أرض الخطيئة | الجزء الأوّل – الحلقة الحادية عشرة

بكلمات نصف ساخرة شرح كبير الحرس للضيوف ما يحصل ..

و ساد الصمت قليلا قبل ان تنفجر ضحكات الضيوف و كبيرهم يقول : سيكون هذا مسليا جدا .. هيا فليبدأ المرح و لتبدأ المنافسة .

و كأنهم يحفظون دورهم جيدا اصطف الفتيان و الفتيات بانتظام امام الحرس و الراهب في حين وقف الحرس امام الصفوف و اشار احدهم للراهب ليختار صفا منهم ..

كان الراهب حقيقة قد استثير من منظر الفتيان و الفتيات المغري و كذلك بسبب العقار المنشط الذي تناوله و الذي فعل مفعوله في بدنه ..

و بكل نار الشهوة التي عادت تستعر في كيانه نظر الراهب الى الصفوف و اختار صفا امتلأ باجمل الفتيان و الفتيات و اكثرهم إغراءا و اثارة ..

لم يعترض احد عندما ازاح الحارس الذي كان امام الصف ..

يريدون ان يستنفدوا طاقته ليخسر لذا فلا مانع من ان يثار اكثر و اكثر في حين يختاروا هم الاقل اثارة لكي يمارسوا اقل منه و بالتالي يفوزوا عليه ..

كان الامر قد اتخذ طابعا احتفاليا و وزع الكل انفسهم بين مشاركين و متفرجين و حتى حكام و كبير للحكام مما يعني انها ربما ليست اول مرة يحصل فيها هذا ..

كاد الراهب يفقد سيطرته على نفسه الا ان الحكم اراح اعصابه عندما صاح : ابدأوا .

كثور هائج انقض الراهب (بيرسيا) مدفوعا بتأثير العقار و منظر الفتيان و الفتيات على اول من في الصف و كان فتى حنطيا واسع العينان ..

لم يلتفت الى البقية و ما يفعلون بل احتضن الفتى يتحسس جسده و مؤخرته الطرية البارزة بشهوة لا تطاق.. و راح يقبل فمه و رقبته و يمتص صدره الفتي و الفتى يتأوه شهوة و متعة ..

ثم بحركة بارعة انيقة قلب الفتى للخلف و هو يخرج قضيبه من ملابسه بشكل كامل و احنى الفتى للامام و برفق نسبي دفع قضيبه الى شرج الفتى الذي فتح مؤخرته باتساعها امام الراهب الذي يمسك وسطه بيديه و يضغط برفق على شرج الفتى ..

و ثارت شهوة الفتى من الملامسة تلك فدفع بنفسه قليلا للخلف ولم يحرمه الراهب من المتعة ..

غاص قضيب الراهب في عمق الفتى حتى الخصيتين و بقي قليلا ثم راح يخرج حتى ثلثيه ثم عاد يدخل بسرعة اكبر و هكذا راح يدخل و يخرج بتسارع حتى علا صوت ارتطام حضن الراهب بتكويرة مؤخرة الفتى و كلاهما يغترف المتعة اغترافا ..

لم يكن كلاهما يفكر بالسباق بل في المتعة المتدفقة بلا حدود ..

و سرعان ما انهمر المني في عمق الفتى فافلته الراهب و الفتى مرهق تماما من كثرة الممارسة ..

لم يتوقف الراهب بل انتقل حالا للفتاة التي تلي الفتى في الصف حيث اخرج قضيبه من شرج الفتى و نظفه بسرعة كبيرة وهو يتجه للفتاة التي رفعت ثوبها عن فرجها الجميل ..

غاص قضيب الراهب في الفرج الندي الشهي قبل ان ينكمش شرج الغلام من اثر الممارسة ..

ما اشهى هذا النفق الصغير الطري الضيق ..

ما الذ الجسد الصغير الشهي بين ذراعية ..

ان تكويرتا مؤخرتها الطريتان الشهيتان بالكاد تملأ كفيه و قضيبه ينحشر في فرجها مطلقا متعتها باقصى درجة ممكنة وهو يحركه عبورا و خروجا برفق و لين ..

كان طعم ثدياها اشبه بطعم الكرز الناضج ..

من أي شيء صُنعت هذه الصغيرة .. ؟؟

ملمس فخذاها و مؤخرتها يثير شهوة الشياطين ..

ما اجمل عيناها العسليتان و شعرها نصف البني و نصف الاسود ..

كان الحرس يلهثون وهم يضاجعون الفتيان و الفتيات وقوفا مثل الراهب ..

لكنهم كانوا يضاجعون بهدف الفوز لا المتعة مثل الراهب لذا لم يقذفوا بنفس الغزارة ..

كان الراهب يلتهم الفتى الرابع بعد ان ضاجع خمس فتيات و يهم بالفتى الخامس في الوقت الذي كان اسرع الحرس و اكثرهم فحولة يبدأ بادخال قضيبه في شرج ولد حنطي وسيم ..

لكن المباراة لا تنتهي الا بانتهاء احد الطرفين .. الراهب (بيرسيا ) او كل الحرس ..

كان قد بقي ثلاثة من الحرس صامدين امام الراهب الذي بدا انه لا يشبع ولا يتعب ابدا ..

و كان المتفرجون في قمة اثارتهم و نشوتهم و حماسهم حتى ان الكثير منهم راح يمارس مع الفتيان و الفتيات الذين لم يشاركوا في التحدي الجنسي ..

و اهم ما في الامر ان كامل عدد ضيوف الملك قد خرجوا للفرجة و المتعة ..

لم يفت هذا الامر الراهب الذي كان في دخيلة نفسه مدهوشا مما يحصل .. لقد قارب على انهاء الصف كله و قد قذف بقوة في كل من مارس معه من الاولاد و البنات دون ان يتعب او تقل كمية القذف ..

يا له من عقار سحري مدهش هذا الذي تناوله ..

كان قد بقي حارسان احدهما يوشك على السقوط من شدة التعب و قضيبه بالكاد منتصب و الآخر لا يزال محتفظا بقوته رغم ان امارات التعب بدت عليه بعكس الراهب ..

و عندما كان الراهب يسحب قضيبه من شرج الفتى السادس كان قد بقي حارس واحد يلهث باذلا كل جهده لابقاء قضيبه منتصبا بعد ان اخرجه للتو من فرج فتاة شقراء ..

اما عندما كان الراهب يغرس قضيبه في شرج ولد جميل كان الحارس عاجزا عن ذلك مع فتى جديد ..

و لم يتوقف الراهب رغم فوزه بل اكمل مضاجعة الفتى بشهوة لم تنكسر حتى افرغ منيه فيه ..

****************
╗═══════════════════════════════╔
║ فقط مارد النار في ســادوميا من يملك المـانترا القديمة ║ ╝═══════════════════════════════╚
****************​

كان الهتاف مدويا لفوز الراهب الذي اكتشف انه ضاجع صفين كاملين تقريبا و ان فحولته لا تزال في اوجها بل يشعر كأنه لم يضاجع احدا لمجرد ان ينهي القذف و يخرج قضيبه من الفتى او الفتاة ..

كان يعلم ان الوقت يداهمه و ان الفرصة الآن مواتية لانجاز مهمته التي لا تزال في اولها ..

صاح بصوته الجهوري : هااااااه ..احضروا الشرب المنعش و سأسقيكم جميعا على نفقتي الخاصة .. بل سأصب لكم الشراب بنفسي لكني سأكون اول من يشرب من الوعاء الكبير .

انطلق الخدم لاحضار قدر الشراب في حين دس هو يديه في حقيبته متظاهرا بالبحث عن كوبه المعدني الذي يستعمله عادة عامة الناس للشرب اثناء السفر و قام داخل الحقيبة بسكب كمية من سائل ازرق في الكوب و من ثم اخرجه بطريقة من لا يزال الخمر يلاعب عقله ..

و بما ان الكوب عميق و رفيع نسبيا لذا لم ير احد ما بداخله ..

بعد قليل حضر قدر من شراب وردي يحمله خادمان و وضعاه امام الضيوف و الحرس و قد انصرف البقية من فتيان و فتيات كي يرتاحوا من الممارسات و كذلك لانه لا يحق لهم المشاركة في احتفالات المهمين من الضيوف و كبار رجال الدولة مثلا فهم للمتعة فقط و لهم عالمهم المختلف و متعتهم الخاصة بهم ..

و فور وضع القدر اسرع الراهب يضع كأسه فيه و يغرف منه قليلا ثم يحركه بالكأس و يسكبه داخله ثم يحركه كعادة بعض الناس ثم اغترف ملئ الكأس و رفعه الى فمه و شربه دفعة واحدة و بعض الخيوط من الشراب تسيل على ثيابه ..

لم يشرب الخمر الا في هذه المدينة اثناء متعته في قاعة الضيوف خوفا من بطش الملك و الآن كي يظهر لهم انه سكير من ضيوف الملك ..

يعتبر انه مضطر رغم ان ديانته تحرم الخمر ..

لم يكن قد انهى كأسه عندما كان الجميع يغترف من الشراب الشهي الثمين و يرتشف منه الكثير و الكثير ما عدا الخدم الذين وقفوا بصمت يراقبون ما يجري ..

و اخرج الراهب من حقيبته مالا و القاه للخدم قائلا : هاااااااااا .. خذوا ثمن الشراب و ما يتبقى فهو لكم.. احب ان يكون الجميع سعداء مثلي .

كان المال اضعاف اضعاف ثمن الشراب لذا اسرع الخدم بالمغادرة خوف تراجع الراهب عن منحته فيما لو تنبه للامر او صحى من سكرته ..

و راح الكل يشرب و يشرب و معهم الراهب ( بيرسيا ) حتى امتلأت بطونهم و دارت رؤوسهم ..

السم سيميتهم بعد يوم و ليلة دون اية آثار واضحة على ابدانهم و هو قد تناول ترياقه قبل ان يبدأ التحدي و بعد ان يتأكد ان الكل قد شرب من الحرس و الضيوف سيضيف لبقية الشراب ما يزيل السم و يعيده شرابا طبيعيا كما كان قبل تسميمه ..

و سرعان ما تأكد الراهب ان الكل قد شرب اضعاف المطلوب من الشراب فقال بصوت عال: هذه الكأس صغيرة لا تروي طفلا .. اين وضعت الكأس الكبيرة ؟..

و بنفس الحركة السابقة اعاد الكأس الى حقيبته و اخرج اكبر منها بعد ان سكب داخلها سائلا يميل للون الاخضر و قام بغرف قليل من الشراب بالكأس الجديدة و سكبه داخل الوعاء ثم تحريك الشراب و غرف كأسا كبيرة و راح يجرعها بنهم حقيقي ..

لقد احب الشراب ..

لكن ما تناوله من ترياق يمنع عنه السم و السكر ..

و بما ان الكل رآه يشرب من نفس الوعاء فلن يشك احد ابدا انه من دس السم للحرس و الضيوف عندما يهلكون و سيبحثون طويلا عن تفسير لما حصل خاصة انه لن تظهر عليهم اية علامة من علامات التسمم و لن يموتوا فورا بل حتى دون آلام تذكر ..

ور اح الراهب يبحث ببصره عن الباب الاخضر الذي حدثه عنه الساحر و الذي يوصل الى اسطبلات الخيول فلم يجد حوله ما يشير الى ذلك ..

و خطر له ان الباب الاخضر المطلوب ربما كان في قاعة الضيوف نفسها ..

كيف اذن سيعبر اليها .؟؟

و هل سيسمحون له بدخول القاعة و العبور من الباب الاخضر ؟ ..
هذا ان وجد هناك ..

دارت هذه الافكار برأسه سريعا و القوم يستعدون للعودة بعد ان قارب الشراب على النهاية ..

عليه بالحيلة كي يدخل القاعة ..

لكن كيف ؟؟

صاح فجأة :ما رأيكم ايها الكرام ان نواصل احتفالنا في الداخل ؟ .. اريد ان اتحدى الضيوف على مباراة شهية و على حسابي و الجائزة عشر ياقوتات خضر .

و راح يضحك بطريقة ماجنة ..

تبادل الضيوف النظرات الساخرة و قال احدهم : و هل تظن نفسك ندا لنا ؟ .. ان اطفالنا يضاجعون افضل منك .. هل تقارننا بهؤلاء الرجال الناعمين الضعفاء من الحرس؟..

ظهر الحرج على وجوه الحرس دون ان ينطقوا في حين تعالت قهقهات الضيوف الغلاظ ..

قال الراهب متصنعا العجرفة الغاضبة : هااااا.. و من انتم حتى تهزموني ؟.. هيا للنزال ان اردتم.. لكني اريد ان اضاجع و انا ممتلئ المعدة .. هل لديكم بعض الطعام الشهي في غرفتكم ام انكم جياع ؟.. لا تقلقوا سأدفع ثمن طعامي لكني افضل تناوله على مائدة نظيفة لا في ممر كهذا .

تبادل الضيوف نظرات مترددة فصاح : هااااااا.. بخلاء .. سأدفع ياقوته كاملة لقاء طعامي .. هل تظنونني فقيرا مثلا او انني اتناول بقايا الطعام ام ماذا ؟.

و اخرج ياقوته براقة التمعت لها عيونهم دهشة و طمعا و هم يتبادلون النظرات مرة اخرى ممنين انفسهم بحيازتها ..

ثم اقترب منه احدهم و قال: على رسلك ايها الضيف الكريم .. يسرنا بالطبع ان نتناول معك الطعام و الشراب و ان نمرح من جديد .. هيا تعال معنا الى جناحنا الخاص ضيفا كريما .

كان اول ما لفت نظر الراهب (بيرسيا) باب اخضر كبير مزخرف في منتصف الجدار الايمن للقاعة الكبيرة الفخمة العامرة بالطعام و الشراب و الطنافس و سبل المتعة بما في ذلك الغلمان و الفتيات المنتشرون بجمالهم الفائق و سنهم الصغيرة و اجسادهم الشهية .. و كان للباب حارسان قويان صارمان ..

كان عدد من في القاعة كلهم عشرون فردا ..

الباب الاخضر قريب لكن دونه اهوال و صعاب ..

عليه ان يعبره دون ان يحس به احد وهو لا يريد قتل هؤلاء الاولاد و البنات الشهيو الاجساد جميلو الوجوه بل يريد التمتع بهم و بالنسبة للضيوف فموتهم مؤكد بالسم البطيء و يبقى الحرس ..

و فكر في ان عليه تخدير الكل و بالتالي التسلل عبر الباب الاخضر دون ان يحس به احد ..

كانت الفكرة تتكون في ذهنه وهو يقترب مع الضيوف من مائدة كبيرة عامرة ..

يبدو ان هؤلاء القوم يحبون الطعام ربما اكثر من حبهم للجمال و الجنس ..

جلسوا يأكلون بشراهة جميعا عدا الحرس ..

كان الراهب جائعا حقا لكن لم يفته ملاحظة ان الجميع يأكل و بالكاد يشرب شيئا عداه هو ..

سيستغل هذا لدس المخدر القوي في جرة الماء و جرة الشراب ..

و انتهى الطعام و قد اقتربت الشمس من غروبها ..

و قرر الراهب انه قد حان الوقت لبدء العمل ..

قام خلسة بتهيئة الشراب المخدر في حقيبته و ابقاه قرب الكأس الكبيرة التي في حقيبته و كذلك السائل الذي يزيل اثر المخدر و السم من الشراب و الذي استعمله خارج المكان ..

و وقف الراهب منتشيا بحق وهو يتخيل انه سيمارس مع هؤلاء الفتيان و الفتيات الفاتنين و الذين يثيرون شهوة الصخر ..

اقترب منه احد الضيوف وهو لا يزال يأكل من فخذ ديك رومي قائلا : متى نبدأ التحدي؟.

قال الراهب بخشونة وهو يناوله ياقوته خضراء : اولا هذا ثمن الطعام .

ثم صاح بصوت جهوري : و الآن هيئوا الغلمان و الفتيات و الشراب فسأريكم كيف تكون الفحولة .

تضاحك الفتيان و الفتيات و بعض الضيوف في حين اسرع بعض الغلمان و الضيوف يحضرون جرة متوسطة عامرة بالشراب الفاخر و لم يتحرك الحارسان لكن بقيا يراقبان ما يحدث دون حراك ..

و سرعان ما اصطف الغلمان و الفتيات امام الضيوف و الراهب الذي قال مستنكرا : فقط هؤلاء؟ لقد ارهقت وحدي اكثر منهم بكثير في خارج المكان .

قال احد الضيوف : نشك في قدرتك على المواصلة معهم اصلا بعد كل ما قذفته خارجا .

قال الراهب بغضب : يمكنني مضاجعة اضعافهم دون ان اشعر بفتور الرغبة حتى .

قال الرجل مبتسما : ايضا هؤلاء يختلفون .. يمكن للواحد منهم المضاجعة طوال الليل و النهار دون تعب فهم فئة خاصة للضيوف و يختلفون عن خدم الممرات .

تذكر الراهب انه مارس مع الفتى و الفتاة اياما في جناحه لكنه قال بخشونة : سنرى هذا .

و لاحظ الراهب ان غلاما راح يطوف على الفتيات و الاولاد و يناولهم ما يشبه المرهم راحوا يطلون به شروجهم و فروجهم وهو يتضاحكون و يتهامسون بشقاوة .

كان منظرهم يثير جنون الجنس في نفس الراهب و كذلك حركاتهم و همساتهم..

و شعر بقضيبه يشتد منتصبا بقوة كادت تشق جلده حتى انه اسرع يخرجه من ثيابه مباشرة ..

ان هؤلاء جميعا قد لا يكفوه ليشبع شهوته المتفجرة ..

لا يدري كيف بدأ التحدي لكنه وجد نفسه محتضنا فتاة جميله و ساقاها الناعمتان حول وسطه و قضيبه غائب حتى خصيتيه في فرجها في حين غابت حلمة ثديها الصغير اليمنى في فمه وهي تطوق عنقه بذراعيها الناعمتين مغمضة عيناها نشوة و قضيب الراهب يدخل و يخرج من فرجها بسلاسة ..

لم يكن الضيوف اقل منه في الممارسة لكنه يدرك انهم لن يصمدوا طويلا مثله فقد شرب عقارا القطرة منه تكفي فحل الرجال يوما كاملا وهو شرب منه قارورة كاملة ..

قذف بها منيه حتى سال من فرجها على فخذها و هي تتراجع عن الراهب مفسحة المجال لولد بديع الجمال ناعم شهي الجسم ادار ظهره للراهب فاتحا ردفيه لقضيبه الذي اسرع يعبر شرجه بليونة و الراهب يمسك وسط الفتى بكفيه و يدفع قضيبه المشتد انتصابا الى داخل الفتى حتى خصيتيه الحارتين و يخرجه و يعيده الى جوفه باستمتاع حقيقي لا شأن له بالتحدي القائم ..

كان الفتى يدفع بمؤخرته اللذيذة صوب الراهب بمطالبة حثيثة تدل على انه يمارس الجنس بشهوة و استمتاع و انه يرغب يان يتمتع بالجنس اطول فترة ممكنة ..

و لم يحرمه الراهب من هذا فراح يمارس الجنس معه بشهوة و لطف متحسسا فخذيه و بطنه و مقبلا رقبته و ظهره و غير وضعيته مرتين بعد ان قذف فيه مرتين ايضا و في المرة الاخيرة كان يتخذ وضعية مثل الفتاة مطوقا وسط الراهب بفخذيه و الراهب يحمله منهما متحسسا لحمه الناعم و قضيبه غائب في شرجه مطلقا منيه و الراهب غائب عن الدنيا هو و الفتى في قبلة حارة على الفم و كلاهما مغمض العينان متعة و شهوة و كأنهما عاشقان على جزيرة بعيدة ..

في الوقت نفسه كان الضيوف يتساقطون بإعياء من كثرة الجنس وهم يحاولون مجاراة الراهب و قد ايقنوا انه حقا لا يمكن هزيمته في هذا المجال و قد مارسوا مع معظم الفتيان و الفتيات حتى ارهقوهم و ارهقوا انفسهم لخشونة الممارسة من طرفهم و لسماكة قضبانهم و نقصان انتصابها بعد القذف عدة مرات في اجساد الفتيان و الفتيات في حين كان الراهب يتمتع بكل فتى او فتاة في حضنه ..

في الوقت الذي جلس فيه آخر الضيوف منهكا مستسلما كان الراهب يجذب اليه فتى امردا جميلا ذا جسم ممتلئ دون سمنة اقرب للطول شهي الجسد فوق ما لدى الفتيات اخضر العينان اشقر الشعر ابيض البشرة بشدة مكور الردفين ذا ملمس ناعم .. كان فتنة مجسمة ..

بروية و بحركة لطيفة سحبه اليه و راح يتحسس جسده الجميل وهو يقبل فمه قبلة حب طويلة و الفتى يتحسس قضيب الراهب الشهي .. كان الجميع يتفرجون على ما يحدث بصمت مأخوذين بهذا المنظر الرائع و كلا العاشقين يذوب في الآخر ..

و سحب الفتى الراهب من يده الى طاولة مكسوة بالمخمل تمدد فوقها جاعلا مؤخرته على حافتها مقابل قضيب الراهب مباشرة رافعا ساقيه للاعلى..

و امسك الراهب فخذي الفتى و اراح قدميه على كتفيه و لامس بقضيبه شرج الفتى الذي راح يئن نشوة وهو يحرك مؤخرته بمطالبة و لم يؤخر الراهب متعته فراح يدفع قضيبه الى عمق الفتى الذي اغمض عيناه الجميلتان و راح يتأوه بمتعة فاتحا فمه ..

و راح الراهب يخرج و يدخل قضيبه في شرج الفتى الجميل محاولا ان يتمتع به اطول فترة ممكنة و الفتى يعتصر بشرجه قضيب الراهب كي يدخله اكثر واكثر في اعماقه الطرية ..

كان الراهب يمارس مع الفتى بطريقة العاشقين لا المتبارين ..

ما اجمله و اشهاه و ارقه ..

حقا فتاه الآول اجمل منه و اشهى و ارق لكن هذا لم يجد مثله حتى الآن ..

مارس معه لكثر من ساعة و قذف في عمقه ثلاث مرات ..

كان الامر ليطول اكثر لولا ان قال كبير الضيوف : كفى ايها الرجل .. لقد خسرنا امامك و نحن نريد الشراب و الطعام و لتعد للفتى لاحقا .

سحب الراهب قضيبه من شرج الفتى وهو ينحني مقبلا عنقه و خده و همس باذنه : اريدك لاحقا .

ابتسم الفتى غامزا له بعينه غمزة اطارت صوابه فقبله على فمه بقوة ثم نهض عنه و ارتدى ملابسه و قال للجميع : هيا لنحتفل جميعا .. لكني بما انني فزت فسأتناول اول كأس بينكم .

و تكرر الامر مجددا لكن الحرس لم يقتربوا للمشاركة و هذا قد يعني فشل خطة الراهب .

– يتبع -​

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ