كان أسامه 23 سنه شاب جذاب وسيم ورياضي ويعشق الجنس مثل كل الشباب ، وله جاذبية مثيرة عند كل البنات ، وكان منذ بداية فترة المراهقة يعشق ويشتهي أخته الصغرى سوسن 19 سنه في صمت ومفتون بها وبجسمها المثير من دون إخواته البنات الإتنين الأخريات حيث أنها هي الأخت التي تليه في العمر مباشرة ، وكان لا يستطيع أن ييصارحها بذلك أو يتحرش بها لخوفه من رد فعلها المحتمل لطبيعة علاقة الأخوه بينهما ولنظام بيتهم الذي يتصف بالإلتزام، وكان كثيراً يتلصص عليها في حرص وهي نايمه أو في الحمام ودائماً بيتخيلها عارية بين أحضانه بجسمها المثير في أحلامه وفي تخيلاته وهو بيمارس العادة السرية وبيفرك زبه في الحمام.
وكان يحبها لدرجة العشق لأن سوسن فتاة جميلة دلوعه وشقيه، وجسمها يبدو دائماً أكبر من سنها لأنوثتها الطاغية المثيرة وجمالها وصوتها الحنون الذي يقطر سخونة ودلع وشقاوة ، وذات جسم رائع فتان يذيب الحجر، ناعمة كالحرير، خفيفة الروح كالفراشة، باسمة ضاحكة كشروق الشمس، وكل شئ فيها جذاب.. أنوثتها، جمالها، جسمها ، صوتها ، نعومتها، لبسها الذي يكشف دائماً اكثر مما يستر، ويكشف مفاتنها الجذابة من جسمها الأبيض الحريري، شفتاها الكنزيتين ، خدودها الوردية ، شعرها الأسود الطويل، صدرها وبزازها المنجاويه ذات الحلمات الوردية النافرة، وسطها وخصرها النحيل، سوتها الطرية، كسها الرائع اللين الذي يشبه ثمرة مانجا مستوية كلما إرتشفت منه عسلاً أفرز شهداً أحلى وأطعم، هذا الكس ذو الشفرات البارزة يتوسطهم بظر كسها البارز والموحوح دائماً…. و طيزها الملبن ذات فلقتين تفوق كُرتين من الزبدة البلدي.. و فخادها المرمرية البيضاء.
وبعد حصول سوسن على الثانوية العامة تم ترشيحها لإحدى الكليات بجامعة الإسكندرية وكان يجب أن تسافر من القاهرة للأسكندرية قبل بدء الدراسة بشهر لإستكمال ملف الإلتحاق وإنهاء إجراءات القيد والتسجيل والكشف الطبي وحجز مكان التسكين في المدينة الجامعية وسوف تتطلب هذه الإجراءات يومين على الأقل وهي التي لم تسافر وحدها من قبل، فسافر معها أخوها الأكبر أسامه بتعليمات من الأب بأن يعاونها في ذلك ويخلي باله منها ويرعاها ويعرفها الأماكن هناك ويؤدي لها كل ما هي تحتاجه وأن يحجزوا غرفتين في أي فندق محترم حسب المدة اللي هيقضوها هناك وأعطاه كل الفلوس اللي ممكن يحتاجوها خلال ذلك.
وكاد أسامه أن يطير من السعادة لأنه سيكون مع أخته التي يعشقها منذ الصغر لوحدهم يومين بعيداً عن أهلهم مما يتيح له التقرب منها أكتر.
وطبعاً كانت سوسن سعيدة بهذه الرحلة والفسحة في إسكندرية شوية وبحياتها الجامعية المقبلة.
وسافرت سوسن مع أخوها أسامه مبكراً وأخدوا باص السوبر جيت الفاخر وجلست بجواره في آخر مقعدين في الباص، وفي الطريق غلبها النوم وألقت برأسها على كتفه وبعد شوية كانت رقبتها تعبت فطلبت من أخيها أن يفرد دراعه تحت رقبتها وتنام عليه، وراحت في النوم على دراعه وكأنها في حضنه وكانت الجيبه التي تلبسها قصيرة شوية وطبعاً إترفعت الجيبه لفوق ركبتها بشوية من حركتها وهي نايمه وكشفت عن جزء من فخادها المثيرة الملتصقة تماماً في فخاده، وأسامه هاج من كده وحضنها أكتر بدراعه وبيحسس على كتفها ودراعها وحط إيده التانيه على فخادها بيحسس عليهم وقرب وشه من وشها وعامل نفسه نايم ومش واخد باله، وكان حاسس بأنفاسها تلسع خدوده.
وكانت سوسن هي كمان حاسه بلمساته وتحرشه بها ومنسجمه ومستمتعة بكده وبتقرب منه وتلزق فيه أكتر في صمت وعامله نفسها نايمه هي كمان، حيث أن متعة أي أنثى مهما كان عمرها في أنها تشعر بتأثير أنوثتها وجاذبيتها وأنها مرغوبه من الجنس الآخر.
ولما وصلوا إسكندرية توجهوا للجامعة مباشرة وكان الوقت لسه بدري والإجراءات سهله وعلى العصر كانوا خلصوا كل حاجه في الجامعة والمدينة الجامعية وبذلك إنتهوا من مأموريتهم من أول يوم وممكن يرجعوا دلوقتي للقاهرة، ورغم سعادتهم هما الإتنين بسهولة وإنهاء الإجراءات كانوا زعلانين إن الرحلة خلصت بدون فسح، فإقترح عليها أسامه أن يقضوا يومين أو ثلاثة في إسكندرية يفسحها ويعرفها كل الأماكن اللي هي ماشافتهاش قبل كده وخاصة إن هما معاهم تصريح من أبوهم بأن يقضوا هناك الوقت اللازم لإنهاء الإجراءات ومش هيعَرفوا أهلهم إنهم خلصوا.
كانت سوسن هتطير من الفرح بكده، وإتفقوا إنهم بدلاً من أن يحجزوا غرفتين في أي فندق فيحجزوا غرفة واحدة بسريرين عشان يوفروا الفلوس للفسح.
وإتصلوا بأهلهم في القاهرة وطمنوهم وعرفوهم إن الإجراءات طويلة وصعبة وإنهم بدأوا فيها والموضوع يحتاج عدة أيام عشان يخلصوا كل حاجة وإنهم حجزوا غرفتين في الفندق وكله تمام، فإطمأن الأهل وأوصوا أسامه إنه يخلي باله من أخته وميزعلهاش ويجيبلها كل اللي نفسها فيه.
ولأن إسكندرية مزدحمة جداً في الصيف وحجز الفنادق ليس بالسهوله المتوقعة ولم يجدوا غرفة بسريرين في أي فندق.
وإقترحت سوسن على أخيها أن يحجزوا أي غرفة ولو حتى بسرير واحد عشان هي تعبانة جداً من السفر والمشاوير ومحتاجه تستريح ومفيش مشكلة وهما إخوات وهي كانت كتير بتنام جنبه قبل كده لما كان بيبات عندهم ضيوف في البيت.
وإضطروا لحجز غرفة single بسرير واحد في الدور السابع في فندق على البحر وغيروا هدومهم بالتناوب في الغرفة ولبسوا بيجامات بيت عاديه، وطلبوا الغدا وإتغدوا في الغرفة وبعد الغدا ريحوا شوية وكل منهما نايم في جنب السرير ، وبالليل خرجوا يتفسحوا ويتمشوا على الكورنيش وقعدوا إتعشوا على البحر وكلوا أيس كريم وحلويات، وطول الوقت من كتر سعادتهم ببعض كانوا متشابكي الأيدي أو هو واخدها تحت باطه وكأنهم إتنين عشاق أو إتنين في شهر العسل.
ولما رجعوا الفندق وأول مادخلوا الغرفة راحت سوسن حاضنه أسامه وباسته في خده بوسه أخويه عاديه وشكرته على تعبه معاها وكل اللي عمله عشان يسعدها ،
والحضن ده وكل أحداث اليوم كانت مسببه لأسامه إثارة شديدة ومش على بعضه وهيموت ويقطعها نيك ولكنه تمالك نفسه ودخل الحمام عشان هي تغير هدومها براحتها بدون خجل.
رائع جدا جدا
ممتاز جدا وعايزك تكمل