وصلوا الفيلا وكل منهم ذهب لطريقه،
إطمئنت على أولادها وعمة زوجها التى تعتنى بهم بحب ورضا وأنهت بعض واجباتها المنزلية التى تفعلها بنفسها رغم حجم ثرائهم وإتصلت بزوجها تطمئن عليه وتخبره بعودتهم وأن كل شئ على ما يرام،
زوجها أصبح من زمن بعيد قليل الكلام مقتضب الردود كأنه آلة مبرمجة،
أخبرها فى جملة صغيرة أنه فى طريقه للميناء لإنهاء بعض الأعمال وقد يتغيب لأكثر من ليلة،
أخبرته أنها قد تعود للمزرعة بعد يومين لإستكمال شراء العلف وبعض الأمور الأخرى،
لم يهتم كثيراً وأنهى المحادثة لإنشغاله،
جلست قليلاُ تستريح وتفكر بروية فيما حدث وما أقدمت عليه،
تذوقت متعة لم تتذوق مثلها من قبل بنفس الدرجة والإحساس،
الجنس بهذه الطريقة يذكرها بألعاب الطفولة عندما كانت مع أبناء وبنات الجيران يستكشفون أجسادهم والإختلاف بينهم،
متعة تفوق تلك اللمسات من مجهول وسط الزحام أو منحرف يستغل صفته للمس والإلتصاق،
نامت ليلتها منتشية وراحت فى نوم هادئ عميق لم تتخلله الأحلام أو الكوابيس،
فى الصباح وبعد ذهاب الأطفال للدراسة وقفت فى شرفتها تبحث عن برعى ولا تجده،
دقائق عديدة حتى لمحته يعبر باب الفيلا ويسحب كلبة خلفه تشبه ريكس تماماً،
وقفت تتابع الاحداث مبتسمة من سرعة إستجابة برعى وهو يفك سلسلة ريكس ويتركه يجرى ويتعرف على عروسته الجديدة،
الكلبة تبدو مضطربة تشاكست معه أكثر من مرة ولم تكف عن النباح حتى هدأت بعد وقت طويل وأصبحت تلهو مع ريكس ويجرون فى كل مكان سوياً،
عادت لأعمالها المنزلية وتركت ما يحدث بالخارج يجرى بفطرته وهى مطمئنة أن برعى أصبح مهتم بتنفيذ أوامرها بشكل مثالى وجيد،
بحلول الليل والإنتهاء من كل شئ وذهاب الجميع للنوم، تحركت وهى ترتدى تيرنج رياضي خفيف من القماش المرن إلى الحديقة،
ريكس وعروسته ممددين أمام بيت ريكس الخشبي والسلاسل برقابهم كما أخبرت برعى،
دقت بيدها على باب حجرته ليفتح لها بلباسه الأبيض وفانلة بيضاء داخلية ذات رقبة واسعة،
وقف مشدوهاً فلم يتوقع زوار وخصوصاً صاحبة البيت حتى أنه ظن أن ثمة خطب ما قد حدث ليصيح مستفسراً،
: ست هانم!!!، خير يا ست… حصل حاجة
أشرت له بإصبعها ليخفض صوته وهى تدفعه للداخل وتدخل معه،
: هشششش، ايه الغاغة دى كلها
: لامؤاخذة يا مدام اتخضيت افتكرت حصل حاجة كده ولا كده
: لأ محصلش حاجة كده ولا كده
: أامرنى يا ست هدى
: ها قولى جبت عروسة ريكس منين؟
: روحت المحل اللى على الناصية غادى اللى بنجيب منه أكل ريكس وقلتله عايز نتاية وجبتها وقلتله البيه هايبقى يحاسبك
: ممممم، طب كويس
: اومال يا ست، مش انتى أمرتى بكده
هزت رأسها مبتسمة وهى تجول ببصرها تتفحص الحجرة ومحتوياتها،
فراش متوسط وكنبة وطبلية وبعض الاشياء فى الاركان،
جلست على الكنبة وهو مازال واقفاً أمامها لا يعرف ماذا يفعل ولا لماذا اتت إليه،
: ها.. طمنى ريكس عمل ايه
: زى الفل يا ست الكل ده طاير من الفرح
قالها بسعادة وحماس جعلتها تشير إليه مرة أخرى ليخفض صوته،
: بالراحة… بالراحة واقفل الباب ده علشان صوتك العالى
شعر بإرتباك ومع ذلك أغلق الباب وعاد يجلس أمامها على حافة فراشه،
: يعنى اتجوزوا خلاص؟
: ايوة يا ست طبعا، الحيوانات بتطبع فى ثوانى
: يعنى نام معاها؟
ضحك بعفوية من جملتها وهو يهز رأسه بالإيجاب،
أول مرة ترى برعى يضحك، هى أول مرة تتحدث معه من الاساس منذ عمله عندهم،
كان دائم الصمت والانطواء ولا يتحدث الا للضرورة ولم تكن هناك ضرورة تجمعهم سوى بعض التعليمات،
كل التطور بينهم جديد على كليهما تماماً،
صمته وإنطوائه كانوا لشدة عفوية وطيبة وسذاجة من نوع خاص،
: بس برضه ما تفكش ريكس خالص، ممكن يكون لسه متجنن وعايز يعمل معايا تانى
الباب المغلق وحديثها ووجودها معه فى حجرته ليلاً وحدهم يشعرونه بالشهوة،
برعى فلاح لم ينل أى قسط من التعليم وتحركه الفطرة والعفوية،
: جايز يا مدام، الامر مايسلمش
: طب قولى بقى عملت ايه؟
: فى ايه يا مدام؟!!
: مش قلتلى هاتريح نفسك انت كمان
فطن إلى مقصدها وكست حمرة الخجل ملامح وجه المكسوة بطبقة بنية من حرارة الشمس طوال النهار،
: انا رجعت مهدود إمبارح ونمت طوالى والنهاردة زى ما حضرتك شايفة ما قعدتش دقيقة واحدة
: مممممممم، يعنى لسه؟
: رد بخجل وهو يبتسم ويشيح ببصره عنها،
: أيوة لسه يا ست
: معقول كده، يعنى ريكس يرتاح ويتجوز وانت تفضل كده
: عادى يا مدام أنا متعود والشغل بيهد حيلى
وهى تلف جزعها على خصرها الثابت بدلال وصوت مفعم بالأنوثة،
: لأ طبعا، لازم ترتاح علشان ابقى مطمنة
: ايهيه، ليه بجى؟!
نطقها بطريقته الفلاحى العفوية التى تُشعرها بالراحة والإطمئنان،
: مش ريكس لما كان تعبان وعلى اخره إتهجم عليا
: ايوة حصل
يبقى ترتاح انت كمان اصل تتجنن زيه
: يا عيب الشوم يا ست هانم، هوأنا أستجرى لامؤاخذة أهوب ناحيتك
ضحكت بخجل ومياعة وهى تغمز له بإيحاء،
: يا سلام، اومال مين بقى اللى تعب وجاب لبن على وشي؟!!
كأنه يسمعها من قضيبه وليس من أذنيه، بدأ قضيبه فى الإنتصاب ورفع مقدمة لباسه بوضوح أمامها وأمامه وهو يخجل أن يمد يده يخبئه،
: خلاص يا ست زى ما تشوفى
: يعنى ايه؟!
: هابقى أريح نفسي
: لسه هاتبقى!!، ده بتاعك اهو يا مجرم واقف وأنا شيفاه
لم يجد مفر من وضع كفيه على قضيبه بسذاجته وعفويته ليخفيه وهو يتلعثم خجلاً،
: ما دى حاجة غصب يا ست هاعمل ايه!!
: يبقى لازم تفضيه علشان ترتاح
مدت يدها فى سترة الترينج وأخرجت عبوة زيت وهى تقدمها له مبتسمة،
: خد إعمل بالزيت ده
تناوله من يدها وهو يقلب العبوة بين يديه بدون فهم،
: ايه ده يا ست؟!
: ده زيت تبل بيه إيدك بدل القرف التفافة اللى قلت عليه
تكلم وهو ينظر للعبوة ويقلبها بين يديه ممتعضاً،
: ده حاجة تلزيق قوى يا ست
: لأ مش تلزيق، ده أنضف من القرف اللى بتعمله وكمان ده مفيد لبشرتك.. هايخلى بتاعك ناعم
إبتسم بخجل وشهوة وهو يفرك قضيبه من فوق ملابسه،
: حاضر يا ست زى ما تشوفى
لحظات صمت وسكون وكلاهما يتطلع للاخر بلا فعل حتى نطقت هى وقد بدأت العصبية تظهر فى صوتها،
: يلا إخلص انا مش هاقعد طول الليل هنا
: أخلص ازاى يعنى يا ست؟!
: يلا إرتاح
فتح فمه مندهشاً وهو يرمقها بنظرة شك وريبة،
: حاضر يا ست، عليا الطلاق هاعمل
: طب يلا
: دلوقتى يعنى يا ست؟… قدامك؟!!!
: ايوة قدامى، لازم أطمن بنفسي انك إرتحت
: ليه يعنى يا ست بس؟!
: أيوة علشان أبقى مطمنة ومتأكدة بنفسي إنك فضيت ومش هاتجيب على وشي تانى يا مجرم
قالتها وهى تمسح على خدها بمياعة وإيحاء،
: يا ست أنا مكسوف قوى منك
: يا سلااام… ومكنتش مكسوف وبتاعك قدام وشي بيجيب لبن عليا؟!
: انتى اللى شديتى اللباس يا ست ساعتها وهو نطر لحاله
هرشت فى ذقنها وهى تدعى التفكير والإقتناع،
: ايوة يعنى انت عايز زى المرة اللى فاتت علشان ماتتكسفش… ماشي يا سيدى علشان نخلص
قامت وإقتربت منه وهو يتابعها غير مصدق ولا يحرك ساكناً،
جلست بين ساقيه وجذبت اللباس لينطلق قضيبه فى الهواء وهو يرفع خصره لا إرادياً من تصرفها،
حكت أناملها على قضيبه بالطول وهى تتفحصه بتمعن، قضيب بحجم جيد يميل للثخانة،
إلتقطت منه عبوة الزيت وسكبت منها فوق رأس قضيبه ثم ضمت قبضتها عليه تحركها لأعلى واسفل ببطء،
: اهو تدعك بالزيت كده علشان تجيب اللبـ..
لم تكمل جملتها وإندفع اللبن من قضيبه دافئاً ويسقط مباشرةً فوق وجهها،
صاحت من الدهشة وهى لا تصدق سرعة نزول شهوته،
: ايه ده انت لحقت؟!!
مغمض العينين ويعض على شفته ويتحرك بخصره ويده تقبض فوق يدها يضغط على قضيبه وهو يخرج من فتحته اخر نقط سميكه من لبنه ويتأوه بصوت خفيض مكتوم،
اللبن يسيل من جبينها ووجنتيها ويتجمع فوق فمها وهى تنظر لملامحه مندهشة وتتلاقى الأعين بصمت وهى تخرج لسانها تلعق لبنه أمامه بعهر بالغ،
أصابعها تتحرك تجمع لبنه وتدفعه لداخل فمها وتمتص شفتيها بأبلغ اشكال المياعة والشبق،
: انت بتجيب بسرعة كده ليه يا برعى؟!!!
قالتها بهدوء وأنفاس متقطعة من الشهوة وهى مازلت تقبض على قضيبه وتدعكه،
: إيدك حنينة قوى يا ست هدى
: كده بتجيب لبنك على وشي تانى؟!!
: لامؤاخذة يا ست
: كل مرة كده تغرقنى باللبن يا مجرم
لم يجيب وترك جسده يهوى للخلف ليستريح ويلتقط أنفاسه بينما قضيبه إرتخى تماماً وصار ضئيل الحجم تكسوه لمعة الزيت،
تحركت فوق الفراش بجواره وهى تستند على جنبها وتحرك أصابعها فى رأسه كأنه طفل صغير،
: شفت بقى انا كان عندى حق ازاى، اهو زبك كان مليان لبن وعلى اخره
أول مرة تنطق لفظ بهذا الوضوح، جعله يفتح عينيه ويتجرأ ويمد يده يحركها فوق فمها كأنه يمسح شفتيها،
: حقك عليا اللبن إتنطر على بقك وبلعتيه
عضت على شفتها ثم لعقتها بلسانها بمياعة وهى تبتسم بخجل ودلال،
: طعمه حلو
وجدت نقطة على ذقنها مسحها بإصبعه الخشن وأدخلها فى فمها لتمد لسانها تلعقها وتغمض عينيها وهى تلعق إصبعه وتمتص نصفه بداخل فمها،
: أحلى من لبن ريكس؟
: هو ريكس جاب لبن فى بقى؟!، انت بس اللى بتجيب على وشي يا وسخ
: ريكس حيوان مابيفهمش ركب عليكى
: انت مجرم سيبته ينكنى
: الكلب غشيم مابيفهمش مقامات الناس
: علشان كده لازم أفضيلك زبك خالص عشان ما تتغاشمش زيه
: البيه لو عرف ان ريكس ركب عليكى هايدبحه
: ولو عرف انك بتجيب لبنك على وشي هايموتك
: خلاص يا ست حرمت ماعدتش اجيب عليكى تانى
: لازم أفضيك علشان أضمن إنك ماتتجننش زي ريكس وتركبنى
شعر بالإطمئنان ولف على جانبه يريد أن يضمها لصدره ويده خلف ظهرها يجذبها نحوه،
: اوعى كده يا سافل، انت عايز تنكنى ولا ايه؟!!
قالتها بدلال ومياعة وهى تقرصه من قضيبه المرتخى،
: انتى حلوة قوى يا ست
: طب اوعى ايدك، انا أفضيلك زبك بس من غير نيك يا مجرم
قالتها وهى تنهض وتعدل ملابسها وهو يعتدل أمامها ومازال قضيبه عارياً،
: هو انت على طول كده بتجيب بسرعة
نظر للأرض بخجل وهو يتحدث بصوت خافت ويده تعيد قضيبه داخل اللباس،
: ما خبرش بقى يا ست
كست الدهشة وجهها وهى تتحرك خارج الحجرة وتشير له بالا يصدر صوت،
فى حجرتها نامت على بطنها وهى تفكر فيما يحدث،
مازالت تجد متعة فى تصرفاتها مع برعى برغم كل شئ،
لن تسمح لنفسها بعلاقة مع شخص سوى طبيعى يستغلها وينفضح أمرها وتضيع حياتها،
برعى رجل مثل أى رجل له قضيب وله حجرة مغلقة ببيتها، لن تجد أفضل من ذلك،
مئات الرجال يتمنون وصالها ولكن العاقبة لن تكون حميدة،
الجناينى الغلبان الساذج لن يطمع ولن يوجهه عقله لإبتزازها وإستغلالها،
هى بالنسبة له وجبة شهية مجانية كتلك الوجبات التى تمن عليه بها من وقت لأخر،
سيظل حاجز أنها صاحبة الدار وزوجة ولى نعمته،
حاجز حماية لها وأمان لا ينتهى ولا يوقع بها فى مشاكل لا تُحل،
فى اليوم التالى جرت الأمور بإعتياد طبيعى حتى نزلت إلى الحديقة بعد منتصف النهار بالشورت الواسع والتيشرت الرياضى تجلس تتابع ريكس وعروسته الجديدة،
برعى يجلس بعيداً بجلبابه وسيجارته البيضاء،
لا يرفع بصره عنها كأنه ينتظر منها أن تطلب منه شئ،
ريكس لم يعد يشعر بوجودها ولا يحتاج للعق ساقها العارى، وجد ضالته وأصبح له نتاية يلعب معها،
ريكس ينقض على كلبته ويركب عليها ويبدأ المشهد المثير لها،
تمد يدها داخل الشورت تفرك كسها وهى تركز بصرها عليهم حتى أنها نسيت وجود برعى ولم تشعر به وهو يقترب منها ويقف بجوارها تماماً،
وضع كفه على كتفها لتنتفض وتنظر إليه ويدها كما هى تفرك كسها،
: اهو حضرتك إطمنتى اهو من ريكس، ماعدش يهوب منك
: طول ما هى معاه هاينيك ويرتاح
نقل بصره من عيناها لموضع يدها وهو يتحدث بتردد وخوف،
: انتى اللى شكلك تعبانة يا مدام
: اصله بينيك حلو قوى ابن الوسخة وشكله بيهيجنى
لم يجد غضاضة بعد أن تلفت حوله أن يمد يده ويحركها فوق ظهرها ببطء وتردد،
: انتى جربتيه وعارفه
: انت اللى سبته ينكنى يا مجرم
قالتها وهى تنتفض وتأتى بشهوتها وهى تأن وتقوم مفزوعة خشية أن يراهم أحد من داخل البيت،
قبل أن تبتعد أوقفها صوته وهو يتحدث بتلعثم،
: أريح نفسي تانى النهاردة يا مدام؟
فهمت ما يريد لتبتسم بعهر وهى تجيب بصوت أقرب للهمس
: لو البيه ما جاش هاجيلك
فى الليل وقفت تتزين وتضع المساحيق والعطور وتنتقى أحد قمصانها المثيرة وتخبئ جسدها بروب ثقيل وتتوجه إلى حجرته،
إتخذت قرارها بأن يتذوق قضيب برعى كسها وتصبح نتايته هذه الليلة،
كأنه كان ينتظرها وجدته فقط بلباسه الأبيض فى حجرته عندما طرقت بابه،
بمجرد أن دخلت أغلق الباب عليهم وهو يتطلع إليه مبهوراً بزينتها،
: يا دين النبى على الحلاة
: بتعاكس ستك يا سافل
: اصل حلاوتك زايدة قوى يا ست
مدت يدها تحرك أطراف أصابعها فوق صدره العارى،
: وانت قاعد عريان كده ليه بقى يا سي برعى
: حران قوى قوى يا ست
: وانا كمان حرانة قوووووووووووى
قالتها وهى تخلع الروب وترجع للوراء تستعرض جسدها الشبه عارى أمامه،
الجسد الأبيض الشديد الأنوثة بالصدر المرتفع المشدود والبطن الممشوق،
كتلة بركانية من الأنوثة والجمال،
قضيبه أصبح فى أقصى درجات إنتصابه ويدفع لباسه بإستماتة للخروج،
نظرت لقضيبه وإقتربت تقبض عليه بيدها من فوق لباسه،
: يا نهارى، ده انت لسه تعبان قوى
: قوى قوى يا ست، زبى قايد نار
ضحكت بمياعة وهى تضرب قضيبه بيدها بدلال،
: يا سافل
مد يده يمسك صدرها بغشم وهى تتراجع بدلال ودلعن
: اوعى سيب بزى يا مجرم
: يا خرابى على علوقيتك يا ست
ضحكت وهى تعض على شفتها من وقع جملته،
: انا علقة يا مجرم؟!… هاقول للبيه انك بتقولى يا علقة
: اصلى مش مصدق نفسي خالص يا ست، عمرى ما كنت أفكرك كده
وضعت يدها فى وسطها وهى تلف حول نفسها وتعطيه رؤية خاصة لمؤخرتها الشهية خلف قماش القميص الشفاف،
: كده اللى هو ايه؟!
: استحى أقولك يا ست
: قول يا مجرم ما أنا عارفة انك سافل
: علقة وهايجة قوى
مدت يدها تفرك حلمة صدرها وهى تعض وتلعق شفتها وشهوتها تضاعف بسرعة البرق،
: وايه كمان؟
فطن أنها تريد سماع كلامه الأبيح فتجرأ وهو يعود لفرك صدرها النافر بحلماته المنتصبة،
: ولبوة
وضعت كفها فوق يده التى تصول وتجول فوق نهدها بوقاحة وشبق،
: اااااااااااح… وايه كمان
: وشرموطة قوووووووووووووووى
: ااااااااح…. انت اللى خلتنى شرموطة والكلب ينكنى وتجيب لبنك على وشي
تأكدت كل ظنونه وإنتهت كل شكوكه دفعة واحدة،
صاحبة الدار إمرأة ساخنة ساقطة تعرض عليه نفسها بكل سهولة،
طالما حلم بها وتمناها ولكنه لم يتصور لحظة إمكانية الحدوث، ظلت لسنوات عمله عندهم الست الفاتنة التى يشتهيها ولا يجرؤ على النظر أو الإقتراب،
أخيراً هى بين يديه شبه عارية بلا اى حواجز أو مخاوف،
إنقض عليها يضمها إليه ويطبق بفمه على فمها يرتشف من رحيقها ويغيبان فى قبلة طويلة ساخنة ويده لا تترك نقطة بلا تحسيس وإكتشاف،
يدها تحرك لباسه لأسفل وينطلق قضيبه يغزو لحم بطنها،
لم تعرف كم دقيقة مرت قبل أن تشعر بلبنه الدافئ ينطلق ويغرق بطنها ويسيل عليها،
أصابها الغضب والجنون وهى مصدومة من سرعة قذفه دون حتى أن تخلع قميصها أو يلامس قضيبه لحمها بشكل مباشر،
بمجرد ان أنزل لبنه إرتخى جسده ورجع للوراء يجلس على حافة فراشه يلتقط أنفاسه،
هيستريا ضربت فى راسها جعلتها تجثو بين قدميه تقبض على قضيبه وهى تتحدث بإستعطاف بالغ وإنكسار،
: يا برعى بتجيب بسرعة كده ليه، عايزة ارتاح… انا تعبانة قوى
هوى بظهره للخلف صامتاً وهو يتمتم بكلام غير واضح،
انقضت علي قضيبه تفركه وتضعه بفمها تلعقه وتمصه وهى تترجاهكأنها تبكى،
: يا برعى قوم ابوس ايدك نكنى
: اخد نفسي بس يا ست
نزعت القميص عن صدرها وهى تحرك نهديها أمامه بعد أن صعدت فوقه،
: شوف بزازى حلوة ازاى شوف… شوف
قوم بقى نيك العلقة
فى محاولة لإرضائها مد يده يفرك نهديها العاريين
هجمت على صدره تقبله وتفرك حلماته وتقبل وجهه ثم عادت لقضيبه تلعقه بإستماته كى يعود للإنتصاب،
إعتدل على معصميه يشاهدها وهى بين ساقيه وقضيبه بفمها ومنظرها أثار شهوته من جديد،
حتى الأحلام سقفها أقل مما يحدث امام عينيه،
جذبها من يدها يوقفها وهو يشير لها لخلع القميص تماماً،
وقفت أمامه كقطة وديعة وليست كسيدته التى يخشاها ويبحث عن رضاها
ويبحث عن رضائها،
أصبحت عارية تماماً ويديها تتحسس جسدها وتفرك كسها وهى تغنج بعهر لإمتاعه،
امسك بقضيبه يدلكه ليحفزه على الإنتصاب وهو يشير لها براسه،
: لفى يا علقة
أدارت جسدها مطيعة وهى تهز مؤخرتها وتستعرضها له ورأسها ملفوف للخلف تنتظر رد فعله ومدى رضائه عليها،
اعتدل فى جلسته وهو يتحسس مؤخرتها ويدلكها ثم يصفعها صفعة متوسطة وهى تصيح بشبق،
: ااااااااااااااح
: هزى يا شرموطة يا بتاعة الكلاب
: اهو… اهو… طيزى حلوة ؟!
: حلوة قوى يا مرة يا علقة، له حق الكلب ينط عليكى
: وانت مش عايز تنط عليا يا برعى
: كنتى مخبية الشرمطة دى كلها فين؟
: انا شرموطتك اهو
: انا مش هاحلك من هنا ورايح يا لبوة يا هايجة
قالها بغل خادم تجرأ على سيدته ووجد فرصة تعويض ضعف نفسه أكثر من شهوته لإمرأة فاتنة عارية أمامه تترجاه أن يلتهم لحمها،
دفعها على وجهها فوق فراشه وهجم بجسده عليها وقضيبه يخترق لحم مؤخرتها الممتلئة ويعبر كسها بلا تمهيد،
: اااااااااااااااااااح …. نيك يا برعى نيك قوى
: اتناكى يا علقة
دقيقة من الإيلاج وهو لا يكف عن صفع مؤخرتها بعنف وقذف لبنه بداخل كسها وهى تصرخ من الرغبة وحمى الشهوة
: جبت بسرعة برضه يا وسخ
: خدى يا لبوة وإشبعى
: ريكس برقبتك يا وسخ
: آاااااااااااااااااااه
صدمة كبيرة من سرعة قذفه جعلتها تنهض وهى تندب حظها وتقوم ولم تنل ما يريح شهوتها وتغطى جسدها بالروب بدون القميص وتغادر متعجلة ولبنه يسيل على فخذها،
فى غرفتها عادت لفرك كسها بيدها ووضع الخيارة بداخله وهى تبحث عن إخماد شهوتها التى أشعلها برعى ولم يطفئها،
برعى مِلك يدها يفعل ما تريده منه واكثر لكنه لم يصل حتى لفائدة الخيارة،
كانت تظنه فحل عنتيل ستجد بين ذراعيه ما تبتغى وتتمنى،
به كل ما تريد لكنه لا يصمد أكثر من دقيقة وينتهى، ريكس يمارس مع عروسته وقت أطول من ذلك بكثير،
كانت تظن فى البداية ان سرعة شهوته بسبب الدهشة وعدم التصديق، لكنها الليلة تأكدت بشكل نهائى وتام انه صاحب علة وسرعة قذفه لا شك فيها،
قد يأتى بشهوته سريعاً فى المرة الأولى أما الثانية كان من المفترض أن يتأخر مهما كانت الأسباب،
برعى بهذا الشكل لن يُرضى مساعيها على الإطلاق، قد تجد فيما يحدث بينهم تعويض وسلوى وبعض المتعة المفقودة،
لكنها ستظل متعة منقوصة وطريق غير مكتمل،
إضطراب كبير وإرتباك عارم شعر به برعى عند حضور البيه فى اليوم التالى، بداخله شئ يفزعه بسبب ما يحدث بينه وبين صاحبة البيت،
دائماً شعورنا بالجُرم والخطيئة، يظهر على ملامحنا وفى تصرفاتنا،
هدى مختفية طوال النهار فى ظل وجود زوجها،
مع حلول الليل كان برعى يجلس متشوقاً يتمنى حدوث المعجزة وحضور هدى، إعتاد اللهو معها وإتيان شهوته برعايتها،
طرقات فوق باب حجرته جعلته ينتفض ودقات قلبه تتسارع ويظنها قد جازفت واتت إليه برغم وجود البيه،
فتح الباب ليجد البيه أمامه بنفسه،
إرتباك شديد وشعور بالفزع ومع ذلك تمالك نفسه قدر المستطاع وهو يتحدث بتوتر،
: أامر يا سعادة البيه
: بكرة تروح المزرعة مع الهانم وتنقى عجل محترم وتحمله على عربية ولما ترجعوا توديه على العنوان ده
تناول منه ورقة مطوية وهو يصيح بفرحة الإطمئنان،
: من عينى يا سعادة البيه
وقف يرمقه وهو يركب سيارته ويغادر مرة أخرى بعد عدة ساعات قضاها فى الفيلا،
تحرك حتى وصل أسفل شرفة هدى ينظر إليها ويأمل أن تطل عليه،
بينما رأسه معلق لأعلى وجدها تأتى من خلفه تطرق فوق كتفه وهى تضحك بدلال،
: بتدور على ايه يا مجرم؟
: بدور ع القمر الملعلط
ضحكت بقوة أكبر وهى تجذبه خلفها إلى حجرته وهى ترتدى الروب الثقيل،
: بقيت تقول كلام حلو كمان؟!!!
: حلاوتك تنطق الحجر يا ستى
فى حجرته جلست بين ساقيه وكأنه أصبح مكانها الطبيعى وهى ترتدى قميص ساخن يضاعف جمال جسدها،
تلعق قضيبه المنتصب بلسانها مرة بعد مرة بهدوء وبطء وهى تتحدث بصوت مفعم بالميوعة ةالغنج والدلع المثير فى طريقة النطق،
: يا برعى عايزة أتناك واشبع
: هانيكك وكل يوم هانيكك
ضربته على قضيبه بدلع وهى تمد شفتها السفلية بشكل طفولى،
: انت بتجيب بسرعة قوى يا وحش
لم يرد عليها وإكتفى بأن جذب راسها نحوه ليدخل قضيبه فى فمها وينزل لبنه وهو يتشنج،
إبتلعت لبنه كله بتلذذ غريب وهى تراعى ألا يضيع عليها نقطة واحدة منه،
إعتاد لعق ومص قضيب زوجها لكن يبقى لبن برعى أول لبن تتذوقه بحياتها،
أدمنت طعمه ورائحته وأصبحت تنظر جرعتها بشوق،
لم تغضب هذه المرة من سرعة قذف فقد فهمت وإعتادت وتهيئت لذلك،
أصبح ****و معه والتعرية أمامه ولمساته فوق جسدها وقبلاته وتدليكه وفركه يكفيها منه،
لن يقدم أكثر من ذلك فى ظل عجزه عن التحكم بسعرة إنزاله،
برعى غريب ومحير، قضيبه ينتصب بسرعة وينتهى أيضا بسرعة أكبر،
لم تكن تتخيل أن تعشق رضاعة لبن رجل قبل ذلك،
كانت تظنه أمر مقزز لا يوجد به متعة، حتى غير برعى بقضيبه ولبنه معتقدها وأصبحت تنتظر لبنه كطفل جائع ينتظر رضاعة صدر أمه،
بعد أن قذف لبنه ظلوا لوقت ليس بقصير فى أحضانهم وقبلاتهم ورغبات برعى التى تنفذها هدى بكل رضا وطاعة،
يأمرها بالوقوف أمامه والإنحناء والإلتواء وهز مؤخرتها،
أو الرقص أو النطق بألفاظ أبيحة وهى تشتم نفسها،
حتى أنه تجرأ وذكرها بريكس وطلب منها تمثيل دور عروسة ريكس الجديدة،
نزلت على يديها وركبتيها وهى تهز مؤخرتها وتصدر صوت الكلاب!،
الحالة برمتها غريبة وخارج المنطق والسياقن
سيدة البيت وصاحبة الدار تتحول لدمية يلهو بها الجناينى الفلاح ويأمرها فتطيع،
شعور الإنسحاق والسقوط والدونية فى حد ذاته يصنع لها متعة لم تعرفها أو تتذوقها من قبل،
شئ يشبه رغبة الأطفال أبناء البيوت الثرية فى و مع أهم الفقراء واللعب فى التراب أو الإمساك بمشبك خشب وتحريكه كانه سيارة،
يحدث كثيراُ ان يجد الأثرياء متعتهم فى رداء الفقراء ومن هم أقل وأدنى منهم،
لا تعرف ولم ترغب فى المعرفة،
هل ما تفعله وتترك نفسها له، هو إنتقام من عجز زوجها ووقعها فى بئر الشبق والحرمان،
أم أن هدى السيدة المصون التى عاشت بلا خطيئة، تنتقم من هدى الساقطة التى تجردت من ملابسها بإرادتها للجناينى الساذج؟!!،
بداخلها شئ ما يقودها دون وعيها وإرادتها ويزين لها ما تفعله على شكل إحساس مهول من المتعة واللذة،
بعد العرض المثير ركب عليها وهى على الأرض وبعد بضع طعنات كان يشدها من رأسها لترضع لبنه سريع الحضور،
عادت لحجرتها مرتوية تشعر بالشبع من وجبة برعى المدفوعة الثمن من كرامتها ومركزها بعد ان أصبحت عاهرته التى تزوره مساءاً لتلبية رغباته وإطفاء شهوته،
فى الصباح ركب بجوارها السيارة العالية بدون ريكس الذى بقى يكمل شهر عسله مع عروسه وإتجهوا نحو المزرعة،
لم يخلو الطريق من لمسات برعى لها كأنها عشيقته حتى أنها كانت تجلس أغلب الطريق وجيبتها مرفوعة لأعلى ويد برعى تصول وتجول فوق افخاذها وبين شفرات كسها بعد ان خلعت لباسها بنفسها ووضعته فى حقيبتها لتسهيل مهمته،
بعد ان وصولوا وركنت سيارتها قررت الذهاب لإنتقاء العجل ودفع نقود بقية العلف لعوض حتى يعودا للفيلا ويمضوا باقى اليوم بلا أى مسؤوليات،
ترجلا سوياً نحو الحظيرة وهى تشعر بمتعة جديدة أثارت شهوتها أكثر من يد برعى،
وهى المشي عارية من أسفل الجيبة بلا لباس،
شعور أنها عارية لحمها متروك للهواء حتى وإن لم يكن واضحاً وظاهراً وقع فى نفسها بالمتعة واللذة،
تخطوا باب الحظيرة الكبير الرئيسي يبحثون عن عوض،
بعد قليل وجدوه ممد فوق كومة من البرسيم يغط فى النوم وصوت شخيره يؤنس المواشي،
عوض شاب بدين، بل شديد البدانة له بطن عظيم وقامة قصيرة ورأس مستديرة بها شبح وسامة بفضل بشرته البيضاء وحسن الملامح،
ينام على جنبه بالفانلة الحمالات المتسخة بخضرة البرسيم ولباسه الابيض القطن الذى يلتصق بلحمه ويشف بدرجة خافتة لحم مؤخرته ويجعل شكله مضحك نوعاً ما،
قبل أن ينطق برعى ويوقظه، تحرك عوض وإنقلب على ظهره ليصعقهم رؤية قضيبه منتصب بشدة يرفع لباسه لأعلى فى مشهد غريب،
خصوصاً أنه من الواضح يملك قضيب قصير الطول لم يصل لنفس إرتفاع بطنه الكبيرة،
عضت هدى على شفتها وهى تمسك بذراع برعى لا إرادياً ويتبادلا النظرات،
دفنت جسدها فى برعى وهى تهمس فى إذنه،
: يا ماما، ده بتاعه واقف
: ايوة يا ست واخد بالى
نظرت إليه بعهر وهى تحك خصرها وكسها بجانب ساقه وتزيد الهمس،
: ده شكله تعبان وعايز يرتاح
نظر إليها وهو يلف ذراعه من خلفها ويقبض على مؤخرتها ويهمس هو الاخر،
: أصله عامل زى العجل ومخه على قده ومحدش هايرضى يتجوزه، دى أمه غلبت تدورله على عروسه بس دايماً بتقفل معاه
: يا عينى… يعنى معندوش نتاية تريحه؟!
نظر إليها نظرة طويلة بتمعن وهو يدفع إصبعه بقوة يدخله هو والجيبة فى خرمها وهو يفطن لمقصدها ويفهم تماماً ماذا تقصد.
نلقاكم في الجزء القادم