أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة السّادسة

بعد ما إستمتعت بمامتي حبيبتي الجميلة و بمكافأتها لي على الفوز إنها سمحتلي إني أنام معاها في سريرها و هية نايمة جنبي بالكلوت بس و قميص النوم اللي كانت لابساه بقى مالهوش أي لزمة بلونه الأزرق الشفاف غير إنه بيزيدها أنوثة و يخللي شكلها سكسي آخر حاجة و هو ملفوف حوالين فخادها و نازل لركبتها. و بعد ما كبيت لبني بين فخادها البيضا الطرية و أنا نايم فوقها ببوسها و تبوسني في البق و صدري لازق في بزازها الطرية بحلماتهم الوردي الفاتحة (شوف صورة بروفايلي عشان تتخيل أمي الرائعة و تعذرني إني هايج عليها على طول كدة). كنت أنا و هي تعبانين قوي فنمنا تاني في حضن بعض عريانين .. مش عارف كام ساعة عدت بس لما فوقت ما لقيتهاش جنبي .. بصيت في الأوضة لقيتها لابسة طرحتها و فستان بيت واسع و قاعدة عالسجادة .. يظهر قامت استحمت قبل ما أصحى. لما خدت بالها إني ببصلها جاتلي السرير و وشها الأبيض المنور الجميل بيبصلي بحنية و قالتلي: إنت صحيت يا علي؟ هو أنا قلقتك؟ قلتلها بإبتسامة حب و رضى: لأ يا حبيبتي ما قلقتنيش ولا حاجة .. انتي طيبة قوي يا ماما و عشان كدة كل الناس بتحبك و أولهم أنا.. بصتلي بهدوء و رضى و سألتني: نمت كويس حبيبي؟ قلتلها: آه كويس .. تعالى بقى نكمل نوم. قالتلي: لأ حبيبي إنت لازم تروح أوضتك قبل إخواتك ما يصحوا و يلاقوك طالع من عندي. كأن كلامها صحاني من حلم جميل كنت عايش فيه .. قلتلها: طيب تعالى شوية كمان أنا لسة ما شبعتش من حضنك. و مسكتها من وسطها و شدتها علية بالراحة و هي لسة بإلطرحة و الفستان الواسع و قربتها مني و بوستها من خدها المورد الجميل و قربت من شفايفها و بوستها عليهم و هي بتبصلي بحب بس مترددة .. لما طولت البوسة هية اتجاوبت معايا و بقينا بنمص شفايف بعض زي ما هية علمتني .. زبري وقف و ابتدى يحك فيها من فوق الفستان .. بعدت بقها عني و قالتلي: حبيبي كفاية كدة قوي إنت نزلت مرتين الليلة دي .. صحتك حتتعب كدة. قلتلها: معلش ماهو أنا معنديش تدريب يومين تلاتة خليني أشبع منك يا عسولتي أرجوكي .. قالتلي: بس لو إخواتك صحوا حيبقى مش كويس. قلتلها: أنا مش حطول بس انتي ساعديني. كل ده و أنا حاضنها و هايج و ببوس كل حتة فيها من فوق الهدوم .. قالتلي: طيب يا حبيبي مرة كمان بس بسرعة. زبري وقف انتباه أكتر و رحت مطلعها على السرير جنبي و ابتديت أفعص في بزازها و أنا ببوسها و هي بتبوسني و ملاحظ إن هية مش لابسة ستيانة…نيمتها على ضهرها و هي زي القمر بالطرحة اللي مخليا وشها منور .. قلعتها الفستان و رفعت الطرحة لحد فوق بزازها و لقيتها لابسة كلوت أحمر ستان مخللي شكل فخادها و كسها مولع قدامي .. نزلت بوس في بزازها و مص في الحلمات واحدة ورا التانية و هية ساحت خالص .. فهمت بقى إن نقطة ضعفها هي حلمات بزازها الحساسين خالص و بيهيجوها على طول و يخلوها تنزل عسلها كمان حتى من غير ما آجي ناحية كسها. بعد ما مصيت حلماتها و دوبتها بين إيديا نزلت أبوس بطنها البيضا الطرية و حطيت لساني في سرتها و لحستها كتير و هي ماسكة راسي و بتمرر صوابعها في شعري و في عالم تاني من المتعة و الشهوة .. نزلت شوية كمان عالكلوت بتاعها و ابتديت أبوس كسها من فوق الكلوت و خايف إنها تمنعني . بعد ما بوست شوية و قربت اوصل لشفرات كسها حصل اللي توقعته و هي اتحركت و رفعت راسي و قالتلي بنوع من اللوم: بلاش هنا حبيبي .. حرام .. إنت إبني .. تعالى أمتعك و راحت رافعاني تبوسني في بقي و تنيمني فوقيها و ماسكة زبري و بتقوللي تعالى أمصهولك .. وقفت على ركبي و هي نزلت تلحس زبري و بيضاني بشهوة و حطت راس زبي في بقها و ابتدت تمص و تعمل أصوات نهم و شهوة و كل ما تطلعه من بقها تقوللي زبرك جميل قوي يا علي و كبير زي زبر بابا . بحب زبرك قوي يا علي. و ترجع تمص تاني و زبري مولع. قلتلها: بابا عامل ايه معاكي حبيبتي .. أكيد بينيكك كتير. قالتلي: كان بينيكني كتير أول ما اتجوزنا بس دلوقت مش قوي. قلتلها: حمار. سابت زبري و قالتلي: عيب تشتم باباك يا علي. قلتلها: آسف يا ماما ما أقصدش بس حد يبقى عنده مزة في جمالك ده و ما ينيكهاش. اتنهدت بنوع من الأسى و نزلت تكمل مص زبري و أنا ماسك راسها بالطرحة و بوجهها لزبري و ده كان شعور تاني خالص إن مامتي بالطرحة بتمص زبري .. وووووووو .. سكسي فشخ .. حسيت إني كدة حأكب على روحي. قولتلها: تعالى أنيكك يا ماما و نيمتها على ضهرها تاني و نزلت جسمي لحد ما زبري بقى عند كسها و ابتديت أحكه في فخادها تحت الكلوت على طول و أخليه يحك كسها رايح جاي و احنا بنبوس بعض و إيدي ما بتفارقش بزازها. فضلت أحركه كدة شوية و بعدين مديت ايدي أنزل لها الكلوت و فعلا نزلته شوية و هي ساكتة و مش عارف هي واخدة بالها و لا لأ و ابتدى زبري يحك في كسها اللي ما فيهوش شعرة واحدة و ابتدي ييجي بين شفراتها

 

 

لقيتها زي ما تكون كانت نايمة و صحيت راحت مدت إيدها و رفعت الكلوت تاني و ابتسمتلي ابتسامة بكسوف و قالتلي: قلنا هنا عيب. بوستها و هي مكسوفة كدة بتبقى زي القطة المغمضة و قلتلها: عايز اتمتع بيكي و انتي كمان تتمتعي يا مامي. سكتت بس حطت زبري تاني بين فخادها و قالتلي أحركه بسرعة و فعلا عملت كدة شوية .. و بعدين قلتلها: ماما ممكن أشوفك من ورا .. بصت في عينيا و قالتلي بس ما تنزلش الكلوت. هزيت راسي بالموافقة على مضض راحت قالبة نفسها و نامت على بطنها و كان شكل ضهرها العريان جميل جدا و طيازها مدورين و طريين خالص فوقيهم الكلوت الستان الأحمر اللي مفصل شكلهم. نزلت بوس في ضهرها من فوق لتحت لحد ما وصلت عند طيزها حسست عليهم لقيتها ساكتة قلت خليني أستأذنها بدل ما تنكد علية .. قلتلها: ماما ممكن أمسك طيزك و أحسس عليهم و أبوسهم. قالتلي: إسمها الهنش خليك مؤدب 😀 .. أخدت ده إنه موافقة و نزلت بوس في طيازها من فوق الكلوت و تفعيص فيهم و طيزها طرية زي الملبن و هي بتتأوه و حاطة وشها في المخدة و مستسلمة .. و ابتديت ألعب بصبعي على فتحة طيزها و هي ساكتة رحت بالرحة كدة ابتديت أبعبصها و أنا بفعص طيزها .. قالتي: عيب يا ولد… حسيت إنه دلع لأنها حتى ماتحركتش خالص و على وضعها.. اتشجعت و كملت بعبصة في طيزها و هي بس بتكتم آهاتها.. رحت قاعد بين رجليها و قربت زبري و حطيته فوق الكلوت بتاعها و ابتديت أحك و أوجه راسه لخرم طيزها من فوق الكلوت.. شوية كدة و اتشجعت أكتر و قلتلها و أنا ماسك أستك الكلوت بتاعها: ممكن يا ماما أشوف طي… الهنش بتاعك .. شكله حلو قوي و أنا عمري ما شفت هنش ست قبل كدة بليييز. قالتلي بس ما تنزلش الكلوت خالص شوفه من فوق بس .. كنت حموت من الفرحة و مسكت الأستك و نزلت كلوتها شوية لحد ما بان الفلق بتاع طيزها البيضا الجميلة رحت نازل بوس في طيزها و إبتديت أنزل كلوتها أكتر لحد ما بان بداية كسها من تحت و أنا بمتع لساني بطيزها البيضا الطرية .. فتحت الفردتين عن بعض و شفت خرم طيزها ولا فيه شعراية واحدة و شكله نضيف و يجنن .. فضلت ألحسه بلساني و هي تتأوه و تقوللي بدلع و مياصة عمري ما شفتها منها: بلاش كدة يا علي بتكسف. و أنا شغال في الخرق بتاعها و فضلت مولع كدة و مولعها و لساني بيلحس طيزها الرائعة و هي مستسلمة خالص .. و بعدين قالتلي: يللا يا علي تعالى اخليك تكب عشان اتأخرنا قوي. قلتلها: ممكن أكب على طيزك؟ سكتت شوية و بعدين قالتلي بس من غير ما تدخله .. و حط كريم عشان يبقى أحلى .. ووووو ماما بتديني كريم عشان أفرش طيزها … حطيت كريم على طيزها و استعبطت و حطيت كريم على صبعي و مشيته على خرم طيزها و دخلته خفيف .. قالتلي: لأ يا علي .. يلاا حرك زبرك عشان تكب.. حطيت زبري بين الفردتين و و سعتله شوية و فضلت آحكه و أنا نايم فوق ضهرها و بوس و تفعيص و هيجان و زبري بيتزحلق على أحلى و أطرى طيز في الدنيا . طيز مامتي حبيبتي .. و سخنت و هي سخنت و مع الحركة الجامدة الكلوت نزل شوية كمان و لما بصيت شفت أحلى كس في العالم تحت زبري على طول و بيلمع من عسلها . و مع الحركة بقيت بأنزل زبري بين فخادها عشان أحكه في كسها و أرجع أطلعه على طيزها تاني و هي نست نفسها و بقت بتإن و تتأوه بصوت عالي زي أحلى بطلة بورنو . و في مرة و أنا بحك في فخادها و كسها لقيت جسمها اتشنج و نفسها سرع و صوتها عالي و انفجر كسها بمية كتير ريحتها تجنن غرقت زبري و المرتبة و ابتدت تتكلم: يللا يا علي حبيبي كمل كمل بسرعة كب على ماما حبيبتك .. كب على طيز ماما اللي بتحبك و بتموت في زبرك . أنا طيزي ملكك دلوقت كب لبنك عليها … أنا ما إتحملتش و كبيت لبن كتير على طيزها و خرم طيزها و ساح اللبن و نزل على كسها .. لبن كتير رغم ان دي تالت مرة في نفس الليلة. فضلت شوية فوقيها لحد ما أخدنا نفسنا و بعدين اترميت جنبها و هي نامت على جنبها و لسة طرحتها منورة وشها .. بصتلي بحنية و حب و شكلها في منتهى الجمال أمي حبيبتي. ضحكت لها و هي ضحكت و قالتلي: إنت بقيت مجرم قوي .. بس بحبك .. قلتلها أنا كمان بأموت فيكي يا أخت داليا .. بصتلي بغيظ مع هزار و قالتلي: هو إنت خليت فيها أخت؟! كدة حضطر أستحمى تاني؟ ضحكنا و قلتلها تعالي أحميكي بنفسي (اوضة النوم فيها حمام خاص) قالتلي: لأ إخواتك حيصحوا.. و قامت تدور على هدومي و تديهالي و خرجت هي الأول تتأكد إن محدش برة أوضته و بعدين جت شاورتلي إني أروح على أوضتي. و بكدة انتهت مكافئة الفوز و الليلة اللي من ألف ليلة و ليلة مع أمي داليا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *