حسين ساب المحل لعصام على الساعة خمسه علشان حس نفسه مجهد وبعد ما وصل البيت كانت مراته في اوضتها نايمة والحاجة أمينة ورشا كل واحدة فيهم في اوضتها وشقتها وزينب ما صدقت ما شافت حسين اللي ندهت عليه وهي في المطبخ وبدأت تتكلم معاه بصوت واطي
زينب : ممكن اعرف انت متغير من ناحيتي ليه
حسين : مفيش ثم كمان مش هينفع الكلام هنا ممكن امي تنزل في اي وقت او أسماء تخرج ولو حد شافنا كده ده مش حلو
زينب : اللي يشوفنا يشوفنا . رد على سؤالي انت متغير ليه من ناحيتي !؟ انا عملتلك ايه
حسين : علشان انا ندمان على اللي بنعمله، بخون اخويا وبخون مراتي
زينب : يا سلام دلوقت بس افتكرت اخوك ومراتك ؟ بعد ايه بعد ما خلتني احبك
حسين بصوت واطي وبغيظ: بتحبي مين ؟ انتي مش بتحبي غير هيجانك .. انتي عايز واحد يكفيكي ويكفي شهوتك .. زينب اخويا ميستهلش اللي بنعمله فيه
زينب شدت حسين من ايده ودخلته المطبخ وراحت لازقه فيه وبقت عمالة تبوسه وحسين بيحاول يبعد عنها قبل ما حد يشوفهم وتبقي مصيبة وفعلا زينب بعدت عنه بسرعه لما سمعت صوت كحه الحاجة أمينة وهي نازله من عالسلم وحسين خرج بسرعه من المطبخ
أمينة : بصت على حسين اللي بصلها وراح داخل الأوضة بتاعته وأمينة بصت عليه وبصت على زينب اللي كانت في المطبخ بتبصلها وبعدين راحت تكمل اللي بتعمله
…………..
المعلم دهشان اتصل على عصام
المعلم دهشان : ايوه يا عصام ازيك عامل ايه
عصام : بخير .. في حاجة ولا ايه
المعلم دهشان : ايوه عايزك بكرة تروح تفتح البيت اياه وتستناني لما اجيلك عايز الناس تفهم انك هتعمل شغل في البيت وانا المقاول
عصام : ايه خلاص ناويين على الحفر
دهشان : ايوه عايزين نخلص بقى
عصام : عالبركة .. بس العمدة
دهشان : ماله ؟ اه تقصد على موضوع ابنه اللي في المستشفى
عصام : اكيد هو مش فاضي
دهشان : الشغل بتاعنا ملوش دعوة بالعواطف والظروف الخاصة، وانا كلمته وهو بكرة هيعدي علينا .. المهم تجهز نسخة بكرة من المفاتيح علشان هخدها منك
عصام : خد بالك احنا مسافرين مصر بعد بكره
دهشان : مسافرين مصر ليه .. خير
عصام : خلاص هنعزل من هنا وهنعيش في مصر بس انا هبقى معاكم ولما تعزوني هجيلكم
دهشان : مفيش مشكلة كده كده احنا مش هنعوزك كتير
عصام : ماشي بكرة الصبح هروح هناك وافتح البيت
………….
الهام بتراسل بهاء على الواتس
…………
الهام : يعني نفسك تشوفني امتى
بهاء : نفسي اشوفك دلوقت لو ينفع
الهام : دلوقت دلوقت ؟
بهاء : يا ريت انا هتجنن واعرف انتي مين
ونفسي اشوفك قدامي
الهام : خلاص انا هجيلك
بهاء : بجد ؟ انا اكيد بحلم
الهام : هههههههههههههه لا مش بتحلم انا هجيلك .. انت عايزني البسلك قميص نوم لونه ايه
بهاء : بصراحة اي حاجة المهم تيجي
الهام : خلاص انا هلبس قميص نوم احمر ولا اقولك معايا قميص لونه بمبي يجنن
بهاء : خلاص انا هستناكي على نار
الهام قامت اخدت دوش و لبست القميص البمبي والسنتيال والكلوت الفتلة وبعدين لبست فوقهم لبس الخروج ونزلت
صباح وسعاد كانوا قاعدين تحت وشافوها وهي لابسه وخارجة
صباح : على فين يا الهام
الهام : رايحة لغاية بيت ابويا
صباح : رايحة بيت ابوكي الساعة خمسه آخر النهار
الهام : اروح يكنش الساعة اتنين بالليل .. وبعدين انتوا قاعدين كده ليه .. روحي يا وليه خلي سعاد تلعبلك في كسك
صباح بصت لسعاد واتكتمت ومقدرتش تفتح بوقها خالص
الهام خرجت وهي بتضحك ضحكة كلها مرقعة وراحت لشقة بهاء
بهاء كان ساكن في بيت ست كبيرة وواخد الشقة اللي في اول دور
الهام طلعت بسرعة من غير ما حد يشوفها او يسألها رايحة فين وضربت الجرس
بهاء اول ما فتح الباب وشاف الهام قدامه تنح ووقف ساكت
الهام : ايه هتفضل واقف باصصلي كده كتير
بهاء : الهام ؟
الهام : ايوه يا خويا الهام .. ايه مش هتدخلني؟؟
بهاء : مش هدخلك؟ .. برضو ده كلام اتفضلي
الهام دخلت وبهاء قفل الباب وراها
الهام بعد ما دخلت فضلت تبص عالشقة اللي كان العفش بتاعها عالقد ومتهالك بعض الشيء
بهاء : انا مش قادر اصدق، انتي اللي كنتي بتكلميني كل الايام اللي فاتت دي؟
الهام : اه ايه المفاجأة مش حلوة ولا ايه
بهاء : لا حلوة وحلوة بزيادة كمان، بس مكنتش اتخيل ان انتي اللي كنتي بتراسليني
الهام قعدت على كنبة الأنتريه القديم وحطت رجل على رجل وبصت ل بهاء اللي واقف قدامها .. اقعد جنبي تعال
بهاء قعد جنب الهام متكتف ورجليه مضمومة على بعض
الهام بصت له وضحكت ضحكه مايعة
ايه يا راجل هو انت اللي مكسوف؟
بهاء : معلش اصلك انتي مش متخيله حجم المفاجأة اللي انا فيها . انتي مرات صاحبي
الهام قربت منه وشفايفها كانت قرب شفايفه
وايدها راحت على ايده اللي كانت محشوره بين فخاده .. على فكره انت من يوم ماجيت عندنا وانا عارفه اني عجباك وكنت شايفة نظراتك لجسمي
بهاء : بارتباك قام من جنب الهام .. تشربي ايه صحيح
الهام : ههههههههه.. وراحت قايمه ووقفت قدام بهاء لزقت فيه وقالت .. انت لسه هتسألني اشرب ايه وراحت حاطه ايدها ورا رقبته ومسكت شفايفه بشفايفها وفضلت تبوسه وتمص في شايفه لغاية ما حست بزب بهاء وقف وبقي بين فخادها
نزلت بإيدها وراحت ماسكه زبه واطلقت اها
خلت بهاء في قمه الهيجان
الهام : روح بقى هاتلنا اي حاجة ساقعة نشربها لو عندك.. اه هي اوضه النوم بتاعتك من فين؟
بهاء : الأوضة اخر الطرقة دي الأوضة اللي في الوش
الهام راحت الأوضة وبقت عمالة تبص فيها ولقتها مش مترتبه خالص وهدومه متنطوره في كل حته على الأرض وعلى السرير
قلعت هدومها وبهاء جاب الساقع ودخل ولما شاف الهام بقميص النوم اللي كان مبين كل حاجة تحته ولحم طيزها منور من القميص
حط الصينية اللي فيها الساقع على طرابيزة محطوطة على جنب وراح لزق في الهام من ورا وقالها .. تعرفي ان جلال محظوظ بيكي
الهام وهي بتدلع وبتحك طيزها في زبه . محظوظ بيا
بهاء: اي حد يتجوزك لازم يكون محظوظ
وانا كمان دلوقت محظوظ انك معايا وفي الأوضة بتاعتي
الهام : وانا كمان محظوظة بيك يا بهاء
وراحت لفه وبهاء مسكها من وسطها وشدها له ايده راحت على طيزها وراح قافش فيهم وهو بيشدها عليه وشفايفه بتاكل في شفايفها
اخدها وراح بيها على السرير ونيمها على ضهرها ونام فوق منها ولسه شفايفه بتاكل في شفايفها والهام حضناه اوي وايدها رايحة جايّة على ضهره وزبه واقف على كسها .. من فوق البنطلون
بعد ما بهاء شبع من شفايفها طلع بزازها وبلسانه بقى بيداعب الحلمة والهام بتمشي ايدها على خصلات شعره ورافعه له صدرها علشان يمصه
وبالفعل بهاء اخد حلمة بزها المنتصب بين شفايفه وبقي عمال يرضع فيهم
انطلقت اهات الهام وبقت بتتغنج وتتشرمط وايدها لسه على شعره بتروح وتيجي
نزل من على صدرها لغاية ما وصل لبين فخادها .. وبقي نصه على الأرض ونصه التاني بين فخاد الهام . فتح فخادها وقرب بشفايفه بعد ما بعد الكلوت الفتلة عن كسها
ومسك زنبورها بسنانه وبقي بيعضعضه عضات خفيفه الهام حست بكهرباء في جسمها كله ومكنش قدامها غير انها تلف رجليها حولين راس بهاء علشان يا كل كسها اكل
اااااااححححححححح اححححححححح
كسي كسي يا بن المتنااااااااااكه فيه نااااار
بهاء اضايق من شتيمه الهام لكنه مقدرش يقولها حاجة لانه ما صدق انها طلعت شر موطة وهو عايز ينيك بأي طريقة
بدأ يحرك لسانه على كسها وهو فاتح شفراته بصوابعه وطرف لسانه طالع نازل لحس في كسها ..
ااااااااااااخ اااااااااخ اووووووف اوووووف
الحس الحس كسي اوووووي
بهاء نزل بطرف لسانه لغاية خرم طيزها وبقي بيحرك لسانه داير ما يدور حولين الخرم وبعدين رجع بلسانه لكسها وصباعه اللي في النص دخله في طيز الهام
احوووووو احووووووعليك يا شرموووط
ولعت طيزي يا متناك اوووووووف
بهاء فهم ان الهام من الستات اللي لازم تتشكم وهي بتتناك وهي بتحب تتعامل كأنها شر موطة تصدقي مافيه متناك غيرك .. وجوزك شكله كان خول
الهام : انت زعلت يا متناك .. طب يلا قوم حط زبرك الشرموط ده في كسي
بهاء قام ورفع رجلين الهام وقالها انا هوريكي المتناك ده هيعمل فيكي ايه
فضل يمشي زبه على كسها وهو فاتح رجليها الأتنين وماسكهم بأيده وبعدين زبط راس زبه على خرم كسها وراح شاحطه مره واحدة خلاها شخرت
يابن المتناااااااكه يا متنااااااك .. بالراحة يخرب بيتك شرمت كسي شرم
بهاء : علشان تعرفي تقلي ادبك كويس، انا هفشخك
الهام : طب نيك يا بهاء . نيكني ومتعني
بهاء بقى بيرزع زبه في الهام اللي تحت منه بتصوت من زبره اللي فاشخها بالمعنى الحرفي
ااااااخ اااااااااخ . نيك كمان .. ارزع ز.بك في كسي اووووي .. جميييييييل جميل اووووووي
بهاء شال زبره وجاب مخده صغيرة من على السرير وحطها تحت ضهر الهام .. فوق طيزها وراح تافف على زبه وحطه على خرم طيزها وبقي بيحاول يدخل زبه لغاية ما الراس بدأت تدخل فيها
اااااااااووووووووف . اووووووووف . بالراحة على طيزي . حاسة زبرك سيخ مولع
بهاء دخل زبره في طيزها من تحت وبقي بيسحبه بالراحة ويرجعه يدخله والهام عمالة تشتم وتشخر وتتأوه وبهاء فاشخ كسمها نيك في طيزها
الهام قامت وراحت مفلئسه ل بهاء على طرف السرير وبقت عمالة تحرك طيزها شمال ويمين زي الكلبة الطالبة
بهاء مسكها من طيزها وراح فاتحها وراح بلسانه وبقي عمال يلحس في خرم طيزها وكسها اللي كان منزل خيط لزج من مياه شهوتها قام وراح شددها لبره وبقي بكف ايده عمال يضربها على طيزها وهي بتتلوى وبتتأوه
دخل زبرك في طيزي. يلا يا بهاء خلي زبرك ينيكني اووووي في طيزي
ااااااووووووو اووووووو
بهاء حط زبره في خرم طيزها وهوووووب مره واحدة دخله كله في طيزها
الهام شهقت وشخرت وحست بعمود خرسانة داخل في طيزها
اااااااه اااااااي اااااااي . بالراحة على طيزي .. انت عورتني
فضل بهاء ينيك في الهام في طيزها ويرزعه فيها وهي تتغنج وتتشرمط لغاية ما جاب لبنه في طيزها وهي مفلئسة
ولما شال زبره راحت هي حاطه صوابعها في طيزها وطلعت لبن منها وحطته في بوقها وفضلت تمص في صوابعها
………………
جرس الباب ضرب
نعمة : ايه ده معقول يكون وجدي رجع؟ ده لسه ملوش نص ساعة رايح المستشفى .. طيب طيب جاية
نعمة فتحت الباب وكان أحمد اللي على الباب .. نعمة واقفة وكانت مش لابسه غير قميص نوم شفاف وكان القميص غرقان ميه علشان كانت في الحمام بتغسل الأرض
نعمة سندت بإيدها على الباب وهي بتتقصع اول ما شافت أحمد
أحمد : ايه يا وليه الجمال ده هو وجدي مش جوه
نعمة : لسه فاكر اصلا تعدي علينا.. لا يا سيدي جوزي مش هنا
أحمد : طب ايه يا لبوه هتخليني واقف كده
نعمة لفت بجسمها ودخلت وهي بتتمايل وبتتقصع . ودي تيجي بردو. اتفضل
أحمد : يا دلع دلع يا دلع دلع . طيزك ملبن يا بت يا نعمة
نعمة : ايوه علشان كده بتسأل اوي
أحمد : يا وليه متبقيش ظالمه انا مش لسه جاي من البلد يدوب من اول بالليل امبارح .. قولت اسيبكم امبارح اكيد بتزبطوا العفش وكده
نعمة : طيب العفش وزبطناه .. صاحبة العفش مش عايزة تتظبط بردو
أحمد : دانا انا ازبط وادلع واروق صاحبة العفش
نعمة : هههههههه كان على عيني ما خلاص بقى الدوره جاتلي الصبح
أحمد : اخص على كده
نعمة : تستاهل على فكرة
أحمد راح قايم طيب اطلع انا اغير هدومي
نعمة : هتنزل تاني
أحمد : لا هنام شوية .. هو جوزك نبطشية للصبح
نعمة : ايوة
أحمد : خلاص هنام شوية وبعدين انزل اسهر معاكي شوية
نعمة : ماشي واكون عملت الحمام والمطبخ
……………..
أسماء قامت من النوم لقت حسين نايم جنب منها ومحستش بيه لما جه
قامت وراحت الحمام غسلت وشها واكلت لقمه خفيفه واكلت البنات بناتها وسابتهم مع الحاجة أمينة ودخلت اتزوقت ولبست قميص نوم حلو وقعدت جنب حسين على طرف السرير وعنيها على زبره المنفوخ تحت اللباس.. ايدها غصب عنها راحت تحسس على زبه
حسين صحي لما ايد مراته اللي ماشيه على زبه فتح عنيه وبص على البنات ملقهمش
حسين : امال فين البنات
أسماء : خرجتهم مع امك بره
حسين : احسن بردو .. تصدقي انا فعلا محتاج لتدليك زبري
أسماء : تدليك بس .. دانا هخليه يطقطق دلوقت وراحت نازله على زبره بعد ما طلعته من اللباس وبقت بطرف لسانها عمالة تمشيه على زبره لغاية بيضانه وترجع تاني لغاية الراس. وبعدين اخدت زبره في بوقها وبقت بتتأوه وهي بتمصة
حسين رجع بضهره على المخده ومسك دماغ أسماء وبقي عمال يدوس على راسها وهي بتمص زبره وترضع فيه لغاية ما حست بالشبع من زبه .. راحت طالعه بلسانها على بطنه. ومن بطنه على صدره لغاية ما وصلت بشفايفها لشفايفة
بوس. واهات واحضان ودعك اجسامهم وفي اجسام بعض وبغدين راحت طالعه فوقه قلعت الكلوت وراحت نازله على زبه
اااااااااااااااااااااااه .. اااااااااااااااااااااه
فضلت قاعدة على زبه اللي دخل كله في كسها وايدها ساندة على صدره وبقت بتروح لقدام وترجع لورا ودماغها مميله لورا وبوقها مفتوح من الشبق الجنسي اللي كانت فيه
شوية وبقت بتطلع وتنزل وهو حاطط ايده تحت طيزها
اااااااححححح احححححح .. زبرك في كسي
بينيكني جامد .ااااااااخ ااااااااااخ .. يا خرابي .ياخرابي. على زبرك يا حسين
حسين عمال يطلع زينب وينزلها بأيده وهي راحت ماسكه في بزازها وبقت بتعصر فيهم
حسين مسكها من بزازها وشدها عليه
نزلت ببزازها على شفايفه .. وهو بقى بيمص ويرضع في الحلمات. ويقرصهم
بعد شوية أسماء قامت وراحت نايمة على جنبها. وحسين نام وراها وفتح فلقتي طيزها بأيده ودخل زبره على كسها وراح مدخله
ااااااااااااوووووف اوووووووف .. جمييييييييل يا حسين . جميييييبل خالص خالص .. نكني يا حبيبي .. نكني يا حسين
حسين عمال ينيك في أسماء وصوت اهاتها وصل لزينب في الصّالة اللي اتغاظت اوي والحاجة أمينة عمالة تلاعب البنات وباصه لزينب وبتغيظ فيها بالكلام المتغطي
فضل حسين ينيك في أسماء لغاية ماجاب لبنه في كسها. وبعد ما خلص لبس هدومه وخرج علشان يستحم وطبعا خرجت وراه أسماء .. وزينب دمها ازداد حرقه وغيظ وقهر