ميرال – الحلقة الرّابعة

عدت الايام و تقبلت فكرة اني ممكن اتجوز هشام يوما ما، هشام كزوج تتمناه اي بنت…محترم ابن ناس، مستقبله مضمون في شركه والده الهندسية، ماديا مبسوط اوي و فوق كل ده بيحبني…بس هو تقليدي اوي و انا بكره التقاليد، الخطوبة المسلوقة دي لسه مكملة على غير المتوقع و ماما تقبلت الموضوع خلاص بل بالعكس بقت اكبر داعم ليه…عيلة هشام كلها تقبلت الموضوع ما عدا امه اللي قبلتني على مضض و حاسه ان ابنها اتدبس…ماري منيب اوي في نفسها.

خروجتنا انا و هشام بقت على الاقل مره اسبوعيا لو مش اكتر و بقى ييجي البيت من غير معاد في اي وقت، طبعا البوس و التقفيش ده بقى العادي بس بقينا حذرين جدا من وقت يوم المقطم، كنت بحب اوي لما يمصلي بزازي، كان ليه طريقة يقرب البزين اوي من بعض و ياخد الحلمتين في بقه، لحس الكس بقى معتاد زي مص الزبر، خبرتي زادت في المص و بقي طعم اللبن ما يدايقنيش بل بالعكس استحليته برغم ملوحته، النطر على الوش ما زال هو المكان المفضل ليا ، و بعد ما هيأت نفسي ان هشام هو زرجي القادم بقى موضوع العذرية مش فارق معايا و كنت مستعدة للخطوة دي لما حصلت زي ما هحكيلكم

انا:  هاي هشام، ادخل مفيش حد جوة، انا خلاص ٥ دقايق و اجهز عشان نخرج
هشام:  لا نخرج ايه ؟ انتي بتقولي مفيش حد جوة ؟ دي فرصتنا ناخد راحتنا من غير ازعاج او مضايقة
انا ضاحكة:  انت مبتزهقش ؟
هشام غامزا:  حد يزهق من الجمال ده برضو
في ثواني كان واخدني على السرير في اوضتي و مقلعني كل هدومي
هشام: جسمك يخبل يا ميرال…ولا حوريات الجنة
نيمني على ضهري و ابتدي يلحس في كسي و بيلعب في بزازي في نفس الوقت… مع الوقت و تكرار الافعال مع نفس الشخص،وصولك للنشوة ما بقاش سريع زي اول مرة، دي كانت اول لمحة من حياة المتزوجين انا حسيتها، بس هشام كان لسانه يخبل عارف هو عايز ايه، بدلنا الادوار بعد شوية و هو نام على ضهره وانا راسي بين رجليه بمص زبره و العب في بيضانه
هشام: ينفع يا ميرال احط راس زبري على كسك ؟ مش هدخله اطمني
انا:  حاسة انك مش هتقدر تتحكم في نفسك يا هشام
هشام: ما تخافيش
انا: اوكي بس خد بالك
بيني و بين نفسي انا مكنش فارق معايا موضوع العذرية، ما هو نفس الراجل قبلها و بعدها وانا وصلت لدرجة ثقة في هشام كبيرة، الموضوع نفسه و الفكرة اني هجرب حاجة جديدة أثارتني جدا، هشام نيمني على ضهري و قرب راس زبره على الشفرتين و ابتدي يمشيه رايح جي، شعور جميل بالإثارة غمرني و ابتديت اطلع اهات
انا:  حلو اوي يا هشام ده…كمل اللي بتعمله
هشام ابتدي يمشي زبره رايح جاي بحركة سريعة وانا اتجاوب معاه ، راس زبره اتحركت شوية لجوة و انا اثارتي زادت جدا و محستشي بنفسي غير وانا بحط ايديا الاتنين على طيزه من ورا و بدفع زبه كله جوه كسي
هشام: انا زبي جوه كسك يا ميرال…اكمل؟
انا: حلو اوي يا هشام، متتحركشي دلوقتي عشان اتعود عليه جوايا
احساس بالامتلاء لاول مرة بس مع الم…شوية شوية الالم قل و التعود زاد
انا: ابتدي اتحرك يا هشام بس بشويش
هشام بيحرك زبه بالراحة ، ميزه تاني ان حجم زبه عادي ان لحظة فقدان العذرية مكنتش مؤلمة اوي، التعود بيزيد و الحركة بتسرع و المتعة بتزيد برضو، كل لحظة بتعدي بحس اني بطير و بعلى اكتر، كنت عايزة اجرب وضع تاني قبل ما هشام يجيبهم، من فرجتي على الافلام الوضع اللي الست بتكون متحكمة اكتر حاجة لما بتركب على الزبر
انا:  حبيبي…انا عايزة اغير الوضع، ممكن ؟
هشام:  تحت امرك يا روحي
خليت هشام نايم على ضهره و ركبت على زبره، الوضع ده كله مزايا للراجل و الست…مبدئيا الراجل ممكن يريح عضلاته و كمان في بزين مدلدلين في وشه يمص فيهم زي ما هو عايز، الست بقى هي القائدة، تبطئ و تسرع رتم النيك زي ما هيا عايزة، اختراق الزبر للكس بيبقى اعمق في الوضعية دي بس اول ما جربتها كنت طايرة و مش حاسة باي الم، هشام لقى بزازي في وشي و هجم عليها و هاتك يا مص، انا طالعة و نازلة بتنطط على زبره بزاويه عشان زبره يخبط في الزنبور…متعة مزدوجه
انا:  انا مبسوطة اوي يا حبيبي…النيك ده طلع حلو اوي
هشام:  انتي لسه شفتي حاجة، ريلاكس و سيبي نفسك خالص
مفهمتش الجملة الاخيرة غير لما صباع هشام بقى يلعب على خرم طيزي من برة
انا:  هشام …انت بتعمل ايه ؟
هشام:  متخافيش مش هدخل صباعي…استرخي و انا هاوعدك هتنبسطي
انا الاول كنت مستغربة بس بعد شوية حركة صباعه على الخرم هيجتني اوي، كان بيبل صباعه من ميه كسي و يتحرك بحركة دائرية على خرم طيزي…ما بين كسي اللي اتفتح و طيزي اللي بيتلعب فيها انا كنت فوق السحاب، كام دقيقة و هشام جسمه ابتدي يشد و حسيت انه قرب يجيبهم
انا:  هشام…متجيبشي جوه
هشام:  متخافيش هجيبهم بره…انا مبسوط اوي و عايز النيك نطول
و انا بردو، كملت في نفس الوضع راكبه فوق هشام، وشى للباب و ووش هشام للحيط، و انا بتنطط في قمة المتعة برفع عيني الاقى اختي هنا واقفة على الباب و بصالنا في ذهول، للوهلة الاولى انا اتخضيت، ثواني و كملت على نفس الوضع، انا و هنا يا ما جبناهم مع بعض و مفيش كسوف بينا، شاورتلها انها ما تعملشي صوت، وش هنا اتغير …هنا فعلت وضعية الهيجان، فيلم بورن بتشوفه على الطبيعة، صراحة وجود هنا هيجني اكتر و حركتي زادت و اهاتي كمان
انا:  انا بجيييييبهم
هشام: و انا كمان
هشام طلع زبره و نطر لبنه على طيزي من ورا، غمزت عيني لهنا عشان تمشي وحضنت هشام ، بعد ما ارتاحنا و نضفنا نفسنا هشام في هدوء خد بعضه و مشي…الخروجة باظت طبعا، اكيد مش هخرج وجسمي سايب كدة
كان لازم اشوف هنا دلوقتي…طبعا مكانتش هتقول حاجة لماما بس الاحتياط واجب و لزم التنبيه بردو، لما دخلت اوضتها لقتها بتلعب في كسها…واضح ان تأثير اللي شافته لسه مستمر، الغريب ان هنا كانت بتلعب في كسها بايد و الايد التانية مدخلة صباعها الوسطاني في فتحة طيزها…مش عقلة واحده لا ده الصباع كله…انا وقفت متنحة في الاول مش فاهمة، انا و هنا ياما جبناهم سوا قدام بعض بس عمرنا ما فكرنا نلعب في الخرم، دي حاجة جديدة لنج، في شخص علمها و الشخص ده اكيد راجل، شكل هنا كان مهيج، سبتها لغاية ما ارتعشت و هديت و قعدت جنبها على السرير
انا:  ريحتي نفسك يا نونو ؟ حركات شقاوة جديدة دي
هنا:  سيبك مني دلوقتي …انت و هشام بتناموا مع بعض من امتى ؟
انا:  صدقيني دي اول مرة نوم نوم قبل كده كانت حاجات طياري
هنا:  طيب ابقى خلي بالك لا يحصل حمل ، احنا منعرفشي الفرح هيتعمل امتى، انتو لسة في الجامعة
انا:  متقلقيش …بس ايه موضوع الصباع اللي في الطيز ده ؟ ده دخل كله بسلاسة…انتي حد فتحك من ورا يا هنا ؟
هنا بخجل:  الصراحة اه ، انا كنت هحكيلك بس انتي سبقتي و عرفتي
انا:  طيب احكيلي بالتفصيل
هنا:  انت عارفة جارنا تامر في العمارة ؟
انا:  طبعا عارفاه ( مقلتلهاش اني ليا مغامرات معاه ايام المراهقة…شغل عيال بس كان حلو )
هنا:  كان بيني و بينه استلطاف و مكالمات… بوس و تقفيش و كدة…كان بييجي هنا الشقة ساعات و انتو مش موجودين ، الموضوع تطور و ابتدى يلحس كسي و انا امصله و نجيبهم مع بعض… في مرة و هو بيلحسلي كسي نزل بلسانه على خرم طيزي و ابتدي يدخله و يطلعه…انا استغربت في الاول بس الاحساس كان جميل اوي…مرة تانية جاب معاه ky gel و ابتدي يدخل عقلة فاتنين لغايه ما دخل صباعه كله، مره في مره بقوا صباعين لغايه من أسبوعين كده دخل زبره كله
انا:  يخرب عقلك…واستحملتيه ؟
هنا:  في الاول كان بيوجع اوي بس مع الوقت ابتديت اعلم نفسي اني استرخي و التحمل بقى أحسن بكتير
انا:  ممتع …صح ؟
هنا:  اوي يا ميرو…بالذات لما العب في صباعي في كسي و زبر تامر في طيزي ببقى مش قادرة خلاص
-كلام هنا هيجني، فكرة لمعت في مخي اني لازم اجرب زبر تامر، من كلام هنا واضح انه خبرته في النيك اكبر بكتير من هشام، انا بحب هشام بس حبى للمغامرة و التجريب اكبر
انا:  و هتشوفي تامر تاني امتى ؟
هنا:  المفروض كمان يومين بس لما شفتك انتي و هشام مبقيتش قادرة و عايزه اكلمه ييجي دلوقتي
انا:  طيب ما تكلميه ؟ قوليله انك لوحدك و انا هقفل عليا اوضتي كإني مش موجودة
هنا:  متأكده يا ميرال ؟ انا فعلا مش مستحملة و مش على بعضي
انا:  مستنية ايه ؟ كلميه على طول
هنا كلمته و حظها انه كان فاضي و كمان مش برة يعني ١٠ دقايق بالكتير و يبقى هنا، زي اتفاقي مع هنا دخلت الاوضة و ودني على الباب، شويه ووصل تامر و هنا دخلته اوضتهاعلى طول بس ما قفلتشي الباب…جدعة يا نونو ! انا اتسحبت علي طراطيف صوابعي و و قربت من الاوضة…البوس ابتدي والهدوم اتقلعت …ما بيضيعوش وقت خالص…تامر ابتدى يلحس كس هنا و بعدين بدلوا…هنا فتحت درج الكومودينو و طلعت ازازة ال KY Gel و اديتها لتامر و خدت وضع الدوجي …تامر دهن زبره بالجيل و حط شويه على خرم هنا و ابتدى يدخل صباعه و يطلعه عشان يهيأه للنيك…زبر تامر حجمه حلو، اكبر من هشام شويه…مش عارفة هنا بستحمله ازاي، النيك ابتدى…واضح ان تامر كان خبير مش غشيم في النيك، ابتدى بطيئ عشان طيز هنا تتعود عليه و السرعة بتزيد شوية شوية، هنا ابتدى صوتها يعلى و انا هيجاني يزيد…انا لازم اخد الزبر ده في كسي النهاردة…دخلت اوضه هنا مرة واحدة …الاتنين اتخضوا لما شافوني
انا: متتخضوش و كملوا عادي …انا جاية اتفرج بس
تامر: هو في ايه يا هنا ؟
هنا بذكائها فهمت انا كنت مخططة لايه: كمل يا تامر…ميرال ستر و غطا علينا
تامر هنج لحظة بس هورموناته رجعته تاني للي كان بيعمله… انا هيجاني بقى لا يحتمل …قلعت اللي انا لابساه في ثانية و ابتديت العب في نفسي…تامر مكمل نيك، قربت منه ولزقت فيه…ابتدينا نبوس بعض و ايده بتفعص بزازي…هنا لفت بدماغها و شافتنا و أهاتها عليت
هنا:  دخله اكتر يا تامر…نيكنى اقوي
تامر مكدبش خبر و ابتدى يرزع في طياز هنا …المنظر هيجني زيادة و لقيتني بلعب يصباعي في زنبور هنا
هنا بتصرخ:  جميل اوي …كملوا اللي انتو بتعملوه
واضح ان ده كان فوق تحمل هنا … جسمها اتشنج و صباعى اتغرق بميتها
انا:  شكلك جيبتيهم…يبقى الدور عليا
انا كنت في قمة هيجاني و محستش بنفسي غير وانا ساحبه زبر تامر من طيز هنا و حطاه في بقى …مع خبرة السنين عرفت ان ده مش hygienic بس ساعتها كانت شهوتي سايقاني…قعدت امص لتامر و العب في بضانه…هنا جت و شاركتنى المص …انا كنت خايفة انه يجيبهم قبل ما اتناك فوقفت المص و نمت على ضهري و قدت زبر تامر لباب كسي
انا:  نيكني يا تامر…انا مش قادرة
تامر مكدبشي خبر و دخل زبره…مين كان يصدق انا من ساعتين بس كنت virgin و دلوقتي ده تاني زبر يدخل كسي الليلادي، الوضع بقى كالاتي:  انا نايمة على ضهري و تامر بينيكني و هنا سنترت نفسها بيني و بينه و تامر بيرضع بزازها…صويتنا انا و هنا بقى جايب اخر الشارع، طيز هنا كانت مريحة على بزازي فقلت اكمل اللي تامر ابتداه في الاول و رحت مدخلة صباعي في خرم طيزها
هنا:  حلو يا ميرو …دخلي صباع تاني
انا:  حاضر يا نونو …انت بتنيك حلو اوي يا تامر… زبرك يجنن !
تامر:  انتو اللي تجننوا…انا حاسس اني مت و دخلت الجنة
انا:  متجبهمش جوة يا تامر…هنا تعالي نامي جنبي خلى تامر يجيبهم على بزازنا ووشنا
هنا مددت جنبي و بتلعب في كسها…منظزنا انا و هنا و بزازنا بتترجرج و صوتنا العالي كان اكتر من قدرة تامر على الاحتمال…طلع زبره و قرب مننا و شلال لبن غرق بزازنا انا و هنا و شويه طرطش على وشنا… بعد ما تامر جاب كل لبنه نضفنا زبره انا و هنا بلساننا و تامر لبس هدومه و رجع شقته.
استمر الحال على كده …انا بتناك من هشام، هنا من تامر ، و ساعات انا و هنا من تامر…بقيت برضو بتناك من طيزي بفضل مجهودات تامر و هشام كل على حده…كمان اكتشفت ان ماما مكملة مع اسامة، الجديد اني قلت لهنا على ماما…اتصدمت في الاول و بعدين تقبلت بعد كدة…هيا جت على ماما يعني ؟

قيّم هذه القصّة

كم نجمة ستعطيها؟

متوسط النتائج 0 / 5. عدد المقيمين 0

كن أوّل من يقيّم

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!