وحيدة فى المنزل – الحلقة الرّابعة عشرة

استيقظت في اليوم التالي على يد سامي وهي تربت على كتفي بهدوء، فتحت عيناي لأنظر إليه وكان يضع إصبعه على فمه في إشارة لعدم إصدار أي حركة، وطلب مني النهوض وأن ألحقه إلى الصالون ثم خرج وتركني، قمت من مكاني وكنت ما زلت عارية من ثيابي ولكنني على ما يبدو ابتعدت عن نور التي نمت وانا نائمة فوقها، وكانت نور على الجهة الأخرى من السرير بشعر منكوش ولم يكن الغطاء يستر من جسدها إلا أردافها الدائرية أما الباقي فكان مكشوفا تماما.

 

خرجت إلى الصالون وأنا عارية لأرى ما يريده سامي وعن سبب إيقاظه لي بهذه الطريقة، وكان يجلس على كرسي أمام التلفاز، وعندما شاهدني ابتسم على منظري ومنظر جسدي وطلب مني أن آخذ حماما سريعا وأعود إليه لنتحدث، وبالفعل ذهبت إلى حمام آخر غير الذي في غرفة سامي لكي لا تستيقظ نور وغسلت جسمي مما علق به من آثار البارحة ولم أستطع التمييز بين ماء شهوتي أو شهوة سامي أو شهوة نور، فكلهم كانوا على جسدي لشدة ما فعلناه البارحة من جنون.

 

أنهيت الحمام سريعا ولففت نفسي بمنشفة وخرجت لأجد أن سامي قد جهز القهوة وجلسنا نتحدث ودار الحوار التالي:

 

سامي: يسعدلي صباح العروس الي نامت بلا تياب مبارحة

 

أنا: وصباحك يا عريس وشكرا على ليلة البارحة وآسفة إني جبت نور معي من غير ما أعطيك خبر بس توقعت أنه ما راح تمانع.

 

سامي: أنا بدي مانع؟ هههههههههه أكيد لا، بالعكس انبسطت كتير، بس هلا خلينا نحكي بسرعة لأن في موضوعين لازم نحكي فيهم قبل ما تفيق رفيقتك.

 

أنا: خير هات قلي شو عندك.

 

سامي: أول موضوع هو الي حكيتيلي عنه، الزلمة الي بدو يفتحك كرمال المصاري، وين شفتيه ومين دلك عليه وشو المبلغ الي عرضه عليكي.

 

أنا: ” وأخبرته كيف تعرفت على الرجل وان اسمه منير ولكن لم أخبره عن أحمد، فقط أخبرته أنني كنت مع نور فقط وشاهدني في المسبح وعرض علي ما عرض، ولم يخبرني بالمبلغ الذي سوف يعطيني إياه”

 

سامي: لا، لازم نعرف من هلا شو المبلغ، لأن بصراحة وباعتبار ما عندك مانع تعملي هل الشي، فأنا بعرف زلمة ختيار وعنده مال قارون، ومهووس بقصة البنات البكر وبيحب يفتحهم.

 

أنا: ههههههه ختيار وبدو يفتحني، بشو؟ بإصبع رجله مثلا؟

 

سامي: إن شالله يفتحك بأنفه، المهم بيدفع منيح، بس اذا منير يدفع أكتر فأكيد بتروحي لعنده.

 

أنا: قلتلك ما بعرف شو المبلغ، بس عطاني رقمه والمفروض كان أحكيه مبارحة بس قلت ما راح أحكيه لحتى شوفك وقلك.

 

سامي: أوك هلا بس روح أنا بتحكي معه وتتفقي وتقليلي شو المبلغ.

 

أنا: هههههه بعدين ولاه، شو شكلك حابب تشغلني بالشرمطة ومحضر للموضوع، حابب تصير القواد تبعي؟

 

سامي: إنتي هلا شوفي منير واتفقي معه عل المبلغ وبعدين خبرك شو الخطة، وبالمناسبة، البيت صار جاهز، إيمتا ما بدك روحي هنيك وخذي راحتك.

 

أنا: يسلملي الحنون القواد تبعي هههههه

 

ثم أمسكته من رأسه وقبلته من فمه وقمت وجلست في حضنه وسألته عن الموضوع الآخر إن كنا انتهينا من الموضوع الأول، وأخبرني بأنه معجب بنور وجسمها وأنها مفتوحة وجميلة وصاحبة خبرة كما يبدو، فضحكت ولم أعلق، فأكمل سامي وقال بأنه يريد مني أن أقنع نور بأن تذهب لزيارة أحد الأشخاص وتمارس معه الجنس لقاء مبلغ مالي، ثم غمزني وقال بأن لي نسبة من المبلغ على كل مشوار جنسي تذهبه نور.

 

نظرت إليه بعينين مفتوحتين، وقلت ضاحكة: “يعني انا الي راح صير القوادة مش إنت” فضحك وقال لي: “هيك شي” ثم سألني إن كنت أعرف فتيات أخريات غير نور وبهذا تزيد نسبتي من المال، فطلبت منه الانتظار حتى أسأل نور و من ثم ننظر في باقي الموضوع، واتفقنا على كل هذا ثم قال لي بأنه ذاهب الآن للعمل، وأن البيت تحت تصرفي بشرط أن انتبه لنور وللأغراض الموجودة من كاميرات ومعدات تصوير فهو لا يعرفها لكي يثق بها وطلب مني عدم مغادرة المنزل وترك نور لوحدها.

 

غادر سامي البيت ثم ذهبت لإيقاظ نور التي كانت ما تزال نائمة، دخلت الغرفة وتوجعت نحوها ورفعت الغطاء عنها لتبدأ بالتململ ومحاولة إعادة الغطاء، ولكني سحبت الغطاء كله وقرصتها من طيزها وقلت لها بأن تستيقظ فأمامنا يوم طويلة، ولكنها لم تفتح عينها فقط قالت لي بصوت نائم: “تركيني نايمة يا شرموطة، تعبت مبارحة منك ومن صاحبك” فضحكت وأخبرتها بإنني سأرشها بالماء إن لم تستيقظ، وبالفعل قامت نور وتوجهت إلى الحمام ولكنها سحبتني من يدي فأخبرتها بأنني تحممت ولكنها لم ترد بكلمة فقط أكملت سحبي إلى الحمام و طاوعتها ضاحكة لما تفعل، ووقفنا تحت الدوش وخلعت المنشفة التي كنت ألف بها نفسي وفتحت الماء علينا، وبدأ الماء يسيل من فوق رؤوسنا حتى قدمينا وبدأت نور بفتح عينها وعادت لها ابتسامتها ونشاطها، فأخذت علبة الشامبو ووضعت على رأسها وبدأت أحممها وأغسل شعرها بيدي وهي تضع يديها على خصري، ثم قربتني منها وألصقت بطني في بطنها وأمسكت شفاهي بشفاهها وقبلتني بقوة، ولم أمانعها، فهذا الأمر فعلناه من قبل فلم الحياء.

 

أنهينا الحمام سريعا ولم يحدث شيء آخر غير القبلة وبعض البعبصات والضرب على الطيز على سبيل المزاح، وخرجنا ونحن نلف نفسينا بالمناشف، وجلسنا في الصالة نشرب القهوة التي أعدها سامي وأصبحت باردة، ولكننا لم نهتم.

 

سألت نور إذا ما كانت سعيدة بالذي حصل البارحة، فأخبرتني أنها أجمل ليلة تقضيها منذ سنين، وشكرتني على تعريفها على سامي، ثم سالتني ضاحكة: “وإيمتا بدو يحاسبنا” فضحكت وقلت لها حساب ماذا، فضحكت بشرمطة وباعدت بين قدميها وأشارت إلى كسها وقالت : “حساب هل المسكين الي انتاك مبارحة” فضحكت كثيرا على شكلها وهي تشير لما بين قدميها، فقلت لها أنني سأساله عندما يعود، ثم سألتها إن كانت ترغب في جني مال أكثر، فأمسكت فنجانها ورشفت رشفة سريعة ووضعت رجلا فوق رجل وقالت: ” هذا الحكي الي بينسمع من الصبح، هاتي قليلي شو عندك وبدون مقدمات” وبالفعل أخبرتها بدون مقدمات عن الموضوع الذي سألني عنه سامي إن كانت ترغب في ممارسة الجنس مع شخص يرسلها إليه سامي لقاء مال متفق عليه، ولم أخبرها بأن لي نسبة من الموضوع، فضحكت نور وقالت لي: “أكيد يا هبلة بوافق، ما إنتي بتعرفي إنه انا أحيانا بروح انتاك كرمال المصاري” واتفقنا على أن أخبر سامي مباشرة وأرسل له رسالة أخبره بموافقة نور.

 

أرسلت لسامي أخبره عن موافقة نور، الذي أرسل لي بأنه سوف يتصل مع الشخص ويخبره عن نور ويتفق معه على المبلغ، ثم سألني إن كنت تكلمت مع منير، فأخبرته بأنني سأقوم بهذا فورا.

 

اتصلت بأحمد مباشرة، ورد علي وكان ما يزال في جامعته، وأخبرته بأن يتصل بمنير ويسأله إن كان ما يزال يرغب في النوم معي وإزالة عذريتي، فأخبرني أحمد ضاحكا بأنه سيتصل بعد أن يشتري رقم جديد من محل للهواتف، حيث أن خطوط الموبايل في سوريا شبه مجانية ونستطيع أخذها بدون هوية.

 

 

 

أخبرت نور بكل ما حدث وبعدها بدأنا بالتحدث عما نفعله وسألتني نور إن كنت حقا أرغب بأن أكون شرموطة أمارس الجنس لقاء المال وربما إن نقلت لكم الحديث كما جرى سيكون أفضل للفهم:

 

نور: ليكي ديمة بدي أسالك سؤال وتجاوبيني عليه بصراحة.

 

أنا: أكيد وليه حيوانة تفضلي، معقول لكن ما جاوبك بصراحة بعد كل الي صار.

 

نور: إنه بجد إنتي حابة تصيري شرموطة تاخذي مصاري والناس تنيكك؟

 

أنا: إنه بصراحة ما بعرف لهلأ، من جهة كتير حابة الموضوع ولما فكر فيه كتير أتهيج، ومن جهة تانية خايفة انفضح وببلدنا الفضيحة كتير مصيبة.

 

نور: هلا حطي موضوع الفضيحة على جنب، عم اسالك عن رأيك إنتي.

 

أنا: مممممممم كمان ما بعرف، بس ليش لأ، أنا بعدني صغيرة ما كملت العشرين، فإذا جمعتلي شوية مصاري وبعدين بطلت القصة ورجعت طبيعية فليش لأ.

 

نور: ما بعرف بس خايفة إنه تصيري مثلي.

 

أنا: كيف يعني.

 

نور: يعني تصيري تتعودي كتير عل الموضوع وما بقا فيكي توقفيه، إنه كتير حلو السكس وإنه تكوني مع شخص تحبيه وبيحبك وتكونوا بس لبعض، وأنا هل الشعور ما عم أقدر عيشه لأن ما عم أقدر كون مع شخص واحد حتى لو حاولت.

 

أنا: ……..

 

نور: إيه ما تصفني وتفكري كتير، لأن هيك حيصير إذا ما عرفتي حدودك.

 

أنا: يعني إنتي ندمانة عل الشي الي عملتيه؟ إذا بدك خلاص بقول لسامي إنه نور بطلت وما بقا بدها تروح تنتاك.

 

نور: لك لاااااااااااا مش هيك قصدي يا هبلة، أنا بس قصدي شعور الحب مع زلمة واحد حيصير صعب.

 

أنا ضاحكة: دخيلك بصير حب عشرة ههههههههههههه

 

نور: هههههههههه لك يلعن كسك شرموطة، وأنا الي كنت خايفة إنه تنحرفي بسببي، طلعت لازم أنا خاف منك تحرفيني وتعمليني شغلات مش منيحة هههه.

 

أنا: هههههه بنتعلم من بعض، وتعي ناخذ وعد إنه بنبقى سوا دائما وبنكون ستر وغطا لبعض.

 

نور: أكيييييييد حياتي، انتي خلاص صرتي أختي

 

أنا: اخوات بالشرمطة هههههههه

 

ربما حاولت نور أن تبعدني عن هذا الطريق الذي تعرفه هي حق المعرفة وأن تجنبني مساؤه، لكنني لم أكن مستعدة لسماع ما تقول، ومن الممكن أن أندم لاحقا على ما أفعله الآن، أنا أعرف هذا، ولكن حاليا أنا في بدايتي ولن أتوقف حتى أصل لما أريد، وما أريده هو بعض المتعة والحرية والجنون، وربما بعض المال أيضا.

 

قاطع حديثنا اتصال من سامي وهو يطلب مني أن أخبر نور أن موعدها اليوم مساء حتى صباح اليوم التالي ويجب عليها الذهاب إلى منزله في حي معروف بدمشق، وأخبرني بأنه سوف يأتي بعد ساعة لمساعدة نور على التجهز، وبالفعل أخبرت نور بالأمر وأن موعدها اليوم مساء وقبلتها مازحة وقلت لها: “مبروك يا عروسة اليوم حتنتاكي” فضحكت وقالت أنها سوف تذهب إلى بيتها لكي تجهز نفسها، فقلت لها بأن سامي سوف يجهزك فضحكت وضحكت معي.

 

بعد أقل من ساعة كان سامي يفتح باب البيت، وينادي علينا، وجاء إلى الصالون حيث نجلس وكنت أنا ما أزال أرتدي المنشفة حول نفسي، أما نور فقد أزالتها وبقيت عارية تماما، فجاء سامي باتجاهها مباشرة وجلس بجانبها ورفعها وأجلسها بحضنه، وبدأ بالمزاح معها وأنه سعيد لقبولها العرض الذي قدمه لها عن طريقي وأنها لن تندم وسوف تعيش ملكة إذا ما استمرت بالعمل من خلاله، فقبلته نور وأمسكت يده ووضعتها على كسها وقالت له: “هل الكس تحت تصرفك ما دام راح تعطيه حقه دائما” فعصر سامي كسها بيده وأخبرها بأن تسبقه إلى الحمام كي يقوم بتجهيزها، وذهب نور إلى الحمام وهي تمشي بغنج وتضرب على طيزها، وهمس لي سامي بأني آتي معه وأتعلم كيف نجهز البنت للذهاب للموعد لأن هذه ستكون مهمتي إذا ما قبلت بها وجلبت فتيات أخريات.

 

لحقنا أنا وسامي بنور إلى الحمام وخلع سامي ثيابه وبقينا نحن الثلاثة عراة بعد أن أزلت المنشفة، ووقفت أنا بعيدة قليلا عنهما لكي أشاهد ما يفعله سامي وأتعلم منه، وبدأ سامي بغسل شعر نور ووضع قليلا من شامبو الجسم على ليفة خشنة وبدأ بدعك جسم نور التي اعترضت ولكنه أخبرها بأن تتحمل لأنه هذا يساعد في إزالة الشعر لاحقا، ثم أزال الصابون من على جسدها، وأعاد فرك كامل جسدها بشامبو معقم.

 

انتهى حمام نور الأول ونشف سامي جسدها وأخذها إلى غرفة أخرى وجلب ما يشبه السخان وبداخله شمع ذائب وبدأ بأخذ القليل من الشمع كل مرة بواسطة عصا خشبية و وضعه على جسم نور ثم إزالته بسرعة، كرر عملية إزالة الشعر على كل جسدها لمرتين قمت خلالها بمساعدته بعد أن علمني الطريقة الأفضل ، ثم بدأ يعلمني كيف نزيل شعر الكس والطيز وعلمني الخطوات وكيف أفعلها بدون أن أسبب ألما كثيرا للفتاة. وبعد أن انتهى، وضع بودرة معقمة تستخدم للأطفال على كل جسدها، وطلب منها الجلوس وان ترتاح قليلا قبل أن تدخل الحمام مرة ثانية، وبدأت بالضحك على شكل نور وهي مغطاة بالكامل بالبودرة وأصبح شكلها وكأنها مومياء خارجة من القبر.

 

بعد ربع ساعة طلب مني سامي إدخال نور إلى الحمام وتنظيف جسدها مرة ثانية كما فعل هو ودخل معنا أيضا ، وبالفعل نفذت ما رأيت بالمرة الأولى، ولكنه تدخل بعد أن أزلت الشامبو المعقم من على جسدها، ووضع شامبو من نوع آخر ذو رائحة جميلة جدا، ثم أزلنا الصابون من على جسدها.

 

خرجنا نحن الثلاثة ونحن نلف اجسادنا بالمناشف، وجلسنا في الصالة، ثم أزال سامي المنشفة عنه بعد أن تأكد من نشاف جسده وجلس عاريا وبدأ يعطي نور بعض النصائح، مثل أن لا تقبل أن ينيكها بدون واقي ذكري، وأن لا تقبل إلا بشخص واحد فهذا هو الاتفاق وإذا ما دخل شخص آخر معه، ترتدي ملابسها وتغادر ملابسها وهو سيتصرف لاحقا معه.

 

ثم أجرى سامي اتصالا بالشخص الذي ستذهب إليه نور وتأكد من أن الموعد ما يزال قائما، وسمعناه وهو يقول له: “أكيد يا حبيب ما تخاف، بنت عكيف كيفك، حتخليك تضعف عشرة كيلو بليلة وحدة على كتر ما هيوجة وخبرة وحتعجبك أكيد وانت المهم ما تنسى تدللها وتعطيها زيادة إذا عجبتك” وأنهى سامي اتصاله وهو يضحك ويقول لنور: ” يا ريت ما تخجلينا مع الزلمة مشان يظل يطلبك وهذا شخص بيدفع مصاري منيح، يعني عملي شو ما طلب منك وما تقليله لأ” فضحكت نور وأخبرته أنها مستعدة للحس طيزه إن طلب ما دام الموضوع سينتهي بمال كثير، ضحكنا نحن الثلاثة وذهب سامي إلى غرفته وعندها قالت لي نور بأنها ستتصل بصاحب التكسي الذي أوصلنا البارحة وأنها ستجربه في هذا الموعد لترى إن كان جيدا لهكذا أمور، ووافقتها على رأيها، وحينها عاد سامي ومعه مبلغ من المال وأعطاه لنور وأخبرها بأنها أجرتها على الليلة التي ستمضيها مع ذلك الرجل، ثم أخبرها أنه اقتطع حصته بالطبع لقاء عمله وتعريفها بالشخص، فضحكت نور وأخذت المبلغ وكان مبلغا جيدا وربما أضعاف ما كانت تأخذه عادة إذا ما ذهبت لموعد لوحدها.

 

بعد ساعة كان صاحب التكسي الذي أقلنا البارحة يتصل بنور ويخبرها بوصوله فوقفت نور للمغادرة فقمت بضمها وتمنيت لها التوفيق وأن تتصل بنا إذا ما حدث معها أي مكروه، وكانت ترتدي بنطال جينز عادي وتيشرت ولكنها حملت كيسها الذي وضعت فيه لانجري أعطاها إياه سامي، وبعض المكياج لكي تجهز نفسها هناك في حمام الرجل المنشود.

 

ذهب نور وبقينا أنا وسامي لوحدنا، الذي هجم بمجرد ما أغلقت نور الباب ورائها أمسكني وبدأ بتقبيلي وعض شفاهي ومص صدري، وبعدها مارسنا الجنس كما نمارسه كل مرة، وأنا العق وأرضع له قضيبه، وهو ينيكني في طيزي التي أصبحت تتلقى القضيب بكل سهولة وبدون أي مزلق أو كريم.

 

بعدها اتصلت انا بدوري بصاحب التكسي الذي أوصل نور لأطمئن على وصولها، وطلبت منه الحضور لإيصالي إلى المنزل.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ