أنا وصاحبي واخواتنا البنات – ج5ح5

طلعت من الشركه واتصلت بخلود كتير لكن تليفونها كان مقفول .. رجعت للعماره وطلعت للشقه وانا بحط المفتاح في الباب سمعت صوت آهات نيك طالعه من جوا . . . .
انا في نفسي ( طب كنتي تأجلي شويه ليوم اكون رايق فيه .. يلعن ابو شكلك )
فتحت الباب بالراحة وكان الصوت جاي من الاوضه وبابها كان موارب .. قربت بالراحة وبصيت لقيت خلود نايمه على ضهرها وولاء قاعده بكسها على وش خلود وخالد ماسك كس خلود نيك .. زي ما كنت متوقع من يوم ما شفت خلود وخالد بيتكلمو مع بعض .. لكن متوقعتش اني اشوف ولاء مع خالد .. وقفت جمب الباب ابص ليهم .. والباب كان موارب واي حد يبصلي هيشوفي .. فضلو على الوضع دا شويه بعدين ولاء قامت من فوق خلود .. وخالد وقف نيك عشان يغيرو الوضعيه .. لكن ولاء بصت على الباب ولمحتني واقف عند الباب حاطت ايدي في جيوبي وساند بكتفي .. ولاء بعدت عنهم شويه فضلت تبص ليا ووشها قلب الوان . . . .
خالد: تعالي يا ولاء اقعدي هنا كدا
ولاء: ………..
خالد بص لولاء: مالك يا ولاء
خالد بص على الباب هو كمان وشافني: عمر !!!
خلود كانت قاعده على السرير وضهرها للباب واول ما سمعت اسمي حسيت بجسمها ارتعش وشفت الرعب في عيونها لما بصتلي . . . .
سبتهم بعد ما شافوني وطلعت قعدت على الكنبه في الصاله وطلعت تليفوني وفضلت اقلب فيه .. شويه وخالد وولاء طلعو من الاوضه لابسين .. خالد جيه وقف جمبي وانا قاعد على الكنبه . . . .
خالد: بقولك اي يا عمر .. مش عايزك تعمل مشاكل واهدا شويه وانا هفهمك
انا قومت ووقفت قدامو: هو انا عملت حاجه ياعم انت .. ما انا قاعد اهو .. بعدين تفهمني اي اصلا .. خد ولاء وروح يسطا ” قومت وبصتلو وطبطبت على كتفو ” واسف عشان قطعت عليكو النيكه الحلوه
حسيت خالد ارتاح شويه من الكلمتين دول ولف عشان يمشي . . . .
انا: استنا يا خالد
خالد لف وبصلي: نعم ؟
بوووووووم💥💥💥💥 رزعت خالد بوكس في وشو وقعتو على الارض .. خالد وقع على الارض ومناخيرو بتنزل ددمم بغباء . . . .
ولاء اتخضت: يالهوي ” جات وقفت بيني وبين خالد لما شافتني بقرب منو ” انت اتجننت يا عمر !!
بووووووم 💥💥💥💥 رزعت ولاء هي كمان قلم على وشها من شدتو وقعت جمب خالد . . . .
سبتهم ورحت ناحية المطبخ . . . .
انا: امشو من هنا لو لسه عايزين تعيشو .. وحسابكو معايا بعدين
دخلت المطبخ وشغلت الكاتل وجبت باكتين ينسون فتله حطيتهم في مچين وحطيت سكر وفضلت واقف جمبهم . . . .
خالد وولاء مشيو وانا استنيت لما الكاتل قفل وعملت كبايتين ينسون وخدتهم ورحت لخلود على الاوضه . . . .
دخلت وكانت خلود قاعده على السرير ولابسه هدومها ووشها في الارض وبتعيط . . . .
انا: امسكي
خلود بصتلي وعيونها كلها دموع .. خدت الكبايه لكن ايدها كانت بترعش وهتوقع الكبايه . . . .
انا: لا حاسبي لا تقلبيها .. هاتيها تاني
خدتها وحطيتها على ترابيزه جمب السرير .. رحت جبت كرسي وقعدت قدامها . . . .
انا: اهدي كدا وروقي .. انا مش هعملك حاجه .. انا اتنرفزت عليهم بس عشان انا متغاظ منهم اصلا .. انتي ليكي وضع تاني . . . .
خلود بتوتر وخوف: انا اسفه بجد يا عمر .. مقصدتش اعمل كدا .. كل حاجه حصلت غصب عني
انا: هنفهم دلوقتي اي الي حصل .. بس هحكيلك حكايه صغيره وعلى اساسها هنحدد اي نظام حياتنا مع بعض إذا كنا هنتطلق ولا هنفضل .. في حاجه عايزة تقوليها الاول ؟!
خلود هزت راسها بالسلب . . . .
انا: تمام .. بصي بقا
حكيت ليها عن اخوها خالد وازاي عن طريقو وصلت ليها وقدرت انيكها .. وانو فتح ولاء وبعدها عملنا عمليه ليها .. وحكيت ليها على سهرات ولاء وانها اتقبض عليها بسبب كدا هي وجوزها وأمها .. وحكيتلها عن العداوه بيني وبين ولاء وجوزها احمد . . . .
انا: قوليلي بقا .. بعد كل الي سمعتيه دا .. عايزه تبقي في صف مين
خلود بصتلي: انا في صفك انت ” عيونها دمعت ” انا اسفه بجد يا عمر على الي حصل دا وأوعدك مش يتكرر تاني .. مقصدتش اخونك ابدا والله
انا: مش انتي بس الي خنتيني .. انا بقيت بخاف من كل حاجه حوليا .. بقيت بخاف من شراباتي
خلود ضحكت ودموعها نازله . . . .
انا: بصي بقا .. اي نعم انا رايق وبتكلم عادي لكن من جوايا لسه مولع بسبب الي عملتيه دا .. لكن اعتبري نفسك طلعتي بكفاله وحاليا في فترة مراقبه .. انا مش عايز اعدي حاجه بالساهل عشان مش البس في الاخر
خلود: وعد والله ما هتشوف مني وحش تاني ابدا
انا: طيب انا عايز اعرف حاجه .. انتي بدأتي ازاي مع خالد .. وازاي ولاء كانت معاكو .. رغم ان بينها وبين خالد حساب قديم
خلود: مش عارفه بالظبط حكاية خالد مع ولاء .. لكن هحكيلك ازاي اجتمعنا سوا .. وكمان قالولي على حاجات كتير أوي يمكن انت متعرفهاش
انا ناولتها كباية الينسون: احكي يا باشا .. كلّي آذانٌ صاغيه
خلود: قبل ما نتجوز بسنتين خالد استغل يوم ماما وبابا مكانوش في البيت ودخل عليا الاوضه وقعد يتكلم معايا . . . . .

فلاااااااش باااااااااك

الصبح في بيت ايمن من اوضة خلود . . . .
صوت الباب بيخبط 🚪🔊
خلود: ادخل
خالد دخل: بتعملي اي كدا
خلود: مفيش .. قاعده
خالد: طب كنت عايز اكلمك في حاجه
خلود: حاجة اي
خالد: بصي كدا
خالد طلعلها تليفونو ومشغل مقطع من فيديو ليها هي وولاء مع بعض بيمارسو سحاق .. خلود شافت الفيديو وبرقت ووشها قلب الوان . . . .
خالد: اي رأيك في دا
خلود بخوف: استنا هفهمك .. انا…..
خالد: استني بس .. انا عندي استعداد اوصل الفيديو دا لبابا دلوقتي
خلود: لا ارجوك .. عشان خطري بلاش .. بابا لو عرف هيقتلني
خالد: طيب مش هعرف حد .. بس عندي شرط
خلود: شرط اي
خالد: انيكك
خلود اتفاجئت من كلام خالد: بتقول اييييه ؟! .. انت عبيط يابني ؟! .. انا اختك
خالد: طب ما عمر بينيك اخته عادي .. جات عليا
خلود: عمر ؟!
خالد: مش تعملي فيها عبيطه .. ولا اقولك .. ثواني كدا
خالد فتح فيديو تاني وكان فيه خلود وولاء وعمر مع بعض .. ولاء كانت راكبه على زب عمر بطيزها .. وخلود قاعده على وشو وعمر بيلحسلها . . . .
خالد: ها .. اي رأيك
خلود: انت جبت الفيديوهات دي منين
خالد: كاميرا صغيره في شنطة عمر .. سابها معايا مره واحنا في الشركه
خلود فضلت ساكته ومبتردش . . . .
خالد: عندك خيارين .. يا توافقي انيكك .. ويبقى سر بينا ومحدش هيعرف ابدا .. يا إما ترفضي .. وساعتها هوصل الفيديوهات دي لبابا .. ومش دول بس .. في غيرهم كتير
خلود بتعيط بهستوريه: ارجوك يا خالد متعملش فيا كدا .. اوعدك مش هعمل كدا تاني
خالد قام وبدو يطلع من الاوضه: قدامك حلين زي ما قلتلك .. يا انيكك يا افضحك .. هاجيلك اخر اليوم تكوني قررتي
خالد ساب خلود في حالة صدمه ورعب ومكانتش عارفه تفكر . . . . .

نرجع من الفلاش باك

انا: ايوا انا لاحظت ان الكاميرا مش في مكانها لما خدت الشنطه منو .. لكن متوقعتش يكون شاف الفيديوهات وخدها
خلود: اهو خدها وهددني بيها كمان
انا: طب وعملتي اي بعد كدا

خلود: اضطريت اوافق……..

فلاااااااش باااااااااك

قبل الغروب بشويه في اوضة خلود . . . .
خالد دخل الاوضه على خلود لقاها قاعده على السرير واتخضت لما شافتو واتعدلت . . . .
خالد راح قعد قريب منها: ها .. قولتي اي
خلود بصتلو بنظرة انكسار ومردتش .. خالد فهم انها معندهاش خيار وحب يطمنها شويه وراح قعد جنبها . . . .
خالد: انا عارف ان الي بتكلم فيه دا حاجه صعبه عليكي .. لكن بصي لنص الكبايه المليان .. انا مهما حصل معايا مش هخلي حد يعرف الي بيحصل بينا .. وكمان متقلقيش .. هحافظ عليكي ومش هفتحك .. بعدين انتي اصلا مفتوحه من ورا .. ف مش هيضرك بحاجه لو ريحتي اخوكي التعبان ” لف دراعو على كتفها وخدها في حضنو” انا من زمان وانا بحبك ونفسي فيكي .. بس مكانش عندي الجرأة اني اكلمك في كدا .. ومحبتش فكرة ان في حد بيتمتع معاكي وانا الي نفسي فيكي من زمان مش طايل منك حاجه
خلود: مبقاش فارق معايا اني اتناك او لا .. مشكلتي انك بتهددني بأنك هتفضحني .. انك هتفضح اختك
خالد: طب انا اسف .. حقك عليا .. انا بس اتضايقت لما شفتك في الفيديوهات ” رفع وشها ليه ” بس لما شفت جسمك ولعتيني اكتر .. دا انا بقالي اسبوعين مولع بسبب الفيدوهات دي
خالد استغل هدوء خلود وتسليمها ونزل عليها بشفايفو .. فضل يبوس فيها بالراحة وهي مكانتش بتتجاوب وسايبه نفسها خالص .. خالد فضل يبوس شفايفها ونزل على خدها ورقبتها يبوسهم ويلحسهم .. نيمها على ضهرها على السرير ومسك شفايفها بوس بعنف شويه .. مد ايده على بزاز خلود وطلعهم من التيشيرت وفضل يدعك فيهم ويقرص حلماتها .. خلود رغم اللا مبالاه ورفضها للموضوع لكنها زي اي أنثى هاجت من حركات وملامسات خالد واهات مكتومه بدأت تطلع منها .. خالد ساب شفايفها وقلعها التي شيرت والبرا وبقت ملط من فوق . . . .
خالد: اخيرا .. مبقاش في حاجه تفصلني عن دول ” بزازها ” من زمااان وانا نفسي فيكي ووصلتلك
خالد نزل على بزاز خلود يرضع فيهم بجنون .. فضل يدعك فيهم ويمص حلماتها ويشدهم .. بعدين فضل يضرب على حلماتها بخفه وخلود حست بألم من ضرباتو .. خالد مش بص لخلود ولا اهتم للألم وفضل يقرص حلماتها ويلطش في بزازها .. بعدين طلع على شفايفها تاني يبوس فيها ونزل بأيد على كسها من فوق البرمودا .. فضل يدعك في بزازها بأيد وفرك في كسها بأيد ويبوس فيها .. خلود مكانتش عارفه تاخد نفسها وفي حالة صدمه ونشوه وهيجان مع بعض .. فضل خالد يدعك كسها ويهيج خلود اكتر واكتر لحد ما حس ببلل عند كسها واهاتها عليت اكتر .. بعد عنها وفي ثواني قلع هدومو كلها وزبه قدامو زي الحديد .. قرب من بق خلود وخلود بدون كلاما تعدلت وقعدت ومسكت زبه وحطتو في بقها .. طبيعة خلود الهاديه فضلت تمص في زبه شويه بهدوء وتهيجو برومانسيه .. لكن خالد مسكها من شعرها وفضل يرزع في بقها بزبه ويضغط على الاخر وخلود مكانتش عارفه تتنفس وسابت زبه وفضلت تكح . . . .
خالد لف وقلب خلود على بطنها وقطع البنطلون من ورا .. فضل يدعك في طيز اخته ويهزها ويضرب فيها . . . .
خلود بألم: اييي .. ما بالراحة يا خالد .. اي الهبل دا
خالد: بس يا شرموطه .. انا مش زي الخول عمر بيدادي فيكي وهو بينيكك

انا: انا خول يابن العرص يا خول .. دا انا هنيكك .. هنييييييكك .. هديك واحد دوناتلو اخليك حتة لحمة بتلو
خلود: اكمل ولا اسكت ؟!
انا: لا كملي يا باشا انا معاكي اهو

خالد بعد بين فلقات طيزها ورفع نفسو وظبط زبه على خرمها من غير ما يمسكو .. ونزل مره وحده على طيزها وزبه غاص للآخر . . . .
خلود بألم: اييييييي
خالد بهيجان: اوووووف .. اي الحلاوه دي .. طيزك واسعه أوي
فضل يرزع في طيزها بسرعه وخلود بتتألم اكتر ما بتتمتع وآهاتها عليت وعليت .. فضلو على الحال دا شويه لحد ما خالد حس بأنو هيجيب .. طلع زبه ونزل بلسانو على خرمها يلحسو يبعبص فيها .. شويه وخالد هدي شويه وخلود هديت هي كمان وخدت نفسها .. خالد قلبها على ضهرها ورفع رجليها فوق كتافو ودخل زبه في طيزها .. فضل ينيك فيها بوتيره بطيئه شويه في الاول .. بعدين سرع شويه ونزل بأيدو على كسها يدعك فيه .. خلود رغم عنف خالد هاجت اكتر وبقت تتمتع ونسيت الالم .. واتشنجت وجابت شهوتها على ايد خالد وهو بيدعكلها .. عسلها نزل على زب خالد وبقا احساس يجنن عنده .. سرع اكتر وواكتر لحد ما وقف مره وحده واتشنج وجاب لبنه في طيز اخته . . . . . . .

نرجع من الفلاش باك

انا: اممممم .. طب وبعدين .. طبعا مكانتش دي اخر مره ينيكك
خلود: ايوه
انا: بس دا طلع غشيم أوي .. للدرجادي بيحب العنف ؟!
خلود: هو عنيف اه .. بس ان جينا للحق انا وولاء بيعجبنا آداء العنف دا .. اي نعم في الم .. بس في متعة مختلفه
انا: يعني اي ؟!
خلود بصتلي وابتسمت: لا ماقلقش .. مفيش احسن منك .. دا حتى لما سألت ولاء في مرة قالت انك كنت احسن واحد ينيكها ويهيجها
انا: اممممم .. طب بعد ما خالد عمل كدا .. ولاء دخلت معاكو ازاي ؟!
خلود: هقولك .. فضلنا كام شهر كدا خالد كان بينيكني في البيت بالليل او لما البيت يكون فاضي .. مرتين او تلاته في الاسبوع لحد يوم ماما وبابا راحو فرح واحد ابن صاحب بابا وكنت بالليل في الاوضه وخالد معايا…………..

فلاااااااش باااااااااك

خالد زق خلود على السرير بعد ما قلعو هدومهم وزهقو بوس .. خالد نزل على خلود احضان وتقفيش في بزازها ورضاعه ونزل بأيدو على كسها يفركو ويبعبص في طيزها . . . .
خلود: اوووووف .. انت ولعتني أوي .. مش هتعمل زي ما وعدتني بقا ؟!
خالد بتردد: لازم يعني .. انا بحس الموضوع مقرف شويه
خلود: لا متقلقش .. بعدين انا نتفت وغسلت كويس وعامله غسول مهبلي وحاطه برفان كمان
خالد: إذا كان كدا نجرب .. مش هنخسر حاجه
خلود: اشطا .. نام على ضهرك
خالد مستغرب: ليه ؟!
خلود: اسمع مني بس
خالد نام على ضهرو وخلود قعدت على وشو ووشها لحرف السرير وباقي جسم خالد في ضهرها .. خلود نزلت بكسها على وش خالد .. وهو بدورو طلع لسانو وفضل يلعب في كسها بيه .. فضل يهز بظرها ويلحسو ويحاول يدخل لسانو لجوا .. بس خالد كان مبتدئ ومش عارف يهيج خلود كويس .. بس خلود حبت ترفع من معنوياتو ف زاطت فيها وعلت صوتها . . . .
خلود: اووووف .. الحس كمان .. لسانك حلو اوي .. الحس كس اختك الشرموطه .. اييييي
فضلو شويه على الحال دا لحد ما خلود حست بأيد على كتفها .. خلود اتخضت وبصت ورا . . . .
خلود: ولاء ؟!!!!
ولاء راكبه على زب خالد بكسها وباين انها موجوده من بدري .. خلود بعدت عن خالد ونزلت من السرير وقفت في جمب خايفه . . . .
ولاء: مالك يا خوخه في اي
خالد بيضحك: اتصدمت لما شافتكي
ولاء: طب ما بتكون معانا انا وعمر ولا اجدعها شرموطه .. هتفرق اي دلوقتي
خلود مستغربه: هو في حاجه بينك وبين خالد ؟!
ولاء ضحكت ضحكه شرموطه عاليه: ياااااه .. دا خلّودي دا عشره قديمه
خالد قام وراح نحية اخته ووقف قدامها . . . .
خالد: زي ما ولاء بتقول كدا .. مفيش فرق لو كان معاكو انا او عمر .. بعدين اظن كدا المتعه هتزيد .. ولا اي ؟!
خلود فكرت شويه وحست ان كلام اخوها وكلام ولاء منطقي . . . .
خلود: اممممم .. فعلا .. مبقاش في حاجه تفرق

نرجع من الفلاش باك

خلود: وكملنا النيكه .. من يومها لحد دلوقتي واحنا مع بعض .. ساعات نكون في بيتنا وساعات في بيت احمد وولاء .. بس احمد مبيكونش موجود
انا: طب ومحصلش حاجه تاني ؟! .. اقصد يعني مش ضافو حد تاني او حد عرف بالي بينكو
خلود: لا .. بس قالولي كذا مره انهم عايزين يضمو احمد معانا .. وقالو عايزين يضمو ماما حنان .. بس انا كنت برفض .. وكمان في مره ولاء قالت انها عازماني انا وخالد على حفله بره وهتكون فيها نيك وناس كتير .. نسوان ورجاله .. انا رفضت ومرحتش لكن خالد راح
انا: طب وبعد الجواز .. في حاجه حصلت ؟!
خلود: مره من فتره قصيره كدا .. والنهارده .. بس
انا: امممممم .. طيب .. هقولك على حاجه .. انا دلوقتي بقيت قرفان من العيشه دي حرفيا .. وبقيت كاره لكل الي حوليا .. وعايز اخلص من وجع الدماغ دا .. بس عايز اتأكد من حاجه .. انتي معايا ولا لا .. حابه تعيشي معايا وتكوني ليا مش لغيري ولا لا ؟!
خلود: ايه عايزه اعيش معاك واكون ليك .. الي حصل دا كان غصب عني ومكنتش عارفه ارد ولا اتصرف على خالد لانو ماسك عليا فضايح .. وولاء بحكم صداقتنا القديمه وعلاقتنا مع بعض مكانش في دماغي انها تعمل فيا كدا
انا: طيب .. انا بطلب منك انك تبطلي كلام مع ولاء وخالد واي حد تاني .. من الاخر عايزك تقفلي على نفسك ومتتعامليش مع حد غيري .. ولو في حاجه حصلت من اي حد معاكي قوليلي على طول وانا هتصرف واقولك تعملي اي .. دا لفتره كدا لما اشوف هعمل اي مع الناس دي
خلود: تمام
سبت خلود وطلعت من الشقه .. نزلت على السلم بدل الاسنسير ولما وصلت الدور السابع قابلت رامي على السلم داخل بيتهم . . . .
رامي بصلي وانا نازل: ازيك يا ندل يالي مش بتسأل
انا بصتلو:مش فايقلك انا .. اقعد ساكت عشان مش انيك ميتين امك
رامي: اهي قاعده جوا .. تعال نيكها ونيكني معاها
انا: مليش مزاج
رامي: ياعم تعال هنا .. من بعد ما اتجوزت وانت مش بتيجي عندنا ولا بتسأل .. تعال بس ادخل واحكيلي مالك
دخلت مع رامي وكانت جودي قدام التلفزيون قاعده على الكنبه ببنطلون استريتش احمر وتيشيرت وردي نص كم ضيق وشعرها مفرود .. اول ما شافتني قامت خدتني بالحضن . . . .
جودي: اخص عليك يا عمر .. معقول طول الفتره دي لا بتسأل ولا بتيجي ولا نسمع منك حاجه ؟!
انا: معلش كنت منشغل شويه في كام مشكله
جودي: طب تعال .. دا انا بقالي كتير مشتهياك ومش لاقياك
انا: هو وليم فين ؟!
جودي: في شغلو ومش جاي دلوقتي .. ومريم مع صحابها
جودي شدتني لجوه الاوضه وهي حاضناني ومستلماني بوس .. رامي دخل على المطبخ واحنا دخلنا الاوضه وجودي بقت تقلع هدومها وهي واقفه معايا وبقت واقفه ببرا واندر لونهم اسود .. قلعتني القميص بعدين نزلت البنطلون وطلعت زبي تدعك وتبوس فيه . . . .
جودي: يااااااه .. وحشتني أوي يا حبيبي .. خلاص بقيت قاعد معانا في العماره ومش هحلك
خدت زبي في بقها وفضلت تمص وتدخلو للآخر وتطلعو تلحس البضان وتطلع بلسانها عليه وفضلت تمسح بطرف صوابعها على راس زبي .. بنت الشرموطه هيجتني في ثواني وبقيت حاسس اني هجيب .. بعدت عني وراحت على السرير وخدت وضع الدوج . . . .
جودي: عرفت الجديد ؟!
انا: جديد اي
جودي: قولت للبت مريم تفتح طيزي .. وانا عايزاك دلوقتي تقطعها نيك بزبك دا
انا بضحك: دا اي العيله بنت كوم زكايب المنايك دي😂😂
رحت قعدت ورا جودي وفتحت فلقاتها وظهرلي خرمها الاحمر وكانت منضفه الشعر .. نزلت بلساني الحس خرمها وادلك فيه بصوابعي من بره .. دخلت صباع والتاني والتالت وكانت طيزها واسعه . . . .
انا: اي دا .. دا انتي لو بتتناكي فيه كل يوم مش هيكون واسع كدا
جودي: احساس حلو أوي لما احس بحاجه كبيره محشوره في طيزي .. دا انا خليت البت مريم تدخل كف ايدها كلو .. وساعات رامي يحب يرتاح ف بخليه ينيكني ويفضي لبنه فيها
طلعت ايدي وغرقت خرمها كويس بعدين ظبطت زبي على خرمها ورزعتو فيها مره وحده . . . .
جودي: اااااخخخخ .. يالهوي على الجمال .. نيك بقا مش قادره
بدأت نيك في طيز جودي بحركه سريعه نسبيا وهي قدامي بتتهز وتتأواه وصوتها عالي .. فضلت انيك في طيزها ونزلت بأيدي على كسها افركو وادخل صوابعي فيه . . . .
جودي: احححححح .. ايوا كمان .. اي يا كسي .. اووووووف .. انت بتولعني أوي
سبت كسها ومسكت فلقاتها بأيدي وهديت من سرعتي شويه .. في اللحظه دي افتكرت ايامي مع ولاء .. افتكرت اللحظات اللذيذه والحوارات المليانه حنيه واهتمام .. وكل الذكريات دي اسودت في لحظه لما افتكرتها فوق خلود في الاوضه من شويه .. ولما افتكرت وشها وهي في القسم بعد ما طلعت من الحبس .. افتكرت كل حاجه وحشه عملتها في الفتره الاخيره وهنا اتنرفزت جدا وضاق خلقي . . . .
جودي بألم: اييي .. بالراحة يا عمر مالك
فوقت من صوت جودي تحتي ولقيت نفسي كنت بنيك فيها بجنون وعنف غير مبرر .. اتخيلتها ولاء قدامي وفضلت ادق في طيزها بهبل واضرب على فلقاتها بقوه وهي بتصوت من الالم والهيجان ونطرت لبني جواها بكميه كبيره . . . .
جودي: اووووف .. مالك كدا هجت أوي في الاخر وبقيت عنيف
انا: مبتحبيش العنف ولا اي
جودي: لا عادي بحبو لكن مش متعوده منك تكون عنيف
انا: اسف .. بس افتكرت حد مضايقني واتعصبت
جودي اتعدلت ودخلت في حضني: انا بحبك في جميع حالاتك
كنت انا وجودي على السرير ملط ورامي دخل علينا شايل عصير . . . .
رامي: خلصتو ولا اي ؟!
جودي: دا اول دور .. لسه الباقي
انا بتصنع الخوف: انتي عايزه مني اي يا وليه
جودي: احا .. عايز تسيبني الفتره دي كلها من غير ما تعوضني ؟!
انا: ما في وحده فوق عندي بدها تاخد حقها هي كمان
جودي: أجلها لبعدين .. مليش دعوه انا .. خد اشرب العصير عشان تعوض
جودي خدت من رامي العصر وادتني كبايه وخدت كبايه وقعدنا نشرب .. رامي حط الصينيه على جمب وبص على أمو .. كانت مصدره طيزها ليه وسانده بأيد وبتشرب بأيد .. ولبني كان باين ونازل من طيزها .. جودي لاحظت نظرات ابنها . . . .
جودي: اي يا روميو .. عاجبك منظر اللبن على طيز امك ؟!
رامي: اوي يا ماما
جودي: طب ما تقرب عشان تشوف احسن
رامي طلع على السرير ونزل بجسمه وقرب من طيز أمو .. جودي فتحت طيزها ورامي تلقائي نزل على خرمها يلحسو .. كنت شايفو بيلحس لبني من خرمها ويحاول يدخل لسانو لجوا . . . .
جودي: احححح .. الحس كمان .. الحس طيز أمك .. الحس لبن اسيادك
رامي فضل يلحس ونزل بأيدو على زبه يفركو من فوق الهدوم وجودي لاحظت . . . .
جودي: اي يا حبيبي .. عايز تنيك ولا اي
رامي بصلها وعيونو كلها شهوه: ايوا أوي
جودي حطت كباية العصير على جمب ونامت على بطنها .. رامي تلقائي قلع هدومة كلها في ثواني وطلع فوق طيز امو بعد ما هي فتحتهالو ودخل زبه الي كان يادوبك داخل في خرمها .. فضل يتحرك بجسمه ويتأواه وجودي تهيجو بالكلام والظاهر ان رامي بيهيج جدا لما يتحط في خانة الديوث المعرص . . . .
زبي وقف على المنظر .. خلصت كباية العصير وركنتها .. غرقت زبي من ريقي وطلعت فوق رامي فتحت طيزو ودخلت زبي للآخر .. رامي هاج جدا وحسيت بمتعتو وهو مغمض عيونو وصوت آهاتو عليت .. فضلت انيك فيه ومن حركتي فوقو كان هو كمان بيتحرك بزبه جوا طيز أمو .. فضلنا على الحال دا شويه لحد ما حسيت برامي بيتشنج وجاب لبنه جوا جودي . . . .
جودي: اووووف .. انا طيزي اتملت لبن النهارده
انا: لسه كسك .. ولا مش ناويه
جودي: اكيد طبعا .. يلا بسرعه
رامي نزل من فوق امو وانا رفعت وسطها ودخلت زبي في كسها من ورا .. فضلت ارزع فيها بعنف وهي تصوت من النشوه والهيجان تحتي . . . .
جودي بصوت ممحون وعالي: اااااااااااههههه .. نيك كمان .. نيك كس الشرموطه الشرقان دا .. انا شرموطه عايزه اتناك كل دقيقه .. نييييكنيييييييييي
زودت سرعتي اكتر وضربت على فلقاتها وهي تصوت .. بحد ما حسيت بيها بتتشنج وصوتها وطي .. طلعت زبي من كسها وشلالات نزلت منو واترمت على جمبها قدامي .. قلبتها على ضهرها ورفعت رجليها على أكتافي ودخلت زبي في كسها .. فضلت انيك بالراحة المره دي وادعك في بزازها وهي هيجانه وتعبانه .. نزلت ابوسها وابوس خدها ووصلت لودانها . . . .
انا بصوت واطي: كس الشرموطه عامل اي
جودي بصوت مبحوح: مولع .. شرقان وعطشان عايز ينطفي
انا: حاسس بيه وبنارو .. بنيكك قدام ابنك الخول المعرص .. وجوزك بره مستني لما اخلص نيك عشان يجي يمسكلك الفوطه
جودي: اوووووف .. الكلام دا بيولعني اكتر
فضلت اهيجها اكتر واكتر وانيك في كسها مره بهدوء ومره بالراحة لحد ما جبت لبني في كسها ونمت جنبها . . . .
رامي سابنا وطلع وانا نمت جمبها شويه لما خدنا نفسنا بعدين جودي قامت وفتحت الدولاب . . . .
جودي: اجهز هدومي بقا واخد دش من اللبن دا كلو
انا: وانا هطلع اخد دش انا كمان واريح شويه
جودي: هو انت كنت جاي عاقد بوزك لي
انا اتنهدت: مفيشششش
جودي: يعني بعد النفس الطويل دا ومفيش حاجه ؟! .. امال لو فيه هتعمل اي
انا: كبري دماغك عني بس .. دول شوية مشاكل في الشغل ومع ناس اعرفهم ومع مراتي
جودي: اي دا كلو .. امال مين لسه معملتش معاه مشكله
انا: لسه انتو
جودي: لا ياعم ربنا مايجبش مشاكل بينا .. بعدين حتى لو كان عندك المشاكل دي كلها .. متفكرش فيها ولو كبرت عليك اهرب
انا: طب انا ماشي
جودي: بالسلامه
طلعت من الشقه ورحت على السلم اطلع لشقتي . . . .
عقلي: ولاااااا .. يااابني .. في كلام مهم اتقال
انا: كلام اي دا
عقلي: مسمعتش جودي قالت اي ؟! .. قالت ” اهرب “
انا: وإذا يعني .. ههرب ازاي ومن اي
عقلي: هتهرب من حياتك دي .. ماهو انت مش هتفضل عايش وسط الناس دي .. وافتكر كدا حكاية فؤاد .. وازاي غير حياتو ولغا شخصية علي تماما
انا: امممممم .. طب وخلود .. وولاء .. وأمي والناس الي هنا دي
عقلي: خد خلود معاك .. انت بتحبها وهي غلبانه ومظنش انها هتخيب املك فيها .. اهرب انت وهي وعيشو حياه سعيده مع بعض ومتظهرش قدام حد من الي يعرفوك ولا تسيب فرصه لحد انو يوصلك .. كدا كدا فؤاد سايبلك مبلغ مش بطال .. واملاكك الباقيه لو بعتها هتعمل ثروه كبيره وعن طريقها هتبدأ بدايه جديده
انا: انا مش همشي غير لما انتقم .. ولاء انا كنت ليها اخ وصديق وحبيب وزوج كمان وفي الاخر باعتني .. واحمد ابن الشرموطه دا غايظني ومش هسيبو في حالو
عقلي: انتقم زي ما انت عايز بس متوديش نفسك في داهيه .. ومش تنسا ان فيه ناس مظلومه وملهاش ذنب .. زي أمك كدا
انا: انا مش عارف اعمل مع امي اي .. من نحيه زعلان منها عشان انساقت في سكة ولاء ومن نحيه مش عايز اظلمها لانها ملهاش ذنب في الي حصلها
عقلي: انت كدا برنس .. فكر بقا وقرر وظبط نفسك وظبط حياتك .. واخلص من الحوارات بتاعتك دي عشان نرتاح ..
انا: خلاص ياعم .. حل عني بقا عشان عايز استريح شويه
طلعت الشقه ولقيت خلود قاعده في الصاله قدام التلفزيون .. اول ما دخلت اتخضت مني رغم انها مبتعملش حاجه .. مكلمتهاش ودخلت اوضتي جهزت هدوم ودخلت الحمام اخد دش ووقفت قدام المرايه . . . .
انا: انا حاسس ان خلود لسه خايفه مني وفي حواجز بينا .. والوضع دا مش عاجبني
عقلي: طب ما تراضيها
انا: ازاي
عقلي: يعني انا الي هقولك.تعمل اي في دي كمان ؟! .. خدها واطلعو اتعشو مع بعض بره واقعدو قعده رومانسيه وخليها تتطمن من نحيتك .. جدد حبها ليك
انا: اشطا .. هنتعشا بره الليله
خلصت حمامي وطلعت بالبشكير وخلود لسه زي ما هي في الصاله . . . .
انا: يا خلود
خلود بصتلي: نعم ؟!
انا: جهزي نفسك عشان هننزل ناكل بره
خلود ابتسمت: حاضر
دخلت الاوضه وغيرت هدومي وطلعت ودخلت ورايا خلود .. غيرت هي كمان وحطت ميكب خفيف وبرفان وفردت شعرها مفرود وشكلها جميل . . . .
انا: اي الجمال والدلال دا كلو
خلود ابتسمتلي ومتكلمتش ونزلنا . . . . . . .
رحت انا وخلود على مطعم هادي وفخم وقعدنا كلنا وشربنا وطلعنا بالعربيه على النيل .. نزلنا واتمشينا وطول الوقت بنتكلم في امور عاديه واي كلام .. حسيت خلود اتطمنت اكتر وعيونها بتبصلي بحب ورجعت خلود القديمه وحبها كبر في قلبي اكتر .. اي نعم اتضايقت من الي حصل بس تقبلت الامر وسامحتها .. سامحتها لاني اصلا بحبها من زمان وحبها في قلبي سايب اثر كبير . . . . . . .
رجعنا البيت ونمنا مع بعض من غير ما نعمل حاجه .. انا اصلا كنت تعبان من نيكة جودي والتفكير ف نمت على طول . . . . . . . .

…………………………..

مرت الايام والاسابيع على عمر وخلود دون ان يمارسا العلاقه الزوجيه .. كانت خلود تقضي اليوم كله في الشقه او مع عائلة وليم بعد ان تعرفت على جودي منذ فتره قصيره .. بينما يقضي عمر يومه في التنقل بين المشاريع وقطاعات العمل الخاصه به .. لم يكن يلتقي بولاء او احمد ولكن كان يواجه بعض المشكلات الإدارية ومركزها احمد .. وأما خالد فكان يتصادف به احيانا ويجد منه عدم التفات ولم يتحدثا منذ اخر لقاء . . . .
كان عمر يتلقى المكالمات من والدته كي تطمئن عليه وكانت تلتقيه في زيارات للمنزل .. لم تكن تود رؤية العداوة بين عمر وباقي عائلته ولكن ما باليد حيله . . . .
دكتور ايمن وزوجته سميرة كانو يأتون لزيارة ابنتهم خلود في العماره بعد ان علمو بعزلتها هي وزوجها .. وكانو يأتون احيانا برفقة خالد وتلتقي نظرات الخوف والارتياب والاحتقار والتخاصم بين خالد وخلود دون ملاحظة الاهل .. وأحيانا تأتي سميره وتبيت مع ابنتها ليله ثم تعود . . . .
…………………..

نزلت من عربيتي قدام مقر شركة الفيصل .. طلعت لحد ما وصلت لباب المكتب وكانت ريهام في الاستقبال . . . .
انا: صباح الخير
ريهام بصتلي: صباح النو…….
ريهام اول ما شافتني قامت وجات عليا وحضنتني زي المجنونه . . . .
ريهام: حبيييبييي .. وحشتني أوي أوي أوي
انا: وانتي كمان يا روحي ” طلعت من حضني ” احمد جوا ؟
ريهام: ايوه
انا: في عنده حد ولا ادخل عادي ؟
ريهام: في معاه الهانم مراتو
انا: تمام .. انا هدخل
دخلت المكتب ولقيت ولاء قاعده قدام احمد على المكتب وبصولي واستغربو لوجودي . . . .
انا ببرود: صباح الخير
ولاء واحمد مردوش عليا وفضلو باصين وساكتين .. رحت قعدت قدام احمد قصاد ولاء . . . .
انا: ساكتين كدا ليه يا جماعه
احمد: اي الي جابك
انا: جاي اتكلم في شغل
بصيت لولاء وكان باين على خدها اثر الكف الي خدتو مني . . . .
ولاء: طب انا همشي يا احمد .. ومتنساش الي قلتلك عليه
ولاء سابتنا وطلعت وبدأنا حوار انا واحمد . . . .
احمد: خير
انا: مش ملاحظ انك مزودها في حوار الحسابات والمؤن في قطاعات عندي .. لو عايز مني حاجه قولي ونتفاهم راجل لراجل .. مش تفرض عليا تعجيزات بدون سبب .. دا شغل خولات دا
احمد بتهكم: انا مش فاهم انت بتتكلم عن اي .. انا معملتش حاجه
انا: انت عارف كويس انا بتكلم عن اي وانت الوحيد المسؤول عن كل دا .. بس انا مش جاي عشان كدا
احمد: امال ؟!
حطيت قدامو شوية اوراق . . . .
احمد: اي دول
انا: دول عقود بيع وتنازل .. انا هبيع كل حاجه بملكها .. وجايلك عشان تشتري الي يخص شركتك
احمد بيضحك: مالك يا عمر بيه .. جبت ورا كدا لي
انا ابتسمتلو: اعتبرني جبت ورا .. انا مش ناقص وجع دماغ .. خد الي يخصك وابعد عني واوعدك مش هتسمع عني حاجه تاني
احمد: انا اصلا مبقاش فارق معايا وجودك من عدمه .. واكتفيت بجيتك هنا عشان تبيع ليا
انا: يعني نقول البيع تم ؟!
احمد: وبسعر محترم وعليه بوسه كمان
انا مديت ايدي: اتفقنا
اتصلنا على علي المحامي ومضينا العقود وجهزنا كل الإجراءات .. فاضل اننا نثبتها في الشهر العقاري واستلم الفلوس .. طلعت من المكتب ورحت عند ريهام . . . .
انا: بقولك اي يا ريهام .. اجهزي عشان في سفريه هنطلعها انا وانتي
ريهام: اشطا .. انا معاك في اي حاجه
انا: وعايزك تقدمي استقالتك في الشركة هنا
ريهام: ليه ؟!
انا: عشان كلها شهر بالكتير وهيتحجز عليها واحمد يتحبس
ريهام: يالهوي .. ليه اي الي هيحصل ؟!
انا: هقولك .. بس اجهزي عشان طيارتنا بكره الساعه سبعه الصبح .. هنسافر اربع ايام كدا ونرجع
ريهام: طب هتقولي فين ؟!
انا: هفهمك كل حاجه في وقتها . . . . . . . .
……………………

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ