في اليوم التالي وبعد أن أيقظني أخي عبد السلام قبل ذهابه لجامعته، أخذت حماما سريعا رغم البرد، وبالطبع ما زالت ذكريات الليلة الماضية تسبح في عقلي، وكيف أني البارحة مارست الجنس لأول مرة بحياتي وشعرت به، وكيف أن أول عشيق وحبيب كان أخي.
انتهيت من الحمام وجهزت نفسي وذهبت إلى الجامعة، . وبالطبع لم أستوعب أي شيء كان يقوله المحاضر في الجامعة، لأن كل تفكيري كان حول ما فعلته منذ عدة ساعات، وبعد أن أنهيت محاضرتي الثانية، نزلت إلى الكافتيريا الخاصة بالجامعة أنا ومجموعة من الأصدقاء، وجلسنا لنشرب العصير كما هي عادتنا، . وداخل الكافتيريا لمحت أخي عبد السلام “أو ربما أصبح زوجي ..لست متأكدة” يجلس على طاولة في زاوية الكافتيريا مع صديقة له، حيث أن كليته التي يدرس بها قريبة جدا من كليتي، ونظر هو إلي أيضا ثم أكمل حديثه مع صديقته، وشعرت حينها بالغيرة والغضب، فكيف يجلس هو مع غيري، . ومن هي هذه الفتاة التي يضحك معها، ولم يخرجني من شرودي إلا صوت صديقتي نور وهي تسالني عن أمر ما.
بعد أن أنهيت دوامي عدت إلى المنزل مبكرة، علني أحظى بساعة مرح مع أخي عبد السلام، ولكني لم أجده، و كان فقط أخي الكبير عبد الرحمن يجلس في الصالة ويشاهد التلفاز، . ولم أستطع أن أخفي غضبي لعدم وجود عبد السلام، بالرغم من أنني أعرف أنه يتأخر دائما وهو آخر من يصل المنزل، بحكم دراسته وبقاءه في المرسم في كلية الفنون لساعات طويلة وهم يرسمون، ولكني غضبت بكل الأحوال، وشعرت بنفسي وكأني زوجة تنتظر زوجها لتحاسبه وتسأله لماذا تأخر ومن هذه الفتاة التي كان يجلس معها، ثم قاطع أخي خططي بالتحقيق مع زوجي الجديد ليخبرني بأن أخي الثالث أحمد لن يعود اليوم إلى المنزل، فقد قرر أن يسهر مع أصدقاءه في منزلهم وسينام هناك، فهززت رأسي بعدم الاكتراث، وأخبرته أني سأدخل لغرفتي لاستريح.
دخلت الغرفة وبدلت ثيابي و تمددت على سريري، . السرير الذي كان شاهدا على أولى لحظاتي في دخول عالم الجنس، وكنت أحس الثواني وكأنها ساعات طويلة وأنا انتظر عبد السلام لكي يأتي، ثم خطر ببالي خاطر، لماذا أنا أنتظر عبد السلام؟ لماذا الإصرار عليه هو؟ ألا يوجد شاب غيره أستطيع ممارسة ما أريد معه؟ لما لا يكون لدي أكثر من صديق وأستطيع هكذا أن أمارس الجنس متى أردت، ثم غصت بالتفكير أكثر، وقلت لنفسي، ولكن عبد السلام هو أخي، وكذلك عبد الرحمن، وكذلك أحمد ، فلما لا أتزوجهم جميعا !! وخاصة وأنهم يتبارون في جمالهم وقوة أجسادهم.
نعم هكذا قررت أخيرا، . قررت أن انتقل من حياة الفتاة المؤدبة المطيعة التي لا هم لها إلا دراستها، إلى الفتاة اللعوب التي تحيك المكائد وتنصب شباكها لأخوتها وكل شاب تلتقيه. وبالنهاية هذه لم تكن أخلاقي، ولم أكن أفكر بهذه الطريقة، ولكن ما فعله أخي عبد السلام معي، هو ما جعل مني فتاة لعوب.
وبالطبع لم أنتظر كثيرا، ففريستي القادمة جالسة في الصالة تنتظر خططي، فقمت واخترت بنطالا لونه أحمر كنت ألبسه تحت البيجاما عندما أمارس الرياضة أحيانا، كونه مطاطي ويلتصق كثيرا بالجسم ويمنع احتكاك جلدي ببعضه، وبالطبع قبل أن أرتديه قمت بخلع الكيلوت وأصبح طيزي ظاهرا جدا، . تستطيعون القول أنني كنت أبدو وكأنني لا ألبس شيئا أبدا، وأن لون جلدي أحمر فقط، لدرجة التصاق البنطال بطيزي وأفخاذي، واخترت كذلك كنزة مطاطية ملتصقة أيضا كثيرا، ولبستها بعد أن خلعت السوتيان. فأصبحت وكأني عارية، سوى من ألوان على جلدي.
خرجت إلى الصالة و كان أخي يشاهد فيلما مصريا، وقفت في أول الصالة وسالت أخي إن كان يريد أن يشاركني كوبا من الشاي، فأدار راسه ناحيتي ليجبني، ولكنه سكت للحظات وهو ينظر كيف أبدو له، فهي المرة الأولى التي يراني بها بهذا الشكل، وأجابني بهز رأسه فقط بالإيجاب ولم يقل كلمة واحدة، ودخلت المطبخ وبدأت بإعداد الشاي وأنا أغني أغنية رومانسية.
عدت إلى أخي بكوبين من الشاي وجلست بجانبه وأعطيته كوبه، وقلت له : هذا فيلم سخيف حطلنا فيلم غيرو.. ولم يجبني بكلمة، فقط أعطاني الريموت وقال لي ضعي ما تريدين، وبدأت بالتقليب بين المحطات علني أجد فيلما يحوي مشاهد مثيرة تساعدني على استدراج أخي، ولكن لأنني لست بصاحبة خبرة سابقة في الأفلام فلم أعلم أيها يجب أن أحضر، ثم أخبرت أخي أنني سأضع فيلما على اللابتوب ، وذهبت إلى غرفتي وبدأت بالبحث بسرعة على الانترنت عن فيلم يحوي مشاهد جنسية، وكان أفضل الخيارات فيلم اسمه The Reader ، وأخذت اللابتوب وعدت إلى الصالة وأخبرت أخي أننا سنشاهد فيلما أخبروني عنه أصدقائي، وعندما أخبرته باسم الفيلم، رفع حاجبيه متعجبا، وقال لي أن الفيلم لا نستطيع حضوره لأنه إباحي، فأبديت استغرابي وأن أصدقائي كلهم شاهدوا الفيلم و قالوا أنه فيلم جميل.
سكت أخي قليلا وهو ينظر إلي، ثم ضحك وقال: والله بهيك تياب صعب نحضر الفيلم معك، ثم قام وذهب إلى غرفته، وأنا انصدمت من الموقف وقلت ربما استعجلت بأسلوبي ربما لم يكن من المناسب أن أرتدي هذه الثياب وكان يجب أن اقوم بخطواتي بشكل مدروس أكثر، ولكن بعودة أخي ومعه الفيلم على CD عادت لي ثقتي ، وأعطاني الفيلم وقال نشاهده من هنا، لأنه لا يوجد نسخة له على الانترنت، ووافقت مبتسمة ووصلت اللابتوب على شاشة التلفاز و وضعت الفيلم وبدأنا بمشاهدته.
وعندما ظهر مشهد الصبي و هو داخل البانيو ادعيت أنني خجلة ووضعت يدي على عيني وأنا أضحك، وضحك أخي معي وأخبرني أن الفيلم معظمه هكذا، فإن أردتي نستطيع تغييره، ولكني أصررت على مشاهدته وأنا أمازحه وأقول له، ما دمت أنت رأيته فيجب أن أراه أيضا، وأكملنا مشاهدة الفيلم حتى نهايته، وكنت أراقب أخي بين الحين والحين، لانتبه له وهو يراقب جسدي ولم يعر للفيلم أي انتباه، . ثم قررت مفاجاته كما فاجاني أخي عبد السلام عندما أخبرني أنه شاهدني وأنا أبدل ثيابي من خلال المرآة، فقلت لعبد الرحمن أن الفيلم على شاشة التلفاز وليس على جسدي. فضحك وقال: تيابك أنتي فيلم بحد ذاتها، وضحكنا سوية.
انتهى الفيلم ولم تحدث أي تطورات أكثر من التي ذكرتها، وقمت إلى المطبخ لكي أنظف أكواب الشاي، ولكن أخي عبد الرحمن لحقني وقال أنه سوف ينظف الأكواب بدل عني، وتحت إصراري وإصراره اتفقنا على أن نغسلها سوية، هو ينظفها بسائل التنظيف، وأنا أشطفها بالماء، ووقفنا إلى جانب بعض أمام المجلى، ثم قررت أن أمازحه فرششت عليه بعضا من الماء، فردها لي ورشني ببعض رغوة الصابون التي كانت بيده، والتصقت الرغوة على رقبتي وصدري، وبدأنا نضحك.
بالطبع هنا مرت أكثر من ساعتين، وأخي عبد السلام لم يأتي بعد، فقررت الانتقام منه، فذهبت إلى غرفتي مباشرة واتصلت به على هاتفه وادعيت أنني غاضبة جدا مما حدث البارحة، وأنني لا أريد رؤية وجهه أبدا اليوم أو سأخبر أخوتي ما فعله بي، وبالطبع هو خاف وقال لي أنه لن يأتي وطلب مني الهدوء وسنتحدث لاحقا عندما أهدء غدا، وهنا اطمانيت إلى أنني سأبقى وحيدة مع عبد الرحمن وأن عبد السلام وأحمد لن يأتو اليوم، وبعد قليل اتصل عبد السلام بعبد الرحمن ليخبره بعدم قدومه.
عند الساعة العاشرة مساء تقريبا، بدأت الصالة تبرد أكثر وأكثر، فقرر أخي الدخول لغرفته وقال لي أن سيدرس قليلا ثم ينام، وتركني وحيدة في الصالة، وذهبت بعدها إلى غرفتي لأنسج خطة جديدة توقع به، فأمسكت مقصا وقصصت شريط المدفأة كي لا تعمل، ثم ذهبت إلى غرفة عبد الرحمن و طلبت منه أن يأتي ليرى ما حل بها، وعندما فحصها ، قال لي أن الشريط مقطوع ويجب استبداله وبهذا الوقت المتأخر لن نجد من يصلحها، ولكنه قرر أن يعطيني مدفأته، . وبالطبع أصررت عليه بأنني لن أحتاجها وسأدفأ نفسي داخل اللحاف جيدا، وبعد نقاش طويل، اتفقنا أننا سوف ننام بنفس الغرفة، وبالطبع أخبرته أنني لا أستطيع استبدال سريري، فاتفقنا أن تكون غرفتي هي المكان التي سوف ننام به.
وحصل كما خططت، أنا وأخي عبد الرحمن وحيدين في المنزل، وننام بغرفة واحدة، ولم يبق لي إلا خطوة صغيرة وأصبح زوجته.
أخذ عبد الرحمن فرشة عبد السلام ومدها بجانب سريري ونام عليها، ولكن بعد قليل أخبرني أنه لا يستطيع النوم على الأرض وأنه ذاهب إلى غرفته، ولكني ادعيت خوفي عليه من البرد، وأخبرته أن يستطيع مشاركتي السرير، فهو كبير ويتسع لنا كلانا، وتحت إصراري، وافق، وهكذا أصبحت على مسافة قصيرة من ليلة جنسية دافئة.
ولكنه لم يفعل شيئا معي، فقط تمدد كما هي عادته على ظهره ووضع يديه خلف رأسه وأغمض عينيه، ثم بدأت بالتحرك كثيرا لينتبه لي، وفتح عينيه وسالني لماذا أتحرك كثيرا، فأخبرته بأنني أشعر بالبرد وبدون أي سؤال أو طلب، اقتربت منه وطلبت منه مد ذراعه لكي أنام عليها وأتدفأ بجسمه، وكما هي عادة الأخ الكبير، فعل ما طلبته، وأصبحت الآن نائمة على ذراعه.
ادعيت أنني غارقة في النوم، وبدأت بالتحرك أكثر تجاه أخي، وكأنني أبحث عن الدفئ، والتصقت بجسمه أكثر، وأصبح صدري على جانب أخي وذراعه ممدودة حتى ظهري، ثم قمت بخطوتي الأخيرة ورفعت رجلي ووضعتها على أخي، لتصبح فخذي فوق فخذه، وأكملت ادعائي بأني نائمة، وبعد عشر دقائق بدأ أخي بالمسح على ظهري، وهنا عرفت أنه بدأ بالهيجان، فكان كلما مسح على ظهري التصق به أكثر، ثم قررت أن أدير له ظهري، وعندما استدرت، استدار معي هو مباشرة، وأصبح بطنه ملاصقا لظهري، و من ثم قام بوضع يده الأخرى حول بطني، . وعند هذه الحركة بدأت شهوتي تتصاعد أكثر، وكدت أن أهجم عليه لأقبله ولكني قررت التحمل أكثر لأتاكد أكثر، ولم يطول انتظاري فبدأ أخي بتحريك يديه على بطني وخصري، وعندما لم أبدي أي حركة وادعيت أنني نائمة بعمق، بدء يصعد بيديه باتجاه صدري ولكنه لم يمسك صدري مباشرة، بل أبقاها بقربه، وبالطبع كنت استغل أنه لا يرى عيني وكنت أفتحها قليلا لأسترق النظر، ثم تجرأ أكثر وادعى أنه نائم و وضع يده على صدري مباشرة، ولأنني لا أريد للفرصة أن تضيع ولأنني أرغب بالمزيد، فقمت بالتجاوب معه، والتصقت به أكثر، وأصبح طيزي ملاصقا تمام لأيره الذي بدأت أحس به أنه منتصب ويتعذب داخل ثياب أخي.
بقينا على هذا الوضع لعشر دقائق، ثم بدأت باصدار صوت يشبه الشخير ليطمئن أنني ما زلت نائمة، وبالطبع كان لي ما أردت، وعاد إلى تحريك يديه فوق صدري وبخفة، و من ثم وضعها على طيزي مباشرة، ولا أستطيع أن الومه، فما أرتديه من ثياب تظهر جسمي بشكل مفصل، وتظهر أردافي وصدري وحلماتي بشكل واضح، وربما ازدادت إثارته أكثر عندما أرجعت طيزه باتجاه ايره، وهنا بدأت أشعر به يحك إيره على طيزي، وقررت حينها أن أتجاوب بشكل أكبر وأكبر، فبدأت بالتنفس بصوت عالي، وأصبحت أنا أيضا أحرك طيزي بشكل خفيف، ولكنه توقف عن التحرك فجاة، فشعرت أنه خائف من أن أكون قد أحسست به، فتركته قليلا وتوقفت عن الحركة، ثم نمت على بطني، وبعد قليل شعرت بحركته على السرير، ثم شعرت بجسمه يغطي جسمي كمظلة، وبدأ يحك إيره على طيزي، وكنت مستمتعة جدا، وأريده أن يتشجع أكثر، فرفعت طيزي قليلا، وبدأت أحسن بأيره يضغط بشكل أكبر على طيزي، . عندها قررت أن أخطو الخطوة الأخيرة تجاه زوجي الجديد، ففتحت عيني وقلب نفسي بشكل سريع تجاهه، وكان مصدوما جدا وحاول الابتعاد بسرعة ولكني عانقته مباشرة وأنزلته على جسمي، فأصبح أخيرا نائما فوقي، ولم نتكلم و لم نتحرك ولم نفعل أي شيء، فقط هو مستقلي فوقي ويضع رأسه بين كتفي ورأسي وكأنه خجلا مما فعل، وأنا أحضنك بقوة وأشده تجاهي، ثم همست له بأذنه، بحبك.
وكان لهذه الكلمة مفعولها السحري، فما إن سمعها حتى تحول لشخص آخر، شخص رومانسي وزوج حنون، فبدا بتقبيل كتفي ثم صعد إلى رقبتي ليصل إلى فمي و تتلاقى شفتاي مع شفتاه بقبلة طويلة، قبلة من زوجي الثاني، أخي وحبيبي، بقينا نقبل بعض حتى أحسست بتورم في شفتاي، ثم أخبرته وبدون مقدمات أن ينزع ثيابه كلها، ولكنه لم يفعل، بل قام برفعي وبدأ بنزع ثيابي أنا، و لأنني حرمت المرة الماضية من هذا الشعور، . من أن أكون عارية مع زوجي، فلم أمانع أبدا، ورفعي يدي لأعلى لأساعده على إخراج الكنزة الضيقة التي ألبسها، ولما رأي صدري هجم عليه وبدأ بلحسه وعضه، ولكني أبعدته، وقلت له: شلحني من تحت ، وبالفعل قام مباشرة بخلع ما ألبسه، وبقيت عارية تماما أمام أخي ، أمام زوجي الجديد، عارية للمرة الأولى أما رجل، ثم نام فوقي وعاد لتقبيلي، وبدأت أسحب كنزته من ظهره كإشارة لرغبتي بأن يقوم بخلع ثيابه، فقام من السرير وبدأ بخلع ثيابه كلها، وعندما انتهى، رأيت قضيبه ، وكان بحجم قضيب أخي عبد السلام، ولكنها ستكون المرة الأولى التي أمسك بيدي قضيبا، فشتان بين الرؤية وبين المعاينة.
نام أخي عبد الرحمن فوقي، جسدين بلا ثياب، أخوين وكأنهم زوجين، . و دخلنا بعالم آخر من التقبيل ومص اللسان، ثم نزل وبدأ بتقبيلي من رقبتي ومر بصدري ومصه وعضه ورضعه ثم نزل إلى بطني وبدأ بلحسها وتقبيلها، ثم وصل إلى كسي وبدأ بشمه وتقبيله وبدأ بمد لسانه ولحسه، وبالطبع لم أكن خائفة من أن يفتحني، لأنني مقتنعة أنه يخاف على سمعته أولا، وعلي ثانيا، و من ثم أنا أخته ولن يؤذيني، فسمحت له أن يفعل ما يريد.
ذهبت بعالم آخر، عالم مجنون، أخي يلحس لي كسي، وأنا أتأوه تحت لسانه، ولما بدأ بتقبيل فخذي مسكت برأسه وأعدته لكسي يلحسه وينيكه بلسانه، وصلت للهيجان، فسحبت أخي تجاهي، وبدأت بتقبيله، ثم قلبته على ظهره ونمت أنا عليه، فقد حان دوري للاستمتاع بزوجي، وبدأت بتقبيله وشمه وعضه من رقبته، ثم نزلت وبدأت بلحس صدره ونزلت حتى أيره وقبلته ومسكته بيدي، وكل شعوري ورغبتي محصورة في أخذ المزيد.
لم أجرب مص الإير من قبل، ولكني أستطيع أن أتخيل كيف يكون هذا الأمر، فبدأت بوضع إيره داخل فمي وبدأت بمصه، ولكنه أخرج إيره من فمي بسرعة وقال أنني أستعمل لساني، فضحكت وأنا ممسكة بإيره بيدي وواضعة رأسي بجانبه، أنني ما زلمة شرموطة جديدة، وطلب مني أن أمص بشفاهي وأبعد أسناني، وفعلت ما طلب، وبدأت أمص بنهم، ولكني لم أستطع إلا إدخال رأسه، ومع ذلك شعرت بأنفاس أخي تتسارع ويطلب المزيد، . و أمسك يدي ووضعها على بيضاته وطلب مني فركها، ولأنه أخي حبيبي فلم أرد له طلب، وبدأت أمص وأفرك له بيضاتك بنفس الوقت.
لحظات الجنون التي تمر بك يجب ألا تتركها وتستغلها بأقصى ما تستطيع، وهكذا فعلت، جاءتني لحظة الجنون، فبدأت بالشتيمة وأقول لأخي، نيكني مثل الشراميط، بدي انبسط بإيرك، بدي يفوت بكسي يطلع من تمي، انت مبسوط حياتي، انت جوزي من هلا و لآخر العمر، و كلي على حسابك، . و هو كلما سمعني أتكلم هكذا يزداد هياجه، ثم حملني وأجلسني على إيره وقال لي أن أفرك كسي بإيره، وبدأت أفعل ما يريد، و بدأت أحس بإيره يكاد يدخل كسي، و بدأت أسرع في التحرك فوقه، ثم نزلت على فمه وبدأت بتقبيله وما زال كسي يتحرك بعنف على ايره، ليبدأ أخي بالانتفاض ويقذف ماءه على بطنه، وعندما شعرت بقذفه، نمت فوقه، ووضعت رأسي على صدره، وقبلته قبلة خفيفة عليه، وهو يضع يده على شعري واليد الأخرى على ظهري ويمسح بها على ظهري.
وبعد أن استراح، رفعت رأسي وسألته، انبسطت؟ فلم يجبني بل سالني، من ايمت وانتي هيك، فقلت له: أول مرة أكيد بحياتي، وضحكت بداخلي، فلم أشأ أن أخبره بأن لي علاقة سابقة قبله، وكانت مع أخي الثاني.
طلب مني أن اقوم عنه ليلبس ثيابه، ولكنني تغنجت عليه، وقلت له، معقول بعد ما بسطتك و صرتلك شرموطة وزوجة وما تخليني نام على صدرك، خلاص خلينا نام هيك، وأصلا مافي حدا بالبيت ما تخاف، وبالفعل تركني أنام على صدره، وفي الصباح عندما استيقطت، وجدت نفسي ما زلت بحضن أخي وهو يضمني إلى صدره، . قبلته ولبست ثيابي ونهضت لأحضر لزوجي فطوره، فقد كانت ليلة متعبة لي وله، وكما شاهدت في الأفلام ، بأن الزوجة تقوم بتحضير الفطور لزوجها بعد أول ليلة.