلك مصر على طول .. لا لا ميتصرفش انا شاري زي ماقولتلك

عصام قفل وحسين سأله مين ده يا خويا

وشاري ايه

عصام : لا دول قرشين كنت شايلهم على جنب وفكرت اتاجر في الاراضي فرايح ابص على حتة أرض عجبتني هشتريها وبعدين ابعها بمبلغ أعلى واهي حسنة تطلعي

حسين : ربنا يبارلك يا خويا انت تستحق كل خير

عصام : ادعيلي يا خويا وعلى فكره انا هحضرلك مفاجأة حلوة قريب

حسين : بجد !؟ مفاجأة ايه

عصام : هقولك ازاي عليها. امال هتبقى مفاجأة ازاي ؟ يلا يلا متشغلش بالك وروح على محلك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ