أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة السّابعة

رجعت أوضتي بعد ليلة ماتتنساش مع مامتي حبيبتي انتهت بإني فرشتها على طيزها و خفيف على كسها و كبيت ٣ مرات .. كنت حموت من التعب خاصة إني ما نمتش كويس..رميت نفسي عالسرير و نمت كام ساعة لحد ما سمعت صوت ماما بتصحيني و بتقوللي: يللا يا علي إصحى بقى عشان ميعاد النادي. فتحت عنيا على أحلى أم في الدنيا حبيبتي العسولة و لقيتها لابسة لبسها بتاع الخروج و حجابها و جاهزة .. قلتلها: تعالى يا ماما عايز أقولك حاجة. قالتلي طب ما تقول أنا سمعاك. قلتلها: ما ينفعش بصوت عالي قربي شوية. قفلت الباب .. الشقية .. و جت جنب السرير قالتلي: فيه ايه يا علي؟ مسكت ايدها و بستها بحنية و قلتلها: صباحية مباركة يا عروسة. اتكسفت قوي و وشها إحمر .. بصتلي و قالت بكسوف مع ابتسامة: صباحية مباركة يا عريس. أخدتها في حضني و بوستها من شفايفها و هي مش ممانعة و فتحت شفايفي و ابتديت أمص في شفايفها اللي زي الفراولة .. هي كمان ابتدت تبوسني و تمص شفايفي و بدأت أحسس على صدرها شوية و كأنها فاقت قالتلي: خلاص يا علي دعاء قاعدة في الصالة برة مستنيانا عشان نروح النادي. قلتلها بهزار: طب خليها تدخل هية كمان .. راحت بصالي بغيظ و غيرة و ضربتني في صدري و قالتلي: طب خليها تنفعك بقى المفعوصة دي .. و مشت ناحية الباب .. نزلت بسرعة من عالسرير بركبي على الأرض بحركة مسرحية و مسكت فستانها و قلتلها بهزار طبعا: لأ أرجوكي .. ده انتي الخير و البركة يا ست الكل .. تغور كل البنات يا حبي .. المهم انتي.. أرجوكييي. و أنا ماسك في وسطها و ببوس طيزها.. بصتلي و ضحكت و قالتلي: أيوة كدة إتلم … يللا يا ولد أحسن حنتأخر. و سابتني و طلعت برة. .. قمت دخلت الحمام و أخدت شاور و لبست و طلعتلهم الصالة لقيت البت دعاء لابسة جيبة قصيرة فوق الركبة بكتير و عشان قاعدة قدام اوضتي شفت فخادها و يمكن عيني لمحت اللباس كمان .. و كانت لابسة بلوزة بحمالات و كتافها و نص صدرها باين .. البت دي فعلا لبسها وحش قوي و بيقول أنا عايزة أتناك .. افتكرت كلام كابتن عصام لما قاللي :” انت حمار؟ البت دي ما تتفوتش”. رحت سلمت عليها و هي كالعادة وقفت و قربت مني قوي كأنها حتحضني و هي بتسلم .. هي بنت ودودة و قايلة قوي معايا .. بس أنا اللي قفل. قلتلها: دعاء أنا محتاج تشرحيلي دروس يوم الخميس عشان ما حضرتش. قالتلي:” أيوة طنط قالتلي في التليفون و جبت معايا الدروس .. ممكن أشرحهملك بعد ما نخلص تمرين في النادي أو لما نرجع. قلتلها: شكرا قوي يا دودي مش عارف من غيرك كنت حاعمل ايه. دي اول مرة أدلعها و هي يظهر عجبها الدلع فابتسمت و قالتلي بمياصة: لأ مفيش حاجة .. أنا بحب أساعدك في أي حاجة إنت عايزها. هي بت مايصة الصراحة. قلتلها بضحك: لا ده كدة حاطلب براحتي بقى. ضحكنا مع بعض و قلت يا واد لم نفسك شوية مش كدة هوة يا طر طر يا هر هر 😀.. جت ماما من أوضتها و نزلنا رحنا النادي .. أنا رحت إجتماع الفريق و هي راحت صالة الجمباز و اتفقنا نتقابل عند صالة الجمباز عشان نذاكر و ماما تيجي تاخدنا من هناك.

 

 

بعد إجتماع الفريق رحت عند صالة الجمباز و قعدت أستنى دعاء و هية لسة في التدريب و لابسة مايوه الجمباز اللي مجسم جسمها خالص و مبين بزازها المتوسطين و فخادها اللي زي الملبن و فرق طيزها و حاجة آخر مسخرة مش عارف بيلبسوه ازاي .. بس بصراحة عجبتني البت و جسمها خاصة لما بتلف على جهاز الحصان و بعدين تنزل على إيد مدربها .. اتمنيت ان انا اللي أمسكها كدة. المهم خلصت و جت مبسوطة قوي إني بتفرج عليها وقربت قوي زي عادتها و هي بتسلم رحت أنا كمان قربت عليها و حضنتها حضن سريع كدة و قلتلها برافو يا دودي كأني بهنيها على الإنجاز يعني. هي كمان ردت الحضن بسرعة و قالتلي: إيه رأيك؟ عجبتك؟ قلتلها: طبعا إنتي تعجبي كل حد يا دودي. ابتسمت و هي مستغربة شوية من التغير في طريقتي معاها بس كانت فرحانة.. قالتلي: أنا حاخد شاور بسرعة و آجي أشرحلك الدروس. قلتلها: طيب حاستناكي عالترابيزة اللي جنب الصالة عشان هدوء. قالتلي: قشطة .. أنا اخترت الترابيزة دي عشان منعزلة و قليل لما حد بيعدي جنبها في الوقت ده. و فعلا جاتلي بعد الشاور شعرها مبلول شوية و برضه لابسة البلوزة بحمالات و الجيبة القصيرة بتوع الصبح و قعدت تشرحلي الدروس بذمة .. هية شاطرة في الدراسة على فكرة .. و صاحبكم مش مركز غير إني بفكر أنيكها إزاي. كل ما تشرحلي حاجة أشكرها جامد و اقولها كلام حلو زي انتي شطورة خالص .. أحلى واحدة بتشرح دروس .. أستاذتي الجميلة .. أستاذتي العسل … بعد شوية هي سألتني: إنت بقيت لذيذ قوي كدة إمتى؟ ده انت كنت جد قوي و إتم بس النهاردة زي العسل. قلتلها بضحك : كنت أعمى و فتحت و البركة فيكي. قالتلي: أنا اللي فتحتك يعني؟ قلتلها: كل الجمال ده و مش عايزاني أفتح؟ ده أنا أبقى حمار .. ضحكت بمياصة و قالتلي: لأ طبعا مش حمار ده انت سبع .. غروري زاد و حسيت انها خلاص خطوتين و تقلع. قلتلها: انتي دايما في بالي يا دودي بس خايف أعبرلك عن مشاعري.. قالتلي: ليه؟ ده إحنا مع بعض كل يوم أو يومين و لك معزة عندي يا علي. مسكت ايدها و قلتلها بحب: إنتي كمان يا دودي جميلة قوي و رقيقة و دمك خفيف و تتحبي. قالتلي: يا عم الحبيب كنت فين من زمان؟ ده أنا كنت يأست منك و قلت يمكن عنده جيرلفريند واللا حاجة. قلتلها: لأ ما عنديش .. انتي عندك بويفريند؟ قالتلي: كان عندي هشام بس خلاص حلقتله من شهرين كدة. قلتلها: ليه؟ قالتلي: لأنه خرع كدة و سهتان .. ما بأحسش إنه راجل .. قلتلها: الواد هشام الديب اللي اتخانقت معاه السنة اللي فاتت ده؟ قالتلي: آه هو. .. فاكر لما جه يغلس علية و إحنا مستنيين ماما و انت قمت ضربته و نزلته على ركبتك كنت حتكسر ضهره لولا الأمن خلصوه منك؟ اتنفخت كدة و اتبسطت و قلتلها: آه طبعا فاكر .. كنا حنترفد من النادي لولا بتاع الأمن يعرفني و يعرف ماما .. إنتي كنتي صاحبته ساعتها و ما قلتيليش و سيبتيني أضربه؟ ضحكت قوي بمياصة و قالتلي: كنت متخانقة معاه يومها و قلت خليه يتأدب. قلتلها: يخرب بيتك إن كيدكن عظيم صحيح. قالتلي: بس انت عجبتني قوي يومها و من ساعتها نفسي أقرب منك انت. قلتلها: بابتسامة و أنا زي الحمار مش فاهم حاجة و حاسس ان مفيش بنت بتبصلي؟ قالتلي: إنت مز يا ابني و كل بنات النادي بيكرشوا عليك بس انت مش واخد بالك و مؤدب قوي. قلتلها: بجد؟ ده أنا لازم آخد بالي بقى. قالتلي: لأ .. ركز معايا أنا بس.. و ضحكت و احنا لسة ماسكين ايد بعض .. رحت باصص حوالينا و بوست إيدها و أنا باصص في عنيها و قلتلها: إنتي لذيذة قوي و تتحبي بجد يا دعاء. قالتلي: و انت كمان يا علي .. أنا بحبك من زمان و نفسي نقرب من بعض. رحت مقرب منها بالكرسي بتاعي و لزقت فيها و قلتلها: كدة مثلا؟ قالتلي: و أكتر من كدة كمان .. رحت بايسها من خدها. اتفاجئت و بصت حوالينا لقت مفيش حد راحت هي كمان بايساني في خدي و قالتلي: انت رقيق قوي .. اتشجعت أكتر و قربت شفايفي من شفايفها و بوستها و هي جريئة قوي بادلتني البوس عالشفايف و بعدين قلت أجرب البوس اللي ماما علمتهولي . فتحت شفايفي و مصيت شفايفها لقيتها هي كمان بتمص شفايفي و تلحس لساني و تحط لسانها جوة بقي . و دخلنا في بوس ملتهب و حضنتها و احنا بنبوس بعض و هي بت سهلة خالص و باين عليها خبرة. بعد شوية خوفنا حد ييجي يشوفنا فقلتلها ما تيجي ورا الصالة أحسن حد يشوفنا .. قالتلي: لأ تعالى معايا و خدتني و طلعت ورا مجموعة شجر كثيف لقيت نفسي في حتة صعب قوي ان حد يشوفنا أو ييجي جنبنا و راحت قاعدة عالحشيش و أنا قعدت جنبها و كملنا وصلة البوس الملتهب و ابتديت أحسس على بزازها و هي ساكتة و مستمتعة و كمان مسكت ايدي و خلتني أفعص في بزازها و هي بتبوسني.. شوية كدة و نزلت الحمالات و شفت ستيانتها.. قالتلي: عاجبك ماي تيتس؟ قلتلها: يجننوا .. قالتلي: عايز تشوفهم: قلتلها: طبعا. راحت مدت ايدها فكت الستيانة بسهولة و نزلتها و بقوا بزازها الحلوين قدامي على طول..

نزلت عليهم بلساني ألحسهم و أمص الحلمات احساسهم مختلف عن بزاز أمي بس هيجتني و زبري بقى مش عارف يروح فين.. نيمتها على ضهرها و فضلت ألعب في بزازها و هي بتحضن فية و ابتدت تحسس على زبري من فوق البنطلون و تمسكه و هو زي الحديدة حيفرتك البنطلون .. سألتني: إنت عملت حاجة مع بنات قبل كدة؟ قلتلها: لأ .. و انتي عملتي مع ولاد؟ قالتلي: آه عملت .. بس أنا لسة بنت خلي بالك. قلتلها: طب علميني أعمل ايه . راحت منيماني على ضهري و فكت زراير البنطلون و فتحت السوستة و قالتلي أنا عايزة أشوف يور بيناس .. و نزلت الكلوت بتاعي و طلعت زبري باإيدها .. بصتله و هو واقف و قالتلي: أوه ماي جااد ده كبير قوي زي بتوع الرجالة الكبار .. و نزلت تمصه بشهوة و نهم و تدخله في بقها لحد نصه و تلحس راسه و لا كأنها خبيرة سكس .. فضلت تمتعني كدة و أنا ابتديت أحسس على فخادها و هي مش ممانعة خالص لحد ما وصلت لكلوتها و حسست على كسها من فوقيه.. هي هاجت أكتر و ورتني أحط صبعي فين و أحركه ازاي و بعدين قالتلي عايز تشوف كسي؟ قلتلها: طبعا وريهولي. راحت منزلة الكلوت بتاعها و قلعاه خالص و فتحتلي رجليها و فتحت بصوابعها أشفار كسها و هي بتبص في عينية و تقوللي: عجبك كسي؟ قلتلها: يجنن ممكن ألحسه. قالتلي: ده أنا ازعل قوي لو ما لحستوش. نزلت ألحس و أمص زنبورها زي ما هيى علمتني و أركز على النقط اللي قالتلي إنها بتثيرها لحد ما لقيتها بتلوي ضهرها لفوق و صوتها علي و نفسها سرع و كبت عسلها و هي ماسكة راسي على كسها و بتقوللي: نيكني بلسانك يا علي يا حبيبي .. make me cum . أنا بتاعتك و بحب اللي انت بتعمله. فضلنا شوية كدة لحد ما هبطت و بعدين قالتلي تعالى بقى أبسطك و سحبتني فوقيها و حطت راس زبري على فتحة كسها و قالتلي فرشني يا علي .. حركه فوق كسي بس ما تدخلهوش جوة … و أنا مش مصدق نفسي إن كل ده يطلع من دعاء البنت الصغيرة دي . حكيت زبري فوق كسها و هي تحركه على زنبورها و تحطه بين فخادها و بعدين خلت بطن زبري محشورة بين شفرتين كسها و انا نايم فوقيها و هي رافعة رجليها شوية و قالتلي يللا اتحرك فوق و تحت . فضلت أعمل كدة و احنا بنبوس بعض و في منتهى الهيجان و البنت زي القمر و مايصة عالآخر لحد ما كبيت لبني و هية جابت عسلها مرة تانية .و رحنا نايمين في حضن بعض عالنجيلة .. لما هدينا شوية قالتلي: إيه رأيك يا حبيبي. قلتلها: ده انتي طلعتي حكاية .. ايه الجمال ده يا بت . اتعلمتي ده كله من مين؟. قالتلي: من و أنا صغيرة (و هية لسة في المدرسة الشرموطة 😀) .. أصل ماما مربيانا على الوضوح و عايزانا نبقى فاهمين كل حاجة في الدنيا و ما عندهاش سؤال ما تجاوبش عليه.. قلتلها: و نعم التربية .. عملتي مع شباب كتير؟ قالتلي: لأ مش كتير حابقى أحكيلك.. بس انت بتعمل كويس برضه .. انت نكت قبل كدة؟ قلتلها: آه نكت واحدة في كسها. قالتلي: مين؟ قلتلها: واحدة من بنها كبيرة ما تعرفيهاش بس كانت حلوة. لاحظت انها غيرانة .. قالتلي: أنا مقدرش أتناك في كسي عشان لسة virgin .. بس أنا اتنكت في my ass before. تنحت.. البت دي شرموطة خالص صحيح أنا حمار زي الكابتن ما قاللي. قلتلها: واوو هو بيبقى حلو؟ يعني البنت بتستمتع؟ قالتلي: آه .. مش كل البنات بتحبه بس هوة ده الأوبشان الأفيلابل .. زبري وقف تاني أكتر من الأول.. أخدت إيدها مسكته و فضلت تلعب فيه و قالتلي: يظهر سيرة my ass هيجته و عايز يدوق. قلتلها: ياريت. قالتلي: بس بالراحة عشان بتاعك كبير زي الرجالة. قلتلها ماشي: قعدت تمصه و تنزل ريقها عليه لحد ما بقى مبلول خالص و بعدين نامت على جنبها قدامي و تنت ركبها لصدرها فبقت طيزها مفتوحة قدام زبري. خدت زبري في ايدها و قربته على فتحة طيزها الجميلة و بقت تحركه و تحكه في خرم طيزها و بعدين قالتلي دخله بالراحة. زقيت الراس شوية دخلت في طيزها و طلبت اني استنى شوية و بعدين ابتدت هي تتحرك عشان يدخل أكتر و هكذا لحد ما دخل معظمه قالتلي: يللا بقى نيكني .. ولعت من الكلمة و من سخونية طيزها و نعومتها .. بنت شرموطة رغم صغرها .

 

 

فضلت أدخله و أطلعه و هي تقوللي نيك طيزي يا علي .. نيكني أنا شرموطتك بتاعة القاهرة . أنا أحلى واللا بتاعة بنها؟ قلتلها: انتي طبعا يا أحلى مزة ..طيزك تجنن و كسك فريش و فيرجن . انتي حبي الوحيد دلوقتي و شرموطتي .. قالتلي: نيك يا حبيبي و اتمتع و كب لبنك جوة طيزي .. اتجننت و بقيت على آخري .. دقيتها جامد و نفسنا علي و كبينا في نفس الوقت لبني في طيزها و ايدها بتلعب في كسها.

 

 

خلصنا أحلى نيك لبسنا هدومنا و طلعنا من منطقة الشجر دي .. قلتلها: إنتي عرفتي الحتة دي ازاي؟ قالتلي: واحد خدني فيها قبل كدة.. دي ملتقى العشاق في النادي يا ابني.. أحيانا بيبقى فيه أكتر من كوبل بس كل اتنين في حالهم. قلت في نفسي ده الواحد كان مغفل و المدعكة دي حواليه. قلتلها: بس مفيش أحلى من سرير يجمعنا في بيت في الأمان. قالتلي: ياريت طبعا يبقى أحسن بس فين. قولتلها: أنا حأدبر الموضوع ده يا حبي.

 

 

 

جت ماما بعد شوية و ركبنا معاها العربية عادي .. بس مش عارف . لاحظت نظرات ماما متغيرة و اللا اللي على راسه بطحة؟ .. اتطمنت ماما ان دعاء شرحتلي دروسي بس أنا قلتلها: دعاء شاطرة و بتشرح كويس ياريت لو تبقى تيجي تذاكر معايا. ماما بصيتلي شذرا و قالت: ممكن نشوف الموضوع ده بعدين بس مامتها توافق. راحت دعاء قالت: ماما مش حتقول لأ . هية بتحبك يا طنط و بتحب علي و لو فيه حاجة تساعده هية مش حتعترض عليها. ماما سألتنا: طيب انتوا خلصتوا كل الدروس و اللا لسة حاجة؟ قلنالها لسة درسين مهمين. قالت: طيب حاشوف مع ليلى امتى نقدر نتقابل تاني عشان تذاكروهم يا حبايبي.

 

 

 

لما وصلنا البيت ماما خدتني على جنب بعيد عن اخواتي و قالتلي: بصراحة كدة و من غير لف و دوران . عملت ايه مع البت دي؟ قلتلها: انتي غيرانا يا مزتي؟ و مسكتها أبوس فيها . بعدتني عنها و قالتلي: حبيبي انت شاب و لك رغبات و احتياجات بس لازم تكون صريح معايا و ما تخبيش حاجة. قلتلها: إحلفي انك مش حتزعلي؟ حلفت انها مش حتزعل بس لازم أحكيلها كل حاجة. قلتلها: طيب مش حينفع دلوقت .. خليني احكيلك بالليل عالسرير يا عروسة. ابتسمت بكسوف و قالتلي: هو انت لسة محتاجني؟ ما كفاية عليك دعاء. خدتها في حضني و قلتلها: إنتي حبي الأول و الأخير ..مقدرش استغنى عنك يا ست الكل و لا ميت بت زي دعاء يسووا ضفرك و بوستها على خدها و شفايفها و هي برضه رجعت تتجاوب معايا .. قالتلي: انت عايز تبات معايا زي امبارح؟ قلتلها: طبعا حبيبتي. قالتلي: ماشي حاستناك تلساعة ١١ بعد ما اخواتك يناموا.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ