بعد أن أنهيت استبدال ثيابي، أخبرت أخي أنه يستطيع التحرك، وعندما استدار، قال لي أخيرا انتهيتي ! ولم أجبه، فقط ضحكت.
بعدها جلسنا نحن الاثنان قرب المدفاة، ولكن لم أستطع أن أركز فيما أقرأه لأن كل تفكيري كان محصورا بقضيب أخي وكم هو كبير وخاصة أنني لم أشاهد قضيبا من قبل، … وكنت فرحة وخائفة بنفس الوقت من الشعور الذي يجول بداخلي والشهوة التي بدأت تظهر بعد 19 عاما من ولادتي، وأيضا أتعبني التفكير كيف أنني سمحت لأخي أن ينظر لكامل جسمي، ولكن ما فاجأني وجعلني أفكر أكثر، هو كيف سمح لنفسه أن ينظر لي بكل هذه الوقاحة، هل من المعقول أنه انتبه لي أنني تقصدت ما أفعل وأنني رأيته وهو ينظر لي ولم أمانع؟ ماذا سيقول عني؟ هل سيقول عني عاهرة؟ كم أحببت وقتها أن أدخل إلى عقله وأعرف بماذا يفكر، وبالطبع هو كان جالس ويدرس بشكل طبيعي أما أنا فسافرت في تفكيري وشردت عن الدراسة.
بعد حوالي الساعة، بدأت بالملل من هذا الشعور، يجب أن أضع حدا له، يجب أن أريح تفكيري، هل أنا معجبة بأخي، أم هو مجرد أمر طبيعي يحصل، وبعدها بدأت بالتأفتت بصوت عالي لكي أثير انتباه اخي، وعندما سالني عن سبب تأففي أخبرته أنني مللت من الدراسة، … ومن الجلوس داخل هذه الغرفة، فسالني اذا ما كنت أريد تضييع الوقت بالحديث فأجبته بالموافقة.
وعندما قررنا أن نبدأ الحديث، لم نجد ما نتحدث عنه، فقررنا أن نلعب لعبة الصراحة، هو يسأل سؤال وأنا أجيب، وبعدها تنعكس الأدوار، واتفقنا على هذا الأساس، وكانت البداية معي، وسالته مباشرة دون أي تردد أو تفكير، خلال سنتين من دراستك هل أعجبت بفتاة ما بالجامعة؟ فضحك وأخبرني عن قصته مع إحدى الفتيات داخل الجامعة وأنهم في علاقة منذ حوالي ست شهور، وعندما أردت سؤاله عنها، … أخبرني أن دوري انتهى وجاء دوره في السؤال، ولكن كان سؤاله وقحا كثيرا، فقد سألني عما اذا كان هناك شاب ما قبلني سابقا، تفاجات انا بالسؤال، فكنت انتظر ان يسالني اذا كنت أعرف شابا ما، ولكنه تجاوز هذه الاجابة واعتبر أن لدي صديقا بشكل أكيد وكان سؤاله عما اذا قبلني هذا الصديق، بالطبع أجبته بالنفي، وأخبرته أنه لا يوجد لدي صديق أبدا حتى تسألني هذا السؤال.
هنا بدأت علامات الاستغراب تظهر على أخي ولما سألته لما الاستغراب، أخبرني أنني جميلة جدا وجسمي جميل ومن المستحيل ألا يكون هناك صديق أو حبيب لي، خجلت كثيرا من وصفه، وأخبرته أنه حتى يكون لي صديق يجب أن أعرفه جيدا وأعرفكم عليه و بعدها يأتي لخطبتي ومن ثم أفكر إن كنت سأقبّله.
وهنا ضحك أخي بضحكة هستيرية اضطررت لأن أشير له بأن يخفض صوته حتى لا يسمعنا أخوانا في الغرفة الثانية، وعندما تمالك نفسه، أخبرني أنه يقصد صديق عادي وليس مشروع زواج، وشرحها لي بالانكليزي أنه يقصد بوي فريند. وبالطبع أجبته بالنفي، ولكنني سالته عن صديقته التي تحدث عنها وهل هي غيرل فريند ام هي مشروع زواج، وأخبرني أنها فقط مشروع زواج، … بالطبع هنا ضاعت الأدوار بالاسئلة وبدأنا حديثا عاما، وسالته إن كان قبّلها ، فضحك وقال ” يا ريت بس بستها ” ورفعت حاجبي كدلالة على عدم الفهم، وهو عرف أنني لم أفهم مايقصد، فبدأ يشرح لي، كيف أن العلاقة ضمن الجامعة بين الشباب والبنات تكون معظم الأوقات علاقة جنسية فقط وليست مشروع زواج، فسالته وماذا يحدث للبنت بعد ذلك، كيف تتزوج، فأخبرني أنه أحيانا تتم العملية الجنسية من الخلف وليس الأمام، أو أن تقوم البنت لاحقا بعمل عملية ترقيع لغشاء البكارة قبل أن تتزوج.
لم أستطع إيقاف نفسي عن الاسئلة، فهو أولا موضوع جديد لي وثانيا بدأت شهوتي تثور لدي، فسالته وهل تقبل أن أختك تقوم بهكذا علاقة و من ثم تقوم بعملية ترقيع وتتزوج من رجل لا يعرف عن ماضيها شيء؟ فأجاب بسرعة وبدون تفكير، أنتي قلتيها، لا يعرف عن ماضيكي شيء، … ومن ثم أنتي حرة في جسدك وتصرفاتك ولك وحدك الحق في التصرف بحياتك كما تريدين، ولكن يجب أن تكوني حذرة في اختياراتك وعلاقاتك حتى لا تحدث لك فضيحة.
هنا انتفضت وأخبرته أن يغلق الموضوع وادعيت أنني مزعوجة منه لتحدثه بهذه الطريقة، وطلبت منه أن يغلق ضوء الغرفة لكي أنام، و غطيت نفسي بغطاء على كامل جسدي، ولكنني لم أكن مزعوجة، بل كنت أفكر فيما يقول. و للصدفة أنه كان يعرف ماذا يحدث لي، فأخي كما تبين ، أنه صاحب خبرة ويعرف تصرفات البنات.
بعد قليل مددت رأسي خارج السرير لأحادث أخي الذي ينام تحت التخت مباشرة وسالته ان كان ما يزال مستيقظا، فقال لي مباشرة اسالي ما يحلو لك، ما نتحدث به داخل هذه الغرفة يبقى داخلها، وبالطبع شجعني كلامه على الاستمرار بالحديث و ما زالت الشهوة تأكلني من داخلي.
سألته عن وضع صديقته، هل هي مفتوحة أو مارسوا فقط من الخلف، فقال أن البداية كانت فقط من الخلف، ومن ثم تطورت الشهوة بينهم و فتحها، … وهم متفقين أنه بنهاية العلاقة سوف تقوم بعملية ترقيع وتعود كما كانت، بنت طاهرة لم يقبل فمها إلا أمها، وبدأنا نحن الاثنان بالضحك على عبارته.
وبدأت أتشجع أكثر بالكلام وأخبرته مازحة أن غدا لن ينام معي في نفس الغرفة لأن صديقي سوف يأتي غدا وبدأنا بالضحك، وسادت بعدها لحظات من الصمت وسألته إن كنت أستطع الاستفسار عن أمر وهو يجيب بصراحة، فقال تفضلي، وسالته عما إذا يراني جميلة وهل من الممكن أن ألتقي بشاب يقبل بي. فقالي لي بالتأكيد أنتي جميلة ومميزة ولكن يجب عليك إظهار نفسك وأنوثتك بشكل أكثر، … وعندما سألته ماذا يقصد وكيف، أخبرني أنه يجب أن أبرز جمال جسمي، كأن ألبس ثياب ضيقة تظهر حجم صدري وأن يكون بنطالي ضيقا أيضا ليظهر تكور طيزي وحجمه، وبالطبع وأثناء حديثه أنا كنت أضع يدي على فمي خجلا من كلامه، وأكمل بأنه يجب أن أظهر أنه لا مانع لدي من التجاوب مع الشباب واذا قالوا كلمة كس أو اير، يجب أن أضحك ولا أظهر انزعاج ابدا. ويجب أحيانا أن اشتم كأن أقول كس امك وايري بمنظرك.
حينها قاطعته بأن لا يكمل وأن يحفظ لسانه قليلا، لكنه أكمل وبدأ يضحك وقال يجب أن تتعودي، وبدأ يقول ، كس كس كس كس ، اير اير اير اير، لا لسبب فقط لتعويدي على سماعها، وطلب مني أن اقولها ولما رفضت، عاد و بدأ بالكلام القبيح، كس كس اير اير كس امك كس امك، ايري فيكي ايري فيكي، هنا فتحت عيني بأقصى ما استطعت، متفاجاة من كلمة ايري فيكي، و لكنه أكمل مباشرة وقال يجب أن تتعودي، وأن تردي عليها، فسالته وكيف أرد، فقال أن تقولي ايري باختك انت، هنا ضحكت وقلت له كيف وأنا اختك الوحيدة، هل سأنام مع نفسي وبدأنا بالضحك، وقال لا هي فقط كلمة للرد.
بعدها سادت لحظات هدوء وأنا عدت إلى وضعيتي ونمت على ظهري وانا فاتحة يداي وأنظر إلى السقف وأفكر فيما قاله أخي، ولكن قاطع اخي تفكيري وقال لي، ديمة أريد أن أخبرك شيئا وأتمنى ألا تغضبي، حينها عدت للنظر إليه من أعلى السرير وقلت له : تفضل لن أغضب، فأخبرني أنه استطاع رؤية جسمي منذ قليل وأنا ألبس ثيابي. ادعيت الذهول بعدما سمعت كلامه، علما أنني أعرف أنه كان ينظر إلي، … وقلت له مازحة يا وقح، فعاد وقال ، لا بجد جسمك بيجنن وألف مين يتمنى ينيكك، وطبعا كان صدمتي هذه المرة حقيقية، كيف يقول لي أخي من أبي وأمي هذا الكلام، هل يريد أن يجعل مني شرموطة، ولكن لشهوتي الكبيرة التي بدأت تزداد ابتسمت وقلت له شكرا على المجاملة، ولكنه عاد وقال لي : لا بجد أحكي، بزازك كتير حلوين، وطيزك بيضة وبتجنن وكسك بس بدو شوية تنظيف ويصير مثل المصاصة، هنا انفجرت بالضحك، وسالته : كيف يعني مصاصة، وأخبرني عن لحس الكس والنيك باللسان، طبعا أثناء كلامه بهذا الشكل ازدادت شهوتي لدرجة لا تطاق وأحسست ان ثقل الاعوام الماضية التي لم اتمتع بها بنفسي كانثى ظهرت كلها مع بعض، وخاصة وأن أخي هو من يتكلم معي بهذه الطريقة.
قاطع أخي شهوتي، وقال لي، ديمة لازم تبلشي تحكي بوساخة وتتدربي، وقام من على فرشته وجلس بجانبي وانا مممدة على السرير، وأخبرني أن أكرر ما يقول، وبدأ يقول، كس كس وأنا أرفض أن ارد وراءه خجلا، فقال لي أغمضي عينك حتى يخف الخجل، وبالفعل أغمضت عيني، … وبدأت بترداد كل ما يقول، فبدأ يقول كس كس وانا أرد وراءه كس كس ، اير و انا اقول كما يقول، ثم بدأ يعطي للكلام لحنا، فبدا يقول بتهيج، كسي أبيض، فقلتها بدون لحن ، فأخبرني أنه يجب الالتزام باللحن حتى يكون معنى حقيقي، وبدأت بالفعل تطبيق ما يقوله و ما زالت عيني مغلقة، وعاد لقول بعض الكلمات وأنا أردد وراءه و هو يلحن بكلامه وكأنه صادرة عن عاهرة تمارس الجنس، كسي بيوجعني، مشتاقة لإيرك، بزازي بدهم مص، آآآآآآآه ، أي فوتو أكتر، فتحني، نيكني، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي وكسي، انا قحبتك إلك بس، و أنا أردد وراءه كل ما يقول، وفجاة أحسست بجسم نام فوقي وبشيء أمسك شفتاي، وفتحت عيني بسرعة لأجد أخي فوقي وهو يقبلني بشغف من فمي، أبعدته مباشرة وبكل قوتي، وقلت له ماذا تفعل، فقال ننتقل للخطوة التالية، و سكتنا نحن الاثنان، وأخبرني الا أخاف، فهو لن يفعل شيء أكثر من التقبيل والنوم فوقي ولن يشلحني ثيابي.
و لما شاهدني لم أرد بنفي أو إيجاب، عاد للنوم فوقي وبدا يقبلني بنهم من شفتاي وأنا كالصنم تحته لا أتحرك ولا أتفاعل، وعندها طلب مني أن أبدي قليلا من الايجابية وان أشاركه التقبيل، فبدأت اقبله أيضا، وتشجعت ولففت يدي حول رقبته وهو بدأ يقبلني بشكل أعنف ومن ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها، … وأنا أتأوه من تحته، و قال لي وهو يلحسني من رقبتي بأن أعيد الكلمات التي قالها لي منذ قليل، فبدأت أقول له ، نيكني من كسي، فتحني ، خليني شرموطتك، نيكني من طيزي يسلملي ايرك، وبعدها عاد ليقبلني من فمي وأنا أتاوه من تحته، وبدء يدعك صدري من فوق ثيابي ويقبلني من فمي و أنا كنت أضع يدي فوق يده التي يمسك بها صدري، ولم أعرف هل كنت أحاول أن ابعد يده عن صدري، أو أن أشد بيده أكثر على صدري، ومن ثم بدء بالتحرك فوقي وكأنه ينيكني ولكن بدون أن نخلع ثيابنا، ومع ذلك كنت أحس بصلابة أيره وهو يحكه على كسي، وحاول أن يدخل يده من تحت بنطالي إلا أنني منعته وبقوة فأبعد يده ولم يعد الكرة، وبقي يحك كسي بإيره ويقبلني ويشدني من صدري، وأنا بدأت بالارتخاء التام ولم أعد أستطيع الحراك، ثم انتفض جسمي كله وبدأت شهوتي تسيل من كسي وبللت ثيابي لكثرة الماء الذي اندفق من كسي، ولم أحس بنفسي الا وأنا أعانقه بقوة وأعض على كتفه بقوة، ثم شعرت وكأني دخلت في غيبوبة أو أصابني الشلل، فلم أعد أستطيع أن أحس بأطرافي ولم أكن قادرة حتى على الكلام، فقط أغمضت عيني وارتخيت، أما أخي فعاد إلى تقبيلي واللعب بصدري، لكنني لم أبادله أي حركة، كنت عبارة عن جثة باعدت بين قدميها وفتحت يديها وأغمضت عينيها، حاولت الكلام لأقول لأخي أن يتوقف، لكنه لم يسمعني، أو أنه سمع ولم يعر لرغبتي أي اهتمام، أو انني كنت اتخيل انني اتكلم في حين أنني لم أفعل.
ثم شعرت بأخي يبتعد عني قليلا، ويضيع يديه على خصري، ويقلبني ليجعلني نائمة على بطني، ثم نام فوقي وعاد ما كان يفعله بكسي سابقا وبدأ يحك ايره بطيزي، ثم بدء بإنزال بنطالي وثيابي الداخلية، حاولت أن أمنعه، وأمسكت بطرف البنطال ، لكنه أبعد يدي، وأنزل كامل البنطال والكيلوت الداخلي، … وبعد أن شعرت بأني بلا ثياب من الأسفل لم أعد أقاوم، ليس لأنني أرغب بالمزيد، بل لأنني لم أكن قادرة على المقاومة، وبالطبع أخي لم يستطع تحمل نفسه بعد أن رأي طيزي أمامه، فشلح ثيابه وأخرج إيره ووضعه بين فلقتي طيزي، حينها أحسست بكهرباء سرت بجسمي، وكأن نشاطي عاد لي فجاة، حاولت أن أبعده، لكنه بأول حركة قام بها، وعند أول احتكاك لايره على طيزي، بدأت بالتفاعل، وبدأت أحرك طيزي بعكس حركة إيره، وأنا أشعر أن نارا بدأت تشتعل داخل كسي وأني أرغب بالمزيد، وأن ما يحصل لم يعد يكفيني بالرغم من أنها التجربة الأولى في حياتي، ثم بدأت بالهمس لأخي، فوتو كلو، نيكني من طيزي، خليني شرموطتك وقحبتك ومرتك، وهو يسرع في حك ايره بطيزي، حتى شعرت بانتفاضة ايره على طيزي، وأنا سائلا ساخنا بدأ يسيل على طيزي ، وأخي يمسكني من كتفي ويشد عليه بقوة، ثم بعد أن هدأ نام فوقي وما زال إيره على طيزي، وبدأ بتقبيلي من أذني وخدي ورقبتي، بقي فوقي لأكثر من ربع ساعة، ثم قام وأخذ بعض المحاارم ومسح أيره وما علق به من ظهره، وتمدد على فرشته، وتركني شبه عارية، مع ماء ما زال يسيل على طيزي وأحسست أنه وصل حتى كسي، لم يكن لدي أي طاقة لأن أنظف نفسي، وكل ما فعلته أنني رفعت بنطالي إلى فوق وغطيت به طيزي التي ما زالت مليئة من ماء أخي، … ثم أغمضت عيني ونمت نوما عميقا لم أحس بشيء الا والصباح قد بدء ،وأخي عبد السلام الذي ناكني البارحة يوقظني لكي أذهب إلى الجامعة. وكانت تصرفاته طبيعية وكأنه البارحة لم يكن ينيك أخته الوحيدة ويجعل منها شرموطة له.