دخلت مروة و مصطفى و غيروا هدومهم و حضرنا الغدا و قعدنا ناكل و نتكلم عن يومنا و المدارس .. لاحظت إن مروة أحسن شوية النهاردة .. يعني بتتبادل الحديث .. بتضحك خفيف لما حد يقول حاجة تضحك .. يعني فكت شوية بس لسه بتتجنب إن عينها تيجي في عيني و يمكن كدة مع ماما كمان. بعد الغدا مروة و ماما لموا السفرة و ماما دخلت تروق تلمطبخ و تشيل الأكل و اخواتي كل واحد راح أوضته يستريحوا شوية.
دخلت لماما المطبخ و حضنتها من ضهرها و بوست رقبتها و هي بتقوللي: بس يا علي أحسن حد من اخواتك ييجي و يشوفنا كفاية اللي حصل. قولتلها: عندك حق يا ماما .. المشرحة مش ناقصة قتلا.. بس انتي مش ملاحظة إن مروة أحسن النهاردة؟ قالتلي: آه الحمدللله .. بس عنيها لسة بتقول كلام كتير.. أنا خايفة قوي ياعلي. قلتلها: متخافيش متهيألي إن الموضوع حيعدي .. شكلها بتتقبل اللي شافته بالتدريج. قالتلي: يمكن بس أكيد لو شافتني بنعمل حاجة تاني حتنهار و مش حتسكت. . أنا إمبارح بالليل اتكلمت معاها كتير قوي و قلتلها إن دي كانت نزوة و احنا عارفين انها غلط و مش حتتكرر. قلتلها: طيب و هي قالت إيه؟ قالتلي: قالت إنها مش ممكن تقول لبابا عشان خايفة علينا و على البيت كله و الفضيحة .. على فكرة يا علي هية ما شافتش غير راسك على جسمي من تحت و بعدين لما حطيت راسي على كتفك و ما تعرفش حاجة تانية ولا شافت بتاعك خالص .. خرم الباب ما بيبينش كويس. قلتلها: شافتني بالحس كسك يعني. اتغاظت و ضربتني في صدري و قالتلي: بطل بقى الألفاظ دي. قلتلها بضحك: ما إحنا بنقولها على طول يا مزتي. قالتلي: لما نكون بنعمل سكس بتبقى حلوة بس غير كدة ما تنساش إن أنا أمك يا ولد. قلتلها: تمام حضرتك يا عروستي. راحت ضرباني تاني و قالتلي: واللله هزارك ده اللي مش مطمني .. انت ازاي مش واخد الموضوع جد؟ قلتلها: مروة حبيبتي صغيرة و أكيد عندها فضول تعرف أكتر عن الجنس خاصة بعد اللي شافته .. احنا بقى اللي لازم نعلمها السكس عشان تبقى معانا و تتمتع هية كمان و ما تقولش لحد. قالتلي: إمبارح اتكلمنا و سألتني حاجات كتير .. عندك حق هي نفسها تفهم أكتر و يمكن تحس كمان.. بس دي أختك يا علي البريئة الصغننة .. إوعى تتهور معاها .. خلي بالك كمان إنها ممكن تتنرفز و تتصدم لو لقيتك بتحاول حاجة معاها. قلتلها: ده أنا خايف أكلمها حتى .. حاعمل معاها ايه يعني؟ قالتلي: مش عارفة نبتدي ازاي بس متهيألي انها لو شافت صور أو فيديوهات سكس حتبتدي تفهم أكتر و يمكن تيجي عندها نشوة الجنس و تبتدي تفهم إنه موضوع ممتع و شهوة جامدة. قلتلها بضحك: أحب دماغك االجامدة دي .. و انا باقول طالع ذكي كدة لمين. ابتسمت و قالتلي: طيب اتفقنا .. دي خطوة كويسة بس لازم نسيبها تاخد وقتها عالآخر. قلتلها: لقيتها .. خطة عبقرية .. نستخدم النت عشان تشوف سكس و تتعلم .. هوة الكمبيوتر الحل. قالتلي: طيب بس مش حتقبل انها تتفرج معاك أو معايا. قلتلها: مش على طول كدة .. حأخليها تتفرج لوحدها الأول .. لما تيجي تشتغل عالكمبيوتر حسيبلها ويبسايت سكس خفيف مفتوح كأني نسيته و مش واخد بالي و نشوف حتعمل ايه. قالتلي: طيب و حنعرف منين هي عملت ايه؟ قلتلها: من كاميرت الويب (كانت زمان كاميرا بتتركب فوق شاشة الكمبيوتر) .. حاشوف برنامج يسجل من غير ما تحس و فيه برنامج بيسجل الليةعلى الشاشة كمان.. أنا حظبط الموضوع ما تخافيش أنا بعرف الحاجات دي كويس. قالتلي: ده انت يتخاف منك. قلتلها بهزار: طول مانتي معايا و بتسمعي الكلام حتبقي في الأمان يا قطة. و قرصت خدها بالراحة.. ابتسمت بحب و قالتلي: **** يستر و يعدي الأيام دي على خير .. بس خلي بالك على أختك يا علي .. دي بنوتي حبيبتي مليش غيرها و من عايزاها تتأذي .. و كمان مش عايزاها تفلت و تطلع شرموطة .. أنا عايزاها تطلع ملتزمة و محترمة و حتى تتحجب لحد ما يجيلها ابن الحلال. لقيت عينيها فيهم دموع محبوسة .. بوست ماما على راسها و طمنتها . قالتلي: طيب ابتدي معاها بس خدها بالراحة يا علي .. و أنت حابقى اتكلم معاها برضه و أقرب منها أكتر… خلي بالك على أختك يا علي. قلتلها: دي في عيوني من جوة .. ما تخافيش.
دخلت أوضة المكتب .. فتحت الكمبيوتر و نزلت البرامج اللي محتاجها .. و جربتها لقيت كل حاجة شغالة و بتسجل الشاشة و الكاميرا .. دخلت السيتينج و خليت التسجيلات دي تروح على ملف hidden و عملتله باسوورد عشان محدش يشوفه غيري. و ابتديت أشتغل في الهوموورك بتاعي بعد ما فتحت ويبسايت جنس و صغرته في الشاشة تحت. .. بعد شوية جت مروة قالتلي انها محتاجة الكمبيوتر عشان تعمل الهوموورك .. قلتلها: حاضر يا عسل .. خمس دقايق بس اخلص اللي بعمله. قعدت عالمكتب تستنى و بتبص في أوراق الهوموورك بتاعها رحت أنا مشغل برامج التسجيل و مخبيهم من الشاشة. و قلتلها: كله تمام يا حبيبتي .. عايزة مني حاجة؟ قالتلي: لأ شكرا..ةو قعدت مكاني على كرسي الكمبيوتر. بوستها في خدها بوسة أخوية خالص متعودين عليها و قولتلها: لو عايزة أي حاجة أو عندك أي سؤال مش حتلاقي أحسن من أخوكي حبيبك يجاوبه. بصتلي يمكن لأول مرة من يومين و قالت: أوكي .. سيبني أشتغل بقى بلييز. ..دي أختي عشان تتخيلوها كويس .. طالعة شبه مامتي
رحت أوضتي و شغلت نفسي بكتاب كان لازم أقراه عشان المدرسة و سيبتها تاخد راحتها. قمت بعد ساعتين كدة رحت المكتب لقيتها لسة عالكمبيوتر و لما شافتني فضلت تضغد على زراير الكيبورد .. قلتلها ايه الأخبار يا مروتي .. خلصتي؟ عشان عايز اكمل الهوم وورك بتاعي. قالتلي: لأ لسة شوية .. يمكن أحتاج مساعدة .. جيت جنبها و هي أكيد قفلت اللي مش عايزاني أشوفه .. قلتلها: أساعدك في إيه؟ ورتلي ورق الهوموورك و طلبت معلومات معينة أبحث عنها عالنت .. و لاحظت إنها تقريبا ما عملتش حاجة من ساعة ما سيبتها .. بدأت البحث و أنا سريع في الحاجات دي و أطبعلها اللي عايزاه و بصيت على ويبسايت السكس لقيته مقفول .. أوبا .. يعني هي شافته و قضت وقتها كله عليه و قفلتله لما أنا دخلت عليها .. الخلبوصة الصغننة دي .. حسيت بزبري بيتحرك على فكرة إن أختي الصغيرة المؤدبة بنت الناس بتتفرج على السكس اللي أخوها حطهولها .. كملت معاها الهوموورك و خدته و جاية تمشي قلتلها: طيب مفيش شكرا و بوسة لأخوكي حبيبك. بصتلي بتردد لأنها طبعا لسة واخدة موقف مني.. و قالتلي باقتضاب: شكرا. قلتلها: العفو .. طب و البوسة؟ راحت بايساني برقة على خدي بوسة زي العادي بس أنا اتهزيت منها لأنها جت بعد موقف وحش هية زعلانة منه قوي و ده معناه انها بتفك شوية شوية و كمان بعد ما اتفرجت على سكس حوالي ساعتين.. مسكت إيدها و قولتلها: حبيبتي أي حاجة عايزاها قوليلي على طول و بوستها من خدها عادي بس أنا كانت جوايا شهوة إن شفايفي تلمس خدها الناعم الجميل و أحس بنفسها الدافي و أشم ريحتها البريئة الطيبة. بعد ما راحت فتحت تسجيلات الشاشة و لقيت إنها فرزت موقع السكس اللي سيبتهولها مفتوح حتة حتة حوالي ساعة ونص .. تتفرج على صور زبار و كساس و بزاز و صور نيك كساس و جروب سكس و لحس .. بس لاحظت إنها مركزة أكتر على صور و فيديوهات لحس الكس .. واضح ان ده شدها عشان شافتني بالحس كس مامتنا .. حبيبتي البريئة ابتدت تفتح و أشوفها سكسي.. لقيت ماما داخلة تجيبلي شاي و بسكوت .. بصتلها بابتسامة نصر كدة .. قالتلي: إيه يا واد مالك؟ قلتلها بصوت واطي: حصل يا مزتي .. السمكة الصغيرة كلت الطعم. برقت باهتمام و قالتلي: إيه اللي حصل طمني و جت جنبي .. وريتها بسرعة تسجيلات الشاشة و كل اللي مروة شافته و ركزت عليه .. لقيت إيد ماما كل شوية تنزلها تحك في كسها مش عارف من اللي عالشاشة واللا عشان بنتها حبيبتها البكر القطة المغمضة شافت الحاجات دي و عجبتها. فتحت تسجيل الكاميرا و شفنا مروة مركزة قوي على شاشة الكمبيوتر و بتفتح بؤها و عنيها من الإستغراب كل شوية .. و بعدين بقت مركزة أكتر و باين الهيجان ابتدى يجيلها و ابتدت تعض شفايفها بالظبط زي ما ماما بتعمل لما تكون هايجة أو مكسوفة ..
و لقينا بعد شوية مروة بتحط ايديها تحت المكتب و بتحركهم .. مش شايفين ايديها فين بالظبط بس واضح انها هاجت و بتحسس على كسها .. شوية كدة و شفناها بتبص ناحية الباب تتأكد إن محدش شايفها و بعدين حطت ايدها على بزازها من فوق الهدوم و ابتدت تحسس .. بس باين عليها التوتر و بتبص عالباب كل شوية.
زبري بقى واقف انتباه و بلعب فيه .. ماما قالتلي و هي كمان باين عليها الهيجان خالص: انت بتعمل ايه؟ بعدين مروة تدخل تلاقيك بتلعب في زبرك. قلتلها: مش قادر .. بنتك العفيفة البريئة كبرت و بتلعب في كسها و بزازها يا ماما. عضت شفايفها بالراحة و قالتلي: أنا كمان مش قادرة و حاسة بكسي بينز جامد.. قلتلها: طب ماتيجي واحد سريع كدة؟ قالتلي: لو مروة نامت .. أنا عايزاك. قلتلها هو مصطفى فين؟ قالتلي: نزل عنده درس في الجامع .. راحت ماما تشوف مروة فين .. دخلت عليها اوضتها لقيتها في سريرها و متغطية .. بس لاحظت إنها كانت بتعمل حاجة تحت الغطا و ارتبكت شوية لما شافت ماما داخلة. ماما راحت قعدت جنبها عالسرير و قالتلها: إزيك يا مرة حبيبتي؟ خلصتي الهوموورك؟ قالتلها: لسة حاكتبه و ارتبه .. علي جمعلي كل اللي كنت محتاجاه. ماما قالت في نفسها: صحيح علي جابلك حاجات حلوة النهاردة 😀 .. قالتلها: طيب حبيبتي انتي حتنامي؟ قالتلها: آه شوية كدة يا ماما. ماما قالتلها: طيب أمورتي لو محتاجة أي حاجة أو عندك أي سؤال إسأليني على طول. بصتلها بفضول و استفهام كأن فعلا عايزة تسأل و قالتلها: حاضر يا ماما .. أكيد فيه حاجات محتاجة أعرفها أكتر بس بعدين. قالتلها: حبيبتي و ليه بعدين؟ لما تطلع في دماغك حاجة قوليهالي على طول .. مفيش أسرار بين البنت و أمها… قوليلي يا حبيبتي عايزة تسألي على إيه؟ مروة: خايفة منك و مكسوفة. داليا: ما تخافيش و ما تتكسفيش أنا مامتك حبيبتك ما تخبيش عني حاجة. مروة: ممكن أسألك عن اللي حصل مع علي؟ قالتلها بكسوف: أيوة حبيبتي إسألي .. ما هو ما بقاش سر. مروة: انتي كان صوتك عالي ليه؟ كانت حاجة بتوجعك؟ داليا ابتسمت بكسوف و قالتلها: لأ يا حبيبتي ما كانش فيه حاجة بتوجع .. ده ما كانش صويت وجع . ده كان انبساط و متعة حبيبتي حتحسي بيها لما تكبري و تتجوزي. مروة: بس انتي و علي مش متجوزين. داليا اتكسفت و اتوترت شوية و قالتلها: أيوة بس اللي حصل بينا ده المفروض يكون بين المتجوزين بس .. لكن إحنا غلطنا. مروة: هو علي كان بيعملك إيه خلاكي تصوتي كدة يا ماما؟ ماما طبعا وشها جاب ألوان من الكسوف رغم إنها كانت متوقعة السؤال ده حيتسأل في أي لحظة لكن برضه مش محضرة إجابة محترمة لأن ببساطة مفيش إجابة محترمة .. ماما بصت في الأرض بعيد عن عنين مروة و قالتلها: فيه حاجات بتحصل بين الرجالة و الستات إنتي لسه صغيرة عليها . أوعدك حابقى أقولك لما تكبري شوية. قالتلها: مامي أنا أعرف حاجات كتير و مش صغيرة .. هوة علي كان بيبوسك في الفاجاينا بتاعتك يا ماما؟ ماما تاني اتفاجئت من السؤال بس المرة دي هزت راسها بالموافقة و وشها لون الدم … مروة سألتها: كان بيبوسك تحت بس و هوة ده يخليكي تصرخي؟ ماما بصت لها باستسلام و كسوف و مش عارفة تقول إيه: بيبوسه لأنه هوة ده اللي جبتكم منه يا حبايبي .. عشان كدة الرجالة بيحبوا الحتة دي و الصدر كمان عشان رضعوا منه و همة صغيرين. مروة فضلت تفكر شوية في الكلام الفاضي اللي ماما بتقوله و اللي في الحقيقة فيه جزء منه علمي و نفسي في العقل الباطن بس مش كدة يعني .. مروة طبعا عارفة من الصور و الفيديوهات اللي لسة شايفاها عالكمبيوتر إن علي كان بيلحس و بيمص البضر كمان بس مش عارفة تقولها ازاي لمامتها. ماما حبت توقفها عن الأسئلة فقالتلها: إنتي لسة صغيرة و حتفهمي لما تكبري حبيبتي ما تفكريش في الحاجات دي دلوقت. مروة قالتلها: أنا مش صغيرة .. البنات في النادي و في المدرسة بيتكلموا عن الحاجات دي .. أنا عارفة إن علي كان بيحط لسانه كمان مش كدة؟ ماما ابتدت تحس بهياج من الموقف اللي بيفكرها باللحس و المص بتاع اليوم ده و إن بنتها الصغيرة بتكلمها في الحاجات دي. داليا: حبيبتي أيوة بيبقى بوس و لسان و شفايف كمان استريحتي؟ عيب بقى الكلام في الموضوع ده .. كفاية يا بنتي. مروة سكتت خالص خايفة من مامتها اللي لاحظت ده فأخدتها في حضنها جامد و باستها على راسها و خدها و قالتلها: أنا خايفة عليكي قوي يا مروة و آسفة إني سببتلك التوتر ده كله. مروة اتشجعت تاني و قالتلها: إنتي كنتي حاسة بإيه ساعتها يا ماما؟ داليا سرحت شوية بتفتكر و قالتلها: احساس حلو قوي خلاني مش قادرة أمسك نفسي فطلعت مني الأصوات دي. مروة: و الإحساس ده بس لما راجل يحط بقه تحت؟ داليا: لأ مش بس كدة فيه حاجات تانية كتير ممكن تسبب الإحساس ده .. بس كل الحاجات دي للمتجوزين .. انتي لسة صغيرة. مروة: بس واحدة صاحبتي قالتلي انها بتعمل بإيديها لنفسها في الحمام. داليا اهتمت و قالتلها: بس ده غلط ممكن تإذي نفسها كدة .. و انتي قلتيلها إيه يا مروة: قالت: اتكسفت و قلتلها كدة عيب و ما اتكلمناش تاني في الموضوع ده بس هية قالتلي إنه حلو قوي…. صحيح يا ماما. داليا: حضنت مروة مرة تانية و قالتلها: أيوة ممكن يبقى حلو و يريح البنت شوية لحد ما تتجوز. داليا فكرت شوية و هي شايفة الشغف على وش بنتها .. داليا: إنتي عملتي ده يا مروة قبل كدة؟ مروة اتخضت و قالتلها بسرعة: عمري يا ماما .. انتي معلماني ان الفاجاينا دي عيب ألمسها إلا و انا بنضف نفسي بس.. مش كدة؟ داليا: كدة يا حبيبة ماما البنات المؤدبين ما يعملوش كدة … بس .. بس. … ولا حاجة. مروة: قولي يا ماما .. بس إيه؟ داليا: لو يعني عملتي كدة مرة و حبيتي تجربيها خلي بالك مفيش حاجة تدخل جوة خالص عشان انتي بنت لسة ما اتجوزتيش و ده مكان العفة عندك ما ينفعش صبعك و لا حاجة تانية تدخل جوة خالص. مروة بفضول: إمال الإحساس بيحصل ازاي؟ ماما قلبها بيدق من الكلام ده و قررت تستمر. قالتلها: الإحساس ده عند البنت بيحصل كله في الجزء الخارجي المقلبظ اللي اسمه البظر فوق الفاجاينا على طول. مروة بتحسس تحت الغطا على كسها عشان تفهم أكتر و ماما لاحظت و قالتلها: إنتي مش عارفة هوة فين؟ مروة قالتلها: مش متأكدة أنا فاهمة صح .. ممكن توريني يا ماما؟ داليا اتصدمت و قلبها دق جامد و الدم طلع في دماغها .. معقولة أنا حالعب في كسىبنتي و اوريها تعمل ايه و أحط رجلها على أول درجة في الهياج و الإحساس بجسمها و بمتعة الجنس؟ مروة لقتها ما ردتش قالتلها: بليييز يا مامي عايزة أفهم. داليا: وقفت وشها للسرير و قالت لمروة حوريكي على جسمي أنا و راحت حطت إيدها بين رجليها و ضمت قميص النوم اللي اتجسم على كسها و حطت صباعها ورت لمروة شق كسها و بعدين طلعت صباعها في آخر الشق من فوق و حركته و ضغطت و قالتلها هوة ده مكانه يا حبيبتي و فضلت تحرك صباعها قدام مروة عشان تفهمها و واضح ان مروة بتحط صباعها على كسها تحت الغطا .. راحت داليا قالتلها: وريني يا مروة ما تتكسفيش عشان أتأكد إنك لامسة الحتة الصح. مروة شالت الغطا و كانت رافعة قميص النوم و بالكلوت بس من تحت ..
نامت على ضهرها و حطت صباعها على كسها فوق الكلوت و حشرته شوية و وصلت عند آخره من فوق بس مش بتحك كويس .. داليا هاجت أكتر و دعكت كسها جامد و قالتلها ادعكي كدة يا مروة .. مروة برضه بتحك من برة و مش فاهمة راحت داليا حطت صباعها على كس بنتها و حسست شوية و حطت راس صباعها على زنبور مروة الصغير خالص اللي لسة محشور جوة الشق و حركته .. مروة مباشرة حست بإحساس لذيذ و عرفت المفروض تحسس فين .. بعد ما داليا حسست شوية كان نفسها تكمل لحد ما تفرغ شهوة بنتها بس خافت .. شالت صباعها و قالت لمروة و الشهوة حتقتلها: حطي صباعك انتي في نفس المكان و شوفي .. مروة عملت كدة فعلا و حست بنشوة و لذة أقل صحيح من صوبع مامتها بس حلوة برضه. داليا بقت هايجة و خايفة تخوف بنتها أو تغلط معاها فتحتقرها أكتر… فقررت تطلع من الأوضة و تسيبها .. قالت لمروة: حبيبتي خلى بالك على نفسك عشان انتي بنت صغيرة و ده جزء حساس حيبسطك قوي لما تتجوزي. .. أنا لازم أروح دلوقت .. انتي حتنامي؟ مروة: أيوة حأنام شوية يا ماما . ميرسي قوي إنك كلمتيني و شرحتيلي. داليا: حتتعلمي كتير و تفهمي كل ما تكبري يا كتكوتي الحلوة. باسوا بعض و داليا خرجت و قفلت الباب على بنتها و هي متأكدة إن بنتها حتلعب في نفسها.
داليا راحت لعلي في المكتب و قفلت الباب و دخلت جنب المكتب خدت إيد علي حطتها على كسها و قالتله إلعبلي يا علي.. أخوكم طبعا ما صدق .. حسست على كسها و رفعتلها قميص البيت أحسس على فخادها البيض الطريين و احط ايدي جوة لباسها الأبيض لقيت كسها مندي و بيزفلط .. لعبت على لحم كسها بصبعي جامد و قلتلها: بنتك هيجتك؟ إحكيلي؟ حكتلي كل حاجة و هية بتتمنيك على صبعي اللي في كسها.. و قالتلي: أنا مش قادرة .. أنا كان شوية و حاعمل مع مروة في أوضتها .. تعالى يا علي قبل ما أختك تقوم .. رحنا ورا باب المكتب . ماما واربته شوية عشان تحس بأي حركة في البيت و وطت شوية و نزلت الكلوت لركبها و نزلتلي الشورت لركبتي و زبري في حالة استنفارىقصوى و قالتلي نيكني من ورا يا علي .. وطت شوية و أنا وراها و دخلت زبري بين فخادها و حركته على كسها من تحت كذا مرة بالراحة تفريش لشفراته و حك في زنبورها اللي أصبح بارز و هايج عالآخر .. ماما كانت هايجةةخالص و بتطلع أصوات بس كتماها و زبري بيفرش كسها الجميل و بيدق على فتحة كسها المبلول بماء شهوتها و شهوتي .. قررت إني أدخله في كسها و يمكن راسه دخلت بس هية كأنها بتقرا أفكاري قالتلي: بلاش كسي يا علي .. حطوا في طيزي زي كل مرة.. رحت راشقه في طيزها و دخل نصه و ابتديت أنيك بالراحة و بعمق طويل رايح جي في طيز أمي حبيبتي المحترمة بس اللي هياجها نساها إلتزامها و أمومتها و خلاها شرموطة إبنها تيجي لزبري يطفي نارها حبيبتي أمي .. فضلت انيك و هي جابت شهوتها و ارتعشت و بعد شوية سمعنا باب البيت بيتفتح و مصطفى داخل .. ارتبكت و كنت حاطلع زبري بس هية قالتلي بثبات و حنان: كمل نيك يا علي و فضي شهوتك .. مصطفى حيروح أوضته و لو لقيناه جي هنا نسيب بعض بسرعة .. فضلت أنيك أمي الحبيبة و احنا متابعين مصطفى دخل المطبخ يلقط أي حاجة ياكلها و بعدين راح أوضته و أنا نزلت شهوتي و لبني اللزج في طيز أمي حبيبتي و نزل على فخادها و على ارض المكتب قبل ما أسيبها و ألبس الشورت و هي لبست الكلوت و نضفت الأرض من لبن ابنها حبيبها بعد ما فضت شهوة سببتها بنتها الصغيرة و طفاها ابنها الكبير.