حكاية مصرية – الحلقة الثّامنة

دخلت الزريبه بعد ما صحيت وهما مشيوا.. شوية ولقيت الباب بيخبط.. قلت ممكن تكون عمتي… ببص لقيته محمود..

انا : عايز ايه يا محمود وايه اللي جابك دلوقتي.. انت جاي تتعدى عليا في الدار…

محمود : جاي اتكلم معاك.. لا اتعدى ولا اتنيل.. انا عايز اتكلم معاك راجل لراجل..

انا : ادخل.. على كل حال انت الخسران في اي غدر عايز اعمله َََََََتعمله

محمود : غدر ايه يا واد انت مفكرني ابن ليل.. وضحك

*اتطمنت شويه وقلتله ادخل جوا.. وقفلت الباب وعملت له شاي..

انا : اتكلم يا محمود وقول اللي عندك..

محمود.. : انا عارف اني غلطت في حق قدريه واني استغليت ثقتها فيا وعملت كدا… انا هتجوز قدريه بس انت عارف الظروف دلوقتي واحنا لسه مجوزين اختي هناء والحاله مش حلوه.. يعني كدا كدا كلها سنه واتجوزها او اكتب عليها.. وانا لو اختي سناء كانت عملت كدا مع حد غيرك وبنفس السبب انها وثقت فيك كنت قطعت رقبتها.. انا ضربتها جامد من غير ما اقول لجماعتنا في الدار عن السبب. بس البت نفسها اتكسرت وحاسه انها دخلت في لعبه ملهاش ذنب فيها.. ومش عارف اعمل ايه.. انا اتعلمت والنعمة.. البت نايمه عيانه لا بتاكل ولا تشرب.. انا قلتلك اللي عندي..

انا : كويس انك اتعلمت وانا كمان عمري ما هبيع سناء حتى لو انت اتنادلت مع قدريه اختي.. واتفقت مع امي تظبط دارنا القديمه.. واول ما اجهز هتجوزها علطول.. يعني قدامي نفس المده…

محمود : يبقا كدا احنا متفقين.. بس لازم نقعد مع بعض احنا الاربعه ونقول الكلام اللي اتفقنا عليه . علشان البت تخف من التعب دا وترتاح.. وقدام بعض كأننا متجوزين..

انا : انا معاك في الكلام ده.. موافق عليه… بكرا بعد العصر في العشة عندك..

محمود : اتفقنا.. فيه حاجه تانيه في نفسيتك مني يا سمير

انا : ولا حاجه. انا صافي..

محمود : صافي انا كمان..

الا هي فين عمتك والجماعه…

انا : عمتي عند بنتها تعبانه والجماعه كلهم كل واحده في شغلها وابويا في البحيره..

محمود : يعني الدار فاضيه..

انا :ضحكت وقلته ااه…

فهمت غرضه.. وعرفت انه زبه عطشان لان قدريه مبقتش ترضى تنام معاه..

قمت اشيل الكوبيات بتاع الشاي.. وقلته اقوم اعماك شاي تاني وبدأت الست اللي جوايا تحضر وانا ماشي. بدأت اهز طيزي بشرمطة.. ورحت احط الكوبيات على الأرض وانا عارف انه هيجي ورايا زي الكلب.. وفعلا جري ولقيته لزق فيا من ورا

عملت اني متضايق..

انا : بتعمل ايه يا محمود.. لا خلاص.. مش هيحصل تاني..

محمود : انت وحشتني قوي.. نفسي فيك.. من ساعة ما نكتك وانا مش قادر انسى.. ابوس رجلك مره كمان وخلاص..

بعدت عنه وقلته لا.. انسى.. كله دلوقتي حاجه قصاد حاجه..

محمود : يعني ايه.

انا قلتله: يعني انيكك انا كمان وانا مش هقول لحد زي ما انت مقلتش لقدريه..

محمود : بس انا مش بتناك.. يبقا اعمل ايه…

انا :وانا عمري ما اتنكت بس وافقت انك تنيكني.. يبقا لو انت غاويني وافق.. مره واحده وبعد كدا مش هطلب الا اذا انت طلبت اني انيكك.. ووقفت وقفة شراميط..

محمود : شوف حاجه تانيه غير الموضوع دا

انا : انت كمان شوف موضوع تاني وانسى اللي حصل

محمود : لا أنسى ازاي.. انا موافق.. بس من غير ما تدخل زبك.

انا : لا.. انا عايز انيكك حتى او مره واحده

محمود : خلاص يا عم موافق بس هي مره واحده

انا : انا موافق.. ورحت ناحيته قلعته الجلابية واللباس وظهرت قدامي طيز حلوه.. زي طيز سناء بس لونها مش ابيض قوي.. رحت جبت كوز مايه ودخلته الزريبه وخليته يوطي.. وبدأت اغسل طيزه وادعك فيها.. شعر طيزه خفيف.. بدأت ادعك فيها وابعبص وهو حسيته   اتبسط لما شفت زبه وقف..

كل راجل بيتبسط من اللعب في طيزه حتى لو بينكر.. بدأت ادعك وادخل صباعي جوا وهو يقول بصوت واطي اااه.. اااه.. مش قادر أقف كدا

فهمت انه اتكيف….. دخلنا الاوضه وهو ماشي قدامي بيدعك في زبه.. دخل على السرير.. ونام على بطنه… قعدته على ركبه وقعدت احسس على طيزه وادخل كف ايدي بين فردتين طيزه. وبدأت ادعك في طيزه كلها وهو بدأ يهيج وزبه وقف جامد.. بدأت ادخل بوشي على طيزه ابوس فيها.. طيزه كبيره شوية ومدوره. احنا الاتنين كل واحد طالع لأمه. طيزه مغريه قوي.. بدأت الحس خرم طيزه والف لساني حوالين الخرم. اخدت بالي ان خرمه واسع شويه.. شكله مش اول مره يتناك.. ودا موضوع عادي في وسط العيال الصغيره في الفلاحين وفيه منهم اللي بيكمل . لعبة العريس والعروسه بين العيال والبنات او العيال مع بعض..

بدأت ادخل لساني في طيزه الحلوه زي طيز خالتي فاطمه.. وهو بدأ براحه وبصوت واطي اااه اااه.. لسانك حلو يا واد يا سمير.. اوعي يا واد يا سمير حد يعرف وانا وانت بعد كدا نعمل تاني.. ااااه اااه…

بدأت ادخل لساني في طيزه جوا وهو صوته يعلي اكتر.. اااااه.. اخخخخخ.. ااااه…

بدأت ادخل صوابعي في طيزه.. دخلت بسهوله. طيزه بدأت توسع وتظهر مفتوحه.. وقفت ورا طيزه وبدأت احط زبي على خرمه وادخل زبي في طيزه احشره جوا طيزه وبدأت ادخل واحده واحده. دخل زبي وخرمه ملفوف حوالين زبي..

وبدأت انيك طيزه بسرعة..

محمود : ااااه براحه يا سمير طيزي بتوجعني.. انت صعب كدا ليه.. اااااه.. اااه.. براحه.. ااااه ايوا كدا.. نيكني بالراحه كدا انا بحب النيك الهادي… فكرتني يا واد يا سمير.. اااااه.. اااه.. زبك حلو ااااه… ااااه ااااح…

بدا يلعب في زبه ويدعك فيه قوي.. اااااه… وانا زبي خلاص سخن على الآخر.. طيزه سخنه قوي…

ااااه طيزك حلوه يا متناك…. زبي هينطر لبنه يا خول.. ااااه.. اااه..

محمود : ايوا نزل لبنك جوا طيزي. ااااه اه كدا يا سمير.. نيك قوي بقا.. عايز احلب زبي وانت بتنيك.. اااااه.. ااااه.. ااااه

طيزه بدأت تشد على على زبي وانا بزرع في طيزي.. زبي بدأ يترعش وجسمي بدأ يشد.. آآآآآآه آآآآآآه لبنى بينزل من زبي.. ااااه اااااه..

محمود بدأ يصرخ ااااه اااااه ااااه اوووف.. وزبه بدا يحلب لبنه ونزل على ايده والسرير.. آآآآآآه…

انا تعبت وزبي نام وبدأ يطلع من طيزه واللبن وراه… واترميت على السرير وهو كمان اترمي جمبي….

شوية والباب خبط.. اتخضينا.. محمود قام يجري يدور على جلابيته وانا قمت لبست الجلابية ومسحت لبن محمود من على السرير.. وقلتله ادخل الزريبه.. وطلعت افتح الباب.. لقيت عم صفوت.. ووراه بشوية سعديه.. سبت الباب مفتوح علشان يخرج محمود.. دخلت مع الحاج صفوت الاوضه.. وسعديه دخلة دورة المايه وانا طلعت اقول لمحمود يهرب.. محمود طلع ومشي وانا رحت عند دورة المايه استنى سعديه….

سعديه : سايب الراجل لسه يا واد..

انا : قلتها فيه ايه

سعديه: هههههه مفيش حاجه يا منيل انت.. دوخت امه معايا في الدوار القديم.. خليته يبقا زي العيل الصغير اللي هيموت على عسليه.. ههههه

انا : وبعدين.. ايه اللي جابه هنا..

سعديه : قلتله انا مروحه.. لزق وقال انا هسبقك هناك علشان اطل على جماعتكم في الدار واطمنهم على ابوكي واعمل الواجب

انا : مش قلتلك يا بت لازم تدوقيه الحلاوه حتى لو عينة وشويه تحسيس منه كدا علشان يشبط

سعديه : حصل وحياتك.. ولسه دلوقتي هيشوف.. انا داخله اغير والبس عبايه تفصيل من بتوع قدريه هتبقا ضيقه على عودي واسيب شعري ومن غير لباس كمان.. وضحكت..

دخلت عملت الشاي وجهزت المعسل ودخلت احط الحاجه في الاوضه على الحصيره على الأرض. وبوطي قدامه.. وببص من الجنب لقيته حاطط عنيه على طيزي.. افتكرت اني ملبستش اللباس. قلت ادلع عليه شويه.. وطيت اكتر قدام وشه.. وكلمته وانا بجهز الحجر..

انا : فينك يا حاج صفوت مش باين بقالك كام يوم.. هو دا كلامك لابويا انك هتطل علينا تطمن..

صفوت : مشاغل يا واد يا سمير.. وانت مش بتيجي الغيط ليه تاخد يوميه احسن من القعده. او تيجي تراعيني في الدوار القديم عند الغيط..

انا : هههههههه هيبقا انا وسعديه يا حاج صفوت ولفيت ليه واديته الخرطوم بتاع الجوزه ولقيت وشه احمر وبيبلع ريقه..   صفوت : تسلم يا واد.. ما هي سعديه بتتقل علينا يا واد يا سمير.. ومش علطول معايا في الدوار.. ابقى وصيها علينا وليك الحلاوه..

انا : ازاي بقا.. دا سعديه مفيش وراها غير الكلام الحلو عليك. الحاج صفوت.. الحاج صفوت.. وضحكت..

الزاجل اتكسف وقعد يشد في المعسل وانا قعدت جنبه..

انا : بس برضو هوصيها عليك.. دا احنا خدامينك لا حاج.. وسعديه خدامتك.. بس انا واخد بالي انها متعلقه بيك وبتقول انك بتراضيها قوي..

سعديه دخلت.. العباية مجسمه عليها ومش لابسه تحتها حاجه وحلمات بزازها هتقطع العبايه. وصدر العبايه مفتوح لو وطت نص بزازها تبان من فوق ومش لابسه طرحه على رأسها.. انا نفسي هجت عليها..

سعديه : ازيكم.. ودخلت تتقصع وترقص جسمها وصفوت فاتح بوقه..

صفوت : ايه الحلاوة دي يا بت يا سعديه.. دا لبس الغيط مداري حلاوتك يا شيخه.

سعديه ضحكت.. : دا حلاوة عينيك يا حاج.. عجبتك العبايه.. وضحكت

صفوت : تهبل يا بت. وقام مد ايده في الجلابية ومطلع ورقه حمره بخمسين جنيه.. خدي يا بت هاتيلك واحده كمان ودلعي نفسك والباقي هاتي بيه شبشب بورده..

سعديه مدت ايدها للفلوس وحطيتها في صدرها وقالت. لزومه ايه يا حاج.. خيرك سابق.. دا احنا لحم ههههه اكتافنا من خيرك..

ضحكنا وقامت تغير الحجر وطيزها للراجل وفرق طيزها باين في العبايه… وعينه مركزه معاها وبدا يبلع ريقه.. لفت وشها ليه وهي كانت عامله وشها وحواجبها وشعرها نازل.. وصدرها باين من الفتحه… الراجل مبقاش عارف يتلم على روحه….

سعديه : شد يا حاج.. وعنيها في عنيه وماسكه شفه بين أسنانها…

قوم يا سمير هات معسل الورقه خلصت..

فهمت هي عايزه ايه.. وطلعت برا.. عملت اني بقفل الباب ودخلت اتسحب ووقفت ورا الشباك الصغير بتاع اوضه امي اللي بيطل علي جنب المندرة ناحيه الزريبه. في الضلمة.. شويه استنى ايه اللي هيحصل..

صفوت : ايه الحلاوة دي يا سعديه.. يا بت هديكي ورقه بمية جنيه.. وانتي مش خسرانه حاجه.. انتي مش بنت بنوت.

سعدية : ياعيب الشوم يا حاج. هو انا واحده من اياهم.. ملكش حق يا حاج تقول كدا وقامت قعدت على السرير وعملت فيها زعلانه…. قام قعد جنبها.. وهي اديته ضهرها وهو بدأ يحط ايده على ضهرها وكتفها..

صفوت : يا بت متزعليش.. انا والنعمه ما اقصد. انا عارف انك حره وشريفه.. بس انتي برضو دماغك حلوه. انتي مش خسرانه حاجه وبدا يحضن فيها من ورا ويمسك صدرها..

سعديه فكت منه وطلعت على السرير وحطت ضهرها على حديد السرير رافعه رجل وفردت التانيه والعبايه لازقه على صدرها وبطنها ونص رجليها من تحت باينه..

سعديه : عيب يا حاج اللي بتعمله. انا مليش في البطال.. انا بحب الحلال قعد علي طرف السرير وحطت ايده على رجلها وبدا يحسس عليها… ويقول.. انا بحبك يا بت بس انتي عارفه ان مينفعش.. وبدأ بنزل بوشه على رجليها يبوس فيها

صفوت : ابوس رجلك نوبه واحده بس ومش هكررها.. ويبوس في رجليها وبدا يطلع على السرير ويقعد تحت رجليها. وطلع من جيبه الورقه بميه وحطها في صدرها وهي تتلوي على السرير واديته ضهرها ونامت على بطنها..

سعديه :لا يا حاج.. انا مش من اياهم.. والراجل هيموت عليها وبدا يحط ايده على طيزها وبمسك جامد.. وهي تقوله عيب يا حاج كدا انا مش قابله.. رفع العبايه وحط ايده من على فخادها.

بدأت ترفص برجلها وتصرخ.. لا يا حاج.. لا يا حاج.. دخل ايده ونام فوقها وقعد يحاول يدخل ايده بين فخادها وهي قافله وتتشرمط عليه.. وهو بدأ يمسك صدرها جامد..

سعديه : لا يا حاج.. سمير جاي وامي جايه.. وهربت منه ونزلت من السرير.. وقعدت على الأرض وبتنهج.. الراجل هيتجنن. نزل جمبها وحط ايده على صدرها ويقولها كدا يا سعديه. وبدأ يقرب من شفايفها وهي سايبه نفسها ومسك شفايفها وايده على بزازها من فتحة صدرها وهي تعمل انها فاقت وتقوله لا يا حاج.. لو رايدني يبقا في الحلال..

صفوت : يابت والنعمه نفسي بس انتي عارفه مراتي وبناتي عرايس.. الناس هتقول ايه

سعديه : خلاص. تتجوزني في السر.. ومحدش يعرف.. علشان الحرام آخره وحش..

صفوت:: في السر.. ازاي وابوكي واهلك…

سعديه : ملكش دعوه هخليهم يوافقوا. وبعدين احنا كلنا خدامينك يا حاج.. محدش يقدر يرفض طلب   منك… قلت ايه يا حاج

صفوت : هدور الموضوع في راسي وارتبه واقولك..

دقايق وقمت داخل عليهم..

سعدية : اتاخرت ليه يا واد.. دا عمك صفوت قرب يمشي

انا :قعدت الف على معسل ملقتش.. ومفيش غير آخر النجع.. افتكرت ان ابويا بيشيل معسل في صندوق المندره.. هروح اجيبه واجي..

صفوت : لا خلاص… انا ماشي.. يا دوب الحق صلاة الضهر.. خليتكم بالعافيه..

وصلته وقفلت ورجعت لسعديه..

انا : يا بنت الشياطين.. دا انتي تعلمي ابليس..

سعديه : هههههه انا يا ابليس شيطانه َ.. اشحال ما انت اللي معرفني اعمل ايه.. وضحكت

انا : ايدك على الحلاوة.. نصيبي..

سعدية : نصيبك في ايه يا واد.. انا هروق حالي بالفلوس دي واجيب شوية حاجات

انا : كل الفلوس يا سعديه.. دول ميه وخمسين جنيه.. بقا كدا يا سعديه

سعديه : هجيبلك عشرين جنيه لما افك.. وبعدين يا واد ما انت بتدوق الحلاوة براحتك وببلاش.. الراجل دفع مية جنية في مسكة صدر وبوسه وتدقير في طيزي وانا نايمه على بطني بزبه المرخي دا.. مش عارفه هخلف ازاي من البغل دا.. يا ترى لبنه يحبلني ولا ماية شرشه وضحكت..

انا موت على نفسي من الضحك.. وقلتها ما انتي مش لازم يكون لبنه هو بس ينفع علشان تحبلي يا بت..

سعديه : فتحت عنيها وقالت تقصد ايه يا واد

انا : اقصد يعني اي لبن بخيره يقوم بالغرض يا بت

سعديه : انت اتجننت.. احبل منك انت يا واد.. ليه كفرنا خلاص

انا : ومين قال مني.. ممكن من اي حد تاني.. اي راجل عبيط من اللي بيمشوا في شوارع البلد ومش هينطق كلمه ولا يعرف حد ولا حد هيصدقه..

سعديه : يخرب بيت دماغك.. انت ايه يا واد.. دا انت ابو الشيطان نفسه.. انت ايه اللي حصلك كدا.. دا انت كنت قطه مغمضه من قريب

انا : هو اللي شوفته منكم يا شراميط واللي عرفته قليل.. ما لازم اكون شيطان في الدار دي. وضحكت

سعديه ضحكت…

سعديه : فكرتني يا علق انت.. انت من امتى بتنيك امك الشرموطه دي.. ولا صفوت رمي طوبتها خلاص ومش لاقيه زب يريحها وتضحك

انا : انتي كمان عارفه موضوع صفوت.. مش بقولك لازم اكون شيطان علشان اعرف اعيش وسطكم..

سعديه : ما انا كنت زيك يا اهبل وعرفت كل حاجه في أوانها.. المهم امك هتقول ايه على موضوع صفوت حبيب القلب.. دا ممكن تفركش الموضوع..

انا : لا انتي فاهمه غلط.. امك مبقتش عايزه تنام لصفوت. كل الموضوع انها بتعمل كدا علشان ميخلعش ونروح في الرجلين لو قفل حنفيه الفلوس.. وعلشان يفضل مشغلك ومخلي ابوكي ماسك شغله.. وعلشان بتخطط اني اشتغل معاه.. لكن في موضوعك دا هتفرح وتهيص لو عرفت.. بس يتم هو من غير مقاطعه…

سعدية : ااه يا واد يا سمير.. دا يبقا نقلة الخير والهنا..

انا : صحيح عمتك احنا مسألناش عليها خالص.. ما تقومي نروح نطل عليها ونشوف البت العيانه..

سعديه : اه صحيح يا واد.. احنا اتلهينا في كذا حاجه ونسينا. استنى اغير والبس الجلابية واجي معاك وبالمره نفك الفلوس دي.. ونجيب كيلو حلاوه ملبن للبت العيانه..

قامت سعدية قلعت العبايه وجسمها بيلمع متنضف ومفيش فيه شعرايه..

انا : هو انا مليش نفس اجرب بعد النضافه دي يا سعديه ولا ملناش نفس

سعديه : ما تتهد يا واد.. بكرا الصبح مش راحه الشغل علشان صحبك يشيط كدا والموضوع يثبت في دماغه.. وندلع الصبح مع بعض.. انت تيجي تستحمي كدا علشان االليله بتاع الشرموطه الكبيره امك امبارح.. وضحكت

لبست الجلابية واللباس والطرحه وانا لبست اللباس وطلعنا وشدينا باب الدار… اشترينا الحلاوه ورحنا لعمتي… خبطنا الباب وشوية وفتحت هند..

سعديه : ازيك يا هند عامله ايه يا بت.. ايه الحلاوة دي. وخدتها بالحضن وبوس خدود

انا : ازيك يا هند… سلمت عليها وانا ببص في عنيها ووشها الأحمر وبزازها الصغيره الحلوه وشعرها اللي طالع من الطرحه

هند : ازيك يا سعديه.. ازيك يا سمير

ادخلوا امي جوا..

دخلت قدامنا وطيزها هتفرقع من الجلابية.. طالعة لأمها.. وواضح انها مش لابسه حاجه تحت الجلابية.. فلق طيزها باين قوي..

دخلنا الاوضه.. وعمتي قاعدة على السرير ومفيش حد في الدار.   سعديه دخلت تبوس عمتي اللي قاعده ولابسه قميص بيتي قصير وصدرها مفتوح وقاعده حاطه رجليها على السرير قدامها وبزازها نازله لغايه بطنها ونص دراعتها مكشوفه..

سعديه : ازيك يا وليه.. ايه الغيبه دي..

انا : ازيك يا ام هند ونزلت ابوس واخدها في حضني.. واقولها في ودانها وحشتني يا ست الكل..

عمتي : والنعمه كنت جايه من امبارح لما هند خفت وبقت حلوه.. بس الجماعة هنا من امبارح سافروا لفرح قرايبهم في الصعيد. وكانوا عايزين ياخدوا هند وانا قلتلهم لا. البت تعبانه. فقالوا خلاص اقعدي معاها اربع ايام عقبال ما يرجعوا من الفرح وممكن يقعدوا اسبوع ولا حاجه..

سعديه : طب ومجبتيش هند وجيتي الدار ليه يا عمتي. طالما قاعدين لوحدكم..

عمتي : والحيوان والبهايم مين يراعيهم.

سعديه : كل يوم سمير وهند يطلوا على البهايم ويعلفوهم ويرجعوا.. والدار هنا في امان وسط البلد ودوار العمده والغفر قاعدين هنا ليل نهار..

عمتي : بكرا بقا بعد العصر ابقا ارجع وابقا ابعت العيال يشوفوا الحيوان والبهايم.. قومي يا بت يا هند اعملي شاي..

هند : حاضر يا امه

انا : فين دورة المياه يا عمتي..

عمتي : يا بت يا هند.. تعالي خدي سمير ابن عمتك للدورة بتاع المايه

هند جت ومشيت قدامي وانا عيني على طيزها ولفت وشها مكسوفه.. وحاطه ايدها على بوقها.. وتقولي.. دوره المايه اهي يا سمير..

انا : قلتها انا مش عايزها.. انا طالع اقعد معاكي أنتي…

ضحكت ومكسوفه وبتداري وشها..

و جريت تعمل الشاي.. وانا قعدت قصادها وهي موطيه على باجور الجاز تعمل الشاي. وطيزها بتلعب قدام عيني.. وتبص كل شويه ومكسوفه. وتشد الجلابية لما تدخل بين فردتين طيزها..

انا : انتي كبرتي يا هند وبقيتي عروسه.. احلى عروسه كمان.. انا كنت عايز اجي مع عمتي اول يوم اشوفك ونقعد مع بعض زي زمان.. بس قالت مينفعش علشان عمك والجماعه

هند مكسوفه خالص : ايوا عارفه ما امي قالتي.. قلتها كنتي هاتيه بقالي ياما عايزه اجيلكم بس عمي رافض. يقول انتي كبرتي ومينفعش تروحي تباتي هناك.. ومفيش مكان وسمير بقا كبير ميصحش تباتي..

انا : وانا جيتلك اهو.. كان نفسي اشوفك قوي يا بت.. احلويتي قوي يا بت وبقيتي عروسه

تتكسف وتضحك وهي حاطه ايدها على وشها.. جابت الشاي ودخلت ودت الشاي ليهم وماشيه تهز طيزها كان الكلام حرك المره اللي جواها.. وكل شوية تبص لورا..

و رجعت وقفت جمب الكنبه ومكسوفه…

رحت وقفت معاها ومسكت ايدها وقلتها الزريبه فين علشان لما نيجي نعلف البهايم..

مشيت قدامي وايدي في ايدها.. ودخلنا الزريبه.. ضيقه ونورها خفيف…

قلتها فاكره يا بت يا هند لما كنا بنلعب زمان استغمايه…. ضحكت وقالت فاكره ودي حاجه تتنسي.. يا ريتنا فضلنا عيال.. الوقتي ولا بقيت اطلع ولا العب ولا اي حاجه..

سندتها على الحيطه ومسكت ايدها وحطيتها على شفايفي.. وقربت منها خالص.. قلتها ما احنا ممكن نلعب تاني..

هند.: بس يا سمير.. عيب كدا… مينفعش

انا بدأت الف ايدي حوالين وسطها وأقرب وشي ناحيتها وابوسها في خدودها…

هند : بس بقا يا سمير.. عيب بقا.. امي هتيجي وسعديه.. بلاش فضايح..

انا : محدش جاي.. هما قاعدين يتكلموا ويحكوا وبيشربوا الشاي..

و محدش جاي خالص.. هما تلاقيهم فاكرين اننا قاعدين مع بعض قدام الدار..

لقيت البت سابت خالص وبدأت ابوس شفايفها وهي راحت في حته تانيه.. وحطيت ايدي على صدرها وامسك فيه وهي تقول اااه.. اااه.. كفايه يا سمير.. انت بتعمل فيا ايه.. انا مبقاش فيا أعصاب..

انا : دي لعبه جديده غير الاستغمايه….. سيبي نفسك وانتي هتتبسطي

وبدأت احضنها وانا ببوسها واحط ايدي على طيزها ووادعك فيها وادخل صباعي فيها من فوق الجلابية وهي بدأت تقول ااااه ااااه وانا اقولها وطى حسك يا هند..

بدأت ارفع جلابيتها لفوق من ورا وهي بتشد ايدي لتحت بس مع مسكة بزازها سابت نفسها دخلت ايدي من تحت الجلابية وبدأت احسس على طيزها الطريه وادخل ايدي تحت بين رجليها.. وهي ماسكه على   افخادها جامد وتقول اااااه.. لا يا سمير.. كفايه.. اااااه.. كدا عيب.. اااااه.. رفعت الجلابية من قدام وبدأت احط ايدي على كسها العرقان وشعر كسها الطويل من تحت الجلابية. البت سابت خالص واعصابها سابت.. بدأت ادعك براحه. هي صوتها بدا يعلى.. اااااه.. لا يا سمير.. كسي لا.. ااااه…

فوقنا على صوت سعديه بتنده عليا.. كنت هفرقع… وهند فاقت وقعدت تلف حوالين نفسها.. هديتها خالص وقلتها خليكي هنا.. وانا هطلع.. ظبطت حالي وروحت دخلت عليهم.

سعديه.. : رحت فين يا واد خلينا نمشي. وخد الحاجه دي بتاعة عمتك معاك. علشان هتيجي بعد الضهر تقعد معانا هي وهند..

اخدت الحاجه وعمتي ندهت على هند.. طلعت من الزريبه وقالت رايحين فين.. لسه بدري يا سعديه..

سعديه : معلهش بقا علشان لسه هطبخ وانتوا جايين عندنا بعد الضهر بكرا بقى نبقى نقعد مع بعض..

سلمنا عليهم ومشينا..

سعديه : كنت فين يا واد انت.. انت مش هتبطل.. وضحكت

انا : مفيش كنت قاعد مع هند بتحكي معايا شويه

سعديه : اوعي يا واد تعمل معاها زي سناء.. دي بت غلبانه.. ويتيمة.. وانت هتتجوز سناء.. بلاش تضيع البت..

انا : هو انا عبيط يا سعديه.. مينفعش اصلا افتحها.. الا اذا كنت هتجوز الاتنين ضحكنا انا وهي…

انا : صحيح. مش محمود جالي الصبح وقعد معايا.. وراسه مكسوره.. واتفق معايا ان كلها سنه او سنه ونص ويجي يطلب ايد قدريه وبيقول ان سناء تعبانه ولا بتاكل ولا تشرب.. ولازم نقعد احنا الاربعه انا وهو وقدريه وسناء ونقول كل اللي ف بالنا علشان كله يطمن واخته ترتاح من الحاله اللي هي فيها..

سعديه : حلو كدا.. يبقا خلصنا من موضوع قدريه.. وانت راضي البت سناء احنا دخلناها اللعبه وهي غلبانه وملهاش دعوة

انا : دا اللي هيحصل بكرا..

دخلنا الدار.. لقينا قدريه وصلت وقعدت تطبخ وسعدية دخلت تساعدها….

قدريه : كنتوا فين يا واد انت وهي.. امك جوا وسألت عليكم.. بقا يا بت يا سعديه ما تطبخيش وتمشي.. مش انتي يا بت قايله انا هاجي من الغيط اطبخ

سعديه : ما انا جيت متأخر وقابلت اخوكي وقلنا نروح لعمتك اللي محدش سأل عليها..

قدريه : صحيح يا دي الكسوف. دا احنا نسينا الست خالص

سعديه : ما قعدت زعلانه وتعيط ان محدش عبرها لا احنا ولا امك..

قدريه : ابقا اعدي عليها وانا راجعه بكرا من المشغل

سعديه : لا ما هي جايه ومعاها هند يقعدوا معانا كام يوم لان الجماعه هناك مسافرين..

انا : بصي يا قدريه انا وانتي هنروح بكرا بعد العصر العشة بتاع محمود ابن خالتك وهناك هنتقابل مع محمود وسناء علشان نتفق على كل حاجه.

قدريه : ماشي يا اخويا اللي تشوفه.. متحرمش منكم.. مش عارفه من غيركم كنت هعمل ايه في المصيبه دي

سعديه : كنتي هتقعدي هنا وتفضلي تتناكي في طيزك من صاحب المشغل والمشرف وسمير يريح كسك يا ام طيز انتي.. وضحكت وانا ضحكت.. وقدريه رمتها بالطبق اللي في ايدها وقعدنا نضحك..

خلصت الاكل وراحت صحت امي وقعدنا اتغدينا وامي دخلت تشرب الشاي في الاوضه وولعت حجر المعسل ليها.. دخلت قعدت معاها.

انا : الا هنشتغل في الدار القديمه اللي ورا أمتى يا أمه.

امي : ايه يا واد.. مالك.. مستعجل على ايه…

انا : انا خلاص سمعت كلامك وعايز اتجوز البت سناء لما نجهز حالنا

امي : ما انت كنت عايز هند يا واد ايه اللي جد في الموضوع

انا : ولا حاجه. بس قلت بنت خالتي احسن وعلشان اهل هند ناس صعبه وناس غريبه عننا.

امي : مش قلتلك كدا.. كويس انك فكرت وعقلت.. وانا هبقا افاتح خالتك في الموضوع علشان تكون عامله حسابها ان البت بتاعتنا…

انا : ايوا عين العقل..

امي : مالك يا واد ملهوف على ايه.. هو انا مقصره معاك في حاجه وضحكت

انا : لا يا ام سمير.. بس برضو الواحد يعمل حسابه ويعرف راسه من رجليه.. وضحكت.. سبتها وخدت الشاي وطلعت..

قدريه وسعديه قاعدين مع بعض..

انا دخلت اخدت جلابيه ولباس ودخلت استحميت وخرجت..

سعديه : نعيما يا حاج سمير وضحكت.. صباحيه مباركة..   وقدريه ماتت على نفسها من الضحك

انا : بس يا متناكة انتي وهي…. امي ملهاش نفس تدوق من ابنها يا بت.. وضحكت..

سعديه : اعمل حسابك احنا الاتنين قاعدين من الشغل بكرا.. وضحكوا الاتنين..

انا : خلوها بعد بكرا.. انا تعبان ومش قادر..

الاتنين قعدوا يضحكوا

سعديه : يا واد قبل ما الحاجه تنبت.. ( قصدها على الشعر)

انا : ااه صحيح.. وعمتك هتيجي بكرا وهتبقا في الدار من الصبح….. خلاص يبقا بكره وخلاص.. قومي بقا هاتي كبايه لبن سخنه.. احسن انا هلكان من امبارح

سعديه : ما المره عفيه عليك َ. وانت لسه ورور وضحكت

قدريه : متخافش يا واد.. بتضحك عليك انا راحه الشغل بكرا عندنا تسليم شغل ولازم اروح

انا : يبقا ليكي يوم تاني يا حلو انت يا اسمر..

وقعدنا نضحك وسعديه قامت عملت اللبن وجابت حتة ملبن كبيره.. وقالت خد يا واد انت بتتعب وضحكت

الليل دخل ونمنا كلنا..

الصبح لقيت سعديه بتصحيني ولقيتها لابسه اللباس بس.. وماسكه في زبي كالعادة…. ومجهزة اكل لينا وقالت قوم يا واد.. بس اوعي تقول لحد على الاكل دا.. لقيت لحمه وعيش وسلطة ولبن وحتة بسبوسه.

انا : انتي عملتي كل دا امتى يا بت.. وجبتي الحاجات دي منين

سعديه : الساعة عشره يا واد انت. انا قايمة من النجمه رحت جبت ر جهزت ودخلت استحميت ولسه طالع يا دوب وملحقتش البس.. قوم بقا.. هو اكل وبحلقه..

غسلت وشي ورجعت لقيتها لابسه قميص نوم افرنجي من بتوع جوازها القديم.. وقاعده على الأرض.. اكلنا ولقيتها بتديني حاجه كدا عرفت بعدها انها جوز الطيب.. وعرفتني اعمل ايه فيها.. شويه وقامت تشيل الاكل.. ورجعت وقفت على الباب وسانده على جنبه.. وقالت تعال في الزريبه.. استغربت قوي من الموضوع دا بتاع الزريبه….

قلتها ليه… قالت برتاح هناك وانا مزنوقه… بحب اتزنق

انا هجت قوي على كلامها وقمت ورحت ناحيتها جريت قدامي وقالت بعينك… ما انت مكنتش عايز.

انا : مش عايز ازاي دا انا هموت عليكي من امبارح من ساعة ما شفتك مع صفوت في الاوضه ولما شفت جسمك وانتي بتقلعي قدامي واحنا رايحين عند عمتك

بدأت تجري متى في الزريبه وتقول بعينك لما تلمسني.. خليك مع امك وقدريه…. وجريت ناحية القش اللي في الركن ووقعت على بطنها. وفاتحه رجليها.. قلعت الجلابية وجسمي سخن ووشي سخن من الجوز اللي هي ادتني منه.. ورحت نزلت جمبها وهي تتلوي قدامي..

سبني.. اوعي تلمسني…. مسكت رجليها وبدأت ابوس فيها واقولها.. دا انا مفيش حد يملي عيني غيرك.. دا انا خدام رجليكي.. وقعدت ابوس والحس في رجليها وهي تذل فيا وتسحب نفسها مني.. لفت نفسها وبقت قدامي وانا قاعد زي الكلب تحت رجليها.. بدأت ترفع رجليها لَوشي وتقول بوس.. مش انت خدام رجليا.. بدأت ابوس في رجلها واقولها انا خدام تراب رجليكي.. انتي ستي وتاج راسي.. والحس في رجليها وهي بدأت تغمض عنيها وتنزل حملات القميص وتطلع بزازها وتمسك فيهم قوي.. وتتنهد.. رفعت رجليها وبدأت الحس وانا طالع لفوق.. الحس كل حته.. رجليها ناعمة قوي من الحلاوه اللي عملتها.. رفعت القميص على بطنها وبدأت الحس فخادها* وايدي نزلت على كسها من فوق اللباس.. بدأت ادعك فيه وهو مبلول وظاهر على لباسها.. ونزلت على فخادها من تحت لغايه ما بقيت تحت قرب طيزها رفعت رجليها الاتنين وشديت اللباس ورميته على وشها.. بدأت تبص مطرح كسها وتشم ريحة مايه كسها علي اللباس.. وحطته جمبها.. وانا نزلت بوشي على كسها كأني جعان.. بدأت اشم كسها وانفخ فيه وهي تقولي يلا يا واد انت.. مش قادره.. هموت.. وماسكة بزها تعصر فيه….

نزلت ابوس كسها الناعم اللي ظهر بعد ما شالت شعره.. شفايف كسها بارزه وراس كسها او الزنبور ظاهر كدا في النص..

بدأت امشي لساني من تحت كسها لفوق.. طالع نازل.. والحس عسل كسها كله..

هي : اااااه… آآآآآآه..كمان.. جامد يا سمير.. الحس كس ستك قوي.. آآآآآآه… مش انا ستك يا واد. اسمع الكلام بقا آآآآآآه..

انا: ستي وتاج راسي.. انا خدام كسك يا ستي

هي. : آآآآآآه كمان بقا.. اااااه.. جامد.. خليك شديد يا واد على كسي.. اااااه… احوووو يا كسي… الحس يا واد ودخل لسانك.. ادعك من الزنبور قوي… ااااه بعبص طيزي وانت بتلحس ايه دا خرمي بياكل فيا..

بدأت امص في الزنبور وحطيت صباعي في كسها وخدته ودعكت ببه خرم طيزها وبدأت ادخله في   طيزها ودخل سهل مع عسل كسها اللي مغرق طيزها..

هي : آآآآآآه… تعال بقا هنا.. بزازي هايجة من ساعة ما صفوت مسكهم امبارح.. آآآآآآه.. طلعت وانا صباعي في خرم طيزها وهي مسكت بزازها وانا طلعت الحس سوتها وانا طالع على بطنها وهي شدت راسي وحطت بزها على وشي وقعدت الحس وامص في بزازها الاتنين.. الحلمات كبيره بدخلها بين شفايفي وامسكها باسناني..

هي : اااااه… بزازي يا سمير… ارضع يا واد… اخخخخخ…. انا هموت يا واد ريحني.. لااااااا… موقف صباعك ليه.. بعبص قوي.. اهرش طيزي من جوا.. لفه في طيزي يااااااه… يااااااه… اااااااه.* قوي…. عض بزازي قوي… اااااااه… كمان…. آآآآآآه…. احوووو… خدني على السرير ضهري وجعني…

شيلتها وهي علقت ايدها في رقبتي وقربت من وشي ومسكت شفايفي وبتدخل لسانها جوا بوقي.. ايدي على طيزها من تحت وبدأت ابوس فيها وانا ماشي وشكل بزازها وهي على بطنها وبتتهز في صدري تهيج اي دكر… دخلت الاوضه ورميتها على السرير وخليتها تقعد وطيزها ليا ونزلت بوشي على طيزها باكل في طيزها كلها.. بعض طيزها كلها ودخلت على الخرم بدأت الحس فيه واشفط منه العسل بتاع كسها..

هي : آآآآآآه… آآآآآآه.. شفت الاكل مأثر مع جوز الطيب ازاي يا واد…. ااااه… يلا بقا.. متخليش صوابعك برا يا واد.. بعبص هنا وهنا.. وركز على طيزي… هموت منها.. ااااااه يلا بقا… عايزه اتناك.. عايزه اتناك في كل حته…. قمت وقفت وراها وحطيت زبي على كسها ودخلته مره واحد… صرخت.. آآآآآآه يا بن الكلب.. براحه… اااااه… ايوا كدا… مش تقول يا واد… آآآآآآه.. نيك.. نيك.. نيك اختك يا عرص… هجت عليا والرجال بيفرش فيا يا عرص…. آآآآآآه…

سمعت كلامها وهجت اكتر…

اه يا لبوه.. هجت وانا شايفك بتتشرمطي وتهيجي الراجل.. وهجت لما شفت محمود بينيك قدريه… زيك يا شرموطة وانتي بتتفرجي انتي واختك وانا بنيك امك

هي : نيك يا واد وانا اخليك تعرص اكتر.. آآآآآآه… انا كمان بحب التعريص.. اااااه. احوووو…. ارزع يا سمير… مش عايز تريح اختك المعرصه ليه.. اااااه… نيك بكل أعصابك… اااااااه.. نيك يا معرص بقا…. غير على طيزي… عرص على طيزي يا سمير وانت بتنيكني فيها.. عرص يلا.. وكسي هيعرص عليها..

اااااااه… احوووو خخخخخخخخ… ايوا دخل بقا..

دخلت زبي في طيزها ونمت فوقها وبدأت ازرع في طيزها.. والحس ضهرها اللي عرق قوي…. ااااه..

هي ماسكه صدرها من تحتها وتعصر فيه… اااااه احشر زبك قوي اااااااه… نيك نيك نيك… نيك يا واد… طيزي عايزه ترتاح… اااااااه….. ازرع بقا.. الرعشه جايه اهي.. ااااااه اخححخحح… اووووووف.. امممممم.. جايين يا واد اهم.. ارزع بقا.. عايزه الرعشة جامده… اااااااه. اااااااه

خرم طيزها بدأ يضيق وهي بدأت تدعك كسها جامد.. وايد على بزازها.. اااااااه….. اااااه… هنزل يا بت… آآآآآآه.. ااااااه..

هي : نزل جوا… اااااه… ااااه.. اااااه كمان خلص لبنك كله.. اااااااه… الرعشه بتاعتها كانت شديده.. وانا زبي نزل لبنه ونمت فوقها….

نكمل في الجزء الجاي….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ