لا مناص ..
الوقت يمضي و هو مكانه و فتاه على وشك الضياع من بين يديه ..
يجب ان يفعل شيئا ولو كان جنونيا ..
فكل العشاق مجانين في النهاية ..
العشاق ..؟؟!!
اجل ولم لا ؟ ..
مهما انكر على نفسه هذا فهو يدرك في اعماقه انه بات عاشقا للفتى الفاتن ..
عاشق ربما من اول لقاء ..
او اول نظرة ..
قد ينكر عقله الامر لكن قلبه ينخلع لمجرد تذكره فيزيح العقل عن طريق تفكيره ..
غيرته التي تنهشه وهو يتصوره في احضان غيره تدفعه للقتل ..
و لولا ان هذين التوأمين الجميلين قد اغرقاه و اسكراه بسحر الجنس الذي لا احد يقدر على مقاومته لربما اندفع باحثا عن فتاه ليستخلصه من بين ايديهم ولو قتلوه لقاء هذا ..
رغم انه كالمسحور في احضان التوأمين الشهيين الا انه لم ينس فتاه الحبيب ..
ان الخيال الذي يملأ كيانه حول حبيبه و جسده و الذي يجعله يتخيل نفسه يتمتع بجسد الفتى الشهي الفاتن يجعله يمارس بقوة و شهوة مع التوأمين المثيرين للشهوة اصلا ..
و لم يكن الشقيقان يتركاه لافكاره و خيالاته ..
كانا حقيقة لا يشبعان من الجنس و يلتهما المتعة في احضانه التهاما طوال الوقت ..
اما هو فقد كان يثيره جدا ان شقيقان يمارسان الجنس مع بعضهما و ان يرى كل واحد منهما الآخر في احضان الراهب بل و يقوم بالمشاركة ..
الفتى و الفتاة عبارة عن اثارة جنسية مجسمة بجمالهما و جسديهما و ملابسهما و كل شيء ..
و افاق من افكاره و شروده على الفتى وهو ينزل على قضيبه المنتصب ..
كان وجه الفتى جهة الراهب وهو يحيط رقبته بذراعيه مبتسما باغراء شديد ..
و وجد الراهب نفسه يمسك وسط الفتى بنشوة و يتحسس فخذيه و يدفع قضيبه الى داخل شرجه بقوة و الفتى يغمض عيناه نشوة و متعة في حين كانت الفتاة تقلب محتويات الصندوق ..
دون تردد راح الراهب يمتص حلمات صدر الفتى الدقيقة الناعمة مما زاد من نشوة كلاهما و تعالت آهات الفتى و شهقاته ..
و راح الفتى يعلو و يهبط بمؤخرته على قضيب الراهب الذي كانت خصيتاه تلامسان لحم مؤخرة الفتى الناعمة مما يثيره اكثر و اكثر ..
بحق لم يكن الراهب يشبع من الفتى ولا من الفتاة المراهقين الجميلين .
كان يمكنه ممارسة الجنس معهما الف عام دون ان يفقد شهوته تجاههما ..
لم يطل الامر قبل ان يتدفق المني غزيرا في عمق الفتى المنتشي الضاغط بشرجه على قضيب الراهب المنتصب و المستعر شهوة لشرج هذا الفتى الجميل الناعم ..
و فتح الراهب عيناه ليجد الفتاة قربه مبتسمة و هي تحمل قنينه صغيرة تحوي سائلا رائقا دفعته الى شفتيه و اسقته اياه بكمية قليلة جدا قبل ان يفعل شيئا ..
كان طعمه حلوا خفيف منعشا ..
و شعر الراهب بالفتى ينهض عن قضيبه الذي لا زال منتصبا بقوة رغم انه قذف منيه داخله بغزارة ..
كانت الفتاة تسقي الراهب السائل المنعش نقطة نقطة ..
و وجد نفسه يمسك وركها و يرفعها الى حضنه و قضيبه يلامس شرجها الصغير و قبل ان تفعل شيئا راح ينزلها على قضيبه الذي راح يغوص ببطء في شرجها مباعدا بين فلقتي مؤخرتها الصغيرة دون عنف ..
و تقلصت ملامح الفتاة بين الم خفيف جدا و متعة لكنها بقيت تسقيه السائل قليلا قليلا حسبما اوصاها الساحر لأنه عقار قوي و يجب ان لا يتناوله احد دفعة واحدة ..
اما الفتى و الذي كان يتحسس شرجه و يطليه بمرهم ما فقد لاحظ ان توأمه تمارس الجنس دون استعداد و قد خف مفعول المرهم الملين و المسكن من على شرجها ..
اسرع الى الصندوق و اخذ من المرهم بيده و اسرع الى قضيب الراهب الذي يخرج و يدخل في شرجها والاخير يتحسس فخذيها و جسدها و هو مغمض العينان نشوة ..
و راح يطلي قضيب الراهب بالمرهم اثناء خروجه من شرجها بالمرهم و بالتالي عندما يعود الى داخل شرجها يحمل المرهم اليه ..
و سرعان ما زالت آثار الالم من ملامح شقيقته الشهية و حلت محلها تعبيرات النشوة و المتعة فاسرع يأخذ منها السائل و يواصل سقيه للراهب بنفس الطريقة تاركا لأخته التمتع بالجنس مع الراهب و قد فعل المرهم مفعوله في شرجها الصغير ..
****************
╗══════════════════════════════╔
║ الحاكم الأكبر لا يموت أبدا بسموم السحرة و العرافين ║ ╝══════════════════════════════╚
****************
كان الراهب يفكر في امر آخر وهو يتناول الشارب و يتمتع بجسد الفتاة الصغيرة ..
لقد مضت ايام علاج شرج فتاه و صار قابلا للجنس او على وشك هذا ..
هذا يعني انه سيبيت اما في حضن الحاكم او حضن الساحر بداية من ثم احضان البقية طوال عمره ..
اما هو فربما تتاح له بعد شهور فرصة ما لرؤيته و ربما نال قبلة ما ..
و ان كان الحاكم شديد الكرم معه لربما سمح له بساعة جنس مع الفتى بعد ان يشبع منه ربما جميع السكان و ربما لن يحدث هذا ابدا و لن يرى الراهب فتاه ابدا ..
كانت الفكرة بحد ذاتها تدفعه للجنون ..
لا ..
لن يقبل هذا ابدا ..
عليه ان يبدأ حالا بالعمل على استعادة معشوقه الفاتن ولو حارب الجميع هنا ..
لكن كيف ؟..
لقد حذروه من مجرد عبور باب المكان ..
و الاغلب ان الشقيقان الجميلان جاسوسان للحاكم و يراقبانه و يحصيان انفاسه ..
راحت فكرة ما تتكون في عقله ..
انهما صغيران ولجسديهما قدرات محدودة كما لاحظ و هو يدخل قضيبه في شرج الفتاة قبل ان يتداركها شقيقها بالمرهم ..
اذن عليه ان يستغل هذا للخروج من المكان بسرية و دون ان يلفت الانظار ..
يستطيع المجازفة و الخروج فقط لمرة واحدة سيجازف بها بحياته نفسها ..
مجرد ادراكهم لكونه قد خالف امر الحاكم و غادر المكان دون اذن من الحاكم يعد خيانة كبرى و نذير سوء و مبادرة عداوة تستحق الاعدام الفوري بيد الجند او بإلقائه في بئر الرماح ..
و ربما طال الاذى فتاه بالتبعية او بأحسن الاحوال صار عبدا ابديا عندهم وهو الارجح فهم لن يضحوا بفتى فائق الجمال مثله و ان استغلوا حماقة سيده للسيطرة عليه تماما ..
اذن على الراهب ان يقوم بالأمر خير قيام وان لا ينهزم و ان لا يتوقف حتى يحقق هدفه ..
مجرد ان يبدأ لن يكون هناك مكان للتراجع و ان تراجع خسر حياته و حرية و ربما حياة فتاه ..
لكنه قرر البدء ..
الفرصة الوحيدة هي عندما ينام الكل و منهم الفتى و الفتاة ..
سيستغل علومه لتنشيط جسده و في نفس الوقت ارهاق كليهما بحيث يناما بعمق شديد بوقت مبكر ان امكن ..
الوسيلة الوحيدة لإرهاق هذين الشهيين الجميلين هي الممارسة الكثيفة معهما حتى المساء بحيث لا يجدا وقتا للمرهم المزيل للألم او ان لا يعود المرهم مجديا مع كثافة الممارسة ..
كانت هذه الافكار تدور بسرعة البرق في ذهنه و الفتى لا يزال يسقيه السائل بكميات قليلة جدا و الفتاة لا تزال تعلو و تهبط فوق قضيبه المنتصب بقوة ..
السائل على ما يبدو يمنحه النشاط و القوة للجنس و يبقي قضيبه منتصبا ..
و قرر البدء ..
و بحركة بدت عفوية امال الراهب قنينة السائل تجاه فمه فسال السائل منها داخل فمه بكمية كبيرة بحيث و قبل ان ينتبه الفتى او يتحرك كان الراهب قد ابتلع ما يزيد عن نصف السائل الموجود في القنينة ..
بهت الفتى و هو يتراجع بذعر ..
و توقفت الفتاة عن الصعود و الهبوط بدهشة و تركت جسدها ينزلق فوق قضيب الراهب من شدة دهشتها حتى لامست مؤخرتها حضن الراهب و قد اخذتها المفاجأة فتوقفت عن الصعود و الهبوط فانزلقت للاسفل و توقفت ..
ادرك الراهب ان عليه ان يتصرف حالا والا فسدت خطته ..
قال بمرح اتقن تصنعه : ما بكما ؟.. ان كان السائل المنسكب عرضا في فمي غاليا فسأدفع ثمنه .. هيا نواصل فأنا لم اشبع منكما .. انتما هنا بأمر الحاكم .. اليس كذلك ؟ .. ام هل تريدان ان تخالفا امر ملكنا العظيم بشأن امتاع الضيف ؟..
تبادل الفتى و الفتاة النظرات قليلا ثم اعاد الفتى القارورة للصندوق و اغلقه في حين راح الراهب يتحسس فخذي الفتاة مظهرا شهوته ..
كان حقا يشتهيها و يرغبها هي و شقيقها لذا كانت تعابير وجهه حقيقية تماما وهو يعاود الامساك بوسط الفتاة و يرفعها قليلا عن حضنه ثم يحرك وسطه صعودا و هبوطا تاركا قضيبه يفعل فعله المجنون في شرجها الشهي ..
و سرعان ما كانت النشوة تغمر بدن الفتاة فتغمض عيناها متعة ..
و زال الكثير من تحفز الفتى و تردده و هو يرى ان الامور قد عادت لما كانت عليه ..
ربما كان مجرد حادث عرضي ..
لكن لا بد من الابلاغ عنه في اول فرصة عندما يتم اخراجه هو و شقيقته من هنا و هذا لن يكون قريبا فهما هنا لإبقاء الراهب في المكان اطول فترة ممكنة دون مقاطعة ابدا ..
حتى لو مضت سنة ..
المكان مزود بكل ما يلزم من وسائل العيش و الترفيه و المتعة بكل انواعها ..
الطعام والماء و الشراب و الفاكهة و الحلويات يتم تجديدها كل يوم صباحا قبل استيقاظهم ..
يريد الحاكم و الساحر و المستشار على ما يبدو ان يغوص الراهب في المتعة حتى الثمالة فلا يعود يفكر بالفتى ..
و عندما يستخلصون الفتى منه تماما يطردوه او يساوموه على فتاة مقابل العيش الرغيد كضيف من درجة ما او أي شيء من هذا القبيل ..
يجب اتمام تنفيذ اوامر الحاكم و الانتباه بنفس الوقت لأي تصرف مريب من الراهب و مراقبة حتى انفعالاته الجنسية ..
سيعتبر حادثة السائل مجرد صدفة الى ان يتكرر الفعل او يحدث فعل جديد مريب ..
اما الآن فيجب ان يتابع امتاع الراهب و التمتع معه و كذلك شقيقته ..
كان الراهب يشعر بقوة بدنية مدهشة و قدرة جنسية فائقة بعد ان تناول السائل حتى انه قذف بجوف الفتاة مرتين دون ان يحس بادنى تعب او ذبول في قضيبه ..
ان كانت قطرات منه قد جعلته يضاجع الشقيقان طوال النهار فكيف سيكون اثر نصف قارورة من السائل قد استقرت في بدنه ؟..
لن يتمكن من تكرار الشرب و لذا عليه ان يبدأ الليلة بخطته و عليه قبلها ان يرهق الشقيقان الجميلان بحيث يتمكن التعب منهما و يناما بعمق الليلة والا فشل تماما و خسر كل شيء ..
لن يكون الامر سهلا بوجود هذا المرهم العجيب ..
لكنه لن يكون مستحيلا مع هذه القدرة الجنسية الخارقة التي اكتسبها و التي لا يدري الى متى ستدوم و متى سيعود الى طبيعته ..
عليه ان يسرع اذن ..
رح يمارس مع الفتاة لوقت طويل اطول كثيرا مما سبق دون ان يفلتها ..
كان يمارس معها بشهوة حقيقية و كفاه لا يكفان عن التحسيس على فخذيها و جسدها كله و شفتاه لا تنفصلا عن فمها و اثدائها الدقيقة ولا صدرها و رقبتها و بقيه جسدها الشهي ..
ايضا كان الفتى يشارك بالحركات منتظرا دوره و قد ثارت شهوته لشقيقته و لقضيب الراهب الذي انتقل فورا بعد تنظيف سريع له من شرج الفتاة الى فرجها دون فترة انتظار ..
سرعان ما كان الفتى ينزلق بشرجه فوق قضيب الراهب الحار القوي المنتصب و اخته تمتص قضيبه و اصابع الراهب تدخل و تخرج من شرجها..
في نفس الوقت كان الفتى قد بدأ يحس بتعب لم يسبق له ان احس به ..
لا شك ان السائل الزائد قد زاد من قوة و قدرة و انتصاب و حجم قضيب الراهب و من قدرات الراهب الجنسية بشكل كبير جدا حتى انه تغلب على المرهم المسكن و المزلق السحري ..
في المساء كان الفتى و الفتاة قد استلقيا على الفراش مرهقين نائمين بعمق و قد وضعت الفتاة يدها على فرجها الملتهب و الفتى على بطنه الممتلئ بالسائل المنوي ..
و نظر اليهما الراهب نائمين و ملامحهما تحمل آثار الارهاق و التعب و قد انطويا على نفسيهما لا يعيا من الدنيا شيئا ..
كان الوقت لا زال مبكرا تقريبا عن موعد النوم لكن خطة الراهب قد آتت اكلها تماما و صار وحده النشيط المستيقظ هنا ..
اول ما فعله الراهب هو الاتجاه للصندوق و تجرع كامل السائل المقوي فورا ..
ثم راح يتفقد المحتويات ..
خلائط عجيبة متنوعة و اعشاب و مراهم لا يعرف الكثير عنها رغم غزارة علومه ..
اخذ ما يمكن ان يفيده و بحث حتى وجد حقيبتان من قماش تشبهان حقائب المسافرين من الاطباء و العشابين اخذ افضلهما و وضع بها ما استولى عليه من عقاقير و خلائط و بعضا من الماء العذب و اطعمة تكفي ليوم واحد ..
و تنهد ملقيا نظرة على الفتيين الجميلين النائمين بارهاق ..
لم يشبع منهما رغم كل ما مارسه معهما ..
و لم يستطع منع نفسه من تقبيلهما برقة قبل ان يعتدل و يتجه الى الباب و يفتحه بحذر ..
-يتبع -
قصص حلوة اوى
جامده فشخ