الحياة مستمرة و المغامرات الطياري كذلك…مرة مثلا انا و رانيا زميلتي (اللى كنت شاكة انها ليزبيان ) بس اتاكدت في يوم لما حضنتني جامد و هيا عندي في البيت و باستني من شفايفي و في ثواني كانت بتلحس كسي… انا كنت عايز اجرب الموضوع ده من زمان بس التجربة دي كان فيها سربعة و منبسطش اوي بس مقفلتنيش تماما…زي ما تقولوا سبت الباب موارب، و مغامرات سريعة مع ابن الجيران في الاسانسير او بير السلم ، بوس و تحسيس و تقفيش ، هو يلعبلي من بره الهدوم و انا احك زبره لغايه ما يجيبهم، تحارب مسلوقة نص سوا بس مهمة لإشباع غريزة الفضول و الاستكشاف، و زي ما بيقولوا في الامثال الدنيا دي زي الخيارة…يوم في ايدك و يوم في …… ورتنا وشها التاني و بابا جاله كانسر و خلال ٦ شهور كان توفى، صدمة كبيره ليا ولاختي و ماما اللي اترملت في عز شبابها، ماديا مفيش حاجة اتغيرت بس السند راح و نظرات الناس بتتراوح ما بين الشفقة و التعاطف و ما بين الطمع في ٣ ستات عايشين لوحدهم من غير راجل، التجربة دي مكسرتنيش بالعكس خليتني اقوى و ممكن اقف في وش اي حد.
بعد كام شهر نكد و عياط الحياة ابتدت ترجع طبيعي تدريجيا، انا دخلت الجامعة و هنا في اخر سنة في ثانوي و ماما بتباشر المحل اللي بابا سابه لينا، بابا معندوش اخوات بس ماما عيلتها كبيرة… ٥ اخوات بنات ماما اكبرهم و أصغرهم خالتو فريدة اللي كانت اكبر مني ب ١٢ سنة بس، خالتو فريدة كانت لسة متجوزه جديد من ٣ سنين بس مخلفتش ، كانت بتيجي تبيت عندنا كل كام اسبوع عشان هيا متعلقة بماما اوي و ساعات كان بيبيت معاها جوزها ادهم…راجل محترم و بيحبنا و ساعدنا كتير بعد وفاة بابا، احنا شقتنا كبيرة في عمارة قديمة اللي السقف فيها عالي و كل الاوض مفتوحة على الصالة، في ليلة كانت خالتو مبيتة عندنا هيا و جوزها، قمت بليل عطشانة عايزة اشرب، انا اوضتي اخر الشقة و المطبخ الناحية التانية، في طريقي من اوضتي للمطبخ بعدي على اوضة هنا الاول و بعدين اوضة ماما و في الاخر قبل المطبخ على طول اوضة الضيوف اللي كانت خالتو مبيتة فيها ، البيت كله كان نايم و انا بمشي من غير ما اعمل صوت عشان مصحيش حد، لما وصلت اوضة الضيوف الباب كان موارب خفيف فلمحت حركة في الضلمة وأصوات مكتومة، قرون الاستشعار عندي نورت و اتسحبت بخفة …قربت من الباب عشان اسمع احسن و فى نفس الوقت اشوف ايه اللي بيحصل جوة من غير ما اتشاف، في الاول الضلمة كانت مخبية كل حاجة بس حظي الحلو ان شباك الاوضة كان مفتوح نص فتحة و القمر كان بدر فالنور كان كافي عشان افهم ايه اللي بيحصل زائد العين البشرية بتتكيف بسرعة مع اي كمية ضوء، خالتو كانت راكبة جوزها ادهم و طيزها بتترجرج طالعة نازلة، خالتو فريدة زي ماما و بقية أخواتهم جسمهم اسطمبة…بطة زي ما الكتاب بيقول، طياز و بزاز مدورة و كبيرة، انا طبعا ثبت مكاني خايفة اعمل اي صوت و في نفس الوقت مطرطقة ودني عشان اسمع اللي بيتقال
فريدة: نيكني جامد يا ادهم، انتي واحشني اوي
ادهم: يا فريدة وطي صوتك هتفضحينا
فريدة: متخافشي كلهم في سابع نومة و كمان انا مش قادرة خلاص
ادهم: مش قادرة ايه ؟ انتي لسه شوفتي حاجة
رتم ادهم في النيك زاد و رجرجة طياز خالتو زادت، انا كنت بين نارين…يا استنى مكاني للآخر يا اجيب هنا تتفرج معايا، تفكير سريع و حركة اسرع رحت اوضه هنا و صحيتها
انا: هنا …اصحي بسرعة عايزة اوريكي حاجة
هنا بصوت ناعس: في ايه يا ميرال…حصل حاجة ؟
انا: خير متخافيش…فوقي وتعالي معايا بس ارجوكي من غير صوت خالص و امشي على طراطيف صوابعك.
خدت هنا من غير صوت و اتسحبنا بشويش على اوضة خالتو، وضع النيك اتغير دلوقتي و خالتو بقيت تتناك دوجي و بزازها في حركه دائرية منتظمة بيخبطوا في بعض و يبعدوا و هكذا… هنا عينيها برقت و لسة هتقول حاجة حطيت ايدي على بقها و شاورتلها انها تتفرج بس ، بعد الدوجي خالتو نامت على ضهرها في الوضع الفرنساوي و ادهم مكمل نيك، ادهم كان ضهرو لينا فمكناش شايفين زبره كويس بس واضح انه كان حجمه كويس من التفاعل بتاع خالتو، الاهات المكتومة عليت و الحركة زادت
ادهم: انا هجيبهم
فريدة: هاتهم جوة يا ادهم
ثواني و الحركة تباطئت معلنة وصلهم للنشوة، اتسحبنا انا و هنا بسرعة لاوضتي و قفلنا الباب بهدوء
هنا: خالتو طلعت فرسة !
انا بضحك مكتوم: واضح ان احنا مش جايبينه من برة
هنا: بس ادهم طلع زبير شكله، جسمه معضل و جامد…يا بخت خالتو بيه
انا: خالتو فريدة طيبة و تستاهل كل خير، يا ريت المرادي تنفع و تبقى حامل
هنا: يا ريت يا ميرال…دلوقتي انا عاير ارتاح زي خالتي كده ( بضحكة رقيعة مكتومة )
انا: ما ترتاحي يا اختي هو انا ماسكاكي…وانا كمان هعمل زيك
نمنا انا و هنا على السرير و ابتدينا نلعب في كسنا و بزازنا و نفتكر اللي احنا لسة شايفينه، كالعادة هنا جابتهم بسرعة قبلي و انا بعديها بكام دقيقة…هنا رجعت على اوضتها و نمنا في هدوء للصبح .
سنة عدت على وفاة بابا ، هنا دخلت الجامعة و انا بقيت في سنة تانية آداب فرنساوي، في يوم رحت الجامعة الصبح عشان عندي محاضرة واحدة اليوم كله، دخلنا المدرج في المعاد بس الدكتور ما جاش، شويه و جه حد من ادارة الجامعة يبلغنا ان المحاضرة اتلغت، يومها صحابي الانتيم مكنوش موجودين بحجج مختلفة، انا قلت لنفسي انا هقعد اعمل ايه خصوصا ان هنا كان عندها يوم كامل يعني مش هينفع استناها، حسمت امري و روحت البيت …لما وصلت العمارة افتكرت انى نسيت مفتاح البيت …يا دي الحوسة، بس افتكرت على طول ان مطابخ العمارة ليها سلم داخلي و ان مفتاح احتياط لمطبخ بيتنا تحت قصرية الزرع جنب الباب، طلعت السلم وفعلا لقيت المفتاح و فتحت و دخلت المطبخ…اول ما دخلت سمعت صوت…انا قلبي وقع في رجلي عشان في الوقت ده من اليوم ماما بتبقى في المحل و هنا انا سايباها في الجامعة، خفت لا يكون حرامي استغل غيابنا عشان يسرق الشقة…اللي طمني شوية اني سمعت صوت ماما قلت يمكن رجعت الشقة تجيب حاجة و راجعة المحل …بس مع صوت ماما كان في صوت راجل…الصوت ده سمعته قبل كدة، انا اتطمنت شوية و خرجت من المطبخ اشوف ماما فين ، الصوت طالع من اوضة ماما ، كمان ميزت الصوت الرجالي…ده صوت اسامة مساعد ماما في المحل، اسامة ده بابا جابه و هو صغير عشان يساعده في المحل و بقى دراعه اليمين و بعد وفاة بابا كان هو اللي واقف جنب ماما في كل حاجة، لو عايز اخمن فهو في بداية العشرينات…بس ايه اللي جايب اسامة اوضة ماما و سايبين المحل؟ الشك كبر جوايا و طبق الاصل يوم ما عملت مع خالتو عملته بالظبط مع ماما، مع الفارق انهم متاكدين ان مفيش حد في البيت فواخدين راحتهم، قربت من الاوضة بحيث اني اشوفهم و هنا كانت الصدمة…امي المحترمة عريانة كما ولدتها امها و نايمة على السرير و فاتحةً رجليها زاوية منفرجة و اسامة دافن راسه بين فخديها و بيلحس كسها…الدنيا لفت بيا شوية و افتكرت بابا و عينيا دمعت، بس في نفس الوقت تعاطفت مع ماما عشان هيا لسة شابة و عندها احتياجات و كمان حسب ما انا فهمت من خالاتي على المغطي ان بابا كان عنده مشكلة جنسيه بسبب السكر فحرمان ماما ده كان بقاله سنين، فقت من الافكار اللي في دماغي على صوت اهه من ماما خليتني رجعت اركز في اللي بيحصل
اسامة: ها…حلو كده يا مدام ؟
ماما: يجنن يا اوس، انت لسانك ده مجرم بيخليني اجيبهم على طول
اسامة: انتى لسة شفتي حاجة ؟ ده فتح الكلام بس
ماما: طب تعالي قرب زوبرك مني خليني امصه
انا كنت مذهولة و حاسة اني بحلم عشان دي اول مرة اسمع ماما تتكلم بالطريقة دي، ذهولي تضاعف لما اسامة وقف و زوبره بان…يا خرابي ! زوبر حصان ده ! يا ماما يا بنت المحظوظة
ماما مسكت زوبره وباحتراف شديد دخلته حته حته في بقها لحد ما بلعته كله ، و نفس الوقت بتلعب في بضانه…الاحترافية دي تشابه افلام البورن…يا نهار اسود يا ماما انتي اتعلمتي الحاجات دي ازاي و امتى ؟
اسامة: يخرب عقلك يا مدام…مصك حلو اوي !
ماما: بردلك جزء من جمايلك عليا
اسامة: بس انا كده اخاف اجيبهم
ماما: ولا يهمك هاتهم وقت ما تجيبهم…انا عارفاك بتاعك بيفضل واقف و تقدر تجيب كذا مرة
انا بسمع الحوار و الخيوط بتقرب عشان الصورة توضح واحدة واحدة…دول عارفين بعض كويس و واضح ان دي مش اول مرة…بس يا ترى الموضوع ابتدي و بابا عايش ولا بعد ما مات… كل الافكار المتشابكة دي طارت في ثانيه و اسامه بيقول “هجيبهممم ” و شلال من اللبن بيسيل من بق ماما على رقبتها و بزازها، ده انت طلعت جامد فعلا يا اسامة ! ماما بخبرة شرموطة متمرسة لمت كل اللبن اللي وقع برة و بلعته نقطة نقطة…في نفس الوقت اللي لسه ماسكة زوبر اسامة عشان ما ينامش، واضح ان ماما كانت تعرف اسامة كويس اوي عشان زوبر اسامة فضل واقف زي الحديدة…انا في اللحظة دي قررت استمتع باللي انا شايفاه و أسيب التفكير لبعدين
اسامة: جميل يا مدام …عايزاني اعملك ايه دلوقتي ؟
ماما ضاحكة: اي حاجة منك كويسة…انا من زبرك ده لبضانك دي
اسامة ضاحكا: استعنت على الشقا
زي ما قلتلكم قبل كدة ماما جسم بطاية مدملكة، اسامة عدل ماما في وضع الدوجي و ابتدي ينيك…زوبره داخل طالع و ماما تصوت و انا ابتديت اغرق، شوية و نام على ضهره و ماما ابتدت تتنطط عليه و كل حته في جسمها بتتهز و تترجرج…شعرها و بزازها و سوتها و طيازها…انا بقى دخلت ايدي جوه الكلوت و ابتديت العب في كسي، ماما صويتها زاد و تشنجت وشكلها جابتهم، اسامة مكمل نيك لسة، عدلوا الوضع للفرنساوي و ماما فاشخة رجليها، انا مكنتش اتخيل ان ماما عندها المرونة دي بس الحاجة ام الاختراع زي ما بيقولوا، اسامة زبره داخل طالع و سرعته زادت و شكله قرب يجيب تاني
اسامة: انا هجيب يا مدام …عايزاهم فين ؟
ماما: متجيبهمش جوة، مش عامله حسابي…هاتهم على وشي
انا كنت قربت اوي و انبسطت اكتر ان اسامة هيجيبهم على وش ماما، اكتر مكان بحب اشوف اللبن عليه
اسامة شال زبره من كس ماما و راح ناحية وشها و فتح الحنفية…مع انه لسه جايبهم من ربع ساعة بس غزق وشها تماما و شعرها وبزازها نالهم من الحب جانب، في نفس ذات اللحظة انا كنت جبتهم برضو…يا سلام على المتعة، ماما مسحت وشها و غيزت وضعها على السرير بحيث ان وشها كان مقابل للحتة اللي انا واقفة فيها بالظبط،لفيمتو ثانيه تخيلت انها لمحتني ، جريت بسرعة على المطبخ و اتسرسبت على الشارع.
قعدت اتمشى لغاية معاد إنتهاء المحاضرة و رجعت البيت و خبطت على الجرس…ماما فتحت و هيا وشها متغير شوية فانا عملت نفسي متفاجأة انها رجعت البيت بدري
ماما:بتدقي الجرس ليه يا ميرال…مفتاحك فين ؟
انا: مش انا نسيته الصبح ؟ كويس انك موجودة في البيت…انتي رجعتي بدري ليه النهارده؟
ماما وشها ردت فيه الدموية و اتحججت انها كانت تعبانة شويه، انا كنت بتعامل معاها بكل طبيعية عشان متشكش في حاجة، ما هيا برضو محرومة و في عز شبابها …المهم انها تحافظ على السرية، انا قررت برضو محكيش لهنا عشان نظرتها لماما متتغيرش.