في قصر جبار ….
كنت قاعد في بيسين بلاستك كبير بس مش عالي وفيه مايه ولعب كتير … لابس شورت بس وحواليا نور عينيا عيالي ال3 محمد وحسام من منى وصالح ابن خديجه … كانوا لسا صغيرين ويبلبطوا في الميه ويلعبوا بلعب كتير حواليهم … كنت في قمه سعادتي …
الهوانم الثلاثه قاعدين ورايا ومبسوطين مني وانا بلعب مع عيالي زي الولد الصغير … فجأه حسام أخد لعبة توأمه محمد الي حاول يرجعها منه … بس حسام ضربه على ايده … قبل ما اتكلم لقيت صالح راح يزحف عندهم واخد البطه من حسام واداها لمحمد وقعد يزق حسام على جنب لحد ما فضا لنفسه مكان وقعد ما بينهم مسك لعبه تانيه اداها لحسام الي كان ضامم شفايفه عشان يعيط … خدها منه ورجع يلعب بيها ويخبط في الميه … صالح قعد يبصلهم كل واحد شويه ورجع يلعب … قمت من مكاني ولفيت لقيت الهوانم كاتمين ضحكهم …
انا: ايه الي بيحصل دا ؟؟
جميله: ههههههه هو انت شفت حاجه ؟؟ دي مش اول مره … حسام طالع عربجي لعمه ودايما يضرب محمد وياخد منه اللعب …
مريم: محمد طيب زي عمه أشرف … حتى لو اخوه جا عليه وضربه ما يردش فعل …
منى: صالح بقى طالع لجده الكبير حامل اسمه وميزان العدل بينهم … دايما يدافع عن محمد بس الغريبه ان حسام مش بيرد فعل لصالح كأنه بيحترمه ويقدره … وياما شفت صالح بيحضن كل واحد منهم شويه وهما نايمين كأنه بيعدل بينهم ههههههه …
ضحكت: ههههههه مستني ايه من ابن جميله غير كدا …
جميله انكسفت وسكتت …
مريم وقفت وحطت ايدها في وسطها: بقلك ايه … انا كمان عاوزه بيبي … بتبصولي كدا ليه … عاوزه بيبي والا حدبحلكم حبايبي القمرات العسولات دول …
كلنا انصدمنا … اصل مريم صحيح ابتدت تخف وتاخد عليا وتبادلني البوسه بس لسا ما خفتش وحاولت معاها كذا مره بس كانت بتخاف وترفض رغم هيجانها …
ابتسمت: يبقى دخلتك الليله يا عروسه …
مريم ابتسمت ولسا هترد لقت تليفوني رن جنبها ادتهولي …
انا: اهلا اهلا حبيب الشعب وزير الداخليه …
فضل: بكاش طول عمرك …
ضحكت: ههههههه ليه يا باشا …
فضل: يا راجل مافيش حد من الشعب بيكره حد اكتر من الداخليه وطبعا كبيرهم ههههههه …
ضحكت: ههههههه لا لا يا باشا حب عيله جبار مش مكفيك والا ايه …
فضل: ثبتني يالا … المهم عاصم اتقبض عليه متلبس وطبعا الفضل كله ليك ولخططك … بس المحجوز مش كبير اوي زي ما تخيلنا …
ابتسمت: حلو … كدا برأت ذمتي منه المهم يا باشا تشددوا الحراسه عليه … واضح انه مش لوحده وان في لعبه وسط اللعبه …
فضل: تمام يا أحمد المهم تاخد بالك من نفسك ولو في جديد تتصل بيا في اي وقت ….
انا: تسلم يا كبيرنا … سلام …
لفيت لمريم: عمك عاصم اتقبض عليه متلبس في مخزنه بالمخدرات …
مريم: يستاهل … ربنا ينتقم منه …
فلاش باك …
واحد من رجالة عاصم دخل عليه مكتبه …
شخص: باشا … في حركه غريبه في مخزن الدقي …
عاصم: حركه ايه ؟؟
شخص: الناظورجيه شافوا مخبرين ورجاله تانيه باين انهم بوليس بيلفوا حوالين المخزن وغير الي قاعدين على القهوة وواضح كدا ان في حد مبلغ ان البضاعه رايحه على هناك النهارده …
عاصم: يبقى لازم نغير التكتيك …
سحب تليفونه واتصل بواحد من رجلته ياخد عربيه نص نقل ويروح لنص الطريق يستنى البضاعه وياخدها منهم ويجيبها لمخزن الشرقيه وانه حيستلمها منه بنفسه …
و دا الي حصل بالضبط عاصم استلم البضاعه واستغرب ان الكميه اقل من العاده والمتفق عليه بس قبل ما يفكر ولا يعمل حاجه شاف البوليس محاوطه من كل جانب واتقبض عليه …
عوده من الفلاش باك …
اتصلت بشخص وكلمته شويه واديته الاوامر وقفلت معاه ولقيت أشرف جاي ناحيتي ومبتسم …
أشرف: تسلم يا بوحميد يا غالي …
انا: هاه مبسوط دلوقتي ؟؟
أشرف: هم وانشال من على قلبي …
انا: طب احكيلي …
أشرف: رحت قابلت ماما واخواتي واتصالحنا واول ما انت رنيت عليا نزلت من عندهم ورحت قعدت في القهوة الي قدام بيت سميه … شويه وشفت الحكومه كبست وضابط منهم غمزني وطلعوا للعماره فوق … طلعت وراهم ولقيتهم كسروا الباب ودخلوا وطلعوا سميه ملفوفه بملايه ومعاها اثنين شباب والاوضه التانيه طلعوا منها أم سميه ملفوفه برضو بملايه ومعاها شاب وانصدموا لما شافوني واقف مبتسم … وهما يعيطوا وانا شمتان فيهم … كانوا فاكرين اني اهبل وحسامح ما كانوش عارفين اني بشيل في قلبي زي الجمل ويوم ما اضرب … اضرب بقوة …
ابتسمت: ابن جبار ياخد حقه من بق الاسد … هو اخوك فين …
اشرف: مش عارف باتصل بيه مش بيرد …
مسكت التليفون واتصلت بسيف: الو اهلا يا سيف …
سيف: بوحميد الغالي …
انا: هو اشرف جنبك ؟؟
سيف: أشرف عامل مصيبه مسك واحد فشخه ضرب …
انا: ليه حصل ايه ؟؟
سيف: عشان مهره طبعا … كنت مستنيه في القهوة وهو دخل لجابر يكلمه واول ما خرج شاف مهره واقفه مع ست كبيره ومعاها ابنها … واضح ان عينه منها وبيكلموها عشان ياخدوا معاد مع ابوها ويطلبوها رسمي … حسام بعد ما كنت شايف الفرحه والقلوب الي طالعه من عيونه اتجنن وطلع الوحش الي جواه وفشخ الواد … وشيلته من فوقه بصعوبه …
بهدوء: هو فين دلوقتي ؟؟
سيف: بعد ما هديته رجع تاني لبيت جابر وانا مستنيه برا دلوقتي …
انا: شكرا يا سيف يلا سلام …
قفلت مع سيف واتصلت بحسام لاني عارفه دمه حامي وممكن يقتلهم …
في بيت جابر …
قاعد حسام مع جابر ودمه شايط ووشه بقا لونه أحمر من الغضب زي شعره … مهره قاعده على جنب تعيط… جابر مش عارف يعمل ايه خايف من حسام لا يعمل حاجه في بنته وهو شايف الشرار الي في عينيه …
مهره كانت خايفه منه كمان مع انها كانت حاسه باعجاب بينهم بس مش عارفه هي غلطت في ايه عشان يعمل كدا …
جابر غمز لحسام عشان يهدا ويسمع مهره: ايه الي حصل يا مهره ؟؟
مهره خافت تتكلم قدام حسام الي واضح عليه الغضب …
فتره صمت تانيه قطعه تليفون حسام بص وشاف الاتصال ورد: الو … ايوه يا أحمد …
انا: خف على البنت هاه … ما تخليهاش تترعب منك اكتر ماهي مرعوبه …
حسام: بس يا أحمد اا…
قاطعته بسرعه: ما تخسرهاش يا خويا خليها تحبك احسن من انها تخاف منك … امسك نفسك وهدي اعصابك …
حسام: حاضر يا أحمد … سلام …
قفل معايا وخد نفس طويل يهدي اعصابه: مهره ما تخافيش واحكي الي حصل …
مهره بصت لحسام بخوف وعيون كلها دموع ولسا ساكته بس شافت ابتسامه خفيفه اترسمت على وشه طمنتها شويه خدت نفس تهدي اعصابها الي باضت خالص …
مهره: كنت راجع من الدرس ولقيت ام احمد تندهلي وقفت اشوف عاوزه ايه فجأه لقيت ابنها جيه علينا ووقف معانا وهي كانت عاوزه ااا … (بصت لحسام وسكتت ) …
جابر بهدوء: عاوزه ايه كملي …
مهره بخوف: عاوزاني اكلمك اخد معاد عشان يجو يطلبوا ايدي …
حسام برق واعصابه طلعت بس لسا ماسك الانفجار الرهيب الي جاي في السكه …
جابر غمزه يهديه تاني: وانتي رأيك ايه يا مهره ؟؟
مهره بصت لابوها شويه ولحسام بخوف وسكتت …
جابر: قولي يا مهره ما تخافيش …
مهره: انا اصلا معرفهوش ولا ليا علاقه بيه يا بابا …
جابر ابتسم: طيب في عريس تاني كلمني عنك مع اني وافقت نكتب كتابكم بكره بس عاوز رأيك … لو رفضتي ما حدش يقدر يغصبك طول ما انا عايش …
مهره: بصت لابوها بفرحه وبعدها لحسام وخدودها احمرت ونزلت عيونها الارض وسكتت …
حسام اطمن وابتسم لكسوفها …
جابر: لا انا عاوز اسمعها منك … حسام طلب ايدك مني وانا وافقت طبعا مستني ردك …
مهره: انا موافقه يا بابا بشرط يبطل عصبيه عشان بيخوفني …
حسام: مش حقدر اوعدك يا مهره … انا صعيدي ودمي حامي وبغير عليكي اوي …
مهره انكسفت ودخلت اوضتها …
حسام: يبقى ميعادنا بكره يا جابر …
جابر: تنورنا يا حسام …
طلع حسام من عند جابر وبسمة سعاده مرسومه على شفايفه … خد سيف وركبوا العربيه وراجعين القصر ..
في فيلا في الغردقه …
قاعد قصي ابن عاصم في الصالون وماسك كاس جاك دانيال وحواليه قزايز ويسكي كتير فاضيه … وكان واضح عليه السكر …
مسك تليفوني واتصل بشخص: هاه لسا مراقبهم …
الشخص: ايوه يا باشا لسا طالعين من المنطقه …
قصي: اول ما تلاقيه لوحده اقتله …
الشخص: حاضر يا باشا …
عند حسام …
وصل حسام لقصر فهد الباشا … نزل سيف يقابل فهد الي عزموا عنده يتعرفوا اكتر … وحسام طلع لوحده على القصر … وقف على جنب وراح يقطع الطريق يشتري علبه سجاير وهو معدي يلاقي فجأه عربيه جايه بسرعه وخبطته لدرجة انه اترمى بعيد جدا ووقع على دماغه … العربيه هربت والناس اتلمت حواليه … طبعا في عيال شافوا هدومه الغاليه فسرقوا منه المحفظه والكوبايل من غير ما حد يشوفهم وعاملين نفسهم عاوزين يساعدوه … حسام كان غرقان في دمه … لحد ما راجل كبير خدوا بالعربيه لاقرب مستشفى حكومي وسابه هناك …
عدا الوقت والليل نزل ظلامه وحسام مش باين والموبايل مقفول … الدنيا كلها تدور عليه وما فيش خبر … طبعا كان في محافظه تانيه وراجع للشرقيه ومافيش حد يعرفه هناك … احمد واشرف وسيف قربوا يتجننوا ومافيش اي خبر لمده 3 ايام …..
عند حسام في المستشفى ( حيكون الحوار على لسان حسام ) …..
انا فين بصيت حواليا حسب الالات الي في الاوضه وريحة الادويه اظن اني فمستشفى في شويه وجع في دماغي رفعت ايدي لمست رأسي لقيته ملفوف بشاش غمضت عيوني احاول افتكر اي حاجه بس مش قادر افتكر حتى اسمي …فضلت مغمض كدا شويه لحد ماسمعت صوت الباب اتفتح واثنين يتكلمو بصوت واطي …
ممرضه 1: يا بت انتي مش عاوزه تبطلي وساخه وتسيبي الراجل في حاله…
ممرضه 2: اسكتي يا بت اصلك ما شفتيش الوحش الي نايم … اول مره اشوف زب بالطول دا والا بيضان بالكبر دا…
ممرضه 1: انا خايفه حد يطب علينا ونتفضح في ام المخروبه دي او يصحى من الغيبوبه ويقلب الدنيا علينا …
ممرضه 2: بصراحة زبه دا جنني انتي لو شفتيه مش حتمسكي نفسك …
سحبت الغطا من فوقي وسمعت صوت شهقة …
ممرضه 2: عمرك شفتي حد في غيبوبه وزبه واقف على طول كدا …
سماح: هو في كدا ؟ دا اكبر من دراعي …
أميره بضحك: دا الحجم العائلي ههههههه…. انا مش حسيبه ولازم اتناك منه ….
أميره نزلت بلسانها تلحسه وتمصه ….
سماح: هاتي شويه يا بنت ( نزلت تمص معاها ) …
أميره قلعت هدومها وطلعت فوق السرير وابتدت تنزل فوق زبي شويه: روحي انتي جنب الباب وخليكي هناك راقبي الطريق وبعدها نغير ….
سماح راحت تحرس المكان …
انا كنت سامع وحاسس بكل حاجه بس عامل نفسي لسا في الغيبوبه فتحت عيني وشفت أميره مدياني ظهرها وقاعده تتنطط على زبي الي داخل اقل من نصه في كسها وفجأة مسكتها من طيزها ورفعت نفسي لفوق ودخلت زبي فيها وهي نطت لفوق من الوجع صوتت وجات تقوم ثبتها في مكانها وفضلت انيكها وصوتها ابتدا يعلا …
انا: اقفلي بقك يا شرموطه حتلمي المستشفى كلها علينا …
اميره: اه اه حاضر بس خف انت شويه عليا انا مش قدك …
خففت في النيك شويه وبعدها قومتها ونيمتها على ظهرها ودخلت زبي فيها تاني وفضلت انيكها لحد ما قربت اجيب طلعته وجبتهم على بزازها ووشها … سبتها نايمه كدا ودخلت الحمام اتشطفت وغسلت زبي ورجعت قعدت على كرسي …
سماح دخلت بسرعه وشافت المنظر اتصدمت: قومي بسرعه الدكتور جاي …
أميره اتنطرت من مكانها بسرعه ولبست هدومها وغمزتني وطلعت للدكتور: الحق يا دكتور المريض صحا …
دخل الدكتور بسرعه: ايه الي قومك من السرير يا ابني انت …
انا: ظهري وجعني من النومه دي قلت اقعد شويه …
فضل الدكتور يكلمني شويه ويسألني شويه ويكشف عليا وبعدها بصلي بقلق: مش عارف اقلك ايه …
انا: خير يا دكتور قلقتني …
الدكتور: انا حكون صريح معاك … واضح ان عندك فقدان للذاكره حكتبلك على شويه ادويه وممكن مع الوقت ترجعلك كل ذكرياتك ….
انا فضلت ساكت شويه افكر: طيب مافي حد من اهلي او اي اوراق اعرف بيها اسمي …
الدكتور: للاسف لا … بس ما تقلقش مع الوقت حتفتكر كل حاجه …
طلع الدكتور من عندي وانا فضلت ماسك دماغي وافكر وقلقان ….
أميره: مالك سرحان في ايه ؟؟
انا: مش عارف انا مين او حروح فين لما اخرج …
أميره: قربت مني وطبطبت عليا: اهدا دلوقتي وما تتعبش دماغك في التفكير والحل عندي ….
انا: حل ؟؟ حل ايه ؟؟
أميره: حخدك معايا لشقتي واهتم بيك لحد ما ترجعلك ذاكرتك …
انا: شقتك ؟ طيب واهلك وجيرانك ؟؟
أميره: ما تقلقش يا خويا لو حد سأل حتقول انك سعد اخويا …
انا: طيب وجيرانك ما يعرفوش سعد ؟؟
أميره: جيراني وعيلة امي عارفين ان ليا اخ من ابويا اسمه سعد في السعوديه بس انا ما قلتش لحد انه مات عشان ما حدش يطمع في شويه الفلوس الي ورثتهم منه …
انا: انا مش عارف اقلك ايه …
أميره قربت مني: قول انك حتفشخني اول ما نوصل البيت …
ابتسمت: ابعدي شويه عشان لو مسكتك دلوقتي حخلي كل المستشفى تسمع صريخك …
أميره بعدت: ههههههه خلاص حستنى نوصل البيت … ارتاح انت دلوقتي وانا حروح اكمل شغل وأفهم سماح الحوار كله …
أميره طلعت من عندي وانا فضلت سرحان وافكر واحاول افتكر اي حاجه بس كل ما افكر دماغي يوجعني مش عارف فضلت كدا قد ايه بس الشمس طلعت وأميره غيرت هدومها وحاسبت المستشفى وطلعتني برا المستشفى … ركبنا العربيه ورحت معاها
كمبوند واضح ان سعره الشقق فيه غاليه لانها جديده دخلنا الشقه وهي دخلت تجهز الفطار وانا دخلت اخد دش …
خلصنا الفطار وشربنا قهوة …
أميره: بص على قد ما انا محتاجه لحضنك دلوقتي على قد ما انت محتاج راحه … عشان كدا انا عاوزاك تدخل ترتاح شويه وتحاول تنام وانا رايحه مشوار سريع وراجعالك …
انا: رايحه فين على الصبح كدا …
أميره: مشوار صغير وراجعالك …
دخلت الاوضه مددت شويه و. أميره نزلت من عندي مش عارف رايحه فين … شويه وسمعت جرس الشقه رحت افتح كنت فاكرها أميره … كنت لابس شورت بس ومن فوق عريان … فتحت الباب لقيت ست في ال55 تقريبا …
تهاني: صباح الخير …
انا: صباح النور …
تهاني: مش دي شقة أميره ؟؟
انا: ايوه صح …
تهاني بتبص لعضلاتي: انا تهاني جارتها كنت عاوزاها في حاجه بس واضح ان الوقت مش مناسب …
انا: أميره برا أنا سعد اخوها اقدر اساعدك لو عاوزه …
تهاني: سعد ؟ انت نزلت امتى … حمد الله على السلامه …
انا: الله يسلمك جيت امبارح …
تهاني: وايه الشاش الي على دماغك دا ؟؟ اوعى تقول ان أميره ضربتك عشان الغيبه الطويله الي انت غيبتها عليها ههههههه …
انا: ههههههه لا دي حاجه بسيطه …
أميره طالعه من الاسنسير وتتكلم مع واحده زي القمر …
أميره: اخويا سعد رجع ودي شنطته اصله عمل حادثه في الطريق …
فريده: سلامته وهو عامل ايه دلوقتي …
أميره: اهو يا ستي واقف مع توته …
فريده: هي لحقت تعرفه وتتكلم معاه … ايه دا ؟؟
أميره: ايه مالك ؟؟
فريده: ما كنتش عارفه انه مز كدا بصي جسمه وعضلاته … هههييييححح…
أميره: ايه يا ابلى دا اخويا عيب … صباح الخير …
انا وتهاني: صباح النور …
تهاني: حمد الله على سلامة الغالي يا أميره …
أميره: الله يسلمك يا توته … انتي لحقتي تعرفي دا لسا داخل البيت من شويه …
تهاني: ههههههه اه ماهو انا شفت عربيتك لما دخلتي قلت اجيلك تديني الحقنه …بس اتفاجأت بالمز دا فاتحلي …
فريده: مز ؟؟ وسعي كدا يا جدتي … (مسكت ايدي وسحبتني معاها للشقه ) تعالا يا سعد معايا لا تاخد برد …
تهاني: برد ايه الراجل طول بعرض ما شاء الله مش حيجراله حاجه …
فريده توشوشني: ادخل البس حاجه الوليه دي عينيها تدب فيها رصاصه …
أميره: طيب يا توته انزلي انتي وانا شويه وانزلك اديكي الحقنه …
تهاني: طيب يا اميره حستناكي بس انا عازماكي على العشا انتي وسعد …
فريده بعد ما انا دخلت: ايه يا توته مش تسيبي البنت تقعد مع اخوها شويه دي بقالها سنين بعيده عنه …
تهاني: اه عندك حق … طب ادخلي انتي كمان شقتك عشان يقعدوا مع بعض …
فريده: نعم يا أختشي …
تهاني: ايه هو انا عبيطه يعني عاوزه توزعيني عشان تقعدي انتي مع المز دا ؟؟
أميره: ايه ايه يا توته بس يا فريده استهدوا بالله كدا ؟
فريده: انتي مش شايفه بتقول ايه ؟؟
طلعت انا بعد ما لبست تيشرت: مالكم صوتكم عالي كدا ليه ؟؟
تهاني: لا يا حبيبي انا كنت بقول لأميره ان عازماكم على العشا الليله عندي بمناسبه رجوعك …
فريده: طيب انزلي بقا عشان تلحقي تطبخلنا …
تهاني: ايه البت اللزقه دي ؟؟ انا عزمتك يا بت انتي ؟؟
فريده: ايوه انتي بخيله بقا ؟؟ شايف يا سعد هي بخيله ازاي ؟؟
تهاني: لا فشر انا مش بخيله بس انتي دمك تقيل على قلبي …
انا واميره ماسكين نفسنا من الضحك …
انا: خلاص يا مدام تهاني انتي قلبك ابيض …
تهاني: مدام ؟؟ لا يا حبيبي انت تقولي توته بس … هو انت شايفني عجوزه ؟؟
انا بضحك: لا يا توته انتي بطل …
فريده: بطل العالم في الدهون ههههههه…
تهاني: وبعدين بقا يا بت انتي ؟؟
اميره: انتي قفوشه كدا ليه يا توته دي بتهزر معاكي … دا أنتي اصغر مني … مش كدا يا سعد …
أنا: اه طبعا اديها كدا بتاع 18 او 20 بالكتير …
فريده: بعد ال60 طبعا ههههههه…
تهاني قربت مني ودخلت في حضني وعملت نفسها تعيط …
تهاني: شايف يا سعد شايف بتعاملني ازاي …
فريده: شوفي السوسه بتعمل ايه ؟؟
انا طبطبت عليها وغمزت فريده تسكت: لا يا توته هي بتهزر معاكي بس دا انتي قمر واجمل منها كمان … يلا بقا انزلي اطبخيلنا طبخه حلوه وانا حدخل اخد دش واجيلك …
تهاني ابتسمت: حاضر يا حبيبي من عينيا … ما تتأخرش عليا …
نزلت تهاني وهي تتمايل وتلعب بطيزها …
انا: ايه دا ؟؟
فريده: مرا سعرانه كل ما تشوف شاب تريل عليه كدا …
أميره: دي مراهقه متأخره … اقعد يا سعد ارتاح … وخد راحتك فريده دي صاحبتي وزي اختي … لو عاوز تقلع التيشرت عادي الجو حر …
قلعت التيشرت لاني ابتديت اعرق …
انا: طيب ما تعمللنا قهوة عشان اصحصح …
فريده: لا خليها ترتاح شويه وانا حعملها …
ابص على طيزها: شكرا …
أميره قربت مني: ايه ؟؟ جامده صح ؟؟
انا: اوي …
اميره: واضح انك وش السعد …
انا: ازاي مش فاهم ؟؟
أميره: مش وقته دلوقتي … لما فريده ترجع اتقل عليها …
شويه وفريده جابت القهوة …
أميره: فريده عاوزه اطلب منك طلب …
فريده: اه طبعا اتفضلي …
أميره: انتي عارفه اني بايته في الشغل امبارح عشان كدا عاوزاكي تقعدي مع سعد اخويا لو احتاج حاجه عشان لسا تعبان وانا حدخل انام ساعتين …
فريده ابتسمت: ادخلي يا حبيبتي ارتاحي واطمني …
اميره: طيب تعالي عاوزاكي جوا شويه …
دخلت فريده وأميره لاوضتها …
أميره: عاوز اقلك حاجه عن سعد اخويا قبل ما تتهوري وتخربي الدنيا …
فريده: خير قلقتيني …
أميره: سعد لما ساب السعوديه قعد مده طويل في دبي … وكان يعني مش عارفه اقلك ايه …
فريده: ما ترمي الكلام مع بعضه قلقتيني …
أميره: سعد كان ينام مع نسوان مقابل فلوس بس نسوان ايه كلهم نسوان رجال اعمال وممثلين ومشاهير بس طبعا سعره عالي عشان المؤهلات الكبيره الي عنده … عارفه لو نام مع واحده مش حتسيبه خالص … عشان كدا قرر يرجع مصر ويشتغل هنا خاصه بعد ما خسر فلوسه في البورصه … وفي حد تقيل في الحكومه عندهم عمل معاه مشاكل …
فريده: اوبا يعني على كلامك دا هو جامد جدا …
أميره: ماهو عشان كدا يا هبله بقلك ما تحاوليش معاه لانك لو جربتي مش حتسيبيه خالص وحتتذلي عشان يلمسك … وطبعا انتي صاحبتي ومش عاوزه اشوفك تتذلي عشان كسك …
فريده: انتي شوقتيني اكتر …
أميره: شفتي بقا يا هبله عشان كدا بحذرك تقربي منه وانا نايمه …
فريده: وانا الي كنت حشكرك انك حتسيبينا لوحدنا …
أميره: حتى لو سبتكم مش حتقدري توصلي لحاجه هو مش عاوزها الا لما تدفعي زيك زي غيرك …
فريده: طيب هو عاوز كام …
أميره: وانا ايش عرفني يا أختي دا كان بيقبض بالدولار كان اليوم ب 5 الاف دولار … بس في ناس بياخد منهم 10 الف دولار في اليوم … هو حكالي ان في فنانه لبنانيه دفعت 50 ألف دولار في يومين … وجوزها الي دفع الثمن دا كهديه عيد جوازهم …
فريده: يخرب بيته المعرص …
أميره: اومال ايه ماهو انتي لو شفتيه واقف حتدفعي كل فلوسك عشان تمسكيه بس …
فريده: طب ما تقوليله يعملي سعر عشان خاطرك …
أميره: هو صحيح احنا نتكلم بصراحه انا وهو بس مش لدرجه اني اناقش اسعاره معاه … انتي عاوزاني اقله نيك صاحبتي عشان خاطري ؟؟
فريده: لا قوليله نيكها ب10 الاف جنيه ههههههه…
أميره: انتي بتهزري …
فريده: انتي صاحبتي وعارفاني … بقالي من يوم طلاقي مافيش غيرك انتي والخيار الي لمستوني … ومش عاوزه اي حد وسلام … وانا بصراحه هجت عليه وعاوزاه …
أميره: طيب يا لبوه يا هايجه حكلمه يعملك سعر كويس … ولو اني عارفه انك حتبقي مدمنه … خاصه لما تشوفي النسوان الي حتتجنن عليه … اصلا انا خدت اجازه مفتوحه من الشغل عشان امسك مواعيده ههههههه…
فريده: يا بنت الوسخه … طيب اتخمدي وانا حروح اشوفه …
طبعا انا مش عارف حاجه عن الحوار دا كله ولا كنت مخطط لحاجه زي دي …
قاعد اقلب في القنوات في التلفزيون وشفت كم بنت حلوه هيجوني من لبسهم …و انا لسا لابس الشورت وزبي واقف على جنب بس واضح من الشورت …
فريده جات وقفت جنبي وشافت زبي الي واقف وحاست بهيجان جات ورايا وحطت ايديها على اكتافي: ايه يا سعد واضح انك تعبان …
انا: اه حاسس بشويه تعب من الحادثه …
فريده: طيب ايه رأيك تمدد وأعملك مساج حلو يريحك من التعب …
انا: مش عاوز اتعبك يا فريده …
فريده: لا تعب ولا حاجه تعالا معايا …
سحبتني من ايدي ودخلنا لاوضه النوم: ارتاح انت هنا حجيب شويه زيوت تفتح مسام عضلاتك الجامده دول …
سابتني وطلعت وانا نمت على بطني في السرير شويه ورجعت في ايدها زيوت مساج …
فريده: ايه دا انت ما قلعتش ليه ؟؟ اوعى تقول انك مكسوف مني … ازعل منك …
انا: لا مش مكسوف بس ما يصحش يعني …
فريده: طيب انا حغمض عيوني وانت اقلع واستر نفسك بالمنشفه دي اهيه …
غمضت عيونها وانا قلعت الشورت والبوكسر وزبي كان واقف في استعداد قدامي بصيت عليها لقيتها متنحه …
نمت فوق السرير وغطيت طيزي بالمنشفه …
فريده لسا متنحه …
انا: ايه ؟؟
فريده: ايه ؟؟ اه اسفه حبدأ فورا …
فريده حطت الزيت على ظهري وايديها كانت ناعمه اوي ولعتني فضلت تدعك ظهري ونزلت لي رجليا شويه وبعد ما خلصتهم …
فريده: انا حقلع عشان ما اتوسخش بالزيت …
انا مغمض عيوني: خدي راحتك خالص …
فريده قلعت هدومها كلها ولقتني نايم على ظهري وعامل المنشفه فوق زبي ومغمض عيوني … ابتدت تحرك ايديها على صدري بعد ما سكبت الزيت عليا وكانت عينها مش بتتحرك من الانتفاخ الي تحت المنشفه … لفت ورايا وابتدت تدعك صدري وتنزل توطي على وشي ببزازها وعماله تحكهم في وشي … انا كنت حاسس بكل دا وحاسس ان زبي حيفرقع بس ماسك نفسي عشان كلام أميره لما قالت اتقل عليها …
فريده طلعت فوق السرير ورجليها حوالين رأسي وعماله تدعك ايديا وتنزل بطيزها وحده وحده على وشي … ومناخيري بتلمس شفايف كسها والحركه دي خلاتها تهيج اكتر لدرجه انها شالت المنشفه ونزلت تلحس رأس زبي بلسانها فتحت عيوني لقيت كسها بيحك في شفايفي وهي بتمص زبي …
انا: فريده …
فريده: عيون فريده …
انا: مش دا الي اتفقنا عليه …
فريده: سبني امتعك ارجوك …
انا: فريده … قومي …
فريده قامت وقعدت جنبي على سرير وعيونها مدمعه: ليه بس كدا … انا مش عجباك ؟
انا: مش قصه مش عجباني بس انا بأحترم كلامي … احنا اتفقنا على مساج بس عشان افك …
فريده: طيب ما هو دا تبع المساج …
انا سكت مش عارف اقول ايه اصل البنت ماكنه بصراحه وولعتني …
فريده: يعني عاوزني اعملك مساج لكل جسمك وبتاعك دا اسيبه كدا تعبان …( قربت من شفايفي ) وكمان يرضيك تسيبني مولعه كدا … اهون عليك …
انا: بصي حنعمل اتفاق جديد… حعملك كل الي انتي عاوزاه المرادي بس … لو عاوزه نبقى حبايب ما تفكريش تغريني بالشكل دا تاني …
فريده: حاضر يا حبيبي نام انت بقا وانا مش حتعبك وحعمل كل حاجه …
رجعت نمت على ظهري وفريده نزلت تلحس بيضاني وتمصهم وتحاول تدخل كل بيضه لحالها في بقها … وبعدها تطلع بلسانها على عروق زبي لحد ما توصل للرأس تلف بلسانها عليه وتلحس الفتحه وترجع تاني لتحت والحركه دي ولعتني جامد لدرجه اني ثبت دماغها وفضلت انيكها في بقها عشان امسك نفسي واجيبش بسرعه … شويه ولقتها طلعت فوقي ودخلت الراس في كسها بعد ما فضلت تحك كسها عليه دخلته واحده واحده وابتدت تتنطط عليه في وضع الفارسه … وجابت عسلها مرتين … كل دا وانا باصص عليها ومش بتحرك خالص … لحد ما جابت المره الثالثه بعد ما اترعشت جامد ونامت في حضني …
انا: مالك ؟؟
فريده: زبك دا جايبه منين انا جبت 3 مرات وانت لسا …
انا: ودا اخرك يعني …
فريده: بصراحه تعبت وانت مش عاوز تجيب …
انا: لانك مدخله نصه بس وكمان سايبك تجيبي اخرك عشان ابدأ انا بقا …
و قمت قالبها على ظهرها … ودخلت زبي فيها …
فريده: اه بالراحه بالراحه …
انا: سيبي نفسك خالص … واتمتعي …
رجعت رجليها لورا عشان يدخل اكتر في كسها ونزلت بجسمي عليها وخدت شفايفها فبوسه وانا بأرهز فيها برومنسيه خليتها ذابت اكتر وجابت عسلها … قفلت رجليها بايديا وضمتهم لصدري ومسكت ايديها وسحبتها على وسطي اكتر وفضلت انيكها جامد واسرع وهي تتوجع وتصوت وتوحوح …
فتحت رجليها ونزلت على بزازها اقفش فيهم وامصهم لحد ما جابت خامس مره … نمت وراها وخليتها تفنس طيزها ورفعتلها رجل ودخلته فيها وانا حاضنها من ورا ورأسها على دراعي الي عديته تحتها ومسكت بزها وخدت شفايفها فبوسه عشان تبطل تصوت … الوضع دا كان جامد عليها ومهيجها …
فريده: اه يا كسي الي اتهرا … نيكني يا حبيبي وارزع اجمد انا حاسه اني طايره كدا وانا فحضنك …
انا: استني بس حخليكي تطيري بجد …
قمت من وراها ووقفت على رجليا ورفعتها لفوق ودخلت زبي فيها وفضلت شايلها في الهوا انططها وهي تصوت …
فريده: الحقيني يا أميره … اتصلي بالمطافي كسي ولع يا لبوه … كنتي مخبياه عني فين … اه يا كسي …
أميره فتحت الباب وشافتني شايلها وانططها على زبي الي داخل كله في كسها: اسكتي يا شرموطه حتفضحينا … وانت يا سعد خف شويه على البت دي مش قدك …
انا: اعملها ايه ؟ هي الي عاوزه كدا …
فريده: اطلعي برا وسيبينا خليه يربيه الكس الهايج على طول دا … ربيه يا حبيبي وطفي ناره …
فضلت انططها فوقيه وهي تصوت وتشتم نفسها وفي أميره …
أميره خايفه من صوتها العالي قربت مني ونزلت بين رجليا وابتدت تلحس بيضاني وتمصهم عشان اجيب واخلصها … لحد ما جبت كميه رهيبه في كس فريده ونزل على وش أميره …
نزلت فريده فوق السرير ورحت قعدت على كرسي ابصلها واضحك … وهي مرميه على ظهرها وفاشخه رجليها وكسها احمر ونازل منه لبن ابيض …
اميره: عاجبك كدا يا سعد البنت باينها ماتت …
فريده لسا مغمضه: بالعكس دا انا كنت مايته ورجعني عايشه …
أميره: يا بنت الكلب صوتك كان مسمع الكاوبند كلها وفضحتيني …
فريده: وماله يا اختي دا انا عاوزه الناس كلها تعرف ان في عنتيل هرالي كسي …
اميره: كدا حيبقى في مشاكل يا شرموطه …
فريده: خلي كلب منهم يفتح بقه وانا اسجنهم كلهم … بعدين تعالي هنا قربي … قربي قربي ما تخافيش …
أميره قربت منها وفريده مسكت وشها تلحس اللبن الي نزل عليها: اللبن دا بتاعي ههههههه…
أميره: واللهي انتي مجنونه وحتجننينا معاكي …
دخلت خدت دش ورجعت لابس شورت ولقيت أميره طالعه من الحمام التاني فاشخه رجليها …
ضحكت على شكلها …
فريده: اضحك اضحك عاجبك كدا …
انا: انتي الي عاوزه كدا … قلتلك بلاش …
فريده: استنى أخف وحصفيك من اللبن …
انا: ما تنسيش ان بينا اتفاق …
فريده قربت مني وباستني من صدري: ممكن اخر طلب …
اميره: فريده طلباتك كترت …
فريده: لا يا اميره دا طلب صغير بس … عاوزه حضن بس …
أميره: مش عاوزه شجره واثنين عصير …
قبل ما فريده ترد خدتها فحضني جامد لدرجه اني حسيتها ساحت مني …
شويه ووجع دماغي رجع … سبتها ورحت مددت على السرير ومسكت دماغي …
أميره جريت للمطبخ وجابت الدوا ورجعت بسرعه ادتني اشرب …
فريده خايفه: مالك يا سعد اوعى تقول اني انا السبب …
أميره: لا دا من الحادثه تعالي نطلع ونسيبه يرتاح الدوا دا شديد ويخليه ينام بسرعه …
فريده: يلا بينا …
سابوني في الاوضه شويه والوجع راح وما حسيتش بنفسي غير وانا نايم وذيب كبير وشكله غريب عامل زي الاسد بيقرب مني بس الغريبه اني مش خايف مديت ايدي ليه وهو قرب مني اكتر وابتدا يلحس ايدي ويلعب معايا …
فجأه اختفا الحلم وسامع اصوات نسوان يتكلموا جنبي … ركزت شويه لحد ما سمعتهم … وكانوا بيقولوا …….