وقفنا اخر مره لما خالد كان يكلم سمر بنته
خالد: عاوزك في موضوع حيرفعنا ونبقى اغنياء يا حبيبتي ولو عرفتي تعمليه حضبطك فلوس وهدايا وحشتريلك عربيه كمان …
سمر: بجد يا بابا؟؟
خالد: بجد يا حبيبتي…
خالد: بصي عاوزك تتشرمطي للواد سليم وتقنعيه يطلع للسطوح…
سمر: اه كدا انا فهمت عاوز تصوره تاني…
خالد: بالضبط لازم الليله نضبط كل حاجه بسرعه…
سمر: حاضر يا بابا…
في شقه الهام دخلت تصحي ابنها…
الهام: سليم اصحى حتتأخر على الدكتور النفسي…
سليم: سيبيني انام يا ماما…
الهام: يا واد اصحى الساعه 10 يلا مافيش وقت…
سليم قام: مش فاهم لازمته ايه الدكتور دا مش عملت العمليه وخلاص بقيت راجل اروح تاني ليه للدكتور النفسي…
الهام: راجل؟؟ هو انت فاكر انه الغرزتين الي خدتهم في خرقك خلوك راجل؟؟ لا يا حبيبي دول عشان طيزك ما تنقحش عليك الدكتور النفسي هو الي حيخرج الخولانه من دماغك وتبقى راجل…
سليم: حاضر اهو قمت…
بالليل سليم راجع البيت بعد ما خلص من الجيم وكانت سمر مستنياه…
سمر: سوسو احلويت يا سوسو وجسمك ابتدا يجمد… انت بتروح الجيم؟؟
سليم بفشخره: اه لسا مخلص من الجيم وقريب حيكون جسمي زي احمد واحسن…
سمر قربت منه ومسكت زبه: واخبار الوحش دا ايه بقا حديد زي جسمك؟؟
سليم: زبه وقف بس لسا صغير كالعاده: اه اه هو حديد…
سمر: طب ما توريني بقا عامل ازاي؟؟
سليم: مش مش حينفع يا سمر ممكن حد يطلع ويمسكونا…
سمر: طيب ايه رأيك نطلع للسطوح… انا على اخري وطيزي وكسي نار…
سليم: بس يا سمر ااااه…
كل دا وسمر بتلعب بزبه من فوق الهدوم مسكت ايده وسحبته معاها: يلا بقا ما تبقاش رخم انا هايجه وعاوزه اتناك…
طلعوا للاوضه الي في السطوح وخدت سمر شفايفه فبوسه طويله وبوسه ورا بوسه لحد ما الاثنين بقوا ملط …
سمر نزلت تمص زبه الصغير وهو تايه منها وفشبه غيبوبه…
سمر: زبك رغم انه صغير بس طعمه حلو…
سليم تايه من مصها: اه حلو…
سمر: فاكر زب فادي يا سوسو فاكر طعمه؟؟
سليم بيتكلم ومش عارف هو بيقول ايه: اه طعمه حلو…
سمر: لو كان فادي هنا كان خلاك تمص زبه وانا بمصلك…
سليم: اه يا ريت لو كان هنا…
سليم ما بقاش قادر ياقف وقعد على السرير وسمر لسا تمص وتلحس زبه…
فادي دخل وهو عريان وقرب من سليم وحده وحده وقرب زبه من بق سليم الي مغمض عيونه وحس ان في حاجه بتتحرك على شفايفه قام فتح بقه وطلع لسانه يلحس الحاجه دي وبدأ ياخد الزبر فبقه ويمصه بمحن…
فادي: اه بالراحه يا سوسو على زبي …
سليم فتح عيونه وفهم الي هو فيه بس خلاص مابقاش قادر يبطل رجع يمص بشغف ودخل صباعه فطيز فادي وفضل يبعبصه….
شويه وفادي رفع رجلين سليم ونزل لحس فطيزه ويبعبصه وسمر جات على جنب ومسكت التليفون تصورهم…
سليم هاج ونسى كل حاجه وفضل يعيط نيكوني نيكوني… فادي أخده فوق السرير وخلاه يفلقس وبدأ يدخل زبه في خرم سليم…و فضل ينيك لحد ما قرب يجيب طلعوا وجابهم على وش سليم…
سمر صورت كل دا… مع دخول خالد كان سليم بينظف زب فادي من بواقي اللبن…
خالد: ايه يا خول رجعت للبونتك دلوقتي؟؟؟ والله ووقعت انت وامك على حجري…
سليم: ارجوك يا انكل بلاش ماما تعرف وانا حعملك كل الي تأمر بيه…
خالد: ازاي؟؟ دا انا عملت كل دا عشان امك تجي دلوقتي تقلي بلاش تعرف؟؟ ههههههه…
خالد مسك سليم من قفاه: وانت بقا حتنزل معايا لشقتكم كدا
سليم: والنبي بلاش يا اونكل…
خالد: حتنزل والا عاوزني اصرخ والجيران تطلع ويشوفوك كدا؟؟
سليم بعياط: حاضر حاضر…
نزلوا وسليم فتح باب الشقه ودخلوا…
الهام كانت بتتفرج في التليفزيون: يا مصبتي عملتوا ايه في ابني…
خالد: اسمعي يا لبوه عاوزه تصوتي وتلمي علينا الناس صوتي عشان تتفضحي انتي وابنك… عاوزه بقا نقعد ونتفاهم اقعدي…
الهام: حاضر قعدت اهو… ارجوك بلاش فضايح…
خالد: لو مش عاوزه فضايح يبقى توافقي على جوازنا لو رافضه يبقى انزل الفيديو بتاع ابنك وهو بيتناك وما قلكش صوته كان عامل ازاي ولا اجدع شرموطه…
الهام: بس بس خلاص موافقه …
خالد: دا الشرط الاول خلصناه لسا الثاني… بكره الصبح تبيعيلي البرج وتيجي معايا نسجله …
الهام: ههههههه… ههههههه…
خالد: بتضحكي على ايه هاه ؟؟ انتي تجننتي …
الهام: اصل انت ما تعرفش … ههههههه مش انا بعت البرج كلهه بما فيها الكافيه لأحمد ههههههه…
خالد: ايه ؟؟ انتي اكيد بتكدبي …
الهام: انا كنت متأكده انك حتعمل فيها راجل بعد ما سيدك يمشي … فكرت وقررت ونفذت وحجبلك العقود ههههههه …
شويه ورجعت الهام بالعقود: اهو شايف ( اديتلوا الورق )
شاف اسمي أحمد جبار ووقع على ركبه يعيط: ليه ليه حظي دايما كدا …
اتجنن وعيونه بقت حمرا ددمم من الغضب ونط على الهام يخنقها وسليم يحاول يبعده بس مش قادر وسمر مش فاهمه حاجه فضلت تصوت …
خالد: انا استحملت كل الذل الي عشته الايام الي فاتت عشان ابيع البرج واعيش بالملايين الي حاخدها بس انتي ضيعتي حلمي وحقتلكم كلكم…
خالد قتل الهام ولف لسليم الي بيضربه فظهره ونط عليه كمان خنقه وقتله دخل للمطبخ بسرعه وجاب سكينه وراح لسمر الي لسا تصوت وذبحها وطلع من الشقه وراح لشقته الناس شايفينه ومش قادرين يقربوا لما شافوا السكينه… في منهم الي كلم البوليس والاسعاف
دخل لشقته لقا فادي عاوز يطلع يشوف في ايه شاف ابوه ماسك السكينه وقبل ما يتكلم اداله بالسكينه فرقبته نط الدم على وش خالد وتجنن اكتر وراح لاوضة النوم.. شاف عايده بتلبس عشان تطلع تشوف في ايه جا من وراها وفضل يطعنها فظهرها.. ماتت عايده وهو لسا بيطعنها خرب جسمها من الطعنات واخيرا ذبح نفسه..
خالد اتولد في عيله فقيره ومع الوقت اتعلم ان الفلوس هي كل حاجه عشان كدا كان كل همه الفلوس حتى لو باع شرفه وعرضه واتذل المهم يوصل لهدفه انه يبقى غني ولما خسر كل حاجه لصالح ولد اصغر من ابنه دخل في نوبه غضب واتجنن وقرر ينتقم من الكل ويريح نفسه بعدها …
اسبوع كامل والبوليس يحقق ومش عارفين ايه الي حصل لحد ما قفلوا القضيه..
نور حاولت تتصل بيا كتير وانا قافل تليفوني..
في الشرقيه في عزبه كبيره في الارياف كان قاعد ابراهيم جبار أبن جدي الكبير يعني أخو جدي في اوضه النوم ودخلت مراته عليه…
شاديه: ابراهيم…ابراهيم… انت يا راجل رحت فين؟
ابراهيم: بفكر يا شاديه بفكر..
شاديه: برضو بتفكر فأبوك وطردو ليك في الجنازه..
ابراهيم: مش حنساهاله يا شاديه دا طردني قدام الناس ومش اي ناس دول كبارات الصعيد كلهم لا وغير كدا سلم عصاية الكبير لولد عمره 18 سنه تصوري…
شاديه: وماله انت مش محتاج للمنصب دا ركز في الورث بس هو دا الاهم..
ابراهيم: ماهو دا الي شاغلني الواد دا اكيد هو الي هيكوش على كل حاجه الاراضي دي بطلع دهب يا شاديه وعنده حصان مافيش زيه سلاله نادره لو اشتغلت عليه حينقلني نقله كبيره انا وولادك..
شاديه: طيب ما تحاول تقربه منك وتكسب وده وتخليه تحت ايدك…
ابراهيم: ازاي بس وانا مش قادر اروحلهم هناك تاني…
شاديه: ههههههه ايه يا ابراهيم انت ناسي شاديه ودماغها؟؟؟ سبها عليا وانا الي حتصرف… خد الحبايه بتاعت النوم الي طلبتها مني… مش عارفه بقيت مدمن عليها كدا ازاي…
ابراهيم خد الحبايه وشرب شويه ميه ونام… شاديه فضلت شويه ولما اتأكدت انه نام اتسحبت وطلعت من القصر الكبير الي في منتصف العزبه وراحت نحيت الاسطبل الي فيه الخيل وهي بتبص يمين وشمال وبعدها دخلت… كان مستنيها واحد يشتغل سايس عندهم … كان اخرس بيتكلم بالاشارات…
شاديه: يلا ياخرس هات زبك امصه بقالي يومين ماتنكتش من يوم ما البنت هاديه رجعت متطلقه وهي بتسهر في الجنينه للفجر ما بقتش اعرف اجيلك…
شاديه بصت للاخرس الي لسا متنح ومدت ادها لزبه: انت لسا حتنحلي يا كسمك هات زبك امصه انا هايجه…
قلعتله الجلبيه ونزلت اللباس وطلعلها زبه الي وقف على اخره زي الوتد خدته فبقها على طول وبقت تمصه وتلعب بلسانها على راسه شويه ومسكته تحلبه ونزلت بلسانها لبيضانه تلحسهم وتمصهم…
الاخرس كان بيزوم ومستمتع من مصها لحد ما حس انه خلاص قرب يجيب مسكها من دماغها وبقا ينيكها فبقها ويحشر زبه لحد زورها ومش راحمها حتى وهي بتشرق وتكح لحد ما نزل في بقها….
شاديه شربت اللبن كله وفضلت تلحسه لحد ما نظفته وقامت قلعت العبايه البيتي الي لبساها على اللحم وبقت ملط زقت الاخرس وقعته على الارض وقعدت بطيزها الكبيره على وشه وفضلت تحكها عليه…
شاديه: الحس يابن المتناكه الحس كسي الممحون يا خول…
الاخرس مخنوق من كبر طيزها ووشه بقا احمر ومش قادر يتنفس بسببها مناخيره محشوره فطيزها ولسانه شغال لحس فكسها وشفايفه الكبار لحد ما اترعشت وجابت ميتها فبقه وخلته يشربهم كلهم…
قامت من عليه وراحت قعدت على زبه ودخلته فكسها وفضلت تتنطط وبزازها الكبار بتتنطط معاها مسكتهم وفضلت تلعب في الحلمات شويه وهي هايجه وصوتها عالي بس طبعا هي مش خايفه من حاجه عشان الاسطبل بعيد عن القصر شويه وكمان اغلب الحراس عارفينها شرموطه وكلهم ناكوها…
و هي بتتنطط على زبه دخل عليهم قاسم ودا شغال عندهم اول ما لمحهم كدا قلع الجلبيه واللباس وراحلهم وقرب زبه من بق شاديه…
شاديه خدته فبقها تمصه: اتأخرت كدا ليه يا خول…
قاسم: كنت ببص حوالين المكان يا هانم …
بعد ما خلصت مص: يلا دخله في طيزي يا قاسم عاوزاك تشقها نصين…
قاسم: انا خدام طيزك الملبن دي يا هانم…
راح قاسم وراها وحشر زبه فطيزها وعمال ينيكها شويه وغيرو مكانهم قاسم تحت بينكها من كسها وماسك بزازها تفعيص ومص والاخرس شغال حفر فطيزها وهي عماله تصوت من المتعه ومش عارفه جابت كم مره شويه والاخرس جاب في طيزها وبعد عنها…
قاسم خلاها تنام على ظهرها ورفع رجليها فوق كتافه ودخل زبه فكسها وبدأ ينيك فيها وهو على اخره لحد ما قرب يجيب…
قاسم: عوزاهم فين يا هانم…
شاديه: اه يا كسي عاوزاهم في كسي برد ناره…
جاب قاسم فيها وقام يلبس وخرج برا الاسطبل وسابها مرميه على الارض تطلع اللبن من كسها وتلحسه…
شويه وسمعت صقفه جايه من باب الاسطبل بصت وهيا مرعوبه …
شاديه: هاديه ؟؟ انتي بتعملي ايه هنا ؟؟
هاديه: جايه اتفرج على ماما الشرقانه …
شاديه: حاسبي على كلامك يا هاديه …
هاديه: احاسب ايه انتي مش خجلانه من نفسك … عالاقل فكري فسنك انتي 63 سنه مش صغيره …
شاديه: انا حره والموضوع ملوش دخل بالسن …
هاديه: على الاقل فكري في ولادك الي ولادهم بقوا رجاله… انتي جبتي رأسهم الارض…
شاديه: خليكي فحالك كسك حياكلك بعد ما اطلقتي في السن دا وحتبقي زيي ما تخافيش ..
قبل ما هاديه ترد: انا داخله اخد دش وانام وفري كلامك ونصايحك لنفسك …
سابتها ورجعت القصر دخلت استحمت وفضلت تفكر وتخطط قبل ما تنام …
نرجع عندي انا بقا اتجوزت جميله ومنى بعدها ب3 ايام وفضلت مقضيها كل يوم عند واحده …
في يوم رحت انا وقيصر وسريع للبحيره كنت عاوز اقعد مع نفسي شويه عشان اعرف اعمل ايه في الاراضي الي مش لاقي حد يشتغل فيها …
فضلت اكلم قيصر: اعمل ايه يا قيصر عاوز رجاله تشتغل في الارض دي الفلوس موجوده وكل حاجه موجوده بس اجيب رجاله منين …
جدي ثابت: الرجاله موجوده عاوزهم امتى وحيجولك…
انا: هاه جدي ثابت … لا ما تقلقش انا حتصرف…
خالي فهد: اسمع يا ابن اختي احنا كنا جايين عشان نكلمك في الموضوع دا … عارف انك لسا زعلان مننا عشان المجزره الي حصلت وعشان ابوك … بس انت شايل دمنا.. لولا اخويا عاصم عمل الي عمله ما كنش حصل كل دا.. جدك كان رافض بس هو عملها في السر واحنا نفيناه وكلنا ضده..
انا: عاصم ؟؟ مين عاصم ؟
جدي ثابت: دا ابني الكبير الله يسامحه على الدم الي فرقبته.. بالنسبه ليا انا يا ابني لو عاوز تاخد تارك منه دمه حلال عليك لانه هو الي قتل ابوك انا طردته هو وعيلته ومحروم من ميراثنا … ودمك المختلط ممكن يكون هو الحل في حرب سنين طويله حصلت … عشان كدا حبعت رجالتنا يشتغلوا في الارض دول نفس دمك كمان ما تنساش ويوم تقف على رجليك اكون انا وفيت بالعهد الي قطعته لنفسي اني ارجعك ارضك واساعدك..
انا: مش عارف اقلك ايه يا جدي..
جدي ثابت: قول انك جاي تتغدى عندنا بكره وتاخد الرجاله يبتدوا شغل لان دا الوقت المناسب لخدمة الارض
انا: حاضر يا جدي ميعادنا بكره…
رجعت البيت فرحان لقيت منى وخديجه على الباب..
انا: خير مالكم واقفين كدا ليه..
منى بكسوف: بصراحه ماما طلبت مني استناك هنا…
قربت منها وبست خدها: تعرفي اكتر حاجتين خلوني احبك …
منى وشها احمر اكتر … بصيت لخديجه قوليلها انتي يا خديجه …
خديجه: منى صريحه جدا وما بتكدبش ابدا … والحاجه التانيه هي كسوفها من ابسط كلمه لو لمسه …
انا: ودي حاجه من الحاجات الي خلتني احبك انتي كمان يا خديجه …
خديجه ابتسمت: عارفه اي هي … اني بعرف بتفكر في ايه وحتقول ايه قبل ما تتكلم … بأحس بيك على طول…
انا: لو كنت اعرف ان الجواز حلو كدا كنت اتجوزت وانا في اللفه ههههههه…
خديجه: كنت دبحتك عشان تتجوز قبل معرفك …
انا: خلاص خلاص انا عاوز اعيش …
دخلنا وقعدنا جوا نهزر …
خديجه: في حاجه مخلياك فرحان صح ؟
انا: اه بكره حجيب رجاله للارض من عند جدي ثابت..
منى: حلو يبقى مشكلتك اتحلت …
ضمتهم لاثنين لصدري: وششكهم الجميله حلوة عليا …
جميله: بصراحه انا مش مصدقه نفسي … انك جنبنا وواخدنا فحضنك … انا حلمت بدا من زمان اوي …
انا :هي الليله بتاعت مين ؟؟
منى نزلت عيونها للارض وسكتت …
خديجه: الليله عند منى … اتبسطي بقا يا مزه وحضري قميص حلو ههههههه…
منى وشها احمر ضربتها على ايدها: اسكتي يا سافله …
ضحكت انا وخديجه عليها شويه: بكره بالليل حنزل القاهره شويه وراجع …
دخلت عمتي علينا: خير يا بني رايح ليه انت لسا جاي من مده صغيره…
جدي وجدتي داخلين وراها: انتي مش حتبطلي شغل التجسس دا يا عايده …
هاله: والنعمه يا جدي كنت جايه اقلهم ان العشا جاهز وسمعته من غير قصد…
جدتي: سيبك منها يا عمي دي عاده من صغرها بنتي وعارفاها … انت حتنزل ليه يا كبيرنا …
انا: بصراحه عندي صاحبي ووالدته الي حكيتلك عنهم يا جدي … بتصل بيهم مش بيردوا انا خايف يكون حصلهم حاجه … خاصه ان لقيت اوراق بيع البرج بإسمي …
جدي: ممكن يكونوا عملوها كتعويض واعتراف بالشكر للي عملته معاهم …
انا: لا يا جدي … لو كان كدا كانت كتبتلي شقه او اثنين … بس دول 12 دور والكافيه وكل حاجه يعني برج بحاله … اكيد في حاجه …
جدتي: حنين زي جدك بالضبط … خلاص روح اطمن وما تعوقش في القعده …
روحنا اتعشينا وقعدنا شويه بعدها غمزت لمنى تسبقني …
منى طلعت لاوضتها استحمت ولبست قميص نوم احمر نص بزازها الكبار طالعين منه وفخادها البيضاء المسبوغه باللون الاحمر خلاها بطل …
استأذنت منهم وطلعت واول ما فتحت الاوضه ودخلت زبي وقف من المنظر الي قدامي … بصيت لوشها لقيتها منزله عيونها للارض ووشها كله احمر … كانت مكسوفه مني افتكرت ليله دخلتي عليها …
فلاش باك :
كان يوم اكتمال القمر بعد ما كتبنا الكتاب وبقت مراتي قعدت مع الناس شويه وبعدها عمتي شدتني من ايدي وطلعتني لفوق وفضلت توصيني على بنتها …
هاله: خد بالك منها يا احمد … انا عارفه ان بنتي خايبه بسبب كسوفها … رفضت حتى تسمعني عشان افهمها …
انا: ما تقلقيش يا عمتي …
هاله: انا عارفه انك راجل رغم صغر سنك بس بنتي مش زي خديجه عارفه وفاهمه بتعمل ايه …
انا: عمتي حتسبيني ادخل والا اروح لخديجه ؟؟
هاله: خلاص خلاص يا حبيبي سمي وخد بالك منها …
سبتها ودخلت لاوضة منى … كانت قاعده فوق السرير ومنزله دماغها وعيونها للارض … كانت لابسه فستان ابيض وطرحه… قربت منها وقعدت جنبها … خدت ايدها بين ايديا واول ما لمستهم اترعشت … قربت ايدها من شفايفي وبستها: حبيبتي اخيرا بقينا لوحدنا وبقيتي مراتي …
لسا منى ساكته ومش عارف ان كانت بتتنفس والا ماتت … قومت واقف ووقفتها معايا وقربت منها شويه ورفعت الطرحه وكانت زي القمر خاصه كسوفها الي خلا وشها زي التفاح الامريكاني …
قربت منها اكتر وحضنتها وفضلت اقول في كلام حب وبتاع اخفف توترها … حسيت انها فكت شويه قربت من شفايفها وبستها بوسه خفيفه وفضلت ابوسها بوسات صغيره متفرقه على كامل وشها وفي نفس الوقت قلعتها الطرحه…
رجعت لشفايفها تاني في الاول كانت قافله بقها ومش عارفه تعمل ايه بس بعد ما قلتلها تسيب نفسها خالص وتعمل زي ما انا بعمل ابتدت تحرك شفايفها وتطلع لسانها شويه ايدي كانت تحسس على ظهرها كنت ادور على السسته لحد ما لقيتها وفتحتها وانا لسا ببوس الشفايف المليانه …
نزلتلها الفستان وقربت اكتر منها لحد ما بزازه لصقت لصدري نزلت ابوس رقبتها وامص شحمه وذانها وفتحت البرا ونزلته مسكت بزها بايدي والايد التانيه نزلت لطيزها
منى كانت في عالم تاني دي اول مره راجل يلمسها او يمسك ايدها لا وكمان يبوسها ويقلها كلام حب.. جسمها كان ارتعش اكتر من مره رجليها مابقاتش شايلاها كانت حتوقع لولا اني سندتها ونزلتها على السرير قلعت الجلبيه الي لبسهالي جدي بتاعت ابويا وكنت لابسها على اللحم ومن تحت البوكسر بس..
طلعت جنبها على السرير وخدت شفايفها فبوسه طويله ايديا كانت تدعك بزازها الكبار خدت الحلمات الي عاملين زي عقله الصباع في بقي وابتديت امصهم والحسهم تؤوهاتها كانت بتعلى كل شويه خاصه لما نزلت ايدي لكسها احسس عليه كميه عسل كبيره مغرق الكيلوت..
ما كانتش حاسه بحاجه غير انها طايره مش عارفه امتى قمت من جنبها وقلعتها الكيلوت … كانت رأسي بين فخدها المربربين … بلحس العسل وامص شفايف كسها كان لونه وردي وزنبورها صغير فضلت العب بلساني فيه قلعت الكيلوت زبي كان واقف بطريقه رهيبه..
بصيت عليها… لقيتها مغمضه عينيها ولسا بتتؤوه قلت فرصه افتحها من غير ما أخوفها لو شافت الوحش الي واقف تحت … حطيت عليه تفافه وطلعت فوقها وفضلت احكه على شفايف كسها … خدت شفايفها تاني فبوسه طويله كانت بتبوسني وتقولي بحبك ثبت زبه على باب المغاره ودخلت الرأس ورجعت ابوسها وايدي بتقرص حلمه بزها … فضلت ابوسها ودخلت زبي فيها للنص هي شهقت وانا سحبته كله وخدت منديل ابيض كان موجود جنبي مسحت ددمم عذريتها وقلتلها مبروك يا عروستي …
ابتسمت بكسوف وغمضت عيونها كانت فاكره ان كدا خلصت… خدت شفايفها فبوسه تانيه هي برقت ما كانتش مستعده … ضحكت من تصرفتها وكملت بوس لحد ما رجعتها للمود… دخلته فيها تاني وكل شويه ادخله اكتر من الاول بشويه كنت عارف انها لسا جديده ومش حتستحمل كل طوله … فضلت ادخل نص زبي بس واسرع اكتر واكتر صوتها علي اكتر بقت اهاتها تسمع كل السرايا … خلتني اهيج واسخن اكتر جبت لبني فيها كان شلال لبن ضرب في كسها … هي كانت تنهج من التعب … بستها بوسه صغيره وقمت من فوقها بصيت تحتها لقيت كميه عسل كبيره مغرقه المرتبه … سبتها ودخلت الحمام الي في الاوضه… مليت البانيو مايه دافيه ورجعتلها لقيتها لسا مرميه على السرير وفاشخه رجليها كسها المليان كان لونه احمر مغري وخيط لبن نازل من بين شفايف كسها لطيزها … مسكت نفسي بالعافيه وشيلتها بين ايديا ودخلتها الحمام وقلتلها تقعد في البانيو شويه …
سبتها ولبست الجلبيه تاني وطلعت من الاوضه … لقيت عمتي واقفه برا..
انا: مالك يا عمتي واقفه هنا ليه
هاله: هاه…