عيلتي و عيلة هشام اتفقوا على معاد الفرح بعد تخرجنا انا وهو على طول …خلاص الموضوع دخل في جد الجد و مش فاضل غير شهور قليلة و مغامراتي تخلص…او هكذا تخيلت !!!
اتفقنا انا و هشام منامش مع بعض لغاية يوم الفرح عشان نوحش بعض، الفرح اتحدد في شهر سبتمبر٢٠٠٧ …هشام اتخرج وجهز فيللا صغيرة في الشيخ زايد و كل حاجة تمام…انا برضو اتخرجت و ابتديت اجهز للفرح، كنت ماشية بقوة الدفع زي ما بيقولوا السكينة سارقاني…الفرح كمان شهرين خلاص و انا لسه مش متخيلة اني أبقى مسؤولة عن بيت و زوج و ***** في المستقبل…ده انا دلوعة في بيت ماما مبعملشي حاجة خالص حتى كوباية الشاي …يلا انا اكيد مش اول واحدة اتجوزت في سن صغير و راحت من الدار للنار، هشام بيحبني و اكيد هيستحملني و نعدي الوقت الصعب مع بعض.
اشتريت فستان الفرح و دي كانت من اسعد اللحظات في حياتي، اي بنت من صغرها بتتمنى انها تكون عروسة و تعمل فرح كبير، الفيللا اتجهزت من كله و كل حاجة تمام و خلاص الفرح كمان يومين، الفرح اتعمل في فندق كبير اوي ، كنت واخدة سويت عشان ابقى على راحتي و الميك اب و الكوافير يجولي عشان متتوترش من زحمة الشارع و المواعيد، الفوتو سيشن برضو هيتعمل في الاوتيل و الفوتوجرافر كان مختار الاماكن اللي هيصور فيها…كل حاجة معمول حسابها و متظبطة بالمللي.
جه اليوم المشهود، رحنا الاوتيل انا و ماما و هنا من بدري عشان نستعد…كل حاجة مشيت مظبوطة حسب الي متخططله بالدقيقة، السويت اللي واخدينه كان زي خلية نحل كل واحد عارف يعمل إيه بالظبط، الشعر اتوضب و الميك اب اترسم و ماما و هنا لبسوا فساتينهم الاول و بعدين ساعدوني البس الفستان، تقيل اوي فستان الفرح ده ! لما ماما شافتني بالفستان مقدرتشي تمسك دموعها، قلب الام بقى ! انا اتاثرت برضو بس قلبتها ضحك عشان منعيدشي على الميك اب من الاول…معاد الزفة قرب خلاص، ماما هشام وولاء اخته جم يسالوا علينا اننا جاهزين ولا لا، ولاء حضتنتي اوي لما شافتني و قعدت تقول شعر في جمالي و انى احلى عروسة شافتها، مامتها اكتفت بابتسامة صفرا من غير تعليق…لسة مش بلعاني الست دي بس خلاص مش فارقة…ابتدت الزفة اللي كانت تقليدية …طبل و مزمار و بعدين دخلنا القاعة …ابتدينا بالفيرست دانس و بعد كدة الدي جي و الرقص اشتغل…الناس كانت مبسوطة و بترقص و ليلة جميلة …انا مكنتش اكلت حاجة من الصبح عشان التوتر و بعد الرقص و المجهود حسيت انى دخت شويه…استنت لما البوفيه اتفتح و كلمت هشام
هشام: حبيبي …انا دايخة شوية، ممكن اطلع السويت اريح شوية ما دام الناس مشغوله دلوقتي ؟
هشام: سلامتك يا حبيبتى …هطلع معاكي حالا
انا: لا يا هشام خليك هنا…انت ماكلتش من الصبح و لو حد سأل عليا ابقى طمنهم…انا هقول لهنا تطلع معايا
هشام: اوكي…سلامتك يا حبيبتى، متغيبيش عشان بتوحشيني
شاورت لهنا تيجي و قلتلها هنعمل ايه…هنا ساعدتني في شيل الفستان و طلعنا السويت، دخلت الاوضة و رميت نفسي على السرير…شربت عصير كان في التلاجة و حسيت اني بقيت احسن
انا: ممكن يا هنا تساعديني اقلع الفستان شوية ؟ الفستان تقيل قوي و عايزة اتنفس شوية
قلعت الفستان و مددت على السرير و انا بالكلوت و الستيان…دقيقتين و ماما كلمت هنا تسالها هيا فين، صاحبة ماما كانت في الفرح و عايزة تعرف هنا بابنها
هنا: انا لازم انزل يا ميرال ماما عايزاني…هحاول ازوغ منها بسرعة و ارجعلك
انا: متتاخريش يا هنا ارجوكي…انا لازم ارجع الفرح بسرعة
مددت تاني على السرير …دقيقتين و سمعت صوت خبط على الباب…هنا معاها المفتاح يبقى مين اللي بيخبط ؟، قمت من على السرير و لبست روب الحمام اللي لقيته في الدولاب و فتحت الباب…فجأة الدنيا لفت بيا و محسيتش بحاجة خالص ووقعت على الارض.
فقت على صداع جامد في دماغي، حاسة بنفسي على السرير …انا رجعت ازاي ؟ مش قادرة افتح عينيا لسه بس سامعة صوت جنبي بيهمس:
-هنعمل ايه دلوقتي ؟
-مش عارف افكر في اي حاجة …ايه الجسم الفاجر ده؟
احساسي بجسمي بيرجع شوية شوية…ايه ده ؟فين الروب اللي انا لبساه ؟ انا حاسة ان عريانه…البرا السترابلس و الجي سترينج مش ساترين حاجة فيا، عينيا ابتدت تفتح بس جسمي سايب خالص مش متحكمة فيه…الصورة ضبابية بس عرفت اميز اتنين رجالة لابسين يونيفورم الاوتيل
انا: انتو مين و بتعملوا ايه في اوضتي ؟ فين الروب ؟ صوتي مكنش طالع اصلا
الراجلين بيكلموا بعض يصوت واطي …عرفت افسر بعض الكلام
-احنا هنروح في داهية كدة، محدش هيصدق اننا روم سيرفيس كنا داخلين نحط بتلات ورد على السرير و ازازة شمبانيا اللي طلبها العريس، اهو قدامك يا ياسر انها وقعت لوحدها و احنا بنشيلها الروب اتخلع
-معاك حق يا حماده احنا لابسينها لابسينها…لازم نخليها متتكلمش، اقفل الباب و تعالى ورايا
انا لسه بحاول استجمع نفسي…فجاه حسيت ان حد زاح كلوتي عل الجنب و في لسان بيلحس كسي…لسة بجمع ايه اللي بيحصل …انا في حلم ولا كابوس ولا ايه…الصدمة خليتني افتح عيني على الاخر، شفت راجل ماسك موبايل و بيصور و التاني بين رجليا بيلحس كسي
انا بزعيق جامد: انتو مين و بتعملوا ايه يا حيوانات ؟
-احنا اسفين يا مدام بس الطريقة الوحيدة اننا ما نترفدش و نخش السجن اننا نصورك عشان محدش هيصدق اننا معملنكيش حاجة …الڤيديو ده هيفضل معايا ضمان عشان متتكلميش…خلص يا ياسر انا صورت خلاص.
ياسر كانه مسمعشي حاجة…مكمل مص ولا همه، انا ابتديت احرك رجلي عشان اهرب بس جسمي كان لسه سايب…ياسر-عرفت اسمه دلوقتي -حرك جسمه فوقي و ثبت ايديا بإيديه و رجليه ثبتت فخادي المفتوحة في مكانها…ياسر كان قلع البنطلون و مرة واحدة دخل زبه في كسي
حمادة: يخرب بيتك يا ياسر، انت بتنيل ايه ؟
ياسر مش سامع حد خالص، هو في مهمة محددة دلوقتي…ينيك العروسة في ليله دخلتها، كل السيناريوهات عدت قدام عيني…الفيديو المتصور وانا كنت دايخة مش مبين اني رافضة اللي بيحصل…الفيديو ده لو وقع في ايد هشام او عيلته محدش هيصدقني…العروسة اللي اتحججت انها تعبانة و سابت الفرح و طلعت اوضتها عشان تتناك …فضيحة !
كان قدامي اختيارين: المقاومة و تحمل العواقب ان هشام ميصدقنيش و ان الفرح يبوظ و ينتهي بفضيحة، و الاختيار التاني انى اتماشى مع اللي بيحصل و ارجع الفرح و كإن مفيش حاجة حصلت…مخدتش ثانيتين عشان اتيقن ان الاختيار التانى هو الاسلم و الأضمن…كل الافكار دي كانت بتدور في دماغي و ياسر زبره داخل طالع في كسي…يعني ليلة دخلتي مكنتش أتخيل ان هتناك من راجل تاني غير هشام …انا بقالي شهور متنكتش خالص و لما وصلت لاختيار اني امشي الليلة عشان الفرح يكمل خلاني استرخي…الارتياح ده خلى شهوتي تزيد و هيجاني يعلى…ياسر ده طلع زبير فعلا و بينيك حلو اوي…ابتديت اتجاوب معاه ، ياسر حس ان مفيش مقاومة مني فساب ايديا، حمادة كان واقف جنب السرير عايز ياسر يخلص …لما لقى اني مستمتعة باللي بيحصل اتشجع و قرب مني…شد البرا لتحت و وابتدى يمص في بزازي…النيك و المص خلاني نسيت الفرح و هشام و الدنيا…ايدي راحت على بنطلون حمادة و حسست على زبره…في ثانية كان البنطلون اتقلع و زبره بقى في ايدي…قعدت العب في زبره و ياسر مكمل نيك
ياسر:جسمك فاجر يا مدام…مفيش جمال كدة في الدنيا
حمادة: حلو اوي يا مدام …يا ياسر انا عايز ادوق من الحلاوة دي
الاتنين قوموني و اخدت وضع الدوجي …حمادة جي من ورايا و ابتدي ينيك و ياسر جه قدامي و حط زبره في بقى، صيامي عن النيك خلاني هيجانة اوي اوي، زبر في بقى و التاني في كسي كان احسن علاج للحرمان
انا: كملوا يا شباب ، انا شرموطتكم الليلادي… (من الحاجات اللي بقت بتهيجني انى اتكلم كلام وسخ في النيك…بقيت محترفة dirty talk )
كلامي هيجهم اكتر و سرعتهم زادت…من تلت ساعة بس كان اللي بيحصل ده من سابع المستحيلات دلوقتي بينيكوا ست جميلة و جسمها نار و كمان ايه …في ليلة دخلتها !
حمادة: انا عايز انيك طيزك …ممكن يا مدام ؟
انا: اعمل اللي انت عايزه !
حمادة زبه كان غرقان من مية كسي …طيزي كانت خلاص متعودة على النيك و مش محتاجة تمهيد…حمادة دخل زبه مرة واحدةو ابتدي ينيك
انا: حلو اوي ! افشخلي طيزي ! عايزة اتناك في كسي كمان !
ياسر مكدبش خبر …هو و حمادة ظبطوا نفسهم …ياسر نايم على ضهره و انا فوقه و زبره في كسي و حمادة سنتر نفسه فوقى و بينيكني في طيزي…دي كانت اول مرة اجرب ال double penetrations و شعوري بالمتعة منها بقيت متأكده انها هتتكرر كتير…ياسر تحتي كان بينيكني و بيمص حلماتي في نفس الوقت…حمادة بينيك طيزي و انا بصوت من المتعة
انا: نيكوا جامد يا شباب…غزقوني بلبنكم…جيبوهم جوايا
انا كنت متفقة مع هشام على تأجيل الخلفة سنة على الاقل فكنت باخد حبوب منع الحمل بانتظام فمكنتش خايفة من الحمل…و مع اني بحب موت ان الراجل يجيبهم على وشي او بزازي بس مكنتش عايزة شعري او الميك آب يبوظ…في فرح لازم يكمل !
حمادة جابهم الاول و بعده على طول ياسر …كمية لبن رهيبة، اترمينا على السرير ناخد نفسنا و بعد كام دقيقة
انا: ميرسي ليكم يا شباب…انا أنبسطت اوي …ليا رجاء، يا ريت تلبسوا هدومكم بسرعة عشان اختي هترجع الاوضة في اي لحظة و كمان كلموا النضافة عشان يغيروا ملايات السرير
حمادة: احنا اللي شاكرين ليكي يا مدام، طلباتك اوامر و متقلقيش، اللي حصل دلوقتي هيفضل سر ما بينا
حمادة و ياسر لبسوا هدومهم بسرعة و خرجوا من الاوضة، انا نضفت الملاية بسرعة و رحت الحمام شطفت نفسي، غيرت الكلوت و ظبطت الميك اب و شعري كإن مفيش معركة جنسية حصلت من ٥ دقايق، انا خلصت من هنا و لقيت الباب بيتفتح
هنا: ميرال …انت فين ؟
انا: في الحمام يا هنا…انتي جيتي في وقتك، ممكن تساعديني البس الفستان عشان ارجع الفرح ؟
هنا ساعدتني البس الفستان وواضح انها مشكتش في اي حاجة عشان ابتدت تتكلم على ابن صاحبة ماما و معلقتشي على اي حاجة فيا متغيرة…نزلنا مع بعض و كان البوفيه يا دوبك خلصان و الأغاني ابتدت تاني و الرقص اشتغل، الفرح خلص و سلمنا على المعازيم و اهلنا …طلعنا السويت انا و هشام و ساعدني اني اقلع الفستان و لبست بيبي دول يجنن…هو لبس بيجامة حلوه اوي ، افتكرت أشجان في فيلم كلمني شكرا لما قالت انا اول مرة يدخل عليا رسمي بعد ما اتجوزوا… اول مرة اتناك رسمي شرعي من غير قلق ولا خوف، خلصنا في ٥ دقايق…اصل هشام مكانشي ناك من كذا شهر فالاثارة عنده كانت عاليه و جابهم بسرعة…لو تسألني طعم نيك الخلسة والسرقة احلى بكتير…كنا لازم ننام بدري عشان مسافرين الصبح نقضى شهر العسل في كان و نيس و الريفييرا الفرنسية …مغامرة جديدة برة مصر !