وحيدة فى المنزل – الحلقة السّابعة عشرة

لا أعلم كم ساعة نمت، لكنني استيقظت على صوت طرق قوي على الباب وبنفس الوقت كان هاتفي يرن، وسمعت صوت أخي عبد السلام يخبرني أن أنهض و أرد على هاتفي لأنه رن لعدة مرات ولم أسمعه، أخبرته أنني استيقظت وأمسكت هاتفي و كانت نور هي المتصلة ورددت عليها بسرعة وما زلت أحاول جاهدة فتح عيناي من أثر النوم.

 

نور: لك نومة أهل الكهف، شو لهلأ مدفوسة، يلا قومي صارت الساعة 12 الظهر.

 

أنا: لك وخرااااااااااا، تعبانة كتير.

 

نور: ليش شو متعبك، ما تكوني مقضيتا نياكة مبارحة.

 

أنا: بحكيلك بعدين، هلا انتي وين؟ خلصتي من الزلمة؟ شو صار معك يلا حكيلي.

 

نور: قومي صحصحي وبنلتقى عندي بالمحل، انا هلا وصلت.

 

أنا: يلا عطيني ساعة لبين ما أتحمم وبوصلك.

 

أنهيت اتصالي مع نور، وقمت وفتحت الباب لأتجه للحمام ولأحضر نفسي، وكان في الصالون عبد السلام فقط، وبالطبع خرجت عارية كما نمت والمنشفة أحملها بيدي، وبادرني عبد السلام بالقول: “يسعدلي صباح الشراميط ما أطيبه، إيه هيك من الأول تمشي بالبيت بلا تياب ومتعينا بجمالك” لم أجبه على غزله الصباحي ولكني سألته عن أخوته فأخبرني أنهم ذهبوا للجامعة ولكنهم بالتأكيد سيعودون مشتاقين لطيز أختهم، فضحكت وأخبرته بأن لا يحضروا نفسهم فربما لن أعود للمنزل اليوم، وأكملت سيري باتجاه الحمام، ودخلته وفتحت الماء على جسدي وبالطبع لم أغلق الباب ورائي، فلا يوجد أحد غريب في المنزل، وهل يعقل أن أستحي من أحد أزواجي؟

 

لم تمر دقيقة إلا وعبد السلام يقف على الباب ينظر إلي، ولن أحتاج لأخبركم بأنه كان بلا ثياب ويحضر نفسه لنيكي وهو يمسك قضيبه يفرك به، ولكني أخبرته بأني مستعجلة وصديقتي تنتظرني ويجب علي الذهاب بسرعة، ولكن كيف أستطيع إقناع أخي بهذا بعد أن رآني عارية أتمشى أمامه، ربما كان هذا بسبب تصرفي الخاطئ ويجب علي دفع ثمن هذا الخطأ.

 

دخل أخي للحمام معي، وكان حمامنا صغيرا يكاد لا يتسع لشخص واحد فكيف بشخصين، ووقف ورائي ووضع قضيبه المنتصب بين أردافي وبدأ بحكه على على طيزي، ثم أدار أخي الماء الساخنة لتصبح المياه ساخنة أكثر، وبدأ بصب الشامبو على شعري، فطلبت منه أن يغسل لي شعري إن كان يريد مني أن أعطيه جنسا صباحيا، وبالفعل بدأ أخي يفرك شعري وأنا أمسكت الليفة وبدأت بتنظيف جسدي، يالهذا الحمام السريع، حبذا لو كان هناك شخص آخر ينظف لي جسدي ويريحني من هذه المهمة المتعبة عند الصباح، وبدأ الصابون ينزل من ظهري باتجاه طيزي حيث تموضع قضيب أخي، وصار احتكاكه أسرع وألطف، وملأ البخار الحمام والممر، وبدأ جسمي يسخن أكثر فأكثر بفعل المياه الساخنة.

 

أنهيت تنظيف جسمي بالليفة وكان أخي قد أنهى كذلك فرك شعري بالشامبو ولكني لم أستطع إزالة الصابون، لأن أخي كان قد أدارني تجاهه وبدأ بتقبيلي ومص رقبتي ثم نزل إلى صدري وبدأ بمصه والمياه تسقط على كتفي لتسيل على صدري وأخي الذي بدأ برضاعته كان يخرج المياه كل قليل من فمه وكأنه كان يرضع من صدري حقا، ولكن مياها بدل الحليب.

 

أعاد أخي تدويري بعد ذلك ثم ألصق قضيبه مرة ثانية في طيزي وبدأ بحكه عليه، فطلبت منه الإسراع لأني أرغب بالذهاب بسرعة، وبالفعل خلال ثواني كان قضيبه داخل جسدي يدخل ويخرج في طيزي، وأرجعت بطيزي للوراء أكثر، وأملت بنفسي للأمام، وأمسك هو بصدري وصار يفركه بقوة، وللصراحة بدأت أحس بالهياج وبدأت استمتع بقضيب أخي الداخل في طيز أخته، ولكنه لم يمنحني ما أريده، فبدأت أحسن بدفئ لبنه في طيزي وأنفاسه المتسارعة على ظهري الذي أسند عليه رأسه، أغمضت عيني وأنا أشتم في سري هذه الطريقة الأنانية في الجنس، فلماذا لا ينتظر الرجل شهوة المرأة وقذفها ومن ثم هو يقذف بدوره بعد ذلك.

 

قبلني أخي من كتفي وخرج من الحمام ممتلئا بالماء وتركني وحيدة أصارع شهوتي التي كتمتها لأني أريد الخروج بسرعة إلى موعد نور وكنت أعرف أني سأجد من يتمعني لاحقا.

 

خرجت من الحمام بعد أن نظفت جسدي وأخرجت لبن أخي من طيزي ولففت نفسي بمنشفة وخرجت مسرعة إلى غرفتي ولكني لم أستطع ألا أوبخه بعد أن رأيته مسترخي فوق كرسي في الصالون وهو عاري وسعيد لأنه أفرغ شهوته وأخبرته بأن ما يفعله يعتبر أنانية وذكرته بأنني وعدته في مرات سابقة أنني سأحرمه من نيكي في حال تكراره لقذفه قبل قذفي وباعتباره قد كررها فإنه لن ينال من جسدي مرة أخرى.

 

علق أخي بعبارة ساخرة وهو يمسك قضيبه ويرفعه للأعلى: “مرجوعك لهل الإير تقعدي عليه وتمصيه” ، لم أرد عليه فأنا لا أرغب في افتعال مشكلة الآن ولكني سأفتعلها لاحقا بكل تأكيد.

 

خرجت من المنزل بعد أن جهزت نفسي واتجهت بسيارة أجرة إلى محل نور، حيث وجدتها عند وصولي تبيع لبعض النساء الذين كانوا في محلها، سلمت عليها سريعا وقبلتها وجلست خلف الطاولة انتظر انتهائها وأثناء ذلك أرسلت لعلاء أساله عن مكانه وطلبت منه الحضور بعد ساعة من الآن.

 

انتهت نور من زبائنها واتجهت إلي وهي تضحك وأعدنا السلام والقبل مرة أخرى لأنه كان سلاما عاديا في المرة الأولى بسبب الزبائن، وجلست تحدثني ما حدث معها.

 

أخبرتني بأنها قابلت شخصا في منتصف الأربعينات وأسمه رامي، وناكها لأكثر من ثلاث مرات ولم يناموا حتى الساعة الخامسة فجرا وعندما استيقظوا وقبل مغادرتها ناكها للمرة الأخيرة وأعطاها مبلغا إضافيا من المال لأنه كان سعيدا معها وأخذ رقمها وسيتصل بها قريبا، وتكلمت عن قضيبه وحجمه وأنها لم تكون سعيدة في النيكة الأولى وشعرت بالقرف منه لأن لديه كرش كبير ولكنها فيما بعد بدأت تشعر بالسعادة معه خاصة وأنه وعدها بالمال.

 

بدأت آخذ دور صاحبة بيت الدعارة وأخبرتها بأنه يجب ألا يتصل بها، وأنه يجب أن يتم الأمر عن طريق سامي، كي تأخذ مبلغا لقاء الاتفاق مع سامي ومبلغا خاص بها تأخذه لوحدها، فوافقتني سريعا على كلامي وأخبرتني بأنني أصبحت خبرة بهذه الأمور وبدأنا بالضحك.

 

شعرت أنه يجب أن أخبر نور بعلاقاتي مع أخوتي الثلاثة وخاصة وأنها تعرف بعلاقتي مع أحمد، فقلت لها بأنني أرغب في مشاركتها أمر ما، وبعد أن هزت لي رأسها بالموافقة، أخبرتها بأني على علاقة جنسية مع أخوتي الثلاثة وليس فقط مع أحمد، فبدأت بالضحك و قرصتني من جانب طيزي وقالت:” والله إنك شرموطة وبلا رخصة كمان” فضحكنا على كلامها، ثم أخبرتها بأني أيضا نمت البارحة معهم الثلاثة وأنني أخذت المنزل الذي جهزه سامي لي وأنني أيضا مارست الجنس مع السائق علاء وكذلك مع سامي قبل رحيلي من عنده.

 

ففتحت فمها متفاجأة وقالت لي: ” لا بجد شرموطة مو مزح، مبارحة يعني انتكتي خمس مرات؟ ” فقلت لها ضاحكة، واليوم الصبح من أخي عبد السلام كمان وغرقنا في هستيريا من الضحك على نفسينا ولم يقاطع الضحك إلا إتصالا من علاء يخبرني بأنه وصل إلى حيث دللته، فطلبت منه أيقاف السيارة في موقف السوق وأخبرته عن اسم المحل.

 

قالت لي نور بأنها في الذهاب إلى سامي لترتيب الأمور أكثر، فأخبرتها بأننا سنذهب بعد انتهاء عملها، وحين وصل علاء استقبلته بالحضن والقبل وكذلك فعلت نور، وبدأت نور بالمزاح مع علاء بقولها: ” شو يا علوش سمعنا مبارحة نايكها لهل الصبية، بس المهم انك انبسطت” فرد علاء بالقول: ” مافي أطيب من تمها ولا طعمة طيزها وكسها” فضحكنا نحن الثلاثة وطلبت من نور بأن نصعد للأعلى أنا وعلاء فلديه مهمة غير منتهية يجب إنهائها سريعا، فسألني ما هي، فأشرت له ناحية كسي وقلت له: “شايف هل الكس؟ كتير مهيج وبدي تطفيله ناره” هنا تدخلت نور وقالت بأنها غير موافقة وأنها تريد تجريب علاء كذلك فأخذتها على جنب وهمست لها بأني عبد السلام قد ناكني صباحا وقذف سريعا قبل أن أجلب شهوتي والآن لا أستطيع التفكير لشدة هيجاني، فسمحت لي باستغلال علاء في مستودع محلها ولكنها طلبت بأن لا نصدر أصواتا حين نسمع صوت زبائن في المحل.

 

صعدنا أنا وعلاء الذي لم يجب أصلا على كلامنا وطلبي، فقط نفذ ما طلبته منه، وهناك في ظلمة المستودع لأننا لم نشعل النور، بدأ بتقبيلي بنهم وصار يطلب مني أن أمد لساني ويبدأ هو بمصه وكذلك فعلت أنا، نعم هذا كان جنسا لأجل إمتاعي وليس جنسا لإمتاع غيري كما فعل عبد السلام صباحا، بدأت أحس بعروق كسي تنتفض وتطلب أن تخرج وتشم الهواء وبدأت أحك كسي من فوق الثياب بقضيب علاء ومددت يدي ناحية بنطاله وبدأت أخلعه عنه، ورفع هو كنزتي وأخرج صدري وبدأ بمصه وعضه ورضاعته وكأنه *** صغير.

 

لم أعد أستطيع التحمل، فخلع بنفسي كل ثيابي وطلبت منه خلع ثيابه كلها وهكذا بقينا عاريين تماما، ثم انخفض وجلس على ركبته ووضع رأسه ناحية كسي وبدأ بلحسه وإدخال لسانه بين شفراته، ثم طلب مني أن أرفع قدمي وأضعها على كتفه ليتسنى له الحصول على كامل كسي، وبعدها صار كسي أمامه مفتوحا يلحس به ويفركه بأصابعه الخبيرة، وأمسكت شعر رأسه وأنا أدفعه ناحية كسي أكثر، لكم وددت حينها أن يغرز أصابعه داخل كسي ومن بعدها قضيبه، ولكني يجب أن أصبر وأرضى بقسمتي الحالية من لحس وفرك للأصابع.

 

وقف علاء أمامي والتصق بي وعاد لتقبيلي ويداه كانتا على طيزي تفركهما ثم بدأ بصفعي على أردافي التي كانت تهتز عند كل صفعة ولم أكن أشعر بأي ألم، هي فقط متعة كأنها كهرباء تسري في جسدي مع كل صفعة.

 

سمعت فجأة صوت نور وهي واقفة بجانبنا، لم أحس على قدومها لشدة غرقي فيما يحدث، فسألتها على عجل أن تنزل إلى الأسفل كي لا يفتضح أمرنا، ولكنها طمأنتني بأن باب المحل له جرس يرن كلما فتح وأنها لن تخلع ثيابها وسوف تنزل مباشرة إذا ما سمعت صوت الجرس ولكنها ترغب بمشاهدتنا ونحن نمارس الجنس ولن تشارك معنا.

 

همس لي علاء بأن أركز على ما نفعله، وأدخل قضيبه ونحن واقفين أمام بعض ووضعه بين أفخاذي وهو يلامس كسي، وصار وكأنه ينيك فخذي بدون أن يدخله في شي، ولكنه فعليا كان يحتك بكسي الذي صارت مياهه تغرق قضيبه و أفخاذي، ثم أدارني ليبدأ بعدها بحكه على طيزي وعندما حاول إدخاله فيه، ابتعدت ومنعته عن ذلك، فأنا لم أشبع من قضيبه بعد، ونزلت وجلست على ركبتي كما فعل هو سابقا لي، وبدأت برضاعة قضيبه ومص خصيتيه، وأثناء ذلك سمعنا صوت جرس الباب لتنزل نور سريعا وتستقبل زبائنها قبل أن تعطينا إشارة بيدها إلى أن نسكت ولا نصدر أي أصوات، ولكن لا تخافي يا نور، فمص القضيب لا يصدر أصواتا، وأكملت ما كنت أفعله من لعق ولحس، وبدأ لساني يتجول على خصيتيه جيئة وذهابا، وهو يمسك رأسي يبعدني عنه أحيانا عندما يحس أنه سيقذف، ولكني لم أكن قد شبعت بعد من قضيبه عندما رفعني وأجلسني على كرسي كان هناك، ورفع قدماي ووضعهما على كتفيه وأعاد لحس كسي وهذه المرة أحسست به يلحس بعنف، حيث أنه كان يمرغ أنفه بماء كسي وهو يلحسه لي، ولكنه توقف بعد أن بدأ صوت تأوهاتي يعلو خوفا من سماع الزبائن لما يحدث هنا.

 

جلس علاء مكاني على الكرسي وجلست أنا بين قدميه واضعة رأسي على قضيبه أقبله بهدوء وألعقه كي لا ينام وأنا بانتظار الزبائن أن يذهبوا كي نكمل ما بدأناه، ثم سمعنا صوت جرس الباب مرة ثانية ولكننا لم نعلم إن كانوا زبائن جدد أو أن الزبائن الحاليين قد غادروا ولكن مع صعود نور وهي تخبرنا بأنه زبائنها ذهبوا رفعني علاء وأجلسني على قضيبه وبدأ يحرك طيزي فوقه وهو يحتك بكسي وبدأت أنا بإصدار التأوهات وانا مرتاحة أن أحد لن يسمعني ولكن لحظي العاثر عاد صوت الجرس مرة ثانية ليسكتني ويوقف علاء عن تحريك جسدي فوق قضيبه.

 

نزلت نور مسرعة وبقيت أنا جالسة فوق قضيب علاء لا نفعل شيء غير بعض القبل الهادئة وأنا ألمس صدره بحنان بيدي ولكن أوقفني صوت أسمعه، ضحكة ألفتها وحفظتها، آآآآآآآآآآآآآه إنه أخي أحمد وليس زبائن كما توقعنا، وطلبت من علاء الهدوء قليلا وابتعدت عنه واقتربت من الدرج لكي أسمع ماذا يقولون، وكأن يسألها عن صحتها وعن أنه اشتاق لها ولكسها وأحسست بها وهي متلبكة ولا أعرف لماذا، فهي تعرف بعلاقتي معه وهي بالأساس من قادتني إليه في المول وجعلته زوجا لي، وأردت أن أخلص نور من إحراجها وكثرة التفكير، فنزلت إلى الدرج قليلا بحيث لا يستطيع أحد أن يراني إلا إذا رفع رأسه وكان تحت الدرج مباشرة، وقلت مخاطبة أحمد الذي لم يكن يعرف بوجودي: “بست بست، شو نحن ما بيتسلم علينا ولا ما اشتقتلي مثل ما اشتقت لكس نور؟” رفع راسه للأعلى ورآني عارية تماما وفتح عينيه من هول المفاجأة، فعرف أني أمارس الجنس في الأعلى، فنظر إلى نور وسألها: “إنتي كنتي معها ولا فيه حدا معها فوق” فأجبته مباشرة قبل نور: ” لا حبيبي عم انتاك وانبسط مع حدا ما دخلها نور” ثم غمزت له وأنا أضحك وأكملت حديثي: ” وعن أذنكم هلا، رايحة كمل بسط”

 

وعدت إلى علاء الذي كان قضيبه قد صغر ونام، ربما من الخوف وربما من الحرج، فجلست كما كنت وباعدت بين قدمي وجعلت قضيبه تحت كسي مباشرة، واقتربت من أذنه وقبلتها وهمست له بحرارة: “ما تخاف ما حدا غريب” فسألني عن الشخص الذي كنت أحدثه، فقلت له بأنه سيتعرف عليه وعلى غيره لاحقا.

 

استطعت تهدئة علاء أخيرا وأنا أضمه من رأسه ورفعت نفسي حتى يصبح رأسه مستندا إلى صدري العاري، وكنت أميل برأسه وأقبله من فمه، وهو كان يفرك بقضيبه بيده من تحتي لإيقاظه من جديد، وما زلت أسمع أصوات نور وأحمد يتحدثان ولكني لم أفهم الحديث لأن الصوت كان منخفضا وانا كنت مشغولة بأمر آخر، بأمر قضيب من تحتي سوف يخترقني بعد قليل.

 

عاد قضيب علاء للانتصاب بعض الشيء، فنزلت عنه قليلا لأكمل مهمة إيقاظ مارده بفمي وبدأت أدخله وإخرجه من فمي ويدي تمسي بخصيتاه تفركها، حتى أحسست به أصبح منتصبا وجاهزا مرة أخرى، ولكن صوتا من الخلف قاطعني، وكان أحمد ونور يصعدان الدرج، فلم أتوقف وأشرت لعلاء ألا يخاف، وربما بدأ علاء بالتعود، فما إن رأى أحمد والتقت أعينها، أمسك علاء برأسي وصار يقربني من قضيبه ويبعدني وكأنه ينيكني من فمي، وأرخيت نفسي له وفعلت ما يرغبه ويثيره، وبدأت شهوتي بالإزدياد، فها أنا الآن أمارس الجنس أمام أخي مع شخص غريب لا يعرفه، فبدأت أتفنن بالمص ورضاعة قضيب علاء، وصرت أدخله كاملا في فمي إلى أن تنقطع أنفاسي وكان علاء يساعدني بشد رأسي إليه، ثم أخرجه من فمي بسرعة ويخرج منها اللعاب الذي شكل خيطا يصل بين قضيبه وشفتاي وأبدأ بالسعال، ولكني لم أتوقف وأعدتها عدة مرات أمام أحمد.

 

طلبت من علاء النهوض من الكرسي وجلست مكانه ورفعت قدمي للأعلى ليفهم علي، فاقترب مني وأسندت قدمي على كتفه وبدأ هو بلحس كسي بنهم، وكنت أنظر لأحمد بعين شبه مغمضة لشدة الإثارة وكان ينظر إلي نظرة المستغرب وكأنه لم يكن يعلم بأني أفعلها وأني أخبرته بهذا، ولكن ربما هي صدمة المرة الأولى التي يراني أمامه فاتحة عن كسي أمام لسان غريب ليس لسانه وليس لسان أحد أخوتي الآخرين.

 

بدأ صوتي يعلو، وملأت المكان من تأوهاتي وكلام العاهرات: “إيه إيه لحسوا لكسي، نيكني بلسانك، بحبك يا عمري، انا شرموطة عندك” وعلاء يزيد في هياجه وسرعته كلما سمعني أتأوه أو أقول كلاما مثيرا.

 

أما أحمد فربما ذهبت عنه رهبة الصدمة ورأيت ابتسامته بالظهور، وخاصة وأنه نور وقفت أمامه وصارت تفرك طيزها بقضيبه من وراء الثياب، ثم تركته ونزلت للأسفل وعادت مسرعة، وعند عودتها انحنت باتجاه قضيب أحمد وبدأت بإخراجه ومصه ولعقه، ولكنه حاول إبعادها فطمأنته بأنها أغلقت باب المحل بحجة استراحة الغداء.

 

علاء كان في مكان آخر، كل الأحاديث التي كانت تجري لم يكن يسمعها، فقد ذاب عشقا بكسي الفتي وصار يتفنن بتعذيبي حتى اترجاه أن يكمل، ثم طلب مني النهوض ووقف ووجهه باتجاه أحمد ونور التي ما زالت ترضع في قضيبه، وجعلني أقف أمامه وبدأ بحك قضيبه على طيزي، ثم أدخله بين أفخاذي ليلامس كس، وصار يخرجه ويدفعه فوق كسي وهو يحتك به، وأنا أتأوه، ثم وضعت يدي تحت قضيبه لأرفعه وأجعله يحتك بكسي بقوة أكثر، وصار ماء شهوتي يسيل حتى وصل ركبتي، وعندها بدأت بالتأوه أكثر وأكثر، وبدأت بمخاطبة أحمد بصوت كله هيجان: ” أحمد تعا مصلي صدري، تعا نيك أختك إنت كمان” هنا وقف علاء عن تحريك قضيبه من تحتي، ولكنني نهرته مباشرة بصوت غاضب: “كمل ما توقف ما دخلك إنت” وبدأت أنا من أتحرك على قضيبه إلى أن عاد إلى علاء إلى تحريك نفسه.

 

ثم أخفضت ظهري وأصبحت طيزي بارزة أمام علاء الذي فهم ما أطلبه، فصار يأخذ بأصابعه من ماء كسي ويضعه على طيزي ليجعله مزلق، ثم بدأ بإدخال قضيبه الذي أجبرني على الركوع على الأرض والاستناد بيدي وركبتي ونزل معي علاء، وصار يدخل قضيبه ويخرج بهدوء، وأنا أتأؤه ويسيل اللعاب من فمي، وأمامي أحمد ونور الذين كانا يقفا أمام بعض، وأحمد يضع قضيبه في كس نور التي رفع قدمها للأعلى، وكان أحمد ينظر إلي وأنا أنظر إليه، ثم قلت له: “مبسوط عم تتفرج على أختك عم تنتاك قدامك مثل الشراميط” وعندها توقف علاء مرة ثانية، ولكني هذه المرة نهرته بشكل أكبر: ” قلتلك يا حيوان ما توقف نياكة، نيك شرفه نيك أخته قدامه هو بيحب هيك” ولكن علاء لم يفعل فابتعدت عنه واتجهت ناحية أحمد ونور وأبعدت نور عنه ونزلت أرضع وأمص قضيب أخي ثم أدرت وجهي ناحية علاء وقلت له: “شفت ما بيقول شي وما بيعترض”

 

فأمسكني أحمد من تحت كتفي ورفعني للأعلى ثم أدارني وبدأ بالضرب على طيزي وهو يقول: ” باعتباري بلا شرف وخليتيني شوفك وانتي عم تنتاكي من الغريب فراح صرلك بلا شرف عن جد يا شرموطة” ولم ينهي حديثه إلا وقضيبه أصبح كاملا داخل طيزي، ولكني لم أتألم كثيرا، لأن علاء كان قد جهزني مسبقا ووضع ما يكفي من ماء كسي على طيزي وكذلك قضيب أحمد المملوء من لعابي وماء كس نور قد أخذ دور المزلق، وصار أحمد ينيكني من طيزي بعنف وهو يصفعني على طيزي وأنا أتاوه تحت وطأة قضيبه الساخن.

 

أما علاء فبقي واقفا وحيدا بعد أن اقتربت نور من أحمد وصارت تقبله ويعض شفاهها، ثم أخرج أحمد قضيبه من طيزي وطلب مني أن أعود لعلاء وقال لي: “يلا انقلعي لعنده، قرفت من طيزك وبدي نيك نور” أزعجني كلامه بأنه قرف من طيزي، فأردت الانتقام، واتجهت ناحية علاء الذي كما يبدو تعاطف معي وفهم أني انزعجت من تعليق أخي أحمد بالقرف، فحضنني بقوة وبدأ بتقبيلي وبعدها نزل إلى رقبتي وصار يلحسها ويمصها حتى ملأها بلعابه، وبدأت أنا بفرك قضيبه بيدي بينما هو نزل إلى صدري يمصه ويرضعه.

 

نزلت إلى الأرض واستندت عليها بيدي ورفعت طيزي لأجهز نفسي لينيكني علاء من طيزي، وبالفعل قرب قضيبه من طيزي وصار يضربني به على أردافي وأنا أتغنج عليه بقولي وأنا أنظر لأحمد: “إيه نيكني وفوتو بطيزي، إير أحمد ما شبعني، يلا شو ناطر فوتو للأخير وعملني شرموطتك” وبالفعل أدخل علاء قضيبه داخل طيزي الذي استقبله بسهولة مع إصدار بعض الأصوات منه، وصار ينيكني وبدأ يتفاعل معي ومع أحمد وصار يقول لي وهو ينيكني: ” إذا إير أخوكي ما بيكفيكي فهل الإير راح يبسطك” ثم يدفع قضيبه بشكل أسرع وأعنف داخل طيزي ليسمع مني تأوهات وآهات تصدر مني بعضها بسبب الشهوة وبعضها لأجاكر أخي الواقف أمامي وهو ينيك نور.

 

بعد قليل ابتعد أحمد عن نور واقترب مني وجلس على ركبتيه أمامي وهو يوجه قضيبه ناحية رأسي وطلب مني أن أرضعه ولكني رفضت فبدأ يضربني به على خدي وهو يقول: “يلا حطيه بتمك ومصيه، بعرفك ما تستغني عنه” شعرت به أن القهر قد ملأه فكيف يرى أخته أمامه تمارس الجنس مع غريب ولا يفعل هو، وربما قد تجاكر حقا من كلامي وكلام علاء بأن قضيبه لم يكفيني ولم يشبعني، ولكني رفضت أيضا، وطلبت من علاء التوقف عن التحرك قليلا، فتوقف علاء ولكنه قضيبه ما زال بكامله داخلي رغم أني كنت أحس به يتحرك ببطء داخلي، فقلت لأحمد: “استأذن من علاء بالأول، وإذا رضي إني مصلك فمصلك” وللغرابة فإن أحمد توجه بالسؤال لعلاء: “خيي تسمح لأختي إنه تمصلي إيري وإنت عم تنيك فيها؟ ” فضحك علاء وأخبره بأنه موافق ما دمت أنا موافقة.

 

ولكني لم أكتفي بعد من إهانة وإذلال أخي كرد على كلمته “مقرفة” فقلت له: ” ولسا عندي شرط ثاني بعد ما وافق علاء” فسألني ما هو، فأخبرت علاء بأن يخرج قضيبه من طيزي فأخرجه، فقلت لأحمد بأن يمسك قضيب علاء ويدخله بيده في طيز أخته.

 

كان علاء سعيدا بهذا، فهو توقع أنه أصبح المفضل لدي، ولا يعرف بأني أفضل الشعر الذي ينمو على قضيب أخوتي على كل رجال العالم، ولكني الآن فقط أحاول مجاكرة أحمد.

 

 

 

لم يرد أحمد على كلامي الأخير وأعاد توجيه قضيبه ناحية فمي ولكني أدرت رأسي وقلت له أن ينفذ ما طلبته منه لكي يتعلم أن يكلمني بأدب في المرة القادمة، وباعتباره يعرف طباعي فهو يعرف بأني لا أتنازل بسهولة عما أقوله، وبالفعل أقترب من قضيب علاء، وأمسكه بيده، وبأصابع يده الأخرى باعد بين فلقتي طيزي وأدخل قضيب علاء بطيزي.

 

بعدها عاد أمامي فأمسكت قضيبه بيد واليد الأخرى بقيت مستندة فيها على الأرض، وصرت أرضع قضيب أخي أحمد، وقضيب علاء ما زال ينيكني في طيزي، وبدأ جسمي بالانتفاض وأخرجت قضيب أحمد من فمي لأطلق أصواتا وتأوهات تقول بأني قد بدأت بقذف شهوتي فخفف علاء من حركة قضيبه داخل طيزي، وتركني ألتقط أنفاسي.

 

طلبت منه إخراج قضيبه لأرتاح، فقد تعبت قدمي ويدي من هذه الوضعية، وجلست على الكرسي لأرتاح، عندها نظروا إلى بعضهم علاء وأحمد ثم نظروا إلى نور التي كانت واقفة تحك بكسها من المنظر، ففهمت عليهم واقتربت منهم وأمسكت قضيب كل واحد منهم بيد، وصارت تلعقهم وترضعهم وتبدل فيما بينهم، فمرة ترضع قضيب أحمد ومرة علاء، وللحقيقة فقد أثارني المنظر، فلم لم أجرب هذا الأمر من قبل وأرضع القضيبين سوية، ولكن لم الاستعجال، فأمامي وقت كثير لافعل كل هذا، وصرت أفرك بكسي وأنا جالسة على الكرسي، فيما كانت نور تحتفل بقضيبين سوية، ثم جلست كما كنت أجلس أنا وعلاء يقف أمامها ترضع له قضيبه، فيما أحمد أدخل قضيبه ولكن داخل كسها وليس طيزها كما فعلوا معي، وبدأ ينيكها أحمد بعنف، وبدأت أردافها تهتز وتتموج مع كل دفعة من قضيبه، أما علاء فكان سعيدا على ما يبدوا وهي تمص له قضيبه، فقد أغمض عيناه لشدة هيجانه.

 

طلبت نور من علاء بأن يتمدد على الأرض، وجلست هي فوقه وأدخلت قضيبه داخل كسها، ثم نامت على صدره وطلبت من أحمد بأن يدخل قضيبه في طيزها، يا للهول!! سوف يدخل قضيبين في جسدها مرة واحدة، كيف تستطيع التحمل، ولكني لم أفكر أكثر، فمنظرها وهي تتأوه وتتلذذ بما يحدث لها أخبرني بأنها سعيدة جدا وأن هذا الأمر يسعد أي أنثى.

 

بدأ أحمد بإصدار أصوات تنبأ بأنه سوف يقذف وأمسك طيز نور بقوة وقذف بداخلها، فيما وقف علاء عن الحركة كي يمنح نور حرية التحرك والتلذذ بلبن شريكه داخل طيزها، بعد أن أنهى أحمد قذفه وأخرج قضيبه، طلبت من نور الابتعاد عن علاء لأنني أريد أن يقذف بداخلي أيضا، فأبعدها علاء من فوقه واتجه ناحيتي ولكني وقفت وطلبت من أحمد التمدد على الأرض كما فعل علاء، وصار يضحك ويقول لي: “ليش ناوية تنتاكي من كسك” فرددت عليه بأن يسكت ويفعل ما أطلبه منه، وبالفعل تمدد أحمد، أما أنا فتمددت فوقه وأصبح صدري ملاصقا لصدره وكسي يضغط على قضيبه النائم، وبدأت أقبله وأعض لسانه وقلت له بعدها: “يلا حبيبي مثل الشاطرين، بعدين فلقات طيزي وجهزها كرمال تنتاك أختك وتنبسط مثل ما انبسطت إنت” وأمسك أحمد فلقات طيزي بيده وأبعدها عن بعضها بقوة لتصبح الفتحة واضحة وجاهزة وكأنها تنادي قضيب علاء الذي لبى النداء وقدم سريعا وجلس على الأرض على ركبتيه وأدخل قضيبه داخل طيزي وصار ينيكني منه، وبدأت عصارات كسي بالسيلان وصرت أحتك بفعل دفعات علاء أثناء نيكه، بقضيب أخي على كسي ما زاد هيجاني هيجانا أكثر، وبدأت بتقبيل أحمد فيما بقي هو ممسكا بطيزي يبعده ويفسح المجال لقضيب علاء لاختراق طيزي أكثر، وصرت أتأوه وأطلب منه المزيد وسرعة أكثر وانا اقول بصوت متقطع يكاد لا يفهم: ” شو أحمد، عاجبك إنه أختك عم تنتاك على صدرك” ولا أعلم لماذا أصبح هذا الكلام فجأة يثير أحمد في حين أنه كان يزعجه في البداية، فصار يقبلني بشكل عنيف أكثر، ورفعت صدري ناحية فمه وبدأ برضاعته وعضه من الحلمات بقوة أكثر.

 

استدرت ونمت على ظهري الذي كان ملاصقا لبطن أخي ورفعت قدماي للأعلى الذي أمسكها أحمد بيده ولكن علاء لم يدخل قضيبه في طيزي، بل نام فوقي وبدأ بحك قضيبه على كسي، وأنا أتأوه وألقيت برأسي على كتف أخي وصار هو يقبلني من أذني فأدرت له رأسي وبدأت أقبله وأعضه بعنف، فيما بقي هو ممسكا بقدمي يرفعهما لكي تستمتع أخته بقضيب يحتك بكسها، ثم سألني علاء إن كنت أرغب بأن يقذف على بطني أو يعود ويدخله في طيزي ليقذف فيه، فلم أرد لشدة الهيجان الذي أحل بي، فأجاب عني أخي أحمد بأن يدخله في طيزي وقال له: ” حطه بطيزها، هي بتحب إنه يجي اللبن بطيزها الشرموطة” وأدخل علاء قضيبه داخل طيزي وبعد أقل من دقيقة صار يقذف داخلي وملأه لبنه طيزي، ومن بعدها نام فوقي وترك أخي قدمي لأنزلهما على الأرض، فأصبحت محصورة بين أخي وعلاء الذي نام فوقي والذي قال لأخي: “ما فيني قلك غير نيالك على هيك أخت، لو كانت عندي لظليت نيك فيها ليل نهار وما بشبع” فضحك أحمد ورد عليه: ” ما تخاف ما عم أتركها ودائما إيري بطيزها، ولا شو يا شرموطة؟ ” فضحكت وأبعدت علاء عني قليلا لكي أستطيع أن ألف جسدي وأضع صدري على صدر أخي النائم تحتي وعاد علاء ونام على ظهري وقضيبه على طيزي، وصرت أقبل أحمد وأنا اقول له: “لك أنا شرموطة تحت إيرك إيمتا ما بدك” فقال علاء بصوت ضاحك وهو يضغط بقضيبه على طيزي: “وأنا يا قحبة نسيتيني؟” فضحكت ورددت عليه: “أي حدا يبسطني بإيره فأنا تحت أمره”

 

قطع كلامنا صوت نور التي نسينا أمرها تقريبا وكانت تجلس على الأرض وهي تلاعب كسها، وقالت لنا وهي تضحك بأن استراحة الغداء بقي لها ربع ساعة وتنتهي ويجب عليها فتح المحل من جديد، فضحكنا وطلب منها أحمد الاقتراب ونامت إلى جانبه على يده التي مدها

 

تحدثنا خلال هذه الربع ساعة التي منحتنا إياها نور، وسأخبركم في الجزء القادم عن هذا الحديث وماذا جرى لاحقا وأين ذهبنا نحن الأربعة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ