بعد ما الهام كسرت عين العمدة مصلحي اللي كان خايف منها لتفضحه في البيت مع ابنه او مع الحاجة بقت بتتعمد تقعد في البيت بجلبيات خفيفه جدا احيانا كان كلوتها والسنتيال بتوعها بيكونوا باينين من شففان الجلابيه وسعاد كانت ملاحظه نظرات العمدة ل الهام اللي كان كل ما تقوم او توطي تجيب حاجة كان بيبص عليها والحاجة وجلال عاملين نفسهم مش واخدين بالهم
واوقات كتير كانت الهام بتتعمد تحك طيزها في رجلين العمدة وهو قاعد او تعدي من قدامه وتحك ركبته في فخادها تحت كسها
من الاخر خلت العمدة هيريل عليها وهيموت وينيكها بس المرة دي ينيكها وهو فايق ويستمتع بيها وهو في كامل وعيه وادراكه
صباح : سعاد . يا سعاد
سعاد : ايوه يا حاجة بغسل المواعين في المطبخ قد كده
صباح : سيبي اللي في ايدك انتي بقالك كام يوم منضفتيش مكان الفراخ ولا البهايم
سعاد خرجت من المطبخ لا انا مش فاضية خالص للزريبة دلوقت انا ورايا هم مايتلم
الهام بصت للعمدة وابتسمت ابتسامة كلها منيكة في الخباثة وقالت للحاجة
انا هروح انضف الزريبة اهو بدل القعدة كده
صباح : معقول يا الهام يا بنتي انتي اللي هتروحي تنضفي الزريبة
العمدة : طيب اقوم انا اشوف اللي ورايا
الهام : معلش اصلي قاعدة وزهقانة
الهام مشيت وراحت الزريبة وكانت متأكده ان العمدة هيجيلها. واول ما حست بخطوات رجلين داخلة الزريبة مسكت المقشة وعملت نفسها بتكنس .. والا اللي جه حضنها من ورا
بصت وراها .. يا نهارك اللي مش فايت. تاني يا عمي .. يا عمي اوعى سيبني ميصحش كده
العمدة : انا مش قادر يا الهام ازاي انا مكنتش واخد بالي من الجمال ده كلّه
الهام عمالة تحك طيزها في زبره وهو حاضنها من ورا وبتعمل نفسها عايزة تبعد عنه
والعمدة مكتفها بأيده وعمال يحضنها ويزقها ناحية عمود في نص الزريبة
العمدة : انتي جامده زي امك أمينة وجسمك ده هيجنني
الهام : يا عمي ميصحش حد يدخل علينا هيقول ايه
العمدة : طاوعيني وانا هكتبلك ارض عمرك ما كنتي تحلمي بيها
الهام : تكتبلي ارض؟
العمدة : وحالا لو عايزه
الهام : عملت نفسها بتفكر وبعدين قالت .. لا لا ميصحش دانا مرات ابنك يا عمي
العمدة : يا بت طاوعيني وانتي هتتصيغي وهتشوفي معايا اللي عمرك ماشوفتيه
الهام : طيب موافقة بس بشرط
العمدة : اللي هتشرطيه انا موافق عليه
الهام : تكتبلي الأرض باسمي والبيت ده
العمدة : البيت لا
الهام : خلاص هصرخ والم عليك الدنيا وافضحك انت وابنك الأرض والبيت .. تكتبهملي بيع وشرا
العمدة : مع انه كتير اوي بس موافق .. تعالي بقى
الهام : لا. مش هتلمس ضافر مني غير لما تعملي اللي طلبته منك
العمدة : بس كده .. الليلة هيكون في ايدك عقد بيع الأرض والبيت
الهام : خلاص هترجع بالليل هتلاقيني مستنياك في الأوضة اياها .. تسلمني العقود
هسلمك جسمي وهمتعك متعه عمرك ما اتمتعها في حياتك
العمدة مشي والهام وقفت سندت ضهرها على العمود تفكر في العمدة اللي بقى زي الخاتم في صباعها
…………
حسين : في المحل واقف بيبيع للزباين شوية دخلت عليه سامية
سامية : صباح الخير يا سي حسين
حسين : صباح الفل يا ست الستات وحشاني يا بت
سامية : وحشتك ده ايه. اشحال لو مكنتش قدامك ليل ونهار في البيت بتاعكم
حسين : ههههه يا بت مش قصدي عالشوف انا اقصد على المشاعر اللي بينا
سامية : اااااي مشاعر بقى اللي بينا ده اسمه مشاعر
حسين : امال اسمه ايه يا بت
سامية : هههههه ده اسمه مسخرة وقلة ادب
حسين : بقى كده يا بت .. طيب ايه قولك بقى ان وحشتني المسخرة وقلة الادب
سامية : ههههههههه خلاص ابقي تعال بالليل البيت بتاعي انا هستناك هناك .. ايدك بقى على 500 جنيه
حسين : انتي على طول كده ناحله وبري
سامية : هات يا عم انت كل ما هطلب منك فلوس تسمعني كلمتين
حسين : بس لو مكنتيش غالية عليا
سامية : هستناك بالليل اوعى متجيش
حسين : بقى معقول مجيش ههههه ده انا لسه كاعع الخمسميت جنيه .. قال مجيش قال
…………
نعمة : وبعدين يا وجدي هتفضل كده قاعدلي في البيت من غير شغل
وجدي : وانا اعمل ايه يا بت
نعمة : مانا قولتلك سافر مصر مع أحمد ودور على شغل في اي مستشفى خاص
وجدي : وانا قولتلك قبل كده انا دكتور .. دكتور مش هروح الف على المستشفيات واقولهم والنبي شغلوني عندكم وقولتلك طالما أحمد جوز اختك جاله جواب التعيين انا كمان اكيد الجواب هيجيلي بس هي مسأله وقت
نعمة فكرت شوية كده وبعدين قالت الا هو انت هيجيلك الجواب ده على فين
وجدي : يعني ايه على فين؟
نعمة : يعني انت المفروض دلوقت لو الجواب جالك مثلا هيجيلك على فين .. هنا ولا على العنوان بتاعك اللي في مصر بيت ابوك وامك ؟
وجدي : يخرب بيتك مخك .. ازاي حاجة زي كده تفوتني ده هيجيلي على عنواني اللي في مصر
نعمة : طيب يا خويا اتصل عليهم في مصر وخليهم يتصلو بيك لو جالهم جواب بأسمك
وجدي : حالا هتصل بيهم
وجدي اتصل بامه وسلم عليها وسألها ان كان فيه جوابات جاتله ولا لا، وأمه قالت مفيش حاجة جت. .. بعد ما سلم عليها وسلم على ابوه اده التليفون لمرته سلمت عليهم
وبعد ماخلصوا المكالمة. نعمة قالت انها عايزة تزور اختها الهام
وجدي وافق. وراحو ل الهام في بيت العمدة قعدو معاها ل اخر النهار وبعدين راحو البيت الكبير قعدوا شوية وبعدها روحوا البيت
الهام اتصلت بزينب
الهام : ايه يا بت يا زينب .. وحشاني
زينب اخدت التليفون ودخلت اوضتها
وانتي كمان وحشاني يا بت
الهام : مش ناويه بقى تيجي تباتي معايا ليلة
زينب : يا لهوي. ابات معاكي ههههههه زي ما بيت معاكي كده واحنا في المصيف مش كده
الهام : بس بذمتك مش استمتعتي
زينب : هههههه الصراحه كانت حاجة جديدة بالنسبة ليا واستمتعت
الهام : طيب بقى ايه .. تعالي وانا هسهرك حتة ليلة مش هخليكي تنسيها
زينب : المشكله ان عصام مش هيخليني اجي عندكم غير زيارة .. لكن ابات لا انسي
الهام : خلاص انا يومين كده وهاجي ابات معاكم بس تتحججي بقى وتطلعي تباتي معايا
زينب : تعالي انتي بس ويحلها ربنا .. الا صحيح اخبار جوزك ايه ههههههههه
الهام : هههههههه زي ماهو قرني
زينب : انا مش عارفه بصراحة انتي قادرة تبصي في وش جوزك ده ازاي
الهام : هههههههه اسكتي ده نعمة ورزق ده تحت جزمتي وكلب ليا
زينب : لا يا ختي انا ميملاش عيني غير الراجل اللي بيشكم مراته وبيخاف عليها
الهام : يلا اسيبك انا دلوقت علشان ورايا كام حاجة كده هعملها
زينب : ماشي يا حبيبتي سلام
الحاجة أمينة خرجت على المغربيه كده من غير ما حد يحس بيها ورجليها خدتها على الزريبة وكان الولا عوضين دخل البهايم وكان خلاص خارج
عوضين اول ما شاف الحاجة أمينة رايحة الزريبة وقف واتمسمر مكانه. وفضل يبحلق فيها ونفسه يكلمها .. وهي كمان وقفت وحاسة انها فعلا تعرفه لكنها مش قادرة تفتكره
عوضين جه يمشي لكن الحاجة أمينة ندهتله
انت يا اااه .. يا اسمك ايه
عوضين : خدامك عوضين يا ست امينة
أمينة قربت منه ايوه صحيح عوضين
انا متأكده اني اعرفك
عوضين عمال يبص شمال ويمين وخايف ل زينب تطلع تشوفه تبهدله
عوضين : ايوه تعرفيني يا ست أمينة مانا شغال عند سي عصام وبجبلكم الطلبات وكده
أمينة : بس انا جوايا احساس غريب ناحيتك معرفش ليه؟ حاسة اني اعرفك اوي
عوضين : ابوس ايدك يا حاجة سيبيني امشي لحسن الست زينب لو شفتني واقف معاكي هتبهدلني
أمينة : زينب ؟ ليه هي مالها ومالي. اقف معاك ولا مع غيرك هي ليها ايه عندي
عوضين : ماهو علشان انتي مش فاكرة حاجة بتقولي كده … بصي انا ماشي
أمينة : لا استنى .. انا عايزة افهم فاكرة ايه ومش فاكره ايه
عوضين : يا ست يا ست مش هينفع اقول حاجة
أمينة : لا انا عايزة اعرف ايه اللي انا مش فكراه
عوضين بصوت واطي يا دي اليوم اللي مش فايت .. طب اقولها ايه دي
أمينة : قول .. انا مستنية اسمعك
عوضين : كنت انا وانتي بنتقابل يوماتي في الزريبة قبل الفجر
أمينة : كنا بنتقابل قبل الفجر ؟ وفي الزريبة؟
اشمعنى ؟؟
عوضين : انا ماشي .. عوضين حط ديل جلبيته في سنانه وجري وساب أمينة محتاره مش عارفه كانت بتقابل عوضين قبل الفجر كل ليلة في الزريبة ليه
دخلت الزريبة. وقفت شوية. وبعدين رجعت البيت
زينب : ايه ده انتي خرجتي امتى يا مرات عمي
أمينة : كن كن كنت بتمشى شوية
زينب : طيب اعملك كوباية شاي
أمينة قعدت على الكنبه وسرحت في كلام عوضين
زينب : مرات عمي . يا مرات عمي
أمينة : ايه يا زينب بتكلميني
زينب : بقولك اعملك كوباية شاي ؟.
أمينة : ماشي
الساعة 9 بالليل عصام قفل المحل بدري ساعة وراح ماشي وراح لبيت سامية
خبط عليها وسامية كانت لابسه قميص نوم خفيف ازرق ومتزوقه ومستنية حسين
وراحت فتحت الباب ومكنتش عارفه ان اللي على الباب عصام اخوه
عصام عمال يخبط وهي بتقول من جوه
حاضر حاضر جايّة اهو
راحت فتحت الباب وهي بتقول يعني جيت بدري يا حسي…. عصام
عصام بصلها كده ايه مستنية حسي .. يطلع مين ده ؟
عصام : لا لا مقصدش حاجة . وبصت عليه لقت عنيه على جسمها. حطت ايدها على صدرها وجريت دخلت الأوضة ولبست جلبيتها وخرجت كان عصام دخل
عصام : زيارة غريبه ومش متوقعه انا عارف
سامية : لا يا سي عصام. البيت بيتك
عصام : ماهو فعلا بيتي
سامية بصتله كده وهي مستغربة
عصام : روحي بس اعمليلي كوبايه شاي ومتستغربيش كده انا عرفت كل حاجة
سامية راحت المطبخ علشان تعمل الشاي لعصام ولسان حالها بيقول وده عرف كل حاجة منين وازاي
عملت الشاي وعصام قالها تعالي اقعدي جنبي يا سامية تعالي .. شايفة الورقة دي
سامية : انت عارف انا لا بعرف اقرا ولا اكتب
عصام : بتريقه اه صحيح نسيت طيب اقولك انا الورقه دي حجه البيت اللي انتي قاعدة فيه ومفهمة البلد كلها انه بيتك ومن تحويشة عمرك .. ما علينا
وراح ماسك سامية من شعرها
سامية : اي اي شعري يا سي عصام
عصام : انا بقى عايز اعرف عملتي معانا كده ليه
خليتي كرم الكلب ينام مع مرات ابويا. وخلتي الزفت سامبو ينام معاها ويحبلها. وخلتوها بصمت على ورقة بفلوس
ليه ابويا كان عمل معاكي ايه .. وايه علاقه كرم ب الحاجة أمينة
سامية : انت جبت الكلام ده منين .. مفيش حاجة من دي حصلت
عصام : بصي انا كل الفترة اللي فاتت دي بعاملك حلو وخليت كل اللي في البيت يعاملك حلو مع اني مش طايقك من ساعة ماعرفت .. عملت كل ده علشان تأمنيلي وتدخلي وتخرجي بيتنا وانتي مطمنة، ودلوقت وديني لو ما تكلمتي وقولتي كل اللي تعرفيه لحش طنك حش
سامية : حاضر هحكيلك بس سيب شعري هيطلع في ايدك
عصام : اهو سبتة.. احكي
سامية قعدت تحكي كل حاجة وقالتله على علاقة الدكتور أحمد بفتحية مرات ابوه
عصام حس بالقرف من اللي بيسمعه
حتى أحمد جوز اخته مسابش مرات ابوه ونام معاها.. وقد كده فتحية كانت مره فاجره وواطية
عصام كملي يا بت الكلب سمعتي ايه من كرم على الحاجة أمينة
كملت سامية وقالت له على كل اللي تعرفه عن أمينة وبعد ما قالت كل حاجة تعرفها
عصام قالها انا هسيبك قاعدة في البيت . ومش هقتلك بس بشرط محدش في البلد كلها يعرف اللي قولتيه .. ماشي
سامية : وانا لو كنت عايزة احكي كنت حكيت من زمان
عصام : وده اللي مخليني سايبك عايشة لغاية دلوقت .. وكرم حظه حلو انه مات لاني كنت هخليه يتمنى الموت
انا همشي .. ومن غير سلامو عليكم
اه صحيح لما حسين اخويا يجي علشان ينيكك يا فاجرة متقوليش له إني كنت هنا
وفيه حاجة تانية .. تيجي البيت زي ماكنتي بتيجي مش عايز حد يحس ان فيه حاجة
عصام روح البيت وطلب يتعشى
زينب : مش هتستنى حسين لما يجي
عصام : لا انا ميت من الجوع وتعبان هاكل وادخل انام . ولما يجي يبقى يتعشى هو
زينب : تعبان من ايه كفالله الشر
عصام :طول النهار واقف على رجلي
زينب : طيب اتعشى وخش استحمى وانت هتفوق
عصام : ماشي … اتعشى فعلا ودخل الحمام استحم ودخل اوضته علشان ينام
وزينب دخلت وراه
عصام : اعملي حسابك انا نازل مصر بعد بكرة واحتمال اقعد هناك يومين
زينب : ليه في حاجة ولا ايه
عصام : لا ابدا مفيش بس رايح اشتري الفيلا اللي كنت قايلك عليها من فتره لو تفتكري
زينب : ايوه فاكره . انا مش قادرة اصدق احنا هيبقى عندنا فيلا
عصام : بس اهم حاجة محدش في البيت يشم خبر
زينب : ليه بقى هو احنا بنسرق ولا بنسرق
عصام : يا وليه دلوقت بالذات مينفعش الشيطان شاطر وممكن يوقع الدنيا في بعضها وكله هيقول جاب فلوس الفيلا منين ومش هنخلص
زينب : عندك حق في دي
البيت كله نام إلا أسماء فضلت قاعدة مستنية جوزها يرجع من بره وقلبها واكلها عليه . ومش عارفه تروح فين وتيجي منين لغاية الساعة اتنين بعد نص الليل
أسماء : كنت فين يا حسين دانا قلبي واكلني عليك من الصبح
حسين : كنت سهران في المحل
أسماء : طيب مش تتصل حتى على عصام وهو يقولي انك سهران في المحل .. حرام عليك دانا مغمضليش جفن وجيعانه ومرضتش اكل غير لما تيجي ناكل سوا
حسين : لا انا مش جعان .. كلي انتي انا داخل انام
……………..
الساعة 10 بالليل الهام طلعت شقتها هي وجلال وفضلت نايمة على جنبها وسرحانة وهي صاحية وجلال نايم جنبها وعمال يبصلها
جلال : الهام .. مالك سرحانة ومش نايمة ليه
الهام : نام انت انا شوية كده نازلة
جلال : نازله ؟ ليه
الهام : الا صحيح يا جلال انت مقولتليش ليه احساسك لما شوفت ابوك نايم فوق مني وبينيكني غصب عني
جلال : ايه ده هو انتي كنتي شايفاني
الهام : نعم ؟ دانا عيني جت في عينك
جلال : انا مكنتش عارف انك شايفاني، انا نزلت جري على صوت صراخك ومكنتش متوقع خالص ان اللي معاكي في الأوضة ابويا
الهام : ايوه يعني انت مكنتش عارف اني شايفاك .. وكنت مخبي ومش عايز تتكلم ؟
جلال : ايوه ومكنتش هتكلم. وكنت مستني انتي اللي تقوليلي، ولو مقولتيش مكنش هيفرق معايا. لاني شفتك مستمتعه معاه
الهام : دي حقيقه زبره بصراحة كيفني
انت بقى محستش ولو لحظة انك مضايق من ابوك
جلال : شهوتي واثارتي وانا شايفك بتتناكي كانوا اكبر بكتير من اني اتضايق من ابويا
الهام : طب كويس اصلي شوية كده نازله اتناك من ابوك برضايا مش غصب عني زي المرة اللي فاتت
جلال : انا عايز اقولك على حاجة عمري ماقولتهالك قبل كده
الهام : قول
جلال : انا كمان بنام مع امي وبعاشرها معاشرة الأزواج
الهام : مانا عارفه … انت راجل .. راجل ايه .. انت ابن متناكة
جلال : عارفة ؟ .. عرفتي منين ؟
يومها بعد ما ابوك جابهم فيا وانا فضلت نايمة عليه وانا قاعدة على زبره قومت بعد شوية علشان اخش الحمام ومعرفش ليه قولت اطلع انام على سريري وانا طالعة شقتنا سمعت صوت اهات امك وهي بتقولك بالراحة وبتاعك تخين عرفت انكم عيله وسخة ومش بس انت اللي مريض
جلال : ومقولتليش ليه انك عرفتي
الهام : هتفرق في ايه .. تعرف ابوك الخول علشان اقبل اخليه ينيكني هيديني ايه
جلال :ايه
الهام : هيكتب البيت ده باسمي والأرض
جلال بص في الأرض ومتكلمش
الهام : ايه مش عايزة يكتبلي البيت والارض
جلال : لا طبعا انا عايزه يكتبلك اي حاجة المهم تفضلي راضيه عني
الهام : ههههههههه انت خدامي وكلبي المطيع
وطول مانت بتسمع كلامي انا هفضل راضيه عنك
جلال : تعرفي انا نفسي في ايه
الهام : قول يا خول
جلال : نفسي انيكك انتي وامي مع بعض
الهام : عارف كسمك.. عارفه ولا مش عارفه
جلال : عارف انك مش هترضي
الهام : اه طبعا مش هرضى ليه؟ فاكر نفسك الملك فاروق عايز تنيك اتنين مع بعض
السؤال اللي هيجنني انت قدرت توصل ل امك ازاي
جلال بدأ يحكي ل الهام ازاي يوصل لامه وبمساعدة الخدامة سعاد
الهام : ايوه في الأول بالمخدر وصورتها وكسرت عينها وبمساعدة الشر موطة التانية
يعني انتوا عيله وسخة واللي شغالة معاكم وسخة .. ما جمع الا وفق بصراحة
اسيبك انا لما انزل للخول الكبير زمانه رايح جاي تحت مستنيني
جلال : ابقي سيبي باب الأوضة موارب
الهام : هههههه وحياة الشر مو طه امك اللي بتتناك لقفل الباب. واخليك بنارك يا معرص
الهام قامت ولبست قميص نوم فاجر من القمصان بتوعها. ابيض بفرو من فوق نازل سبعة بقماشه الشفاف شبه الشبكة مفتوح من الأجناب ومش لابسة من تحت لا كلوت ولا سنتيال
نزلت ودخلت الأوضة لقت العمدة قاعد مستنيها
قام من السرير اول ما الباب اتفتح وشاف الهام .. عقله كان هيطير من جمالها وجمال جسمها المقسم والمرسوم على القميص
وحلمات بزازها بارزة ومرسومة. غير فخادها البيضة وبتلمع زي الملبن
العمدة راح علشان يحضن الهام ولسه هياخدها في حضنه
الهام : لا يا عمدة. احنا اتفقنا على ايه
العمدة راح مد ايده تحت المخده وطلع عقدين بيع الارض ليها وبيع البيت
الهام اخدت منه العقود وقعدت على السرير
قرت العقود كويس
الهام : كده مش ناقص غير حاجة واحدة بس … التسجيل في الشهر العقاري
وده انت هتعمله بكرة واخدت الورق وحطته تحت المرتبه ونامت على السرير وطلبت من العمدة يبوس رجليها الأول
العمدة مترددش لحظة في انه يبوس رجل الهام .. فضل يبوس في رجليها ويطلع لفخادها لغاية ما وصل لفخادها
الهام فتحت رجليها وشاورت للعمدة بصباعها على كسها علشان يلحسه
العمدة طلع بلسانه على كس الهام وبقي عامل زي الكلب اللي بيلحس وبقي شغال يلحس في كسها والهام مسكاه من راسه وعمالة تدفسه في كسها وبدأت تتأوه
اااااااه ااااااااه الحس كمان اوووووف ااااااووووف
فضل العمدة يلحس في كسها وهي عمالة تحشر راسه بإيدها في كسها
وبعدين قامت وطلبت منه يقلع كل هدومه
العمدة قلع كل هدومه زي ما الهام طلبت
وراحت واقفة على السرير والعمد واقف على ركبه
رفعت رجليها وحطتها على شفايفه علشان يبوسها والعمد مسك مشط رجليها وبقي عمال يبوس فيهم بعدين راحت زاقاه برجليها نيمته على ضهره. وراحت نازله بشفايفها على زبره المشعر
ونزلت بلسانها لتحت بيضانه وبقت بتطلع بلسانها بالراحة على بيضانه وفضلت تمشي بلسانها لغاية ما وصلت لراس زبره
وحط كف ايدها تحت زبره ورفعته شوية ومسكت الراس بشفايفها وبقت بتمصها بالراحة اوي ورجعت تاني تنزل بلسانها للبيضان
حركت لسانها على بيضانه وتحت بيضانه
وحست ان العمدة خلاص هيموت في ايدها
لكنها مكنش فارق معاها وكملت حركات لسانها لغاية مارجعت لراس زبره
مسكته وبطرف لسانه بقت بتحركه على خرم زبه وايدها من تحت بتلعب في بيضانه
العمدة هاج وزبره بقى بينزل خيط رفيع لزج من زبره الهام اخدت الراس وبقت عمالة تمص فيها
قامت وراحت واقف برجليها والعمدة نايم في النص نزلت ومسكت زبره .. ومشته على كسها وهي قاعدة وبعدين ظبطته على فتحته كسها وراحت قاعدة عليه
زبره بالكامل بقى في كسها
ااااااااه ااااااااه .. زبرك تخين اووووي يا عمدة
اوووووووف اووووووف
فضلت الهام تروح وتيجي وهي قاعدة على زبر العمدة وبعدين بقت بتلف بوسطه خمسه وزبره راشق في كسها
شوية وسندت بإيدها على بطنه وبقت بتطلع نص طلعه وتنزل تاني على زبره والعمدة مش قادر على حركاتها وهي قاعدة على زبره
قامت وراحت مفلئسة للعمدة وقالت له
يلا حط زبرك المتناك ده في كسي من ورا
عايزة زبرك يفشخ كسي
العمدة وقف على ركبه ورا الهام ومسكها من وسطها وشدها ناحيته ومسك زبره حطه في كسها وراح مدخلة
ايووووووه كده يا عمدة .. ايوووووو كده
نكني جامد .. مش عايزة زبرك يرحمني اووووو.. اووووو ايوه جميل كده .. اديني .. اديني اكتر .. اوووووووف
العمدة زبره مشدود ومنتصب على الاخر
وعمال يرزع في كس الهام وهي مستمتعة على الاخر
بعد عشر دقايق من الرزع في كس الهام قامت وراحت نايمة على ضهرها على طرف السرير وطلبت من العمدة ينزل على الأرض ويسحبها على زبره وينكها
العمدة نزل. وراح شادد الهام بره وفتح رجليها وراح مدخل زبره
ااااااااي .. يا لهووووي على ده وضع .. زبرك محشور حشر في كسي … نكني اووووي
نيك جامد … اااااااااه ااااااااه . كمان .. كمان يا عمدة .. عايزة لبنك ينزل في كسي
اوووووووف اااااااااااخ اااااااااااخ
فضل العمدة ينيك في الهام لغاية ماجاب لبنه في كسها وبقي بيتأوه هو كمان وهو بيجيب لبنه. وبعد ما خلص الهام خلته يطلع فوق منها ويديها زبره علشان تمصه