البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة الثانية عشرة
مايو
استمرت مقابلات الدكتور أحمد مع الممرضة أحلام طول الفترة اللي فاتت وبقي بينهم هزار وتلامس بالأيد لدرجة ان الدكتور أحمد بقى بيبعبصها كل ما تدخل عليه اوضه الكشف لما بيكونوا لوحدهم
حواجز كتير اتشالت بينهم في الفترة اللي فاتت لغاية ما في يوم وهما بيتغدوا في مطعم بعد الشغل أحمد سأل أحلام سؤال
أحمد: الا صحيح يا أحلام لو في يوم جاتلك نبطشية زيادة في المستشفى وكان لازم تطبقي جوزك بيقولك ايه
أحلام : عادي ولا حتى بيسأل لانه عارف طبيعة شغلي كويس وممكن اقعد في المستشفى باليومين تلاتة عادي
أحمد : بس اكيد بيسألك بعدها
أحلام : اه اللي هو سؤال عادي يعني مش تحقيق
أحمد : اه طب ايه رأيك ما تطبقي النهاردة
أحلام : هههه ده اللي هو ازاي .. مانا وانت خلاص مشينا وسلمنا النبطشية
أحمد : نعمل احنا نبطشية بس مش في المستشفى
أحلام : ههههههه فهمت قصدك
أحمد : ايه ؟ موافقة ولا ايه
أحلام : ههههه معنديش مانع
أحمد : حلاوتك .. ده احنا هنعمل أحلى نبطشية
أحلام : هههههههههه ماشي هنشوف نبطشياتك دي هيبقى شكلها عامل ازاي
أحمد : دي هتبقي نبطشية العمر ههههههه
يلا بينا بقى
أحلام : ماشي يلا
……
عصام : بقولك ايه يا حسين انا فكرت في موضوع اننا نسيب البلد ولقيت اننا نستنى شوية
حسين : طب ونظرات الناس لينا لا انا مش هقدر اقعد في البلد دي . ربنا لوحده عالم انا مستحمل قعدتي هنا بالعافية ازاي
عصام : معنى كده اني انا هستنى هنا شوية
حسين : ايه اللي جد ؟ وايه اللي خلاك تغير رأيك دانت اكتر واحد كنت عايز تهج من البلد
عصام : في مصلحة هنا هعملها لو تمت هتخليني فوق
حسين : مصلحة ايه دي
عصام : هشتري بيت وابيعه والمكسب بتاعه حلو، ولو العملية مشيت هشتغل في الشغلانة دي على طول
حسين : اللي انت شايفه فيه مصلحة اعمله بس انا مش هقعد في البلد دي
عصام : ماشي وفاكر المفاجأة اللي كنت كلمتك عليها قبل ما اتحبس
حسين : ايوه صحيح دانا كنت ناسي
عصام : انا مش ناسيك فيها بس حصل موضوع الحبس ده ولخبطلي كل حاجة
عموما هانت
حسين : يعني بردو مش عايز تقولي
عصام : لا انا بس قولت اقولك اني فاكرك ومش ناسيك
تليفون عصام رن وهو قاعد مع حسين في المحل بتاعه
عصام :طيب اسيبك انا يا حسين ورايح المحل بتاعي
الو ايوه يا عمدة
العمدة : انت فاضي دلوقت
عصام : خير في حاجة ولا ايه
العمدة : ايوه هاخدك وهطلع بيك على فيلا دهشان هو منتظرنا هناك
عصام : ماشي هقابلك فين
العمدة : هات عربيتك وتعال قابلني عند الدوار
عصام : خلاص ماشي
عصام راح اخد عربيته من قدام المحل بتاعه
وقال ل عوضين والرجاله اللي شغاله في المحل ياخدوا بالهم علشان رايح مشوار واحتمال يتأخر
…………..
أحلام : شقتك جميلة اوي يا أحمد هي بتاعتك
أحمد : بتاعتي ومش بتاعتي بتاعة مراتي
أحلام : يا لهوي جايبني شقة مراتك
أحمد : متخافيش هي في البلد
أحلام : اها بس دي على كده مبسوطة
أحمد : لا البيت كله بتاع ابوها اشتراه قبل ما يموت ومخلي لكل واحد من عياله شقة
أحلام : يا بختهم .. يا ريتني كنت بنته
أحمد : هههههههه طيب ايه مش هتقلعي وتقعدي براحتك
أحلام : هههههه ماشي مفيش عندك حاجة كده نسمعها واي حاجة نشربها
أحمد : الصب عندك هناك هو وفيه فلاشة فيها شوية اغاني رومانسية وفيه فلاشة تاني دي كنت مخليها مخصوص علشانك
أحلام : علشاني انا ؟ دانت كنت مخطط بقى تجيبني هنا
أحمد : ههههههه هسيبك انا وادخل اخد دوش والبس لبس البيت وبعدين اعملك كوباية نسكافيه
أحلام : ههههه نسكافيه ؟ ايه انت معندكش خمور
أحمد : لا خمور ايه بس لا معنديش الحاجات دي
أحلام : ماشي روح انت على ما اشغل حاجة حلوة واغير هدومي
أحمد دخل الأوضة جاب منها شورت وتيشرت حملات وفوطة وراح اخد الدوش ولما خلص لقي أحلام مستنياه على سنجة
لابسه شورت ارزق لازق في كسها وبضي ابيض مجسم على بزازها وخصرها ومسيبه شعرها اللي عامل زي الحرير ومولعه چيوان حشيش
أحمد : يخرب بيت حلاوة جسمك
أحلام : هههههههه تعال اقعد جنبي
أحمد : ثواني وجايلك اروح اجيب النسكافيه
أحمد راح عمل اتنين نسكافيه ورجع لقي أحلام مشغلة موسيقى رقص واول ما أحمد جه قامت وبقت عمالة ترقصله وهي مولعه الچوان وبتشد الأنفاس
أحمد قام رقص معاها وأحلام بقت بتنفخ الدخان في وشه وهي بترقص
أحمد بدأ يشعر بإحساس مختلف نشوة مع اثارة من تمايل جسم أحلام وارتجاج لحم طيزها الطري تحت الشورت
أحمد لزق فيها من ورا وبقي بيحك زبره في طيزها وهي بترقص ومفلئسه طيزها علشان تحس بأحتكاك زبر أحمد في طيزها
أحمد هاج وأحلام دماغها بدأت تلف وهاجت هي كمان وراح حضنها من ورا وايده راحت لبزازها المنفوخة وبقى عمال يقفش فيهم
بوس واحتكاك وتقفيش متواصل لغاية ما أحلام لفت بجسمها وايدها نزلت لزبه وبقت بكف ايدها بتحسس على زبه
نزلت على ركبها ونزلت الشورت وزبه طلع مرفوع الراس شامخ ومنتصب على اخره.مسكته بإيدها وبطرف لسانها بقت بتحركه داير مايدور على راس زبه وبعدين اخدته بين شفايفها تمص فيه
بعد ما أحلام شبعت مص في زب أحمد شدها بايده وخلاها تطلع تاني واخدها في حضنه وحط زبه بين فخادها تحت كسها وشفايفه مسكت شفايفها وبقي عمال يمص فيهم ويبلع ريقها وبعد شوية راح شايلها وداخل بيها اوضه النوم
قعدها على السرير وقلع التيشرت وطلع جنب أحلام وقلعها كل هدومها
وراح ماسك بزازها بايده وبقى عمال يلحس بلسانه كل حلمة شوية وبعدين اخد حلمة بزها الشمال يمص فيها
اييي بالراحة يا أحمد هتاكل حلمة بزي
أحمد : ايه وجعتك ؟
أحلام : ااااااه. لا بس مص بزازي بالراحة
حاسة انهم بياكلوني اووي
أحمد : ممم طب كده حلو
أحلام : اه يا أحمد ااااه يا رووحي. حلووو اوووي اووووف . خد الحلمة التانية بقى ااااااه .مصمصها هي كمان
اااااااااح ااااااااح .. ايوه كده اوووووف مص اوي. اوي يا أحمد
أحمد فضل يمص في حلمات بزاز أحلام ويعصرهم بأيده تقفيش
أحلام : كسي حاسة انه بقى بياكلني
انزل يلا يا أحمد وشوفه المتناك الوسخ ده ماله
أحمد : بس كده دانا هريحه واريحك يا متناكة يا ام كس متناك
أحلام نامت وفتحت رجليها وبقت عمالة تضرب في كسها بإيدها وبتتلوى زي مايكون راكبها عفريت
نزل أحمد بين فخادها اللي فتحهم اكتر بأيده وراح فارد لسانه وحطه على كسها
أحلام : اااااااوف اوووووف بالراحة وانت بتحرك لسانك على كسي اااااااه
ايووووه ايوووووه جميل كده .. لسانك وهو بيتحرك على كسي مخليني عايزة ارشق كسي في زبرك يا أحمد
أحمد : ايه العسل ده كله .. انتي بتجيبي كتير اوي
أحلام : علشان انت مهيجني يا أحمد اااااي ااااي كسي كسي
أحمد : ماله يا شر موطة
أحلام : متناااااااك اووووي ومش شبعان من حركات لسانك اللولبية ااااااااااه
قوم بقى ريحني .. قوم حط زبك اللي عامل زي العمود في كسي
أحمد قام ومسك رجلين أحلام وفتحهم وراح حاطك زبره على كسها وبقي عمال يحك زبره في كس أحلام اللي عمالة تتلوى تحته وراحت ماسكه زبه وحطاه في كسها
نيك .. نيك يا أحمد مش قادرة
زب أحمد انزلق جوه كسها وراح نايم بكل جسمه فوق منها
أحلام : يا خرابي يا خرابي. ايووووه كده انا حاسة اني هتفعص منك .. عايزة جسمك يطقطقني ويكسرني وعايزة زبرك سيف يشرح كسي من كتر النيك
أحمد : انتي شكلك اتناكتي من غير جوزك يا شرموطة وباين انك بتعشقي الزبر
أحلام : يا لهوووي. دانا كسي ده يا ما داق ازبار .. ااااااخ اااااااخ .. اتنكت من رجالة بعدد شعر راسي
أحمد : دانتي شر موطة كبيرة بقى
أحلام : اااااه قولي يا شر موطة .. انا بعشق كده وانا بتناك
أحمد : مين اللي نا كك في المستشفى يا شر موطة غيري
أحلام: ااااااووووف .. كتير .. كتير اوووي .. مش بس دكاتره .. انا اتنكت من عيانين ومن ممرضين
أحمد : مين يا شر موطة من الدكاتره ناكك
وبقي أحمد بيدخل زبه في كس أحلام بكل قوته
أحلام : الدكتور أيمن .. والدكتور منسي
أحمد : منسي مدير المستشفى ؟
أحلام : ايوووه يا قلبي .. اااااااه حط زبرك كله فيا ااااااااه .. منسي مش ناكني انا وبس
ده ناك نسرين .. وسهام .. وناك الدكتورة فايزة بتاعه الأطفال
أحمد : اه دي المستشفى كلها شرا ميط
أحلام : طلع زبك ودخله بالراحة .. عايزة دلع وانت بتنكني
أحمد : لا انا عايز انيكك في طيزك
أحلام : علشان خاطري لسه مشبعتش من كسي .. يلا بقى طلع زبك بالراحة ودخله بالراحة
أحمد طلع زبه بالراحة زي ما أحلام طلبت منه ورجع دخله بالراحة
ااااححححححح احححححح اووووووف
ياخرابي على حلاوه النيك اااااااووووو
نكني بمزاج اووووي .. كسي بيحب كده خالص
أحمد : مقولتليش بقى يا قحبة. الدكتور منسي بينيكم فين ؟
أحلام : في مكتبه يا حبيبي هيكون فين
ااااه حلووو اوووي زبرك يا جامد انت
أحمد : ده كسك اللي هايح يا شر موطة
يلا بقى قومي خليني احط زبري في طيزك يا متناكة
أحلام قامت ونامت على بطنها وأحمد نام فوق منها وهي راحت فاتحة طيزها له بإيدها وأحمد راح راشق زبره في نص طيزها
أحلام : برررراحه برااااحة. زبرك تخين وحاسة انه شرمني
أحمد : شرمك ايه يا متناكة ده خرم طيزك اوسع من كسك
أحلام : البركة في الدكتور أيمن مش بيحلاله غير نيك طيزي
أحمد : والدكتور أحمد بينيكك في يا لبوة
أحلام : اي اي .. يخرب بيت زبرك .. استني لما اقوم شوية وارفعلك وسطي زبرك وجعني اوي
أحلام قامت وفلئست وأحمد راح ماسكها من وسطها ودخل زبره في طيزها
اااااااااي .. ايه كل ده زبر .. انت ايه
أحمد : قولي بقى أيمن بينيكك فين
أحلام : مفتري .. اااااااووو انت مفتري ومش بترحم ااااااه بالراحة بجد طيزي اتسلخت من زبرك
أحمد : خلاص هنيكك بالراحة .. كده حلو
أحلام : لا طلعه وبله انا مش قادرة
أحمد طلعه وجاب كريم من بتاع شعره وحطه على خرم طيزها وعلى زبه ورجع دخله تاني في طيزها
أحلام : ايوه كده .. هو ده الكلام.. نيكني بقى
براحتك. اوووووف
أحمد : جاوبي بقى على سؤالي
أحلام : اوقات في الأوضة بتاعت الكشف بتاعته وأوقات بننزل اوضه الاشاعة
أحمد : ايه ده اوضة الاشاعة ؟ طب ازاي اذا كان عم رجب قاعد فيها ليل نهار
أحلام : عم رجب بيخليني امص زبه وهو عارف بكل اللي بيحصل في المستشفى
فضل أحمد ينيك في أحلام ويخليها تقول على كل حاجة في المستشفى وهي من الهيجان كانت بتقوله كل حاجة لغاية ما أحمد جاب لبنه في طيزها وراح نايم جنبها من كتر التعب
أحلام : يخرب بيتك انت خليتني مفشوخة
مش عارفة هروح ازاي المستشفى بكره
أحمد : بقولك ايه انا عايزك تساعديني اني انيك نسرين البت جسمها طلقة
أحلام : لما تشبعني انا نيك الاول ابقي اخليك تنيك غيري
أحمد : كل ده ولسه مشبعتيش؟
أحلام : انا شبعت دلوقت. بس اكيد مش هكون شبعانة ديما
أحمد : خلاص انتي بس استحملي وانا هنيكك وهشبعك نيك
…………….
العمدة وعصام وصلوا بلد دهشان وقابلوه في الفيلا بتاعته
دهشان : يا اهلا يا اهلا يا عصام ده احنا هندبحلك عجلين على الزيارة دي
عصام : خير يا معلم دهشان
العمدة : انت على طول مستعجل كده
دهشان : احنا ناكل لقمه علشان يبقى عيش وملح وبعدين نحبس بكوباية الشاي
وبعدها هنتكلم في كل حاجة
عصام : كتر خيرك بس انا سايب المحل لوحده ومش عايز اتأخر
العمدة : مينفعش الكلام ده يا عصام .. الواجب واجب وانت ابو الأصول
عصام : ماشي يا معلم دهشان .. ماشي يا عمدة .. نقعد ناكل ونشرب الشاي وبعدها نتكلم
بعد ما عصام اتغدى وشرب الشاي معاهم المعلم دهشان اخدهم وقعدوا في الجنينة
والرجاله بتاعته منتشرة في الجنينة
المعلم دهشان : انا بلغني انك موافق تبقى معانا وبلغني انك عايز تقعد مع اللي هيشتروا البضاعة وتشوف بيعينك المشتري
عصام : ايوه ده شرطي علشان ابقي معاكم
دهشان : وانا معنديش مانع ولا العمدة عنده مانع موافق بس حابب أعرفك حاجة
عصام : عارف، الخيانة.
دهشان : انت ذكي وده اللي عاجبني فيك، ايوه الخيانة. ملهاش مكان بينا، والخاين هيدفع تمن خيانته حياته
عصام : بص للعمدة وبص ل دهشان وقالهم اكيد وانا موافق على المبدأ شرط التطبيق عليا وعليكم ومهما كان الخاين مين
دهشان : خلاص تمام متفقين .. العمدة بقى هيبقى يعرفك البيت اللي عليه العين
تروح تقعد مع صاحبه وتحاول تقنعه بالبيع وتتفق معاه على السعر .. المهم انه ميحسش ان البيت تحتيه حاجة
عصام : ماشي .. وتمن البيت؟
دهشان : لما تتفق مع الراجل تقول للعمدة كام وهو هيديلك
عصام : طب والحفر
دهشان : الحفر والتنقيب ده عليا انا، والعمدة عليه يخرج الآثار من البلد ويسلمها للناس في مصر، والناس هنقابلها في مكان هنحدده بعدين .. المهم مش عايزين مقاطعة
عصام : ماشي
العمدة : خلاص يلا بينا احنا يا عصام
المعلم دهشان : هو انت كنت شغال مع كرم
عصام : مش هنخلص من السؤال ده بقى، قولت لا
دهشان : خلاص بالسلامة انتو لتتأخروا