بعد ما خلصت ليلة أخرى من المتعة و الحب مع أمي في أوضتها و على سرير أبويا و كما فعلت في الليلة السابقة خرجت هي الأول عشان تشوف الطريق و بعدين لما اتطمنت قالتلي اخرج أروح أوضتي .. و قبل ما أدخل اوضتي على طول لقيت أختي الصغيرة مروة بتبص عليا من باب الحمام و أنا بالبوكسر و هدومي في إيدي .. يا وقعة سودة .. لتكون شافتني خارج من أوضة ماما تبقى مصيبة حنبرر إزاي شكلي ده .. من لخبطتي دخلت الأوضة من غير حتى ما أقولها صباح الخير و قفلت عليا الباب. اترميت عالسرير و انا آخر لخبطة و مش عارف أعمل إيه. قلت يمكن ما تكونش خدت بالها؟ مش معقول دي كانت بتبصلي .. طب يمكن ما شافتنيش خارج من أوضة ماما؟ يمكن .. بس حأكون جي منين يعني .. داخل من باب البيت بالبوكسر مثلا 😀 .. ممكن أقولها جاي من الصالة؟ .. ممكن .. و كنت بتفرج عالتليفزيون ما كانش جايلي نوم .. الدنيا كانت حر فقلعت التيشرت .. ممكن ممكن .. مقنع يا واد يا علي إثبت على كدة بقى. كملت نوم شوية و دخلت استحميت و لبست عشان أروح المدرسة. كانت أختي لسة ما خرجتش عشان مدرستها متأخرة شوية عن مدرستي. قابلتها في المطبخ بتحضر فطار هية و ماما .. صبحت عليهم و قعدت على ترابيزة المطبخ عشان أفطر .. و مروة كمان جت تقعد حاولت اتكلم عادي و اهزر معاها و كدة و هية كانت متجاوبة إلى حد ما بس حاسس إنها مستغربة من حاجة و عايزة تسأل .. رحت مسبق و قلت و أنا بأكلم ماما: تصدقي يا ماما ماكنتش عارف أنام خالص امبارح و حسيت البيت حر فطلعت أتفرج على التليفزيون في الصالة. ماما بصتلي باستغراب و مش فاهمة أنا بأقول كدة ليه؟ قالتلي: ليه كدة.. ده الجو حلو الأيام دي ..و بعدين نمت الساعة كام؟ قلتلها: نمت على روحي قدام التليفزيون لحد الصبح و بعدين دخلت أوضتي كملت نوم. ماما ابتدت تفهم ان فيه حاجة حصلت .. قالتلي: طيب كويس يا حبيبي إنك نمت شوية عشان المدرسة .. كنت تقوللي أعملك كباية لبن دافي تساعدك في النوم.. فضلنا أنا و ماما نتكلم كدة و طرف عيني على مروة اللي ساكتة خالص و مكبرة دماغها و قاعدة تاكل.. برضه مفيش أي رد فعل هية ماشي معاها الكلام ده و اللا اتفقسنا. مروة أختى بنوتة جميلة أصغر مني بكام سنة بس جسمها أكبر من سنها و طويلة .. بزازها ابتدوا يبانوا و لاحظت إنها بتلبس سوتيانة .. شعرها بني زي شعر ماما و حتى لون بشرتها و عيونها شبه ماما قوي. لسة ما بتلبسش طرحة أو خمار زي ماما بس لبسها محتشم لأن ماما شديدة عليها بس بحب. دخلت فريق الكرة الطائرة بعد ما كانت بتحب الجمباز عشان ماما قالتلها: على جثتي إنك تلبسي مايوه الجمباز اللي بيفصل كل جسمك و تقعدي تتنططي قدام الرجالة. حتى في الكرة الطائرة بتلبس بنطلون و فانلة كم طويل مش زي المزز التانيين اللي منهم بيلبسوا شورت شورتس مبين فخادهم الجميلة. لا أعتقد إن مروة تعرف كتير عن الجنس رغم إنها بالغة كما فهمت مرة من كلامها مع ماما. بنوتة مؤدبة و عسولة و جدعة و بتاعة مذاكرة و حلوة كمان بس دي أختي إوعوا تهيجوا عليها 😀 . رحت المدرسة و طبعا قابلت حبيبتي دعاء في البريك لأننا في مدرسة واحدة .. قبل كدة كنا سلام سلام بس بعد النيك اللي عملناه لازم أسلوبي يتغير شوية. قعدنا مع بعض نتكلم و لاحظت إن صاحباتها بيبصولنا من بعيد و يتغامزوا و اللي تيجي تقف معانا تهزر شوية و تمشي .. قلتلها: إيه حكاية صاحباتك دول يا دودي مالهم؟ قالتلي و هي بتضحك: مفيش حاجة بنات هايفين بس. قلتلها: إوعي تكوني بتحكي على اللي حصل بيننا؟ قالتلي: لأ .. هو أنا مجنونة أفضح نفسي. ما صدقتهاش بصراحة شكلها بتكدب .. قالتلي: أنا بس قلتلهم إن إنت بتاعي من النهاردة عشان مفيش واحدة منهم تلف عليك. قلتلها: لأ واعية يا بت. قالتلي: طيب انت ايه نظامك حاقابلك ازاي؟ قلتلها: ما احنا متقابلين أهو. و ضحكت .. فالتلي بدلع: طيب إنت الخسران .. إرجع إقفل عليك أوضتك و طفي النور و مع نفسك بقى. ضحكت و قلتلها: و أهون عليكي؟ ده أنا حتى بخاف من الضلمة. ضحكت و قالتلي: إنت فاكر إن دمك خفيف قوي؟ قلتلها: ده أنا عسل. قالتلي: عسل إسود ها ها ها. قلتلها بأتامة: إيه الإفيهات الزبالة دي؟ طيب المهم إنتي تقدري تيجي نذاكر مع بعض في النادي امتى؟ قالتلي: الويك إند بس أو يوم الأربع عندي تدريب بالليل. قلتلها: مش حينفع تدريبي بدري عن مواعيدك .. إيه رأيك نشوف تاني موضوع المذاكرة في البيت عندنا زي ما اتكلمنا مع ماما و ممكن ناخد بوسة واللا بوستين. ضحكت و قالت: كل الترتيب ده عشان بوسة واللا بوستين؟ تعالى بوسهوملي هنا. قلتلها: فين مش فاهم. قالتلي: يا إبني البنات و الولاد الحبيبة بيبوسوا و يحضنوا و يلعبوا هنا في المدرسة .. ده إنت خام خالص. قلتلها: إزاي: قالتلي ورا جنينة الزراعة عالخفيف أو عند سيستر ملك في معمل الكيميا لو واقعين خالص .. بس ده سر عشان ما تترفدش و نلوص من بعدها. قلتلها: يا ولاد الذينا .. طيب و هي بتستفيد ايه؟ قالتلي: بتاخد فلوس طبعا و أحيانا برضه يعجبها واد من اللي بييجوا فتغتصبه. قلتلها: إيه؟ تغتصبه؟ ضحكت قوي قوي و قالتلي: يا بني هو ينفع واحدة تغتصب ولد .. يعني زبره حيقف ازاي و هي بتضربه قلمين مثلا؟ أقصد بتخليه يجيلها هي كمان و ينيكها. .. قلتلها: طب حلو ما تيجي نروحلها. قالتلي بضحك: هو انت عجبك موضوع الإغتصاب واللا ايه؟ يا بني الموضوع محتاج ترتيب مش كدة في أي وقت .. لازم نقولها قبلها بكام يوم و هي تدينا موعد عشان نطلع فيه من صفوفنا في نفس الوقت لأي سبب و نروح ندلع بعض. قلت في سري ياولاد المتناكة دي بيت دعارة مش مدرسة. قالتلي: و الفلوس على قد الوقت و حنعمل ايه و كدة. جرس البريك ضرب فقلتلها: طيب حاحاول نذاكر عندي في البيت او نشوف موضوع سيستر ملك ده.
رجعت البيت دخلت على كمبيوتر بابا كأن عندي هوموورك و مشغول و بسرعة حطيت فلاشة كنت جايبها و نزلت عليها كل صور ماما و صور الست التانية عشان يفضلوا عندي و بعدين خليت ملف الست التانية سري يعني ما يبانش على الشاشة إلا بخطوات معينة عشان ماما ما تشوفهوش لحد ما أعرف حاعمل إيه. ماما دخلت بعد شوية قالتلي: يللا وريني صوري فين؟ فتحت الملف و وريتها الصور و هي منهارة إن كل الصور و الفيديوهات دي موجودة و بابا كان بيضحك عليها و يقولها إنه مسحهم .. قالتلي: امسحهم كلهم يا علي. قلتلها: طيب ليه حتمسحيهم و بابا يعرف انك دخلتي على ملفاته و يزعل؟ الراجل بيحبك و بيحب يشوف جسمك و حركاتك الحلوة لما يجيله مزاجه و ده جوزك حبيبك خليه يتمتع. قالتلي: بس صور زي دي لو وقعت في إيد حد تبقى مصيبة .. ده مفيش حتة في جسمي إلا و هو مصورها و عامل زووم كمان .. أعمل إيه لو حد خدهم و ابتزني بيهم واللا نشرهم على النت؟ قلتلها: ده يبقى من حظ بتوع النت. ضربتني في كتفي و قالتلي ده وقته؟ أقنعتها تسيب الصور لحد ما تعرف بابا بيعمل بيهم إيه و بالراحة عشان ما يبقاش فيه صدام. و بعدين قلتلها على اللي حصل و إن مروة شافتني الصبح و أنا داخل أوضتي بالبوكسر. اتخضت و انهارت و قالتلي: مش قلتلك إلبس هدومك الأول .. إنت مستهتر قوي .. كدة أدينا رحنا في داهية. قلتلها: إهدي بس و نحاول نفهم هي شافت إيه الأول عشان نشوف كدبة زي اللي أنا كنت باقولها الصبح.. بس لو هي شافتني خارج من أوضتك يبقى خلاص ما تنفعش حكاية ما جاليش نوم دي. قالتلي: طيب يا علي ارجوك اتكلم معاها و افهم و انا كمان حعمل كدة. سمعنا جرس الباب و كانت مروة و مصطفى راجعين من المدرسة و دخلنا نتغدى كلنا و لسة نظرات مروة و سكوتها مش مريحني.
بعد الغدا دخلت اعمل الهوموورك بتاعي في المكتب .. و بعد شوية جت مروة عشان عندها بروجيكت و محتاجة الكومبيوتر. سيبتها تستعمله و قعدت أكلمها و أساعدها في البحث على النت و كنت لذيذ معاها و بعد ما جمعنا المعلومات و الصور اللي محتاجاها شكرتني و قامت تخرج .. مسكت إيدها و قلتلها: مالك يا مروة يا حبيبتي متغيرة شوية .. فيه حاجة مزعلاكي؟ قالتلي بإنزعاج: لأ مفيش حاجة. قلتلها: واضح إن فيه حاجة.. قولي لأخوكي حبيبك. بصت في عينية و قالتلي: و حتقول الحقيقة؟ قلتلها: طبعا هو إحنا من إمتى بنكدب في البيت ده يعني. قالتلي: كنت بتعمل إيه في أوضة ماما طول الليل؟ محسوبكم إتفاجئ بالسؤال المباشر الحازم ده و اتلخبط و عرق و تهته و بقت حالته تصعب عالكافر و انا اللي عامل فيها ابو الرجالة. قلتلها: أنا ما كنتش في أوضة ماما طول الليل.. انتي شفتيني خارج من عندها؟ قالتلي: آه و قالع التيشرت و ماشي بالبوكسر. قلتلها: أصل ضهري كان واجعني من إصابة في التمرين و كانت بتعملي مكمدات عليه. ابتسمت بدهاء و قالت: و عشان كدة ماما كان صوتها عالي و بتصوت و انت عندها؟ إحنا مش اتفقنا بلاش كذب؟ أخوكم وشه جاب ألوان بس تماسكت و قلتلها: قصدك ايه؟ قالتلي: إنت عارف. قلتلها: لأ لازم تقوليلي انتي فهمتي ايه؟ قالتلي: أنا شفت اللي حصل بينكم. ولنا هنا وقفة لأن أخوكم قلبه وقف لما قالت كدة. قلتلها: شفتي إيه؟ قالتلي: إنت و ماما بتعملوا سكس مع بعض. قلت أتأكد أكتر من المصيبة دي.. قلتلها: شفتي ايه يا حبيبتي و ازاي؟ قالتلي من خرم الباب لما سمعت صوت ماما خفت و رحت لأوضتك عشان تيجي معايا نشوف ماما مالها .. ما لقيتاكش في أوضتك .. رحت بصيت من خرم الباب و شفتكم و هي عريانة و انت بين رجليها عريان برضه .. ها بقى حتكدب تقول ايه تاني؟ يا نهار مش فايت .. البت شافتني بالحس كس مامتنا. وشي إحمر .. و يمكن إصفر مش عارف .. جمعت نفسي و قلتلها: مروة حبيبتي .. الكلام ده ماينفعش تقوليه لحد .. كلام خطير خالص و ممكن يهدم بيتنا ده. قالتلي و ابتدت تعيط: ليه عملتوا كدة؟ مش ده عيب و حرام؟ بابا حيقتلكم .. و أسرتنا حتتفرق و نضيع كلنا .. ليه عملتوا كدة؟ ليه؟ ليه؟ اخدتها في حضني و قلتلها: إهدي يا مروة يا حبيبتي و كل شيئ حيتصلح .. نزوة من الشيطان ضحك علينا و خلانا نعمل كدة .. انتي لسة صغيرة و مش عارفة الرغبة الجنسية دي بتعمل إيه .. دي بتبقى شهوة جامدة قوي لما بنحس بيها ممكن ما نقدرش نقاومها .. لما تكبري حتفهمي يا حبيبتي. فضلت حاضنها و بوست راسها و طمنتها إن مش حيحصل حاجة لو بابا ما عرفش و نبهتها إنها ما تقولش لبابا عشان البيت ما يخربش. هديت شوية و قالتلي: أنا مش ممكن أقول لبابا لأني عارفة إيه اللي حيحصل و البيت حيتخرب و ممكن يموتكم .. بس .. بس .. مش عارفة حاتعامل معاكم ازاي بعد اللي شفته ده؟ أنا حأتجن .. لازم أرتاح و أنام و يارب ما أصحى ..قولتلها: ما تقوليش كدة .. انتي غالية عندنا قوي يا مروة و بنحبك .. الحب ده شيئ جميل قوي بيخلينا نعيش عشانه و نبقى مبسوطين مع بعض .. انتي حبيبتي ما أستغناش عنك أبدا.. اللي بيني و بين ماما ده حب .. حب كبير قوي خلانا نبقى عايزين نكون مع بعض على طول و نتمتع ببعض و نبسط بعض من غير ما نضر حد و لا نضايق حد .. حبنا خلانا نعمل حاجات لبعض عشان نتبسط و نرتاح و نفضي الشهوة اللي جوانا .. ماما بتحبنا و عشان كدة قبلت إنها تعمل كدة معايا و تبسطني و أنا كمان بحبها و عشان كدة كنت عايز أبسطها و أفضي شهوتها. بصتلي باستفهام و قالتلي: هي ماما لما كانت بتصوت كانت مبسوطة واللا تعبانة؟ قلتلها: مبسوطة طبعا .. اللي انتي سمعتيه ده أعلى درجات اللذة في السكس ما بيحصلش إلا لما الست توصل لآخر درجة في الإنبساط .. هو مش انتي شفتينا بعد كدة و هي مرتاحة و مبسوطة؟ قالتلي: أنا ماكنتش شايفة كل جسمكم بس متهيألي آه كانت في حضنك و شكلها سعيدة خالص و مرتاحة. قلتلها: شفتي؟ يعني اللي عملناه خلى ماما مبسوطة عالآخر و أنا كمان كنت مبسوط خالص. قالتلي: بس ما سمعتكش بتصوت؟ قلتلها بضحك: أنا صوتت قبلها في نص الليل و اتبسطت.. و كنت فرحان قوي إني خليت ماما سعيدة كدة. .. هديت مروة و حسيت إن المصيبة دي ممكن تعدي بس أكيد حتأثر علي علاقتنا ببعض للأبد .. قلتلها: روحي حبيبتي أوضتك خلصي البروجكت و ماما حتبقى تكلمك و تشرحلك أكتر. قالتلي: مش حاعرف أتكلم مع ماما . أنا مصدومة فيها خالص .. اللي لابسة خمار و معظم كلامها وعظ و ارشاد .. ازاي تعمل كدة. ازاي؟ قلتلها: عشان كدة لازم تتكلمي معاها و تفهمي مشاعرها و إحساسها و اللذة اللي بتحس بيها .. لازم تتكلموا.. أنا حاخليها هي تكلمك و تفضفض معاكي .. إنتي كبيرة دلوقت و بتفهمي و تقدري. سكتت و راحت على أوضتها و أنا رحت لماما حكيتلها إن مروة شافت كل حاجة .. وقعت من طولها لحقتها و قعدتها عالكرسي و هي شوية تلطم و شوية تعيط و شوية تقوللي حانتحر و أنا أهدي فيها .. حاجة آخر بهدلة و توتر. . أنا كان مالي و مال المشاكل دي كلها.. ما كنت بضرب عشرة مع نفسي كل ما زبري يقف و خلاص .. ده ايه المصيبة دي. المهم أقنعت ماما إنها تتكلم مع مروة بالراحة عشان الموضوع يتلم و تقولها أي حاجة يعني بابا ما بينيكهاش مثلا أو ما بيعرفش .. أي حاجة.. اقتنعت و قالتلي انها حتكلم مروة في اوضتها بعد ما مصطفى ينام. فهمت إن مفيش نيك الليلادي 😀
تاني يوم الصبح ماما خدتني على جنب و كان باين عليها انها ما نامتش و قالتلي إنها اتكلمت مع مروة و شرحتلها إحساس الست و إن شهوتها اتغلبت عليها و ان الموضوع ده جه بالتدريج من كام سنة و ان اللي ما بيننا مش سكس كامل بس هو إشباع لشهوة كل واحد مننا…بس قالتلي حاجة مهمة إن مروة وعدتها ما تقولش لبابا بس ماما مش متأكدة و خايفة تيجي في يوم تزعل منها أو مني تروح قايلة لبابا أو حتى تغلط في الكلام. قلتلها: طب و إيه الحل؟ قالتلي: لازم مروة تعمل حاجة غلط نمسكها عليها عشان نضمن سكوتها. قلت في سري دي ماما دي واللا ريا و سكينة .. عايزة بنتها تعمل حاجة غلط عشان تبتزها بيها؟ .. بس بصراحة كلام صح و منطقي .. قلتلها: خلاص نخليها هي كمان تتلط معانا عشان تسكت .. قالتلي: عايز تنيك أختك يا ولد؟ قلتلها: لأ بس عالأقل تغلط حتى لو صاحبتها على حد تاني. .. فكرنا شوية و بعدين قلنا ما ينفعش نوسع الموضوع أكتر من كدة .. بس نحاول نوقع مروة في غلطة نمسكها عليها. قلتلها طيب انتي من نحيتك رغبيها في لذة الجنس و أنا من نحيتي حاتقرب ليها أكتر و أشوف أوصل لإيه.
في اليوم ده بعد المدرسة رجعت البيت بدري لقيت ماما في الصالة ماسكة الكاميرا بتاعتي بتتفرج فيها و تشوف الصور و شافت صوري مع الكابتن و البت بتاعة بنها و شكلها هاج .. قعدت جنبها و حضنتها لقيتها قلعت الروب و لابسة تحتيه قميص نوم ستان بحمالات و من غير ستيانة و بزازها باينين تحته .. قعدت أبوسها و أفعص فيها و قلتلها: شكل الجميل مبسوط النهاردة؟ قالتلي: قعدت افكر في موضوع مروة و لقيت نفسي عايزة أشوفها و هي بتعمل حاجة معاك. قلتلها: هوباااا أحب الأكشن.. عايزاها تعمل معايا إيه؟ قالتلي: أي حاجة اللي تقدر عليه .. تقلع قدامك .. تحسس على بزازها .. تحسس على كسها .. تمصلك زبرك .. كدة يعني بس المهم تصورها كذا صورة نشيلهم يمكن نحتاجهم .. قلتلها: يا بنت اللذينا أحبك و انتي شريرة .. قالتلي: مش شريرة ولا حاجة ما هية كمان حتتبسط و مش حنضرها في حاجة .. بس دي أختك يا علي خلي بالك عليها. قلتلها: دي في عيوني .. إحنا بقى إيه نظامنا و انتي رايقة كدة؟ قالتلي بدلع و نعومية: أنا جاهزة أهو زي مانت شايف .. عايز تعمل إيه؟ خدتها في حضني و بوستها من شفايفها و مصيتهملها و هي اندمجت معايا قوي و بقت تسألني: حتعمل كدة مع مروة؟ قلتلها: آه و أكتر من كدة. بوستها تاني و فعصت بزازها و نزلت حمالات القميص و مصيت حلماتها الورديين و هي بقت في دنيا تانية و قلتلها: حأمص بزاز مروة كمان و احسس على كسها. لقيتها اتأوهت و مسكت إيدي حطتها على كسها و قالتلي: إلعب في كس مروة كدة.. قعدت ألعب فيها و أحط صبعي في كسها من فوق الكلوت و أكلمها عن مروة و كس مروة و بعدين قلتلها: يللا إقلعي الكلوت لأخوكي حبيبك يا مروة. ماما سحبت الكلوت و رفعت طيزها نزلته خالص و شالته من رجليها و رمته بعيد و قالتلي: أهو كلوت مروة اتقلع وريني بقى حتعمل فيها إيه؟ نزلت على الأرض قدامها و فتحت رجليها و حطيت صبعي على زنبورها و حكيته بالراحة و قلتلها: مبسوطة يا مروة؟ قالتلي: يجنن حك كمان يا علي يا اخويا حبيبي. فضلت أدعك في كسها و هي هايجة و سوائلها بتسح من كسها و بعدين نزلت بلساني ألحس كسها و أمص البظر و أقولها: حلو كدة يا مروة أخوكي بيمص كسك يا شرموطة؟ مبسوطة؟ قلتلي: كس أختك عاجبك يا علي؟ قلتلها: ده يجنن زي كس ماما بالظبط . و فضلنا على كدة لحد ما انفجر كسها بالعسل و أنا بأكلمها على إنها مروة .. فضلت أبوس بزازها و أمصهم .. لما هديت قالتلي: مش عايز مروة تمص زبر أخوها يا علي؟ قلتلها: طبعا تعالي يا مروة مصيلي.. نزلت على ركبها و أنا قاعد عالكنبة و فضلت تمصلي و واضح إن شهوتها زادت جدا على سيرة بنتها و كل ما أناديها بإسم مروة تهيج أكتر و تمص أحسن و تدخله كله في بؤها . قالتلي: مش عايز تنيك أختك مروة يا علي؟ قلتلها: زبري كله عشان مروة أختي حبيبتي و قمت نيمتها على الكنبة و فتحت رجليها و باقرب على كسها عشان انيكه قالتلي: أنا لسة فيرجين يا علي ما تفتحنيش أرجوك.. بلاش كسي أرجوك .. تعالا نكني في طيزي. قلت في بالي كس أم الفيرجين أنا كنت حانيك كسها و هي مولعة كدة.. طلعت عالكنبة بركبها و سندت ايديها على ضهر الكنبة و اديتني طيزها البيضا الطرية و قالتلي: نيك أختك مروة في طيزها يا علي. مكدبتش خبر و كنت على آخري.. وجهت زبري لطيزها و كان عليه مذي كتير من الشهوة بس مش كفاية فنزلته على كسها المبلول المندي و مررت راسه عليه مرة و اتنين و تلاتة بفرشه و هي بتوحوح تحتي و تغنج تقوللي: بتفرش أختك يا علي في كسها؟ خللي بالك هي فيرجين إوعى تفتحها .. فرش كمان شوية بس دخله في طيزها .. ما قدرتش أكتر من كدة . حطيت راس زبي في طيزها و حركته شوية و دخل بسهولة لأن بابا بينيكها في طيزها ..
قالتلي: دق طيز أختك يا علي
… قلتلها: ده يوم المنى .. طيزك حلوة قوي يا مروة.. و ابتديت أدق بهدوء بس بأدخل كل زبري جوة طيزها و أسحبه كله تاني و هي موحوحة خالص و بتلعب في كسها و صوتها مسمع الشارع كله . قولتلها: اتناكي من غير صوت يا مروة كفايه أمك فضحتنا .. ضحكت ولا أحلى شرموطة و قالتلي: إنت اكتر واحد حتتبسط من صويتي ده .. بقى عندك شرموطتين في البيت بدل واحدة.. نيك يا فحلي يا نياكي يا راجل البيت… الكلام ده يطلع من ماما المحترمة غريب قوي بس يهيج و يجيب آخرك .. نزلت دق في طيزها بسرعة شوية و بالراحة شوية و هي كل صوتها غنج و مياصة و هياج و بتلعب في كسها لحد ما جبتهم في طيزها و هي كمان نزلت شهوتها تاني و زبري في طيزها و فضلت أدق حتى بعد ما كبيت لحد احنا الاتنين ما بقاش فينا حيل و قعدنا جنب بعض عالكنبة نستريح و ناخد نفسنا… ماما قالتلي: أنا إيه اللي جرالي ده؟ بقيت شرموطة واللا إيه؟ بهيج على سيرة بنتي بتتناك من إبني؟ قلتلها: لذة الجنس في الخيال بتاعه و الأباحة اللي فيه و كل ما كان فيه غرابة يكون فيه متعة و لذة اكتر. .. بحبك يا مروة. ضحكت و بصتلي و قالت: عجبتك سيرة مروة انت كمان يا وسخ .. وريني شطارتك بقى حتعمل ايه. و رن جرس الباب معلنا وصول عشيقتي الجديدة مروة.