وصلنا مطار نيس تاني يوم بليل…هشام كان عامل بروجرام هايل هنشوف فيه كان و نيس و موناكو و شواطئهم…طول عمري كان نفسي أزور فرنسا عشان الفرنساوي دي لغتي التانية و كمان في الكلية درست تاريخهم و ادبائهم و انغمست اوي في ثقافتهم و حتى اكلهم…قضينا اول اسبوع ما بين الشواطيء الصبح و النايت كلوبس بليل و طبعاً النيك كان عرض مستمر في كل الاوقات …مفيش وضع جنسي ما جربناهوش، اتنكت في كل الفتحات و اتنطر عليا لبن يكفي حي بحاله…بعد اول اسبوع هشام خدني و رحنا شاطئ اسمه Saint Tropez من الشواطئ المشهورة…اول ما وصلنا الملاحظة الاولى ان في ستات كتير كانت توبلييس…الجديد ان في رجالة برضو كانوا من غير مايوه، الوضع كان غريب بس طبعا في اوروبا كل واحد في حاله و محدش بيبص على حد عكس بلادنا الجميلة، قعدنا على الرمل انا لابسه البيكينى و هشام سابني و نزل المية…عاشق للسباحة من صغره، و انا قاعدة مستنية عملت مسح بعيني على الناس …الغريبة ان في ستات كتيرة كبيره في السن و توبليس مش البنات الصغيرين بس…هشام بعد ما بل نفسه طلع قعد جنبي
هشام: ايه كمية البزاز دي ؟ كل المقاسات متوفره من اللمونة للبطيخة
انا: طب لم نفسك و بص في ورقتك بس
هشام: احلى ورقة دي ! ما تفكي التوب عشان بزازك وحشتني
انا: انت بتتكلم جد ؟ لا انا اتكسف
هشام: تتكسفي من ايه احنا نعرف حد ؟ اهو تجربي حاجة جديدة مش هتعمليها تاني في حياتك
انا استبعدت الفكرة في الاول بس مع الوقت قلت لنفسي ما اجرب، معظم الناس توبليس ده اللي لابس توب قلة… فكيت التوب و انا وشي لتحت يعني ضهري اللي باين…٥ دقايق و لفيت و بقى وشي للسما
هشام: هو دة الكلام ! حبايبي اللي واحشني !
ضحكت على تعليقه…انا مليش في العوم اوي يعني ممكن ابل رجلي في المية ده آخري، اتشجعت اكتر و قلت لهشام اني هتمشى على الرمل جنب المية، هشام راح يكمل عوم …وانا بتمشى احساس الخجل بيقل و مع الوقت نسيت اني توبليس، كان فيه مثل تيتة الله يرحمها كانت ساعات بتقوله ( البلد اللي محدش يعرفك فيها اقلع ملط و امشي فيها ) …انا حرفيا كنت بطيق المثل ده دلوقتي…بصراحة كان فيا حاجة جوايا عايزة تستعرض جمال جسمي…كملت مشي و عيني على هشام في المية عشان منتوهش من بعض…فجأة سمعت صوت واحدة بتكلمني
-هاي ميرال !
حولت عيني من المية عشان اشوف مين بيكلمني لقيتها ناردين و جنبها جوزها فادي…زوجين اتعرفنا عليهم في الاوتيل اللي قاعدين فيه بيقضوا اجازتهم في فرنسا بس هما اساسا عايشين في انجلترا، بالتقريب هما في منتصف التلاتينات لو تخميني صح… انا كنت عايزة الارض تنشق و تبلعني…احنا النهاردة الصبح على الفطار قالولنا انهم رايحين موناكو يعني مش اقل من ٥٠ كيلو من الشاطئ اللي احنا فيه…طب اعمل ايه دلوقتي ؟ اسيبهم و امشي؟ تبقى قلة ذوق…طب اعمل ايه ؟ ارتحت شوية لما شفت ناردين توبليس برضو…بس ناردين كانت مرتاحة اوي وواضح انها متعودة على كدة…خلاص انا هعمل عبيطة و كلها كام يوم و مش هنشوفهم تاني اصلا
انا: هاي ناردين ! انا افتكرت انكم رايحين موناكو ؟
ناردين: فعلا بس حصل تغيير في الخطة في آخر لحظة
فادي: امال فين هشام ؟
فادي كان بيحاول يحافظ على eye contact بس عينيه كانت بتخونه لحظات و بتنزل على بزازي، هو كان بيبذل أقصى جهد بس الموضوع صعب على اي راجل…it’s in their DNA
انا: هشام بيعوم في المية جوه
ناردين: حلو اوي انا و فادي هنعوم برضو…هتيجي يا ميرال ؟
انا: لا استمتعوا انتم انا مليش في العوم اوي
ناردين: اوكي يا ميرال…اكيد هنتقابل في الاوتيل الليلادي لو مشفناش بعض تاني على الشاطئ
هزيت دماغى و رحت جري على المكان اللي في حاجاتي و لبست التوب …شوية و هشام طلع
هشام: عاملة ايه يا روحي ؟ مين دول اللي كنتي بتكلميهم على الشط ؟
انا: دي ناردين و فادي
هشام: ايه ده مش كانوا هيروحوا موناكو النهاردة؟
انا: فعلا بس غيروا خططهم
هشام: و شافوكي وانتي عريانة ؟
انا: ما ناردين برضو كانت عريانة… وكمان الموضوع مخدش دقيقتين يعني
هشام: ناردين عريانة ؟ فاتتني دي
انا: اتلم يا هشام
هشام: يعني فادي يشوفك و انا مشوفش مراته ؟ كدة مش عدل
انا: طيب اهم طالعين من المية هناك…نظرة سريعة عشان ميبانش اننا بنراقبهم
هشام عمل مسح سريع للشاطئ و لما شاف ناردين عينيه ثبتت زي الصقر اللي شاف فريسته…صراحة معاه حق ، ناردين كان جسمها مثالي و بزازها كانوا كبار بالنسبة لجسمها…اديت هشام ٥ ثواني يبص فيهم و بعدين رحت خابطاه في جنبه
انا: مش كفاية ولا ايه ؟
هشام: خلاص خلصت …اصلهم حلوين اوي
انا: اتلم! تحب اروح اخطبهالك ؟
هشام: الشرع للرجل له اربعة كما قال البحبحاني
ضكنا انا و هو و ممددنا على الرملة مسترخيين …من موقعي انا كنت شايفة ناردين وفادي بس هما مش شايفنا…هما بردو كانوا ممدين جنب بعض…الحتة اللي قاعدين فيها مكنش فيها حركة كتير…فادي لقيته حط فوطة على المايوه اللي لابسه و من مكاني كان باين بوضوح ان ايد ناردين تحت الفوطة…ايه ده هو اللي في بالي ده هيعملوه في العلن كدة ؟ اللي شفته بعد كدة اثبت ان مش بس هيتعمل في العلن ده كمان هيتعمل ليهم هما الاتنين … ايد فادي كانت تحت فوطه محطوطة على نص ناردين التحتاني،لمحت بطرف عيني اشوف هشام شايف اللي انا شايفاه ولا مش مركز …طلع مركز اكتر مني مليون مرة …محبتش اتكلم و قلت خلينا نعمل عبط انا و هو…ناردين و فادي حركة ايديهم زادت و بعد حبة مش كتير وقفت، واضح انهم جابوهم، كل واحد فيهم مسح بالفوطة اللي فوقيه و جريوا على المية…انا و هشام عملنا اننا مخدناش بالنا و بعد ساعة رجعنا الاوتيل.
اول ما وصلنا اوضتنا و قفلنا الباب هشام قلع المايوه بسرعة و قلعني انا كمان
انا: مالك متسربع و هيجان ليه ؟ البزاز الفرنساوية جننتك ؟
هشام: البزاز المصرية و حياتك
انا بخبث: بزازي ولا بزاز ناردين ؟
هشام مردش على السؤال بس حسيت انه هاج اكتر لما سمع اسم ناردين…اكيد دلوقتي بيفتكر بزازها و بيتخيلها …بحركة سريعة منه شالني بحيث ايديه كانت ماسكه طيازي و انا متشعلقة في رقبته و راح راشق زبره جوايا …ابتديت اصوت و أهيج اكتر و زبره داخل طالع
هشام: انا لازم انيك طيزك دلوقتي
انا: اعمل يا حبيبي اللي انت عايزه
نزلني هشام على الارض …صدرت طيزي لفوق و ايديا و ركبي على ألأرض …هشام دخل زبره في طيزي من غير جيل …واضح ان هشام الاثارة عنده كانت زايدة اوي لانه جابهم بسرعة و غرقلي طيزي
انا: ايه الهيجان اللي انت فيه ده ؟ انا اتضحك عليا في النيكة دي
هشام: حقك عليا يا روحي …أوعدك هعوضهالك النيكة الجاية
اخدنا شاور و ريحنا شويه و ابتديت اجهز نفسي عشان نخرج للعشاء…كنت محضرة فستان سواريه طويل و بفتحة على الجنب لغاية نص الفخد تقريبا بس مش مفتوح من فوق قوي، ظبطت شعري و لبست عقد شيك و رشيت البيرفيوم و بقيت جاهزة…هشام كان حاجزلنا في ريستورانت في نفس الاوتيل مشهور بالسيفود ، وصلنا هناك و قعدنا و طلبنا ريد واين…انا بحكم اني بشرب من سنّ صغيرة تحمل الكحول عندي عالي و مش بسكر بسرعة…العكس عند هشام…دماغه بتلف بسرعة ، ابتدينا بكاس قبل العشا …نوعية ممتازة فعلا، و انا بقرا المينيو عشان اشوف هطلب ايه و إذ مين داخل الريستورانت و عينيهم في عينينا ؟ هما مفيش غيرهم ناردين وفادي!! اليوم الغريب العجيب ده مش عايز يخلص ! ناردين شاورتلنا و اتجهت ناحيتنا
ناردين: ايه الصدف دي ؟ النهاردة الصبح و دلوقتي كمان
انا: ده من حسن حظنا احنا…ما تتفضلوا تشاركونا ؟ احنا لسه ما طلبناش
انا كان في تخيلي انهم بادب هيرفضوا الدعوة بس اللي حصل العكس تماما …رحبوا اوي و قعدوا معانا
فادي: اسمحولنا ان العشا يبقى علينا الليلادي…احنا مسافرين بكرة الصبح و هتبقى آخر فرصة نقضيها مع صحبتكم الجميلة
هشام: ما يصحش يا فادي بيه…ده واجب علينا
فادي بضحك: خلاص لما ننزل مصر ابقوا ردوا العزومة
طلبنا الاكل و خلصنا اول ازازة واين اللي على آخر الليلة بقوا تلاتة… الاكل كان هايل فعلا على قد السمعة و كمان الواين…القعدة كانت جميلة ،اتكلمنا و ضحكنا كتير…ناردين شكلها حلو اوي في الفستان القصير اللي لابساه…هو تقريبا مبين نص صدرها بس سيكسي اوي…استأذنا انا و ناردين اننا نروح الحمام عشان نظبط الميك اب بعد الأكل
ناردين: شكلك حلو اوي و انتي خدودك محمرة
انا: ميرسي كتير …ده غالبا الواين
ناردين ضاحكة: الواين ولا الهوني مون ؟
انا ضاحكة: الاتنين
ناردين: انجوي يا حبيبتي…احلى ايام اللى انتو عايشينها دلوقتي قبل ما الملل يدخل حياتكم الزوجية
انا: هوه انتم متجوزين من امتى ؟ معتقدش انك قولتيلي المعلومة دي
ناردين: احنا نعرف بعض من ٢٠ سنة و متجوزين من ١٨ سنة
انا: مش ممكن ! انتو تعرفوا بعض من ابتدائي ولا ايه ؟
ناردين بتضحك بصوت عالي: دي مجاملة بشكرك عليها …على فكرة انا عندي ٤٢ سنة
انا: استحالة !! Knock on wood ولا يبان عليكي
ناردين: ميرسي ! بحاول امشي على نظام رياضى و اكل صحي و قبل كل حاجة شكراً ماما انها ورثتني جينات كويسة
انا: بس انتي و فادي كانكم عرسان جداد…انتى عارفة اني مبحسدش و اتمنى انكم تكملوا كدة طول العمر
ناردين: انا متاكدة من مشاعرك الطيبة يا ميرال…لو عايزة نصيحة مني ان العلاقة تدوم فالسر هو التجديد
انا: ازاي ؟ ممكن شرح اكتر ؟
ناردين: يعنى لازم تكسروا الروتين باستمرار، سافروا كتير و دايما لازم يبقي في وقت لوحدكم بعيدا عن الأطفال، مشكلتنا ان بعد اول ولد بننسى اننا زوج و زوجة و اهتمامنا الوحيد اننا نكون اب وام مع ان اننا ممكن نبقى الاتنين مع بعض بشوية مجهود…و اهم نصيحة: اوعى حياتكم الجنسية تبرد…لازم على طول تبقى مشعللة عشان دي لو بردت يبقى بداية النهاية لأي جواز…لازم دايما النار تبقى مولعة مش مطفية
انا: زي ما كنتوا بتعملوا على الشط النهاردة ؟
عارف لما تقول جملة و تندم في لحظتها !! ده كان شعوري دلوقتي…دي مشكلة الشرب انها ساعات يتشيل حواجز اللياقة في الكلام و بتقول الكلمة قبل ما مخك يحسبها صح
انا: انا اسفة اوي اوي يا ناردين…مش عارفة ايه اللي خلاني اقول كدة ؟
ناردين بضحكة: ده انتى كنتي مراقبانا بقى ؟ ولا يهمك يا روحي…فعلا دي حاجة من الحاجات اللي تخلي العلاقة سخنة ما تبردش
شكرت ناردين اوي على كلامها و نصايحها و انها خدت الامور ببساطة… رجعنا الطرابيزة و كان فادي و هشام بيتكلموا بس حسيت هشام انه دماغه تقلت، ما هو مش متعود يشرب زي ما شربنا النهاردة، فادي دفع الحساب و طلبت من ناردين و فادي انهم بفضلوا معانا لغاية ما نطلع اوضتتنا…اصلي خفت ان هشام دماغه تتقل اكتر و ينام قبل ما نوصل الأوضة فلو ده حصل فادي هيبقى موجود يساعد، هشام كان قادر يمشي من غير مساعدة لغاية الاوضة …شكرناهم على العزومة و انهم فضلوا معانا لغاية ما وصلونا …دخلت الاوضة و في دقيقتين كان هشام مغير هدومه و اترمى قتيل على السرير،انا غيرت هدومى و قعدت اقلب في قنوات التلفزيون من غير صوت عشان مزعجشي هشام، بعد تقريبا نص ساعة لقيت تليفون الاوضة بيرن
انا: الو
-هاي ميرال…انا ناردين
انا: ازيك يا ناردين…وصلتوا بالسلامة لاوضتكم ؟
ناردين: ايوه…كنت عايزة اتطمن على هشام…هو كويس ؟
انا: اه تمام بس في سابع نومة دلوقتي
ناردين : طيب كويس اوي…انتي بتعملي ايه دلوقتي؟ هتنامي ولا سهرانة شويه ؟
انا: اهو بقلب في التلفزيون بس مش جايلي نوم خالص
ناردين: طيب ما تيجي عندنا الاوضة نكمل سهرتنا ؟ الڤيو من البلكونة رائع كاشف الشاطيء كله و بالمرة نشبع منك قبل ما نسافر بكرة…و بقولك ايه لو لبستي لبس النوم حطي روب و تعالي زي ما انتي متغيريش و تلبسى لبس خروج.
انا قلبتها في دماغي، انا مش هنام قبل ساعتين تلاتة و هشام شكله مكمل للصبح، ناردين و فادي قعدتهم ظريفة و كلامهم مسلي، انا هكتب ورقة لهشام جنب السرير في حالة انه صحي و ملقنيش
انا: اوكي يا ناردين، رقم اوضتكم كام ؟
انا كنت غيرت هدومي لما وصلت الاوضة و لبست بيبي دول…ما دي الحاجة الوحيدة اللي جايباها للنوم…فكرت اغير و البس شيرت و شورت بس قلت لنفسي كده كده انا متغطية بالروب فمش هتفرق لابسه ايه تحته، اوضتهم كانت مش بعيد دورين فوقنا،وصلت الاوضة و خبطت…فتحتلي ناردين…كانت لابسة قميص نوم مفتوح من غير برا… صدرها كان تقريبا باين ، انا في نفسي قلت عادي هي مستنيه واحدة ست زيها يعني مفيش كسوف ، الاوضة طلعت سويت لما دخلت، انتريه بيفتح على بلكونة و اوضة نوم منفصلة…لما دخلت مشفتش فادي…واضح انه كان في اوضة النوم، ناردين خدتني و رحنا على البلكونة…الڤيو فعلا تحفة من فوق …ناردين قدمتلي واين و احنا بنتكلم فادي جه و قعد معانا
ناردين: هتوحشينا اوي يا ميرال…انا انبسطت اوي اني قابلتك و عرفنا بعض
انا: انا اكتر، اكيد مش هتبقى اخر مرة…لو جيتوا مصر يا ريت تشرفونا
معظم الوقت انا وناردين كنا بنتكلم و فادي بيشارك في الحديث بكلمة او تعليق،…على وشه ابتسامة دايمة
ناردين بتشاور على نقطة بعيدة في الشاطئ: بصى يا ميرال هناك
في نفس اللحظة اللي ناردين كانت بتمد ايدها انا كنت بحرك ايدي اللي فيها كاس الواين …ايدينا خبطت و الواين وقع كله على الروب…بقى روب بالواين !
ناردين: يا خبر ابيض…انا اسفة اوي يا ميرال
انا: حصل خير متقلقيش…اتا لازم امشي اروح الاوضة عشان اغير هدومي
ناردين: استحالة انا لسه مشبعتش منك…تعالي معايا الحمام و انا عندي روب زيادة ممكن تلبسيه
رحنا الحمام و قلعت الروب…انا كنت ناسية اني لابسه بيبي دول بس من كتر الواين اللي شربته…اول ما قلعت ناردين بصيتلي من فوق لتحت بصة انبهار
ناردين: انا كان لازم ادلق الواين على الروب من بدري عشان اشوف الجمال ده…سيكسي اوي البيبي دول ده
انا بخجل: ميرسي ليكي…هوني مون بقى و كدة
ناردين: يا بخت هشام بيكي…شكل البيبي دول اتغرق برضو …اقلعيه برضو و خليني انضفك بفوطة مبلولة الاول و بعد كده اشوفلك حاجة من عندي تلبسيها
انا دلوقتي واقفة عريانة خالص قدام مراية الحمام و ناردين ورايا بتنضف جسمي…ناردين بتحرك الفوطة على رقبتي و نزلت على بزازي…ابتدت تحرك ايديها بالفوطة برقة مع التركيز على الحلمات
ناردين: صدرك حلو اوي يا ميرال و مشدود
ناردين لفت جسمي و خلتني في مواجهتها …حطت الفوطة على جنب و مسكت بزازي في ايديها و نفس الوقت قربت شفايفها مني و باستني …مش عارفة ده تأثير الكحول ولا جمال ناردين خلاني وقفت ساكته من غير مقاومة
ناردين: لو عايزني اوقف يا ميرال قولي
انا بهزة خفيفة من دماغي علامة الرفض…ناردين بتعصر شفايفي دلوقتي و ايدها نزلت على كسي تلعب فيه…انا خلاص دخلت مرحلة اللا عودة …انا هكمل المغامرة لاخرها…حركت حمالات قميص النوم بتاع ناردين على الجنب وبشدة خفيفة وقع على الارض…دلوقتي انا و هيا عريانين تماما
ناردين: اقعدي يا ميرال على رخامة الحمام …عايزة املكك اكتر
قعدت على حافة الرخامة و ريحت ضهري لورا على المراية…ناردين وطت على ركبها عشان بقها يبقى في مواجهة كسي…لسانها بيلعب في كسي و على الزنبور…ناردين شكلها متمرسة و عارفة هيا بتعمل ايه …اكيد نامت مع ستات قبل كدة…انا سبت نفسي تماما و ابتديت العب في بزي …ناردين مكملة لحس في كسي و راحت دخلت صباع…انا فعّلت مود الهيجان خلاص
ناردين: مبسوطة ؟
انا: اوي
ناردين: تعالي على السرير عشان ناخد راحتنا
انا: طيب وفادي ؟
ناردين ضاحكة: متخافيش …دي مش اول مرة
اخدتني من ايدي و طلعنا من الحمام رايحين اوضة النوم…فادي كان قاعد في الانتريه…بصلنا و على وشه نفس الابتسامة…فجأة كل حاجة وضحت في مخي… المقابلة الصدفة في شاطئ العراة و مطعم السيفود… ناردين و كلامها على كسر روتين العلاقة…كاس الواين اللي اتدلق على هدومي…دي خطة مترتبة بتكتيك عالي و انا الفريسة…بس الفريسة خلاص فرفرت و استسلمت…فقت من افكاري لما وصلنا السرير …نمت على ضهري و ناردين بتمص بزي …كنت مغمضة عينيا لغاية ما حسيت بحد بيمص البز التاني…فتحت عيني لقيت فادي …الزوجين كل واحد ماسك بز بيمص فيه…اتنين على واحد…المص المزدوج خلاني في أقصى درجات الهيجان و مستعدة لأي حاجة و كل حاجة
ناردين: حلو اللي بنعمله يا ميرال …مبسوطة ؟
انا: اوي اوي !
ناردين: ده احنا لسة في البداية…فادي تعالى اسند ضهرك على السرير
فادي سند ضهره و بقى زبره في وشنا…انا فهمت اللي هنعمله دلوقتي…ناردين ابتدت تمص زبر فادي و انا بلحس بيضانه و نبدل كل شوية…زبر فادي كان حلو…كبير وتخين
ناردين:ها يا عروسة …جاهزة ؟
انا شاورت بدماغي بالموافقة…ناردين بقى ضهرها دلوقتي لراس السرير…فادي ظبط جسمي في وضع الدوجي بحيث ان وشي يبقى مواجه لكس ناردين…فادي بينيكني بكل قوة وانا بلحس كس ناردين…صوتنا اعتقد كان كل الاوتيل سامعه بس احنا مش في مصر فالخصوصية محفوظة…مع كل رشقة زبر في كسي طيازي و بزازي بتتهز…ناردين شايفه ده كله و مع لحس كسها صوتت و جابتهم شلال في بقي …فادي لسه بينيكني …ناردين عشان تشحن تاني قربت من زبر جوزها و كل كام خبطة فى كسي كان بيطلعه عشان تلحسه…شرموطة كبيرة ناردين دي !
ناردين: عايز ادوق زبك في كسي يا حبيبي
فادي مكدبش خبر وعدّل جسم ناردين في الوضع الفرنساوي و ابتدى ينيكها…رحت نمت جنب ناردين عشان امص بزازها و كنت بلعب في كسي في نفس الوقت
ناردين بصوت هيجان: افتحى الدرج اللي جنبك …في اتنين ديلدو هاتيهم
فتحت الدرج و طلعت الديلدوهات…واحد شبه الزبر بالظبط بس اتخن و التاني شكل عسكري الشطرنج و حجمه اصغر…استنتجت ان الكبير للكس و الصغير للطيز
ناردين: اديني الديلدو الصغير يا ميرو…الكبير ده بتاعك دلوقتي (بضحك )
ناردين خدت الديلدو و من ميه كسها مسحته و رشقته في طيزها…بقى زبر جوزها في كسها و ديلدو في طيزها…انا حطيت دماغي جنب ناردين على السرير و و الديلدو الكبير في كسي…استمرينا كده شوية
ناردين: فادي عايزاك تنيك العروسة…انا معاك كل يوم بس ميرال لا
فادي هز دماغه من غير ما يتكلم…كلامه قليل فادي ده وهو بينيك او لا بس فعله ممتد و مؤثر…بدلنا الاوضاع و الديلدوهات و فادي بينيكنى في كسي و الديلدو الصغير في طيزي…تجربة جديدة للdouble penetration !
احساس الامتلاء فى كل فتحاتك ده احساس عظيم جدا خلاني اجيبهم …رعشة و مية حنفية سايله من كسي على فخادي…ناردين كانت بتنيك كسها بالديلدو و باصة عليا…تقريبا انا كان هيغمى عليا من النشوة بس لمحتها بتشاور لجوزها انه ميجيبهمش جوا…انا عامله حسابي بس هما واضح انهم مش عايزين اي احتمالات و مشاكل
ناردين: فادي …انت قربت تجيبهم ؟
فادي بيشاور بدماغه ايوة من غير ما يتكلم
ناردين: طيب نسال العروسة عايزاهم فين ؟
انا بصوت متهدج: على وشي !
ناردين ضاحكة: That’s my girl !
اتعدلنا انا و ناردين …فادي طلع زبره و ناردين ابتدت تمصه انا وهي بالتبادل…ثواني و جسم فادي اتشد و طلع زبره من بقى
انا: هاتهم على وشي …انا شرموطتك !
فادي سمع الجملة و نطر لبنه عليا و على وش مراته …لبن كتير اوي …وشي بقى كانه glazed donut …ناردين قربت مني و لحست اللبن من على وشي و انا عملت زيها
ناردين: دي احلى نيكة من زمان اوي …مش كده يا روحي؟
فادي هز دماغه و سابنا و راح الحمام…ناردين حضنتني بحنان
ناردين: دي بقى احد الأدوية المكتوبة في روشتة اطالة امد الحياة الزوجية…اوعى تفتكري اني انا و فادي منبحبش بعض بس لولا البهارات دي كنا اطلقنا من زمان
انا: صدقيني فاهماكي…I will never judge you
ناردين: ابقى افتكري النصيحة دي كل ما سنين الجواز تعدي و تحسي ان العلاقة بتبرد …كل شيئ مسموح ما دام برضا الطرفين
هزيت دماغي اني فاهمة…طبعا الموقف كله كان غريب و جديد عليا…جوزها ناك واحدة تانيه ادامها بدل ما يعملها من وراها…هل دي خيانة ؟ مفتكرش
انا: انا لازم ارجع لهشام دلوقتي
ناردين: طبعا طبعا يا حياتي…انا هديكي اندر من بتوعي و روب الحمام عشان ترجعي بيه…معتقدشي السوتيانات بتاعتي هتيجي عليكي
ضحكنا احنا الاتنين و لبست الروب و سلمت على ناردين و على فادي اللي قاعد في البلكونة…رجعت اوضتي رجليا مش شايلاني…يا ريت هشام يكون لسة نايم …دخلت الاوضة لقيت هشام على نفس وضعه…تنفست الصعداء و دخلت الحمام اخدت شاور سريع و غيرت هدومي و نمت .
🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
تم