شاب اسمر وسيم مفتول العضلات رشيق القوام عاري الجسد ينتصب قضيبه امامه بقوة وهو واقف امام سرير جميل التصميم جلست على طرفه وامام قضيب الشاب مباشرة امرأة من اجمل الجميلات الاتي رآهن (جون) في حياته وتشبه (سارة) كثيرا وهي عارية تماما تبتسم للشاب وتمسك قضيبه وتدلكه له في حين يغمض هو عيناه بمتعة وقد وضع كفاه على مؤخرته المستديرة كأنه يدفع بنفسه صوب المرأة الجميلة تلك ..
لم يكن بحاجة الى ذكاء كي يدرك (جون) ان هذه ام (سارة) وانها على وشك ممارسة الجنس مع هذا الشاب الاسمر الذي ربما كان عشيقا لها ..
لم يترك لا هو ولا (سارة) النافذة كأن المنظر قد حولهما الى تمثالين من الشمع لا يصدر عنهما الا النفس لا اكثر ..
نسي ان جسده يلامس جسدها من الخلف دون قصد وتجاهلت هي هذا او غفلت عنه ربما بسبب ما تشاهده من الشق الصغير في النافذة ..
كان المكان كله خاليا من البشر ومخفيا بين الاشجار لذا لم ولن يحس احد بمن داخل الكوخ او خارجه ولو مضت ايام عليهم وربما كان هذا سبب اختيارهما له من اجل الحصول على المتعة ..
انحنت والدة (سارة) قليلا للأمام والتقمت رأس قضيب الشاب وراحت تلحسه بلسانها الناعم وهي تمسكه بكلتا يديها ثم ادخلته في فمها بدون سرعة والشاب يتأوه متعة وشهوة خاصة عندما راح قضيبه يغيب في فم والدة (سارة) الفاتنة حتى خصيتيه ثم يعود للخروج حتى يلامس رأسه شفتيها من الداخل فيعود للدخول مرة اخرى بلطف وسلاسة ..
كانت والدة(سارة) تمتص قضيب الشاب باحتراف حقيقي ومتعة كبيرة ..
ثم اخرجته من فمها وهي تبتسم برقة ..
اما الشاب فقد فتح عيناه واقترب منها وقبلها على فمها بعشق واضح ومن ثم برفق امالها على السرير حتى نامت بظهرها عليه وانتصبت اثداءها الجميلة كحبات رمان مستديرة ثابته في نفس الوقت الذي قام فيه الشاب بالتحسيس على فخذيها وبطنها وكل جسمها وهو يلهث شهوة وقضيبه الصلب يهتز كقضيب مطاطي صلب امام فرجها الناعم ..
ثم رفع ساقيها الناعمتين على كتفيه وهو يقترب من جسدها وقضيبه مشتد امام فرجها وانحنى يقبل بطنها وصدرها ومن ثم يبدأ بامتصاص حلماتها وهي تغمض عيناها فاتحة فمها بمتعة ..
ثم مع الامتصاص راحت تئن متعة وشهوة قبل ان يلامس رأس القضيب الثائر فرجها ثم يتحرك صعودا وهبوطا فوقه بيد صاحبه ليثير جنون الشهوة لديها ويهيء فرجها الجميل للعبور ..
كان (جون) قد بدأ يتعرق ويشعر بقضيبه يتمدد ملامسا مؤخرة(سارة) الطرية والتي لم تحرك ساكنا وقد الهب مشاعرها المراهقة منظر والدتها العارية وهي على وشك ان تضاجع هذا الشاب الوسيم القوي الغريب ..
تحس بقضيب (جون) يغزو مؤخرتها الناعمة الصغيرة لكنها لم تتحرك ..
ربما تريد مثل والدتها او ربما تخشى ان تحركت ان تحدث ضجة ما تنبه من في الداخل لها وتتعقد الامور وربما تخشى ان ..
ان ماذا ؟..
لا تدري ..
المهم انها صمتت بانتظار الخطوة التالية من (جون) وبانتظار ما سيحدث في الداخل مع والدتها وعشيقها ..
اما في الداخل فقد كان قضيب الشاب يعبر فرج ام (سارة) برفق وسلاسة يدلان على انها ليست المرة الاولى وانهما معتادان على هذا وكذلك انهما لا يخشيان حدوث حمل مثلا او حدوث امر غير محسوب من الممارسة ..
و راح قضيب الشاب يعبر فرج ام (سارة) حتى آخره ومن ثم يخرج حتى رأسه في حركات متسارعة نسبيا راحت تحدث اصوات ارتطام لذيذة ما بين جسديهما مما كان يثير هياج اربعتهم بنسب مختلفة ..
بعد مدة اخرج الشاب قضيبه من فرج حبيبته وتراجع قليلا في حين انزلت هي ساقيها للارض ثم قلبت نفسها بحيث كان صدرها ووجهها على السرير وركبتاها على حافة السرير بوضع السجود رافعة مؤخرتها للشاب الذي امسك وركاها وعبر قضيبه فرجها مجددا وراح يدخل به ويخرج لمدة قبل ان يسحبه ويمد يده الى طرف السرير ليخرج علبة قاتمة اللون وضع فيها اصابعه واخرج منها ما يشبه الزيت الوردي اللون طلى به شرج ام (سارة) وقضيبه كذلك وراح يدخل اصابعه في شرجها ويخرجها قبل ان يقترب ويضع رأس قضيبه على فتحة شرجها ثم يداعب شرجها برأس قضيبه ويجعله ينزلق بين فلقتي مؤخرتها صعودا وهبوطا وهي تئن بنشوة مغمضة عيناها قبل ان يضع الرأس على فتحة الشرج ويبدأ بالضغط عليه مدخلا رأس قضيبه بلطف وبطء الى الداخل فيعبر بسلاسة تدل على كثرة الممارسة الشرجية وانها بالتأكيد ليست المرة الاولى التي يفعلانها بهذه الطريقة حيث لم تتألم والدة (سارة) كما هو مفترض بالممارسة الشرجية ..
عبر القضيب لداخل ام (سارة) حتى منتهاه ولبث قليلا قبل ان يبدأ بالخروج مجددا حتى قرب آخره ثم يعود للغوص عميقا من جديد ..
بتسارع متزايد راح الشاب يدفع قضيبه ويخرجه من شرج ام (سارة) ممسكا بوسطها وهي تتأوه بنشوة وبصوت مكتوم ..
اما في الخارج فقد بقي (جون) و(سارة) محملقين بما يحدث دون ادنى حركة كأنهما احد اشجار الحديثة باستثناء تمدد قضيب (جون) لدرجة انه احس برأس قضيبه يعبر قليلا داخل مؤخرة (سارة) من فوق الثياب دون ان تعترض او تتحرك ..
ربما جمد الموقف مشاعرها ..
ليس في كل يوم ترى فتاة مراهقة امها تمارس الجنس مع غريب وسيم هكذا في مكان منعزل عن البشر ..
ما الذ هذه المؤخرة الصغيرة الطرية الناعمة التي يلامسها قضيبه دون تخطيط مسبق من فوق الثوب الناعم الرقيق ومن تحت ثيابه التي لا تصل لنصف فخذيه والمصنوعة من قماش ناعم ..
قليل من الوقت مضى قبل ان يتأوه الشاب بقوة وهو يدفع قضيبه عميقا في شرج ام (سارة) وهو يشدها من وسطها اليه حتى ان خصيتيه غابتا بين اردافها ..
و ادرك (جون) ان الشاب يطلق منيه في اعماق فتاته الجميلة والتي راحت تلهث مغمضة عيناها منتشية تماما ..
ثم نزل الشاب بصدره فوق ظهرها واحتضن بطنها وهو يقبل رقبتها واكتافها ويمسك بشفتيه حلمة اذنها ويقبل خدها وطرف فمها ..
بعدها نهض من فوقها وسحب قضيبه نصف النائم واعتدلت هي وجلست على طرف السرير تجدل شعرها في حين نزل هو ارضا وراح يقبل قدماها بنهم شديد كأنه كلب يلحس قدما صاحبته ..
كانت ام (سارة) تبتسم برضى والشاب يتحسس قدميها وساقيها ومن ثم فخذيها وخصرها فبطنها ويمتص اثدائها قبل ان يعود للنزول تدريجيا حتى قدماها ويعود لتقبيلهما بنهم واحترام ..
ثم نهضت هي فتراجع ووقف كعبد ذليل امامها وراحت ترتدي ملابسها فاسرع يعاونها حتى اتمت ارتداء ملابسها تماما وهنا اسرع هو يرتدي ملابسه ..
هنا تحركت (سارة) للخلف فغاص قضيب (جون) اكثر في ردفها فتنبه الى انهما على وشك ان يتم ضبطهما متلصصين فاسرع يبتعد عنها ويمسك بيدها ويسحبها مسرعا مبتعدا عن المكان ..
و لم تنس (سارة) اغلاق النافذة بلطف وسرعة كي لا ينتبه العاشقان لوجود متلصص عليهما فهما قد اغلقا النوافذ قبل الممارسة .
لا بد من الابتعاد عن المكان حالا ..
لكن الى اين المفر ؟..
يمكن للعاشقين ان يرياهما من مسافة مائة ذراع على الاقل وسيدركان من حركاتهما واتجاههما انهما عرفا او لاحظا امرا ما ولو تحدثا اليهما لعرفا من ارتباك كلامهما انهما شاهدا كل شيء هذا عدا عن ان ام (سارة) يفترض انها نائمة في الكوخ ولا احد برفقتها ..
لا حل الا ان يختفي (جون) و(سارة) عن انظار العاشقين ..
و دون تفكير اتجه (جون) الى الكوخ المجاور ودخلها مع (سارة) واسرع يغلق الباب برفق ويتجه الى النافذة ليرى ما سيحدث خارجا واسرعت (سارة) الى جواره ..
خرج العاشقان بحذر وهما يتلفتان يمينا ويسارا ويتحدثان بهمس وهما لا يزالان يتفقدا المكان ثم بعدها اتجها الى مقعد حجري جميل في خميلة رائعة وجلسا عليه امام نافورة رائعة وراحا يتناولان الثمار عن الشجر ويتحادثا مبتسمين ..
كانت الخميلة تبعد اقل من عشرين مترا عن الكوخ الذي يضم (جون) و(سارة) أي ان أي اعمى يمكنه رؤيتهما فيما لو خرجا من الباب ويمكن لاطرش ان يسمع اية حركة يقوما بها في الكوخ لو اوقعا آنية ما مثلا فالكوخ يعج بالاثاث ..
أي مأزق هذا ؟..
و همست (سارة) باذن جون قائلة : تبا .. سيبقيان حتى ساعات المساء .. لن نقدر على المغادرة قبل ان يرحلا ويبتعدا لمسافة مناسبة .
قال (جون) مبتسما : حقيقة .. امك بالغة الجمال مثلك .. وهذا الشاب وسيم للغاية .. وهما على ما يبدو عاشقان يتمتعان بالحياة منذ وقت طويل ربما .. ادرك ان هذا يضايقك لكنها الحقيقة .
قالت بلامبالاة : ولم يضايقني ؟.. ربما هي اول مرة ارى فيها امي تمارس الجنس مع احد بخلاف والدي لكن هذه حياتها وهي حرة بها وكذلك انا اعلم ان لها عاشقا ما فهي جميلة ولا زالت شابة .
قال (جون) : لا استغرب هذا .. من بجمالك وجمالها لا شك انه سيكون لهما عشاق بلا عدد .. يبقى اختيار كلاكما لمن يستحق هذا العشق ويشبع رغباته باخلاص دون الاضرار به نفسيا او جسديا .
نظرت اليه وهو لا يزال يختلس النظر للعاشقين ..
انه جميل جدا ..
لاول مرة تراه من هذا القرب ..
حقا هي رأته هناك في معمل جدها ولاحظت جماله لكنها لم تقترب منه لهذه الدرجة حتى انها تشم رائحة خده الناعمة كالفتيات ..
لقد احست بقضيبه وهو يضغط مؤخرتا وكانت تدرك انه لا يقصد هذا تحديدا بل انفعل مما رآه في كوخ والدتها ولم يقم باي حركة اخرى شهوانية تجاهها ..
و قالت له وهو تنفض افكارها جانبا : وانت .. هل لديك عشيقة ما ؟
صمت قليلا ثم قال بخفوت : حقيقة لا .. لا عشيقة لدي ولم افكر بعشيقة من قبل من بين الفتيات في منطقتنا .
قالت بدهشة دون وعي منها : كل هذا الجمال لديك وليس لديك عشيقة ؟
ثم انتبهت لنفسها فتابعت : اقصد ان من في مثل سنك بكون عادة لهم عشيقات ولو من باب الصداقة والتعارف .
تبسم قليلا وهو يقول : عادة وليس شرطا .
قالت : وما المانع ؟ احقا لا تعجبك الفتيات لهذه الدرجة ام انه لا جميلات في بلدك حتى انه لم تعجبك احداهن ؟
قال : لا هذا ولا ذاك .. لكن حقيقة لم افكر بهذا الامر فانا لا زلت اصغر عمرا من فكرة الزواج وكذلك لم اجد من يخفق لها قلبي بشكل حقيقي وليس كإعجاب عابر .
قالت : كلامك يدل على وعي كبير لكن فيه سذاجة الصغار .
قال : لماذا ؟
قالت : ما شأن العشق والحب بالزواج ؟ .. انظر امامك .. امي وهذا الشيء يمارسان الحب والجنس ربما منذ زمن .. لكن لم يتزوجا رسميا .
قال : معك حق .. لكن الكل يعتبر ان أي علاقة بين فتاة وفتى لا بد ان تنتهي بالزواج .. هكذا يفكر الجميع في اغلب الاماكن .
قالت : انت قلتها .. اغلب الاماكن وليس كلها .. كذلك انا اعتقد ان من حق كل انسان ان يتمتع بحياته فهي تأتي مرة واحدة لا تتكرر.
قال : هل لك انت عشيق يا (سارة)؟..
صمتت ثم قالت : ليس بالمعنى المعروف .. جربت الحب مع البعض لكنهم اثبتوا انهم لا يستحقوه .. ليسوا كثيرين .. لكن آخرهم كان يريد جسدي فقط وكان يفاخر الجميع انني ملك يمينه بمعنى انني جارية تحت قدميه .. لم ينل مني الا بعض قبلات ندمت عليها لاحقا لكنه لم يحصد الا الخزي امام اقرانه وانا انبذه كالاجرب بعد ان ضبطته يفاخر من معه بعلاقته بي ..
وجد نفسه يسألها : والبقية هل نالوا ..
قطع سؤاله وقد احس انه سيضايقها ..
لكنها قالت ببساطة : لست عذراء .. اعلم انني لا زلت صغيرة نسبيا لكني انا احب الحياة كأمي .. لكن المشكلة ان من حولك ان عرفوا بانك مارست الجنس سينهالون عليك كذباب التقط رائحة عسل مباح .
تبسم من كلامها الذي لم تنتبه الى انها شبهته بالفتاة التي يريد الكل الممارسة معها وهي تقصد نفسها بالطبع ولا تقصده رغم مخاطبته بالتشبيه ..
كيف لو ادركت هذه الفتاة انه في دخيلة نفسه يتمنى الممارسة مع شقيقته الشهية وان يمارس صديقه معه الجنس ويعامله كفتاة ؟..
طبعا لا يدري ان (جاك) قد مارس معه الجنس بكثافة وهو مخدر في منزل (جاك) بعد ان شرب هو المخدر بحماقة بدل الخمر ..
قال لها : ربما معك حق .. في النهاية على المرء الاختيار بحذر شديد من يمكنه ان يسلمه قلبه وجسده واسراره والا وجد نفسه في حفرة طين بلا قاع ..
قبل ان تجيبه اشار لها فالتفتت لترى العاشقان قد غرقا في قبلة شهوانية وكل منهما يتحسس جسد الاخر بطريقة جريئة جدا ..
بعدها نهض كلاهما وعادت ام (سارة) الى الكوخ ربما لتتظاهر بالنوم او لتنام حقا هذه المرة في حين اتجه الاسمر الى جهة الحقول واختفى وراء الاكواخ ..
و قالت (سارة) : هيل لنخرج من هنا قبل ان ينتبه لنا احد ويظن اننا نمارس الجنس فيخبر جدي فيصنع منا سمادا للشجر .
قال مبتسما بمزاح : حمقى ان لم يظنوا هذا بنا .. هيا نخرج .
قالت مبتسمة : لا الومهم فوجودنا متسللين هنا لا يوحي بأمر آخر .
قال ضاحكا : اجل .. هذه الاكواخ الفارغة مرابض للشيطان من يدخلها يخرج وهو حامل ولو كان ذكرا ..
فجأة امسكت يده قائلة بتوتر : انظر من اتى .
نظر من الشباك مجددا فرأى الفتى الذي كان في المعمل يتجه الى نفس الكوخ وهو يتلفت يمينا ويسارا ويسرع في مشيته فقال (جون) : لن يعرف مكاننا في هذا الكوخ فلنمكث حتى يرحل .
قال بتوتر : بل سيعرف .. لسوء حظنا انك اخترت الكوخ الوحيد الذي اقضي فيه اوقاتي عادة من بين كل الاكواخ الاخرى .
قال متوترا هو ايضا : كان اقربها الينا ولو اتجهنا لغيره لرأتنا امك وعشيقها .. ماذا نفعل الآن ؟ ان رآنا لن تقنعه قوة في الارض انني لم امارس معك الجنس وسيشي بنا لجدك الذي سيدفننا احياء بلا شك .
قال بسرعة : ليس الامر بهذا السوء .. اسمع .. اختبئ في تلك الخزانة في طرف الكوخ ولا تصدر صوتا حتى اتصرف معه .
قال : اطرديه وكفى فهو مجرد مساعد لجدك وليس وصيا عليك .
قالت وهي تدفعه : اصمت واسرع فقد قارب الوصول .
اسرع (جون) ينفذ كلامها ويختبئ في الخزانة التي مكنه ثقب بها من رؤية الكوخ برمته من مكانه وكذلك التنفس بسهولة .
لحظات مضت قبل ان يفتح الفتى الباب ويعبر للداخل كأنه يعبر لمنزله في حين كانت (سارة) تتجه للباب كأنها تغادر المكان بالفعل ..
لكن المساعد (جاك) اسرع يغلق الباب فقالت له محتجة : ماذا تفعل يا جاك ؟
قال جاك بلهفة : اشتقت اليك يا سارة .. لقد قلت لجدي انني اريد الراحة لساعة من الزمن فسمح لي .. هيا قبل ان تستيقظ امي فقد قارب وقت استيقاظها كما تعلمين والوقت ضيق جدا .
دهش (جون) من كلامه الذي يدل على انه شقيقها .. اجل .. هناك شبه ما بينهما ..
قالت (سارة) بحنق : ليس الان يا (جاك).. امي ستستيقظ فعلا و..
قاطعها قائلا : ارجوك .. لا استطيع الاحتمال .. منظرك في المعمل امام المرايا حطمني وانت تعلمين انني لا اطيق صبرا امام ..
قاطعته قائلة وهي تغمض عيناها : كفى ..
و صمتت كأنها تدير الامر في ذهنها و(جاك) يتلوى كمن يريد دخول مرحاض مشغول وهو في شدة من امره ولا يطيق صبرا ..
تدرك ان (جون) ليس غبيا وانه فهم نصف الحقيقة من كلام (جاك) الاحمق ..
لذا تنهدت وقالت باستسلام : حسنا .. لم يعد هناك جدوى من التظاهر بالعكس .. هيا فقد انفرط عقد الكتمان .
لم يفهم (جاك) ما تقول لكنها فهم انها موافقة لا اكثر ..
و لدهشة (جون) راح (جاك بسرعة يتعرى و(سارة)واقفة مستسلمة مغمضة عيناها كانها تنقاد لامر لم يعد مجديا مقاومته او رفضه ..
كان جسد الفتى نقيا كاجساد الفتيات بلا مبالغة ..
و كان قضيبه الصغير نسبيا متصلبا بقوة وهو يعري (سارة) من ثوبها الرقيق..
يا للسماء ..
أي جسد هذا الذي تملكه (سارة)؟…
جسد بالغ النقاء والبياض ممشوق كالاساطير ..
فخاذ تغري جلاميد الصخر وارداف تنهار امامها جبال الصوان وجيد تعبده الغانيات وبشرة انقى من بياض الثلوج ..
انتصب قضيبه بقوة وهو يراها عارية ..
حقا لقد استشف جسدها من خلف الثوب امام المرايا في معمل جدها لكن ليس بهذه الصورة المباشرة ..
و اقترب منها (جاك) الشهي وراح يقبل فمها وجسدها ويتحسس اردافها وفخاذها وساعديها وظهرها ويمتص رقبتها وهي مستسلمة مغمضة العيون ..
لم يتصور يوما انه سيراقب اخا يهم بالممارسة مع اخته وكلاهما بهذا الجمال ..
لم يخطر بباله انه ربما كان هو اشهى منهما في عيون الناس ..
راح (جاك) يلتصق بشقيقته ويمتص صدرها الصبياني وفمها ورقبتها فراحت تتأوه وقد ثارت شهيتها هي ايضا ..
ثم اخذ بيدها الى اريكة واسعة وقبل ان يصلها سحبت يدها من يده ودفعته اليها بقوة فسقط على وجهه فاسرعت تمسك ردفيه وتفتحهما وتداعب شرجه بصابعها بحركات دائرية فتأوه كفتاة لعوب ..
راحت تدخل اصابعها واحدا بعد الآخر في شرجه وتحركها دائريا وعموديا وهو يدفع بمؤخرته اليها طلبا للمزيد وهي تدخل اصابع يدها في شرجه وباليد الاخرى تتحسس جسده الناعم برفق ..
بعدها اخرجت اصابعها ومسحتها بمنديل مبتل لم يره (جون) من قبل كان في اناء قرب المقعد المجاور ويبدوا نه معد مسبقا للتنظيف ..
ادار (جاك) نفسه ليواجه (سارة) والتي نزلت الى قضيبه تمتصه وشقيقها يتاوه نشوة ومتعة ويئن كلما لامست يداها فخذيه الطريين ..
ادرك (جون) ان (جاك) شاذ وانه ثنائي الميل مثله ربما , أي انه يحب الممارسة السالبة والموجبة ويحب جنس المحارم بلا شك ..
بعد قليل نهضت (سارة) وصعدت فوق المقعد ونزلت بفرجها فوق قضيب شقيقها المنتصب وهي تحيط رقبته بذراعيها فغاص بها القضيب حتى منتهاه وتلامست مؤخرتها مع حضنه ..
و امسك (جاك) وسط شقيقته وقبلها على فمها قبلة طويلة وراحت هي تعلو وتهبط فوق قضيبه بحركات متوسطة السرعة تدل على انها معتادة على هذا دون ان تترك شفتاه الانثويتان ..
ثم افلت (جاك) شفاه (سارة) وهو يغمض عيناه متعة فاشاحت هي بوجهها جانبا لكن دون ان تتوقف عن الحركة صعودا وهبوطا حتى اطلق منيه فيها وهو يشدها للاسفل ويتأوه بصوت عالٍ ويدفع قضيبه في فرجها اكثر ..
بعد قليل نهضت من فوق قضيبه وامسكت منديلا مبللا راحت تنظف به نفسها وتنظف قضيب شقيقها ومن ثم ارتديا ملابسهما ..
و اقترب منها (جاك) وقال : احبك يا (سارة).. شكرا لك .
قبلته بحنان وقالت بلهجة لطيفة بها مسحة حزن : وانا احبك .
تبسم لها وانطلق يجري كطفل نال حبة حلويات كبيرة ..
اما هي فقد جلست على المقعد وضمت ركبتيها الى صدرها واسندت وجهها الى ركبتيها وسالت دموعها بصمت ..
هنا خرج (جاك) من الخزانة واقترب منها بهدوء فرفعت رأسها اليه كأنها تراه لأول مرة قبل ان تقول بحزن من بين دموعها : نحن عائلة ملعونة منحرفة .. جدي مارس الجنس مع امي قديما وربما كان (جاك) ابنه ..ربما .. كان يحب امي ..زوجة ابنه .. يحبها بجنون ربما دفعه للتخلص من ولده كي تكون له وحده وينالها دون اعتبار لاحد .. شقيقي (جاك) شاذ يناله اصدقاؤه وينالهم وهو من فض بكارتي قبل سنوات .. جدي نفسه مارس معي وانا في العاشرة من الشرج لكنه توقف عن هذا لاجل ارضاء امي التي غضت الطرف عما فعله بي بعد ان نالت من جدي المال والمتعة والحماية ..هل رأيت عائلة منحرفة كهذه؟.
قال (جون) وهو يربت على كتفها مواسيا : هذا عادي جدا فالكثير من ..
قطعت كلامه قائلة بحدة وهي تزيح يده : لا تلمسني .. ابتعد عني .
ادرك (جون) ان اعصابها مشدودة وانها محبطة ومتضايقة ربما لانكشاف سرها امام شخص غريب .. فهي على ما يبدو وكما قالت تمارس الجنس معهم منذ زمن وممارستها الان يبدو انها اتت بوقت غير مناسب كونها تعرف ان احدا غريبا سيطلع على سرها الخطير هذا ..
لكن لا بد ان تهدأ لانهم لن يبقوا للابد هنا وكذلك لا بد من العودة للمعمل ..
قال لها بلطف : هوني عليك .. لن احدث حتى نفسي بما رأيت .
نظرت اليه بتنمر وقالت من بين اسنانها : هل تظن انك تحوز فضلا علي كونك اطلعت على سري وانني سأصير ممنونة لك وتحت سيطرتك مثلا ؟ .
قال (جون) بحدة هذه المرة : اصمتي واستمعي جيدا .. انا لا شأن لي بما تفعلون ولست ممن ينقلون الكلام عن الآخرين .. لست وحدك ولا اهلك وحدهم يفعلون هذا من بين كل العالم من حولكم .
قالت باستخفاف : هل تريد التقرب الي مثلا بادعاء انك واهلك مثلنا ؟
قال بضيق : لا اريد التقرب لك ولا لغيرك .. لا اهتم بكم جميعا .. اجل .. سمعتها جيدا .. لا اهتم بكم جميعا .. انا هنا كي اتعلم وبما اتعلمه سأسعى للوصول الى هدف كرست حياتي له .. جدك هو الوحيد القادر على منحي الوسيلة لتحقيق هدفي .. هذا كل ما في الامر .. افهمت ؟ ,,
قالت ساخرة : وما هدفك ؟ .. المال والسطوة مثل جدي ؟..
قال بحدة : لا شأن لك بهدفي .. فعقلك الضيق لن يتسع لفهم هذه الامور .
نهضت قائلة : هذا شأنك فاهتم به ودعني وشأني .
قال وهو يتجه للباب : لا اطلب اكثر من هذا .. ان يهتم كلٌ بشأنه .
خرجا واتجه كل منهما الى جهة .. ذهبت هي الى كوخ امها في حين عاد هو الى المعمل بعد ان تأخر كثيرا عن العمل به ..
و هناك كانت في انتظاره مفاجأة لم تكن تخطر على باله ابدا ..
-يتبع-