بعد أن انتهينا نحن الأربعة من لقاءنا الجنسي الجماعي جلسنا نحن الأربعة عراة لا يغطينا شيء، كان أحمد مممد على الأرض فيما اسندت ظهري إلى كتف علاء الذي كان جالسا على الأرض، أما نور فبقيت مستلقية على الأرض تضع رأسها على يد أحمد وهي مباعدة بين قدميها وما زالت أنفاسها متسارعة لشدة ما فعلناه
أخرج علاء علبة سجائر من بنطاله الملقى بجانبه وأخرج منها سكارة وطلب مني أخذها ولكني رفضت وقلت أني لا أدخن، فقالت نور ضاحكة: ” ما فيها تدخن قدام أخوها” فرددت عليها : “أي صح الدخان ممنوع بس النياكة والشرمطة مسموحة” فضحكنا جميعا وطلب نور من علاء أن يعطيها سكارة فأشعل لها واحدة وأعطاها إياها.
بدء أحمد بالكلام : ” طيب وهاي خلصنا نياكة سوا، ما بتعرفونا على بعض؟ ” وهو يقصد علاء بكلامه، فضحكت وبدأت أعرفهم إلى بعضهم : ” أحمد هو أخي من كم يوم، بس هلا هو القواد تبعي الي بيزبطلي زباين، علاء هو الشوفير الي حيصير يوصلنا أنا ونور للزباين الي راح يزبطهم أحمد” وضحكنا جميعا فيما مد علاء يده تجاهي وسحبني وأجلسني بين قدميه وأصبح قضيبه على ظهري وقال موجها كلامه لأحمد : ” يعني انا هلا ما فيني اشتمك وقلك بدي نيك أختك لأن أكيد انت ما راح تعتبر الموضوع شتيمة” فرد أحمد بلهحة بين المزاح والجدية : ” أيه انت مش راح تنيكها كل يوم وما تنسى أنه شغلتك بس توصيلهم وترجيعهم”
لم يعلق علاء على كلام أحمد، ولكني فكرت بكلام أحمد جديا ورأيت أن كلامه صحيح، فلا يجب أن يكون علاء أكثر من شوفير ويجب أن يعرف حدوده كي لا يصبح مثل أخوتي ويقرر أنه يستطيع مضاجعتي متى أراد، فوجهت كلامي لعلاء وهذه المرة بجدية: ” أيه كلام أحمد مزبوط، هل المرة مرقناها لأن لسا عم نتعارف، بس ما فيك تنسى أنه انت قررت تشتغل معنا، مش تكون جوزي أو المسؤول عني، يعني أنا الي بقرر أيمتا بدي ابسطك وايمتا بدياك بس شوفير” فرد علاء ضاحكا: ” مادام فيه مصاري بالأخير فأنا بس شوفير والنياكة موجودة وناطرتني بالبيت” ويقصد بها زوجته.
قمنا بعد هذا وارتدينا ثيابنا واتصلت بسامي لأرى إن كنت أستطيع القدوم إلى منزله، وأن علاء سوف يوصلني إليه، فطلب مني أن أحضر علاء ونور معي لكي يتعرف إلى علاء، وبالفعل توجهنا نحن الثلاثة إلى بيت سامي بعد أن أغلقت نور محلها فهي تعرف أن العمل مع سامي مربح أكثر من بيع الثياب، أما أحمد فذهب إلى كليته.
وصلنا إلى بيت سامي وأدخلنا إلى الصالون وجلسنا نحن الأربعة، فيما عرفناه إلى علاء وبدء بتوجيه بعض الملاحظات له مثل أنه ممنوع عليه أن يمارس الجنس داخل السيارة مع أحد وتحديدا البنات التي يوصلهم إلى مواعيدهم، وكذلك ممنوع عليه أن يعمل مع أي أحد آخر، وطلب سامي من علاء أن يتوقف عن العمل في التكسي ووعده بأنه سوف يحضر له سيارة خاصة كي لا تثير الشبهة أولا وكذلك من أجل مصلحة الزبون وسمعته من نزول بنت جميلة من تكسي وخاصة في الليل وهو أمر مشكوك فيه في سوريا بأنها شرموطة رخيصة، كما وطلب منه أن يأخذ إجازة من عمله كمدرس كي يتفرغ لعمله كسائق خاص لنا بشكل عام ولي أنا بشكل خاص.
وافق علاء على كل شروط سامي وخاصة بعد أن علم أنه سوف يأخذ راتب كبير لقاء خدماته وحمايته لنا، وكذلك وجود سيارة خاصة هو أمر أفضل من التكسي، ولكن سامي عاد وكرر شرطا مهما على علاء وهو أنه ممنوع عليه أن يضاجعنا نهائيا الا في حالات نادرة وبعد أن نتأكد أنه لا يوجد عمل لنا مع زبائن.
غادر علاء منزل سامي لكي يسلم التكسي إلى صاحبها و ينتظر اتصال من سامي لكي يسلمه السيارة الجديدة، فيما بقينا انا ونور عند سامي الذي بادر بسؤال نور عما حدث الليلة الماضية مع الزبون الأول، فأخبرته كما أخبرتني ولكنها لم تخبره بأنها حصلت على نقود إضافية، واكتفت بقولها أنه أعطاها فقط المبلغ المتفق عليه، ولكن سامي أعاد سؤالها ليتأكد أكثر من أنها لم تنل مبلغ إضافي ولكن نور أعادت إجابتها بأنها لم تنل هذا المبلغ، فضحك سامي وقال لنور أنها لا تستطيع الاستمرار بالعمل معه بهذه الطريقة وأنه علم أنها نالت مبلغ إضافي وهو من حقها ولكن يجب أن تخبره دائما إذا ما أرادت الاستفادة من زبائنه وحمايته، فخجلت نور واعتذرت ووعدت بأنها لن تكررها، ولكن سامي ضحك مرة أخرى وقال مازحا أنه سامحها وخاصة أنها المرة الأولى وما زالوا قيد التعارف ولكنها يجب أن تعاقب.
طلب سامي من نور الاقتراب منه وعندما اقتربت أمسكها من يدها واخفضها باتجاه قضيبه ففهمت هي العقوبة وابتسمت وهي تمد يدها باتجاه بنطال سامي كي تزيله ويخرج قضيب سامي الذي ما زال نائما ووضعته مباشرة في فمها، فاخبرها سامي أنها ليست العقوبة ولكنها البداية فقط ثم طلب مني أيضا القدوم وأجلسني بجانبه وبدء في تقبيلي ثم طلب مني أن أخلع كل ثيابي وعندما فعلت أوقفني بجانب قدمه وبدء في الامساك بطيزي وشدها وقرصها فيما كانت نور ما تزال تمص بقضيبه الذي انتصب في فمها.
بدء سامي بادخال اصبعه في فتحة طيزي وبدء هيجاني وشهوتي بالظهور وأصبحت طيزي تتحرك عكس حركة أصابعه كي أحظى بمتعة أكبر، بعدها طلب منا أن نذهب إلى غرفة النوم، فمشينا عراة انا وسامي فيما كانت نور ما تزال مرتدية ثيابها كاملة، وعندما وصلنا إلى غرفة النوم مدت نور يدها لكي تنزع ثيابها ولكن سامي أوقفها عندما أمسكها من خصرها وشدها تجاهه وبدء يقبلها بعنف ووضع يدها على رقبتها كأنه يخنقها وحاولت نور أن تجاري سامي في عنفه وتقبله بنفس الأسلوب ولكن يبدو أنها بدأت تشعر بالألم أكثر منه الهيجان وكلما حاولت الابتعاد يسحبها سامي باتجاه فمه من رقبتها التي ما زال يمسكها بيده بقوة، حاولت نور أن تبعد يد سامي عن رقبتها ولكنه أمسك يديها بيده الثانية ووضعها خلف ظهر نور وبقيت يقبلها بعنف وهو يسحبها تجاهه، ثم وبلمح البصر قام بدفعها بقوة باتجاه التخت، شعرت بالخوف قليلا وقتها وأحسست أن هذه التصرفات من سامي هي عقوبته لنور على كذبها عليه في أول موعد لها، ويبدو بأن نور أحست أيضا بأن ما يحدث هو العقوبة، ولكنها لم تقل شيء، توجه سامي باتجاه نور ونام فوقها وأمسك بيديها ووضعها تحت ظهرها وبدأت نور تشعر بالألم ولكن سامي لم يعر لذلك أي اهتمام وبقي يقبل نور بعنف من فمها ورقبتها، ثم نزل باتجاه صدرها وبدء بعصره بقوة، أبعدت نور يدها من تحت ظهرها ولكن سامي عاد ومسك رقبة نور وصاح في وجهها بأن تعيد يدها خلف ظهرها ثم بصق على وجهها، أما أنا فكلما حاولت التدخل وإبعاد سامي صاح في وجهي طالبا مني الابتعاد وحذرني من أن أشارك نور العقوبة فيما أذا كذبت عليه انا أيضا، ثم قال لنور أنه مستعد للتوقف اذا ما هي طلب ذلك، ولكن سيكون ذلك نهاية العمل بينهم، ولكن نور لم تجب فعرفت بأنها مستعدة لهذه العقوبة لقاء البقاء بالعمل مع سامي.
عاد سامي لعصر صدر نور بقوة، وينزل احيانا باتجاه راسها يقبلها بعنف ثم يبصق عليها مرة أخرى، وعندما أخرجت نور يدها من تحت ظهرها مرة أخرى، قام سامي عنها وطلب منها المغادرة، ولكنها بدأت بالبكاء والقول بأنها لا تستطيع التحكم لشدة الألم، واعتذرت ووعدت بانها لن تخرجها من تحت ظهرها مرة أخرى، ولكن سامي لم يعجبه الأمر وخرج من الغرفة وطلب من نور البقاء على التخت فيما انا بقيت واقفة بجانبها أنظر لها بحزن وهي تبكي بعد ان احمرت شفتاها وامتلاء وجهها بالبصاق، عاد سامي ومعه ما يشبه الحبل القماشي وطلب من نور الاستدارة وكنت انتظر من نور ان ترفض ولكنها وللغرابة استدارت وقام سامي بربط يديها خلف ظهرها، ثم اعادها باتجاهه وقال لها بأن سيتوقف متى أرادت هي ذلك ولكن ستغادر المنزل نهائيا ولن تعود ابدا، فقالت نور أنها لن تمانع ما يحدث لها وأعادت اعتذارها عن كذبها، ولكن سامي لم يمهلها كثيرا للاعتذار ونام فوقها وبدأ بتقبيلها بعنف اكبر من ذي قبل، وبدأت نور تصدر أصوات أنين، أنين بسبب العنف وليس بسبب الهيجان، حاولت التدخل وابعاد سامي ولكنه دفعني وطلب مني الوقوف جانبا والاكتفاء بالمشاهدة فقط كي أعرف أن هذا مصيري إذا ما كذبت عليه.
لم أتعود هذه التصرفات من سامي، فما أعرفه أنه حنون وطيب وليس قاسيا وعنيفا، ولكني استغربت أكثر سكوت نور وهي تستطيع ايقاف كل هذا بكلمة منها، هل من المعقول أنها تتحمل الاهانة والعنف لأجل المال؟ ربما.
لم يكتف سامي بتقبيل نور بعنف، ولكنها بدأ بصفعها على وجهها، وبعد كل صفعة تبدأ نور بالبكاء ولكنها لم تعترض أبدا ولم تقل أي كلمة، فقط اكتفت بالبكاء، بعدها بدء سامي برفع ثياب نور عنها وأخرج صدرها وبدء بعصره ولشدة عنفه قام بشد الكنزة التي ترتديها نور وقام بشقها ثم قام بشق السوتيان الذي ترتديه نور بعدها أنزل لها بنطالها وأصبحت نور عارية مثلي، ولكن الفرق أنني واقفة مذهولة إلى جانب التخت، فيما هي مربوطة من يديها وهناك شخص فوقها يضربها ويقوم باهانتها.
نزل سامي الى صدرها وبدء بمصه وعضه ونور تتلوى من الألم تحته، وعندما أبعد رأسه عن صدرها ونزل باتجاه كسها يقوم بلحسه رأيت آثار أسنانه على صدرها، فلم أستطع التحمل وخاصة أن نور لم تتوقف عن البكاء وبدأت بالبكاء مثلها وهجمت باتجاه سامي أبعده عنها، ولكنه أمسكني من شعري وأنزل رأسي ووضع وجهي على بطن نور، وقال لي: ” اذا مش عاجبك روحي الله معك، ليكا نور ساكتة لهلا وما قالت شي لانها عرفانة انها غلطت بالكذب وهي أخطر شي بشغلنا” ثم أبعد يده عني وعدت للوقوف إلى جانب التخت، فيما بدأ سامي بنيك نور من كسها بعنف بعد أن وضع لعابه على كسها، وبقي هكذا لأكثر من ربع ساعة، متنقلا بين فمها يعضه ويقبله وصدرها يعصره ويعضه أيضا، ثم قام بقلبها، وسحبها ناحية طرف التخت حيث أصبحت قدمي نور على الأرض فيما هي مستلقية على بطنها على التخت، ثم وضع لعابه على فتحة طيز نور وأدخل قضيبه فيه، وبدا بنيكها من طيزها، وبدأ بصفعها بقوة على طيزها حتى احمرت، وأثناء ذلك كان يقوم بشدها من شعرها، بقي هكذا لأكثر من ربع ساعة، حتى بدأ جسمه بالتشنج وبدأ بأصدار أصواتا علمت من خلاله أنه قذف بداخل طيز نور، بعدها أخرج قضيبه من داخل نور، وصفعها على طيزها الصفعة الأخيرة ثم غادر الغرفة، أما أنا فتوجعت سريعا ناحية نور وفككت يدها فاستدارت ونامت على ظهرها أما أنا فحضنتها ولا أعلم لماذا بدأت بالبكاء معها، وبعد قليل عاد سامي وطلب منا نحن الاثنتين دخول الحمام ودخل هو معنا، وبدأ بتنظيف نور وغسل شعرها وكأنه يعتذر لها عما فعله، وكنت أساعده في تنظيف نور، وبدأ سامي باعادة نفس الكلام لنور بأنها لا تستطيع ان تكذب، ويجب عليها دائما قول ما يحدث معها اذا ذهبت في موعد، وأن الهدف ليس الحصول على المال الاضافي الذي تأخذه، بل من أجل الحماية ومعرفة المخاطر اذا ما حدثت، استدارت نور ناحية سامي وحضنته واعتذرت منه ووعدت مرة أخرى بأنها لن تكرر كذبها وأنها المرة الأولى التي تعمل بها لدى شخص ما وأنها عادة تذهب لتمارس الجنس وحدها اذا ما تعرفت إلى شخص ما بالصدفة.
خرجنا من الحمام نحن الثلاثة مختلفين عن الحالة التي دخلنا بها، فخرجنا ونحن نضحك وكأن أمرا لم يحدث، وربما فهمت الدرس من سامي، بأن الكذب بهذه الأمور قد يؤدي بنا إلى الفضيحة أو حتى السجن.
جلسنا أنا ونور في الصالون ونحن عراة تماما، فيما ذهب سامي ليصنع القهوة، حينها أخبرتني نور أنني يجب أن أخبر سامي بأنني أمارس الجنس مع أخوتي الثلاثة، كي لا يحدث لي ما حدث لها، أو حتى أخسر سامي وعلاقتي وعملي معه، وقالت لي بأنها لم تعترض على العقوبة لأنها تعرف أن الحصول على شخص مثل سامي وزبائنه الأغنياء هو أمر صعب جدا، وأنها احتملت الألم من خلال تفكيرها بالمال الذي ستحصل عليه لاحقا من خلاله.
عادي سامي ووجدنا نتهامس، وجلس بيننا، ووضع يده خصري وسحبني تجاهه وقبلني قبلة لطيفة من فمي وقال لي: ” انت اليوم لسا ما انبسطتي أكيد، يلا بعد شوي بيجي دورك” ولكنني كنت أفكر بما قالته نور من أنه يجب علي إخبار سامي بعلاقتي مع أخوتي، فقلت لسامي بأنني يجب أن أخبره عن أمر ما، فهز برأسه بحركة خفيفة وكأنه يطلب مني الاستمرار بكلامي، فقلت له بأن لي علاقة جنسية مع 3 أشخاص غيره، فتغيرت ملامح وجهه وأخذ رشفة من القهوة التي أمامه، وقال لي بأنه يحب الصراحة، وشكرني عليها ثم طلب مني أن أنهي علاقتي مع هؤلاء الأشخاص الثلاثة، فقلت له بأنني لا أستطيع أن أنهي علاقتي مع هؤلاء الأشخاص تحديدا، فنظر إلي نظرة استغراب وأنه لم يفهم كيف لا أستطيع انهاء علاقتي معهم، وسالني ان كانوا يهددوني بصور أو بأمر ما من الممكن أن يفضحني وأنه مستعد لمساعدتي للتخلص من علاقتي معهم، فقلت له بأنهم لا يهددوني ولا يستطيعون فضحي لأن سيفضحون أنفسهم أكثر مني، ولم انتظر منه أي تعليق وأكملت كلامي: ” هدول التلاتة هم اخواتي وساكنين مع بعض بالبيت”
ففتح عينيه على أشدها، وقام من مكانه ووقف في منتصف الصالة أمامي وهو يقول ضاحكا: ” أخواتك بينيكوا فيكي؟ ” فهززت رأسي بالإيجاب ثم سأل نور إن كانت تعرف بالأمر، فقالت له: ” كنت بعرف بواحد وانا الي زبطته إلها، بس الباقي ما دخلني هي زبطتهم لوحدها” ثم ضحكت وضحك سامي معها أما أنا فلا أعلم لماذا شعرت بالخجل والاحراج فبقيت صامتة، ثم سألني سامي إن كان إخوتي يعرفون بأمره وأنني سوف أتقاضى المال لقاء ممارستي الجنس، فقلت له: ” ايه وفي واحد منهم هو الي عم يتواصل مع الزلمة الي حكيتلك عنه من قبل والي بدو ينام معي ويفتحني” ضحك سامي وعاد بالجلوس إلى جانبي وقال لي: ” ما توقعت تطلع هل الحركات منك، بس فاجاتيني، طلعتي مش قليلة وشرموطة عل الآخر” ثم قبلني من فمي ووضع يده أسفل طيزي، وأكمل حديثه: ” وهيك انا ارتحت أكتر بس المهم ما بتقضيها نياكة معهم دائما لأن لازم تكوني بقوة منيحة كرمال تبسطي الناس الي تروحيلهم” فتدخلت نور وقالت: ” ما دام فيها مصاري فحيعملوا الي بدهياه”
ضحك سامي وطلب مني أن أدعي أخوتي في وقت لاحق لكي يتعرفوا ببعضهم، وبدأت نفسي بالهدوء بعد أن أخبرته بالأمر وشعرت بالارتياح الشديد لذلك ثم سألني عن أخوتي ودراستهم وماذا يفعلون خلال حياتهم وأنا أجيبه على كل أسئلته، ثم أمسكت قضيبه بيدي وكان ما يزال نائما، فقال لي: ” لا انا اليوم صعب نيكك كمان، بعدين في عندك بدل الاير 3 بالبيت، فلشو بدك ايري” ولكن نور قالت: ” أي في 3 بينيكوها بس مافي منهم حدا بيدفع” فنهرت نور عن قولها وقلت لسامي أنني لست من أجل المال، ولكنه ضحك وقال لي: ” لا لازم تتعودي أنه مافي نياكة بلا مصاري، ما تبسطي حدا بلا ما يبسطك ويعبيلك جيبتك” ثم قام من مكانه وقال انه سيعود بعد قليل، وذهب إلى غرفة أخرى وبعد أن عاد، أخبرني بأنني لن أعود خائبة إلى البيت، وأنني سأنال بعض المال اليوم ولكن بعد قليل، لم أفهم عليه، ولكني توقعت بأنه يقصد أنه بعد أن يرتاح سوف يمارس معي الجنس ويعطيني المال.
بقينا نتحدث ونضحك لاكثر من ساعة، ولم يقطع جلستنا الا رنين هاتف سامي الذي أجاب وقال للشخص الثاني على الهاتف بانه بانتظاره، ففهمنا بأن شخصا ما سوف يأتي إلى منزل سامي، وعندنا أردنا الذهاب للغرفة على الاقل لارتداء ثيابنا، قام سامي بمنعنا وطلب منا البقاء هكذا وبقي هو كذلك بلا ثياب، وبعد دقائق رن جرس الباب وقام سامي بفتحه بعد أن اختبأ خلفه كي لا يظهر، فيما بقينا انا ونور عاريتين داخل الصالون، وحينها دخل شاب من الباب ولم يلقي حتى بالسلام على سامي، فقط توجه ناحيتنا وشعرنا انا ونور بالخجل، وبعد أن قام سامي باغلاق الباب لحق بالشخص الآخر إلى الصالون، وسلم عليه وعرفنا أن اسمه مجد، ونظر مجد ناحية سامي العاري وقال: ” شكلك سبقتني يا منيك” فقال سامي: ” شوفة عينك، بهل الجمال مافينا نقاوم” فضحك مجد واقترب اكثر ناحيتنا وحضن نور من الخلف، ولكن سامي قال له: ” لا مش هي، التانية إلك” ففهمت أنه اتصل بمجد ليأتي ويمارس الجنس معي لقاء بعض المال، وبدأ سامي بتعريفنا إلى بعضنا.
مجد كان يعمل مهندسا ويملك مكتبه الخاص ويبدو عليه الغنى وهو بعمر سامي تقريبا، وفهمنا بأنهما تعارفا منذ حوالي السنتين وأصبحا صديقين منذ ذلك الحين.
عاد مجد وأمسكني وأوقفني أمامه وقال لسامي: ” هاي البنت حلوة وحيطلع منها شغل منيح” فنظرت لسامي نظرة استغراب وغضب بنفس الوقت فضحك سامي وقال لي: ” يعني شو تتوقعي مثلا بقلو؟ أكيد قلتلو انه عندي شرموطة حلوة للنيك” ثم أكمل حديثه لمجد وهو يضحك: ” بس مو ببلاش” فقال مجد: ” على هل الجمال أكيد بندفع لتكوني رضيانة ومبسوطة” .
أخذني مجد من يدي وأدخلني الغرفة وكأنه يعرف البيت مسبقا ويعرف تفاصيله وأين يجب أن يذهب، فيما بقي سامي ونور بالصالون، وهناك داخل الغرفة بدأ مجد بتقبيلي مباشرة ووضع يده على كسي فخفت بأن يدخل أصبعه فأبعدت يده فقال لي: ” ما تخافي، خبرني سامي انه بعدك عذراء وأكيد مش راح أفتحك” فتركت له حرية ما يفعل وبدأ بحك كسي بيده وبدأ ماء شهوتي يسيل من كسي مباشرة، ربما لاني احتاج الجنس وربما لانني دخلت عالم الشرمطة بشكل أوسع وأصبح لدي زبائني مثل نور، لم يطل الأمر كثيرا حتى بدأ مجد بخلع ثيابه ، وأخرج قضيبه الذي كان واقفا مسبقا ولكنه كان صغيرا مقارنة بقضيب سامي، ولكني لم أعلق، ونزلت باتجاهه وبدأت بلعقه ومصه، ووضع هو يده على رأسي وكأنه يساندني فيما أفعل، ولكنني لم أحتج لأي مساندة، فأنا أصبحت خبيرة بما أفعله، والأيام القيلة الماضية جعلت فتاة لعوب تعرف كيف تجعل رجلها سعيدا، وبدأت أتنقل بين قضيبه وخصيتاه، فتارة أدخل قضيبه في فمي بكامله، وتارة أخرى أمرر لساني على خصيتاه ألعقها أو أدخلها في فمي، أما مجد فكان واقفا ماسكا بشعري يدفع فمي باتجاه قضيبه.
رفعني مجد من على قضيبه، وألقاني على السرير وباعد بين قدمي ونزل يلحس ويشرب من كسي، ويدخل لسانه داخله أو يبدأ بلحس فتحة طيزي وإدخال لسانه فيها، وبدأت بالتأوه والتحرك وإمساك رأسه ودفنه داخل كسي، ثم أحطت رأسه بقدمي كل لا يبعده عن كسي ولم يمتنع مجد وبقي يلحس ويمد لسانه داخل كسي، فيما أصابعه غاصت داخل طيزي، بدأت عضلاتي بالارتخاء بعد أن جاءت شهوتي وابعدت قدمي عن راس مجد الذي قام ونام فوقي وبدأ بمص صدري ورضاعته وعصره بيده، ثم قام وجلس فوق صدري وقرب قضيبه من فمي وبدأ بنيكي من فمي، وأمال بظهره ناحية كسي وبدأ بحكه بيده.
قام مجد من فوقي وأمسك بقدمي ورفعها للأعلى وعلمت أنه يجهزني لكي ينيكني في طيزي، فلم أقاوم، بل سحبت مخدة ووضعتها تحتي لكي ترتفع طيزي أكثر ويصبح نيكها أسهل، وبعد أن قام مجد بحك قضيبه على كسي عدة مرات، قام بإدخاله في طيزي وبدأ بنيكي، وبدأت أنا بالتأوه، ولكنه لم يكن مؤلما كغيره، ربما لأن صغير قليلا، ولكنه كان كاف لكي ينال من شهوتي مرة ثانية.
أبعدت مجد عني وطلبت منه الاستلقاء على ظهره، فأنا أريد له أن يكون سعيدا، فمهنتي هي إسعاده كي يسعدني لاحقا بأجرتي، وبعد أن استلقى قمت بالجلوس على قضيبه وبدأت بحك كسي فوقه، وهو يعصر صدري مرة، أو يضربني على طيزي مرة أخرى، ثم أمسكت قضيبه وأدخلته في طيزي وبدأت بالقفز، ثم خطرت ببالي فكرة أن أتصنع الألم وأجعله فخورا بنفسه، وكان لهذه الوصفة أثر جيد، فعندنا بدأت بالصراخ متصنعة الألم، بدأ هو بالانفعال أكثر وعصر صدري بشكل أقوى وهو يظن بأنه قضيبه يؤلمني ولم يكن يعرف بأني أمثل عليه، ثم طلب مني أن أركع أمامه وبدأ يدخل قضيبه وأنا أتصنع الألم كلما أدخله أكثر، وفي داخلي أضحك على تعليقاته حين يقول لي بأن أتحمل قضيبه وهو لا يعرف بأن هذا الطيز التي يركبها دخل بها من هو أكبر حجما من قضيبه، كقضيب أخي أحمد.
خلال عدة دقائق بدأ مجد بالتشنج فعرفت بأنه سوف يقذف فابتعدت عنه وأدرت له وجهي كي يقذف عليه، فما عرفته بأن الرجال تكون أكثر سعادة إذا ما قذفت داخل فم أو على وجه المرأة، وبالفعل خلال ثواني كان وجهي مملوء من لبن مجد، وبدأت بمد لساني كي يدخل بعضا منه داخل فمي فأسعده أكثر،
بعد ان انتهى من القذف حاول أن ياخذ محرمة لكي ينظف بها قضيبه، ولكني استوقفته وقلت له بأنني سانظفه بنفسي، وأدخلت قضيبه داخل فمي مرة أخرى وصرت ألحسه له وهو يبتسم ابتسامة المنتصر، ثم قمت لكي انظف وجهي من لبنه ولكن طلب مني البقاء هكذا وطلب مني الخروج ونحن عراة ونجلس مع سامي ونور، وعندما خرجنا وجدنا سامي جالسا يشاهد التلفاز وهو عاري، اما نور فكانت جالسة على الأرض بين قدميه وهي تلعق بقضيبه ولم تتوقف حين رأتنا قادمين، بل ابتسمت وأكملت لعقها ومصها لقضيب سامي، وجلس مجد بجانب سامي وطلب مني فعل ما تفعله نور بسامي، وبدأت بلعق قضيبه بالرغم من أنه نائم تقريبا ، اما قضيب سامي فكان منتصبا.
بعد قليل قال مجد لسامي أنه يريد تجريب الشرموطة الثانية، وهو يقصد نور، فتبادلنا انا ونور الأماكن، فأصبحت هي تمص قضيب مجد وانا قضيب سامي، وبقينا هكذا لأكثر من نصف ساعة، حتى تعبت كثيرا، فطلب مني سامي أن اسرع في تحريك يدي وفمي على قضيبه كي يقذف بسرعة، وبالفعل خلال دقائق قذف سامي على وجهي فاختلط لبنه بلبن صديقه مجد على وجهي، وللغرابة فإن مجد طلب مني عدم مسح وجهي عندما أمسكت محرمة لتنظيف نفسي، وسألني أن أبقى على وضعي لحين ذهابه.
ولأن مجد كان قد أفرغ شهوته قبل قليل، فأنه لم يستطع أن يقذف مرة ثانية كما فعل سامي، وعندنا شعر بأن الوقت تأخر قال بأنه سوف يذهب للاغتسال وارتداء ثيابه وأعاد طلبه علي بأن لا أنظف وجهي من لبنه ولبن سامي، وخلال ذهابه سالت سامي عما اذا كان يعرف كم سيعطيني مجد، فأجابني سامي بأنه لا يوجد مبلغ محدد، ولكنه سيكون جيدا اذا ما كنت قد أثرت اعجابه وأسعدته.
بعد قليل عاد مجد وهو يرتدي كامل ثيابه، وتوجه ناحيتي وطلب مني ان اقف على ركبتي وأصبحت مواجهة لقضيبه، فاخرج نقودا ورقية من جيبه وأخذ إحداها وبدأ بمسح اللبن من على وجهي بها، ثم ألقاها على الأرض أمامي وأخذ أخرى ومسح وجهي بها أيضا، ثم طلب مني أن افتح فمي، وعندما فتحته وضع النقود في فمي وطلب ان اغلق شفتي عليها، وصار يأخذ نقودا أخرى ويضعها في فمي ويطلب أن أمسكها في فمي، ولم أعلم كمية المبلغ الذي أمسكه بفمي ولكنه بالتأكيد مبلغ كبير لأنني شعرت بأنني فتحت فمي لأخره ولم أعد اقوى على فتحه أكثر، حينها توقف مجد وأعاد باقي نقوده إلى جيبه، وقال لي: ” هاي لانك بسطتيني كتير ولأنها أول مرة، وبدياكي تحبيني مشان تظلي تبسطيني” ولم أستطع اجابته لان فمي كان مملوء بالنقود.
بقيت واقفة على ركبتي فيما مشى مجد باتجاه الباب ولحقه سامي وهو عاري لتوديعه، وبعد أن أغلق الباب أخرجت النقود من فمي وكان مبلغا جيدا، كانت مشابهة لما كان أعطاني اياه منير عندما رضعت له داخل المسبح.
قمت بعدها انا ونور للاستحمام وارتداء ثيابنا والتجهز للذهاب، بعد أن أعطى سامي لنور ثياب جديدة بدل التي مزقها، وبالطبع لم يكن وجودي مع نور داخل الحمام بريئا، فكانت القبل ومص الصدر هي اساس حمامنا، بعدها خرجنا، وودعنا سامي ولكن قبل خروجنا، نادى على نور، وأعطاها مبلغا من المال وقال لها بأن المبلغ الاضافي الذي تاخذينه من الزبون هو نصف المبلغ، والنصف الثاني تاخذينه من عندي، فتاكدت نور أنها يجب الا تكذب ابدا بهذه الامور.
ودعنا سامي وخرجنا واتجهنا نحن الاثنتين إلى منزلي.
تمت