بعد كام يوم .. من جواز أمينة من عوضين عصام نايم على السرير وعمال يفكر في الحاجة أمينة ومصايبها السودا اللي محدش من عيالها يعرفوها ولا حتى يعرفوا انهم مش ولاد الحاج نعمان وانه مبيخلفش
وفجاءه افتكر كلام الحاجة فاطمة مرات كرم وانها راحتله لما كان مسجون وقالت انها حملت من الحاج نعمان، عصام قام من على السرير وكلام فاطمة بيرن في نافوخه
زينب حست بيه وهي نايمة جنبة
زينب : عصام ؟ ايه اللي مقعدك على السرير كده في الوقت المتأخر
عصام : مفيش يا زينب .. نامي انتي
عصام قام ولبس الجلابية بتاعته وزينب قامت وعمالة تبصله ومستغربه عصام رايح فين الساعة تلاتة الفجر
انت بتلبس وهتروح فين دلوقت
عصام : مخنوق ومش جايلي نوم هخرج اشم هوا
عصام خرج وأخذ مفاتيح البيت التاني معاه وراح قلب في صندوق الأوراق وطلع جواب ابوه وفضل يقرا فيه وورق التحاليل وحاول يفهم الورق مكتوب فيه ايه لكنه فشل
وجت فكره في دماغه انه يصور اللي مكتوب في الورق ويوريه ل أحمد خصوصا انه موجود وهيمشي لسه بعد بكره
عصام صور الورق وبعدين اخد التحاليل معاه وقفل البيت ومشي
تاني يوم الصبح وهما قاعدين بيفطروا
عصام : بقولك ايه يا أحمد يا بن عمي كنت عايز استفسر منك على حاجة كده تخص واحد معرفة
أحمد : حاجة ايه ؟
عصام : لما تفطر عايزك لوحدينا
أحمد : حاضر .. بس بخصوص ايه
عصام : بخصوص حاجة كده ليها علاقه بالطب والخلفة
أحمد : ماشي
حسين : حد مين ده يا عصام.
عصام : ده واحد كده وحلفني مجبش سيرته
حسين : طيب انا هقوم علشان هقف مع وجدي جوز اختك وهو بيحمل العفش بتاعه على العربيات
أسماء : استنى لما البس واروح معاك تلاقي نعمة قاعدة لايصه لوحدها
عصام : روحي معاهم يا زينب علشان تقفوا مع نعمة
زينب : حاضر اعملكم الشاي طيب
رشا : لا روحي انتي يا زينب على ماتلبسي وتلبسي عيالك وانا هعملهم الشاي
عصام بعد ما خلص فطار اخد أحمد اوضه الضيوف ووراه صور الاشاعات علشان أحمد يبص عليها
أحمد بص على صور الأشاعات
أحمد : مين نعيم ده ؟ هو فيه حد في بلدنا اسمه نعيم
عصام : نعيم مين ؟
أحمد : الاشاعات دي بأسم حد اسمه نعيم سيد الفار
عصام : انت بتقول ايه ؟ انت متأكد من الاسم ده
أحمد : ايوه يا عم مكتوب قدامي اهو .. هو انا هكدب عليك.. الراجل ده عنده عيب خلقي مش هيخليه يخلف
عصام اخد التليفون مع أحمد وراح جري على الأوضة بتاعته وبص على التحاليل وجاب منها عنوان معمل التحاليل اللي في مصر. وراح بسرعه راكب العربية بتاعته وطيران زي المجنون على مصر
فضل يسأل على العنوان اللي موجود في الظرف بتاع التحاليل لغاية ما وصل المعمل
عصام : سلام عليكم
دكتور المعمل : وعليكم السلام
عصام : حضرتك التحاليل دي اتعملت هنا من فترة
الدكتور اخذ ظرف التحاليل وبص على التاريخ .. ايوه حضرتك دي فعلا معمولة عندنا خير
عصام : حضرتك التحاليل دي بأسم مين
الدكتور : بص على الظرف وقاله باسم نعيم سيد الفار
عصام :التحاليل دي مش بتاعه ابويا .. انا ابويا اسمه نعمان سيد علي
الدكتور : طيب معلش ثواني .. من حسن الحظ اننا بنحتفظ بصور التحاليل على الكمبيوتر. ثواني ابحث عن تحاليل بتاعه والدك
بعد نص ساعة الدكتور وصل لصورة من تحاليل الوالد فعلا
الدكتور : ايوه فعلا والدك جه عندنا وعمل تحاليل والظاهر كده البنت او الشاب اللي كان شغال هنا وقتها اداله تحاليل غلط
عصام : طيب الحاج بيخلف ولا مش بيخلف
الدكتور : التحاليل بتقول انه كويس اه هو فيه ضعف في الحيونات المنوية وده بحكم السن لكن معندوش مشكلة
تعرف يا دكتور ان بسبب الغلطة بتاعتكم دي في بيت اتخرب وصاحب التحاليل ده مات
الدكتور : للاسف والدك مكنش سايب رقم تليفون او اي بيانات تخلينا نقدر نوصله
ثواني هعملك نسخة من التحاليل
عصام اخد التحاليل وهو مش عارف يفرح على ان ابوه طلع ابوه فعلا ولا يزعل على ابوه اللي مات بسبب إهمال واحد مش شايف شغله وكان بسبب الاهمال ده ان الحاج تعب واتعذب الشهور الطويلة قبل موته
عصام اخد التحاليل الأصلية وهو حاسس انه اتولد من جديد وقرر انه يزور الحاجة فاطمة اللي كانت سبب انه يعرف الحقيقة، ويعرف ان ابوه كان سليم وانه ابن الحاج نعمان من صلبه
عصام روح البيت كانت زينب رجعت
زينب : كنت فين دي اختك نعمة زعلت جدا علشان كانت عايزة تسلم عليك قبل ما تمشي
عصام : كان ورايا مشوار مهم يدوب لسه مخلصة
زينب : مشوار طول النهار
عصام : ايوه يا زينب
…………..
وجدي : نورتي بيتك يا نعمة
نعمة : يا خرابي يا وجدي الشقة جميلة اوي، بس هيطلع عيني في فرش الشقة
وجدي : تعالي بقى افرجك على المطبخ الجديد والبوتجاز والتلاجة
نعمة : يا حلاوه يا حلاوه ايه الحلاوه دي كلها
تلاجه ببابين وايه المطبخ ده كلّه؟
وجدي : علشان تعملي لينا أحلى اكل
نعمة : ربنا يخليك لينا يا وجدي .. الا شقة أحمد فين
وجدي : الدور اللي فوقنا على طول
نعمة : الدور الخامس
وجدي : ايوة
جرس الباب ضرب ووجدي راح فتح
وجدي اتفضل يا اسطة
نعمة بوشوشه مين ده
وجدي : ده النجار اللي هيركب اوضه النوم
نعمة : طيب انزل اشتري اي حاجة للراجل علشان يشربها مش هعرف اعمله شاي
وجدي : الثلاجة عندك مليانه . انا مظبط الدنيا
نعمة : ايوه صحيح .. معلش الشقة لسه جديدة
……………
جلال فاق من الغيبوبه وخرج من العناية المركزة وبقي ينفع الناس تزوره لكنه كان لسه بيرجع بسبب ارتجاج المخ
الدكتور دخل وكانت الهام وصباح عنده في الأوضة والعمدة كان في الكافتيريا اللي جنب المستشفى بيشرب شيشة
الهام : يا دكتور هو جلال ماله مش فايق له
صباح : وكل ما يفوق تحس انه مش حاسس بالناس اللي حولين منه وغير الترجيع والصراخ من الوجع
الدكتور : شوية كده هنعمله أشعة رنين مغناطيسي علشان نطمن على المخ
ومتنسوش يا جماعة ان كل دي اعراض طبيعية وبعدين احنا لسه هنراقب الرؤية والسمع والقوة والاحساس والتوازن وتنسيق ردود الأفعال
صباح : هاااا .. يعني ايه
الدكتور : يعني هنتابعه باستمرار لغاية ما يسترد عافيته
صباح : يعني يا دكتور جلال فعلا هيبقى عاجز ؟
الدكتور : للأسف يا حاجة ابنك الكسور اللي فيه هتخليه عنده شلل لكن نحمد ربنا اننا تخطينا مرحلة الخطر
وهما قاعدين بيتكلموا مع الدكتور بهاء صاحبه جه
بهاء : مساء الخير
الهام : مساء النور
صباح : اتفضل يا بني اقعد على الكرسي
الدكتور : طيب يا جماعة يا ريت بس خمس دقايق وتسيبوا المريض يرتاح
الهام : حاضر يا دكتور
بهاء : هو جلال اخباره ايه
الهام : ادعيله يا بهاء . جلال تعبان جدا
الحاجة : ربنا يرحمه ويزيح عنه وراحت باصه ل الهام
الهام : عملت ايه في موضوع اجازه جلال
يهاء : خلاص يا ست الهام انا خلصت كل حاجة وقدمت تقارير الدكتور
الحاجة : معلش يا بني تاعبينك معانا
الهام : ربنا يخليك يا بهاء
بهاء : انا معملتش حاجة بس ربنا يقومه بالسلامة
الممرضة دخلت وطلعت كل اللي في الأوضة علشان هيدوا جلال الحقنه ويسبوه يرتاح
……………
حسين : ايه يا بت يا سامية الغيبة دي كلها
سامية : يعني حد فيكم دور علي ولا حتى سأل
حسين : كنتي فين يا نيلة
سامية : كنت في المستشفى بين الحياة والموت
حسين : يا ساتر يا رب .. ليه كده
سامية : اهو اللي حصل ..
حسين : انتي مالك مش عارفه تمشي ليه وماشيه مفرشخة كده ؟
سامية : ده موضوع كبير
حسين : طب تعالي اقعدي ولا يا رياض انت يا ولا
رياض : ايوه يا سي حسين
حسين : تشربي ايه يا سامية
سامية : أي حاجة
حسين : روح هات ليها ساقع
احكيلي بقى حصل ايه ودخلتي المستشفى ليه
سامية : ابدا .. انا كنت في المركز بجيب شوية بضاعة بدل اللي خلصت
مانت عارف بجيب شوية قمصان نوم على جلبيات على الحاجات دي
حسين : ايوه عارف وبعدين
سامية : المهم في اليوم ده روحت جبت شوية حاجات واتأخرت ل آخر النهار والدنيا ليلت عليا وروحت الموقف علشان اخد اي حاجة تجبني هنا .. وقعت في واحد معاه عربية. انا افتكرتها تبع الموقف وكان راكب فيها اتنين . واحد سألني رايحة فين.. قولتله .ريحة كفر…… وهو قالي اركبي
اول ما ركبت واحد من الاثنين قال اطلع يا اسطى وانا هحاسبك على باقي العربية علشان مستعجل
رياض : الساقع يا سامية
سامية : تسلم يا خويا
عصام : اه وبعدين العربية طلعت بينا وانا مدية الأمان وعيني غفلت شوية ولقيت العربية داخلة بينا مكان عمري ما شفته، نزلوني وواحد فيهم حط مسدس في جنبي ودخلوني مكان زي مخزن
حسين : واغتصبوكي ؟
سامية : التلاتة فضلوا تلات ايام يغتصبوا فيا ويفضلو سهرانين عليا للصبح لغاية ما حسيت بالعيا ولما حسوا اني خلاص هموت منهم. راحوا شايلني ورموني في حته فيها زرع وقبل ما يمشوا واحد منهم رجع نام معايا في الزرع وبعد ما خلص طلع المطوه بتاعته وشقني من تحت لغاية ورا، ومحستش بنفسي غير وانا في المستشفى ومتخيطه من تحت
حسين : يا نهاار مهبب .. وبعدين
سامية : بوظوني من تحت يا حسين وخلاص معدتش انفع اتجوز. وراحت معيطة
حسين : دانتي مصيبتك مصيبة.
سامية قامت ومشيت وحسين بيضرب كف على كف بعد اللي سمعه
………….
نعمة : انا جسمي اتهد وخلاص مش قادرة
وجدي : معلش تعب ساعة ولا كل ساعة وادينا فرشنا شقتنا وهنعيش هنا اجمل ايام حياتنا
نعمة : انا هدخل اخد دوش علشان جسمي يفك وانت كمان بعد ما اخلص تخش وتاخدلك دوش علشان عايزين نعمل أحلى واحد في اول ليلة لينا هنا
حسين ماشي
نعمة دخلت تاخد الدوش وحسين شغل اللاب بتاعه على فيلم سكس وقعد فرد جسمه على الكنبة
نعمة اخدت الدوش وخرجت وهي ملفوفه بالفوطة الكبيرة ( البشكير ) وشافت وجدي ممدد على الكنبه ومشغل فيلم سكس لواحدة بتتناك من اتنين
نعمة قالت لوجدي يلا روح انت خد الدوش وتعال
وجدي قام. نعمة مددت على السرير ولما رجع لقى نعمة فاتحه رجليها ومدخله صوباعها في طيزها من تحت
وجدي : ايه الهيجان ده كلّه
نعمة : تعال ندخل اوضتنا
نعمة قامت واخدت اللاب وراحت على السرير ونامت على ضهرها والفيلم شغال
الست مزنوقه بين اتنين رجاله وشغالين ينيكوا فيها
وجدي طلع نام جنب منها وبقي بيتفرج معاها وعمال يدعك في زبره وقالها طبعا انتي لو جاتلك الفرصة انك تتناكي من اتنين مش هتقولي لا
نعمة : واقول لا ليه طالما كله خير .. حد يقول للخير لا
وجدي : انا عارفك هايجة .. اذا كنتي بصيتي للحمار
نعمة : بس اهم شرط عندي اني اتناك برضاك
وجدي : كمان برضايا
نعمة : ايوه يا حبيبي انا معملش حاجة من وراك
وجدي : اها. لا اصيله يا نعمة
نعمة : نفسي اوي ابقي قاعدة على زبر في طيزي وواحد تاني مدخل زبره في كسي
يالهوووووي هموت واجرب الوضع ده بجد
وجدي : هههههههه انتي عايزة تتفشخي
نعمة : ومالو بس اجرب
وجدي : ايده راحت تحسس على بزاز نعمة وصوابعه مسكت حلماتها وبقي بيقرصهم جامد لانه بدأ يتثار من تخيله ان نعمة بتتناك من اتنين والإثارة جت لانه عارف ان نعمة بتتكلم بجد
نعمة : فاكر لما شوفنا أحمد في العيادة
وجدي : اه والغريب انك مجبتيش سيرة الموضوع ده مع اني كنت متخيل انك هتحكي في الموضوع ده كل يوم
نعمة : عارف انا كنت بتخيل نفسي اني انا اللي جوه وانت واقف بره بتتفرج عليا وانا بتناك من أحمد
وجدي : اه عارف ومتأكد انك هتموتي وتجربي زبه يا شر موطة.
نعمة : نفسي اووووي يا وجدي. اتناك من أحمد وانت تكون شايفني بتناك قدامك
وجدي زبره وقف على اخره وراح قايم فاتح رجليها ونازل على كسها لحس
ونعمة تحت منه بتتلوى وماسكه راسه بإيدها وعمال تطلع وتنزل بكسها
نفسي اووووي اتناك في كسي من أحمد وانت تنكني في طيزي
وجدي قام زي الطور الهايج وراح مشبط زبره في كسها وفضل ينيك فيها اكتر من ساعة
ونعمة بتتأوه وهايجه عالأخر ولغاية ما وجدي جاب لبنه في كس مراته. وراح نايم جنبها. ونعمة نامت في حضنه وفضلت تحاول تقنعه بالمسايسه انه يوافق انها تجر رجلين أحمد
وجدي قام متنرفز عليها. وقالها للمرة الأخيرة، انا عمري ما هقبل ان مراتي تتناك بجد .. وكل اللي بنحكيه مش هيخرج عن اطار التخيلات
نعمة نامت وهي متضايقة ومن غير ما تحاول انها تبرر المرة دي لجوزها او تقولوا انها بتهزر