أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة التّاسعة

نمت أنا و مامتي حبيبتي في حضن بعض في سرير بابا لحد الصبح .. صحيت لقيتها لابسة طرحتها فوق جلابية بيت جميلة و واسعة و قاعدة على سجادة عالأرض .. بصيتلها و قلتلها: صباح الخير يا عروسة. رفعت راسها بنظرة كلها وداعة و سكينة و قالتلي: صباح الخير يا حبيبي. نمت كويس؟ قلتلها: اه نمت ما حسيتش .. قالتلي: صحة و عافية يا حبيبي .. يعطيك الصحة و يرضى عنك .. قلتلها: أيوة كدة يا أمي محتاج ده قوي. ابتسمت و قالتلي: ما هي صحتك دي حتضيع مع البت دعاء. ضحكت و قلتلها و أنا بغيظها: أعمل إيه يا ماما .. البت حلوة و تتاكل أكل. رمتني بالشبشب بهزار و دلع و قالتلي: أصل إنت رمرام و ما بتشبعش. قلتلها: طيب تعالي شبعيني أنا جعان. ابتسمت بكسوف و قالتلي: أجيبلك أكل؟ واللا عايز إيه؟ قلتلها: أنا عايزك إنتي يا مزتي .. عايز أكلك إنتي .. تعالي. قامت و قعدت جنبي عالسرير و باستني في خدي و قالتلي: كفاية عشان صحتك .. إنت نزلت كتير قوي اليومين دول و أنا خايفة عليك. قلتلها: يا حبيبتي يا ماما .. أنا بحبك قوي .. بس دلوقتي فرصة و بابا مسافر .. مش عارف حأستحمل ازاي لما يرجع. قالتلي: معلش إنت كمان حيكون عندك تدريب و لازم نقلل اللي بنعمله ده زي الأول .. مرة واحدة كل يومين. قلتلها: مش ممكن أقدر على كدة تاني .. أنا خلاص أدمنت السكس معاكي و ما أقدرش أبطل .. ممكن نخليها كل يوم مرة؟ قالتلي: لأ مرة واحدة لحد ما تدخل البطولة بعد شهر و حيبقى عندك أجازة إسبوعين كمان بعدها إبقى إعمل اللي إنت عايزه. قلتلها بضحك مع حماس: الأجازة دي حاقضيها في طيزك يا حبيبتي .. قالتلي: عيب يا ولد إتلم .. إيه طيزك دي؟!! قلتلها بضحك: أقصد طيز حضرتك. ضربتني في صدري و قالتلي: أنت ولد مش مؤدب. خدتها في حضني ببوسها و أحسس عليها و قلتلها: هو اللي يشوف الجمال ده يعرف يبقى مؤدب. باستني هي كمان و دخلت لسانها في بقي أمصهلها .. مسكت طرحتها فكتهالها و هزت راسها عشان تفرد شعرها البني الناعم اللي واصل لحد ضهرها .. أنا شفته بيتهز بجماله و نعومته و ريحته اللي تجنن دي .. مسكته و قعدت أبوس فيه و في جسمها و فتحتلها الجلابية و مصيت حلماتها و هي ابتدت تهيج و نفسها يعلى و تتأوه من مص حلماتها .. قلتلها إقلعي الجلابية يا ماما و وريني جسمك كله .. قلعت الجلابية بطريقة فيها أنوثة و إغراء و بقت بالكلوت بس و رجعت في حضني نبوس بعض و نحسس على جسم بعض .. مسكت زبري و قالتلي: هو ده اللي حيجنني. مديت إيدي على كلوتها و مسكت كسها و قلتلها: ده هوة اللي يجنن بجد. قالتلي: عيب يا ولد .. و حرام. قلتلها: بحبك و بحب كسوفك ده و وشك لما يحمر بتبقي زي العسل.. اتكسفت أكتر و وشها إحمر اكتر و بصت بعيد و قالتلي: بتحبني بجد يا علي واللا بس عشان السكس؟ قلتلها: إنتي أغلى حاجة عندي في الدنيا و الست الوحيدة اللي بحبها و حافضل أحبها طول العمر يا امي يا غالية… حضنتني تاني و قعدنا نبوس و نحسس على بعض و بعدين قلتلها: ماما أنا عايز أشوف كسك و ألعب فيه. قالتلي: هو انت مش شفته و لعبت فيه؟ كفاية كدة أنا مامتك. قلتلها: أنا عايز أشوفه من غير الكلوت و ألعب فيه و ألحسه لحد ما تكبي في بقي. عضت شفايفها بحركة لا إرادية و بصتلي بحب و قالتلي: حرام تعمل كدة مع مامتك .. خليني كدة أمك اللي بتحبها و بتحبك بدون جنس. قلتلها: ما أقدرش .. إنتي جميلة قوي و جسمك يهبل و مش حاقدر استحمل كتير. قالتلي: انت نكتني خلاص و ممكن تفضل تعمل كدة بس بلاش كسي. قلتلها: أنا شفت كسك على فكرة و كنتي فاتحاه للكاميرا كمان. اتخضت جامد و قالتلي: شفته فين؟ قلتلها: يعني حصل؟ انتي اتصورتي في أوضاع سكس و بينتي كل حاجة فيكي؟ قالتلي: لأ ما حصلش. قلتلها بابتسامة لتخفيف حدة الموقف: الكذب حرام على فكرة .. أنا شفت صورك في كمبيوتر بابا. استغربت قوي و قالتلي إزاي .. مش ممكن. رحت فاتح لها الكاميرا على صورها و ورتهالها و باين فيها إنها متصورة من شاشة الكمبيوتر .. بصت للصور واحدة ورا التانية و شبه انهارت و بقت مش عارفة تقول ايه و باين عليها حتعيط. خدتها في حضني و قلتلها: مفيش حاجة حبيبتي .. حد يزعل إن عنده كس و جسم جميل زي كدة .. إنتي لازم تبقى فخورة بيه و تتصوري كمان و كمان. بصيتلي و عنيها ابتدت تدمع و قالت: صدقني بابا بيحب ياخدلي صور كدة و بيقوللي إنه بيمسحها اول ما نخلص جماع. هو بيحب نتفرج على الصور مع بعض و نتكلم بأباحة عنهم و بعدين ينيكني و احنا هايجين خالص. حتى بيمسحهم قدامي. قلتلها: يمكن ما بيمسحهمش كلهم. قالتلي: أنا عايزة أشوفهم عالكمبيوتر و أمسحهم بليييز يا علي. قلتلها: كله بتمنه يا حلوة. بصتلي بغيظ و قالتلي: عايز ايه يا علي؟ حتبتز أمك؟ قلتلها: لأ طبعا .. ده انتي معايا عالسرير عريانة .. معقولة أبتز أمي حبيبتي.. أنا بس بأقولك إني شفت كسك مفتوح و بيتناك كمان .. نفسي أشوفه عالطبيعة قدامي هنا لو سمحتي. فكرت شوية و قالتلي: و حتوريني الصور عالكمبيوتر عشان امسحهم. قلتلها: اللي إنتي عايزاه حاعمله إنتي أمي و ما أرضاش تتضري بأي شكل. و بوستها في خدها و حضنتها جامد و قلتلها أنا بحبك قوي يا ماما و نفسي أتمتع و أمتعك. بصيت في عنيها لقيتها هديت شوية بس لسة بتفكر. قلتلها: أنا مش وحش و مش حأجبرك على حاجة يا مامي. لو مش عايزة إت إز أوكي. بصتلي بحب و رضى و سابت حضني و نامت على ضهرها في السرير دقيقة كدة لسة بتفكر .. و بعدين مدت إيديها لأستك الكلوت و سحبته لتحت لحد ما بانت بداية شعرها المحلوق و وقفت على كدة شوية مترددة .. و أخوكم حيموت من الترقب و الإثارة .. و بعدين نزلته كمان شوية لحد ما بانت شفرات كسها الرائع النضيف الطاهر اللي محدش شافه أو لمسه غير أبويا. راحت سايباه على كدة و هوة على فخادها و دورت وشها و حطت خدها على المخدة و سكتت خالص عشان أشوف كسها الجميل قدامي بوضوح و في ضوء بداية النهار جي من شباك غرفة الزوجية بيضرب على فخادها البيضا الطرية و فتحة كسها بتلمع من سوائلها لما بتهيج .. قربت وشي لكسها أشوفه من قريب .. و مديت إيدي للكلوت بحاول أنزله أكتر .. هي رفعت طيزها من على السرير بتساعدني إني أقلعها اللباس و رفعت رجلها لحد ما قلعتهولها خالص. وقفت اتفرج على أحلى منظر شفته في حياتي .. أمي  نايمة قدامي عريانة تماما و شايف بزازها البيضا الطرية و كسها النضيف اللي زي الفل و فخادها مفتوحين فتحة خفيفة مبينة فتحة كسها المبلولة و نايمة مسترخية خدها على المخدة عشان إبنها يستمتع برؤية كسها.. فتحت رجليها أكتر و كسها اتفتح أكتر شوية بس لسة مقفول كأنه كس واحدة عذراء مكسوفة في ليلة دخلتها. قلتلها: ممكن تفتحيلي كسك يا ماما زي ما عملتي في الصور. من غير ما تتكلم مدت ايدها اليمين و فتحت كسها بصوابعها و بان لي اللون البمبي الجميل جوة كسها . شفته في الصور بس دلوقتي على بعد سنتيمترات مني و من زبري اللي واقف على آخره و حينزل لو حد لمسه. قلتلها: إفتحيه بإيديكي الإتنين يا ماما و بصيلي لو سمحتي. مدت ايدها التانية و فتحته و قالتلي: مش قادرة أبصلك يا علي .. أرجوك ما تضغطش عليا .. قلتلها: كسك يجنن يا مامي و دي لحظة مش حنساها في حياتي .. عايز أشوف عنيكي و انتي بتمتعي إبنك حبيبك بكسك .. بلييز .. دي لحظة العمر .. بلييز. دورت و شها بالراحة عشان تبصلي بس لسة عينها مش قادرة تبصلي و وشها أحمر لون الدم من الكسوف. قلتلها: إنتي أحلى أم في الدنيا .. ما تتكسفيش مني أنا إبنك حبيبك اللي مبسوط و طاير من الفرح باللحظة دي بصيلي يا ماما. فتحت عينها و بصت في عينيا و مكسوفة كسوف يدوب الصخر و مخليها أكثر إغراءا و أنوثتها طاغية .. قلتلها: بحبك يا ماما .. ممكن تعملي زي ما كنتي بتعملي في الصور مع بابا؟ قالتلي بكسوف: مش حاقدر أعمل كدة زي ما باعمل مع باباك..هو جوزي. قلتلها: و أنا إبنك و راجلك اللي تحبي تبسطيه و تقدري تخليه أسعد إنسان في الدنيا. بصتلي بحب و تردد و بعدين مدت إيد منهم على البظر بتاعها و ابتدت تدعك فيه بالراحة وتبص في عنيا نظرة كلها إغراء و رغبة و كسوف و حلم .. مزيج كدة مش ممكن أعرف أوصفه .. و بلت صوابعها و رجعت تلعب في كسها و أنا باتفرج على أحلى فيلم سكس لايف قدامي و زبري حينفجر .. قلتلها مصي بزازك و انتي بتلعبي في كسك .. رفعت ايدها الشمال و مسكت بزها من تحت و رفعته و ابتدت تلحس حلمته و تمصه و ايدها التانية بتلعب في زنبورها و عينها بتبصلي نظرة سكس رهيبة و فضلت تلعب و أنا أقولها كلام كتير حاسسه نفسي أدخل زبري فيها و ماسك زبري بلعب فيه و مستني اللحظة المناسبة عشان برضه خايف تصدني .. لقيتها ابتدت تنهج و تدعك أجمد في كسها و رجعت براسها لورا و حسيت إنها خلاص دابت .. نزلت على كسها بوست إيدها اللي عليه و رفعتها و حطيت لساني على زنبورها و ابتديت ألحسه .. هي قالتلي لأ يا علي .. بلاش كدة .. ارجوك .. أنا أمك .. و هي ماسكة راسي و بتنهج و مش قادرة تقاوم و آهاتها بتكتمها بس متهيألي الجيران سمعوها .. و فضلت ألحس و أمص في بظرها و ألحس جوة كسها لحد ما اتشنجت و قوست ضهرها و انفجر شلال العسل اللي في كسها و أنا لسة بمص و أنهل من رحيق عسلها اللذيذ ..

 

عسل شهوة أمي و رحيق كسها الطاهر اللي أنا أول حد يدوقه بعد أبويا .. فضلنا على كدة لحد ما هديت و شاورتلي إني أبطل لحس لأنها استوت خالص .. نمت جنبها و بوستها في خدها و هي مش قادرة تبص في عنية و قلتلها: ده أحلى يوم في حياتي . بحبك و بموت فيكي و فضلت أبوس خدها و صدرها.. قالتلي بابتسامة خجولة: كدة يا علي تخليني بالمنظر ده قدامك؟ قلتلها: ده اجمل منظر ممكن أشوفه .. أنا مبسوط إن إنتي اتبسطتي و نفسي أبسطك اكتر. طبعا فهمت قصدي ايه و رايح فين .. بصتلي بنظرة هادية و قالتلي: كفاية كدة .. بلاش تزودها عشان أنا مبسوطة قوي دلوقت .. ما تبوظش سعادتي. حسيت إني فعلا لازم ما أضغطش أكتر من كدة رغم إن زبري كان حينفجر. قلتلها: تحت أمرك يا مصدر سعادتي .. قالتلي: تعالى بقى وريني أبوك مخبي صوري فين. قلتلها: طيب شوية كدة أحسن إخواتي يصحوا يلاقونا هناك .. خليها بعد المدرسة. قلت أدي لنفسي فرصة حاعمل ايه في المصايب اللي أبويا حبيبي حاطتها عالكمبيوتر.. الخلبوص ده.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

error: ممنوع النسخ