أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الثّامنة

كان عندي هوموورك كتير متأخر فقلت أدخل أوضة المكتب أعمله لأنه محتاج كمبيوتر و نت .. ماما قالتلي إنها حتعمللي سندوتشات و شاي و تجيبهوملي عشان أفضل أذاكر. فعلا إشتغلت كويس و خلصت جزء كبير من الهوموورك رغم إني كنت تعبان من مرتين النيك بتوع الصبح .. كل ما أبص على الكمبيوتر و أشوف الملف اللي اسمه ” صور خاصة” بتاع بابا يستهويني اني أفتحه و أجرب باسوورد جديدة .. مرة تاريخ ميلاد بابا و مرة تاريخ ميلاد ماما أو أنا أو حد من إخواتي او آخر ٤ أرقام في تليفوناتنا كلنا أو .. أو .. برضه مش عايز يفتح .. عرفت إنه ٤ أرقام بس من رسالة الرفض اللي بتطلع (كانت الدنيا لسة سهلة أيامها) و بعد شوية فضلت أجرب حاجات تانية بتخطر على بالي لحد ما لقيته فتح لما حطيت ١٩٩١ سنة جواز بابا و ماما.. قلبي دق لأني متوقع يكون بابا حاطت صور نسوان و فيديوهات و كدة. اتأكدت إن محدش جي و كانت الشاشة ضهرها للباب و وشها ناحية الحيطة اللي عليها كرسي الكمبيوتر .. أكيد بابا عمل كدة عشان محدش يشوف هو بيتفرج على ايه 😀 رغم ان كل ترابيزات المذاكرة بتاعتنا العكس و كنا بنلاقيه فجأة فوق راسنا و بيشوف بنعمل ايه 😀.. المهم لقيت الملف كله صور ستات . صور سكسي خالص و بزاز و قمصان نوم و بيبي دول و آخر شرمطة .. زبري وقف و الصور فعلا مميزة .. واضح إن الراجل ده ذوقه حلو قي النسوان .. و شفت بعض الفيديوهات كمان مص و نيك و نيك طياز و threesome و آخر منيكة .. أبويا طلع خلبوص .. و لقيت ملفين كمان جوة الملف ده بأرقام بس من غير عنوان .. فتحت واحد منهم لقيت صور فيها واحدة عادية مش جسم او شكل موديل يعني بس حلوة .. حتى محجبة بس جزء من شعرها باين و فساتينها مش واسعة بتتصور في البيت و قدام كمبيوتر و عالبحر و في جنينة و أوباااا لقيت لها صور و هي بتقلع هدومها و تبين سوتيانتها و بعدين تعمل أوضاع مثيرة و نظرات للكاميرا تهيج و تحط صباعها على شفايفها و آخر مليطة .. نزلت شوية كمان و لقيتها قلعت الستيانة و بزازها الكبيرة معروضة للكاميرا و صاحب الكاميرا اللي أفتكر إنكم عرفتوه خلاص .. شكلها سكسي يجنن و لما اتصورت و هي فاتحة كسها للكاميرا كنت أنا مطلع زبري و بلعب فيه و صور تانية و هي فاتحة طيزها و كسها و بتبص على الكاميرا من الجنب .. صور حلوة قوي و اللي خلاها تعمل الأوضاع دي فنان بصراحة و بعدين صور و هي بتمص زبر اللي ماسك الكاميرا و صورة تانية و هية ماسكاه .. زبر كبير قوي و حلو الصراحة . يا خبر أبيض .. يا خبر أبيض (بصوت مدحت شلبي 😀) ده شبه زبري خالص بس أكبر شوية .. مفيش صور خالص طالع فيها اللي ماسك الكاميرا غير بزبره و هي بتمصه أو في كسها أو طيزها أو بيلعب بإيده فيها .. أبويا بيعمل كدة مع واحدة غير أمي حبيبتي الطيبة .. ابن الوسخة بيخون ماما .. واللا يمكن متجوز عليها .. كنت هايج قوي بس برضه متضايق عشان أمي حبيبتي.. فتحت الملف التاني لقيت صورة حبيبتي أمي و احنا في المصيف و صورة تانية في العربية و كذا صورة لأمي الجميلة و هي قاعدة في النادي. كلهم و هية بلبسها الواسع الحشمة و طرحها الطويلة و ابتسامتها العذبة البريئة …. أوبااااا .. آه أوبا تاني … نزلت شوية لقيت ماما كمان بتقلع .. حتة حتة متصورة لحد ما بقت ملط و مبينة كسها الجميل الرائع و لونه طلع بمبي من جوة و هي فاتحة الشفرتين بصوابعها و ضمة بزازها بدراعاتها .. اووووه .. أول مرة أشوف كس مامتي الجميل و زبري ولع

.. نزلت بقية الصور و شفت كل حتة في جسم مامتي و أبويا عامل زووم كمان عشان يبين تفاصيل بزازها العسل و كسها الوردي و خرم طيزها الجميل .. و تقريبا نفس أوضاع صور الشرموطة التانية اللي بابا بينيكها .. الجديد هنا إن فيه صور لماما و هي بتمص زبره و بتتناك منه و فيه صور باينين فيها هم الإتنين بينيكوا و بيلحس لها .. مين اللي كان بيصورهم كدة؟ معقولة جايبين واحد يصورهم و هما بينيكوا بعض؟ .. مش عارف بس الصور كانت رهيبة و قعدت ألعب في زبري و مش واخد بالي لحد ما ماما دخلت و شافتني.. شهقت و بصتلي بغيظ جدا قفلت الباب و قالتلي انت بتهبب ايه؟ قبل ما تلف حوالين المكتب و تشوفني ببص على إيه كنت طفيت الكمبيوتر و لحقت نفسي .. قلتلها: آسف يا مامي .. قالتلي: كنت بتتفرج على ايه يا ولد؟ قلتلها: آسف يا ماما فتحت صورة وحشة على النت .. أرجوكي ما تزعليش. قالتلي: هو انت مش مكفيك اللي عملته امبارح و لسة هايج؟ كدة حتموت مش بس حتضعف. قلتلها: عندك حق بس أنا كنت باتفرج بس و مش ناوي أنزل. قالتلي: و هي دي حاجات ينفع فيها النية .. انت بتستعبطني يا علي؟ و راحت جاية جنبي و قالتلي: وريهولي. قلتلها: انتي مش مصدقاني يا مامي؟ قالتلي بحزم: وريهولي. رحت منزل الشورت و الكلوت و وريتهولها .. راحت مسكاه بإيدها و هو وقف تاني مش عارف ليه رغم إنه موقف منيل راحت نزلت تشمه و تحسس على بيضاني و الكلوت تشوفني كبيت واللا لأ .. قالتلي: مال ريحته غريبة كدة؟ قلتلها: مفيش حاجة بس ما استحمتش بعد التدريب النهاردة. قالتلي: ما كانش عندك تدريب إنتم اتفرجتوا على ماتشات بس. اتكسفت و حسيت إنها قفشت كذبي .. وطيت راسي و بصيت في الأرض لقيتها نزلت تشمه تاني كويس و تلحس راسه. قلت حلو يبقى هاجت .. أتاريها بتشوف طعمه ايه و إذا كان نزل لبن واللا لأ .. رفعت راسها بعد شوية و قالتلي: دي ريحة نيك و لبن. و بصت في عيوني جامد و أنا محرج .. قلتلها: أصل انا ما إستحمتش من ليلة إمبارح. قالتلي: كداب أنا شايفاك طالع من الدش قبل ما نخرج. بصيت في الأرض و عرفت إنها قافشاني و شكلي بقى وحش قوي. قالتلي: انت نكت دعاء؟ قلت في نفسي الناس الطيبين دول بيبقى مكشوف عنهم ال**** .. سكت و بصيت في الأرض. مصت شوية كمان و أنا إبتديت أهيج إن أمي بتمص زبري بعد ما نكت طيز صاحبتي.. لكن هياجي ما كملش .. هية كانت بتتأكد بس .. قالتلي: حتحكيلي كل حاجة. قلتلها: إنتي ماما حبيبتي .. أنا آسف .. ححكيلك كل حاجة بالليل. قالتلي: ماشي.. الساعة ١١ حنتكلم. طلعت من الأوضة و انا لبست الشورت و شغلت الكمبيوتر و فتحت الملف بتاع بابا تاني. كنت محتار اعمل إيه بس صورت بالكاميرا بتاعتي شوية من صور ماما اللي بتبين فيهم كسها و طيزها. و بعدين دورت على ال settings بتاعة الملف و غيرت الباسوورد بتاعته و قفلت.

 

كملنا اليوم عادي و اتعشينا و إخواتي كل واحد راح أوضته. دخلت لماما المطبخ حضنتها من ضهرها و بوست كتافها و رقبتها و إتأسفتلها تاني. قالتلي: انت لسة ما حكيتليش عشان تتأسف. قلتلها: ححكيلك في أوضتك يا عسولة. قالتلي: روح استحمى من القرف اللي عملته الأول و تعالى. حضنتها بفرح و قلتلها حاضر يا حياتي .. شوية و حجيلك. و رحت بايس شفايفها و هي مبتسمة مع استغراب.

 

ماما دخلت أوضتها عشان تستعد و أنا إستحميت و رحت لها بالراحة من غير حد ما يحس لقيتها لابسة روب و حاطة شوية مكياج خفيف. أخدتها في حضني جامد و هي كمان حضنتني و هي مكسوفة و باين انها متلخبطة .. قعدتني علي السرير و قالتلي: إحكيلي نكت دعاء إزاي. قلتلها: ما كانش نيك .. أنا فرشتها بس .. عينها برقت لأن دي أول إعترافاتي .. يمكن كانت بتكذب نفسها و بتتمنى أقولها مفيش حاجة حصلت أو إنه بوس أو أحضان بس .. حسيتها اتصدمت .. قالتلي: يعني قلعتها اللباس و بقت عريانة من تحت؟ إحكيلي بالتفصيل. قلتلها: طيب ممكن بس أحسس عليكي و انا بحكي؟ قالتلي: طيب بس لو حسيت إنك بتكذب حأوقف كل حاجة بيني و بينك. حكيتلها بالتفصيل كل اللي حصل بيني و بين دعاء بس قولتلها إني ما دخلتوش في طيزها و إني بس حطيت راسه و إنه وجعها و مارضتش نكمل ففرشت كسها و كبيت مرة واحدة. كل ده و أنا بحسس على بزازها و قلعتها الروب لقيتها لابسة لانجيري سكسي زي البيبي دول كدة لونه موف و مخللي جسمها ولعة ببياضه و نعومته و طراوته. و كنت أنا و هي بنعمل زي القصة في كل مرحلة و هي متجاوبة جدا و نزلت التوب و ورتني بزازها امصهم و ألعب فيهم و بان عليها إنها مندمجة في القصة و مهيجاها و بتسألني عن بزاز دعاء و مصها حلو واللا لأ .. و لما جت تمص زبري و مندمجة قالتلي: كانت بتمصلك كدة؟ هية بتمص حلو؟ دخلت زبرك كله في بقها؟ هية بتمص أحسن واللا أنا؟ قلتلها: مفيش أحسن منك و من مصك يا مامي يا حبيبتي .. انتي لازم تعملي مدرسة لمص الزبر. ضحكت و قالتلي: انت بككاش قوي .. صحيح مين أحسن في المص؟ قلتلها: صدقيني يا ماما إنتي احسن .. أنا بحس معاكي بإحساس تاني خالص كأني في حلم. اتبسطت قوي من كلامي و كملت مص بمزاج .. واضح انها هايجة على الحكاية و مش فارق معاها اللي حصل. فضلت أقلع ماما و نلعب في بعض لحد ما بقت بالكلوت بس و كل جسمها عريان قدامي .. كملت القصة إني بأقلع دعاء اللباس بتاعها و أنا ببوس بطنها .. ساعتها بست بطن ماما و حاولت أنزل الكلوت بتاعها .. مسكت الأستك و شديته بالراحة لتحت .. نزل شوية لحد بداية شعر كسها المحلوق .. راحت مسكت إيدي و بصت في عينيا و قالتلي لأ بلاش كدة حرام .. بوستها و انا لسة ماسك الكلوت و قلتلها: مامي أنا بحبك و نفسي إنتي اللي تمتعيني بس و تعلميني كل حاجة عن الجنس. بصتلي بحنية و حب و قالتلي: حأعلمك كل حاجة بس بلاش تعري كسي. قلتلها: مامتي حبيبتي مش لازم تخليني أحتاج حاجة من واحدة تانية زي دعاء .. أوعدك إني أبطل كل حاجة معاها بس سيبيني اتمتع بيكي .. بليييز. قالتلي أنا حأمتعك بس معلش مش قادرة أخليك تشوف كسي. قلتلها: طب اكمل الحكاية ازاي دلوقت. ابتسمت و هي بتبص في عيني بكسوف و قالتلي: كمل من فوق الكلوت … أووووووف عالمياصة المحترمة دي اللي الكسوف اللي فيها يهيج أكتر من الفجور .. بوستها في بقها بوسة لسان على لسان و حضنتها جامد و كل صدري بيفعص في بزازها الطريين الناعمين.. كنا على السرير زي أنا و دعاء ما كنا عالنجيل .. ماما نايمة على ضهرها و بالكلوت بس .. نزلت أبوس كسها و فخادها جنب الكلوت و بعدين حسست بإيدي على كسها و أنا بحكيلها ازاي عملت كدة مع دعاء و هي سايحة عالآخر و حطيت صبعي على شفرات كسها و حركت صبعي على البظر بتاعها زي دعاء ما علمتني .. حسيت ان ماما بتدوب مني .. بتحاول تتحرك عشان تصدني بس مستمتعة بصبعي اللي بيهيج زنبورها و مخليها في دنيا تانية .. دنيا كلها نشوة و سعادة .. نزلت ببقي كمان أبوس كسها و بلساني ألحسه من فوق الكلوت و إيدي مش عاتقة بظرها الجميل اللي بقى منتصب كأنه زبر صغير و هي صوتها بقى عالي و مش قادرة تكتم آهاتها و بقت تمسك بزازها و تفعصهم بشهوة ما شفتهاش قبل كدة .. لحد ما لقيتها قوست ضهرها و رفعت راسها لورا و عنيها مغمضة و انفجر شلال كسها .. نبضات ورا نبضات و عسل بيضخ من كسها .. غرق لباسها و إيدي و بقي و أنا مستمتع بإستمتاعها و ببوس كسها و فخادها و بأدخل صبعي في كسها من فوق الكلوت … ماما شاورتلي إني أبطل لأنها مش قادرة حتى تتكلم .. سيبتها تهدى و خففت عن كسها شوية بس لسة ببوس بزازها و لحمها و هي مستسلمة خالص. بعد ما هديت بصتلي في عيني و قالتلي: كدة برضه تعمل في مامتك كدة و تخليها تصوت و تهيج زي الستات الوحشين (ماما مؤدبة قوي) .. قلتلها: وحشين ايه بس .. هو فيه حد بجمالك ده .. قالتلي: حبيبي يا علي انت لذيذ خالص و طريقتك حلوة و بتمتع اللي معاك .. يا بخت مراتك. قلتلها: إنتي مراتي اللي بتمتعيني و أمتعك .. حتى لما أتجوز حابقى أجيلك هنا برضه. ابتسمت و قالتلي: **** يخليك لية يا حبيبي .. بوسنا بعض شوية و بعدين قالتلي: ما قلتليش بقى كبيت ازاي مع البت دعاء؟ قلتلها: مستعدة؟ قالتلي: لإيه؟ قلتلها: للنيك. اتخضت و قالتلي: إنت قلت إنك فرشتها بس. ضحكت و قلتلها: طب مستعدة تتفرشي؟ قالتلي بدلع: عيب يا ولد انا أمك. قلتلها: إنتي أمي و حبيبتي . مش انتي اللي عايزة أعمل زي ما عملت مع دعاء؟ أنا كمان نفسي أعمل زي اللي حصل مع دعاء بس الرادي مع حبيبة قلبي و حب حياتي اللي بجد. بصتلي بكسوف وقالتلي: طيب بس بلاش كسي. قلتلها: طيب .. و ابتديت أبوس كسها تاني و ألحسه و قلبنا 69 عشان تمص زبري و أنا بلحس فخادها و كسها و طيزها من فوق اللباس..و بعدين قلتلها يللا نامي على ضهرك و قربت زبري لكلوتها و مررته فوق شفرتين كسها و كلوتها مبلول من عسلها و افرشها و أدخله بين فخادها .. جابت الكريم و دهنت منه عشان فخادها ما تلتهبش و فضلت كدة و هي هايجة خالص من حركة زبري على كسها و بعدين قلبتها على وشها و قلتلها أوريكي بقى عملت ايه في طير دعاء. قالتلي: آه وريني يا حبيبي. بوست طيزها و فعصتها من فوق الكلوت و ركزت على خرم طيزها و بعدين بدأت أنزل الكلوت شوية. قالتلي: ما تقلعنيش الكلوت خالص نزله شوية بس يا علي.

 

نزلته شوية لحد ما فردتين طيزها بقوا قدامي و بوست طيزها العريانة الطرية و فعصتها و ابتديت ألحسها و حطيت صبعي حسست براحة على خرم طيزها الجميل .. فضلت تهز طيزها عشان تبعد صبعي و تقوللي: لأ يا علي بتكسف. قلتلها: بتتكسفي كمان من لساني؟ و ابتديت ألحس خرم طيزها الرائع و هي مش قادرة تمسك نفسها و هايجة خالص .. استغليت الفرصة و نزلت الكلوت أكتر لحد ما كسها بقى باين قدامي نضيف مفيهوش شعراية واحدة و أبيض زي الفل من برة .. مديت صبعي في الخباثة و فتحت كسها و بانلي لونه البمبي الجميل من جوة .. حسست على كسها و دخلت صبعي قالتلي: بلاش كسي يا علي أرجوك. إعمل اللي انت عايزه ورا .. كملتلها حكايتي مع دعاء و ابتديت أحرك زبري على طيزها الجميلة و أحشره بين الفلقتين رايح جي .. قالتلي: حط كريم يا حبيبي عشان يتزحلق. حطيت كريم على زبري و على طيزها و دخلت صبعي حطيت كريم كتير على خرم طيزها. و رجعت أحك زبري بشهوة و أنزل أحكه في كسها كمان و هي بتتلوي تحتي و بعدين ابتديت أقربه أكتر لخرم طيزها و أضغط عليه و هي ساكتة لدرجة إنه كان حيدخل و هاجت قوي من حكه في كسها و خرم طيزها فدورت راسها بصتلي و سألتني و صوتها هايج خالص: إنت دخلته في طيز دعاء يا علي؟ قلتلها: أنا نفسي أدخله فيكي إنتي يا ماما لو سمحتي .. أنا عايزك قوي .. بلييز خليني أنيكك يا ماما .. دورت وشها و حطته عالسرير و قالتلي: دخله يا علي… أنا من الكلمة كان لبني حينزل من غير دخول حتى.. بوست ضهرها كتير و قلتلها: بحبك يا احلى أم في الدنيا. و ضغطت على زبري لحد ما دخلت راسه في طيزها و حركته شوية و سألتها: هو بابا بينيكل في طيزك يا ماما. قالتلي: آه هو بيحب نيك الطيز. قلتلها: و إنتي؟ بتحبي تتناكي في طيزك؟ قالتلي بكسوف: أيوة يا علي نيكني فيها أنا مراتك النهاردة نيكني و اتبسط يا حبيبي .. دخلت زبري أكتر جوة طيزها لقيتها شهقت بشهوة و قالتلي بهياج مولع: آه .. آه .. نيكني يا علي يا إبني يا حبيبي .. نيك مامتك في طيزها بزبرك الجميل ده اللي شبه زبر أبوك .. نيكني كتير بدل أبوك يا علي .. إنت راجلي و ابني و جوزي و عشيقي و نياكي و فحلي .. نيك طيزي زي ما نكت طيز الشرموطة دعاء .. أنا شرموطتك اللي حتكيفك و تنسيك كل شراميط الدنيا .. آه .. آه .. نيك أمك اللي بتحبك و مستعدة تعمل أي حاجة عشان تسعدك .. و أنا كنت مولع من الكلام و من إحساس السخونة اللي زبري حاسسها في طيز مامتي .. قلتلها: إنتي عشقي و حبي الأول و الأخير .. طيزك أحلى بكتير من طيز دعاء .. انتي مزة جميلة أكتر منها ألف مرة .. أنا بحبك انتي و مبسوط انك سيبتيني أتمتع بطيزك الجميلة الطرية و خرم طيزك الضيق ده .. فضلت أدق طيزها و هي موحوحة تحتي و صوتها ولا أحسن متناكة لحد ما حسيت إني خلاص حأنزل .. سألتها: أكب فين يا ماما أنا على آخري؟ قالتلي: كب في طيز مامتك حبيبتك و غرقها بلبنك الجميل. رزعت زبري بسرعة أكتر و انفجر منه بركان من اللبن جوة طيز مامتي حبيبتي و فضلت أحركه جوة طيزها و هي مرتخية و منيمة خدها عالسرير و مبتسمة كأنها في حلم جميل

 

.. لما هديت شوية بوستها على خدها المحمر الرائع و بوست شفايفها الفراولة و نمت جنبها عالسرير.. بعد شوية دورت راسها و بصتلي بحنان و وشها الجميل اللي كله براءة و راحة و قالتلي: طيزي عجبتك يا علي؟ قلتلها: انتي مش شايفة عملت فية و في سرير بابا إيه؟ بصت على لبني مغرق السرير و على فخادها و طيزها .. قالتلي: إنت كمان عجبتني قوي .. انت بتنيك حلو قوي يا علي. قلتلها: البركة فيكي يا ماما إنتي اللي علمتيني. قالتلي: و دعاء كمان باين علمتك كتير. قلتلها: إنتي حبيبتي اللي بتحبيني .. دعاء بتتناك عشان تمتع نفسها إنما إنتي بتتناكي عشان تمتعيني. ابتسمت بنظرة رضى و حضننا بعض و نمنا عريانين و كسها كمان مكشوف جزء منه بس هية عاملة مش واخدة بالها.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ