زى ما بقولّك كده – الجزء الثّاني | الحلقة الرّابعة

بيبدا الجزء الرابع لما خالد كان بيتكلم معا سيف وبيقوله انه هياخد حق ابوه وامه

 

 

سيف: بس انتا هتعرف مكان الناس دى ازاي

 

 

خالد: مش عارف بس انا مش هسيب حق ابويا

 

 

سيف: طب ناوى على اي

 

 

خالد: بقولك اى هيا الملفات بتاعت خدمة ابويا القيها فين

 

 

سيف: فى الأرشيف بتاعت الامن الوطنى اكيد

 

 

خالد: طب ودى مكانها فين

 

 

سيف: انتا بتفكر تروح هناك ولا ايه

 

 

خالد: مقداميش حل تانى مش هعرف معلومات عن القتل ابويا غير من الملف بتاعه

 

 

سيف: بس ده خطر اوى يا خالد

 

 

خالد: خطر ليه منا هدخل من غير محد يشوفني

 

 

سيف: انتا لو على الدخول سهل بس انك تعرف تخرج بلمعلومات ده شى صعب عشان اصلا المعلومات بتبقى على سيستم الكمبيوتر وفيه امن فى اوضة الارشيف فا هتدخل ازاى وتخلص من الامن الى فى الاوضة والناس الى قاعدة على الكمبيوترات

 

 

خالد: فى اى يجدع هو انا قليل ولا ايه منتا عارف انى اقدر اقوم بيهم بسهولة

 

 

سيف: بس تفتكر هما هيسكتو ومش هيدورو وراك اكيد هيبقو عايزين يعرفو مين الى دخل وخرج وعمل كل ده

 

 

خالد: خليهم يدورو كده كده مش هيلاقو حاجه لان انا هبقى مختفى ولا كميرات هتجبنى ولا اى حاجه هتعرفنى يعنى كانى عفريت كده بلظبط دخل وخرج ومحدش هيعرفله طريق

 

 

سيف: عندك حق بس خلى بالك لو حصل اشتباك واخدت طلقة بلغلط ساعتها هتفقد التحكم بقوتك وهتظهر عادى فا خلى بالك انتا اه محدش هيبقى شايفك بس لو حد قعد يضرب نار فى الهوا وواحدة جت فيك صدفة هتتقذى عادي

 

 

خالد: عارف ومتقلقش هاخد بالي

 

 

سيف: الله معاك يا صاحبي

 

 

خالد: بقولك انا عايز فلاشة عشان اخد عليها المعلومات دي

 

 

سيف: تمام هقوم اجبهالك

 

 

وبيقوم سيف وبيجبله الفلاشة وبياخدها خالد وبيمشى وبيروح على مكان الامن الوطنى وبيختفى وبيدخل من الباب من غير ما حد يشوفه وبيفضل ماشى فى المقر ومحدش واخد باله منه وبيفضل يلف لحد مبيلاقى اوضة مكتوب عليها الارشيف بيفتحها ويدخل براحة والناس الى جوا لما بتشوف الباب بيتفتح بيقلقو

 

 

واحد: اى ده مين الى فتح الباب

 

 

واحد تاني: انا مش شايف حد دخل ولا حد وراء الباب يبقى اتفتح ازاي

 

 

واحد: مش عارف اكيد الهوا ولا حاجه

 

 

واحد تاني: هوا اى يبنى الى هيفتح الباب هو الباب معمول من ورق ولا ايه

 

 

واحد: عادى يعم مشى حالك اكيد مكنش مقفول كويس وحبت هوا فتحوه مهو مفيش حل غير كده اكيد مش عفريت يعنى هو الى فتحه

 

 

واحد تاني: ماشى طب روح اقفله

 

 

بيروح الراجل يقفله وخالد بيفضل واقف معاهم فى الاوضة شوية وبيشوف تحركتهم وبيبوص على السلاح الى فى جيبهم وبيفكر هيعمل ايه وهيخلص منهم ازاى وهما بيكونو هديو ورجعو لشغلهم بعد مقفلو الباب وعددهم بيبقى خمسة ساعتها خالد بيقول لنفسه يدخل يشتبك وخلاص وبيقول لنفسه ان خمسة عدد صغير وهو قدام هيواجه اكتر من العدد ده بكتير فا لازم ميخفش فا بياخد القرار وبيدخل على اول واحد وبيخبط دماغه فى التربيزه وبيضرب التانى بلكوع فى وشه وكان فيه واحد واقف بيروح عليه وبيديله بلرجل وبيلاقى واحد طلع مسدس فا بياخده منه وبيضربه بكعب المسدس على دماغه بيفقد الوعى هو والى كان خابط وشه فى التربيزة ومبيتبقاش غير تلاتة فا بيروح يضرب واحد فيهم بلدماغ بيوقع على الارض مغمى عليه على طول وبيمسك الاتنين بيخبطهم وبيخبط دماغ واحد فى الحيطه وبيدليه بلرجل وبيمسك التانى بيضربه بالروسية مرتين لحد ما بيفقد الوعى وبيكون كده خلص منهم كلهم فا بيروح يقعد على الكمبيوتر وبيكتب معلومات والده كلها فا بيظهرله الملف بتاع والده وبيكون فيه معلومات عن حياته من اول متولد لحد ما دخل الجيش ومات فا بيحط الفلاشه على الجهاز وبياخد المعلومات عليها وبيمسح كل حاجه عملها عشان محدش يعرف هو دور على وبيبقى مدمر الكاميرا الى فى اوضة بعد ما خلص من الرجالة بس فيه الامن الى فى المكان بيلاحظ ان فيه حاجه غلط فا بينده الى موجودين فى المكان وبيروحو على الاوضة بيلاقو الحرس نايمين على الارض وبيفضلو يبوصو حواليهم بس خالد بيعدى من جنبهم من غير محد ياخد باله وبيطلع يجرى وبيروح على شارع وبيدخل فيه وبيظهر نفسه من غير محد ياخد باله وبيمشى طبيعى وبيروح على البيت عند سيف

 

 

عند الامن الوطني

 

 

اللواء: مين الى عمل فيكم كده

 

 

الظابط سليم: منعرفش حضرتك ده كانه عفريت ودخل من غير محد يشوفه وقعد يضرب فينا وطبعا معرفناش ندافع عن نفسنا عشان مكناش شايفينه

 

 

اللواء: انتا مجنون يا سليم ازاى يعنى مشفتهوش

 

 

سليم: حضرتك لو مش مصدقنى اسال الى كانو موجودين معايا هما الى هياكدو كلامي

 

 

واللواء بيسالهم وكل واحد بياكد كلام الظابط

 

 

اللواء: بس هو دخل ازاى اصلا ده احنا فرغنا الكاميرات ملقناش فيها حد غريب دخل كلهم تبعنا بس هو كان عايز اى اصلا

 

 

سليم: كان عايز معلومات عن ناس اكيد امال هو دخل الارشيف بذات لي

 

 

اللواء: طب هو اخد معلومات مين

 

 

سليم: للأسف يا فندم منعرفش لانه مسح كل حاجه عملها وعطل الكاميرات الى فى الاوضة وضرب الكل واخد الى هو عايزه فا مفيش حد فينا عارف هو كان عايز معلومات عن مين ولا اى حاجه

 

 

اللواء: ازاى يحصل فينا كده احنا لو بنشتغل فى سيبر هيكون امان اكتر من كده ازاى محدش خد باله منه ولا حد واقفه وباين عليه قلبه جامد اوى وداخل كده وهو مش خايف ولا همو حد على فكرة دى اهانة لينا يا سليم

 

 

سليم: عارف يا فندم بس الظاهر كده ان احنا بنتعامل معا شبح بس اوعدك يا فندم مهما كان مين هجيبه يعنى هجيبه

 

 

عند خالد

 

 

سيف: اى عرفت تجيب المعلومات

 

 

خالد: عيب عليك كل حاجه موجوده على الفلاشه

 

 

سيف: بس خلى بالك مش هيسبوك وهيدور وراك

 

 

خالد: قولتلك يدورو زى ميدورو محدش هيلاقى حاجه انا دمرت الكاميرات ومسحت الى انا كنت بدور عليه على السيستم وخلاص انا بلنسبالهم هبقى عفريت دخل وخرج ومحدش عرف عنه حاجه

 

 

سيف: تمام يا خالد

 

 

خالد: هات بقى لاب توب عشان افتح المعلومات الى على الفلاشة

 

 

سيف: تمام

 

 

وبيروح سيف وبيجيب الاب توب وبيحط الفلاشة وبيفتح المعلومات وبيفضل يدور لحد مبيلاقى اخر عملية عملها وبيلاقى المعلومات عن الى والده قبض عليهم وبيعرف انهم هربو بعد ما والده قبض عليهم بشوية وبعد مهربو معداش كام يوم ووالده اتقتل فا بيتاكد ان هما دول الى قتلو والده وبيقول لسيف عليهم وبيقفل الاب توب وبيفضل يفكر هيعمل اى وبيقاطع تفكيره صوت سيف

 

 

سيف: دلوقتى عرفنا الى قتل ابوك هنوصله ازاي

 

 

خالد: هما اكيد موجودين فى مكان فى سيناء واكيد عامر مات بس معرفش اذا كان حسين مات ولا لا بس هو عمتا الى موجود فى المعلومات الى معانا انه متمسكش لا هو ولا حد من عيلته واكيد خلف وعنده عيال ولو هو مات اكيد عياله لسه عايشين

 

 

سيف: طب ودخل عياله اى انتا تارك معا حسين وابوه

 

 

خالد: اولا هو لما قتل ابويا مستكفاش ب ابويا بس هو قتل امى كمان ولو كان لاقنى كان قتلنى انا كمان بس انا حظى كان حلو ونجيت من تحت ايده وعموما انا هطلع اجدع منه انا لو عياله طلعو بنات مش هقتلهم انا هقتل الرجالة بس واكيد هما إرهابيين شبه ويستاهلو الموت

 

 

سيف: عندك حق بس هنوصله ازاي

 

 

خالد: متعرفش اى شيخ فى سيناء يبقى مثلا تاجر سلاح وعارف الناس دى عشان هو قريب منهم مثلا

 

 

سيف: اعرف واحد اسمه الشيخ صالح عرفته لما كنت بروح معا ابويا عشان ابويا بعد ما ابوك مات كان ليه فى تجارة السلاح على خفيف كده المهم بقى ان انا عرفت ان الراجل ده يعنى كان بيساعد الجيش فى انه يقبض على الإرهاب وكده فا ده ممكن يساعدك

 

 

خالد: طب ودينى ليه بسرعة

 

 

سيف: تمام بكرة الصبح هنروح ليه على طول

 

 

وبينامو وبيصحو الصبح سيف بيركب العربية وبياخد حسن وبيروح على مكان الشيخ صالح وبيدخل كده منطقة فى البدو وبتكون بسيطة وفيها بيوت صغيرة وخيام وبيوصلو عند بيت الشيخ صالح واول ما الشيخ صالح بيشوف سيف بيعرفه وبيدخل الاتنين البيت وبيرفض يسمع اى حاجه وبيضايفهم الاول وبياكلو وبيشربو الشاى ولما بيخلصو بيروحو يقعدو معا الشيخ عشان يتكلمو

 

 

صالح: نورتو يا شباب كان ليك واحشة يا سيف وابوك الله يرحمه وحشني

 

 

سيف: وانتا والله يا شيخ ليك واحشة وشكرا على مضايفتك الجميلة دى تعبت نفسك

 

 

صالح: مفيش تعب يا والدى ده الواجب

 

 

سيف: طول عمرك صاحب واجب يا شيخ صالح

 

 

صالح: قولى بقى جاى فى اى عشان انتا وابوك اصلا محدش بيشوف وشكم غير لما بتبقو عايزين حاجه 😂

 

 

سيف: كلك نظر يا شيخ صالح 😂 بس المرادى مش انا الى عايز ابن عمى خالد هو الى عايز

 

 

صالح: يكرم ابن عمك لاجلك ياولدى عايز اى بقى ابن عمك

 

 

خالد: بوص يا شيخ صالح انا هاجيلك دغرى على طول انا فى واحد من الارهابيين قتل ابويا وعايز اعرف طريقه لو تقدر تدلنى عليه يبقى كتر خيرك

 

 

صالح: مين هو ده

 

 

خالد: واحد اسمه حسين عامر

 

 

صالح: حسين عامر مرة واحدة وده أى الى وقعك معاه يا والدى ده اخطر راجل فى الارهابيين كلهم ده واحد الجيش مش عارف يقبض عليه لحد دلوقتى ومحدش يقدر مننا يتجرا يجيب سيرته انا كنت ببلغ على طريق الارهابيين على طول وبساعد الجيش بس بتيجى لحد ده وبتقف مقدرش اجيب سيرته

 

 

خالد: متقلقش يا شيخ صالح سيرتك مش هتيجى فى اى حاجه بس ادينى خط وسيره وانا اصلا هاخد حقى بنفسى مش هبلغ الجيش ولا هبلغ حد

 

 

صالح: بس انتا هتقدر عليه ازاى يا والدى انا لو عليا انا مش خايف على نفسى انا خايف على اهلى وناسى الى هنا وبصراحة احنا مش قده

 

 

خالد: بس انا اده وقد عشرة زيه يا شيخ صالح ومتقلقش سيرتك مش هتيجى فى حاجه بس بالله عليك قولى على خط سيره

 

 

صالح: ماشى يا والدى الامر لله هقولك بقى وخلاص

 

 

خالد: يلا يا شيخ صالح قول انا سامعك

 

 

صالح: بوص يا والدى الراجل ده عنده تلات عيال التلاتة بيشتغلو لحسابه وحاليا واحد فيهم مستخبى فى نفق تحت الارض والتانى هيروح يضرب معكسر تبع الجيش والتالت بيستلم عملية سلاح ومكنهم ٠٠٠٠٠٠٠٠٠

 

 

خالد: شكرا يا شيخ صالح

 

 

صالح: العفو يا ابنى على اى ولولا انى خايف على ناسى كنت زمانى حربته معاك لانى بكره البنى ادم ده اوى بس ما بليد حيلة

 

 

خالد: انا مش محتاج مساعده حد بعد كده يا شيخ صالح انا عرفت الى كنت محتاج اعرفه خلاص عرفته ودلوقتى هاخد حقى وهتبقى سواد عليهم كلهم

 

 

صالح: الله معاك يا ابني

 

 

وبيمشى خالد من عند الشيخ صالح وبيروح على مكان النفق الى الشيخ صالح قاله عليه وبيخفى نفسه وبيدخل النفق وبيفضل ماشى فى النفق لحد ما بيوصل مكان بيلاقى اتنين رجالة واقفين ماسكين سلاح وواقفين على باب المدخل الى قاعد فيه ابن حسين ساعتها خالد اول مبيشوفهم بيروح يمسك الاول وبيخبط راسه فى الصخرة بيكسرها وبيمسك التانى يلفه ويكسرله رقبته وبياخد السلاح منهم وبيدخل جوا وبيفضل يقتل فى اى حد يقابله ومبيكنش حد شايفه فا بيقتلهم بسهولة وبيدخل للاوضة بتاعت ابن حسين وبيقتل كل الى فيها وبيضرب حسين بلنار وبيقطع رقبته وبياخد تليفونه يفتحه وبيطلع رقم حسين وبياخده عنده وعشان محدش يتوه منى ويسالنى هو عرف شكل ابن حسين منين فا انا نسيت اقول ان الشيخ صالح وراء خالد صور ولاد حسين المهم بعد مبيصوره وهو قاطع راسه بيطلع برة النفق وبيروح على طول على مكان تسليم السلاح وطبعا عشان يوصل بسرعة فا بيركز شحنات الكهرباء على اعصاب رجله وبيجرى وبيوصل للمكان فى اقل من تلات ثوانى وبعد مبيوصل بيخفى نفسه وبيروح يقف قصادهم وهما بيستلمو السلاح فا بياخد من اول واحد واقف قدامه السلاح وبيضربه على دماغه بيه وبيضرب الى واقف قصاده بلرجل وبيضرب خمسة قدامه بلنار بيخلص عليهم وبيروح يستخبى وراء عربية وبيخفى السلاح الى معاه وبيبدا يطلع ويقف حواليهم وهما مش شايفينه وبيدور عليه وبيفضل يضرب فيهم ويتحرك ومحدش بيبقى شايفه وبيفضلو يضربو نار على الفاضى وحواليهم بس مفيش ولا طلقة بتيجى فيه لانه بيغير مكانه كل شوية وبيخلص عليهم كلهم وبيقطع راس ابن حسين وبيصورها وبعد مبيخلص بيروح يجرى على المكان الى ابنه التالت بيشتبك فيه معا الجيش وبيوصل بيلاقى عدد رجالة ابن حسين كتيرة والاشتباك جامد مبينه وبين الجيش وبيكون هو كمان مسيطر على الجيش ساعتها خالد لما بيلاقى عددهم كبير وضرب النار فى كل حته بيخاف يخفى نفسه ويدخل فا بيفضل واقف بعيد وشايف رجالة ابن حسين وهما بيخلصو على رجالة الجيش ومش قادر يعمل حاجه بس بيجيلو فكرة انه زى مبيعمل ايده شكل سلاح ويضرب بيها ان يعمل ايده شكل قناصة عشان يضرب بيها من بعيد فا بيكرر انه يجرب وبيقف بيطلع الكهرباء على جلده وبعد كده بيبدا يطلعها خارج ايده وبيركز وبيقدر فعلا ان يعمل شكل قناصة بتبقى شكلها بندقية زرقة وبيمسكها ب ايده وبيخلى ايده تنتج طلق تلقائى وهو بيضرب وبيبدا ينشن عليهم والرواية بتاعت القناصة بتبقى واضحة اوى وبتبقى احلى من القناصة الحقيقة فا بيقتل كتير بكل سهوله والسلاح بيعمر طلق تلقائى فا بيبقى سريع معاه وبيفضل يصتاد فيهم واحد واحد من بعيد لحد مبيخلص عليهم كلهم وبيفضل ابن حسين فا بيركز على رقبته وبيضربه طلقة فا بتخترق رقبته وبتقتله على طول ساعتها بعد مبيخلص بيروح على المخزن الى كان بيدرب فيه وبيكون بلنسباله قريب يعنى بسبب انه بيسخدم الكهرباء عشان يوصل لاى مكان بسرعة وبعد مبيوصل بيفتح التليفون وبيبعت رسالة ل حسين وفيهم صور لرقبة عياله وهيا مقطوعة واول ما حسين بيشوفهم بيتجنن وبيتصل ب خالد

 

 

خالد: اى رايك فى صور عيالك وهما بجسم من غير رقبة كده وعلى فكرة انا قتلت ابنك التالت برضه بس للاسف معرفتش اقطع رقبته

 

 

حسين: دنا الى هقطع رقبتك يا نجس انتا مش عارف انتا بتلعب معا مين

 

 

خالد: لا عارف كويس ومش فارقلى لان نهيتك هتبقى زى نهاية عيالك انا بس خلصت عليهم الاول عشان عايز احرق قلبك عليهم قبل ما اقتلك

 

 

حسين: انتا تعرفنى منين اصلا ولى بتعمل كده وقتلت عيالى لي

 

 

خالد: مش لازم تعرف المهم ان انا عملت الى انا عايزو وحرقت قلبك على عيالك ومفضلش غيرك بقى فا دورك انتا الى جاي

 

 

حسين: لو كنت راجل ومن ضهر راجل تعاللي

 

 

خالد: لا مهو انتا الى هتجيلى انا دلوقتى هقفل معاك وهبعتلك اللوكيشن بتاع مكانى وانتا بقى هات رجالتك وتعالى عشان انا مبجيش للنسوان والنسوان هيا الى بتجيلى تحت رجلى وانتا مرا يا حسين فا مش هجيلك

 

 

حسين: هنشوف مين فينا الى مرا لما اجيلك دنا هخليك تندم على اليوم الى انتا اتولدت فيه يا كلب

 

 

خالد: هنشوف وانا مستنيك

 

 

وبيقفل معا خالد السكة وبيجهز رجالته وبيروح على اللوكيشن الى بعتهولو خالد وخالد بيكون واقف مستنيه واول مبيشوف حسين ورجالته وصلو بيعمل شكل رشاش على ايده وبيطلع على سطح المخزن ومبيخفيش نفسه عشان طاقته متخلصش بسرعة واول مبيشوف رجالة حسين نزلو من العربية بيبدا يضرب فيهم بلسلاح الى هو عمله من الكهرباء وبيكون سريع جدا وبيقتل عدد كبير منهم بس بيكون عددهم كتير وبياخدو بالهم انه على سطح المصنع فا بيضربو نار عليه فا خالد بيوطى وبياخد كفر وبيطلع يصتاد فيهم حبة حبة بس بيلاقى شوية دخلو المخزن وطلعنلو فا بينزل من على السطح وبيجمع الطاقة فى ايده الاتنين واديه الاتنين بتزرق وبيوزع باقى الطاقة على اعصاب رجله عشان يبقى سريع وبيجرى على اول واحد بيضربه بليد بيطيرو ١٠ متر قدام وبيضرب التانى بلبوكس بيكسر عدم وشه وبيضرب الى وجاى عليه بلرجل وبعد كده بيلاقى ضرب النار جاى على المكان الى هو واقف فيه فا بيجرى بسرعة وبيعمل ايده الاتنين فى وضع المسدس وبياخد كفر وبيطلع يضرب فيهم فا بيلاقيهم اتكاترو عليه وجايين نحيته فا بينطر انه يخفى نفسه وبيطلع وسطهم وبيركز الكهرباء على ايده وبيضرب اول واحد بلبوكس وبيضرب التانى فى بطنه وبيضرب التالت فى زوره وبيلاقى واحد مقرب منه السلاح فا بياخد منه وبيديله ضربة فى منخيره وبيضرب التانى فى قلبه بلبوكس وبيركز طاقة اكتر على ايده وبيشيل واحد من الى وقفين قدامه وبيحط فى جسمه كمية كهرباء عالية وبيحدفه على الباقى فا طبعا بيتكرهبو وبيوقعو على طول وبيبقى اى واحد اخد من خالد ضربه واحد بيبقى ميت بيعمل ايده شكل مسدس وبيخلص على باقى الى فى المخزن ومبيكونش حد شايفه لانه مستخدم الطاقتين على بعض فا بيقتلهم كلهم بسهولة وبيطلع للى برة وبيلاقى عددهم كبير بس محدش بيكون شايفه وبيضربو نار عشوائى فا هو بيستغل الفرصة وبيركز طاقة فيها شحنات كهربائية تقيلة على ايده وبيعمل من الشحنات دى كورة كبيرة جدا فى ايده وبيحدفها عليهم مرة واحدة فا العربيات الى حواليهم بتفرقع وهما بيموتو بس للاسف طاقة خالد وصلت صفر فى الميه وبيظهر وبيكون حسين هو الوحيد الى لسه عايش وبيقوم بيضرب على خالد نار بس خالد بيفضل يجرى وبيدحرج على الارض وبيستخبى وراء عربية بتولع وبيفضلو الاتنين مستخبيين شوية

 

 

حسين: ادينى جيتلك اهو مش عايز تطلعلى لي

 

 

خالد: انا لو عايز اقتل دلوقتى هقتلك فى ثانية بس انا عايز امسكك اضربك لحد الموت ساعتها هبقى انا مرضي

 

 

حسين: يعنى قصدك عايزنى اموتك ب ايدى يعنى يعم انا موافق ارمى سلاحك وانا ارمى سلاحى ونخبط فى بعض ونشوف مين فينا الى هيموت التاني

 

 

خالد: تمام يلا ارمى سلاحك واطلع

 

 

وبيرمى الاتنين سلاحهم وبيطلعو وبيقفو قصاد بعض وبيجرى خالد على حسين وبيضربه بوكس بس حسين بيمسك ايده وبيجى خالد يضربه ب ايده التانية بس برضه حسين بيمسك ايده التانية وبيديله بلروسية وبيسقف على وشه وبيضربه بوكس فى بطنه وبعد كده بوكس فى وشه وبيضربه بلرجل وخالد ساعتها بيوقع على الارض وبيعرف ان حسين قوى ومش سهل فا بيقوم وبيجرى عليه وبيمسكه من وسطه وبيوقعه على الارض وبيفضل يضرب فى شوية بس بعد كده حسين بيشيله بس خالد بيقوم بينط ويضربه بلبوكس بعد كده بيضربه بلرجل وبيوقعه على الارض وبيقوم حسين تانى وبيروح عشان يضرب خالد بس خالد بيمسك ايده وبيدله بلبوكس تلات مرات وراء بعض وبيجى حسين عشان يضرب خالد تانى بس خالد بيوطى وبيضربه بوكس فى بطنه بعد كده بوكس فى زوره وبعد كده بوكس فى وشه وبيمسكه بيضربه بركبته فى بطنه كذا مرة وبيضربه بلروسية مرتين وبلبوكس مرتين وخلاص حسين جاب اخره وبيوقع على الارض وبيروح خالد عشان يجيب سلاح ويخلص بيه على حسين بس حسين بيمسك سلاح كان قريب منه وبيضرب خالد طلقة فى جنبه ولسه كان هيضربه التانية بس خالد بيدحرج على الارض وبيمسك سلاح وبيضرب حسين طلقة وبيروحله

 

 

حسين: اقتلنى يلا

 

 

خالد: شوفت مين فينا بقى الى راجل ومين فينا الى هيخلص على التاني

 

 

حسين: انتا مين وبتعمل معايا كده لي

 

 

خالد: انا الشبح

 

 

وبيضربه طلقة فى راسه وبيمشى وبيركب عربية وبيروح على بيت سيف وبيفضل ماشى بلعربية وهو جايب اخره من الطلقة الى فى جنبه وبيوصل عند بيت سيف وبيطلع وبيخبط على الباب وبيفتحله ولما بيشوف منظره بيتخض لان خالد بيبقى هدومه مليانة ددمم وبيرجع ددمم وبيبقى نازف ددمم كتير اوي

 

 

سيف: مالك يا صاحبى اى الى حصلك

 

 

وبيوقع خالد على الارض وبيفقد الوعي

 

 

عند الجيش

 

 

بتبقى مجموعة واقفة معا بعضها فى المكان الى حصل فيه الاشتباك بين الجيش وبين ابن حسين وبيكون الظابط سليم واقف بيشوف المكان وبيكلم واحد قدامه

 

 

سليم: فى ناس هنا ميتة وجسمها فيه اثر طلقات بس بعد الفحص ملقناش ولا طلقة فى جسم واحد فيهم كان حاجه جات من العدم واخترقت جسمهم

 

 

شخص: دى حاجه غريبة فعلا هما رجالة حسين هجمت فجاة وكانو مسيطرين علينا عشان عددهم كان كبير وفجاة كده بداو يقعو واحد واحد لحد ما ماتو كلهم وابن حسين دخلت طلقة رقبته ومات

 

 

سليم: ما هى المشكلة اصلا ان ابن سليم مفيش طلقة فى رقبته ده رقبته مخترقه بطريقة غريبة انا مش عارف اى هيا

 

 

بيجى واحد من بعيد وبيتكلم: الحق يا سليم بيه عرفت اى الى حصل

 

 

سليم: فى اى تاني

 

 

الشخص: عيال حسين لقناهم كلهم ميتين وحسين نفسه لقيناه ميت اظاهر انا فى حد مستهدفهم والغريبة ان برضه جسمهم مفيهوش طلقات زى دول

 

 

سليم: يبقى فيه واحد بيحربهم بقى وانا لازم اعرف مين ده لانه ظهر فجاة كده ومحدش عارف هو مين وخلص عليهم زى الشبح

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: Content is protected !!