وحيدة فى المنزل – الحلقة الخامسة عشرة

تذكير بشخصيات القصة:

 

أنا ديمة عمري الآن 20 أدرس في كلية الإقتصاد بجامعة دمشق في سورية.

 

أخوتي: عبد الرحمن 28 عاما يدرس في كلية الطب البشري، أحمد 25 عاما يدرس في كلية الهندسة، عبد السلام 22 عاما يدرس في كلية الفنون الجميلة.

 

نور: صديقة أحمد وأصبحت بعد ذلك صديقتي ومستودع أسراري.

 

سامي: الشخص الذي تعرفت عليه في السينما وأصبح الآن قواد لي ولنور.

 

منير: رجل ثري تعرفت عليه عن طريق نور عندما كنا في المسبح.

 

علاء: سائق التكسي الذي تعرفنا عليه مؤخرا.

 

وصلنا في نهاية الحلقة الماضية عندما أوصل علاء نور إلى موعدها الجنسي الأول عن طريق سامي، وبعدها اتصلت أنا به لكي يوصلني إلى منزلي الذي غبت عنه أكثر من يوم، وسألني سامي عن علاء وكيف تعرفنا عليه وإن كان شخص ثقة أستطيع الاعتماد عليه في إيصالي أنا ونور بدون أن يأذينا، وقلت لسامي أنني لا أعرفه جيدا، ولكنه أوصلنا في الليلة الماضية وعرض علينا خدماته، فطلب مني سامي أن أكون حذرة منه حتى يطمئن قلبي له.

 

وأثناء انتظاري لوصول علاء، أعطاني سامي مبلغا من المال وقال لي أن هذه حصتي من عملية نور وأنه سيتوقف عن إعطائي المال كما كان يعطيني سابقا وأن أصبح علي أن أعمل كي أستحقه، فضحكت على كلامه وضحك معي وحضنني وقبلني من خدي، فسألته بجدية إن كانت هذا المبلغ هو ما سأحصل عليه على كل مشوار جنسي تذهبه نور، فأخبرني ومن الممكن أن أزيده في حال كان هناك فتيات أخريات غير نور.

 

لم أجب على سامي، وأصبحت أفكر بهذا المال الكثير الذي أحصل عليه لقاء لا شيء، وبالمال الذي حصلت عليه سابقا لقاء لا شيء أيضا، بل على العكس، كان يجب أنا من يعطي المال لقاء إسعادي ومساعدتي على فك شهوتي، ولكن مع هذا حصلت على المال والسعادة.

 

قطع تفكيري اتصال علاء ليخبرني بأنه وصل وينتظرني أمام باب البناء، ودعت سامي وأخبرته بأن سأرد عليه بخصوص موضوع منير حينما أصل المنزل، وأكملت بالقول أنني ربما لن أستطيع الحضور غدا لأنني لا أستطيع تبرير غيابي الدائم عن أخوتي، وبالطبع كنت أكذب، فلا دخل لأخوتي بتبرير غيابي، ولكني بالفعل أرغب بقضاء بعض الوقت معهم.

 

خرجت لأجد علاء ينتظرني بسيارته الصفراء “التكسي” وجلست في المقعد الخلفي، ودللته على العنوان، كان هذه المرة بمنظر مختلف، فقد هذب لحيته وخلع القبعة الرياضية التي كان يرتديها عندما أوصلنا الليلة الماضية، وهذه المرة أعطيته عمرا أصغر 30، سألته عن نور وإن كانت اتصلت به بعد إيصالها فأجابني ضاحكا: “لا بكير لتتصل، قالتلي إنه ما تخلص لبكرة” فتحت عيني وانا مبتسمة، وسألته إن كان جرى حديث بينه وبينه نور، فضحك كثيرا، وقال لي: ” إيه حكينا شوي وقالتلي إنها رايحة تشوف رفيقها” وغمزني بعينه عن طريق المرآة عندما قال كلمة رفيقها.

 

 

 

عرفت أن نور أخبرته ربما بكل شيء، فقررت أن أتعرف إلى علاء أكثر قبل أن أدله إلى منزلي، فربما يكون شخصا سيئا ويسبب لي الإحراج والمشاكل في المنطقة التي أسكن بها، فسألته أن يغير طريقه ويذهب لأحد المطاعم، كنت بالفعل جائعة، ولكنني أردت أن أجلس مع علاء ونتحدث بحجة الطعام، وعندما وصلنا إلى المطعم طلبت منه أن يركن سيارته ويأتي معي، ولكنه رفض بحجة أن لا يستطيع التوقف عن العمل، فقلت له بأنني سأدفع له عن كل الوقت الذي سيقضيه معي وأنه ما زال لدي عدة مكانات لأزورها وسيبقى معي طيلة اليوم تقريبا، فوافق وهو يضحك وركن السيارة في موقف مخصص للمطعم، ونزل معي.

 

 

 

جلسنا إلى إحدى الطاولات وطلبنا الطعام وبدأت بالتحدث إلى علاء لأتعرف عليه أكثر إن كان يرغب في العمل معنا وأن نبقى على اتصال في حال احتجناه.

 

أخبرني أن عمره 29 عاما، متزوج حديثا، وليس لديه أولاد ولا يفكر حاليا هو وزوجته في إنجاب الأولاد لأن حالتهم المادية لا تسمح بهذا بعد، وفاجأني عندما علمت أنه تخرج من كلية الأدب العربي ويعمل مدرسا للغة العربية في إحدى المدارس في ضواحي دمشق وأن زوجته تعمل في نفس المدرسة كمدرسة لمادة اللغة الإنكليزية، وتعرف عليها في عمله، وهو يسكن حاليا مع عائلته لعدم قدرته على استئجار منزل، أما سيارة الأجرة، فهي ليست له، إنما يعمل عليها ويأخذ نسبة من الأرباح والتي وصفها بالقليلة جدا ولا تكفي مصروف المنزل بالإضافة لراتبه وراتب زوجته.

 

تستطيعون القول أن اسئلتي له كانت أشبه بالتحقيق، حتى أنه ضحك وشبهني بضابط شرطة لكثرة الأسئلة والاستفسارات التي طلبتها منه، ولكنني اعتذرت منه بالقول أنني احتاج أن أعرف عنه أكثر لكي اطمئن له، فقال لي: “شو رأيك نحكي عل المكشوف لحتى نطمن نحن الاثنين لبعض” فوافقته بالطبع لأن هذا ما احتاجه حقا، “الحكي عل المكشوف” ودار بيننا الحوار التالي:

 

علاء: بصراحة انا اشتغلت مع بنات قبلكم، أنا كنت وصلهم من البيت للملهى الي يشتغلوا فيه، وكمان كنت برجعهم من البيوت الي بيروحولا بعد السهرة مع الزباين وبرجعهم على بيوتهم.

 

أنا: ما فهمت، وضح أكتر لحتى أعرف جاوبك.

 

علاء: يعني من الآخر أنا بعرف إنه نور راحت تنتاك مع حدا وهي أصلا حكتلي إنه ما بتعرف الشخص الي رايحتله وقالتلي أدعيلا بيكون حلو ومنيح.

 

أنا بعد أن رفعت حواجبي تعجبا: هيك قالتلك نور؟ اوك منيح ، وإنت شو رأيك بالموضوع؟

 

علاء: أي موضوع؟

 

أنا: إنه نحن مثل البنات الي كنت توصلهم عل الملهى وبتاخذهم من البيوت.

 

علاء: ليكي لأحكيلك الصراحة، أنا لما اشتغلت عل التكسي كانت المفروض هل القصة هي الوارد الأساسي إلي، وبالفعل كنت عايش مرتاح لأن كان فيه مصاري كتير من ورا هل القصة، بس بعدين طردني صاحب المحل لأن فيه بنت قالتله إني سرقت المصاري منها.

 

أنا مقاطعة: وإنت سرقت المصاري عن جد؟

 

علاء: يعني برأيك هذا شكل واحد حرامي؟ ليكي ديمة، نحن بهل الحياة كلنا يا دوب عم نقدر نتنفس، يعني انا وانتي ونور والبنات الي كنت وصلهم، يعني أنا واثق إنه عم تعملي هل الشي كرمال مصاري، وهذا حقك لأن المصاري وسخ دنيا صح، بس من غيرها ما فينا نعيش، وأنا بدي عيش.

 

أنا: ليك علاء رأيك بالموضوع عجبني، وبصراحة حبيت جرأتك بالحكي، لهيك بدنا نزبط الموضوع وتظلك معنا وتستفيد مثل ما حتفيدنا.

 

علاء: أكيد وأنا بفيدك بالتوصيل والزباين إذا بدك لأني بعرفهم بحكم شغلي القديم.

 

أنا: ههههههههههههه لا معليه تروك موضوع الزباين إلنا.

 

وهنا وصل الطعام وانشغلنا به، لكن كنا نتحدث خلاله عن بعض الأمور، مثل سؤاله لي عن المبلغ الذي أتفاضاه لقاء ممارسة الجنس، وصدمته عندما عرف بأني لست مفتوحة، وبدوري سألته إن كان يمارس الجنس مع الفتيات اللواتي كان يوصلهن سابقا، فأخبرني أنه مارس مع معظمهم، وأنهم من كانوا يطلبون منه ذلك بلا خجل، وأخبرني أنه أحيانا تذهب البنت مع أحد الزبائن الذي يقذف بسرعة قبل أن تأتي شهوتها، فتطلب أثناء عودتها مع علاء ممارسة الجنس والمداعبة، وهو يفعل كان يفعل هذا برضى المدير وموافقته، فسالته عن زوجته إن كانت تعرف هذا، فرد بالإيجاب وأنها في البداية كانت تنزعج من الموضوع ولكنها فيما بعد اعتبرته مجرد عمل ومن دونه لن يكون لهم دخل إضافي.

 

 

 

أنهينا الغداء وغادرنا المطعم باتجاه السيارة، وأخبرته أن لا يذهب إلى العنوان الذي أعطيته إياه سابقا، وطلبت منه الذهاب للمنزل الذي أعطاني إياه سامي مؤقتا، وعندما وصلنا، طلبت منه الصعود معي إلى فوق، فغمزني وضحك قائلا: ” يعني بدك تفكي شهوتك؟ ” فنهرته بغضب وطلبت منه عدم القدوم معي إن كان هذا تفكيره، فبادر بالإعتذار وأنه لم يقصد الإهانة، فسامحته وصعدنا إلى البيت وقبل أن أفتح الباب بدأت أشم رائحة الدهان الجديد ورائحة الخشب، وعندما دخلت وجدت البيت مختلف تماما، فقد أصبح نظيفا وبه أثاث جديد وكل غرفة بلون، أما غرفة النوم فكانت وكأنها غرفة عروس، سرير كبير وأغطية من النوع الغالي، ولولا أنني عرفت أن سامي يرغب بتشغيلي شرموطة عنده، لكنت توقعت أنه يرغب بالزواج لي وجهز لي هذا المنزل الرائع.

 

قررت أن افتتح البيت بجولة جنسية ولكن بالتأكيد ليست مع علاء، فأنا لا أثق به و لا ائتمنه على كسي خوفا من أن يفتحني، فأمسكت حقيبتي وأعطيته مبلغا من المال وطلبت منه المغادرة وأخبرته بأنني سأتصل به إذا ما احتجته، أخذ علاء المبلغ، ولكنه قبل يغادر، مد يده ليسلم علي، وعندما مسك يدي رفعها وقبلها، ولا أعلم لماذا لم أمنعه، ربما لأنني أرغب بأن أكون المسيطرة منذ البداية.

 

قبل أن يفتح علاء باب البيت، التفت إلي وسألني إن كان يستطيع أن يطلب مني أمرا قبل أن يغادر، ولأنني أعرف أنه سيطلب المزيد من المال قبل أن يقول، أخبرته أن يستطيع طلب ما يشاء، ولكنه لم يطلب المال، ما طلبه هو قبلة قبل أن يغادر، فنظرت إليه وقلت: ” علاء ما تكون وقح من البداية، ما صارلي بعرفك كم ساعة” فرد علي بأنه كان ينظر إلي طوال اليوم، وأنني أثرت شهوته وأكمل بأن كل ما يطلبه هو قبلة ومن ثم يكمل طريقه، عطفت عليه وبالطبع لن ألومه، فجسدي جميل وبارز وأرتدي ثيابا ضيقة تثير كل رجل ينظر إلي من بعيد، فما بالكم بشخص كان معي لعدة ساعات وفي بيت واحد مغلق.

 

ابتسمت واقتربت منه لأقبله، فوضع يده على خصري ولم أمنعه، فما دامه سيقبلني فقط، إذن سأسمح له بفعلها بالطريقة التي يرغبها، والتقت شفاهنا بقبلة أجبرتني على إغماض عيني من الشهوة، وعندما حاولت الابتعاد عنه لم أستطع، فهو يمسكني وأصبحت يداه تدفعني من ظهري تجاهه والتصق صدري بأسفل صدره، وبقيت شفاهه على شفاهي تقبلني وتلثم من ريقي، وبحركة لا إرادية مني وربما لكثرة شهوتي، مددت لساني في فمه، واستقبله بمصه ورد الزيارة لي بأن وضع لسانه في فمي، ومعها بدأت أحس بشهوتي تتصاعد وبدأت أنفاسي وضربات قلبي بالتسارع، وأصبحت أتلوى بين ذراعيه وكأني أفعى تريد لف نفسها حول ضحيتها، كان علاء خبيرا بالتقبيل، ربما لكثرة الفتيات اللواتي قبلهن، وربما علموه أيضا كيف يقبل وكيف تحب الفتاة أن يقبلها الرجل، كانت قبلته وحدها كفيلة بإرضاخي وربما حتى إذلالي إن طلب.

 

وضعت يدي وراء ظهره واليد الأخرى على رقبته أسحب نفسي تجاهه، وأشده أكثر على جسمي، ولكني تمالكت نفسي وأبعدت رأسي عنه فيما بقي جسدي ملاصقا بجسده وأخبرته بصوت متهدج متقطع بأنه يجب أن يذهب الآن، ولكنه لم يعر كلامي أي اهتمام وأسندني إلى الحائط وعاد لتقبيلي ثم نزل إلى نقطة ضعفي، إلى رقبتي وبدأ بلحسها ومصها وهو يمد لسانه من أسفل رقبتي ويتجه للأعلى باتجاه أذني، أما أنا فأمسكته من ثيابه من الأمام وشددته باتجاهي أكثر، نعم أنا أرغب بالمزيد، قبلتك قد هدت لي كل أسوار أفكاري السابقة عن السيطرة.

 

فجأة وجدت نفسي بالهواء، وضع علاء يديه تحت طيزي ورفعني للأعلى، فأصبح صدري مقابلا لوجهه، ومشى باتجاه غرفة النوم، وحاولت أن أخبره بأن يتوقف، ولكن أنفاسي السريعة كانت تمنعني من الكلام، وجدت نفسي ممدة على السرير في غرفة النوم التي يبدو أن علاء من سيفتتح الجنس فيها، وعلاء نائما فوقي يقبلني ويزيد في تقبيله وأنا خاضعة تماما له، أو ربما لست خاضعة، ربما هذا ما أرغبه وأريده، الجنس ولا شيء غير الجنس، ولكن رغم شهوتي فأنا لم أنسى عذريتي التي وعدت بها منير أو من يدفع أكثر، نعم المال أقوى من الشهوة كما يبدو.

 

 

 

حاول علاء خلع ثيابي ولكني أمسكتها بقوة مانعة أياه وقلت له: “إنت قلتلي بس بوسة، شكلك ناوي على أكتر من بوسة” فرد لي ضاحكا: ” بوسة وأخواتها” وعاد لتقبيلي ويداه تلعب على جسمي كيفما تشاء وبدون أي رادع، وأمسك صدري من فوق ثيابي وعصرهما بقوة، وبدأ بتدليكهما من فوق الثياب وكان يتحرك فوقي وكأنه ينيكني رغم أننا ما زلنا نرتدي ثيابنا، ولكنني أحسست بقضيبه الصلب فوق كسي، وبدأت ماء كسي بالنزول، وبدأت أعصابي بالإرتخاء ولم أعد استطيع المقاومة أكثر، وانتصر علاء واستطاع خلع الكنزة التي كنت ألبسها وبقيت أمامه بالسوتيان وبنطال الجينز فقط، وعاد علاء لتقبيلي وعصر صدري وأنا أصبحت في عالم آخر، عالم كله شهوة وازدادات مفرزات كسي بالنزول وازدادت حركته من فوقي.

 

نزل علاء برأسه باتجاه صدري وبدأ بمصهما من الأعلى، ومحاولة إخراجهما من السوتيانة، ثم أدخل يده من تحتها لتمسك صدري مباشرة وبدأ يمسك حلماتي ويدعكها بأصابعه وبدأت أصوات شهوتي بالظهور معلنة عن جهوزيتي لأي أمر يريد، وكنت أريد خلع السوتيان لكي أفسح المجال أمام فمه ليساعد أصابعه فيما تفعل، ولكنه سبقني وأصبحت بلا سوتيان فجاة ، يبدو أنها تمزقت من الأمام وأصبح صدري مكشوفا أمامه ولم أعر لانقطاع السوتيان أي اهتمام، فماء كسي ما زال يجري وأحسست به نهرا وشعرت بأنني لن أستطيع مغادرة هذا المنزل بنفس البنطال الذي أرتديه.

 

أمسك علاء صدري بفمه وبدأ برضاعته وعضه وأنزل يده باتجاه كسي وبدأ بحكه من فوق البنطال، ثم بدأ بفك ازرار البنطال ولكني طلبت منه عدم خلع بنطالي، ولكنه طمأنني بأنه يعرف بأني عذراء وسوف يبقيني هكذا، ولا أعلم لماذا اطمأنيت له، ربما لانني في شهوة عظيمة ولا أستطيع التركيز وأرغب بالمزيد، وربما لأن ملامحه وصوته يوحيان بانه شخص صادق، فتركته يخلع لي البنطال ولكنه خلع معه ثيابي الداخلية أيضا متعمدا وسحبهما سوية لخارج قدمي، فأصبحت أمامه من غير ثياب نهائيا، وعندما نظر لكسي وجده ممتلئا بماء شهوتي، فنزل باتجاهه وبدأ بلحسه وشرب الماء الذي ينزل منه، وبدأ بعض شفرات كسي بشفاهه وجرها وإعادة الحركة أكثر من مرة كانت كفيلة بأن أصرخ وأمسك رأسه وأشده على كسي، ويبدأ كسي بقذف حممه على لسان علاء، وأعلنت عن هزيمتي في الجولة الأولى وأنني سبقته بقذفي لمائي.

 

بدأ علاء بلحس كسي من جديد ولكني أبعدته وسحبته باتجاهي وطلبت منه الهدوء قليلا كي استعيد أنفاسي، ونام فوقي قليلا حتى استرحت، ثم طلبت منه خلع ثيابه كلها، وخلال ثواني قليلة كان علاء أمامي عاريا من غير ثياب، علاء الذي لم أعرفه إلا منذ ساعات قليلة يقف أمامي يمسك بيده قضيبه الممتد أمامه وخصيتاه المشدودتان للأعلى، كان قضيبه نظيفا من الشعر، وكأنه أنظف من كسي عندما أنظفه بالشمع، وكذلك خصيتاه كانتا خاليتين من الشعر نهائيا، ما زاد من جمال وطول قضيبه، وكذلك زاد من شهوتي، فقفزت تجاهه وجلست على الأرض على ركبي، وبدأت بالتهام قضيبه مباشرة، نعم مباشرة وبدون أي مقدمات، فهو من منحني نفسه عندما قرر أن يخلع لي ثيابي ويلحس كسي، والآن دوري بالانتقام، وسأنتقم بسلاحي الذي أبرع به، وهو المص ورضاعة القضيب، وصرت أضع من لعابي على قضيبه ومن ثم أضعه في فمي ويبدأ هو بنيكي في فمي، وعندما أحس بأنه سيقذف أتركه وأنزل لخصيتاه أرضعههما وألحسمها بلساني، ثم أعود لقضيبه وأرضعه وأنا ممسكة بخصيتاه أدلكهما، أما علاء فكان يغمض عينيه وهو يمسك رأسك بيده يحاول إدخال قضيبه أكثر، ولكن سامحني يا علاء، فأنا أدخلت كل قضيبك داخل فمي، ولم يعد هناك من شيء يدخل أكثر، وصار علاء يمسك رأسك بقوة ويدخل قضيبه كاملا في فمي ويمنعني من إخراجه إلى أن يحس أني أختنق فيخرجه من فمي لألتقط أنفاسي ثم يعيد الكرة من جديد.

 

حملني علاء من تحت كتفي وسحبني مجددا إلى السرير، ولكنه هذه المرة نام على ظهره وجعلني أجلس بعكس الاتجاه على فمه ليصبح كسي على فمه ، وقضيبه أمامي، ففهمت أنه يريد حركة 69 وهذا كان ملعبي وما أبرع به، وبدأت بمص قضيبه فيما هو بدأ بلحس كسي ، ثم طلبت منه إدخال إصبعه في طيزي، وعدت لمص قضيبه، وبدأ يأخذ من ماء كسي ويضعه على طيزي وكأنه كريم، وبدأت بإدخال أصبعه الوسطى في طيزي بينما لسانه لم يفارق كسي، يا للهول ماذا يحدث، قضيب في فمي ،ولسان على كسي وأصبع في طيزي، لم أعد أستطيع التحمل، وبدأت أقذف للمرة الثانية في فم علاء الذي استقبل مائي بلسانه كما المرة الأولى.

 

أرخيت رأسي عند قضيبه لكي أرتاح، ولكنه لم يتوقف عن نيكي بأصابعه وبدأ بالكلام بقول أعاد من شهوتي، كأن يقولي لي يا شرموطة طلعت طيزك مفتوحة وعقبال كسك، أو هل الطيز صارت جاهزة للنياكة، ثم بدأ بالبصاق على طيزي وإدخال إصبعين فيهم وبالطبع لم يكن هناك ألم كثير، فطيزي كانت مجهزة لاستقبال قضيب أخي أحمد فما بالكم بإصبعين فقط، دفعني علاء من فوقه وفهمت بأنه حان موعد نيك طيزي، وانبطحت أمامه ورفعت طيزي للأعلى بانتظاره لكي يدخل قضيبه، ولكنه بدل ذلك أعاد إدخال أصابعه في طيزي، واليد الأخرى كانت تدعك شفرات كسي، لا أعلم لماذا لم يدخل قضيبه بعد، ماذا ينتظر؟ آه ربما ينتظر أن أطلب منه ذلك، حسنا يا علاء، سأطلب منك : ” لك يلااااااااا فوت زبك خلصني ما بقى اتحمل، يلا نيكني وريحني” وبالفعل يبدو أن هذا ما كان ينتظره علاء، وما إن سمعني أطلب منك نيكي، حتى بدأ بإدخال قضيبه ليستقر كاملا بطيزي، ويبدأ بنيكي بسرعة، ويداه تضربان على طيزي وهو يقول لي: “شرموطة قحبة” ” بدي ظل نيكك على كل مشوار بوصلك عليه” ” بدك تصيري شرموطة وتاخذي مصاري؟ ” “إيري بسقف حلقك يا قحبة” وأنا أتلوى من تحته وبفعل قضيبه وكلامه، وبدأت بحك كسي بيدي وأنا أرد عليه كلامه الوقح عني بالقول ” أي شرموطة بنتاك، يلا ما تطالعوا ظلك نيكني وانا القحبة الي حتوصلا كل يوم لتنتاك” وبعد أكثرمن ربع ساعة من النيك، أمسك علاء بأرداف طيزي بيديه وعصرهما بقوة فعرفت بأنه سيقذف، فأبعدت نفسي عنه مباشرة واستدرت سريعا لكي أستقبل لبنه على وجهي ولساني، وبدأ علاء بالقذف على وجهي وبدأ قضيبه بالانتفاض ومع كل انتفاضة تخرج كمية من اللبن، حتى أن واحدة من هذه النفضات أصابت عيني فأبقيتها مغلقة وأنا أنظر إلى علاء بعينين كلهما شهوة وشكر لما فعله، وبعدها بدأ علاء بمسح قضيبه على وجهي وخدي ومن ثم أدخله في فمي، ربما لكي أنظفه له، وبدأت بلحس قضيبه كله ثم قبلته وذهبت إلى الحمام لكي أنظف جسدي.

 

كان سامي قد جهز البيت بكل ما يلزم، فوجدت الصابون والشامبو والمناشف وكل ما أحتاجه من أدوات للتنظيف، وكذلك لم ينس مجفف الشعر و حتى الفوط النسائية اليومية أو الشهرية، وكأنه يعرف ما تحتاجه الفتاة حقا، ولكن بالتأكيد هو يعرف ما يحتاجه بيت ستسكنه عاهرة ههههههه.

 

خرجت من الحمام وكان علاء قد ارتدى ثيابه وتجهز للرحيل، ولكني عدت وأعطيته مبلغا إضافيا من المال ولكن رغم رفضه للمبلغ الأخير، إلا أني أخبرته أنه يستحقه لقاء السعادة التي منحني إياها وكذلك لتضييع وقته عن عمله ونيل رزقه، أخذ النقود وخرج من البيت بعد أن قبلني وأخبرني أنه ينتظر اتصالي، وبقيت أنا بعد أن لففت جسدي بمنشفة واتصلت بأخي أحمد وأخبرته بأن ياتي إلي ، وأعطيته العنوان وجلست أشاهد التلفاز، وبعد ساعة تقريبا اتصل احمد وأخبرني أنه وصل إلى البناء الذي وصفته له، وأخبرته بأي طابق المنزل وبالفعل خلال دقيقة كان أخي يطرق على الباب.

 

أما ما حدث لاحقا وما أخبرني به أحمد عندما جلسنا وتحدثنا فسيكون موضوع الجزء القادم.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ