أمّي الملتزمة – ج1 | الحلقة الثّانية عشرة

بعد ما أنا و ماما لبسنا و رجعت أكمل الهوموورك عالكمبيوتر .. قلت لماما: أشيل بقى التسجيلات دي لوقت عوزة في ملف سري؟ قالتلي: بس شيل الحتت المهمة في تسجيلات الشاشة .. يعني و هي بتلعب في نفسها بس .. بنتي حبيبتي مش حأضرها أبدا .. نفسي الموضوع يعدي على خير و ما نحتاجش حاجة من التسجيلات .. مروة بنت لطيفة خالص .. زمانها دلوقت نايمة بعد ما ضربت سبعة و نص .. حبيبتي” قلتلها: إيه سبعة و نص دي؟ ضحكت و قالتلي: العادة السرية عند البنات اسمها كدة زي ما إسمها ضرب عشرة عند الولاد. قلتلها: خليها تتبسط .. بس انتي متأكدة إنها عملتها؟ قالتلي: أكيد .. دي كان باين في عينيها الشبق خالص . بس أنا عايزة أتأكد إنها اتبسطت و استريحت… حاشوف ازاي بعدين.

ماما راحت عالمطبخ و أنا كملت الواجب بتاعي و طلعت أتفرج عالتليفزيون لقيت ماتش ليفربول كنت ناسيه و مصطفى و مروة قاعدين يتفرجوا .. قلت لمروة: هو انتي مش دخلتي تنامي؟ قالتلي: آه بس ما جاليش نوم ففهمت انها بس كانت عايزة تنام في السرير و تلعب في نفسها.. يعني أختي كانت بتضرب سبعة و نص و أنا بنيك أمنا في نفس الوقت؟ آآآآه يا زبري.

مصطفى بقى ده ولد كويس قوي و متصاحب على أكرم و كريم جيراننا التوأم و همة متدينين قوي أكتر حتى من ماما .. بصراحة متزمتين شويتين .. ماما خايفة عليه و عليهم الحقيقة أحسن يكونوا ماشيين في سكة غلط .. رغم انهم محترمين جدا… مروة قاعدة بقميص نوم بيتي بحمالات و رافعة رجليها و تنياهم عالكنبة و ساندة ظهرها لورا .. لبسها الخفيف مع وضع جسمها كدة مخلي بزازها الصغيرين اللي من غير ستيانة بارزين و شكلهم سكسي .. هي متعودة على كدة و احنا معتبرينها صغيرة و أختنا و مفيش مشكلة ..

 

مصطفى بقى مش عاجبه المنظر أو يمكن موتره … فشخط فيها قالها: قومي يا بت اقعدي كويس أو حطي حاجة عليكي. هي اتضايقت و قالتله: ليه ما هو أنا كويسة أهو . هوة أنا مش حاعرف أقعد في البيت كمان على راحتي إشمعنا إنتوا قاعدين بالشورتات؟ مش كفاية لما باخرج لازم ألبس طويل و كم طويل حتى في عز الصيف؟ ايه الزهق ده. قالها: انتي لازم تتحجبي كمان أو تتنقبي إنتي بلغتي و كبيرة و لازم تداري جسمك. قلتله: فكك يا صافي دي لسة صغيرة خلينا في الماتش الجامد ده. و فضلت اتكلم عن اللعب و صلاح و كدة عشان ما يتخانقوش و رغم كدة لسة بيتناقروا لحد ماما ما جت قالتلهم: مالكم ياولاد؟ ماله لبس مروة؟ ما هو كويس أهو؟ مصطفى قعد يتكلم و يوعظ و متضايق إن أخته لسة مش محجبة .. ماما قالتله: مصيرها حتتحجب برة لكن مالكش دعوة تلبس ايه في البيت ما تخنقهاش يعني هية قاعدة مع حد غريب؟ ده انتوا إخواتها… مصطفى مش عاجبه الكلام فشوية كدة جت الإستراحة راح سايبنا و راح عند أصحابه أكرم و كريم يكمل معاهم الماتش. ماما قعدت تتكلم مع مروة اللي قالتلها إنها عايزة تشتري شوية هدوم للبيت و للخروج و اتفقوا يخرجوا تاني يوم عشان أجازة من المدرسة و كانوا سمنة على عسل بعد ما أمي دافعت عنها قدام مصطفى .. قلت في نفسي مروة دي طيبة و بريئة قوي و تستاهل كل خير .. حبي بيزيد كل شوية لأختي .. بصيتلها تاني لقيت الواد مصطفى كان عنده حق .. بزازها رغم انهم لسة صغيرين إنما الحلمات بارزة و منتصبة و شكلها سكسي و هي قاعدة كدة … شكلك حتفضل تهيج على أختك كدة يا واد يا علي لحد ما تنيكها…. ماما قالت لمروة: أنا كمان عندي هدوم بيت جديدة كنت جايباها من زمان ممكن تيجي على مقاسك. قالتلها: ياريت يا ماما همة فين؟ قالتلها: في أوضتي حأطلعهملك تقيسيهم. قالتلها: طب طلعيهم دلوقت .. بكرة أجازة و أنا مش حانام بدري.. قالتلها طيب يا حبيبتي حاروح أطلعهم و إنتي تعالي أوضتي بعد الماتش تقيسي براحتك … على فكرة يا علي طنط ليلى حتاخدك التدريب بكرة معاها و انا حابقى أرجعك انت و دعاء. قلت في نفسي حلو .. البت دعاء وحشتني.

فضلت أنا و مروة نتفرج و الماتش كان صعب مع الأرسنال و لازم ليفربول يفوز و احنا بنشجعه طبعا عشان صلاح و متحمسين قوي .. مروة رغم انها بنت إلا إنها بتحب الكورة و بتلعبها كمان في النادي أحيانا .. الماتش سخن و احنا كمان بنشجع و هوبااا صلاح جاب جون .. نطينا إحنا الإتنين من الفرح بنهيص و لقيتني بحضن مروة و هي كمان و بننط مع بعض … شوية كدة و وقفنا و هي لسة في حضني بلبسها الخفيف ده و بزازها لازقة في صدري .. بصيت في عنيها و هي بتبص في عيني بنظرة فيها سعادة مع استغراب مع حاجة تانية مش عارف هية إيه .. يمكن حب؟ يمكن فضول؟ يمكن شهوة؟ يمكن إعجاب؟ نظرة حلوة و وديعة و فيها نوع من الإستسلام لأي حاجة تحصل. واضح إن مروة اتغيرت بعد اللي شافته و بتفكر كتير و دماغها متلخبطة … بوست مروة من خدها كأنها بوسة أخوية بس كانت بوسة شهوة بالنسبالي .. لقيتها هية كمان باستني على خدي بوسة رقيقة قوي و عنيها بصالي و بتقول حاجات.. قالتلي بهزار: أهو يا سيدي بوسة أحسن من بتاعة المكتب اللي ما عجبتكش. قلتلها: مين قال إن بوسة منك ما تعجبنيش ده انتي عندك أحلى شفايف في الدنيا. كان نفسي أبوس شفايفها بس خايف من رد فعلها خاصة إنها لسة ما فاقتش من صدمتها .. ماما جت لقيتنا كدة قالت: إيه الدوشة دي يا ولاد؟ قلنالها: صلاح جاب جون .. رفعت إيديها بتشجع معانا مجاملة كدة و بصتلي أنا و مروة لازقين في بعض بطرف عينها .. أنا اتوترت شوية من نظرتها و رجعت قعدت عالفوتيه .. يا ترى ماما زعلت؟ واللا متفاجئة من التطور؟ واللا عايزة تشوف أكتر؟ واللا خايفة على بنتها البكر؟ … مش عارف .. بس البت دخلت دماغي و بحبها قوي أختي البريئة اللي لسة بتتعرف على جسمها و على لعب الكبار و قلة أدبهم.

خلص الماتش كانت الساعة ١٠ و شوية .. مروة راحت أوضة ماما عشان تقيس الهدوم و أنا كنت تعبان فدخلت أوضتي أنام لأن أكيد ماما و أنا إكتفينا بالنيكة اللي على باب المكتب من كام ساعة.

مروة ابتدت تقيس الهدوم في أوضة ماما و قافلين الباب .. ستات مع بعض بقى.. ماما دخلت استحمت و طلعت لفة نفسها بفوطة حمام كبيرة و مروة ما كانتش لابسة ستيانة فكانت مكسوفة شوية من ماما و بتديها ضهرها لما تقلع و تلبس .. ماما مشغولة شوية بتطبيق و تعليق الهدوم بس عينها مع مروة بتتأمل في جسمها الممشوق الطويل بلحمه الناعم الأملس و بزازها الصغيرين اللي لسة محدش لمسهم .. بنتها امورتها الحلوة بقت طعمة و لها سحر جديد .. شوية هدوم بيت عادية و منهم حاجات سكسي شوية .. شوية أكبر من مقاس مروة و شوية أقصر لأنها دلوقت أطول من ماما. لبست قميص نوم طلع مقاس جسمها بس قصير و مبين فوق ركبتها بشوية. مروة كانت فرحانة بشكله عليها و بتوريه لماما.. ماما قامت تظبطهولها عالكتاف و الكم و الصدر و تحط علامات عشان لو محتاج تأييف .. القميص خفيف و مبين حلمات مروة منه و شكله سكسي قوي

ماما طولت في التظبيط عشان عاجبها جسم بنتها و بزازها اللي باينين قدامها على طول من قميص النوم و بتتفرج عليهم. .. شوية و مروة قالتلها: حلو قوي .. ممكن أبقى ألبسه في البيت يا مامي؟ داليا: ده يتلبس في أوضة نومك بس يا حبيبتي ما ينفعش إخواتك يشوفوكي كدة انتي مش شايفة صدرك باين ازاي؟ مروة: همة إخواتي مالهم و مالي؟ ما همة أحيانا بيلبسوا فنلات داخلية مبيناهم برضه أو حتى بيبقوا توبلس.. إشمعنى أنا؟ داليا اتصدمت بس حست بقشعرة في جسمها: إيه ده هو إنتي عايزة تبقي توبلس قدام إخواتك؟ مروة: لأ .. بس إخواتي مش حيبصولي يعني. داليا مدت ايدها مسكت حلمة مروة و عصرتها بالراحة كأنه بهزار و قالت لها: لو الحلمات الحلوة دي قدامهم حيبصولها طبعا يا حبيبتي و يمكن يتضايقوا. مروة اتفاجئت من لمس بزازها بس عجبها .. قالت لداليا: قدام مصطفى لأ .. لكن علي كوول مش حيتضايق. داليا حست إن مروة ابتدت تلين مع علي .. قالتلها: ممكن تلبسي ستيانة تحته .. انتي كبرتي و ده بيتك و لازم يكون لكي شوية حرية فيه… لاحظت داليا إنها لسة بتفرك حلمة مروة فشالت ايدها لأن البنت ابتدت تعض شفايفها و قالتلها طيب إقلعيه عشان اظبطه. مروة جت تتدور عشان تغير ماما قالتلها غيري قدامي احنا ستات زي بعض عشان حطيت إبر العلامات مش عايزاهم يشكوكي… راحت مروة منزلة حمالات القميص لحد بزازها ما بقوا باينين قدام وش ماما على طول و الحلمات منتصبين و يتاكلوا أكل

 

ماما قالتلها: إنتي كبرتي قوي يا مروة و جسمك بقى حلو و بزازك كبروا قوي. مروة و هية بتبص على بزازها و جسمها: دول لسة صغيرين خالص .. نفسي يبقوا كبار زي يور تيتس يا مامي. و بصت على بزاز ماما الكبار .. ماما مدت ايدها مسكت بزاز مروة و قالتلها: كويس حجمهم بالنسبة لسنك .. بكرة يكبروا و لما تتجوزي حيكبروا أكتر. مروة عندها احساس جميل من مسك مامتها لبزازها قالت: ليه يكبروا لما أتجوز يا مامي؟ داليا قالتلها: من لعب جوزك فيهم و مصهم من جوزك و أولادك كمان يا حبيبتي. مروة جزت على شفايفها تاني و داليا عارفة ده معناه إيه. مروة: همة ليه حساسين قوي لما بألمسهم؟ بأحس بقشعرة جامدة و احساس حلو يا مامي. داليا و هي لسة بتحسس على بزاز مروة: دي حتة تانية من جسم الست بتبسطها زي الفاجاينا كدة.

مروة: يظهر حلوة قوي متعة السكس دي زي صاحبتي ما قالتلي. داليا: هي صاحبتك عملت سكس قبل كدة؟ مروة: مش عارفة بس قالتلي إن هية و أختها بيجربوا حاجات مع بعض. داليا جسمها قشعر تاني و قالت: حبيبتي خلي بالك على نفسك .. فيه بنات وحشين أو معندهمش خبرة ممكن يإذوا بعض .. عملت إيه صاحبتك و أختها؟ مروة بكسوف: بيمسكوا بعض من تحت و يفركوا التيتس بتوع بعض. داليا: و انتي يا مروة عملتي حاجة من دول مع صاحبتك؟؟ قولي بصراحة و مش حازعل. مروة بتردد و خجل: و احنا في الشاور بعد التمرين مرتين كدة حسستلي على ماي تيتس. داليا: بس انتي بتكوني لابسة مايوه مش عريانة زي ما قلتلك مش كدة؟ مروة: أيوة يا ماما أنا الوحيدة في البنات اللي ما بأكونش عريانة في الشاور. داليا: اللله يكملك بعقلك يا حبوبتي و تسمعي كلام ماما كدة على طول .. و البنت بتحسس من فوق المايوه؟ مروة: آه بس بتمسك الحلمة تفعصها بصوابعها. داليا: بتحسي حلو؟ و انتي بتعمليلها إيه؟ مروة: احساس حلو بس بابقى خايفة حد يشوفنا .. أنا كمان بمسك صدرها و بتخليني أمسك الفاجاينا بتاعتها. داليا هايجة و كسها بينز على إعترافات بنتها الرقيقة سألت: إنتوا الإتنين بتقولوا لبعض تيتس و فاجاينا يا حبيبتي واللا بتتكلموا عربي كمان؟ مروة: هية علمتني أسامي تانية بس مكسوفة أقولهم. داليا: قولي يا حبيبتي كل حاجة أنا ماما اللي بتحبك و عايزة تعرف كل حاجة و حاساعدك تفهمي كل حاجة. مروة و هية مكسوفة و بتشاور على كسها و بزازها: قالتلي إن ده كس و دول بزاز و الهنش بتقول عليه طيز. داليا هية اللي جزت على شفايفها المرادي لما سمعت كلمات الأباحة من بنتها الكتكوتة الصغيرة. قالتلها: و إنتي لما بتمسكي كس صاحبتك بتعرفي تلمسي البظر بتاعها زي ما وريتك النهاردة؟ مروة: مش عارفة إذا كنت باعمل صح .. بأبقى خايفة كمان لأن أي بنت ممكن تدخل علينا. داليا سألتها: إنما إنتي دلوقت تعرفي تلمسي فين؟ أكيد لمستي بعد أنا ما سيبتك. مروة بكسوف: بصراحة حاولت يا ماما بس مش حسيت بحاجة زي لما حضرتك لمستيه. داليا: يا حبيبتي .. أنا آسفة إني ما علمتكيش صح. مروة: ممكن يا مامي أبات معاكي و تعلميني النهاردة؟ داليا ولعت من الإقتراح اللي هية كان نفسها تقوله لبنتها .. بصت في عنين مروة و قالتلها: ماشي حبيبتي .. girls only night . .. ضحكوا الإتنين و باسوا بعض مع حضن جميل و مروة لسة بزازها عريانين. دخلت مروة السرير بقميص النوم السكسي اللي إختارته و ماما راحت قفلت الباب بالمفتاح و اتأكدت إن المفتاح سادد الفتحة المرادي و رجعت لمروة عالسرير. أخدتها في حضنها و قالتلها: عايزة تتعلمي إيه الأول بقى يا حبيبتي؟ مروة: عايزة تعلمينيةتاني أحط صبعي فين تحت عشان أحس الإحساس الحلو اللي حسيته معاكي. داليا: طيب حبيبتي نزلي أرفعي قميص النوم عشان أشوف كلوتك. مروة رفعت قميص النوم الخفيف لحد بطنها عشان توري أمها الكلوت القطن الرقيق و تديها مجال تحسس على كسها. .. ماما مدت إيدها على فخاد مروة حسست عليهم و قالتلها: فخادك ناعمين قوي يا مروة أنا مش شايفاهم من زمان لما كنت لسة بحميكي .. وريني كدة بتعملي إزاي؟ مروة مدت صباعها على كسها و حسست من فوق الكلوت و حطت صباعها في مكان الزنبور صح و ابتدت تفرك بالراحة و ماما بتبص لكسها شوية و لوش مروة شوية عشان تشوف احساسها. مروة مغمضة عنيها و بتحاول تحس باللذة بس مش عارفة .. قالت لمامتها: هوة كدة صح؟ أنا مش حاسة قوي .. ممكن انتي توريني يا ماما؟ داليا قالتلها: تحبي تشوفيني و أنا باعمل في نفسي عشان تتعلمي؟ مروة برقت و الفضول و الشوق جننوها .. قالت: بليييز يا مامي نفسي أشوفك .. بلييز. داليا باستها و حضنتها و قالتلها: حاوريكي حبيبتي .. إنتي بنتي عسولتي و أنا مش حاحرمك من حاجة خالص و حاعلمك كل حاجة بس .. مروة قالتلها بلهفة: بس ايه يا مامي؟ بلييز .. داليا: بس ده سر بيننا محدش يعرفه أبدا و لا أقرب صاحباتك حتى عشان محدش يقول علينا حاجة وحشة. مروة: أوكي مامي .. مش حأقول لحد خالص .. it is our secret.

ماما رفعت الفوطة فوق بطنها عشان نصها التحتاني يبان قدام مروة .. هية شافته قبل كدة من بعيد و في مواقف عادية و هيى صغيرة بس دي أول مرة تشوفه في موقف جنسي مثير .. مروة اقترحت على مامتها انها تفك الفوطة خالص عشان تبقى على راحتها و داليا عجبها الإقتراح عشان عايزة توري بزازها و جسمها كله لبنتها حبيبتها… داليا بقت عريانة و لحمها الأبيض الجميل كله مكشوف قدام بنتها اللي هايجة خالص في انتظار تشوف أمها بتلعب في نفسها قدامها. ابتدت داليا تفتح رجليها و توري كسها و تشاور و تشرح لمروة كل حتة فيه من الفتحة البمبي الرائعة للشفرات اللي شبه الوردة المفتحة على الجانبين و البظر اللي دلوقتي هايج و حساس.. داليا ابتدت تحك في زنبورها بالراحة و تتأوه و هية شايفة عنين بنتها حبيبتها بتبص من بعد ١٥ سنتيمتر بشغف و فضول و رغبة .. داليا قالت لمروة و قد ابتدت تشيل أي حواجز باقية بينها و بين بنتها: تحبي تحطي صبعك؟ مروة بدون تردد كانت مستنية الأمر ده حطت واحد من صوابعها الصغيرين على كس مامتها و ابتدت تحك و تدعك مكان ما مامتها تقولها و لما بقى الفرك على البظر راحت داليا في دنيا تانية و غمضت عينيها و مسكت بزها بإيدها و ابتدت تعفص فيه و تفرك حلماته و بنتها حبيبتها منهمكة في إسعاد أمها و أصبحت خبيرة و من درجة تأوهات و قشعرة جسم مامتها عرفت فين الحتت اللي داليا بتهيج منها أقصى حاجة .. فضلت تلعب و تحك و تتفنن لحد داليا ما إبتدت الكهربا الجميلة تضرب في كسها و توصل لكل جسمها و تأوهاتها زادت بس بتكتمهم عشان أولادها الصبيان ما يسمعوش ان أمهم بتتمنيك مع أختهم في سرير باباهم .. و اترعشت داليا و عسلها نزل على إيد مروة اللي اترددت لثانية إنها تكمل لكن داليا مسكت ايدها و قالتلها: كملي يا مروة .. ادعكي جامد .. ادعكي كسي .. كس مامتك اللي بيحب إيدك .. خليني أفضي شهوتي و اتبسط .. مروة كملت و فضلت تحك و هية مبسوطة إنها وصلت مامتها لقمة النشوة بإيديها الصغيرين اللي أول مرة يمتعوا حد .. خاصة إن الحد ده هو أمها اللي بتحبها..

هديت داليا و شاورت لمروة انها تبطل و خدتها في حضنها تشكرها على السعادة اللي حققتهالها و بزازها الطرية متفعصة في بزاز بنتها الصغيرة و باسوا بعض كتير في الخدود و الشفايف ..

مروة مدت ايدها تمسك بز مامتها و هية بتسأل: مامي هو انتي النيبلز عندك حساسة زي عندي؟ داليا: جدا جدا .. دول أكتر حاجة بتهيجني. مروة: أكتر من كسك؟ داليا عجبتها الكلمة عشان أول مرة تسمعها من بنتها الصغيرة .. قالتلها: بتهيجني زي كسي بالظبط .. انتي حبيبتي مش عايزة مامي تلعب في كسك شوية؟ داليا مبسوطة بالكلام القبيح مع بنتها اللي بيديها قشعريرة حلوة في جسمها. مروة: بليييز يا مامي نفسي تلعبي في ماي فاجاينا. داليا: قوليلي إلعبيلي في كسي يا ماما. مروة بكسوف بس عاجبها الأباحة و شيل الحواجز مع مامتها: إلعبيلي في كسي يا ماما و هيجيني زي ما هيجتك .. نفسى أحس الإحساس ده. داليا نيمت مروة على ضهرها و قلعتها اللباس و بصت لأحلى كس قدامها .. كس بنتها البريئة الصغيرة اللي هية حتكون أول واحدة تلعب فيه و تهيجه و يمكن تلحسه كمان..ابتدت تمرر صوابعها على شق كس بنتها و تضغط شوية شوية و حطت صوبعها تدور على زنبور بنتها البكر الليةلسة مش بارز و مستخبي لجوة .. أول ما صوابع داليا الخبيرة جت على زنبور مروة طلعت صوت ناعم كله نشوة و هياج من المفاجئة الجميلة و ابتدت تمد ايديها تحسس على وش و راس أمها اللي دلوقت بين فخادها على بعد سنتيمترات من كسها و صوبع داليا بيحك في كسها و صوبع تاني بيحسس على فتحة الكس الصغيرة.

روة لأول مرة تحس الإحساس الرائع ده و فضلت تفرك تحت إيد أمها و تحرك جسمها الصغير على مرتبة السرير الناعمة اللي مدياها احساس تاني في ضهرها بالليونة و النعومية و الحرارة و حركتها فكرتها ببنت شافتها بتتناك في السرير في فيديو من اللي أخوها علي وراهم لها و حست كأنها هي البنت دي بتتناك لأول مرة و بيتلعب في موطن عفتها اللي بينتهك لأول مرة في حياتها. مروة ما استحملتش كتير تحت إيد مامتها الخبيرة داليا اللي عارفة فين تحسس و قد ايه تضغط و السرعة المناسبة مع كلامها السكسي لبنتها بيمدح كسها و بزازها الحلوين و نعومة بشرتها .. أول ما داليا حطت شفايفها على شفايف بنتها و دخلت معاها في بوسة طويلة و شفايفهم الطرية قفلوا على بعض و ريقهم اللذيذ نزل على شفايف بعض انفجرت شهوة مروة و انتفضت و حست بالقشعريرة الرائعة بتضرب كل جسمها و نزل عسلها في دفقات و دفقات من اللذة الطاغية و المتعة المجنونة. داليا الخبيرة فضلت تلعب في بنتها حبيبتها و تقلل بالتدريج و هية لسة بتبوس بنتها و بتسبب لها أول أورجازم في حياتها و بتفتح لها أبواب متعة لا نهائية تنتظرها. هديت مروة و لسة حاضنة أمها .. بصت في عنيها و قالتلها: إيه ده يا مامي؟ هو السكس ده طلع حلو قوي كدة ليه؟ ما كنتش متصوراه بالجمال ده .. ميرسي قوي يا مامي عالمتعة دي .. انتي أحلى أم في الدنيا. داليا بصت في عنين بنتها اللي كلهم رضى و سعادة و انبساط و قالتلها: بحبك يا مروة و مبسوطة انك اتبسطتي و اتمتعتي .. طبعا الجنس متعة من متع الدنيا اللي منقدرش نستغنى عنها .. و لما تتجوزي حتلاقيه أحلى كمان مع جوزك. مروة لسة هايجة بس مش عارفة تجيبها ازاي لمامتها.. قالتلها: هوة حضرتك كنتي مبسوطة كدة لما كنتي مع علي؟ داليا بصت لمروة و افتكرت اللذة اللي بتحصلها مع علي و قالت: أكتر يا حبيبتي .. دي بتبقى حاجة تانية خالص.. مروة لقت فرصتها و قالت لمامتها بشغف: ممكن تحسسيني بالإحساس ده يا مامي لو سمحتي؟ و اتكسفت لما سمعت نفسها بتطلب من مامتها الطلب ده اللي معناه ان مامتها المحترمة تحط بقها على كسها و تلحسلها .. داليا حست ان بنتها اتكسفت .. قالتلها: حاضر يا حبيبتي أنا يهمني انك تتبسطي و تجربي كل اللي عايزاه .. بس معايا أنا بس و ده سر البنت الأمورة و أمها .. مش كدة؟ مروة بابتسامة و نظرة بريئة و حماس هزت راسها بالموافقة لمامتها اللي نزلت براسها لتحت لحد ما بقت قدام كس بنتها الغرقان بعسل أول أورجازم و ابتدت تلعب فيه تاني بصبعها و هو في أحر الإنتظار للسان مامتها ينتهكه و يدوقه .. داليا ابتدت تلحس كس بنتها بطرف لسانها و تطلع على البظر بحركات بطيئة و لمسات طويلة رايحة جاية .. زنبور مروة مينفعش يفضل ساكت قدام الإنتهاك ده لحرماته .. وقف و انتفض و طلع شوية من مكانه عشان يتلقى أحلى متعة من لسان الأم الحنونة الطيبة اللي مش عايزة تحرم أولادها من أي حاجة همة بيحبوها و مستعدة تعمل أي حاجة عشان سعادتهم .. و ابتدت داليا تتفنن في زيادة هيجان بنتها بمسك بزازها و فرك حلمتهم و قفلت شفايفها بالراحة على زنبور مروة و ابتدت تمصه بطرف شفايفها لأنه صغير و بكر .. أول مرة داليا تلحس كس من أيام ما كانت مراهقة و عملت كدة مع واحدة صاحبتها زمان .. احساس جميل إنها تسعد الآخرين خاصة لما تكون بنتها حبيبتها اللي لسة بتتعلم يعني ايه جنس و يعني ايه نيك. مروة دابت تحت لسان و شفايف أمها اللي على كسها تمص زنبورها و تلحس كسها و تدخل طرف في لسانها في كس بنتها العذراء .. مروة خلاص مش قادرة و صوتها علي بتأوهات وغنج و أنين لذيذ .. داليا رفعت صبعها حطته على شفايف مروة عشان تاخد بالها وتوطي صوتها .. مروة اللذة أخدتها لمكان تاني خالص و ما حستش بنفسها إلا و هية بتكب عسلها جرعات و جرعات على شفايف و بؤ مامتها الجميلة اللي دوقتها أول و أحلى لذة في حياتها. الأم و بنتها حضنوا بعض بمنتهي الحب و الرضى و ناموا عريانين لحد الصبح في فراش الزوجية اللي أنجب الأبناء الحلوين دول اللي كانوا و مازالوا مصدر سعادة لأمهم داليا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *