الفنجان – الحلقة العاشرة والأخيرة من الجزء الثالث

الفصل الاخير من السلسله دى ياترى ها يكون ازى النهايه ازى انا بفكر فى نهايه عبقريه بس النهايه دى بى ايدى انا الكاتب ومهما كتبت حجت عبقريه عمرها ما هاتكون زى القدر ابدا القدر ليه لعبه غريبه ملهاش حدود وله قواعد مفتوحه وده الفرق بين الحقيقه والخيال احنا كلنا فكرين انى الخيال حلو ومثير لا الواقع اكثر اثاره واعظم عيشه فى الواقع علشان بناء متين لكن الخيال هش علشان انتا الى بانيه

بدايه الفصل

لميتا عرفت من جدها وجدتها انى امها ماتت وقعدت تعيط وانا وخدها فى حصنى لحد ما هديت ونامت بعت رساله لى سامح انى لزم اكون فى باريس بكره ونمت ولميتا فى حضنى وصحبت الصبح خدتها معايا نزلنا تحت
منى : صباح الخير يا حبيبى اعملك فطار
انا : لا عايز قهوه سندى حضرى شنطه سفرى تكفى يومين بس
امى : ليه يابني
انا : رايح باريس علشان الموته بتاعت روميا النهارده
سندى : بس
انا : مش عايز نقاش كتير يله بسرعه

قعدت تحت شربت القهوه وطلعت لبست وخدت لميتا وصلنا باريس ورحنا المقابر فى الجنازات دى لزم حد يطلع يقول كلمه قومت انا
انا : طبعا ممكن ناس كتير ميعرفنيش بس انا كنت اعرف روميا كويس جدا كنا أصحاب لى احباب كانت نعمه الصديق والحبيبه وقبل ما ترحل عنا نورت حياتى بى بنتى لميتا انا دلوقتى واقف على قبرها وبقولها انا حزين جدا على موتك

خلصه الدفن ورحنا البيت مع جدها وجدتها كان فى ناس من الجيران والاصحاب وقعت معاهم لحد الساعه 6 مشيت الناس وقعدت مع الجده والجد
الجد : يله يا لميتا اطلعى نامى فى حضني
انا : انا اسف جدا انا مقدر كل ده والحاله الى انتو فيها بس انا ولميتا رجعين القاهره بكره
الجده : ازى دى حفيدتى ها تعيش معايا
انا : لا انا بنتى ها تعيش معايا مع ابوها
الجده : انتا جى تخدها
انا : لا البنت كانت معايا انا وها ترجع معايا انا
الجد : لا انا اتكلمت مع محامى وقل انى حضانه البنت من حقنا احنا
انا : على انهى اساس بقي
الجد : على اساس انك الكونت ده اسم الحكومه بتضور عليه كلها يعنى لو قربت من قسم ها تتحبس
انا : اوكى كلام جميل بس حضرتك متعرفنيش كويس الى سمعت انى بعمله ده حاجه قليله جدا عن العادى بس احنا ها نتفق احنا ناس متحضره ولزم نتفق انا بنتى ها تعيش معايا ولو عايزن تشفوها وتزورها اوكى ابعت ليكم طياره خاص تخدكم لكن تيجى هنا لا لميتا تعالى لى بابا
لميتا : (جريت على حضني)
انا : (طلعت دفتر الشيكات وكتبت شيك محترم) ده مبلغ كويس ليكم مقابل انكم تبعده عن بنتى نهائي

سبت الشيك وطلعت انا ولميتا رحنا فندق نبات فيه وانا نايم جالى تلفون
انا : الو
شخص : ايه يا علوه نايم وله ايه
انا : هو انتا
شخص : ايوه بقولك ايه حد عايز يكلمك خد رد (ادى التلفون لى حد) بابا الحقنى يا بابا
انا : (قومت مفزوع) على انتا فين يا علي
شخص : بص يا على بكره الصبح تبقى على اول طياره خاصه لى مصر تيجى وتاخد ابنك تمام
انا : لو لمست منه شعره ها قتلك
شخص : انا بقى مش فاهم ليه الانسان لما يبقى روحه وعمره فى ايد حد تانى يهدد مع انه ضعيف جدا ومفيش فى ايده حاجه مش فاهم الصراحه سلام يا علي

قفل معايا وانا قومت على رجلى كلمت امي
امى : على الزم ترجع يا علي
انا : انا عرفت الى حصل انا جي

قفلت مع امى و قومت لميتا من النوم و رحنا المطار و ركبنا الطياره و رحنا مصر وصلت و كان سامح مستانى بره المطار فى مصر
انا : سامح مين كان مع على ابني
سامح : درغام
انا : طيب انا داخل عايز درغام فى الجنينه كمان شويه ماشي

دخلت البيت
سندى : (بتبكى بحرقه) على ابنى يا علي
انا : اهدى انا عايزك تهدى خالص على راجع
امى : ها تعمل ايه.
انا : اى حاجه ابراهيم
ابراهيم : ايوه
انا : انا عايزك تطلع بره دلوقتى تبدل اماكن الحرس كلهم محدش يقف فى مكانه العادى وتاخد تلفوناتهم
ابراهيم : ماشي
انا : راضي
راضى : ايوه
انا : احفظ الرقم ده كويس 6492010
راضى : 6492010
انا : تمام لما يرجع على لو انا مش معاه تاخد البيت كله وتخده المكتب فى باب اوضه مقفول افتحه وادخله هناك ها تعرف الرقم ده بتاع ايه
راضى : حاضر
امى : ها تعمل ايه
انا : (مش عارف ارد عليها بى ايه) اى حاجه ممكن تتعمل

طلعت بره الجنينه
انا : درغام ايه الى حصل
درغام : انا كنت مع على فى النادى وهو دخل الحمام واخر لما رحت ليه لقيته اختفي
انا : طيب (طلعت تلفون وكلمت سليم) سليم
سليم : الو يا على احنا عرفنا الى حصل ومش سكتين
انا : عايز جيش تحت ايدى حلاً
سليم : انا بعت ليك حرس تانى معاهم امام وده راجل تثق فيه زى سامح هما دلوقتى قدام بابك
انا : طيب يا سليم اقفل

قفلت مع سليم ولقيت واحد اسود داخل عليا
انا : انتا مين
شخص : انا امام
انا : طيب اسمع وزع الرجاله كلها وها تتحرك معايا انتا وسامح
امام : انا عندى اوامر بى اعفاء الفريق ده وانا اخد مكانه سامح خالى الرجاله تسلم سلاحها وكمان شفرات القصر وتتفضل تمشي
انا : انا مش ها تحرك غير بى سامح معايا
امام : دى اوامر
انا : مفيش الكلام ده سامح انتا معايا يله

طلعت من البيت مع الحراسه الجديده وصلنا النادى وبدات ادور مع الامن على تسجيلات لقتها كلها مقفوله اول ما على يعدى من عليها تتقفل ملقتش حاجه اوصل ليها رجعت مع الرجاله وانا فى السكه تلفونى رن
انا : ابنى فين
شخص : انتا رحت النادى حركه متوقعه جدا بس انا ها بعت ليك حاجه كده هديه
انا: ايه هيا انتا عارف لو لمست منه شعرها ها قتلك
شخص : قولتلك بلاش تهدد
امام : (خد التلفون وصله بى تبلت معاه وفتح الاسبيكر)
شخص : دى فيديوهات حلوه

قفل السكه
امام : فلت كان محتاج ثانيه واحده بس
انا : (فتحت الفيديوهات لقت درغام خد على غير هدومه وطلع به بره ركبه عربيه حسيت انه مينفعش اثق فى سامح تانى والرجاله) امام شايف النمر دى عايز اعرف العربيه دى فين ماشي
امام : حصل
انا : اطلع على المكتب

وصلنا المكتب ودخلت جوه قعدت ولعت سجاير كتير عمال احرق كتير جدا فجأه لقيت قدامى ست هى الحارس لى مدينه الملوك والمليكات
حارس : قاعد فى الضلمه يعني
انا : كده
حارس : من يوم ما بدأت تحفر فى المدينه وانا مرقباك كويس ديمن قاعد فى الضلمه غير كل البشر
انا : طول عمر انا والظلمة بنا ونس وحب هى فهمانى وانا فهمها الظلمه بتدينى الى انا عايزه هو الهدوء علشان افكر الظلمه دى مصدر الطاقه ليا طول عمرى بينى وبنها عهد انا اقعد فيها ساكت ومخفش وهو تدينى السكون والهدوء علشان افكر صح
حارس : انتا غير كل البشر الى اعرفهم او شوفتهم
انا : انتى ايه جن شيطان ملاك روح
حارس : انا حارسه مدينه الملوك والمليكات
انا : طيب تقدرى تعرفى ابنى فين
حارس : مينفعش ده اختبارك لوحدك لزم تعدى به لوحدك ابن الصمدي
انا : طيب اعرف ازى انى نجحت
حارس : لما توصل لى النهايه ها تعرف اذا نجحت وله لا بس قوم
انا : اقوم
حارس : قوم وخالى بالك من حتت الحديد الى بين سنانك

قومت من النوم وانا فى المكتب شكلى كنت نايم فوقت
امام : وصلنا لى العربيه دى كل بينتها
انا : (فتحت الورق وقفلته تاني) يله معايا

طلعنا على عنوان شقه فى برج انا عارفه كويس العنوان ده وصلت الدور الخامس لسه الباب زى ما هوا متغيرش خبط وفتحتلى واحده انا عرفها كويس
انا : ازيك يا ليليه (لو حد مش عارفها يرجع لى السلسله الاوله من الفنجان بى اختصار دى واحده كانت بتحب على وفكرت توقع بين على وسندى بس فشلت وهى مش اسمها ليليه هى ألمانيا ومختاره الاسم ده علشان بس احساس الغربيه وكانت عايشه مع خالد سبب المشاكل كلها فى الاول قبل ما يموت) ازيك مفيش اتفضل
ليليه : ازى طبعا اتفضل

دخلت جوه البيت فى طفله صغيره بتلعب على الارض
انا : دى بنتك
ليليه : ايوه تشرب حاجه وله نتكلم فى الى جى فيه
انا : انتى عارفه طيب ابنى فين
ليليه : ابنك مخطوف وله نسيت
انا : ليليه بلاش نلعب قدام بعض فين ابني
ليليه : عايز ابنك ادفع
انا : كام
ليليه : 10 مليون دولار بس
انا : حصل بس اخد ابنى النهارده
ليليه : لو جبت الفلوس النهارده تاخده النهارده

قومت وسبتها رجعت المكتب فيه اوضه مصفحه دخلتها وانا شايل فيها فلوس كتير سيوله لى الزمن خدت منها 10 مليون دولار ومشيت رجعت لى ليليه
ليليه : ايه السرعه دي
انا : الفلوس اهى فين ابني
ليليه : (فتحت الشنطه وقلبت فى الفلوس وقفلتها) ابنك فى حديقه الفسطاط
انا : ليليه انتى معاكى 10 مليون فى ثانيه جبتهم قولى حد وراكي
ليليه : طبعا فى ضميرك
انا: بصى مهما كان ها يديكى مش ها يديكى الفلوس كلها بس انا اقدر اديكى الفلوس كلها 10 مليون ليكى لوحدك
ليليه : (ابتسمت وبصت يمين وشمال وشورت ليا اقرب منها وكلمتنى فى ودني) طظ فيك
انا : ماشى يا ليليه براحتك

سبتها وركبت العربيه وصلت حديقه الفسطاط ودخلت قلبتها لحد ما وصلت لى علي
انا : على حبيبى انتا كويس
على : انا خايف يا بابا
انا : (رن على الشخص ده) الو عايز ايه تاني
شخص : انا بكلمك علشان احزرك بص لى ايد ابنك ها تلاقى اسوره كبيره حديد وعلى كتفه شنطه الشنطه دى فيها قنبله لو بعدت عن الاسوره دى مسافر ميت متر ها تنفرج لو ابنك فضل عايش الاسوره دى فيها حقنه ها تحقن ابنك بى سم ها يموت فى ثوانى ولو فكرت تفكك القنبله دى برضه ها تحقنه
انا : انتا عايز ايه مش خدت الفلوس
شخص : لسه حقى كله مرجعش سلام يا علي

قفلت معاه وخدت على فى حضنى وبعد كده خدته على شقه بعيد وقعدت وجالى سليم فيها ومعاه خبير مفرقعات وكمان خبير اتصالات حطيت سماعه فى ودن على علشان ميسمعش احنا بنقول ايه
خبير مفرقعات : دى قنبله سى فور
سليم : (اتوتر الان النوع ده بيكون حساس جدا وشديد الانفجار) طيب ممكن تنفجر
خبير مفرقعات: لا دى نوع بلاستك يعنى مستقر بس مستحيل فكها
خبير اتصالات : انا لقيت نقطه اتصال القنبله بى الاسوره
انا : طيب افصلهم عن بعض
خبير اتصالات : مستحيل
سليم : طيب دل متصلين بى طرف تاني
خبير اتصالات : لا
انا : طيب الحل ايه
خبير اتصالات : مفيش حل
انا : طيب يا سليم امشى انتا وهما والحراسة كمان
سليم : وانتا
انا : انا قاعد مع ابنى امشى وانتا كمان يا سامح
سامح : مش ماشي
انا : لا يله
سامح : لا انا قاعد
انا : ده امر
سامح : انا استاذ فى مخلفه الأوامر

مشى سليم والخبره وكمان الحرس وقعدت وجنبى علي
انا : علي
على : ايوه يا بابا
انا : هو انا وحش
على : لا انتا جميل
انا : يعنى بتحبني
على : قوي
انا : راضى عن ابوك وسعيد
على : جدا انتا ادتنى كل حاجه انا عايزها
انا : انا بحبك اوى بس ممكن انزل اروح حته كده بس بلاش تتحرك اوكي
على : موعدكش انا زهقان
انا : طيب خد التلفون بتاعى العب به ماشي
على : ماشي
انا : يله يا سامح
سامح : انا قاعد امشى انتا انا السبب لو له انى بثق فى درغام مكنش كل ده حصل انا السبب فيه امشى يا علي
انا : (مديت ايدى اسلم عليه) لو مكتوب لينا لوقا ها نتقابل سلام

نزلت من عنده وركبت لوحدى وصلت بيت قديم فى المعادى ده كان نهايه الحكايه القديمه دخلت جوه لقيت كرسين قاعد على واحد منهم شخص غريب لا مش غريب ده انا ايوه انا نفس الشكل ونفس اللبس
شخص : شرفت يا على اتفضل معلش دخلت البيت كده من غير ازن اتفضل
انا : (قعدت قدامه وحطيت رجل على رجل) اخلع المسك ده خلينى اعرف شكلك الحقيقي
شخص : (حط ايده على وشه وبشد) اللاسف ده وشى مش مسك
انا : انتا مين ومين الى بعتك
شخص : انا نهايتك
انا : تؤتؤتؤتؤ انا لو دى نهايتى ها تكون اعظم من كده بى كتير
شخص : قولى احساسك وانتا سايب ابنك وفى ضهره قنبله ها تنفرج سايبه مع سامح تخيل سامح طلع اجدع منك
انا : بقولك ايه انا قدامك طلع على ابنى بره عايزنى اموت اموت عادى اقتلنى بس على لا
شخص : انا قولتلك مش عايزك ميت
انا : طلع ابنى بره وانا معاك
شخص : (طلع تلفون وداس على زرار) ابنك يقدر يمشى بس الاسوره لا دى الحاجه الوحيده الى مخلينى عايش
انا : انتا مين واحنا هنا ليه
شخص : انا عندى حكايه حلوه ليك انا يا سيدى ابقى جاسر انا الى خليت رجلتك تغتصبه وبقى شاذ هنا فى المكان ده انا الى دمرت حياتى كلها انا كنت ناجح فى حياتى وانتا خربتها (الى مش عارف جاسر يرجع لى السلسله الاوله اختصار جاسر صور محمد صحبى مع منه صحبته وابتزه بى فلوس ومضاه على ورق وكمبيالات بس انا عرفت انه متفق مع منه علشان تجبر محمد يتجوزها كشفتهم ولى الحرص خليت الرجاله تنام معاهم وتصورهم)
انا : انتا السبب انتا الى بدات وعايز تبتز صحبي
جاسر : انتا عارف صحبك حساب ابوه فى البنك سعتها كان كام يعنى 4 مليون و800 الف مش رقم (دى الفلوس محمد يدفع ليه 100الف جنيه شهري)
انا : بس مش من حقك
جاسر : يعنى هو حقه يعيش فى النعيم ده وانا اعيش فى الزل ليه فين العدل
انا : انتا كانت مشكلتك الفلوس كنت طلبت انا دفعت لى ليليه 10 مليون فى ثانيه
جاسر : لا مش فلوس بس لا كمان حقي
انا : وفين منه بقى مش شايفها
جاسر : منه ماتت بعد فرحك ماتت واخر كلمه خد حقى يا جاسر
انا : اشمعنا وشى بقي
جاسر : دى عمليه تجميل بعد ما منه ماتت عمى ماتت ورثته انا قعدت تحت عينى لحد ما دخلت مستشفى المجانين بس بعد ما طلعت عملت عمليه التجميل دى و بقيت انا انتا وانتا انا و اتحدى مراتك تعرف الفرق بنا
انا : عبيط كنت عشت بى فلوس عمك ملك
جاسر : واسيب حقها
انا : (خدت نفس عميق) تاخد حقها ازي
جاسر : (طلع مسدس وحطه قدامي) اقتل نفسك
انا : (خدت المسدس وعمرته) اقتل نفسى ليه
جاسر : علشان اعيش لو انتا مت ابنك ها يعيش
انا : هههههههه انتا عايزنى اموت انا عشت عمرى كله بى قوانينى مش ها موت بى قانونك انتا مجنون

دخل امام والرجاله
انا : لو فاكر انى جى لوحدى انتا بقى مجنون فعلاً
جاسر : طيب مستانى ايه اقتلنى انا عايزك تقتلني
انا : انتا كده كده ميت (ضربته طلقه) دى علشان تهديد لميتا (واحده تاني) ودى علشان امها (واحده تلته) دى علشان حولت تقتلنى (واحده فى دماغه) ودى علشان ابنى علي

وقعد جاسر وهو واخد اربع رصاصات وصلتنى رساله على التلفون فتحتها كان فيديو لى جاسر
جاسر : على لو وصلك الفيديو ده يبقى انا ميت اسمع انا زرعت شريحه تحت الجلد علشان لو قلبى وقف الرساله دى توصل ليك الاسوره الى فى ايد ابنك متوصله بى سرافر الحكومه لو مترفعش على السستم بتعها تقرير تشريح على الصمدى بعد الوفاه ها تدى ابنك السم بس لو اترفع وانتا لسه عايش ليليه ها تدوس على زرار علشان تقتل ابنك الاختيار بى ايدك انتا يا تعيش يا ابنك يموت بس لو مت ابنك ها يعيش جنبك فى جراكل بنزيم احرق نفسك يا على ههههههه ها تموت ههههههه وبى ايدك انتا

خلص الفيديو وانا بفكر مش عارف اعمل ايه بس علشان على يعيش لزم انا اموت
انا : امام اسحب الرجاله كلها واطلعه بره ارجعه البيت تاني
امام : وانتا
انا : اتحرك يله مش عايز نقاش كتير يله

مشى امام والحرس كلهم رجعه البيت وانا كبيت البنزيم فى كل حته وقعدت على كرسى طلعت سيجاره حطتها فى بوقى وطلعت تلفونى فتحت الوت ساب بعت رساله لى منى (بحبك) وكمان لى سندى (على بخير بحبك) ورساله لى امى (عايز دعوه حلوه) بعد شويه ردت امى (**** معاك يابني) فضلت ماسك التلفون و قاعد طلعت الولاعة ولعت السيجاره ورمتها فى البنزيم

المشهد العام

على كان حطت قانون لى نفسه يعيش به عمله زى المصفى لى حياته يطلع بيها الناس ويفرز بيها الناس كان عارف انى فى ناس ها تتمرد عليه اصله هو الى حطه وحصل واتمرد عليه جاسر بس جاسر خد وقته علشان يخلى على يتخلى عن قانونه وقتله بى قانونه الشخصى مات على بس خيط بسيط (على اقسم يعيش بى قانونه ويموت بى قانونه على معندوش مشاكل لا هو مشكله عايشه على الارض)

والى هنا نفترق كنتم مع الفصل العاشر من سلسله الفنجان٣

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *