نمت أنا و مامتي حبيبتي في حضن بعض في سرير بابا لحد الصبح .. صحيت لقيتها لابسة طرحتها فوق جلابية بيت جميلة و واسعة و قاعدة على سجادة عالأرض .. بصيتلها و قلتلها: صباح الخير يا عروسة. رفعت راسها بنظرة كلها وداعة و سكينة و قالتلي: صباح الخير يا حبيبي. نمت كويس؟ قلتلها: اه نمت ما حسيتش .. قالتلي: صحة و عافية يا حبيبي .. يعطيك الصحة و يرضى عنك .. قلتلها: أيوة كدة يا أمي محتاج ده قوي. ابتسمت و قالتلي: ما هي صحتك دي حتضيع مع البت دعاء. ضحكت و قلتلها و أنا بغيظها: أعمل إيه يا ماما .. البت حلوة و تتاكل أكل. رمتني بالشبشب بهزار و دلع و قالتلي: أصل إنت رمرام و ما بتشبعش. قلتلها: طيب تعالي شبعيني أنا جعان. ابتسمت بكسوف و قالتلي: أجيبلك أكل؟ واللا عايز إيه؟ قلتلها: أنا عايزك إنتي يا مزتي .. عايز أكلك إنتي .. تعالي. قامت و قعدت جنبي عالسرير و باستني في خدي و قالتلي: كفاية عشان صحتك .. إنت نزلت كتير قوي اليومين دول و أنا خايفة عليك. قلتلها: يا حبيبتي يا ماما .. أنا بحبك قوي .. بس دلوقتي فرصة و بابا مسافر .. مش عارف حأستحمل ازاي لما يرجع. قالتلي: معلش إنت كمان حيكون عندك تدريب و لازم نقلل اللي بنعمله ده زي الأول .. مرة واحدة كل يومين. قلتلها: مش ممكن أقدر على كدة تاني .. أنا خلاص أدمنت السكس معاكي و ما أقدرش أبطل .. ممكن نخليها كل يوم مرة؟ قالتلي: لأ مرة واحدة لحد ما تدخل البطولة بعد شهر و حيبقى عندك أجازة إسبوعين كمان بعدها إبقى إعمل اللي إنت عايزه. قلتلها بضحك مع حماس: الأجازة دي حاقضيها في طيزك يا حبيبتي .. قالتلي: عيب يا ولد إتلم .. إيه طيزك دي؟!! قلتلها بضحك: أقصد طيز حضرتك. ضربتني في صدري و قالتلي: أنت ولد مش مؤدب. خدتها في حضني ببوسها و أحسس عليها و قلتلها: هو اللي يشوف الجمال ده يعرف يبقى مؤدب. باستني هي كمان و دخلت لسانها في بقي أمصهلها .. مسكت طرحتها فكتهالها و هزت راسها عشان تفرد شعرها البني الناعم اللي واصل لحد ضهرها .. أنا شفته بيتهز بجماله و نعومته و ريحته اللي تجنن دي .. مسكته و قعدت أبوس فيه و في جسمها و فتحتلها الجلابية و مصيت حلماتها و هي ابتدت تهيج و نفسها يعلى و تتأوه من مص حلماتها .. قلتلها إقلعي الجلابية يا ماما و وريني جسمك كله .. قلعت الجلابية بطريقة فيها أنوثة و إغراء و بقت بالكلوت بس و رجعت في حضني نبوس بعض و نحسس على جسم بعض .. مسكت زبري و قالتلي: هو ده اللي حيجنني. مديت إيدي على كلوتها و مسكت كسها و قلتلها: ده هوة اللي يجنن بجد. قالتلي: عيب يا ولد .. و حرام. قلتلها: بحبك و بحب كسوفك ده و وشك لما يحمر بتبقي زي العسل.. اتكسفت أكتر و وشها إحمر اكتر و بصت بعيد و قالتلي: بتحبني بجد يا علي واللا بس عشان السكس؟ قلتلها: إنتي أغلى حاجة عندي في الدنيا و الست الوحيدة اللي بحبها و حافضل أحبها طول العمر يا امي يا غالية… حضنتني تاني و قعدنا نبوس و نحسس على بعض و بعدين قلتلها: ماما أنا عايز أشوف كسك و ألعب فيه. قالتلي: هو انت مش شفته و لعبت فيه؟ كفاية كدة أنا مامتك. قلتلها: أنا عايز أشوفه من غير الكلوت و ألعب فيه و ألحسه لحد ما تكبي في بقي. عضت شفايفها بحركة لا إرادية و بصتلي بحب و قالتلي: حرام تعمل كدة مع مامتك .. خليني كدة أمك اللي بتحبها و بتحبك بدون جنس. قلتلها: ما أقدرش .. إنتي جميلة قوي و جسمك يهبل و مش حاقدر استحمل كتير. قالتلي: انت نكتني خلاص و ممكن تفضل تعمل كدة بس بلاش كسي. قلتلها: أنا شفت كسك على فكرة و كنتي فاتحاه للكاميرا كمان. اتخضت جامد و قالتلي: شفته فين؟ قلتلها: يعني حصل؟ انتي اتصورتي في أوضاع سكس و بينتي كل حاجة فيكي؟ قالتلي: لأ ما حصلش. قلتلها بابتسامة لتخفيف حدة الموقف: الكذب حرام على فكرة .. أنا شفت صورك في كمبيوتر بابا. استغربت قوي و قالتلي إزاي .. مش ممكن. رحت فاتح لها الكاميرا على صورها و ورتهالها و باين فيها إنها متصورة من شاشة الكمبيوتر .. بصت للصور واحدة ورا التانية و شبه انهارت و بقت مش عارفة تقول ايه و باين عليها حتعيط. خدتها في حضني و قلتلها: مفيش حاجة حبيبتي .. حد يزعل إن عنده كس و جسم جميل زي كدة .. إنتي لازم تبقى فخورة بيه و تتصوري كمان و كمان. بصيتلي و عنيها ابتدت تدمع و قالت: صدقني بابا بيحب ياخدلي صور كدة و بيقوللي إنه بيمسحها اول ما نخلص جماع. هو بيحب نتفرج على الصور مع بعض و نتكلم بأباحة عنهم و بعدين ينيكني و احنا هايجين خالص. حتى بيمسحهم قدامي. قلتلها: يمكن ما بيمسحهمش كلهم. قالتلي: أنا عايزة أشوفهم عالكمبيوتر و أمسحهم بليييز يا علي. قلتلها: كله بتمنه يا حلوة. بصتلي بغيظ و قالتلي: عايز ايه يا علي؟ حتبتز أمك؟ قلتلها: لأ طبعا .. ده انتي معايا عالسرير عريانة .. معقولة أبتز أمي حبيبتي.. أنا بس بأقولك إني شفت كسك مفتوح و بيتناك كمان .. نفسي أشوفه عالطبيعة قدامي هنا لو سمحتي. فكرت شوية و قالتلي: و حتوريني الصور عالكمبيوتر عشان امسحهم. قلتلها: اللي إنتي عايزاه حاعمله إنتي أمي و ما أرضاش تتضري بأي شكل. و بوستها في خدها و حضنتها جامد و قلتلها أنا بحبك قوي يا ماما و نفسي أتمتع و أمتعك. بصيت في عنيها لقيتها هديت شوية بس لسة بتفكر. قلتلها: أنا مش وحش و مش حأجبرك على حاجة يا مامي. لو مش عايزة إت إز أوكي. بصتلي بحب و رضى و سابت حضني و نامت على ضهرها في السرير دقيقة كدة لسة بتفكر .. و بعدين مدت إيديها لأستك الكلوت و سحبته لتحت لحد ما بانت بداية شعرها المحلوق و وقفت على كدة شوية مترددة .. و أخوكم حيموت من الترقب و الإثارة .. و بعدين نزلته كمان شوية لحد ما بانت شفرات كسها الرائع النضيف الطاهر اللي محدش شافه أو لمسه غير أبويا. راحت سايباه على كدة و هوة على فخادها و دورت وشها و حطت خدها على المخدة و سكتت خالص عشان أشوف كسها الجميل قدامي بوضوح و في ضوء بداية النهار جي من شباك غرفة الزوجية بيضرب على فخادها البيضا الطرية و فتحة كسها بتلمع من سوائلها لما بتهيج .. قربت وشي لكسها أشوفه من قريب .. و مديت إيدي للكلوت بحاول أنزله أكتر .. هي رفعت طيزها من على السرير بتساعدني إني أقلعها اللباس و رفعت رجلها لحد ما قلعتهولها خالص. وقفت اتفرج على أحلى منظر شفته في حياتي .. أمي نايمة قدامي عريانة تماما و شايف بزازها البيضا الطرية و كسها النضيف اللي زي الفل و فخادها مفتوحين فتحة خفيفة مبينة فتحة كسها المبلولة و نايمة مسترخية خدها على المخدة عشان إبنها يستمتع برؤية كسها.. فتحت رجليها أكتر و كسها اتفتح أكتر شوية بس لسة مقفول كأنه كس واحدة عذراء مكسوفة في ليلة دخلتها. قلتلها: ممكن تفتحيلي كسك يا ماما زي ما عملتي في الصور. من غير ما تتكلم مدت ايدها اليمين و فتحت كسها بصوابعها و بان لي اللون البمبي الجميل جوة كسها . شفته في الصور بس دلوقتي على بعد سنتيمترات مني و من زبري اللي واقف على آخره و حينزل لو حد لمسه. قلتلها: إفتحيه بإيديكي الإتنين يا ماما و بصيلي لو سمحتي. مدت ايدها التانية و فتحته و قالتلي: مش قادرة أبصلك يا علي .. أرجوك ما تضغطش عليا .. قلتلها: كسك يجنن يا مامي و دي لحظة مش حنساها في حياتي .. عايز أشوف عنيكي و انتي بتمتعي إبنك حبيبك بكسك .. بلييز .. دي لحظة العمر .. بلييز. دورت و شها بالراحة عشان تبصلي بس لسة عينها مش قادرة تبصلي و وشها أحمر لون الدم من الكسوف. قلتلها: إنتي أحلى أم في الدنيا .. ما تتكسفيش مني أنا إبنك حبيبك اللي مبسوط و طاير من الفرح باللحظة دي بصيلي يا ماما. فتحت عينها و بصت في عينيا و مكسوفة كسوف يدوب الصخر و مخليها أكثر إغراءا و أنوثتها طاغية .. قلتلها: بحبك يا ماما .. ممكن تعملي زي ما كنتي بتعملي في الصور مع بابا؟ قالتلي بكسوف: مش حاقدر أعمل كدة زي ما باعمل مع باباك..هو جوزي. قلتلها: و أنا إبنك و راجلك اللي تحبي تبسطيه و تقدري تخليه أسعد إنسان في الدنيا. بصتلي بحب و تردد و بعدين مدت إيد منهم على البظر بتاعها و ابتدت تدعك فيه بالراحة وتبص في عنيا نظرة كلها إغراء و رغبة و كسوف و حلم .. مزيج كدة مش ممكن أعرف أوصفه .. و بلت صوابعها و رجعت تلعب في كسها و أنا باتفرج على أحلى فيلم سكس لايف قدامي و زبري حينفجر .. قلتلها مصي بزازك و انتي بتلعبي في كسك .. رفعت ايدها الشمال و مسكت بزها من تحت و رفعته و ابتدت تلحس حلمته و تمصه و ايدها التانية بتلعب في زنبورها و عينها بتبصلي نظرة سكس رهيبة و فضلت تلعب و أنا أقولها كلام كتير حاسسه نفسي أدخل زبري فيها و ماسك زبري بلعب فيه و مستني اللحظة المناسبة عشان برضه خايف تصدني .. لقيتها ابتدت تنهج و تدعك أجمد في كسها و رجعت براسها لورا و حسيت إنها خلاص دابت .. نزلت على كسها بوست إيدها اللي عليه و رفعتها و حطيت لساني على زنبورها و ابتديت ألحسه .. هي قالتلي لأ يا علي .. بلاش كدة .. ارجوك .. أنا أمك .. و هي ماسكة راسي و بتنهج و مش قادرة تقاوم و آهاتها بتكتمها بس متهيألي الجيران سمعوها .. و فضلت ألحس و أمص في بظرها و ألحس جوة كسها لحد ما اتشنجت و قوست ضهرها و انفجر شلال العسل اللي في كسها و أنا لسة بمص و أنهل من رحيق عسلها اللذيذ ..
عسل شهوة أمي و رحيق كسها الطاهر اللي أنا أول حد يدوقه بعد أبويا .. فضلنا على كدة لحد ما هديت و شاورتلي إني أبطل لحس لأنها استوت خالص .. نمت جنبها و بوستها في خدها و هي مش قادرة تبص في عنية و قلتلها: ده أحلى يوم في حياتي . بحبك و بموت فيكي و فضلت أبوس خدها و صدرها.. قالتلي بابتسامة خجولة: كدة يا علي تخليني بالمنظر ده قدامك؟ قلتلها: ده اجمل منظر ممكن أشوفه .. أنا مبسوط إن إنتي اتبسطتي و نفسي أبسطك اكتر. طبعا فهمت قصدي ايه و رايح فين .. بصتلي بنظرة هادية و قالتلي: كفاية كدة .. بلاش تزودها عشان أنا مبسوطة قوي دلوقت .. ما تبوظش سعادتي. حسيت إني فعلا لازم ما أضغطش أكتر من كدة رغم إن زبري كان حينفجر. قلتلها: تحت أمرك يا مصدر سعادتي .. قالتلي: تعالى بقى وريني أبوك مخبي صوري فين. قلتلها: طيب شوية كدة أحسن إخواتي يصحوا يلاقونا هناك .. خليها بعد المدرسة. قلت أدي لنفسي فرصة حاعمل ايه في المصايب اللي أبويا حبيبي حاطتها عالكمبيوتر.. الخلبوص ده.