بلا قيود – الحلقة السابعة

وصلنا فى الحلقة السادسه لما كنت قاعد بتكلم مع ريرى بنتى على سريرها وحصل بينا الحوار … ( ارجع للحلقه السادسه) وطبعا الحوار هيجنى وخلانى مسكت ريهام ونيمتها قدامى وفشخت رجليها وقعدت الحس فى كسها وهى كانت فى قمه هيجانها وقعدت تقولى نيكنى يا بابا وانا كنت بهيجها اكتر بأنى عمال افتح واقفل فى طيزها وانا بلحس كسها واحنا فى الوضع ده اتفاجئنا ان احمد ابنى واقف على الباب وبنزل بعينى على بنطلونه لقيت زبه واقف فى الشورت اللى كان لابسه على اخره لقيت نفسى انا كمان زبى واقف جدا وهجت اكتر على منظرى وانا بلحس فى كس ريرى وهى نايمه فاشخه رجليها قدامى وقدام اخوها اللى زبه واقف على اخته اللى نايمه عريانه ملط قدامى وقدامه

لقيت نفسى بقوله تعالى يا احمد قرب انا عرفت كل حاجه، لقيت احمد قرب منى وقعد جنبى على السرير وعينه طبعا على كس اخته ريري

قمت انا مكمل لحس فى كس ريهام وانا على اخرى وهايج اكتر علشان احمد قاعد وشايفنا قلت لاحمد انت زانق زبك فى البنطلون ليه اقلع البنطلون ده وطلع زبك العب فيه وانت بتتفرج علينا

وفعلا احمد راح قالع وقاعد فوق السرير جنبنا وقعد يحرك ايده على زبه ويضرب عشره علينا وهو بيتفرج، قلت لاحمد قرب من بزاز اختك وارضعها، احمد قرب وقعد يرضع فى بزاز ريهام وانا لقيت نفسى بطلع زبى وروحت قربت من كس ريهام وقعد افرش فيها ولقيت احمد بيقرب شفايفه كمان من شفايف ريهام يبوسها شويه وينزل تانى على بزازها يرضعها شويه ولقيت ايد ريهام نزلت بتلعب فى زب احمد

كنت فى قمه هيجانى من اللى بشوفه حتى كنت هغلط وافتح كس ريهام من قمه هيجانى حتى ريهام كانت عماله تتأوه وتقول نيكنى يا بابا مش قادره، لقيت نفسى بقولها مصى زب اخوكى اللى واقف قدامك ده يا شرموطه واول مره اقول الكلمه دى لريهام رغم كل اللى بنعمله

لقيت ريهام راحت ماسكه زب احمد اخوها وقعدت تمص فيه فعلا زى الشراميط وانا لقيت نفسى كنت هغلط تانى وادخل زبى فى كسها روحت مسكت نفسى وقلت ابعد احسن ما اغلط وقلت لاحمد تعالى نام فوقها بالعكس والحس فى كسها وانتى مصى زبه، خليتهم يعنى يعملو وضع 69 وانا قعدت جنبهم لقيت ريهام ممحونه على اخرها وبتقولنا ريحونى بجد مبقتش قادره ارجوكم لقيت نفسى روحت على التسريحه بتاعتها واخدت من عليها كريم وقعدت ادهن بيه زبى ورجعت عليها وقلت لاحمد يقوم وخليت ريهام تعمل وضع الكلبه وقلتلها انا هريحك دلوقتى يا شرموطه وبدات احاول ادخل زوبرى فى طيزها شويه بشويه واحاول مره والتانيه علشان موجعهاش لحد لما بدات ادخله واخرجه من طيزها البيضا الطريه وانيكها واقولها انتى ااحلى شرموطه فى الدنيا يا ريهام طيزك حلوه اوي

وهى ترد عليا وتقولى ايوه انا شرموطه شرموطه اوى يا بابا نيكنى كتييييير اوى يا حبيبى وانا بقيت بنيكها جامد لحد لما نزلتهم لأول مره فى طيزها ونمت فوقها وزبى فى طيزها وببص بعينى لقيت احمد بينطر لبنه هو كمان وضرب عشره على منظرنا ونطر لبنه كله على السرير جنبنا

روحت سيبتهم وخرجت بره الاوضه على الحمام اخدت دوش وروحت لقيت هناء مراتى مش موجوده ولا ساره فاتصلت على الموبايل بتاع هناء ردت عليا

انا: انتى فين يا هناء

هناء: انا نزلت اشترى شويه طلبات للبيت يا حبيبى واخدت ساره معايا

انت خلصت ولا ايه

اتفاجأت بسؤالها انا: خلصت ايه

هناء: هههههه انا اصلا اخدت ساره معايا لما لقيتك منسجم مع ريهام

انا: دى كانت ريهام واحمد كمان

هناء: ايه ده بجد دا انا كنت سايبه احمد نايم هو سمعكم

انا: اه سمعنا وشافنا وقضينا نيكه حلوه مع بعض احنا التلاته كمان ولسه طالع من الدوش حالا

هناء: يا خساره كنت عايزه ابقى معاكم

انا: فعلا كنت حابب اوى تكونو معانا

هناء: تكونو ههههههه انت عايز ساره كمان ولا ايه

انا: هههههه مسيرها تبقى معانا

هناء: عندك حق دى البنت اصلا خارجه معايا اهو من غير كلوت و لابسه الفستان الاحمر القصير بتاعها

انا: انتى اللى خلتيها تلبس كده ولا ايه

هناء: لا انا اخدت بالى قبل ما نخرج وهيا قاعده قدامى انها مش لابسه كلوت قلتلها قومى البسى قعدت تقولى الدنيا حر وانا بضايق منه زى ريهام

انا: ههههههه دى البنت طالعه شرموطه من صغرها

هناء: اسكت بقى احسن انت هيجتنى اوى عليكم وعايزه ارجع حالا بسرعه علشان تنيكني

انا: انا مستنيكى يا حبيبتى على نار اول ما ترجعى هنقضى احلى ليله

وقفلنا مع بعض وبعد ساعه تقريبا رجعو وكان عندى فضول اوى اشوف ازاى ساره كانت خارجه من غير كلوت وفعلا اول لما وصلو ساره راحت تقعد ترتاح شويه قدام التليفزيون والغريب ان البنت بقت جريئه جدا لانها قعدت ممدده رجليها قدامها وثانيه ركبتها اليمين والفستان القصير مرفوع خالص وكسها باين قدامى ولقيت زبى لاول مره بيقف على منظرها و هناء كانت داخله وطالعه علينا من المطبخ للاوضه وتبصلى وتبتسم لانها فاهمه طبعا

كس ساره كان لسه ناعم جدا وابيض وشكله جديد بالنسبه ليا، بصراحه مش هقول انى كان نفسى فيها لكن كنت حابب اوى مجرد اتفرج عليها ومنظرها وجرأتها كانو موقفين زوبري

المهم مر الوقت وبالليل لقيت هناء لابسه احلى قميص عندها ونامت جنبى فى حضنى وقالتلى لازم تحكيلى الى حصل بينك انت وريرى واحمد بالتفصيل وفعلا حكتلها وهاجت اوى وانا نفسى هجت اوى تانى لما حكيت وقلعتها القميص اللى مكنتش لابسه تحته حاجه وقعدت ارضع فى بزازها وامص فيهم لانها بتحب كده اوى وبعدين دخلت زوبرى فى كسها وقعدت انيكها واقولها ان طيز ريهام كانت حلوه وطريه اوى لقيتها بتلف واخدت وضع الكلبه وقالتلى نيكنى زى ريهام قلتلها انتى بتغيرى ولا ايه قالتلى اه بغير عليك حتى من الهوا يا حبيبى يلا نيكنى فى طيزي

، اول لما سمعت الكلمتين دول قعدت انيك فى طيز هناء مراتى كتير لحد لما خلاص كنت هنزلهم قولتلها تتقلب علشان انزلهم فى كسها لقيتها بتقولى لا نزلهم فى طيزى زى ما عملت مع ريهام بالظبط وفعلا نزلتهم فى طيزها

مرت الايام وانا بدات ابعد شويه عن ريهام علشان كنا داخلين على امتحانات اخر السنه وخلصت ريهام امتحاناتها واحمد وساره كمان وقررنا نروح المصيف زى ما كنا متفقين وطلعنا فعلا على شرم الشيخ وكنا بنحجز فى فندق كبير علشان محدش يعرفنا فيه من الوسط بتاعنا وناخد راحتنا وزى ما وعدت ريهام جبتلها مايوه بكينى فاضح لدرجه طيزها كانت كلها باينه منه وكانت لافته نظر الشباب والرجال اللى فى الفندق رغم ان الكل لابسين مايوهات وطبعا احمد اخوها كان اول واحد يبص عليها وزبه دايما هايج وواقف وهو شايف اخته تقريبا عريانه قدام الشاطئ كله وطبعا هناء كمان كانت بتلبس مايوه لكن محترم شويه عن اللى بتلبسه ريري

اللى كان لافت نظرى ان من ضمن اللى بيتفرجو على ريهام راجل كبير فى السن شويه تقريبا 60 سنه ودايما قاعد لوحده وعينه مش بتنزل من على ريهام قلت جايز معجب بيها وبيعيش مراهقه متأخره لكن العجيب كمان انه كان تقريبا عينه مش بتنزل من علينا كلنا، المهم بعد تقريبا ثلاث ايام اكتشفت ان هناء مراتى بتغيب كتير وبتتأخر قلت يمكن اتصاحبت على حد هنا فقلت اسألها لقيتها بتقولى بكل جرأه انها اتصاحبت على راجل كبير شويه فى السن وانها كانت حاسه فيه حاجه غريبه علشان كده حبت تقرب منه

انا: طيب واكتشفتى ايه بقى الحاجه الغريبه اللى فيه

هناء: اولا لقيته راجل وحيد مالهوش لا زوجه ولا اخوات ولا اولاد ولا اهل اصلا

انا: طيب بس ايه اللى هتستفادى منه يعنى من حاجه زى كده

زوبره هيكون مختلف يعنى علشان وحيد هههه

هناء: هههههه لا هو من ناحيه زوبره فانا مجربتهوش اصلا انا بشوفو بس

انا: انتى هتستعبطى ولا ايه امال كنتم بتعملو ايه

هناء: استنى بس منا هفهمك كل حاجه واعرفك العالم العجيب اللى عايش فيه الراجل الغنى جدا ده اللى مش عارف يعمل ايه بفلوسه غير انه يمتع نفسه برغباته الغريبه العجيبه

انا: انتى شوقتينى اوى طيب ادخلى فى الموضوع

هناء: الراجل ده مستعد يا نادر يدفع فلوس كتير اوى قدام انه يشبع رغبه من رغباته الشاذه

انا: انا لاحظت انه بيبص على ريهام اوى وبعدين اكتشفت انه بيبص علينا كلنا ده حتى انا حسيت انه بيبص عليا ههههههه

هناء: اه منا هفهمك كل حاجه

انا فى الاول كنت زيك كده بحسبه عايزنى انا وبعدين لاحظت انه بيبص على ريهام لكن لما قربت منه ورحتله السويت بتاعه اول مره فهمت منه كل حاجه ولقيته مش عايز ينيكنى ولا حاجه لا هو بيفضى شهوته او رغبته بانه بيضرب عشره على الموقف اللى بيحصل قدامه

انا: تقريبا فهمتك بس زى ايه طلباته الغريبه دى وياترى طلب منك ايه

هناء: اولا احنا قعدنا نتكلم كتير اوى لحد لما فهمنى حياته ودماغه دى واقنعنى بصراحه واكتر حاجه خلتنى اقنع هو فلوسه

انا: فلوسه !!!! هو بيدفع يعنى مقابل ولا ايه

ده راجل غبى اوى مانتى روحتى لحد السويت بتاعه اهو من غير ما يدفع عايز ايه تاني

هناء: لا ما انت مش عارف هو عايز ايه

اولا هو مطلبش منى اعمله اى حاجه ولا عايز احتاج منى حتى انى اقلع قدامه لكن طلباته اللى هيدفع فيها الفلوس اللى احنا عايزنها انك تكون معانا وننفذ اوامره اللى هيقولها قدامه من غير نقاش

انا: تقصدى مين يعنى انا وانتي

هناء: انا وانت وريهام

انا: لا طبعا طيب انا وانتى عادى لانه حتى لو طلب انيكك قدامه مفيش مشكله لكن افرضى طلب منى انيك ريهام هعمل ايه

هناء: منا ده اول حاجه سالته فيها وقلتله مش هينفع ريهام وحتى علشان مضيعش الصفقه مننا لانه عارض مبلغ كبير جدا طبعا هيغير لينا حياتنا فقلتله انى ممكن اكون انا وريهام مع بعض لوحدنا وساعتها هيكون اكبر حاجه يطلبها مننا انى امارس معاها سحاق عادي

انا: طيب وهو كان رده ايه

هناء: رده انو رفض لكن وعدنى انو ممكن يطلب اى حاجه مننا احنا الثلاثه الا انه يطلب انك تنيك ريهام

انا: طيب افكر

هناء: لا مفيش تفكير الراجل هيسافر قريب وعايز يتمتع ويعمل اللى هو عايزو قبل ما يسافر

انا: دا انتى عاجبك الموضوع ومتحمسه اوى ليه

هناء: بصراحه الموضوع جديد وحاسه انه هيكون ممتع ليك انت كمان قبلي

وبعدين الفلوس اللى هيدفعها تحمس اى حد ولا رايك ايه هههههههه

انا: خلاص موافق بس ريهام هنقولها ازاي

هناء: ريهام عارفه من امبارح بالليل ومحتمسه جدا اكتر منى وخصوصا لما قلتلها انى هشترى ليها عربيه اول لما تطلع رخصه علشان تروح بيها الجامعه بقي

انا: دا انا اخر من يعلم بقى يا ولاد الايه هههههههههه

تانى يوم كنا على ميعاد مع سميح بيه وده اسمه وسيبنا ساره واحمد فى الاوضه لحد لما نرجع واستقبلنا سميح بيه وقعدنا نتعرف على بعض شويه فى البدايه وهو كان كلامه بسيط مش كتير وبعدين عزمنا على مشروب وكان هياكل ريهام بعيونه خصوصا انها كانت لابسه ليجن وبدى هيتفرتكو عليها ولاحظت ان هناء مراتى جايبه شنطه صغيره معانا بصراحه مسألتهاش فيها لان كل شغلى الشاغل كان المتعه والفضول ان هيحصل ايه وطبعا بعد كل ده الفلوس اللى هناخدها