أرض الخطيئة | الجزء الثّاني – الحلقة الثّالثة

عندما فتح (جاك) عيناه كان الوقت قد جاوز الظهيرة بكثير ..

و شاهد (جون) منحنيا يفعل شيئا ما على الارض ومؤخرته مكشوفة تماما لـ(جاك) دون ان ينتبه ربما لانه يظن (جاك) لا زال نائما ..

لا يصدق ان قضيبه عبر هذه المؤخرة الناعمة الشهية البيضاء اربع مرات ليلة امس دن علم صاحبها وانه قذف بها ..

يا لسعادته ..

أحقا قد فعل هذا ام انه كان حلما جميلا لا اكثر ؟..

مهلا ..

لماذا لم يحاول (جون) ايقاظه ولم هو صامت هكذا ؟..

هل احس ان احدا ما قد اغتصبه وهو نائم مثلا او احس بأمر غير طبيعي.؟؟

المتهم الاول بكل الاحوال هو (جاك) لانه لا احد غيرهما هنا ..

و خفق قلبه بوجل ..

(جون) ليس على عادته فهو بالعادة ان شاهد (جاك) غافلا اقتص منه وسخر منه اما برش الماء عليه او صفعه او أي شيء يسبب له الازعاج ..

لكنه الان صامت لا يلتفت اليه حتى ..

و بقي (جاك) وجلا وهو يتابع حركات (جون) بصمت لم يخل من نظرات مختلسة شهوانية الى فخذيه ومؤخرته التي لا يغطيها الا ما يشبه الخيط السميك هو القماش السفلي من (كلوته) وعندما كان يعتدل كان هذا الخيط السميك يختفي ما بين فلقات مؤخرته الشهية المكشوفة تماما بعد ان علق طرف ردائه الخلفي فبقي كأن يدا خفية رفعت ذيل ثوبه لتكشف مؤخرته للعيان مع حركتها الشهية صعودا وهبوطا مع مشيه ..

كادت اعصاب (جاك) تنهار من هذا الصمت الذي لم يعتده من (جون) ..

كاد ان يهتف به معتذرا راجيا منه السماح ..

كاد ان يستعطفه كي لا يفضحه او ان يهجره او ينتقم منه ..

لكن ما ان فتح فمه لينطق حتى استدار اليه (جون) وقال : اتدري؟.. لقد فكرت بالامر كثيرا واعتقد انني لن اخسر اذا ما تتلمذت على يد هذا العالم ..

احس (جاك) ان صخرة وزنها الف طن ازيحت عن صدره ..

اما (جون) فقد تابع دون ان ينتبه لمؤخرته المكشوفة : اجل .. ما الذي سأخسره ؟ .. ستتضح الامور من اول يوم او حتى يومين.. فان كان عالما بحق كسبت علمه وحققت احلامي .. وان لم يكن كذلك فما اسهل ان اتركه واعود لبيتي .

قال (جاك) بهدوء من ردت اليه روحه : وماذا عن اسرتك ؟ هل ستتركهم وهل سيوافقون ؟ ومن سيعينهم في فلاحة الارض وكسب المال ؟ .

و نهض (جاك) وسار نحو (جون) متابعا : انت من حقك ملاحقة احلامك لكن ليس من حقك تدمير اسرتك وحياتك لاجل احلام قد تبقى احلاما .

و بحركة خفيفة انزال (جاك) ثوب (جون) ليغطي مؤخرته كي لا يحس الاخير بانها كانت مكشوفة وان (جاك) كان ينظر اليها دون ان يخبره وبالتالي يشك في امره ويخسره هو للابد ..

اما (جون) فتابع وهو يصف الطعام على الذي كان يعده على الطاولة : حقيقة لست ادري بشأن اهلي لكني بكل الاحوال سأكسب المال والعلم من العالم وعنوانه معروف للجميع ومنهم اهلي ويمكنهم زيارتي باي وقت وسأحول لهم المال .. لا اعتقد انهم سيمانعون في هذه الحالة ان اعمل واتعلم في قلعة العالم .. اما بالنسبة لأحلامي فقد اجبتك عن هذا الامر .

قال (جاك) وهو يأكل بنهم : اشك بكل الاحوال ان يوافق اهلك .

قال (جون) وهو يأكل بتمهل : بالعكس .. انا متأكد انهم سيوافقوا فوارا .

قال (جاك) : وماذا عن الارض ؟ هل حقا يمكن لشقيقتك تولي امرها ؟ ثم هناك امر لم تنتبه له .. عندما تغيب انت ماذا سيحل بشقيقتك الجميلة ؟ ستتعرض للتحرشات والمضايقات بشكل كبير لانها ستحل محلك في قضاء حاجات الاسرة من السوق وما شابه من امور يومية.

قال (جون) : لا تقلق .. والدي من سيحضر الطلبات وهو قادر على حمايتها وهي قادرة على العناية بالارض مع بعض المساعدة من عمال مستأجرين مثلا .

استمر الجدل بينهما طويلا حتى بعد ان انهيا الطعام والتنظيف ..

لم يتمكن أي منهما من اقناع صديقه بوجهة نظره فكفا عن الجدال خاصة ان نقاشهما التهم معظم النهار تقريبا حتى اقترب عصر ذاك اليوم ..

بعد الغداء والذي تولاه (جاك) طبعا لان (جون) اعد الفطار جلسا على الشرفة المطلة على جدول صغير في ارض متوسطة تملكها اسرة (جاك) ازدانت بالنباتات بشتى انواعها ..

كان (جاك) منتعشا فقد اجتمع له ما يقول عنه العرب (الماء والخضرة والوجه الحسن) واضيف اليه الجنس ولو كان سرياً ..

لم يحاولا مغادرة المنزل في ذاك الجو الشديد القيظ ..

لذا راحا يتناولا الفواكه والعصائر والماء البارد متنقلين بالحديث من موضوع لموضوع ولم ينتبه (جون) الى النظرات المختلسة من (جاك) الى فخذيه المكشوفين الناعمين الشهيين..

هذا الزي شائع والناس اعتادت عليه لذا لا يلفت نظر احد وبالتالي لن يجد (جون) غضاضة من الجلوس به امام صديقه المفضل ولا الخروج به للشارع الذي يزدحم بمثله وبغيره كبارا وصغارا ..

اما (جاك) فقد تغلبت شهوته على خوفه وتوتره بعد ان لم يجد ان (جون) قد احس بما حصل ليلة امس وعليه فقد راح (جاك) يخطط لتكرار ما حصل لكن بشكل افضل من حيث طريقة وزمن الممارسة وقد ثارت شهوته حتى بات ينتظر نوم (جون) بفارغ الصبر ولا يكاد يصبر على غروب الشمس وانتصاف الليل ..

لكن ..

ما الذي يضمن له نوم (جون) العميق مجددا ؟..

لربما نام نوما عاديا وبالتالي لن يتمكن (جاك) من لمسه حتى دون ابقاظه ..

راح يرسم رغم ذلك خطة التمتع بجسد (جون) وكيفية ازالة اثر الممارسة ..

سيضع اولا على شرج (جون) زيت القرنفل الممزوج بخلاصة نبتة القراص لكي يمنع حدوث أي الم اثناء ادخال قضيبه في شرج (جون) وكذلك سيستعمل الزيت لتسهيل الايلاج وسيقوم بادخال قضيبه بلطف ودون خشونة وسيقوم بتعرية (جون) تماما قبل ذلك ..

لكن الاهم هو ان يضمن نوم (جون) العميق التام ..

لكن كيف؟ ..

لو صب له في شرابه ذاك السائل المخدر الذي كان والداه يستعملان نقطتين منه لعلاج الارق الشديد لاحس (جون) بفارق الطعم ولشك في الامر ..

لا مجال لديه اذن الا انتظار المعجزة وتكرار نوم (جون) الذي قد لا يشرب الخمر مرة اخرى الليلة او ربما سهر للصباح ..

كان (جاك) حقيقة يستغرب ان تصنع الخمر كل هذا اذ لم تظهر علامات السكر على (جون) من استفراغ او هذيان او غيره ..

و قطع (جون) افكاره قائلا بسخرية : ايها الاحمق انا احدثك .. اين شردت افكارك ؟ هل تفكر في (جوليا وليامز) ام (سيلينا موريل) ؟..

ابتسم (جاك) ..

ماذا لو عرف (جون) بما يفكر فيه (جاك) وما يخطط له لكي يتمتع بالجنس معه وانه يبحث عن طريقة ليضاجعه بسرية وامان ؟..

و قال (جاك) : اتدري ؟.. بكل الاحوال لا زلت غير مطمئن لما ستفعله .. هل المال الذي سيعطيه لك كثير لهذه الدرجة مثلا ؟

قال (جون) : ما يفوق اجر ثلاثة من مراقبي عمال الميناء .

اتسعت عينا (جاك) غير مصدق ..

ان اجر واحد من هؤلاء يجعل الفقير غنيا ببضع سنين ..

و هذا ما عزز الشك في نفسه اكثر واكثر ..

لماذا يدفع رجل كل هذا المبلغ لفتى سيساعده ويتعلم عنده بدلا من ان يدفع الفتى له اجرة التعلم والسكن والطعام والشراب وغيره ؟..

و فكر (جاك) في زاوية ما بعيدة من عقله ان الرجل يريد (جون) كعشيق جميل وان مسألة التلمذة والمساعدة هي غطاء لنواياه لا اكثر ..

هذه الفكرة وحدها تورثه جنون غيرة لا يطاق ..

في هدأة المساء المتأخر نهض (جون) الى ركن تخزين زجاجات الشارب ..

و عاد وبيده قنينة قاتمة وهو يقول : لا تخبر والديك انني من شرب مرتين من هذا الخمر المعتق فهو لذيذ الطعم جدا ..

و ضحك في حين كان (جاك) يحدق في الزجاجة ..

هذا الاسكندنافي الاخرق يحمل زجاجة دواء لا زجاجة الـ ..

مهلا لحظة ..

مرتان ؟..

اذن فهذا ما شربه ليلة امس وذهب بعدها في سبات اعمق من سبات الدببة في بياتها الشتوي ..

انه دواء الارق المركز الذي يستعمله والده بكمية قليلة ليتمكن من النوم والذي مزجه بقليل من عصير المانجو ليزيل مرارة طعمه الخفيفة ..

قطرة او قطرتان ..

و هذا الاحمق جرع كأسا منه امس ..

و ها هو الآن يهم بتجرعه مرة اخرى ..

و شعر (جاك) بالفرحة تجتاح جوانبه ..

فالقدر يساعده على اتمام خطته بالممارسة الآمنة والسرية مع (جون) وبالنسبة لتحضير بقية الامور فهي يسيرة سريعة ..

و قال(جون) : لا تنظر الي هكذا كالابله .. انه مجرد كأس .

ابتسم (جاك) دون ان يعلق بل راح يرتشف من كأس العصير المنعش ..

مضت السهرة كسابقتها في نقاش وسمر وحوارات حتى بدأت عينا (جون) بالتثاقل فنهض واتجه للسرير تاركا (جاك) مكانه ..

بعد قليل نهض (جاك) واتجه الى غرفة النوم فشاهد (جون) نائما كالصخرة فوق السرير وقد تمكن هذه المرة من خلع فردة واحدة من حذاءه ..

تأكد (جاك) من نوم (جون) عبر هزه ومخاطبته بل وقرصه ..

لكن (جون) كان في عالم آخر تماما ..

و راح قلب (جاك) يخفق بتوتر وشهوة متصاعدة ..

الآن يمكنه تنفيذ خطته وفعل كل ما يريد بجسد (جون) الشهي المستسلم له ..

بقلب مرتجف من الشهوة قام (جاك) باغلاق الابواب والنوافذ وعاد وبوجل طبيعي في مثل هذا الموقف وراح يعري جسد (جون) ابتداءً من فردة حذاءه و(كلوته) الداخلي حتى ثوبه الخارجي وبعد قليل كان جسد (جون) الابيض الناعم نهبا لناظري (جاك) الجائعين ..

بعدها تعرى (جاك) بدوره تماما ..

بلطف اخذ (جاك) يدهن شرج (جون) بالخلطة التي اعدها لمنع الالم ولم يستطع منه نفسه من ادخال اصابعه في الشرج الناعم المستسلم ..

انتظر وقتا قليلا بدا له كالدهر كي تأخذ الخلطة مفعولها ثم راح يطلي شرج (جون) بالزيت كي يسهل عملية الادخال دون خشونة ..

كان قضيبه منتصبا بقوة وانفاسه لاهثة من شدة شهوته ..

تردد قليلا ثم صعد للسرير وادني قضيبه من فم (جون) ولامس شفتيه الجميلتين كشفتي غانية برأس قضيبه وحركه فوق فمه قليلا شاعرا بدغدغة لذيذة ثم بلطف اقحم قضيبه في فم (جون) وراح يدخل به ويخرج شاعرا بمتعة كبيرة ..

لم يفعل ذلك طويلا كي لا يضايق انفاس صديقه الفاتن ..

ثم راح يتحسس جسد (جون) الناعم الطري من رقبته حتى كعبيه مرورا بمؤخرته وفخذيه ومن ثم قلبه على ظهره وكرر التحسيس حتى انه امسك قليلا بقضيب (جون) النائم ..

مضى وقت ليس بالقليل وهو يتحسس هذا الجسد الناعم الطري ..

و كلما تحسسه اكثر فارت شهوته له اكثر واشتد انتصاب قضيبه حتى انه شعر بنوع من الالم في رأس القضيب من شدة الانتصاب ..

لم يعد يطيق صبرا ..

قلب (جون) على بطنه وتحسس جسده مرة اخرى ثم هذه المرة جذبه من وسطه بحيث صار جسد (جون) بوضعية السجود ومؤخرته مفتوحة امام قضيب (جاك) الثائر المنتصب بقوة ..

بدون سرعة رغم شدة شهوته اقترب (جاك) بقضيبه من مؤخرة (جون) ووضع رأس قضيبه على شرج الاخير وابقاه هكذا قليلا ومن ثم حركه بيده للاعلى والاسفل في المجرى بين فلقتي مؤخرة (جون) الناعمة لفترة قبل ان يتوقف مرة اخرى برأس قضيبه فوق فتحة شرج (جون) ومن ثم راح يضغط قليلا قليلا مدخلا قضيبه في الشرج الطري الذي راح يتسع مع دخول قضيب (جاك) عبره وقد فعل المخدر الخارجي والزيت فعلهما فتم الدخول بسلاسة وسهولة الى عمق (جون) حتى لامست خصيتا (جاك) لحم مؤخرة (جون) الناعمة ..

ترك (جاك) قضيبه يستقر في عمق (جون) قليلا قبل ان يبدا بسحب قضيبه للخارج حتى منتصفه ثم يعود ليدفع به الى الداخل حتى خصيتيه ..

و راح (جاك) يدخل ويخرج قضيبه بتسارع اكبر حتى علا صوت ارتطام حضنه بمؤخرة (جون) مما زاد سعاره وهو يطلق منيه في عمق (جون) النائم بعمق ..

سحب (جاك) قضيبه من شرج (جون) واعاده الى وضعه الاول ممددا على وجهه ..

اقترب منه وقبله على فمه قبلة طويلة شهوانية اعادت اليه شهوته وهو يتحسس ظهره وذراعيه ومؤخرته وفخذيه ..

و عندما اشتد قضيب (جاك) مجددا قلب (جون) على ظهره ورفع ساقيه على كتفيه ووضع قضيبه على مدخل شرج(جون) وامسك فخذيه الناعمتين ولهث قليلا من الشهوة قبل ان يبدأ بدفع قضيبه مجددا الى اعماق (جون) ويبدأ بادخال واخراج قضيبه من والى شرج (جون) المستسلم له والمتسع قليلا من الممارسة ..

و مع تسارع الممارسة مال (جاك) بجسده فوق جسد (جون) بحيث اعتمد بساعديه على السرير وساقا (جون)على كتفه بين ذراعيه يكادا يلامسا صدر (جون) وهبط بشفتيه يمتص حلمات صدر (جون) الخالي من الشعر كصدور الفتيات الصغيرات دون ان يوقف حركة قضيبه الداخل والخارج من شرج (جون) الشهي ..

تأوه (جاك) بقوة وهو يغمض عيناه متعة اثناء تدفق منيه داخل (جون) النائم ..

و لهث (جاك) وهو يرخي نفسه فوق صدر (جون) ويمرر شفتيه فوق صدره واثدائه الناعمة الدقيقة ومن ثم رقبته وينتهي بفمه حيث امسك بشفتيه شفة (جون) السفلى وشد عليها بشفتيه قليلا وهو يحرك قضيبه في شرج (جون) رغم انه قل انتصابه بعد القذف المستمر الكثيف ..

و عاد يقبل شفاه (جون) وخداه ورقبته ويمتص شفتاه واحدة واحدة بنهم وعشق ..

ثم وضع رأسه على صدر(جون) لاهثا وهو يسع دقات قلبه الهادئة عبر اذنه الملتصقة بصدر (جون) الناعم دون ان يخرج قضيبه منه وهو يعود لتحسس فخذيه مجددا متمتعا بنعومتهما ..

ببطء وتمهل نهض (جاك) ساحبا قضيبه من شرج (جون) ومعيدا اياه لوضعه الطبيعي نائما على ظهره منتظم الانفاس ..

كان جسد (جون) بالنسبة لـ (جاك) مصدر اثارة لا يفتر ولا ينتهي ويمكنه الممارسة معه مرات ومرات كل يوم دون ان يمل منه او تخف شهوته ..

ربما رحل غدا او بعد غد الى حيث العالِم او لربما حضر اهل احدهما وبالتالي قد لا يمكنه الممارسة معه مجددا لذا سيستغل كل فرصة للتمتع به ..

يؤمن ان جسد (جون) من حقه هو لا من حق أي شخص آخر خاصة ان لم يكن على معرفة مسبقة بـ (جون) مثل هذا الرجل الغريب ..

تمدد (جاك) العاري بجوار (جون) وهو يلهث ثم امال (جون) على جنبه بحيث صار وجهه تجاه (جاك) الذي قلب نفسه تجاه (جون)فتلاصق جسداهما وضمه (جاك) اليه وراح يقبله ويتحسس جسده بشهوة ..

ثم خطر لـ (جاك) خاطر فادار مؤخرته الى (جون) وراح يحكها بقضيبه النائم ويفركها به صعودا وهبوطا فاحس بلذة من نوع ما لكنه توقف قبل ان يطيب له الامر ويسعى اثرها للممارسة السلبية مع احد ما فيفضحه امام الناس ..

وعاد يدير وجهه الى (جون) وقد عاد قضيبه ينتصب فقام بتنظيفه بقماشة مبلولة بماء معطر لانه اخرجه من شرج (جون) ثم مرره بين فخذيه وفوقهما وفوق بطنه وصدره وانحاء جسده ..

بعد ان اشتد قضيبه مجددا قلب (جاك) (جون) على جنبه الآخر ثم ضم ساقي (جون) للاعلى بحيث انفتحت مؤخرته لـ (جاك) مجددا بشكل مثير جدا ..

و راح (جاك) مجددا يمرر قضيبه فوق شرج (جون) وفوق مؤخرته قبل ان يدفع قضيبه برفق وشهوة الى داخل شرج (جون) ويبدأ بالممارسة معه وهو يحتضنه من بطنه بيد ويتحسس فخذه العلوية باليد الاخرى ويقبل رقبته من الخلف ويمتص حلمة اذنه بنهم ..

عندما اقترب الصباح كان (جاك) يمارس مع (جون) الجنس للمرة الخامسة ويقذف منيه في آخرها بقوة قبل ان يشرع بارتداء ملابسه والباس(جون) ملابسه وازالة آثار ما حصل بدقة وانتباه ..
و بعد ان تأكد ان كل شيء على ما يرام راح هو في سبات عميق .

-يتبع-​

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *