البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة العشرون

الهام كانت توقفت تماما عن مراسله بهاء بعد الحادثه اللي حصلت لجوزها وكانت قافله النت على تليفونها لكن بعد ما شافته في المستشفى وهو بيزور جلال رجعت حنت لمراسلته وبالليل بعد ما روحت البيت وطلعت شقتها

غيرت هدومها ولبست قميص نوم. ونامت على بطنها على سريرها وفتحت النت وجالها اكتر من خمسين رساله من بهاء اللي كان هيتجنن ومش عارف هي بطلت تكلمه ليه

وبدأت الهام في مراسلة بهاء

الهام : انت موجود ؟

بهاء : اخيرا رديتي علي .. ايه مكنتيش بتردي علي ليه

الهام : معلش كان عندي شوية ظروف كده، المهم انت وحشني اوي

بهاء : وانتي كمان وحشاني موت ومتعرفيش حالتي كانت ازاي اليومين اللي فاتوا وكنت عايز اتصل بيكي لكني خفت اعملك مشكلة

الهام : لا اوعى في يوم تتصل بيا هتعملي مشكلة كبيرة مع جوزي او اهل جوزي

بهاء : مانا مرضتش وخفت عليكي برغم اني كنت زي المجنون وعايز اوصلك بأي طريقة

الهام : انت فين دلوقت؟

بهاء : في شقتي

الهام : نفسي اشوفك عريان خالص ينفع

بهاء : ينفع ونص .. ثواني اقلع واتصور

الهام : ماشي وانا كمان هقلع واتصورلك عريانة

وفعلا الهام قلعت ملط وراحت متصوره كام صوره وبعدها عملت شوية تعديلات على الصور وخفت ملامح الأوضة ووشها

واستنت لما بهاء بعتلها كام صوره لجسمه ولزبه

الهام : زبرك حلو اوووي نفسي اجيلك وامصه

بهاء : تمصيه بس ؟

الهام : هههههه لا طبعا واتناك منك

بهاء : يا ريت ده هيبقى أحلى يوم في حياتي

الهام : خلاص اوعدك اني هجيلك قريب اوي

بهاء : بجد ؟ انتي تعرفي انا فين ..

الهام : اه طبعا عارفه .. انا سألت جوزي عنك من غير ما ياخد باله وهو قالي

بهاء : نفسي اعرف انتي مين؟

الهام : على فكره انت تعرفني جدا وشفتك كذا مره وانت بتبص على جسمي

بهاء : ايوه يعني احنا اتقابلنا قريب

الهام : هههههه مش هقولك

بهاء : طيب اسمك ايه؟

الهام : انا لو قدامك دلوقت هتعمل فيا ايه

وراحت باعته له صورة وهي نايمة وفاتحه رجليها

بهاء : اووووف . هعمل ايه .. انا هنيكك في كل حتة في جسمك

وفضلت الهام تتكلم مع بهاء وينكها شات ( واتس ) والهام عمالة تحط صوابعها في كسها وتتشرمط وتتأوه لغاية ما سمعت باب الشقة بيخبط

الهام : طيب يا حبيبي انا هقفل دلوقت علشان في حد بيخبط

الهام لبست قميص النوم ومن غير كلوت ولا سنتيال وراحت فتحت الباب

الهام : عمي مصلحي

العمدة كان طالع شايط لكن بمجرد ماشاف الهام بقميص النوم اللي باين انها لابساه على اللحم نخ وبقي زي العيل قدامها

العمدة : ايه هفضل واقف كده بره كتير

الهام : لا طبعا اتفضل

العمدة دخل قعد على الكرسي والهام قعدت قدامه. وحطت رجل على الأرض والرجل التانية متنية على الكنبة .. وكسها باين قدام عنين العمدة

العمدة : وهو مركز على كس الهام قال هو انتي قولتي للحاجة على البيت اني كاتبه بأسمك

الهام : وهي مقالتش ليك انها اتلمت عليا هي والخدامة سعاد وضربوني وعضوني في وراكي. وكانوا عايزين يمشوني من البيت؟ وقالت اني بوزي فقر واني جبت للبيت النحس من ساعة ما دخلته حتى بص كده وراكي عاملة ازاي

العمدة نزل على ركبه بين فخاد الهام ومسك فخاده وقرب منها وعنيها على كسها اللي غرقان عسل بسبب شهوتها مع بهاء

الهام : يا عمدة انا قاعدة ومستحملة علشان خاطرك انت وانا ممكن امشي واسيب البيت

وبيت ابويا مفتوحلي بس انا مش عايزة ابعد عنك …. وراحت مسكاه من رقبته

العمدة : تمشي ده ايه دي هي اللي تمشي هي والخدامة اللي اسمها سعاد وانتي تقعدي في البيت سلطانة

الهام : علشان كده انا مستحملة ضربهم ليا كل شوية واهانتهم يا عمدة.. علشانك انت وبس

العمدة بقى عمال يبلع ريقه وزبه وقف وراح مقرب من الهام وفتح رجليها اوي وراح على كسها وبقى عمال يلحس فيه زي المجنون

الهام : اااه ااااه بالراحة انا مش حملك ااااي

مش قادرة اووووف اووووف ..

العمدة راح شايل الهام ودخل بيها اوضة نومها وريحها على السرير. وراح قالع الجلبيه واللباس والفلنه وطلع فوق الهام

الهام بدلع لا يا عمدة انا مش بحب اتناك على طول

العمدة نزل من على الهام وراح على رجليها علشان عارف انها بتعشق اللي يبوس رجليها ويتمنى رضاها

فضل العمدة يبوس في رجل الهام علشان تخليه ينيكها

وفعلا الهام بعد ما العمدة اتنازل ليها راحت مخبطة بإيدها على كسها وادتله الضوء الأخضر انه يحط زبه في كسها

 

صباح قاعدة تحت مستنيه تسمع صوت العمدة وهو بيزعق ل الهام او يكدبها ويطردها بره البيت لكنها بدل ما تسمع العمدة بيزعق مسمعتش غير صوت هدوء تام

 

ااااااه اااااااه بالرررراحة يا عمدة .. بالرااااحة على كسي

العمدة : انا بحبك اووي يا الهام بحبك اووي اووووي

الهام : طيب اللي يحب حد ينيكه جامد كده ااااااي . كسي ورم من زبرك ااااااااااااااه

العمدة بارك فوق الهام وحاشر زبره التخين في كسها وعمال يدكه فيها دك وبيضانه بتخبط فيها من شدة الرزع والدك

الهام : استنى اما افلئسلك علشان كسي كده وجعني

العمدة شال زبره والهام قامت وفلئست وهو وقف على ركبه وراها وفتح طيزها وحط زبره على كسها وراح شاحطه فيها شحط خلاها صرخت بعلو الصوت

 

صباح سمعت صوت اهات الهام وعرفت ان العمدة اللي كان طالع يزعق ل الهام ويمشيها

دلوقت هو بينيكها على سرير ابنه اللي مرمي في المستشفى وقررت انها لازم تتنقم من الفاجرة دي بأي طريقة ممكنة

 

العمدة ماسك الهام من طيزها اللي واقفة على ركبها وعلى ايدها زي الكلبة وهو عمال ينيك في كسها من ورا. والهام شغاله تتلبون وتتشرمط. لغاية ما العمدة جاب لبنه فيها وراحوا نايمين هما الأتنين جنب بعض

 

وصباح تحت بتهري وتنكت في نفسها وهتتجنن من الهام اللي نفسها تجيب سكينة وتحطها في يطنها وترتاح منها

 

……………

تاني يوم حسين وعصام وأسماء ورشا وزينب قاعدين بيفطروا

حسين : بقولك ايه يا عصام، ان النهارده هتفق مع سواق عربية نقل علشان بعد بكرة يا خد شوية الهدوم بتوعنا وشوية الحلل ننزل على مصر

عصام : ماشي انت خلاص المحل بتاعك فضي خالص؟

حسين : ايوه مفيش ولا حبايه في المحل وخلاص انا قفلت المحل

عصام : ماشي وانا اجرت الأرض وبعت البهايم وفيه تاجر جاي يا خدهم بعد المغرب

وبكده يبقى مفيش حاجة باقية هنا

زينب : والنبي البيت هنا هيوحشني اوي

أسماء : وانا كمان يا زينب وحاسة نفسي الدمعة هتفر من عيني

عصام : اطلع اتكلم مع امك وراضيها

حسين : لا مش طالع ولا نازل

رشا : انا نفسي افهم ايه اللي حصل لده كلّه

أسماء : انا لساني دلدل معاه علشان اعرف في ايه بينه وبين الحاجة مش راضي يقولي

عصام : محدش له دعوة خالص وانتي يا رشا جهزي هدومك

رشا : انا مجهزة كل حاجة

حسين : الا بالحق مفيش اخبار على العيادة ؟؟ مفيش حد جالك عايز يشتري البيت

عصام : لحد دلوقت مفيش وانا كده كده هكون بين هنا وبين مصر باستمرار علشان عندي مصالحي هنا. ولو جه شاري اهلا وسهلا.. اقوم انا علشان عندي مشوار وانت يا حسين طالما معندكش حاجة اطلع على المحل بتاعي اقف فيه

حسين : الا صحيح معرفتش اللي حصل للبت سامية

عصام : ايوه عرفت البلد كلها ملهاش سيرة غير سامية واللي حصلها

زينب : حصل ايه ؟

عصام : رجاله خطفوها وعملوا اللي عملوه فيها وبعدين بوظوها بالمطوة

أسماء : بوظوها ازاي ؟

حسين : هبقى افهمك بيني وبينك

عصام : اقوم انا هطلع للحاجة أمينة قبل ما اروح مشواري .. عايز اقعد اتكلم معاها شوية

عصام طلع وخبط على اوضه الحاجة امينة

صباح الخير يا حاجة

أمينة : صباح النور يا عصام

عصام : انا عارف انك مش قادرة تنزلي ولا تحطي عينك في عنين ابنك ولا عيني وانا بصراحة عندي كام سؤال محتاج منك رد عليه

أمينة بصت في الأرض ومقدرتش تفتح بوقها

عصام : عايزك ترجعي بالزمن لورا. ايام ما اتجوزتي الحاج جديد وانا كنت لسه لحمة حمرا اكيد الحاج حكالك على اللي عمله كرم مع امي ربنا يرحمها مش كده

أمينة هزت دماغها با اه

عصام : واللي عرفته ان كرم نفس اللي عمله مع امي عمله معاكي ؟ حصل ولا لا

أمينة : بدأت ترتبك ومبقتش عارفه تقول ايه وعصام عرف ده منين اصلا

عصام : بتسألي نفسك انا عرفت منين مش كده ..؟ لكن مش ده المهم. انا عايز اسمع منك الحقيقة. وخدي بالك انا عرفت ده من اتنين عمرك ما هتتخيلي اني عرفت منهم

أمينة : لا لا محصلش واللي حكالك كده كداب

عصام : لا حصل علشان اللي حكالي عمره ما هيكدب عليا عارفه ليه. لانه هو بنفسه الحاج نعمان .. ابويا

أمينة ايديها بدأت تترعش وعنيها دمعت وسرحت في الماضي ووطت راسها وقالت حصل

عصام : وانتي ليه مقولتيش الحقيقة ل ابويا خصوصا انه هددك بالسلاح وكان غصب عنك بدل ماكنتي تستمري معاه وتروحيله البيت والأستراحة

أمينة : بصوت مخنوق ودموعها بتنزل على ايدها .. ماهو كان ماسكني من ايدي اللي بتوجعني ولو كنت حكيت للحاج ساعتها كان ممكن يروح فيها

عصام : لو كنتي حكيتي للحاج يمكن حاجات كتير مكنتش هتحصل. واللي عمله مع امي وعمله معاكي مكنش عمله مع فتحية مرات ابويا التالتة

أمينة : انت كمان عرفت بموضوع فتحية؟

عصام : ايه ده . هو انتي كنتي عارفة

أمينة : ايوه كنت عارفة .. مشيت وراها وشفتها داخلة بيت كرم . وساعتها قولت لو اتكلمت هتقول انها داخله لصاحبتها سامية

عصام : دلوقت اللي حصل حصل وانا مش هجيب سيرة الماضي لعيالك بس عايزك تنزلي وتتعاملي طبيعي لحسن كده الحريم بدأت تسأل في ايه

 

عصام نزل من عند أمينة وراح المركز .. السجن العمومي علشان يزور الحاجة فاطمة

فاطمة اول ما جت وشافت عصام هو اللي جاي علشان يزورها مكنتش مصدقة

فاطمة : اخر حاجة كنت اتوقعها انك تيجي تزورني لانك اتهمتني بالكدب رغم اني خرجتك من حبل المشنقة

عصام : حقك عليا وانا فعلا اتأكدت انك مش كدابة

فاطمة : اتأكدت ؟ واتأكدت ازاي

عصام : ده موضوع طويل اوي ومعلش مينفعش احكيلك عنه لانه يخص المرحوم ابويا

انا جيت علشان استسمحك تسامحيني واقولك اي حاجة هتطلبيها انا سداد وعنيا ليكي

فاطمة : طول عمرك راجل زي المرحوم ابوك ونظرتي فيك ميخيبتش ابدا

 

عصام بعد ما زار الحاجة فاطمة راح المحل ووقف هو وحسين فيه

 

……………

الدكتورة فايزة : اووووف بقى هو ده وقتة

أحمد خرج من المستشفى وشاف الدكتورة فايزة واقفة قدام عربيتها

أحمد : في حاجة ولا ايه

فايزة : الكوتشين بتوع العربية نايمين

أحمد : الاتنين مرة واحدة وراح باصص ل بتاع امن المستشفى وابتسمله

خلاص انا هكلم بتاع الامن يشوف اي حد بتاع كوتش قريب من هنا وهخليه يعملهم

تعالي معايا اوصلك

فايزة : ماشي

أحمد راح اتكلم مع بتاع الأمن ورجعلها

فايزة ركبت قدام جنب أحمد وأحمد طول ما ماهو ماشي يبص على فخاد فايزة اللي باينه من الچيبة

أحمد : ايه رأيك انا عازمك عالغدا

فايزة : لا مش هينفع انا عاملة اكل في البيت حرام يترمي .. اقولك انت توصلني وتطلع تتغدى معايا

أحمد : بصلها كده وقالها ماشي طالما هاكل من ايدك

فايزة : هههههههه تعرف انت بتاع تلات ورقات وحلنجي

أحمد : ليه بس كده دانا غلبان

فايزة : ايوه بأمارة مابصيت لبتاع الأمن وغمزت له .. انا اخدت بالي ههههه.

أحمد : هههههههه طالما اخدتي بالك مش هنكر

فايزة : وصلنا .. اركن بقى هناك .. ده مكان عربيتي

أحمد ركن العربية ونزل هو وفايزة وطلعوا شقتها

فايزة فتحت الشقة .. اتفضل يا أحمد . انا هسيبك وادخل اغير هدومي وانت التلاجة عندك فيها كل حاجة .. طلع عصير وبل ريقك

فايزة دخلت غيرت هدومها ولبست ترنج بنطلون استرتش محزق اوي على جسمها لونه بمبي وتيشرت ابيض وكان كسها هينطق على الأستيرتش

فايزة خرجت وأحمد اول ما شافها برق اوي وتنح على كسها لدرجة ان فايزة اتكسفت وشدت التيشرت لتحت علشان تداري كسها

فايزة : اروح اعمل انا الغدا

أحمد : تحبي اساعدك في المطبخ

فايزة : انا مش حابه اتعبك

أحمد : هههههه مانا مبعرفش اعمل حاجة غير اني اكل

فايزة : لا لو كده خليك .. مشكور يا سيدي

فايزة راحت المطبخ وعين أحمد على طيزها المدوره والبارزه من ورا اوي

شوية أحمد قام واتمشى شوية في الشقة وراح وقف في البلكونة

فايزة : يلا يا أحمد الاكل جهز

أحمد دخل وراح عالسفرة وقعد قدام فايزة

والنظرات بينهم متبادلة طول ماهما قاعدين بياكلوا

فايزة : مقولتليش بقى انت ليه عملت كده؟

أحمد : عملت ايه

فايزة : خليت سعيد بتاع الأمن يهوي العجل بتاع عربيتي

أحمد : اكيد انتي عارفة

فايزة ابتسمت وهي بتحط معلقة الرز في بوقها .. مش يمكن حابه اسمع منك

أحمد : على فكرة انتي ذكية جدا واكيد حاسة بأعجابي بيكي

فايزة : اعجاب ؟ ههههههههه ماشي

أحمد : اه اعجاب بس اعجاب بزيادة

فايزة : ههههههه مش بقولك انت حلنجي

 

أحمد وفايزة خلصوا اكل وبعدين فايزة قامت علشان تدخل الأطباق المطبخ وأحمد كان بيساعدها وفي اخر مره دخلوا فيها المطبخ أحمد وقف على الباب وهي بتعمل شاي وعنيه على طيز فايزة اللي التفتت له وابتسمت … ايه هتفضل واقف كده تتفرج عليا

أحمد دخل المطبخ وقرب من فايزة وكان بينه وبينها مفيش .. انتي جامده اوي

فايزة : طب ايه ؟

أحمد مد ايده على البوتجاز وطفي عالشاي وراح لازق فيها من ورا وايده راحت لوسطها

وفايزة فضلت واقفة مكسوفه وأحمد عمال يحضن فيها

فايزة لفت بجسمها وبقي وشها ناحية وشه

وأحمد قرب بشفايفه على شفايفها وبوسة طويله لمده دقيقة كانت كفيلة بتهيج الأتنين

ايد أحمد نزلت وصباعه بقى على كسها وبقي عمال يدخله جامد تحت الأستيرتش وفايزة عمالة ترجع براسها لورا وايدها ورا ضهرها سانده بيها على المطبخ من تحت

بعد بوس وهري بصباعه في كسها،  فايزة نزلت على ركبها وأحمد بقى هو اللي ساند بضهره على المطبخ وهي بتفك الحزام بتاع بنطلونه … وبعدها نزلت السوستة ودخلت ايدها وبقت عمالة تحسس على زبه من فوق البوكسر وتلمسه بصوابعها وبتتأوه زي الشرا ميط

شوية وراحت منزله البنطلون بتاعه وراح قالعه خالص وهي راحت بشفايفها تبوس زبه وتمشي شفايفها على زبه من فوق البوكسر، وصوابعها بتنزل بالبوكسر واحدة واحدة لغاية ما زبه خرج من البنطلون

ووووووواووووو ..

فايزة انبهرت بزب أحمد ومسكته بإيدها الأتنين وبقت عمالة تدعك فيه وهي بتمشي شفايفها عليه

بعدها راحت فاتحه بوقها واخدت زبه بين شفايفها ونزلت مص في الراس وهي ممحونة وهايجة

أحمد : ايده راحت على راسها وهو ساند ضهره على المطبخ وعمال يزوق زبه في بوقها وهي مش شبعانه مص ورضاعة

شوية راحت نازله بشفايفها على بيضانه وشفطتهم في بوقها وايدها بتدعك زبه

أحمد نزل بأيده وطلع فايزة وراح لافف بيها على الحيطه وزنق فيها زبه راح بين فخادها وايده راحت لبزازها وبقي عمال يفعص فيهم من فوق التيشرت وشفايفه بتمص لسانها

قلعها التيشرت واخد حلمات بزازها ونزل عليهم وبقي بيمصهم مص وهي عمالة تضمه عليها وهي بتتأوه وبتطلب منه يمص حلماتها اوي

نزل على ركبه وهو بينزل بنطلونها ومكنتش لابسه كلوت من تحت وزنبورها طالع من شفايف كسها

رفع رجلها الشمال على كتفه وطلع بشفايفه واخد زنبورها وبقي عمال يمصه ويرتشف رحيقه وبلسانه بقى عمال يطلع وبينزل بين شفرات كسها

ااااااااحححححححح احححححححححححح

جميل يا أحمد .. جميييييييبل. اااااوووووووف اووووووووووووووف

أحمد بعد ما شبع لحس من كسها راح قايم وهو زانقها على الحيطه ومسك زبه وراح ممشيه على كسها من تحت وهي رافعه رجليها لفوق وايده ساندها

زبط زبه على فتحة كسها وبدأ يدخله واحدة واحدة وفايزة بتتغنج

ااااوو اووووو دخله يا أحمد .. ايوه كده .. خليه كله في كسي .. اوووووو اووووووو

أحمد دخل زبه بالكامل في كسها وبدأ يسحبه ويدخله بالراحة وهي راحت حضناه بإيدها

وبزازها هتفرقع من انتفاخها وهي لازقه جسمها في جسمه

أحمد دخل كل زبه وراح شايلها وهو ساند ضهرها على الحيطه وبقي عمال ينزلها على زبه ويطلع وهي ماسكة شفايفه بشفايفها بتعصر فيهم وبتمصهم

ااااه اااااه . اهه يا أحمد اه يا حبيبي .. نكني اوووي .. نكني جامد … اااااااححححححح

مش قادرة يا أحمد . مش قادرة يا قلبي. نكني اوووي .عايزة زبك يفضل ينيكني في كسي

أحمد : مانا بنيكك اهو . مش حاسة بيه ولا ايه

فايزة : لا يا قلبي حاسة بيه .. حاسة انه ماليني اووووي.. خدني الأوضة وانت شايلني يا أحمد

أحمد فضل شايل فايزة وخرج بيها

فايزة : هي الأوضة دي يا قلبي …

أحمد دخل بيها على الأوضة ونيمها على طرف السرير ونام فوق منها وزبه كله في كسها

ظبط نفسه. وبدأ ينزل ويطلع بزبه جامد وفايزة بتصرخ بعلو صوتها

كماااان .. كمان .. نيك .. نيك يا أحمد .. نيك اوووووي .. ااااااااه . اااااااه .. زز بك حلووو اووووي.. عايزة جسمك كله فوق جسمي

أحمد نزل بكل جسمه فوق جسم فايزة وهي راحت لافه رجليها عليه وايدها حوليين رقبته وأحمد بزبه عمال ينيك فيها

 

أحمد قام وفايزة راحت نايمة على بطنها وقالت له عايزة احس بزبك على خرم طيزي من غير ما تخليه يدخل

فلئست له وأحمد مسك زبه وبقي عمال يحرك الراس على خرم طيزها وهي بتتلبون وبتتشرمط وبتحرك طيزها شمال ويمين

احححححححححح. ايه الجمال ده كله … حاسة بخرم طيزي بيتمنيك وعايز يا خد زبك جواه

أحمد : وانا عايز انيكك في طيزك

فايزة : انت عايز تفشخني بقى . زبك تخين اوي

أحمد : مفيش كريم طيب

فايزة : ثواني طيب .. وراحت جابت زيت شعر من بتاعها وادته ل أحمد اللي حط على زبه شوية وهي فلئست وراح دالق على طيزها وكسها

فايزةه بإيدها من تحت بقت عمالة تدعك في كسها وهو حط راس زبه على كسها

بررراحه يا حبيبي . بالراحة علشان خاطري

أحمد : متخفيش .. انا هدخله بالراحة اوي

أحمد حط راس زبه على خرم طيزها اللي شافه عمال يفتح ويقفل. . ظبطه وراح ماسكها من طيزها وبدأ يدوس بجسمه عليها

وخرمها بدأ يفتح ل استقبال راس زبه

وبالفعل راس زب أحمد بدأت في الأنزلاق والدخول وافايزة من الهيجان قفلت بطيزها على زب أحمد

اااااااااااااوووووووف .. يخرب بيت جمال كده . ااااااااااه نكني براااااحه يا أحمد . ااااااااااه

أحمد بدأ فعلا في سحب زبه بالراحة من طيزها ورجع يدخله بالراحة وبشويش لغاية ما بقى كله جواها

اااااحححححححح . لا لا بجد مش قادرة على المتعه دي .. يلا بقى نكني اووووي

أحمد سرع شوية في رتمه وبقي بينيكها اسرع .. واسرع .. لغاية مابقي بينيكها بقوه وعنف وايدها من تحت بتدعك في كسها

فايزة : اوعا يا أحمد تجبهم دلوقت . انا عايزة اتناك منك لبكرة يا قلبي

أحمد بقى عمال ينيك في طيزها ويرزع زبه فيها لغاية ما حس نفسه خلاص هيجبهم

فايزة : متجبهمش في طيزي .. انا عايزة لبنك في بوقي

أحمد طلع زبه وهي راحت بسرعه واخدت زبه في بوقها وبقت عمالة ترضع فيه وصوابعها شغاله دعك في زبه لغاية ما أحمد قذف لبنه في بوقها وهي قفلت عليه بشفايفها وصوابعها لسه بتدعكه وبتحلب فيه

لغاية مانزل كل لبنه في بوقها وراحت بالعة اللبن وبقت بتمص الراس لغاية ما أحمد مبقاش فيه نقطه لبن تاني في زبه

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ