البيت الكبير | الجزء الثالث – الحلقة الثانية والعشرون

الهام روحت البيت على الساعة 8 بالليل وكانت صباح مسخنة العمدة عليها

العمدة : كنتي فين يا الهام ؟

الهام بصت للعمدة ورفعت حاجب وايدها اتحطت في وسطها .. يعني ايه كنتي فين

هكون كنت بصيع مثلا

العمدة : مش القصد بس المفروض البيت ده فيه راجل؟ تستأذني منه قبل ما تخرجي؟

الهام : هي مراتك مقالتلكش انا رايحة فين

صباح : انتي قولتلي رايحة بيت ابوكي بس انتي استأذنتي قبل ما تلبسي وتنزلي

الهام : ايه يا عمي. عاجبك انت الكلام ده

العمدة : خلاص مجراش حاجة يا زينب الهام راحت بيت ابوها مفيهاش حاجة . بس بعد كده اعملي حسابي يا الهام وابقي اديني حتى تلفون وانا مش هقولك لا

الهام : حاضر .. المرة الجايّة هبقى اكلمك

العمدة : رايحة فين مش هاتتعشي معانا ؟.

الهام : هطلع اغير هدومي

صباح : هو ده اللي قدرك عليه ربنا

العمدة : انتي عايزة ايه مني يا وليه. عايزاني اقوم اكرشها برات البيت يعني

صباح : تكرشها ده ايه ؟ دي هي اللي هتكرشنا كلنا من البيت . مش روحت كتبتلها البيت باسمها

الهام مكنتش لسه طلعت الشقة بتاعتها وسمعت الكلام اللي بين العمدة وبين صباح ونزلت تاني جري

الهام : انتي عايزة مني ايه يا وليه انتي .. حاطة نقرك من نقري ليه ؟ .. تحبي اجيبها على دماغك دلوقتي؟

العمدة : عيب يا الهام ميصحش كده

الهام : ابعد مراتك عني يا عمي لحسن انا ساكتة ومعبية …. واظن انتي يا وليه عارفة انا ممكن اعمل ايه

صباح قامت وسابت المكان خالص وطلعت الأوضة بتاعتها والعمدة فضل يزعق ويقول انا محدش في البيت ده بقى بيعملي حساب

وراح واخد بعضه وخارج من البيت

 

الهام طلعت شقتها وغيرت هدومها وقلعت الكلوت اللي لبسته على لبن بهاء وراحت نايمة على السرير وفضلت تشم في الكلوت وفي ريحة اللبن بتاعه

وسعاد طلعت ل الحاجة صباح الأوضة بتاعتها وفضلت تزن على ودان صباح علشان يمسكو الهام يدوها علقة موت

صباح : انتي بتقولي ايه انتي مش شايفه كانت بتهددني ازاي قدام العمدة.. انا لازم اهدى معاها اليومين دول خالص

………….

 

أحمد قام من النوم على صوت جرس الباب بتاع شقته وراح فتح الباب

أحمد : نعمة . تعالي ادخلي

نعمة : ايه كل ده نوم ؟ انا فضلت قاعدة مستنياك تنزل منزلتش

أحمد : معلش اصل كان عندي اربع حالات ولاده ده غير الكشف. طلع عيني النهاردة

نعمة : طيب اسيبك انا

أحمد : لا تنزلي تروحي فين خليكي. انا هدخل اخد دش وبعدين اخرج اقعد معاكي

نعمة : ماشي وانا هدخل المطبخ اعملك لقمة

أحمد : الأكل في التلاجة

نعمة : روح انت بس استحم وفوق كده

أحمد دخل الأوضة طلع فوطة وبوكسر وخرج دخل الحمام

لقي نعمة عاملة الأكل وقاعدة مشغله التليفزيون واول ما شافته خارج عريان مش لابس غير البوكسر بس فضلت عنيها على زبره

نعمة : وبعدين بقى معاك ؟ انت مش عارف ان عندي الدورة ؟

أحمد : هو انا جيت جنبك يا وليه انتي

نعمة : ههههههه يعني خارج بالبوكسر وزبك قد كده وتقولي جيت جنبك

أحمد : انتي هتتلككي ؟ ههههههه

نعمة : بصراحة اه بتلكك ههههههه

أحمد قعد يتعشى ونعمة بعد ما أحمد خلص العشا شالت الأطباق وراحت عملت له كوباية شاي

نعمة حطت الشاي وقعدت جنب أحمد وعنيها كل شوية تروح على زبره وماسكه نفسها بالعافية وأحمد ماسك ريموت التلفزيون وبيقلب في القنوات

نعمة : لا بقى انا مش قادرة بجد وراحت ماسكه زب أحمد وبقت بتحسس عليه بإيدها

أحمد رجع بضهره على مسند الكنبه وساب نعمة عمالة تحسس على زبره وهي هايجه اوي

نعمة : قوم اقلع الشورت ده

أحمد : هو انتي مش عليكي الدورة

نعمة : ايوه بس انا مش قادرة وزبرك شكله مغري اوي

أحمد : طيب وبعدين

نعمة : همصهولك وارضع فيه والحس بيضانك

أحمد : ان كان كده ماشي

أحمد قام ونزل الشورت وقعد على الكنبة ونعمة راحت ماسكه زبره بإيدها وبقت عمالة تبوس فيه

نعمة : ممممم ممممممم يخرب بيت زبرك يا أحمد .. طعمه حلوو بشكل . امممممم اممممم

أحمد : انتي بقيتي حاجة فظيعة يا نعمة

نعمة : مممم مممم حلوة ولا وحشة يعني

أحمد : لا حلوة اوي وبتعرفي ازاي تهيجيني

نعمة عمالة تمص في راس زبه وتشفط فيها وبصوابعها بتلعب في بيضانه الطرية والناعمة وبعد شوية راحت طالعة بلسانها على بطن أحمد لغاية ما وصلت لحلمات بزازه

وبقت عمالة تحرك لسانها حولين الحلمة وتمسكهم بشفايفها وتمص فيها وايدها من تحت ماسكه زبه المنتصب وشغالة تدعك فيه

نعمة قامت وراحت قالعه الجلابيه والسنتيال

ونزالت لزبه واخدته بين بزازها

اااااااه ااااااااه .. هموت واحط زبرك في كسي يا أحمد

أحمد : بزازك طرية اوي يخرب بيتك وبصوابعه بقى عمال يفرك في حلمات بزازها وهي حاطه زبره بينهم وعمالة تدعكه بيهم

شوية وراحت لزبره تاني تمص وترضعه وترجع تحطه بين بزازها

نزلت بعد كده لبيضانه .. بطرف لسانها الهايج

وراحت تحرك بيضانه وتلحسهم لغاية ما وصلت لخرم طيزه وطلعت تاني لبيضانه

وأحمد ماسكها من شعرها وبقي عمال يطلع وينزل ويحك راس زبه في وشها

نعمة هايجة وكسها من تحت بيأكلها ومفيش قدامها غير انها تمص زب أحمد

طلعت بجسمها فوق جسمه وقعدت على زبه من فوق الكلوت اللي لبسها وبقت عمالة تحك يمكن تحس بزبره على كسها وشفايفها بتمص في شفايفة

نعمة نامت على بطنها وطلبت من أحمد يطلع يمشي زبره على ضهرها

أحمد فعلا طلع فوقها وبقي عمال يمشي زبه على ضهرها وهي تحت منه بتتأوه وتتلبون

وطلب انه يحط زبه تحت باطها

أحمد حط زبه تحت باطها وهي قفلت عليه وفضل أحمد ينكها وهي بتتأوه وبعدين قامت اخدت زبره تاني في بوقها

استمر الهيجان بين أحمد ونعمة اكتر من ساعة لغاية ما أحمد جاب لبنه على وشها

وبقت بتاخد اللبن من على وشها بصباعها وتحطه في بوقها وتبلعة

 

………..

تاني يوم وقبل السفر لمصر بيوم

عصام : عوضين .. انت يا ولا

عوضين : ايوه يا سي عصام

عصام : دلوقت انا و سيدك حسين هنسافر بكرة مصر وانت مش هتسافر معانا . انت هتفضل قاعد هنا في البلد يوم ولا اتنين لغاية ما انا اجبلك شقة قريبة مننا تعيش فيها انت ومراتك الحاجة أمينة . وكمان هجبلك حته محل صغير تقف فيه وتبيع وتشتري علشان تصرف منه عليك وعلى الحاجة .. المحل هيبان قدام الناس انه بتاعك .. لكن هيكون في الحقيقة باسمي او باسم حسين

عوضين : اللي هتؤمر بيا انا موافق عليه

عصام : قفل المحل خلاص كده مش هنفتحه تاني وانا ماشي عندي مشوار

عصام مشي راح البيت اللي فيه الآثارات وراح فتحه زي ما دهشان طلب منه، وقعد بره البيت على كرسي جابه من القهوة اللي قدام البيت وطلب شاي وفضل قاعد

بعد ساعتين المعلم دهشان جاله. وقعد معاه، وبقى يتكلم بصوت عالي علشان يفهم الناس اللي ماشيه وجايّة واللي قاعدين على القهوة انه مقاول وانه اللي هيوضب البيت.

عصام اداله نسخة من المفاتيح والمعلم دهشان طلع 300 جنيه وقالوا روح لصاحب القهوة ادهمله وقولوا ان فيه عمال جايّة توضب البيت كل يوم والفلوس دي حساب اي مشاريب هيطلبوها وانك مش هتيجي كل يوم واذا فيه حساب تاني هتبقي تحاسبه لما تيجي

عصام راح عمل اللي دهشان قالوا عليه وقعد معاه ساعة وبعدين عصام مشي ووراه المعلم دهشان

 

عصام مرجعش على البيت وراح زار جلال في المستشفى وهناك عرف ان جلال خرج وروح البيت .. وطبعا روح وهو مركب مسامير وشرايح في كل جسمه

عصام روح البيت اخد مراته واخوه ومرات اخوه والحاجة أمينة ورشا اخته وراحوا كلهم بيت العمدة علشان يزوروا جلال في البيت

جلال حالته كانت تصعب عالكافر وعصام مقدرش يقعد معاه أكتر من خمس دقايق

واخد اخته على جنبه وبقي عمال ينصحها تاخد بالها من جوزها وتستحمله في مرضه

وان الست الجدعه بتبان في المواقف اللي زي دي وتاخد بالها من امه وتحاول تراضيها

خصوصا انها ست كبيرة

عصام وحسين قعدوا مع العمدة ومشيوا من هناك بعد العصر

 

………….

 

أحلام : دكتور أحمد في حاله بره بتقول انها جيالك من البلد وعايزة تدخلك

أحمد : مين دي ؟ . خلاص دخليها

أحلام خرجت وبعد ثواني أحمد أول ماشاف ميرفت قام من عالكرسي

أحمد : ميرفت ؟

ميرفت : وحشتني اوي يا أحمد

أحمد : انتي عرفتي طريقي منين ؟

ميرفت : سألت واللي يسأل ميتهوش

أحمد : في حاجة ولا ايه

ميرفت : لا مفيش انا خرجت الصبح اول ما جوزي نزل عالغيط وسبت امي في البيت وقولت انك طالب مني تحاليل ومش هتتعمل غير في المركز

أحمد : طيب انتي جايّة هنا ليه

ميرفت : بقى الحق عليا اني جيتلك من البلد لغاية هنا علشان واحشني

أحمد : انتي لازم ترجعي البلد حالا قبل ما جوزك يحس انك مش موجودة.. وانا كده كده نازل بكرة البلد

ميرفت : انت عايزني ارجع حالا ؟

أحمد : ايوه دلوقت حالا .. المسافة من هنا للبلد مش اقل من تلات ساعات

ميرفت : خلاص انا همشي وبكرة هستناك في العيادة

أحمد : ماشي. بس يلا انتي دلوقت

ميرفت مشيت وهي ندمانة انها جت من بلدهم لغاية مصر علشان تشوف الدكتور أحمد ورجعت بلدهم مكسوره الخاطر

وكان نفسها تقوله انها حامل .. وانها متأكدة انها حامل منه

 

أحلام دخلت للدكتور أحمد بعد ما ميرفت مشيت .. مين دي يا دكتور أحمد

أحمد : دي ست كده غلبانة بعطف عليها

أحلام : غلبانة وجاتلك من البلد علشان تعطف عليها ..؟

أحمد : سيبك منها المهم في حالات تاني برا ؟

أحلام : لا مفيش والدكتورة فايزة جت وسألت عليك وبعدين مشيت

أحمد : مشيت .. روحت يعني ؟

أحلام : ايوة

أحمد : طيب روحي كده بصي على الدكتور أيمن قاعد ولا مشي

أحلام : الدكتور أيمن لسه موجود ممشيش

أحمد : طب معلش يا أحلام هتعبك روحي عرفيه بعد ما يخلص يعدي عليا

أحلام راحت للدكتور أيمن دكتور المسالك البولية وقالت له إن الدكتور أحمد مستنيك في اوضة الكشف بتاعته والدكتور أيمن قالها انه جايله خلاص

وفعلا أحلام مشيت وبعد منها بربع ساعة كان الدكتور أيمن راح للدكتور أحمد

أحمد : انت وراك حاجة ؟

أيمن : لا ليه؟

أحمد : خلاص نروح نتغدى ونتكلم هناك براحتنا

أحمد وأيمن خرجوا من المستشفى وكل واحد ركب العربية بتاعته وراحوا مطعم علشان يتغدوا

وهما بيتغدوا أحمد عرض على الدكتور أيمن فكرة مشروع عيادات خاصة

الفكره عجبت الدكتور أيمن وقالوا معنديش مشكله برغم اني عندي عيادتي الخاصة، بس لو هتبقى يومين في الاسبوع معنديش مشكلة

أحمد : طيب تمام كده انا وانت والدكتورة فايزة موافقين على الفكرة كلم انت الدكتورة الاء دكتورة النسا علشان انت عارف مليش معاها لسه كلام والدكتور فكري دكتور العظام

أيمن : طيب انت لقيت المكان

أحمد : لا لسه انا بزبط بس معاكم علشان بدل ما اخد شقة اخد شقتين ونفتحهم على بعض ولو الدكتورة الاء وافقت نعمل شقة للولادة

أيمن : اعتبرني اتكلمت معاهم

أحمد : تمام هستنى ردك بكرة او بعده وانا بكرة هسافر البلد علشان اشوف موضوع العيادة واشوف عصام شافلي مشتري ولا لا

أيمن : اه عصام ده ابن عمك اللي كنت كلمتني عليه

أحمد : ايوه هو ده

أيمن : خلاص عالبركة سافر انت بكرة شوف دنيتك وانا بكرة هشوف الدكتورة الاء والدكتور فكري

………….

تاني يوم الصبح بدري الكل قام ونزل الشنط بتاعته تحت وكله لبس هدومه وحسين اتصل على العربية النقل وعوضين ورياض كانوا من النجمة عند عصام في البيت الكبير وحملوا كل الشنط في العربية النقل وركبوا العربية الملاكي بتاعة عصام والباقي ركب ميكروباص جابه حسين وطلعوا على مصر

وطبعا سابوا عربية الحاج نعمان في الجراج

هما مشيوا من هنا وأحمد وصل البلد من هنا

اتصل على عصام اللي قاله انه سايب نسخة من المفتاح تحت الشجرة اللي ورا الزريبة، أحمد فتح البيت وطلع شقته ريح شوية

وبعدين ميرفت اتصلت عليه علشان تشوفه جه البلد ولا لا وأحمد قالها انه في البيت اللي في البلد شوية وهينزل يقابلها

أحمد قام دور على حاجة يا كلها لكن ملقاش ولا اي حاجة طلع شقته تاني لبس هدومه وراح العيادة

شوية ميرفت جاتله وهي خايفه لمراته تطب عليهم زي المرة اللي فاتت لكن أحمد طمنها ان مراته سافرت مصر خلاص علشان هتعيش معاه هناك ..

ميرفت ماصدقت اطمنت وراحت لحضن أحمد وزي ما تكون كانت عطشانة اوي وما صدقت لقت الميه قدامها

بعد بوس واحضان ساخنة بينهم أحمد رفعها على السرير وفضل ينيك فيها اكتر من نص ساعة وبعد ما شبعها نيك وجاب لبنه في كسها ميرفت مكنتش عايزة تمشي وفضلت قاعدة معاه اكتر من ساعة ونص وأحمد فهمها انها مينفعش تجيله مصر تاني علشان المستشفى اكل عيشه وانه هيحاول كل فتره يجي البلد خصوصا ان البيت موجود وهيكون المكان خالي ليهم

ميرفت : أحمد انا فيه حاجة عايزة اقولك عليها. وروحتلك مصر مخصوص علشانها

أحمد : حاجة ايه

ميرفت : انا حبلى

أحمد : بجد .. طب كويس ده جوزك هيفرح اوي

ميرفت : ايوه بس انا شاكة ان اللي في بطني ده مش من جوزي

أحمد : امال من مي….. انتي تقصدي انك حامل مني ؟

ميرفت : انا متأكده اني حامل منك .. مانا عايشة مع جوزي من كام سنه ومفيش حمل خالص اشمعنى حبلت دلوقت

أحمد : انتي اكيد بتخرفي .. انتي اكيد اتعالجتي، والحمل ده من جوزك .. انتي عايزة تلبسيني مصيبة

ميرفت : بقى بتسمي اللي في بطني ده مصيبة .. انا مش عايزة منك حاجة .. انا بس بقول اللي حاسة بيه

أحمد : طب تعالي بس هنا اكشف عليكي

أحمد كشف على ميرفت وتأكد انها فعلا حامل في شهرها التاني

أحمد : بقولك ايه انسي خالص حكاية انك ممكن تبقي حامل مني .. روحي فرحي جوزك بالحمل بتاعك

ميرفت : انا خايفه اروح اقوله

أحمد : خايفه ليه

ميرفت : معرفش. . بس خايفه ليكون اللي في بطني منك واعيش جوزي في كدبة يمكن اندم عليها بعدين

أحمد : لا يا ميرفت انسي خالص ان كان فيه بينا حاجة . وخلي اللي حصل بينا ده بينا

انا مش ناقص

……………….

 

الجماعة وصلوا البيت بتاع مصر وعصام ركن العربية قدام البيت وكانت نعمة واقفة في البلكونة واول ما شافتهم بينزلوا من العربية نعمة نزلت جري وسلمت عليهم كأنها بقالها سنين مشافتهمش

زينب وعصام طلعوا شقتهم وأسماء وحسين طلعوا شقتهم ونعمة ادت لرشا مفتاح شقتها اللي كان سايبه أحمد معاها وطلعت هي والحاجة أمينة لأنها فضلت تقعد مع رشا بسبب اللي حصل في البلد فمكنش ينفع تقعد مع عصام أو حسين

 

زينب اول ما دخلت الشقة بتاعتها بقت عنيها بتروح لكل ركن فيها وهي مبهوره بالشقة والعفش الجديد اللي فيها

عصام : ايه رأيك في الشقة يا زينب

زينب : يا خرابي يا عصام .. دي شقة جميلة اووووي

عصام : تعالي افرجك على اوض العيال

زينب راحت مع عصام على اوضه عيالها واتفرجت عليها

جمييييييله اووي اوووي اوووي

عصام : ايوه امال ايه دي انا فارشها على زوق بتوع البندر

 

……..

حسين : شايفه الشقة يا بت حلوة ازاي

أسماء : دي حلوة خالص يا حسين

حسين : ولا العفش يا بت .. شيفاه عامل ازاي

أسماء : تعيش وتجيب يا حبيبي

حسين : هو انا جبت حاجة .. كل ده اللي اشتراه عصام اخويا

أسماء : مانت وهو واحد .. ربنا يخليكم لبعض

حسين : هاتي البنات ودخليهم اوضتهم وتعالي يا بت ندخل احنا الأوضة بتاعتنا علشان تتبارك بينا

أسماء : يا راجل انت ايه احنا لسه جايين من سفر وتعبانين

حسين : ومالوا نرتاح في حضن بعض يا بت، يلا لحسن انا عايزك

أسماء : هههههه حاضر. طب اغير هدومي وراحت دخلت البنات اوضتهم ورجعت

 

حسين قلع هدومه وراح شادد أسماء على السرير ونام فوق منها وهات يا بوس ودعك وتقفيش وراح فقعها الزبر التمام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ