وحيدة فى المنزل – الحلقة السّادسة عشرة

وصل أخي للمنزل أخيرا، وفتحت له الباب واختبأت خلفه كي لا يراني أحد وأنا عارية إلا من منشفة ألفها على جسمي، وبمجرد دخول أحمد المنزل ورؤيته لي بهذا المنظر المغري، وضع يده على خصري وأغلق الباب بدفعه من قدمه، وبدأت بتقبيلي وشدي إلى جسمه، ولكني أبعدته عني وطلبت منه الدخول للصالون، وقبل أن يدخل بدأ يتجول في المنزل الجديد وكان يبدي إعجابه بكل غرفة يدخلها وبالأثاث والتجهيزات الكهربائية الموجودة فيها، وبالطبع كان يحيطني بذراعه من أسفل ظهري أثناء تجوله في المنزل.

 

سألني أخي أحمد إن كنت ساهمت في تجهيز المنزل، فقلت له بأن سامي هو من فعل كل هذا ومجانا، فضحك سامي وقال: “لا أكيد مو مجانا” ثم وضع يده على طيزي وعصر أحد أردافي بقوة ثم ضربني ضربات خفيفة عليه وأكمل كلامه: ” هذا الطيز هو الي دافع حق كل هل الشغلات”

 

ذهبنا لنجلس في الصالة واعتذرت منه أني لا أستطيع أن أقدم له شيء فلم أجلب بعد أي طعام أو شراب، فقال لي: “جاي أنا لآكلك إنتي وإشرب من كسك، شو بدي بغير أكل أو شرب” ثم قام أمسكني وقربني منه وبدأ بتقبيلي بعنف وبسرعة وعض شفاهي حتى بدأت أتالم وأبعدته عني وطالبته بالتوقف أو يتصرف بهدوء، ولكنه لم يتجاوب معي، فقربني إليه من جديد وضمني بقوة لكي لا أبتعد ووضع يده خلف رأسي ليضمن عدم إبعاد شفاهي عنه، وعاد لتقبيلي بعنف أكثر ثم نزل إلى رقبتي وبدأ بعضها ومصها، وأنا أحاول الابتعاد عنه ولكني لم أستطع كونه أحكم قبضته علي، فتحاملت على نفسي وتركته يفرغ اشتياقه الذي بدا عليه من خلال تصرفاته وجنونه.

 

أرجعني أخي للخلف ونام فوقي وبدأ يخلع ثيابه ولم يتوقف عن تقبيلي، فأنزل بنطاله وثيابه الداخلية ليبرز قضيبه الذي لم يصل بعد إلى وقوفه الكامل، فأمسكته بيدي لأساعده على الانتصاب وبدأت أفركه بيدي ولكنه أبعد يدي وأمسك يداي الإثنتين وأبعدها للخلف ثم بدأ بتقبيل رقبتي وشفاهي.

 

عرضت عليه الذهاب للغرفة فضحك وقال لي: “يعني بنقص شريط افتتاح النيك بالبيت الجديد” فضحكت وجاوبته: “في مين قصه قبلك، ولا برأيك ليش انا قاعدة بالمنشفة بس؟ ” فحملني بيديه بعد أن خلع المنشفة عني وذهب بي إلى غرفة النوم، وألقاني على السرير ثم أكمل خلع قميصه وباقي ثيابه لأبقى وأخي عاريين تماما من الثياب، ثم نام فوقي ووضع قضيبه فوق كسي تماما وباعدت بدوري قدماي لكي أفسح المجال لقضيبه ليدخل بين شفرات كسي، واقترب من رقبتي وبدأ بتقبيلها بهدوء ولحسها بلسانه، ثم سألني بصوت هامس: “مين الي كان عندك” فلم أجبه إلا بضحكة فعاد لسؤالي مرة ثانية بعد أن مص رقبتي : ” سامي كان عندك” فأجبته بالنفي وأنه ليس سامي من قص شريط افتتاح وكر الشرمطة، فنظر إلي نظرة أظهرت خباثة سؤال قادم وقال: ” عبد الرحمن؟ ” هنا نظرت إليه متفاجأة، نعم يبدو أن نقاشا جرى بين أحمد وعبد الرحمن وعرف أحمد أنني أمارس الجنس أيضا مع أخيه عبد الرحمن.

 

بقيت متفاجأة أنظر إليه، أما هو فعاد لتقبيلي من فمي ولكني لم أتجاوب معه وبقيت كالصنم، فعاد للقول: “شبك مصدومة؟ يعني ما كنتي تتوقعي إنه راح نحكي أنا وأخواتك ونعرف السيرة كلها” تفاجأت أكثر وبدأ جسمي يبرد بعد أن كانت شهوتي قاربت على النهوض والإعلان عن نفسها، فاجأتني كلمة “أخواتك” ولم يقل عبد الرحمن فقط، هل تحدثوا جميعهم وعرفوا الحقيقة؟ رغم أني كنت أنوي فعل هذا الأمر وإخبار أخوتي بما أفعله معهم، ولكن المفاجأة ربطت لساني ولم أعد أستطيع الإجابة، وكل هذه التفكير وكان أحمد ما يزال يقبل جسمي ونزل إلى صدري وبدأ بوضعه في فمه واليد الأخرى على صدري الآخر تعصره وتفرك حلماتي، ولكن كل هذا الأمر وكل هذه المداعبة لم تفلح في إعادة شهوتي وشبقي.

 

دفعت أحمد بكلتا يداي عني وابتعدت عنه واقفة إلى جانب السرير، أما هو فبقي ممددا على ظهره ويمسك قضيبه بيده ويهزه، فسألته ماذا يقصد من كلامه:

 

أحمد: إنتي شو فهمتي؟

 

أنا: إنت قلي شو بتقصد وبلا لف ودوران.

 

أحمد: ولا شي، بس إنه صرنا نعرف نحن التلاتة إنه إنت نايمة معنا كلنا.

 

أنا: ……..

 

أحمد: لك شبك مصدومة وكأنك سمعانة شي غريب؟ بالأخير كنا راح نعرف كلشي.

 

أنا: إيه منيح.

 

خفت كثيرا من كلام أحمد، بالرغم من أنها رغبتي وخطتي بأن أخبرهم جميعا الحقيقة، ولكني ربما لم أكن مستعدة لهذا الأمر حاليا، أو ربما لأنه لم يأت عن طريقي فسألته بصوت يرتجف: “وكيف عرفتوا؟ أو شو فتح الموضوع؟ ”

 

أحمد: عادي، إجا عبد الرحمن عل الغرفة وسألني عنك وإذا بعرف وين نايمة، فقلتله إنك نايمة عند رفيقتك، وبعدين خبرني إنه سمعنا وشافنا أنا وانتي لما نكتك بالغرفة وطلع الأخ عم يتنصت علينا، وقبل ما بلش خاف منه، خبرني إنه هو كمان نايكك من طيزك لحتى شبعان.

 

أنا: آه هيك بهل البساطة إجا عبد الرحمن وخبرك هيك؟

 

أحمد: إيه بهل البساطة، شو المفروض يعني يعمل؟ يكتب خوارزمية ونظرية آينشتاين؟

 

أنا: إيه وعبد السلام؟

 

أحمد: بعد ما حكينا أنا وعبد الرحمن بالموضوع، خبرني إنه هو شاكك إنه عبد السلام كان ينيكك كمان وخاصة إنه هو بيشاركك الغرفة، وأنا كنت من رأيه، يعني إنتي نايمة معي ومع عبد الرحمن، فأكيد نايمة مع شريك غرفتك.

 

أنا: ورحتوا سألتوه؟

 

أحمد: هيك شي، بعدين شو بدك إنتي بهاي التفاصيل، خلاص المهم عرفنا ونحن رضيانين فما تخافي، يعني تتوقعي مثلا بدنا نغار من بعض ولا نقتلك لأنك نايمة معنا؟ لك نحن أخواتك على ما يبدو بعنا شرفنا خلاص، يعني تتوقعي مني عصب عليكي وأنا الي شغلتيني قواد عندك لأزبطلك وضعك مع منير واتفق على سعرك معه؟

 

أنا: يعني خلاص إنتو التلاتة صرتوا عرفانين ببعض، على فكرة كتير ريحتني بهل الحكي، لأن هيك حآخذ حريتي معكم أكتر وبلا تردد.

 

أحمد: إيه بس ما تاخذيها كتير لحريتك كرمال ما تنفضحي وتفضيحنا معك.

 

أنا: ههههههههه أفضحكم؟ ضحكتني عن جد، يعني نايك أختك وعم تجبلا زباين ينيكوها وخايف من الفضيحة؟

 

أحمد: قصدي ما ضروري كل الدنيا تعرف إنك شرموطة، وإذا عرفوا إنك شرموطة ما ضروري يعرفوا إنه تنتاكي مع أخواتك…… و يلا حاج تضيعي وقت، تأخر الوقت وأنا قلت لأخواتك رايح جيبك وأرجع بسرعة، فتعي مصي هل الإير لأنه اشتقلك.

 

لا أخفيكم، بدأت بالشعور بالراحة بعد كل هذا الكلام، وبدأت ثقتي تعود إلي بعد أن كادت أن تتحطم، وأعدت ترتيب أفكاري، نعم أنا من كان يخطط لإخبارهم جميعا، فما الفرق إن أخبرتهم أنا أو عرفوا عن طريق بعضهم، فالنتيجة واحدة، اصبح الثلاثة يعرفون الحقيقة… وهو المطلوب.

 

بدأت شهوتي بالعودة تدريجيا، وأنا أنظر لأخي أحمد وهو يمسك قضيبه النائم يحاول إيقاظه ويهزه أمامي وكأنه يغريني به، اقتربت منه ونمت فوقه وبدأت هذه المرة أنا بالتقبيل وعض شفاهه وكأني انتقم منه لما فعله، ثم بدأت بمص رقبته وعضضتها بقوة حتى يبقى أثر عضتي على جسمه، ثم نزلت إلى قضيبه وبدأت بوضعه كاملا في فمي، وكان يدخل بسهولة كونه ما يزال نائما، ولكنه بدأ بالاستيقاظ بعد أن أدخلته فمي وبدأت أحس به يكبر حجمه داخل فمي ويتصلب ويتحول من قطعة لحم صغيرة إلى ما يشبه قطعة خشب طويلة، وبدأت يداي تفرك بخصيتاه ثم ألحقتها بلساني وصرت أضع خصيته في فمي وأفركها بلساني وهي داخل فمي، ويدي كانت على قضيبه تفركه كي لا أفسح له مجالا للنوم مرة أخرى.

 

أمسكني أحمد من فخذي وسحب طيزي باتجاه وجهه وصار يضرب عليها وتصدر أصواتا زادت من شهوتي وسيلان الماء من كسي، وبدأ أحمد بفرك كسي بأصابعه فيما بقيت أنا ممسكة بقضيبه ألعقه وأمصه وأرضعه، أما أحمد فبدأ بإدخال أصبعه في طيزي ولسانه صار يلحس كسي وأسنانه تعض على شفرات كسي، ليبدأ كسي بإنزال ماءه وأخي ما يزال يفرك وينيك طيزي بإصبعه التي تحولت لإصبعين بدون أن أحس بالفرق.

 

صفعني أحمد على طيزي بقوة قائلا: “يلا ركبي عليه ودخليه بطيزك مثل الشراميط” فبدأت بلحس قضيبه والبصاق عليه كي أسهل دخوله في طيزي وقمت وجلست فوق قضيبه الذي أمسكته بيدي لأتحسس مكان الفتحة وأدخله بها، وبلحظات كان قضيبه كاملا داخل طيزي وأخي أحمد يرفع نفسه ويبدأ بنيكي، فطلب منه الهدوء وعدم التحرك، وبدأت أنا من يرفع نفسه وأتحكم بسرعة النيك ووضعت يدي على كسي أفركه وأخي يعصر صدري بيديه ثم سحبني فجأة من كتفي وجعلني أنام فوق صدره فيما قضيبه ما يزال داخل طيزي ينيكني فيه، وأمسك بيديه الإثنتين أردافي وصار يحركني للأمام والخلف وهو يرفع قضيبه ويخفضه وينيكني بسرعة وعنف، وبدأت أصوات ارتطام أردافي وأفخاذي بأفخاذه بالعلو وكأنه صوت تصفيق، إلى أن أغمض عينيه بقوة وترك أردافي وحضنني بقوة إلى صدره وأحسست بلبنه الدافئ يخرج من قضيبه ويستقر في طيزي، وصارت أنفاسه تتسارع أكثر فأكثر إلى أن قذف كل لبنه داخل طيزي، وعندما حاولت الابتعاد عنه، منعني وبقي يحضنني وقال لي أن يرغب ببقاء قضيبه داخل طيزي إلى أن ينام ويصغر حجمه ويخرج لوحده، وبعد خمس دقائق خرج قضيبه من طيزي وعاد صغيرا كما كان في بداية مصي له، وبدأ لبنه الذي قذفه أخي أحمد بطيزي يخرج من الفتحة، ويسيل للأسفل، فابتعدت عنه وقمت ونظفت نفسي في الحمام وطلبت منه أن يلبس ويتجهز لكي نغادر لأن الوقت تأخر كثيرا وكدنا أن نصبح في منتصف الليل.

 

خرجت من الحمام واتجهت إلى الغرفة التي تركها أحمد وذهب إلى الصالون، وارتديت ثيابي وجهزت نفسي للخروج، وصحت بأحمد لأتاكد إن كان جهز نفسه، وخرجنا من البيت بعد أن أطفات الأنوار وودعته ووعدته بأني سأعود له قريبا جدا.

 

أوقف أحمد سيارة أجرة لكي نعود للمنزل، وفي الطريق همست له إن كان قد اتصل بمنير كما طلبت منه، فأجابني بأننا سنتكلم عندما نصل، وضحكت في داخلي على غبائي، فلم الاستعجال؟ فأنا أستطيع التحدث الآن بحرية داخل المنزل وأمام الجميع بعد أن عرفوا كلهم الحقيقة.

 

وصلنا إلى المنزل أخيرا، وكان عبد السلام يجلس في الصالون الذي استقبلني وهو ينادي عبد الرحمن ليخرج من غرفته بقوله: ” عبد الرحمن تعااااال، إجت الشرموطة أختك” ليخرج عبد الرحمن من غرفته وهو يتصنع الغضب مبتسما وقال عبد السلام: ” أخت مين الشرموطة ولاك؟ لك أختك هي الشرموطة يا أخو الشرموطة” وضحكوا جميعا فيما بقيت أنا مبتسمة فقط على حفلة الجنون التي يمارسها أخوتي، وضربني أحمد الذي كان يقف ورائي على طيزي ودفعني إلى الأمام وقال لي: “روحي سلمي على أزواجك لأنهم اشتاقولك” فنظرت إليه وأنا أضحك فأمسكني من كتفي وبدأ بالمشي باتجاه عبد السلام وعبد الرحمن وهو يدفعني أمامه، حتى وصلت لعبد السلام أولا الذي أمسك يدي ووضعها على قضيبه من فوق ثيابه وسألني: ” بشرفك مو هذا أحلى إير أكلتيه بحياتك” ولم أجب لأن عبد الرحمن أصبح ورائي وهو يحك قضيبه على طيزي ويرد على عبد السلام بأن قضيبه هو الأجمل والمفضل لدي.

 

ابتعدت عنهم جميعا وجلست على الكرسي في الصالة وأنا أضحك عليهم وعلى كلامهم وقلت لهم: ” شو شكله الكل مهيج، بس للأسف أنا تعبانة وفايتة نام مباشرة”

 

لكن عبد الرحمن لم يعجبه قولي واقترب مني وجلس بجانبي وأحاط كتفي بيده وقال لي: ” يعني يرضيكي إنا نام وأنا مشتاق لطيزك وبزازك؟ ” فقلت ضاحكة : ” لا بجد مافيني أعمل شي لأني تعبانة” هنا ضحك أحمد وقال لهم: ” أنا أخذت حصتي اليوم وشكله راحت عليكم اليوم وحتحلبوه بإيدكم” .

 

لم يعجب الأمر عبد الرحمن الذي بدأت تظهر عليه بعض الجدية في كلامه وقال لي: “بنيكلك طيزك بالأول وبعدين بتنامي” فقال عبد السلام: “يعني انا ابن البطة السودا الكل ينيكها إلا أنا؟ ”

 

هنا أمسكني عبد الرحمن من يدي ومشى باتجاه غرفتي وقال لي بأنه لن يطيل علي وأن قضيبه سوف يقذف بسرعة لشدة اشتياقه، فمشيت مع عبد الرحمن إلى غرفتي والذي أغلق الباب وراءنا بعد أن مد رأسه باتجاه أحمد وعبد السلام ومد لهم لسانه وكأنه يثير غيرتهم.

 

داخل الغرفة بدأ عبد الرحمن بتقبيلي وخلع ثيابي بسرعة وهو يقول لي عبارات مثل أني شرموطة وإنه مشتاق لطيزي المفتوح، وخلال ثواني كنت واقفة أمامه عارية ولكني بالفعل كنت تعبة ولم تبقى هناك أي شهوة في جسدي، فما مارسته اليوم من جنس ربما تمارسه فتاة غيري خلال أسبوع.

 

لم يعر عبد الرحمن اهتماما لرغبتي فبدأ بخلع ثيابه وأصبح عاريا وأمسكني وأدارني ليصبح طيزي ملاصقا لقضيبه وصار يحكه عليه ونحن واقفين أمام بعض، وعندما شاهدني لا أتفاعل معه قال لي:” شكلك اليوم منتاكة كتير لهيك مو مشتهية، بس معليه تحمليني لأني راح طق إذا ما نكتك” فطلبت منه أن يسرع واتجهت نحو سريري وطوبزت أمامه ورفعت طيزي لكي يدخله، ولكنه فشل في إدخاله لأن طيزي جافة، فأحضر كريما مرطبا كان على طاولتي ووضع بعضا منه على قضيبه وفي فتحة طيزي، ثم بدأ بإدخاله رويدا رويدا حتى استقر كامله بداخلي، وصار ينيكني وهو يمسك أردافي بيديه، وبالفعل خلال دقائق بدأ جسمه بالانتفاض و طلبت منه ألا يقذف داخل طيزي لأني لا أرغب بدخول حمام مرة أخرى، وبالفعل أخرج قضيبه وقذف لبنه فوق طيزي ووصل حتى رقبتي لشدة هيجانه، ثم أمسك المحاارم ومسح بها قضيبه وطلبت منه مسح ظهري الذي امتلأ بلبنه، وبعدها ارتدى ثيابه وخرج، وبينما كنت أستعد لارتداء ثيابي دخل عبد السلام وأغلق الباب خلفه، وهنا قلت بجدية : “لا عم تمزحوا أكيد، مستحيل هيك يعني واحد ورا التاني” ولكنه لم يجبني بشيء، واستغل أني عارية أمامه مسبقا، ولم يقبلني أو يفعل أي شيء غير أنه دفعني فوق السرير وأنزل بنطاله قليلا ليخرج قضيبه الواقف مسبقا، وصار يحكه على طيزي وبدأ بإدخاله ونيكي داخل طيزي، ولكنه لم يقذف بسرعة كما فعل عبد الرحمن، وبقي لأكثر من عشر دقائق ينيكني في طيزي، وفجأة وبدون سابق إنذار بدأ بالقذف وقضيبه ما يزال في طيزي، فطلبت منه إخراجه وعدم القذف داخله، ولكنه لم يخرجه إلى أن انتهى وأصبح طيزي مليئا بلبنه ويسيل على طيزي ليصل إلى كسي، وبدأت أشعر بحالة من الغضب، فأنا بالفعل تعبة وبدأت أحس بألم في فتحة طيزي ربما لكثرة النيك الذي مارسته اليوم والبارحة.

 

خرج عبد السلام بعد أن رفع بنطاله وبقيت أنا متمددة على بطني على سريري، ثم تحاملت على نفسي، وأخرجت منشفة نظيفة من خزانتي واتجهت نحو الحمام وأنا عارية، لأشاهد أخوتي يجلسون في الصالة وهم يضحكون على ما فعلوا، وعندما رآني أحمد عارية، اقترب مني وحضنني وقال لي: “تعبتي من النياكة ما؟ يلا خلاص فوتي نامي” وتركني أذهب باتجاه الحمام لأنظف جسدي، وبعدها خرجت لأجدهم بنفس الوضعية التي تركتهم فيها، وكنت عارية تماما وأضع المنشفة فوق كتفي بدون أن ألفها على جسدي، فطلب مني عبد الرحمن مشاركتهم السهرة، ولكني رفضت وقلت له بأنني تعبة وأريد النوم، ولكن تحت إصرارهم الثلاثة، جلست معهم وأنا عارية تماما وكلني كنت بدون أي رغبة أو شهوة، فقط جلست هكذا لأنهم شاهدوني جميعا وأنا عارية ونالوا من جسدي فلم الخجل والتستر المزيف.

 

بدأ عبد الرحمن بالتغزل بجمالي وجسدي وفتحة طيزي التي وصفها باللذيذة وأنا بدأ الدم يعود لعروقي مجددا وخاصة بعد أن شربت شايا ساخنا أعدوه له، وجلس عبد السلام على يميني وأحمد على يساري، وأحدهم يضع يده على كتفي، بينما يضع الآخر يده على فخذي يتحسسها، أما عبد الرحمن فبقي بعيدا عني لعدم وجود مكان آخر يجلس فيه.

 

بدأ أحمد يتكلم وقال لي: “إيه مشان موضوع منير” فقلت له وأنا أضحك وأدعي عدم المعرفة مازحة : “مين منير” فرد عبد السلام الذي يضع يده على فخذي ورفعها باتجاه كسي ويضع راحة يده عليه : “الي بدو يفتحلك كسك يا شرموطة، هلا صرتي ما تعرفي مين منير؟ أحمد حكالنا كلشي” فضحكت ووضعت يدي على رأسي إحاول إخفاء عيني عنهم، ولك أحمد أكمل كلامه:

 

أحمد: شبك يا طيزي ما قلنالك الكل بيعرف خلاص والكل موافق وناطر المصاري لتجي.

 

أنا: شووووووووو، كله ناطر أصرف عليه أنا؟ لا حبيباتي أنا ما بتعب كرمال إنتو تاخذوا المصاري.

 

أحمد ضاحكا: إنه معقول يعني نساعدك ونغطي عليكي وبالأخير ما بيطلعلنا شي.

 

عبد الرحمن: ولو إنتي ما تقبليها يكون معك مصاري وأخواتك ما معهم.

 

أنا: عم تاخذوا حقكم نياكة، شو بدكم كمان.

 

أحمد: لك يخرب بيتك، فوق ما عم تشغليني عندك وأعملك مواعيدك وكمان ما بدك تشاركينا بل راح يطلعلك؟

 

أنا: بشاركك إنت بس هم شو دخلهم.

 

عبد السلام: ما نحن كمان حنساعدك يا شرموطة.

 

أحمد مخاطبا عبد السلام: يا ريت تخفف من كلمة شرموطة كرمال ما تعلق على لسانك وتقولها قدام حدا.

 

عبد السلام ضاحكا: لا ما تخاف أكيد ما راح قولها قدام حدا، وهي ما عندها مانع، ولا عندك مانع يا شرموطة؟

 

أنا: هلا خلونا نرجع عل الموضوع يا أخوات الشرموطة، شو قلك منير؟

 

عبد السلام: ها شفت ما عندها مانع نقللها شرموطة.

 

عبد الرحمن: خلاص هيك اسمك بالبيت، شرموطة

 

أحمد مخاطبا أخويه: لك إيري بكس أختكم، خلونا نعرف نحكي، إيه المهم، حكيت معه وقالي إنه هو مسافر يومين يعني حيرجع بعد بكرة.

 

أنا: واتفقت معه عل المبلغ؟

 

أحمد: إيه قال راح يعطيكي 15 الف دولار.

 

أنا: 15 ألف دولار؟ تمزح صح؟ معقول يدفع هيك مبلغ؟

 

عبد الرحمن: لك عل الأقل هيك، أصلا انا مو موافق على هيك مبلغ لأنه قليل.

 

أنا: قليل؟ 15 ألف دولار قليل؟ أهبل إنت شي؟

 

عبد الرحمن: لا بجد قليل، إنه راح يفتح بنت صغيرة وحلوة مثلك ويدفع بس 15 ألف دولار؟ لك لازم يدفع هيك مبلغ بس كرمال نياكة طيز بدون كس.

 

أنا ضاحكة: إيه ابقى خليه ينيكك من طيزك ويعطيك الف دولار وبزيادة عليك.

 

أحمد: هلا خلونا بالمهم، فشو قلتي؟ بقله إيه موافقين ولا ما بدك؟

 

أنا: لا ما تقله شي لحتى اسال سامي بالأول، هو قالي إنه في حدا بيحب يفتح البنات ومعه مصاري منيح، فلنشوف مين حيدفع أكتر.

 

عبد الرحمن: كبرتي يا بنت وصرتي تنتاكي وتنفتحي، لك لسا من يومين كنتي بالحفوظة.

 

أنا: عقبال ما تكبر وتنتاك إنت كمان هههههههههه

 

أحمد وعبد السلام: ههههههههه

 

عبد الرحمن: إيري فيكي شو تعرفي تردي.

 

أنا: يلا خلاص أنا بدي فوت نام، وباعتبار صرنا نعرف بعض، فأنا راح نام وحدي بالغرفة، ماشي يا عبد السلام؟

 

عبد السلام: لأ أكيد، وأنا وين بدي نام؟

 

أنا: ما بعرف ومو مشكلتي، المهم انا بنام وحدي بالغرفة.

 

عبد الرحمن: حقك تدللي، خلاص انت تنام بالصالون مثل ما كنت تنام من قبل.

 

اتفقنا على هذا وقمت من بينهم لأتجه لغرفتي، وأثناء نهوضي ضربوني جميعا على طيزي وكأنها بدل عبارة تصبحي على خير، و استلقيت على السرير عارية بعد أن أقفلت الباب خوفا من دخول أحدهم وأنا نائمة ويكون هو في حالة هيجان، فأنا لم أعد قادرة على احتمال المزيد.

 

 

ونمت كما ولدتني أمي، وأنا سعيدة بالذي حصل اليوم من معرفة أخوتي بالموضوع، وفي صباح اليوم التالي تلقيت اتصالا من نور، وستعرفون عن ماذا تحدثنا في الحلقة القادمة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ