وصل أتوبيس الفريق من بنها للنادي في القاهرة حوالي الساعة ٤ و أول ما نزلت من الأتوبيس لقيت مامتي حبيبتي قاعدة مع شوية أمهات تانيين مستنيينا. أول ما شافتني جت جري و حضنتني حضن جامد قوي بتهنيني على الفوز و مبسوطة و فخورة بية قوي و عنيها كلها حب و سعادة كأنها بتمللي عينها مني و تدعيلي بالتوفيق و النجاح دايما و إن **** يبارك في صحتي .. ماما دي حبيبتي و طيبة خالص و زي العسل. و ده طبعا خلاني أنا كمان سعيد جدا و فخور بنفسي. جه الكابتن عصام و سلم على ماما اللي سلمت عليه بحرارة و شكرته على إهتمامه بية و بتدريبي اللي خلاني أفوز.. قالها: ما تقوليش كدة يا أخت داليا.. علي ده أخويا الصغير و أنا بحبه جدا و نفسي يبقى أحسن لاعب في الجمهورية كلها .. خليه يحافظ على صحته و على التمرينات عشان يعمل نتايج كويسة الشهر الجاي .. كل ده و هو باصص في عينيها الجميلة و قريب منها خالص و راح قايلها و هو مبتسم و باصص في عنيها: خصوصا صحته .. مهمة جدا في الفترة الجاية .. هي كانت مبتسمة بس نظرتها بقى فيها شوية استغراب و شك هو مركز على صحته كدة ليه بس ردت و قالتله: أكيد طبعا صحته مهمة و ياريت انت كمان تنصحه دايما عشان هو أحيانا بيهمل صحته. قالها و هو مبتسم بلؤم: زي إيه كدة؟ اتلخبطت شوية و بعدين قالتله: بياكل شيبسي كتير و أكل أي كلام و يسيب أكل البيت و كدة يعني. ابتسم لها و قاللي: لأ يا علي .. حد يبقى عنده أم جميلة زي مامتك و تسيب أكلها و تاكل من برة. أكل البيت المغذي مفيش أحسن منه من إيدين ماما الحلوين. هي وشها إحمر لأن أول مرة كابتن عصام ياخد عليها كدة. بصلها تاني و قالها: بكرة مفيش تدريب بس حنتفرج على فيديوهات البطولة و نقيمها و نشوف فيديوهات اللعيبة اللي ممكن نلاعبهم الشهر الجاي .. ياريت علي ما يتأخرش .. و خليني أأكد إنه يهتم بصحته. و بص في عنيها تاني بعمق و هي تاهت شوية و قالت: إن شاء **** حيكون موجود. و جينا نمشي و هي لسة متلخبطة من عينين عصام راحت رجلها اتلوت على السلمة اللي واقفين عليها و كانت حتقع لولا إني سندتها بسرعة و كابتن عصام مسكها من وسطها و قالها بحنية: إنتي كويسة يا داليا؟ (كدة من غير ألقاب) قالتله: آه أنا كويسة .. دوخت شوية بس. قالها و هو لسة ماسكها من وسطها: تحبي تقعدي على كرسي؟ قالتله و هي بتبص في عينيه و مستغربة من سهوكته دي: لأ أنا كويسة. و ابتدينا نمشي و هو لسة ماسكها من وسطها قال يعني خايف عليها تقع و هو بيحسس عليها العرص.
ركبنا العربية و ماما قالتلي: كويس انك رايح النادي بكرة عشان طنط ليلى عايزة تبعت دعاء معانا عشان هي مشغولة بكرة. قولتلها: حلو يعني إنتي اللي حتوصلينا كويس .. أنا محتاج أشوف مع دعاء دروس يوم الخميس اللي ما حضرتوش. قالتلي: كويس خليها تشرحهملك بكرة لحد ما أرجع أخدكم. قلتلها: دعاء دي لذيذة قوي و بتشرح كويس. ماما حست إن صوتي فيه حاجة مختلفة قالتلي بضحك: إيه يا عم؟ مال صوتك اتغير كدة ليه لما جبت سيرة دعاء؟ قلتلها: لأ مفيش حاجة بس هي بنت لذيذة. قالتلي: كبرت يا علي و بقيت بتفهم .. هي فعلا لذيذة و دمها خفيف .. بس متحررة قوي زي أمها و لبسها عريان. قلتلها: هي لسة صغيرة. قالتلي: ما هي أختها الكبيرة دينا و حتى أمها لبسهم برضه عريان. قلتلها بهزار: مالك قلبتي عليهم كدة ليه؟ هو أنا قلتلك حتجوزها؟ قالتلي: و هو أنا كنت حوافق يعني. قلتلها: طيب ممكن أصاحبها بس؟ قالتلي: تصاحبها إزاي يعني؟ عايز إيه منها؟ قلتلها: الولاد و البنات بيحبوا يتصاحبوا و يهزروا و كدة. قالتلي: و يحبوا بعض مش كدة؟ قلتلها: و إيه يعني؟ قالتلي: حرام يا إبني لأن ده ممكن يجر لحاجات تانية أكتر. قلتلها: طالما مش بنضر حد و احنا مبسوطين خلاص. سكتت شوية و قالتلي: هو فيه بينكم حاجة؟ قلتلها: لأ .. أنا بس بستظرفها. قالتلي: طيب ما تخبيش عني حاجة .. أنا مامتك حبيبتك و أحب إنك تكون مبسوط. قلتلها بلؤم: بمناسبة الإنبساط .. حتعمليلي إيه مكافأة الفوز؟ ضحكت و قالتلي: إنت عايز ايه؟ قلتلها: إنتي واحشاني قوي و أنا ما عملتش حاجة من أسبوع .. ايه النظام النهاردة لما نروح؟ اتكسفت و قالتلي: حيكون باباك و اخواتك في البيت .. قلتلها: باب رجع بدري ليه: قالتلي: لأنه مسافر الليلة عنده شغل في اسكندرية كام يوم. قلتلها: حلو قوي عشان تفضيلي يا عسولتي واحشاني قوي. قالتلي: إتلم يا ولد. قلتلها: طيب أنا مش حاقدر أصبر .. شكلي حاضرب عشرة تصبيرة لحد بكرة. قالتلي: لأ .. انت ما سمعتش الكابتن قال ايه .. استنى لما بابا يسافر الساعة ٨ و أنا حاعملك اللي انت عايزه انت كمان واحشني قوي .. حضنتها و هي بتسوق و بوستها في خدها .. قالتلي: أصبر يا علي ما تخلنيش أعمل حادثة. مديت إيدي أحسس على بزها و هي تقوللي بلاش كدة الناس تشوفنا. نزلت إيدي تحت أحسس على فخادها سكتت شوية رحت مدخل إيدي من تحت العباية و لمست فخادها من غير هدوم .. اتضايقت و قالتلي: إنت إتجننت؟ إزاي تحسس على أمك كدة؟ بس ما أقدرتش تعمل حاجة عشان بتسوق. قلتلها و أنا لسة باحسس عليها و ايدي قريبة من كلوتها: إنتي وحشتيني قوي يا ماما و وحشني جسمك الملبن. و مديت ايدي أكتر أحسس على كسها من فوق الكلوت و أحاول أحط صبعي بين شفرتين كسها .. هية كانت متضايقة و بتحاول تتحرك عشان تبعدني بس مش قادرة. قالتلي: بلاش في الحتة دي يا علي أرجوك ده عيب قوي و حرام .. أنا أمك. قلتلها: بحبك قوي و مش قادر. قالتلي: لو ما شلتش إيدك دلوقت حالا مش حأخليك تيجي جنبي خالص بعد كدة. حسيت إنها فعلا ممكن تعمل كدة . فشيلت إيدي و قلتلها أنا آسف يا ماما .. أنا فعلا نسيت نفسي بس ده من حبي و شوقي ليكي .. أرجوكي سامحيني. سكتت شوية و بعدين قالتلي بهدوء: حبيبي أنا كمان مشتاقة لك و ناوية أريحك كويس مكافأة فوزك. قلتلها: بجد؟ حتريحيني إزاي؟ قالتلي بكسوف: زي آخر مرة. قلتلها: يعني حتسيبيني أمص بزازك و إنتي حتعملي كدة في زبري؟ ابتسمت بكسوف و وشها إحمر و هزت راسها بالموافقة. فرحت قوي و بوستها من خدها و قلتلها: إنتي أحسن أم في الدنيا. قالتلي: بس خليك هادي لحد بابا ما يسافر و إخواتك يناموا و بعدين اجيلك أوضتك. قلتلها بفرح: حلو قوي .. طيب أجيلك أنا أوضتك طالما بابا مش موجود و حتخافي تنامي لوحدك؟ بصتلي بطرف عينها و سكتت شوية و بعدين هزت راسها بالموافقة. ما اقلكمش زبري كان هايج قد إيه ساعتها إن أمي بتواعدني في أوضتها عشان نعمل قلة أدب .. حاجة سكسي خالص.
وصلنا البيت و كلهم احتفلوا بية و خاصة بابا اللي كان فخور و مبسوط قوي. اتغدينا و بابا سلم علينا و خد شنطته و سافر. قعدت شوية مع إخواتي أحكيلهم عن الماتشات اللي لعبتها و بطولاتي و إزاي وقعت ده و إزاي ثبتت ده و كدة .. و بعدين دخلت على ماما في المطبخ قلت لها: إيه النظام: قالتلي نظام إيه ما هو إنت لو عايز حاجة لازم تسيب إخواتك يناموا و تبطل قصص ألف ليلة و ليلة اللي بتحكيها دي. قلتلها: عندك حق حاروح أسرب العيال ..و غمزتلها. و فعلا طلعت عملت نفسي تعبان و قلتلهم حأروح آخد دش و أنام.. و فعلا طلعت من الدش لقيت كل واحد راح أوضته.
إستنيت لحد الساعة ١١ عشان يكونوا ناموا و إتأكدت إن الكل ناموا فعلا و قفلت باب أوضتي و اتسحبت رحت لأوضة ماما و كان الباب مقفول.. فتحته بالراحة لقيتها قاعدة قدام المراية بقميص نوم أحمر شيفون بخيطين بس عالكتف و بتسرح شعرها الجميل و تحط برفان لعريسها و راجلها اللي هو أنا إبنها.
دخلت و قفلت ورايا و رحت من وراها أبوسها في رقبتها و خدها و أحضنها و هي رفعت إيديها تمسك راسي و أنا ببوسها.. مديت إيدي مسكت بزازها الإتنين مرة واحدة و هي من غير سوتيانة و فضلت أعفص فيهم شوية و هي متجاوبة و بعدين قالتلي: خليني أروح أقفل ترباس البيت أحسن أبوك يرجع و يفتح بالمفتاح تبقى مصيبة. حطت روب و راحت و لما رجعت كنت أنا عالسرير مستنيها.. جت قلعت الروب و رمته بطريقة سكسية خالص و جت عالسرير تحضني و أنا خدتها في حضني و قعدت أبوس في كل وشها و شعرها و كتفها و بزازها و كنت على آخري. لقيتها بتجيب الكريم و قالتلي بابتسامة لؤم: يللا بقى أضربلك عشرة. قلتلها: معقولة تكون جايزتي ضرب عشرة بس و احنا عالسرير لوحدنا لحد الصبح. ضحكت بمياصة و قالتلي: إمال عايز إيه؟ قلتلها: إنتي وعدتيني زي المرة اللي فاتت .. يعني مش محتاجين كريم. ضحكت و قالتلي: أنا مبسوطة بيك و عايزاك تتبسط الليلة دي. أخدتها في حضني و نيمتها على ضهرها عالسرير و نزلت فيها بوس و إيدي بتحسس على جسمها و بزازها و قربت بقي من شفايفها و بوستها عليهم بس هي قفلاهم .. قلتلها: ماما .. أنا عايزك تعلميني البوس. بصت في عينية بمودة و صفا و راحت فاتحة شفايفها و بصت في عينية بلهفة و باست شفايفي و هي فاتحة شفايفها و بدأت تمص شفايفي و أنا كمان بأعمل زيها و بعدين طلعت لسانها و إحنا بنبوس و حركته بين شفايفي و دخلته جوة بقي قفلت عليه شفايفي و فضلت أمص لسانها و شفايفها … آآخ .. أحلى بوس و أول مرة أحس بالإحساس ده .. و هي بقت مغمضة عينيها و سايحة عالآخر في حضني. نزلتلها الحمالات و شفت بزازها الطريين الناعمين لأول مرة و هي على ضهرها .. بزاز بيلهلطوا و يتهزوا زي الجيلي قدامي..
نزلت بلساني على حلماته الوردية و لحستهم و بدأت أمص فيهم و هي بتكتم آهاتها بالعافية و أنا مش راحمها و كل ما امص و أنقل من بز لبز و هي تتأوه اكتر و صوتها يطلع.. راحت مدت إيدها عالكومودينو و شغلت مزيكا .. قلتلها: ليه كدة؟ قالتلي: المتجوزين بيعملوا كدة عشان الأولاد ما يسمعوهومش. هجت أكتر .. أمي بين أحضاني و بزازها قدامي و مواعداني في سرير جوزها و بتداري على هياجها و تأوهاتها بالمزيكا عشان تاخد راحتها. قلعت فانلتي و البوكسر و بقيت عريان خالص و نزلت قميص نومها لحد تحت كلوتها و هي ساكتة باصالي و مستنياني و عينيها كلها رغبة.. نزلت تاني أبوسها و أمص حلماتها و هي واخدة راحتها و صوتها بيعلى أكتر و أكتر و أنا مش عاتق لحد ما لقيتها بتتشد و تتهز و رفعت راسها لورا و عينيها مقفولين خالص و آهاتها بقوا يجننوا . عرفت إنها بتنزل و في أقصي نشوتها. بصيت على كلوتها و فخادها بيضموا على بعض و ايدها نزلت تلعب في كسها من فوق الهدوم .. رحت حاطط إيدي على كسها و دعكت معاها كسها لحد ما هديت و لقيت إيدي و الكلوت بتاعها مبلولين من عسلها. مرت دقائق و فاقت من نشوتها راحت شالت إيدي من على كلوتها و بصتلي في عيني بابتسامة صافية و قالتلي: شكرا حبيبي عالمتعة دي .. دورك بقى إني أمتعك .. قلتلها: ممكن بس الأول آخد صورة للذكرى .. قالتلي: لأ أحسن تقع في إيد حد و تبقى فضيحة. قلتلها حنمسحهم على طول .. سكتت و في عينها رغبة .. الرغبة دي موجودة عند كل الناس الحلوين إنهم يتصوروا و يتفرجوا على نفسهم و جمالهم .. خاصة لما تكون صورة مثيرة و فكرة مجنونة مش متعودين عليها. كنت جايب كاميرتي معايا .. أخدتها و قمت شوية و صورت أمي اللي كانت غطت صدرها بطرف قميص النوم و بتبص للكاميرا و هي بتعض شفايفها بأنوثة طاغية .. أخدت كام صورة و بعدين قلتلها تنزل القميص واحدة واحدة و تبين بزازها و أنا باخد صور تجنن .. لحد ما نزل عند فخادها و بقى كلوتها باين ببقعة العسل .. صورته هو كمان مع فخادها كام صورة .. أنا في بالي إن الصور دي أوريها للكابتن يمكن يخليني انيك معاه تاني بس أبقى أشيل وشها منهم واللا أوريهمله من فلاشتي و أشوفه هايج على أمي دي .. قالتلي: تعالى بقى أمتعلك زبرك ده واحشني خالص. رحت نايم على ضهري و هي نزلت على زبري تلعب فيه و تلحسه و تلحس بيضاني و بعدين حطته في بقها و قعدت تمصه بالراحة و تتحرك و بزازها بتتحرك معاها .. مسكت بزازها أفعصهم و ألعب في حلماتهم و هي بتمص و تدخله في آخر بقها و كل شوية تطلعه و تسألني إذا كنت مبسوط و تديني الإختيار إذا عايز أكب واللا تلعب بالراحة أكتر .. طولت في المص و أنا مستمتع بكل لحظة مع أمي حبيبتي اللي دلوقت بتتشرمط على سرير جوزها مع إبنها .. التفكير ده خلاني أكب كما لم أكب من قبل و هي فضلت تمص و أنا بأكب في بؤها لحد ما بيضاني فضيوا .. طلعت زبري من بؤها و ورتني اللبن اللي فيه و نزلته في منديل .. و نامت جنبي مرهقة و عريانة .. فضلنا نبوس في بعض كتير و بعدين قالتلي: حلوة الجايزة بتاعتك؟ قلتلها: تجنن يا مامي .. انتي أحلى أم في الدنيا .. أنا انبسطت معاكي قوي .. حتمتعيني كمان إزاي؟ بصتلي باستغراب و قالتلي: هو بس كدة. قلتلها: طيب ممكن تقلعي اللباس عشان تبقي عريانة زيي؟ قالتلي: لأ طبعا .. حرام ده أنا أمك. كنت عايز أشخر ساعتها .. يعني كل اللي عملناه ده حلال 😀 .. قلتلها: طيب بس ممكن نحضن بعض شوية و زبري يلمس جسمك؟ اترددت شوية بتفكر و بعدين قالتلي: حبيبي أنا مش عايزة أرفضلك طلب النهاردة فما تضطرنيش أرفض و ما تطلبش حاجات أكتر من كدة .. بس عشان خاطرك ممكن تحضنني شوية من غير ما أقلع الأندر .. و فعلا خدتها في حضني بوس و تفعيص و نمت فوقها و زبري بيحك في فخادها و كلوتها. بعد شوية قالتلي يللا نام معايا الليلة دي .. و نمنا في حضن بعض ساعتين كدة و بعدين صحيت على أحلى أم و هي في حضني بالكلوت بس و جسمها الأبيض الطري بيلمع قدامي رحت بايسها في بقها و هي صحت و نمت فوقها و قعدت أحرك زبري بين فخادها راحت جابت الكريم و دهنت زبري و رجعت أحكه بين فخادها و على كسها من فوق الكلوت و سخننا قوي بوس و تفعيص و دق .. مديت إيدي عشان أزيح الكلوت بتاعها شوية و أنيكها قالتلي لأ و مسكت زبري حطته بين فخادها الناعمين و قالتلي: دقني يا علي .. هجت من الكلمة و نزلت رزع بين فخادها لحد ما كبيت أنا و هي في نفس الوقت و لبني و عسلها نزلوا على كلوتها و فخادها و على سرير بابا.