ميرال – الحلقة الأولى

نبتدي منين الحكاية ؟
اسمي ميرال، دلعي ميرو …امرأة متزوجة في أواخر الثلاثينات،تقدر تقول اني رومانسية مجنونة…بشوف الجمال في كل حاجة حواليا، في الموسيقى…السينما …الشعر…الحيوانات الأليفة…السفر، محبة للحياة بس واضح ان الحياة محبتنيش زي ما حبيتها، بحب السهر والشرب و الرقص و الغنا، اتجوزت بعد قصة غير تقليدية و رغم اعتراض الاهل في الاول صممت و مشيت اللي قي دماغي و كعادة معظم الزيجات المصرية انطفت شعلة الحب سريعا و الزواج قلب تقليدي بارد كل واحد فينا في عالمه الخاص و مكمل بقوة3 الدفع…تفاصيل الجواز هحكيها بالتفصيل لما ييجي وقتها.

الجزء الأول: ( فلاش باك للطفولة و المراهقة )
انا كنت بحب بابا اوي، بابا كان راجل مصري بس بعقلية اوروبية بحكم انه عاش هناك سنين طويله في شبابه، و بعد مغامرات نسائية كتير و طلاق ساب اوروبا ورجع مصر و قرايبه رشحوله ماما و اتجوزوا في وقت قصير ، ماما لما اتجوزت كانت ٢٢ سنة و جيت انا الاول و بعديها بسنه اختي هنا ، بابا كان عنده محل لبيع الخمور و هو كان بيحب يشرب اوي و انا ورثت منه العادة دي و كمان ورثت منه التعبير عن المشاعر يعني كان عادي انه يبوس ماما قدامنا من غير كسوف و مش بوس الخد و الراس و الكلام ده لا ده بوس بوس.
مراهقتي صادفت مع دخول الانترنت مصر في أواخر التسعينيات واوائل الألفية و كان عندنا كمبيوتر فمعرفتي الجنسية ابتدت بدري و كل المصادر كانت تحت ايدي فماختبرتش معاناة الجيل اللي قبلي زي شباب فيلم ثقافي…هحكيلكم عن بدايات استكشافى لجسدي و انا عندي ١٦ سنة و اسمحولي استخدم اللغة المصرية الدارجة في التعبير عشان اخد كامل راحتي.

مشهد داخلي فى مدرستي الثانوية:
انا: سمعتي شريط عمرو دياب يا نيرمين ؟
نيرمين:  يجنن يا ميرو، و صوته يهبل و شكله يجنن !
انا: حقيقي ! يا بخت مراته بيه
جيجي: تفتكروا يا بنات ممكن نتجوز واحد شكل عمرو دياب في المستقبل يعني؟
انا ضاحكة:  يا جيجي انتى اخرك شعبولا ، هتعيشي في دنيا من الالوان يا بختك
جيجي ممتعضة:  بطلي بواخة، بكره هفاجئكم انا هتجوز مين، هتبقوا ميتين من الغيظ و انا في الزفة مع عمر الشريف النجم العالمي
نيرمين:  كويس انك فكرتيني بالافلام، فين يا جيجي السي دي اللي ادتهولك من اسبوعين ؟
جيجي مكسوفة بهمس: يا نيرمين مش قدام ميرو !
انا:  خياااااانة… السي دي بيتكلم عن ايه ؟ سيكو سيكو ( مصطلح ظهر مع أواخر الثمانينات كناية عن افلام البورن بدلا من استخدام كلمه فيلم سكس اللي كان دارج اكتر بين الولاد )
نيرمين:  ايوه سيكو سيكو ! بس مقولكيش يا ميرو يهبل !
انا:  طيب الميه متفوتشي على عطشان ، معاكي السي دي دلوقتي يا جيجي؟
جيجي بخجل:  ايوه، اديهولها يا نيرمين ؟
نيرمين:  طبعا، ميرو برضو حبيبتنا

اخدت السي دي على البيت و استنيت لما اختى نزلت تحت عند جدتي و كده كده بابا و ماما على طول في المحل، زي ما قولتلكم انا كان عندي كمبيوتر و انترنت بس كنت بحب اتفرج على مشاهد رومنسية حميميه اللي عرفت بعدين انها بتصنف soft porn، بس دي كانت اول مرة اتفرج على فيلم بورن هارد كور ، مشاهد السوفت بورن كانت بتثيرني و كتير كنت الاقى كلوتي غرقان، شويه شويه مع صديقات السوء في المدرسة عرفت ان البلل دي معناه اني ( جبتهم) و ابتديت اتعلم ازاي اداعب الكليتوريس او بالبلدي الزنبور وو امارس العادة السرية( اضزب سبعة و نص يعني )، طبعا اسماء الأعضاء التناسليه كنت عارفاها من تكرار سماعها في الشارع، يعني كلمات زي كس و زبر و بزاز و طيز و نيك كانت معروفة عندي و مفهومة هيا ايه، دي مقدمة كانت لازمة قبل ما اقولكم على تجربتي الاولى في مشاهدة فيلم بورن.

حطيت السي دي في الكمبيوتر و شغلته ، الفيلم اسمه lady in Spain ، ٣ بنات من انجلترا راحوا أجازه لإسبانيا و ماجرين فيللا هناك و سايقين رايحين ليها من المطار ، اول مشهد بنت اسمرانيه جميله هيا الهاوس كيبير او الشغالة و اتنين عمال كانوا بيصلحوا البيسين …كلام قليل و هوبا البوس اشتغل و قلعوها و بزازها و طيزها بانت، انا لغاية دلوقتي مفيش حاجة جديده مشفتهاش قبل كدة لغاية ما ظهر …ايه اللي ظهر ؟ بالظبط كدة زوبر كبير و البنت نزلت على ركبها تمص للراجلين ، اللحظة دي ممكن تعتبرها لحظة مؤسسة لهوسي الجنسي اللي ابتدا ساعتها و مكمل معايا لحد دلوقتي ، محسيتشي بنفسي غير و الشورت و الكلوت تحت عند كعوبي و صباعي بيلعب في زنبوري، كمية سوائل غرقت صوابعي مش ممكن…فيضان صغير، بعد ما البنت مصت للراجلين عدلوها وضع الدوجي و بقت تمص للراجل اللي قدامها و التاني جه من ورا و حطه في كسها، طبعا حصة البيولوجي اللي كانت رسومات تشريحية بقت عملي عيانا بيانا، شويه وواحد من الرجالة نام على ضهره و البنت نامت فوقه و كمل نيك في كسها، اللي متقالشي في حصة البيولوجي ان الanal sex طلع انه احد الاختيارات في الجنس، انا كنت مستغربة في الاول الوضع التشريحي و ايه داخل فين و ايه داخل في ايه، شويه و استوعبت اللي بيحصل، انا بقى مكملة في الفرك و السوائل بتزيد و زي ما بيقولوا ( I’m in the seventh heaven )…انا كنت بسمع ان الذكر لما بيجيب شهوته بينزل سائل شبه اللبن بس طبعا مفيش حاجة كان ممكن تشرحلي السائل ده شكله ايه زي اللي حصل في آخر المشهد، البنت نزلت عل ركبها و الشابين نزلوا لبنهم على وشها و بزازها… في نفس اللحظه انا كنت بوصل لاول real orgasm في حياتي، فيضاني الصغير زاد اوي مع تشنجات عضليه في منطقة الكس ، نشوة فوق الخيال، اللحظة دي اتحفرت في مخي للابد، لما بسترجعها بتفسرلي ليه انا بحب في اي علاقة ان الراجل ينطرهم على وشي و بزازي اكتر من اي حتة تانية ، انا اعرف ستات كتير بتقرف من مجرد تخيل القذف على الوش… انا بقى بعشق ده.

لما فقت من الحلاوة اللي انا عشتها لميت هدومي بسرعة و خبيت السي دي في شنطتي عشان اختي متلاقيهوش و دخلت الحمام اخد شاور و انضف نفسي كويس، الفيلم طويل و في مشاهد تانيه محتاجة تدقيق و تمحيص…كنت بكلم نفسي و ساعتها عرفت جيجي ليه كانت مخليه الفيلم عندها اسبوعين … ما هو مش اقل من كده، اه يا جيجي يا أروبة !

توالت الافلام بعد كدة و مفيش يوم يعدي غير لما اريح نفسي، في مرة مخدتش بالي ان اختي هنا طلعت من عند تيتة و انا كنت فاتحة الكمبيوتر و ايد بلعب في كسى و ايد بداعب حلمتي:
هنا:  ميراااال… ايه اللي انتي بتعمليه ده ؟
انا اتفزعت و مبقيتش عارفة اعمل ايه…في ثانيه رفعت الكلوت و الشورت و عدلت البلوزة و بادور وشي لقيت هنا عيتيها متسمرة على الكمبيوتر…اصلي ملحقتش اقفله، فكرت بسرعة اعمل ايه و قررت ان افضل وسيلة للدفاع هي الهجوم
انا:  ايه يا هنا ده ؟ حد يدخل اوضة حد من غير ما يخبط الاول ؟
هنا:  ايه ده اللي بتتفرجي عليه ؟
انا:  متغيريش الموضوع ، من فضلك احترمي خصوصيتى و اتفضلي برة الاوضة دلوقتي
هنا سابت الاوضة و مشيت، المشهد كان لسة شغال طول وقت كلامنا و لاحظت ان عينها منزلتش لحظة من عليه…انا قلت اطرق الحديد و هو ساخن و اكسبها في صفي ، رحت اوضتها لقيتها قاعدة على السرير و وشها مخطوف…بريئة البنت لسة !
انا:  اسفة يا هنا ان صوتي علي عليكي بس دخولك المفاجئ خضني
هنا:  حصل خير، بس انا عايز افهم يا ميرال ايه اللي كنتي بتتفرجي عليه و الاهم انتى كنتي عريانة ليه و بتعملي حركات غريبة بايديكي ؟
انا:  اوكي يا هنا انا هفهمك كل حاجة
ابتديت اشرح لهنا كل حاجة بالتفصيل من طأطأ لسلام عليكم …لقب هنا في العيلة هو ( الملاك البرئ) فطبعا كلامي كان صادم جدا ، انا متاكده ان عينيها ما رمشتش لحظه و بقها كان مفتوح ببلاهة … عدي شوية وقت حلوين قبل ما تتمالك نفسها وتتكلم
هنا:  و الحاجات دي مفيش ضرر عليكي ؟ يعني انتي لسة virgin ؟
انا:  طبعا يا بنتي لسة عذراء، انا عارفة انك بتحبي الشرح العلمي… انا هطبعلك مقال من النت يشرحلك ايه هو الmasturbation.
هنا:  طيب و اللي انتي كنتي بتتفرجي عليه …انا مش مستوعبة ايه ده ؟
انا:  ما هو لازم يا هنا يا حبيبتي يحصل استثارة …المتجوزين الاثارة بتكون بصرية و حسية باللمس…و بما اني مش متجوزة فالأفلام بتوفر المثير البصري …فهمتي ؟
هنا:  بحاول افهم بس مش مستوعبة …طيب ممكن اشوف جزء من الفيلم عشان افهم اكتر، مش قلة ادب بس الفضول هيموتني
انا:  اكيد يا حبيبتي …مش محتاجة اقول ان الموضوع ده يفضل سر ما بينا
هنا:  اكيد يا ميرال
أنا قلبت الموضوع في دماغي لقيت ان كده كده هنا هتعرف الحاجات دي عاجلا او اجلا و تعرفها من اختها احسن ما تعرفها من حد غريب، بالاضافة لو هنا كانت في صفي فكده اليوم كله من ساعة ما نرجع من المدرسة لغاية ما بابا و ماما يرجعوا بليل هيبقى بتاعنا و بحريتنا …it’s a win win situation زي ما بيقولوا، رجعت انا و هنا على اوضتي ، هنا قعدت على كرسي قدام الكمبيوتر و انا قعدت على السرير وراها بشوية … السي دي كان لسة في الكمبيوتر متشالش
انا:  دي اول مرة ليكي يا هنا فانتي هتاخدي وقت عشان تستوعبي اللي انتي شايفاه فانا هشرحلك ايه اللي بيحصل …هيبقى فيديو تعليمي لغاية ما تبقى فاهمة كل حاجة بتشوفيها …اوكي ؟
هنا بخجل:  اوكي
شغلت الفيلم على مشهد راجل و ست بس ، قلت عشان الموضوع يبقى سهل و استيعابه اسرع قبل ما ندخل في الthreesome و الorgy و باقى الحاجات، ابتدي المشهد ببوس و تقليع هدوم و بعد كدة البطل نزل يلحس كس البنت
هنا:  ايه القرف ده ؟
انا:  قرف ايه يا هبلة ؟ ده احلى حاجة في الدنيا لحس الكس
هنا:  ميرال لو سمحت ال language !
انا:  انتي لازم تكبري بقى و تعرفي الدنيا فيها ايه و ايه اللي بيتقال في الشارع برة، الست عندها كس و الراجل عنده زوبر
هنا:  خلاص خلاص فهمت
كملت الفيلم … البطل و قف و البنت ابتدت تمصله ، انا طول الوقت عيني على هنا ، هيا كانت متنشنة في الاول و شويه شويه ابتدت تهدي شوية و جسمها يغطس اكتر في الكرسي، الفيلم مكمل و دخلنا في النيك، انا سخنت تاني و حطيت ايدي جوة الشورت و ابتديت العب في كسي، هنا برضو سخنت بس كسوفها كان غالب بس نفسها ابتدى في التصاعد و ايديها قربت على وسطها، كأخت كبيرة كان لازم اجرأها اكتر و اشيل كسوفها، نزلت الشورت و الكلوت و تعمدت اعمل صوت عشان اخلي هنا تبصلي
هنا:  تاني يا ميرال ؟
انا:  غصب عني يا هنا انتي مش شايفة الفيلم حلو ازاي ؟ انا لو منك اعمل زيي و اوعدك هتنبسطي اوي اوي اوي، انا متاكدة انك مبلولة من تحت اوي
هنا:  ميرال انتي عرفتي منين ؟؟ قصدي انا اتكسف اعمل كدة
انا:  يا بنتي هتتكسفى من اختك الكبيرة ؟ ما انتي شايفة انا بعمل ايه دلوقتي…بصى عليا و شوفي انا بعمل ايه بالظبط عشان توصلي لمتعة عمرك ما حسيتي بيها
انا هنا دي حافظاها زي كف ايدي، هيا نفسها تعمل زيي بس مكسوفة مني …كان لازم اديها دفعة اخيرة عشان اشجعها، غمضت عيني عشان متتكسفش و ابتديت ازود في حركة ايدي و اطلع آهات خفيفة و كل شوية افتح عيني بسرعة اشوف هنا بتعمل ايه، ابتدت هنا تقرب ايدها شويه شويه لتحت ، البطل دلوقتي بينيك البنت دوجي و بزازها بتترجرج، هوب ايد هنا بقت تحت بنطلون البيجاما و عينيها على السكرين…النيك شغال و بنطلون هنا بقى عند ركبها و ايدها تحت الكلوت، منظر هنا مع الفيلم اللي شغال خلاني طايرة … هنا اتجرأت اكتر و نزلت الكلوت و زودت في حركة ايدها و اهاتها إبتدت تزيد و تزيد كأني مش موجودة خالص و زي السباحة التوقيعية اللي السباحات حركتهم بتبقى مظبوطه فى نفس الثانية و الحركة انا و هنا وصلنا للاورجازم في نفس التوقيت، بعد ما هديت كان في إبتسامة مرسومة على وش هنا خليتني مطمنة ان تجربتها الاولي كانت تجربة ناجحة و موفقة، الفيلم لسة كان شغال و الوضع دلوقتي هو وضع الفارسة
انا مبتسمة:  انبسطي يا هنا ؟
هنا بخجل : اوي اوي يا ميرال…شعور عمري ما حسيته قبل كدة
البطلة نزلت على ركبها دلوقتي و بتمص، البطل بيلعب في زبره و نطر لبنه على وشها
هنا:  يع…ايه ده هوا شخ عليها ؟
انا:  لا يا عبيطة ده جاب شهوته، المسمى الدارج بنقول ان ( نطر لبنه) ، دي هيا الحيوانات المنوية اللي درستيها في البيولوجي
هنا:  اوكييي، طيب هوه ليه ما جابهمش جوة ؟
انا:  افلام البورن لازم تشوفى الراجل بينطر لبنه عشان دي تبقى نهاية المشهد، بيني و بينك منظر اللبن و هو مغرق الوش و الشفابف بيثرني اوي يا هنا
هنا:  دي البطلة بتبلعه دلوقتي…ده ينفع ؟
انا ضاحكة:  تبلعه او تمسحه ده تفضيلها الشخصى…فاكرة يسرا قالت ايه في طيور الظلام ( يختشي كده ينفع و كده ينفع ).
ضحكت انا و هنا وقمنا لمينا هدومنا المبلوله و خدنا شاور واحدة ورا التانية …كملنا كلام بعد العشا و توالت الافلام و بقى عادي اننا نبقى عريانين و نضرب سبعة و نص جنب بعض و احيانا كنت امص حلمتها سريع كدة عشان انكشها و هيا تضحك و تبعدني على طول، بزاز هنا كانوا حاجة عظمة…هيا كانت مدملكة شويه فبزازها كانوا كبار و حلوين بس مدلدلين شوية، انا جسمي كان مظبوط بالملي و بزازي مدورين و مشدودين، كنا بنتفرج على بورن يوميا ماعدا ايام الاجازات عشان بابا و ماما بيبقوا في البيت و طبعا ايام الامتحانات،ايام كتير نيرمين و جيجي صحابي اللي هنا كانت تعرفهم من زمان كانوا بيجوا يتفرجوا معانا و كنا كلنا اخدنا على بعض اوي و مبقاش في كسوف خالص.

وصلت آخر سنة في الثانوي و ابتدينا دروس عشان الثانوية العامة، على وقتي مكانش موضوع السناتر اللي فيها مئات الطلبة ده منتشر،كانت الدروس في البيوت و عدد قليل ٥-٦بالكتير، انا و نيرمين و جيجي كنا مع بعض على طول و الدروس يا عندي يا عند نيرمين ، درس العربي كان بيبقى عندي و معانا بنت تانيه اسمها رانيا و وولدين وليد و مودي و المدرس استاذ عصام،
وليد كان وسيم و مهذب و حقيقي جنتلمان اما مودي فكان قفل و باصص في الارض و مبيقولش كلمتين على بعض بس كان شاطر اوي بيساعدنا لو في حاجة مش واضحة من الشرح، هواية مودي الاولي انه يخطف بصة سريعة لو بلوزة من بلوزاتنا اتزحلقت شوية و بان حتة من ال cleavage ، عينيه دايما كانت عليا انا و نيرمين عشان بزازنا كانت حلوة، في الاول كنا بنتضايق بس بعد كدة بقى عادي و كمان كنا بنتعمد نوطي قدامه عشان نشوف ردة فعله ، يا حرام كان بيموت و يبتدي يعرق و وشه يحمر و يتوتر، كتا بنكتم ضحكنا قدامه و نروح المطبخ و ننفجر هناك، جيجي ووليد كان في بينهم استلطاف بس مش اكتر من كدة، رانيا كان في اشاعات انها ليزبيان بس مفيش حاجة اكيدة ، في يوم مودي جه الدرس بدري و كنت انا و نيرمين بس موجودين قبل ما الاستاذ و باقى الجروب يوصلوا، فكرة نورت في مخي و جريت على نيرمين
انا:  نيرمين، ما تيجي نعمل في مودي مقلب ؟
نيرمين:  مقلب ازاي يعني؟
انا:  انا هلبس قميص بزراير و افك اول اتنين و هكلم مودي يعني بساله على حاجة و اوطي قدامه ، خليكي مستخبية عشان ياخد راحته بس عينك علينا
نيرمين:  يا لهوي ده مودي يروح فيها
انا:  اهو ياخد بصة على حاجة مش هيشوفها سنين ده لو شافها اصلا، هروح اغير بسرعة و انتى اول ما تشوفيني جايه عليكم اتحججي انك هتروحي الحمام بس عينك علينا
نيرمين:  اوكي، هروح اساله على اي حاجة دلوقتي
انا رحت غيرت و لبست قميص ضيق اوي من غير ستيان و فتحت اول زرارين ، منظز بزازي يهيج الصخر، يا عيني يا مودي ده انت نهارك مش فايت !
خرجت من الاوضة ورحت على السفره مكان ما نيرمين و مودي قاعدين، غمزت بعيني لنيرمين فاتحججت انها رايحة الحمام حسب الخطة، قربت على مودي اساله في اي كلام، انا كنت واقفة جنبه وهو قاعد، وطيت جنبه و بقى نص صدري مكشوف ، لمحته بطرف عيني ووشه جايب الوان و ابتدي يعرق و يتلعثم في الكلام، اللي حصل بعد كدة انا مكنتش عامله حسابه !
القميص اللي لبسته كان قديم شوية و ملبستوش من فترة، واضح ان حجم بزازي كبر عن اخر مره لبسته فلما وطيت الزرارين اللي تحت طاروا من مكانهم و بزازي الاتنين بقوا احرار طلقاء في وش مودي المذهول، الموضوع خد جزء من الثانية و لغاية ما استوعبت ايه اللي حصل كان مودي قافش في بز بايد و البز التاني حاطه في بقه، انا المفاجأة شلتني و مبقيتش عارفة اعمل ايه… في نفس الوقت لسان مودي على حلمتي خلى في شعور باللذة ان فى راجل بيمص بزي، شويه شويه استسلمت و استرخيت و غمضت و قلت اللي يحصل يحصل، فينك يا نيرمين الزفت ما جيتيش ليه ؟ بلمح بطرف عيني لقيت نيرمين على ركبها و منزله بنطلون مودي و بتمص زبره، اول زوبر اشوفه على الطبيعة في حياتي…يا نهار اسود يا نيرمين ايه اللي بتعمليه ده ؟ جمله كنت عايز اقولها بس الكلام مطلعش ، انا بقيت في دنيا تانية و مودي بينقل مص بين البزين بمعلمة، حقيقي اللي تحسبه موسى يطلع فرعون، مودي طلع مجرم مش عارف جاب الخبرة دي منين، نيرمين مكمله مص و انا اهاتي ابتدت تزيد، مودي مستحملش من كتر الاثارة و جاب لبنه في بق نيرمين ، لبن كتير اوي غزق بقها و دقنها و نزل على البلوزه اللي لابساها ، بعد دقييقة كده ابتدينا نستوعب ايه اللي حصل، مودي جري على الحمام و انا و نيرمين رحنا على اوضتي و قفلنا الباب
انا في ذهول:  ايه اللي حصل ده ؟
نيرمين:  مصيبة ! انا مش عارفة ايه اللي جرالي خلاني اعمل كده … منظره و هو ماسك بزازك و بيمص حلماتك هيجني اوي خلاني جريت على زبه
انا:  انا برضو المفاجأة شلتني بس الصراحة …انا انبسطت اوي، و انتي يا نيرمين شكلها مش اول مرة ، انتي مخبية علي حاجة ؟
نيرمين:  الصراحة يا ميرال هيا فعلا مش اول مرة ، عارفة جاري في العمارة كريم ؟ انا و هو بنحب بعض و العلاقة تطورت بس انا لسه virgin ، هو في يوم كان بيبوسني و لقيته نزل تحت و ابتدي يلحس، بعد كده انا رديتله الجميل و مكملين من ساعتها
انا:  يا جبانة ! و مقلتليش ليه يا خبيثة ؟ على اي حال انا هعرف منك بالتفصيل الممل بس بعدين، دلوقتي عايزين نشوف هنعمل ايه في المصيبة اللي برا، انا هغير القميص اللي مسترش ده و انت برضو نضفي وشك و البسي اي حاجة من الدولاب عندي جوة و نطلع سوا برة نشوف هنعمل ايه
٥ دقايق و طلعنا انا و نيرمين برة لقينا مودي قاعد متكوم على نفسه وباصص في الارض متقولشي انه نفس الشخص اللي من خمس دقايق كان وحش مفترس،
انا:  بص يا مودي، احنا كنا عايزين نعمل مقلب فيك و الموضوع خرج عن السيطرة… انا و نيرمين مستعدين ننسى الموضوع كله بشرط انت ما تفتحشي بقك نهائي و الا هنقول انك تحرشت بينا و اغتصبتنا
مودي::  انا تحت امركم و مش هفتح بقى نهائي ، انا ممتن انكم مش هتبلغوا و هفضل شايل الجميل ده طول عمري
انا:  خلاص متكبرشي الموضوع، لحظة طيش و عدت… بس انت طلعت جامد يا مودي ( مع غمزه من عيني )
مودي ابتسم يتوتر و مفيش دقيقة الجرس رن و باقي الجروب و الاستاذ وصلوا و الدرس ابتدى .

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 5 / 5. عدد المقيمين 2

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!