لسا مخلص مع التوأم شرين وسيرين ولفيت عشان اكلم رقيه لقيت الباب فتح واثنين يسقفوا …
فادي بصوت ناعم: هايل يا كابتن اداء رائع يا بختهم …
انا: انتوا مين ودخلتوا هنا ازاي …
فادي: انا ….
تقطع كلام البنت الي معاه وتديه على قفاه: انا سمحتلك تتكلم يا خول … اقفل بقك …
فادي: اسف يا حبيبتي …
مروى: انا يا كابتن جارتكم في البرج اسمي مروى ودا جوزي فادي …
انا: جوزك اه … دخلتوا هنا ازاي …
مروى: دخلنا قبلكم واخترنا اخر اوضه … بس انتوا الي تأخرتوا …
انا: طيب يلا على اوضكم انا عاوز انام …
رقيه: طيب انا انام فين ؟؟
الكل بصولها وبصولي …
شيرين وسيرين مع بعض: نامي في اوضتنا …
مروى بصت لفادي شويه: طيب احنا دلوقتي 6 رقيه تنام معايا وفادي ينام مع الكابتن …
بصيت لفادي لقيته ابتسم وفرحان: ما ليش في الخشن لو عاوز ينام يبقى على الارض مش جانبي … والا اقلك رقيه حتفضل معايا هنا انتوا مش مضمونين …
الكل بص لرقيه الي ابتسمت: بس زي ما انت عارف ماليش في الحاجات دي يعني تقعد بأدب …
انا: مش انا الي اجبر حد على حاجه زي دي … كل الحكايه انك ملكيش في الحوارات دي والدليل انك كنتي قعده تتفرجي من غير ما تدخلي معانا … وعشان كدا مش حأمن لحد منهم عليكي حتى لو بنات … يلا اتفضلوا انا خرمان نوم …
طلعوا كلهم وقفلت الباب وراهم لفيت لرقيه وخدتها فحضني: كنتي فاكره اني حسيبك تنامي بعيد عن حضني …
رقيه: حتى لو رحت معاهم كنت جيتلك بعد ما يناموا … بس حنعمل ايه مع الاثنين دول …
انا: ما بعرفهمش هما قصتهم ايه …
رقيه: انا اعرفهم بس دي اول مره اجي معاهم في الرحله دي … دا واحد خول بيعشق الرجاله اشترى شقه في البرج واتجوز بنت عمه عشان يرضي العيله وكمان عشان عيون الناس … وكل مره حد يجيبوه يركبهم الاثنين …
انا: طيب حدخل اخد دش سريع واجيلك …
دخلت خدت دش واتصلت بملاك كنت عارف انها سهرانه مستنيه تليفوني طمنتها اني وصلت واطمنت عليها وقفلت ولقيت رقيه خلصت دش ولبست وجات نامت في حضني لحد الصبح …
صحيت على اجمل ابتسامه كانت صاحيه وتتأمل وشي ومبتسمه قربتها مني وخدت بوسه من شفايفها العسل
اتجاوبت معايا في البوسه شويه وبعدتني …
رقيه: شهاب انا بحبك بس مش عاوزه الحركات دي … عاوزه اخد راحتي معاك بس بعد الجواز …
ابتسمت: وانا مش حلمسك غير بعد الجواز بس مقدرش امسك نفسي اشوف الشفايف العسل دول واذوقهمش … بس عاوز شويه وقت اتكلم مع ملاك في موضوع الجواز …
رقيه: ما تقلقش انا وملاك اتفقنا وخلاص مش فاضل غير انك تيجي تقابل بابا …
استغربت: اتفقتوا على ايه وازاي ؟؟
رقيه: يوم ما سبتنا ودخلت نمت اتكلمنا بصراحه وهي كانت عارفه انك بتحبني وبحبك ودا شي سهل الموضوع اكتر … كمان هي عارفه انك بتنام مع نسوان كتير وهي لوحدها مش حتقدر عليك بعد ما شافت كل حاجه عملتها في نوجه وفريده …
انا: يبقى خلاص بعد الرحله نشوف الحكايه دي … يلا نفطر انا جعت …
غيرنا ولقيت التوأم مجهزين فطار عرسان مع انهم كانوا مفشوخين ويمشوا بصعوبه من الي عملته فيهم بالليل … مروى وفادي فطروا ونزلوا البحر قبلنا واتقابلوا مع باقي المجموعه … خلصنا فطار ونزلنا البحر كمان … كنت لابس شورت بس ورقيه لابسه مايو اسلامي مغطي كل جسمها التوأم لابسين بيكيني واطيازهم واضح انهم مفشوخين … وصلنا وكان الكل يبص لعضلات جسمي حتى الاجانب الي كانوا موجودين مركزين معايا …
نزلنا البحر لعبنا وتسلينا شويه وقلت اطلع اشرب سيجاره واشوف الوضع في المطعم طلعت وسبت رقيه تلعب مع شويه بنات … والشباب كل واحد خد صاحبته ورجعوا الشاليه …
خلصت المكالمه بعد ما اطمنت ان كل شي بخير في المطعم اتصلت بملاك اطمن عليها وقفلت معاها ولعة سيجاره … حسيت حد يبصلي لقيت واحده أجنبيه بطل زي الي بنشوفهم في افلام السكس بزاز كبيره وطيز قابه لورا وفخاد مليانه مدوره ومن غير كرش خالص شعر اصفر وعيون زرقا وبيضا بياض الثلج …
كانت بصالي ومبتسمه … ابتسمت ولفيت وشي لقيتها جايه ناحيتي وقعدت على الشيزلونج الي جنبي …
الست: صباح النور …
انصدمت: انتي مصريه ؟؟
ضحكت: ههههههه ايوه مصريه … انصدمت ليه ؟؟
انا: كنت فاكر انك اجنبيه …
هي: عشان شكلي اكيد …
انا: ايوه …
بشرمطه: عجبتك …
بصيت لكل جسمها من فوق لتحت: ممكن …
ابتسمت: امممم تقيل كمان … انا مدام مها الاسيوطي بابا مصري وماما روسيه … طبعا الكابتن شهاب البطل المصري المعروف …
ابتسمت: تشرفنا …
مها بصت للميه وشافت رقيه جايه علينا: طيب انا عزماك الليله على العشا في الشاليه …
انا: اسف يا مها هانم مش حقدر الليله سيبيها مره تانيه … عشان لسا متعرفتش بباقي الشله ولازم اسهر معاهم الليله …
مها: تمام اديني رقمك اسجله عشان افكرك وكمان اعرفك على بنتي دي من اشد المعجبين بيك ومش بتفوتلك فايت …
انا خدت منها الموبايل كتبت الرقم واديتهولها: اتفضلي يا مها هانم … اعرفك على رقيه خطيبتي … رقيه دي مها هانم نازله في شاليه قريب مننا …
رقيه: اهلا اهلا مها هانم طبعا غنيه عن التعريف صاحبه الاوتيل والشاليهات وكمان عندها اوتيلات السعاده في اسكندريه …
سمعت الاسم وابتسمتلها …
مها: ماهو لو قلتلك من الاول اني صاحبه اوتيلات السعاده كنت حتتكلم معايا في الشغل وانا هربانه منه هنا …
انا: حقك طبعا …
رقيه: اومال كنتوا بتتكلموا في ايه ؟؟
انا: في الشغل يا رقيه في الشغل …
ضحكنا كلنا …
رقيه: مها هانم بالنسبه ليا لو بتتكلموا في موضوع تاني عادي جدا .. انا ماليش دعوة … بعد الجواز اخنقه وانكد عليه بالغيره زي ما انا عاوزه ههههههه …
مها: واللهي انتي عسل يا رقيه … طيب اقنعيه بقا نتعشى عشاء عمل الليله …
رقيه: لو عشا عمل يبقى انا رافضه ههههههه …
انا: طيب يا مها هانم حددي الوقت وحجيب رقيه معايا لاني مش حقدر اسيبها لوحدها معاهم …
مها: حقك طبعا يبقى الساعه 9 نتقابل …
انا ورقيه: اتفقنا يا مها هانم …
راحت مها وانا فضلت ابص لطيزها الي اول مره اشوف زيها …
رقيه: عينك يا اخ … بس بصراحه بطل …
انا: ههههههه اهو انتي بنت وقولتيها …
رقيه: لو عاوزها انت حر طبعا بس بعد الجواز في كلام تاني يا استاذ …
انا: خلاص نأجل الجواز شويه يا قلبي …
رقيه برقت: نعم يا عينيا … دا انا كنت اذبحك …
انا: ههههههه خلاص يا وحش الكون بهزر يا قلبي …
رقيه: ايوه اتعدل كدا … ناس تخاف ما تختشيش …
انا: دا أنا ؟؟
رقيه: ايوه …
انا: طيب …
قمت شلتها بسرعه وجريت بيها على الميه ورميتها وهي قامت ترش عليا الميه وقعدنا نلعب والتوأم كمان انضموا لرقيه وكلهم عليا …
رجعنا الشاليه اتغدينا وارتحنا شويه ورحنا مع الشله نلعب كوره وانا طبعا غشيم بلعب باللياقه بس من غير فنيات … طبعا لاني مش لعيب خالص بس بأجري اسرع واحد واقل واحد يتعب فيهم … خلصنا ورجعنا خدنا دش … واستريحنا شويه وخدت رقيه ورحنا لشاليه مدام مها …
دخلنا واستقبلتنا مها وسارا بنتها وكانت نسخه مصغره من امها عندها 22 سنه … سارا كانت مبسوطه فشخ انها قابلتني لدرجه انها قعدت تتنطط اول ما شافتني واترمت في حضني جامد وعماله تزعق وتصوت وتقول اخيرا قابلتك يا كابتن وانا مش فاهم العبط دا كله …
مها سحبت بنتها واعتذرت وترجمة الفرحه دي كلها انها معجبه بيا جدا وكانت تتمنى تقابلني من زمان وانها كانت بتروحلي في كل فايت بس ماقدرتش تسلم عليا …
مها اصرت تاخد معايا صور كتير وهي متشعلقه فيا وواحده بتبوسني من خدي … وواحده بتديني بوكس في وشي … وعملت كل الجنان الي عاوزاه … في الاخر قعدنا نتعشى ونهزر ورقيه كانت فرحانه ومبسوطه ان حب حياتها عنده معجبين كتير وانه حيبقى جوزها قريب …
خلصنا العشا وشربنا الشاي وقعدنا في جنينه الشاليه نتكلم شويه عن الشغل …
مها: بص يا شهاب انا عاوزاك تبقى معايا في اوتيل اسكندريه …
انا: ابقى معاك ازاي مش فاهم ؟؟؟
مها: يعني تجهز الوصفه في مطبخ الاوتيل وتاخد الرقم الي انت عاوزه …
انا: مها هانم …
مها: اول حاجه انا اسمي مها ولو لاحظت انا بقول شهاب من غير استاذ … يعني شيل كلمه هانم دي …
انا: طيب يا مها … بالنسبه لعرضك دا مرفوض انا فتحت المطعم عشان اشتغل في الوقت الي يعجبني ما بحبش اشتغل عند حد رغم عروض الشغل الكتير الي جاتلي …
مها: انا كل هدفي اني اجيبلك مساعدين يساعدوك تجهز الوصفه لكل الاوتيلات بتاعي لانها نجحت في اسكندريه وعاوزه اعممها في كل الاوتيلات الي عندي …
انا: انا مش رافض فكره الشغل معاكي بس عاوز اكون حر استاذ محمد طلب زياده العدد اليومي وانا جهزتله العدد زي ما طلب … عاوزه زياده او لباقي الاوتيلات حددي العدد الي عاوزاه وانا عليا التجهيز والشغل …
مها: طيب يا شهاب معاك حق مش حنختلف … انا كنت حطلب 125 طبق في اليوم يعني 25 طبق لكل اوتيل عندي …
انا: تمام يبقا بعد ما ارجع اجهزلك كل الي انتي عوزاه …
مها: حترجع امتى …
انا: هما الجماعه قالوا اسبوع بس انا حفضل يومين كمان يعني بعد بكره بالليل ارجع اسكندريه …
مها: كدا تمام اتفقنا …
خلصت كلام مع مها وبنتها وسهرنا مع بعض ورعنا الشاليه لقيت مدعكه بنت متناكه في الشاليه … التوأم مقطعين بعض سحاق ومروى ماسكه جوزها وهارياه نيك بزب صناعي … دخلنا انا ورقيه ورحنا اوضتنا وقفلتها من جوا ونمنا … الصبح نزلنا البحر مع التوأم ومها وسارا وقضينا يوم كامل مع بعض … وبالليل نكت التوأم ومروى كمان بعد ما طلبت منها تسيب الخول جوزها في اوضه تانيه بعيد عني عشان ما بحبش الخشن ولا حد يشاركني النيك … خلصت معاهم وخدت دش ونمنا انا ورقيه …
اخر يوم سارا خدت رقمي عشان نتقابل في اسكندريه ومها باستني من بوقي ورقيه عملت نفسها من بنها وما شافتش حاجه … ركبت العربيه وخدت التوأم معانا ورجعنا لاسكندريه … كنت ميت من التعب لدرجه اني نمت بهدومي …
الصبح صحيت على بوسه على خدي من ملاكي … كنت لسا تعبان وعاوز انام … سحبتها وخليتها تنام في حضني ورجعت نمت … صحيت تاني بعد ساعتين لقيت ملاكي مبتسمه … كانت فرحانه انها فحضني …
بستها بوسه خفيفه: وحشتيني …
ملاك: بجد يا حبيبي ؟؟
انا: اه بجد وحشتيني …
ملاك انكسفت: احم طب قوم اعملك لقمه تاكلها … انا كنت باجي كل يوم مع احمد اخويا انظف الشقه … عرفاك بتحب النظافه …
انا: تسلم ايديكي يا حبيبتي … اخد دش وجايلك …
بصيت للساعه: اوف انا نمت كتير اوي …
سبتها ودخلت استحمى ولقيتها مجهزالي طقم لبسته وفطرنا مع بعض ونزلت المطعم شويه وكلمت سمسار يشوفلي مطعم مقفول او شقة او محل كبير للبيع … لقيت في شقتين في البرج الي قدام المطعم مفتوحين على بعض للبيع … رحنا قابلنا الراجل واتفقنا على 650 ألف ادفعله 200 الف دلوقتي والباقي بعد اسبوع … ودا الي حصل بالضبط فتحت الشقتين دول عملت نصها مخزن وفيه ثلاجات كبار والتانيه اوضه عملت فيها ثلاجه كبيره والثانيه اجهز فيها الخلطه والتالته مكتب والصالون والمطبخ فتحتهم على بعض عشان العمال ينضفوا السمك ويفرموه كل نوع لواحده…
طبعا عملت بلاغ اني محتاج 5 بنات للشغل في المطعم واول ما وصلوا اخترت منهم 5 والباقي خدت ارقامهم لو عاوز ازود العمال … خدتهم للمعمل (الشقتين ) وفهمتهم الشغل حيكون ايه وازاي … كان لسا في اطباق جاهزه قبل ما اروح الرحله … اتصلت بمها وقلتلها اني جاهز من النهارده لو عاوزه ال 125 طبق وفعلا فرحت وبعتت عربيه تاخد الاوردر وحولت الفلوس من حساب الاوتيل لحسابي عشان الضرايب والاداءات …
عدا أسبوع كنت دفعت تمن الشقتين ورجعت فلوس الثلاجات … ماهو 125 طبق مكسبهم 125 الف جنيه في اليوم … كنت مبسوط اوي وسعادتي اتحولت سعاده لملاكي من خروجات وفسح وهدوم وهدايا وعلاقتي بيها اتحسنت اكتر …
طبعا السعاده مش ممكن تدوم … لازم يكون في خازوق ساعات … ودا نفس الي حصل … رحت لبيت حمايا انا وملاك … كنا معزومين على العشا عندهم …
دخلنا ورحبوا بيا جامد … قعدنا نتعشى وشربنا الشاي وهنا يدخل عمها الكبير بهجت وابنه كاظم الي كان ناوي يتجوزها …
بهجت: الولاد ولادك يا خويا وجايبهم يتعشوا عندكم كمان بعد الفضايح دي كلها …
كاظم: صحيح الي اختشو ماتو … هو دا الاخ الي مصورك … خلاص اتجوزتيه وجايباه هنا يا بجاحتك بجد …
حمايا: ايه الي بتقوله دا يا بهجت ؟؟ ينفع الكلام دا في بنت اخوك ؟؟
بهجت: بنت اخويا الي غرست راسنا في الطين ؟؟ المفروض تكون دابحها دلوقتي مش قاعد تعشيهم وتصرف عليهم كمان …
كاظم: كدا يا ملاك تبيعي نفسك للوسخ دا ؟؟ هي دي الاخلاق الي تتكلمي عليها ؟؟ وطالعه بمناخيرك للسماء …
بصيت لعمي وقمت من مكاني وقفت قدام بهجت: انت راجل كبير مش حمد ايدي عليك …
نزلت بقلم على وش بهجت وقعه الارض: بس دا عادي …
كاظم انصدم وسكت …بهجت قام عاوز يتكلم نزلت عليه بقلم تاني اقوى من الي قبله وقعته الارض من تاني: انت ماربتوش ليه … ربيه تاني عشان يعرف ازاي يكلم ست قدام جوزها …
بهجت قام تاني واديتوا بوكس في صدره خليته واقع على الارض يكح ددمم من بقه: دا درس صغير … لو عاوز ابنك يتعلم الادب جيبه هنا كل يوم وانا اربيهولك … تمام كدا ؟؟
كاظم: انت يا زبال….
قطعت كلامه بقلم وقعه جنب ابنه: ما كنتش عاوز امد ايدي عليك … بس الي يغلط فيا يذوق حر ايديا …
يلا بينا يا ملاك …
حمايا محرج: استنى يا شهاب …
انا: مافيش داعي تفسر ولا تقول حاجه … انت معذور يا عمي … يلا يا ملاك …
مسكتها من ايدها وطلعنا قدامهم وهما الاثنين على الارض … ملاك شافت كميه الغضب المرسومه على وشي … فضلت انها تسكت احسن للاثنين … وصلت الشقه لقيت نوجه مستنياني اعتذرت منها اني مش في المود للكلام … سبتها ودخلت شقتنا … ملاك دخلت اوضتها تغير وانا دخلت خدت دش بارد اروق اعصابي ورجعت لاوضتي ما لقيتش ملاك … رحت لاوضتها ونمت معاها في سريرها وحضنتها من ورا … شفت ابتسامتها وحسيت بسعادتها …
ملاك طول الفتره الي رجعت فيها كانت بتنام في اوضه لوحدها … طبعا عشان الشرط الي قلته ليها لما سامحتها … احترمت كلامي وما حبتش تحرجني وتنام جنبي او تغريني … رغم اني بستها كم بوسه على خفيف … ونامت ساعتين او ثلاثه في حضني لما رجعت من العين السخنه … غير دا كله كانت بتنام لحالها وانا لحالها … عشان كدا ملاك كانت حاسه انها طايره من الفرحه لدرجه انها لفت ونامت في حضني وفضلت طول الليل تتأمل تفاصيل وشي …
الصبح بدري صحيت الساعه 5 كالعاده لقيت ملاك صاحيه وبتبصلي …
انا: صباح الخير …
ملاك: صباح النور …
انا: انتي صحيتي امتى ؟؟
ابتسمت: ما نمتش اصلا … انت جميل اوي وشك عامل زي الملايكه وانت نايم …
ابتسمت وخدت بوسه من الشفايف الكرز دول … وقمت غيرت هدومي للبس الرياضه ونزلت كالعاده …
عدا اليوم عادي بين شغل ومقابلات مع ناس كتير اتعرفت عليهم عن طريق مها …
عدا كم شهر خطبت فيهم رقيه واتعرفت في اسكندريه اوي وبقا في مسؤولين من محافظات تانيه يعرفوني ويشتروا مني الوصفه دا غير طبعا الضباط والمسؤولين الي في اسكندريه … اسمي بقا نار على علم … كسبت فلوس كتير اوي عمري ما كنت احلم امسك نصها طبعا دا بسبب الاوتيلات والمطاعم الراقيه الي بقوا يشتروا مني الاطباق … وصلت لدرجه اني اكسب 300 و350 الف جنيه في اليوم طبعا عشان صيف وسياح بس العدد بقا اقل مع دخول الخريف بس يوصل يوم الخميس لل400 الف جنيه وباقي الايام في حدود ال200 او 250 الف بالكتير … الدنيا ضحكتلي واشتريت شقتين كمان فوق المعمل وفتحتهم على المعمل وكبرته اكتر وبقا عندي عمال اكتر من الاول … قررت افتح فرع في القاهره جنب البيوتي سنتر بتاع فريده ومافيش وقت كتير عملت افتتاح اتجمع فيه كبارات البلد والمسؤولين وكان المطعم كبير اوي وواسع وعلى دورين …
سبت اسكندريه ورجعت للعماره بتاعتي في القاهره الي كنت مؤجرها ورجعت لشقتي الي عشت فيها عمري كله … ملاك كانت معايا طبعا وكنا سعداء جدا خاصه ان المده الي حددتها كفتره خطوبه واختبار فاضل عليها اسبوعين … كنت بحلم بليلة دخلتي على ملاك ياما اتخيلتها في دماغي … وياما حلمت بالفرح الي حعمله ليها …
طبعا دوام الحال من المحال … في يوم كنت راجع من المطعم وطالع لشقتي فجأه لقيت ملاك فتحت الباب تبص برا كأنها بتفتح الطريق لحد … رجعت لورا عشان ما حدش يشوفني … وفضلت ابص عليهم لحد ما طلع من عندها اخر شخص كنت اتوقعه …