المفاجأة السارة – الحلقة الرابعة

فقت من نومي مش عارفة نمت قد أية ولا حتى ازاي نمت وانا عريانة كده صحيت من النوم وكأنت مفكرة نفسي أني كنت بحلم حلم فظيع قال إيه سالي عمالة تلعب بيا وتخليني لبوة لشهوتي وهيا بتساحقني أبتسمت وقلت كويس أنه كان حلم .. وفجأة لاقيت سالي ورايا بتقولي صبحية مباركة يا عروسة أخبار كسك الحلوة وطيزك الحلوة إيه؟؟  ساعتها بصيت في المرايا أتأكد أنا نايمة لا صاحية وفعلا انا مش نايمة أنا صاحية ودي فعلا سالي فعلا بتقولي صبحية مباركة ده إيه إللي أنا فيه، انفجرت عياط ودموعي كانت غرقت وشي وسالي بتقولي فيكي إيه يا ناهد مالك ياحبيبتي، أنتوا بتعملوا فيا كده ليه هو أنا مش اختكم ولا إيه؟؟  أية لقيتوني على باب الجامع ولا أتبنيتوني من ملجأ؟؟  ولا حكاية كسمكم أية في يومكم إللي مش فايت، سالي كانت فطست على روحها من الضحك عليا وبتقولي مالك كده إيه البلاعه إللي انفتحت ببقك وعشت وشوفتك كبيرة بتستمي يا روح أمك .

 

بصيت لها ونفسي أقتلها أه مهو من عاشر القوم ما أمك شرموطة يبقى هتخلف أية مثلا ملائكة مهو اكيد هتخلف شراميط وخول أبن وسخة شايف نفسه فحل العيلة وهو عيل برياله، ساعتها سالي سكتتني وقالت لا كله إلا فريد ده مش عيل بريالة ده بقا سيد الرجالة بس لما تبقي تنامي معاهم هتعرفي قصدي، نعم يا روح امك أنام معاه ليه شايفاني متناكة زيكم عايزة زب يريحني يا بنتي لازم تعرفوا انكم شراميط يعني ممكن اشوف وحده منكم بتعلق الزبون من على الشارع وعادي جدا وساعتها قولي زي اللبوة صافي حد يقول للمتعة لا .

كانت تعابير وجه سالي حاجة محصلتش بين ضحك وغضب وهبل وأستفهام مليون حاجة كانت في وشها بس لانها خبرة بقا اللبوة رقم اثنين في أم بيت الدعارة ده قالت سيبك بقا وقولي أخبار كسك إيه يا ناهد، رديت عليها بكل حزم وغضب وقلت وأنتي مالك يا لبوة متسيبيني بحالي، سالي تغيرت لهجتها أية يا وسخة شايفني بهزر معاكي تقومي تزوديها كده أية مافيش حد يلمك دا انا لسة أمبارح فاشخة كسمك أية نسيتي وكنتي بتتحيلي عليا كمان، أنا طبعا مكنتش فاكرة أي حاجة من إللي حصل أمبارح وكنت زي العبيطة مش قادرة أرد على سالي، شوفي يا روح أمك لو فكرة أني هدلعك كثير تبقي غللطانة انا دوقتك المتعة وبكرة هتيجيي تترجيني وتبوسي الايادي عشان تنولي الرضا، ساعتها قلت لها يابنتي لو وصلت للمرحلة دي هنزل الشارع هخلي أي ابن وسخة يفشخني نيك ولا هجيلك .

سالي هنا صرخت بعلو الصوت تعالوا شوفوا الست ناهد قال هتخلي أي حد في الشارع يفشخها ولا أنها تتنازل لينا دخلوا الاوضه كلهم ومعنى كلهم أنه كلهم فريد وصافي وماما وخالتي خديجة يادي الفضيحة خالتي خديجة بتبص عليا وانا معدتش عارفة ازاي اخبي وشي منها دي أخت أمي الصغيرة ولاقيتها بتقولي اخص عليكي يا ناهد عايزة تبقي شرموطة ونيكك كل من هب ودب عمري ما تصورتك تعملي كده، سالي قالت يلا بينا نطلع من عندها دي ناكرة للجميل وبصت لي وقالت بدل ما انتي شايفة نفسك ست البنات الطاهرة الشريفة استري نفسك يا لبوة بدل ما انتي واقفه عريانة كده، بصيت لنفسي فعلا انا مش لابسة حاجة اصلا وصرخت يالهوي يامصبتي وخالتي خديجة قعدت تضحك عليا وقالت جتك وكسة يا منيلة وطلعوا كلهم من الاوضة .

قعدت في اوضتي لحد الليل مش قادرة اخرج منها مكسوفة من خالتي وحزينة على نفسي وانا اصلا من امبارح لا اكلت ولا شربت ولا حتى دخلت الحمام ولقيت الباب بيخبط صرخت مش عايزة اشوف حد كان فريد هو إللي بيخبط عليا وبيقولي يا ناهد كده مش كويس على صحتك يا عبيطة أنتي بتعاقبي نفسك مش بتعاقبينا أصلا وانا بقوله ملكش دعوة بيا يا خول روح يمكن شرموطة منهم عايزة تتناك نيكها تكسب فيها ثواب ضحك من ورا الباب وقلي غيرتك واضحة يا ناهد لو عايزة قولي وبلاش لف ودوران، هو انت فاكرني ايه ياخول وبعدين تعالى هنا انت من اول ما تصحى لحد ماتنام وأنت شغال نيك إيه مش بتعب، خمسة وخميسة خمسة وخميسة من عينك يا ناهد، عموما لو عزتي تاكلي الاكل محطوط جنب باب اوضتك تقدري تاخديه رديت عليه مش عايزة اكل ولا اشرب أنا عايزة اموت واخلص من وششكم العكره .

أنا فعلا كنت جعانة موت ولكن كابرت على نفسي وغمضت عنيا ورحت في النوم وباب اوضتي مقفول، وكانت احلامي كلها كوابيس منيلة بطلها فريد وسالي، كانت دائما سالي بتمسكني من اديا ووبتنيمني على السرير وبتقعد تلحس لي رقبتي وتوصل لعند بزازي طبعا في الحلم مش عارفة لية دائما ببقا من غير هدوم، وهي عماله تلحس لي تلحس لي بزازي وانا بهيج وبنفس الوقت برفض أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأه ارجوكي يا سالي أنا أختك الصغيرة بلاش تعملي معايا كده وهي بتقولي أنتي اكبر شرموطة فينا وتستمر بلحس بزازي وأنا عمالة أصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأوف بس كفاية يا سالي حرام عليكي أنتي بتعملي معايا كده ليه وسالي بتعضعض حلمات بزازي وأنا يزيد هيجاني أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأيييي ااااااااااااااااااااااااااااااااااا حححححححح ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااااااااااااففففففففففففففه وهي ترفع راسها من على بزازي وتنادي على فريد، يافريد تعالى بقا الشرموطة الجديدة بتاعتك بقت جاهزة وبييجي فريد ماسك زبه بأيده وهو عريان وبيقولي مش قلتلك هنيكك يعني هنيكك وينزل يلحس لي كسي وأنا بحاول أخلص منهم بس مافيش فايدة وفجأة بستسلم لهياجي ومحنتي وشهوتي وفريد مستمر بلحس كسي وهو بيقولي كسي صغير يا ناهد دا انا هفشخه ليكي اليوم وسالي بتقوله تفشخه بس دا انت هتفشخ كسها وطيزها النهارده مش هتخرج من هنا إلا لما تبقى شرموطة كبيرة وفعلا بيقوم وبيقرب زبه من بقى سالي إللي بتسيب بزازي وبتبدأ بلحس زبه ومصه بطريقة جميلة ورهيبة خلتني هايجة أكثر وهي بتمص زبه ودخله كله في بقها لدرجة أنه فاضل شوية ويخشوا البيضان مع الزب وبعدين قالت له ابتدي يا فيري يا حبيبي نيكها وفعلا راح ة حط زبه على بوابة كسي إللي كانت مبلولة راح مغرق راس زبه ببلل كسي ومن غير أي انذار راح مدخل راس زبه في كسي أنا بقيت بصرخ وبعيط من الالم ولكنه ما دخل باقي زبه خلاه شوية كأنه عايزني أتعود عليه وانا بدأت أتألم اصلا وهو راح مدخل باقي زبه جوى كسي ساعتها صراخ ياااااااااااااااااااااااااااااااا ابن الكلب كفاية هموت يا خول يا ابن الشرموطة هموت وهو راح رادد عليا خول وابن شرموطة اليوم هخليكي تعرفي مين هي الشرموطة طلع زبه من كسي كان كله دم فتحني ابن القحبة بكل بساطة ومكتفاش بده لا راح مرجع زبه ثاني لكسي وبدأ ينيكني بعنف وانا بصررررررررررررررررراخ حرام عليك ارحمني يا ابن الكلب مش قادرة هموت من الوجع وهو بيقولي مش انا خول ابن شرموطة الخول ده هيفشخ كسك يا لبوة ومستمر بالنيك وسالي مستمرة بمص بزازي وانا عمالة اصرخ ارحموني أحموني ولكن مش بيسمعوا وبعد فترة بدأت احس انه الالم بيختفي شوي شوي وانه نيك فريد ليا ممتع جدا وتحولت كلماتي من أرحموني إلى أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأ أأأأأأأأأأأأأأأأأاففففففففهه نيكني أكثر يا فريد يا حبيبي نيك اختك أكثر أفشخ كس أختك يا ابن الشرموطة أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأاححححح حح وهو بقا مستمتع بده وبينيك فيا بكل عنف وانا بقوله أكثر افشخني أكثر دخل زبك كله في كسي يا ياخوية أفشخني أفشخ اللبوة اختك

أأأأاه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأو وووووووووووووووووفففففففف وراح مطلع زبه من كسي وانا برجوه يرجعه ثاني ولكنه قالي في فتحة ثانية محتاجة توسيع وراح جايب كريم ودهنه على زبه وسالي خدت من الكريم وحطته في طيزي وعلى خرم طيزي راح حاطط زبه على خرم طيزي حاول يدخله بس مقدرش لانه طيزي صغيره أووووووي ولكنه مسكتش ابدا راح ضاغط بزبه على فتحت طيزي بقوة دخل الراس بتاع زبه بدأت اصرخ طلعه همووووووت همووووووت وهو وسالي عمالين يضحكوا عليا وبدأ ينيكني بعنف زي ما كان بينك طيزي وانا بقوله ااااااااااااااااااااااااااااااايييي يييييييييييي هموت يا فريد هموت معدتش شايفة انا بين هموت وقبل ما تنطفي عيني لاقيت نفسي صاحية بسريري وكلي عرقانة والظاهر اني كنت بصرخ بمنامي لانه سالي وصافي عماليين يخبطوا على الباب في ايه ياناهد بدأت فعلا احس انه كابوس جديد قلت ليهم عايزين إيه وكان صوتي مبحوح جدا قالت مالك يا ناهد كنتي بتصرخي ليه قلت ليهم ولا حاجة كابوس وراح لحاله روحوا من عند الباب وبطلوا تخبطوا ثاني عايزة انام، سالي ساعتها قالت أنتي زودتها اووووووي يا ناهد إيه محدش مالي عينك، افتحي عايزة اتكلم معاكي قلت ليها مش عايزة اتكلم مع حد سيبوني بحالي قالت صافي طيب خدي الميه والاكل انتي على لحم بطنك من امبارح ولا شربتي ميه ولا حتى خشيتي الحمام رديت عليها ملكيش دعوة بيا لو عايزني اكل واشرب واعيش ودوني عند عمي مش عايزة اقعد معاكم سالي قالت خلاص هوديك لعنده افتحي انتي بس ضحكت وقلت عيالة بريالة شيفاني مش هفتح كسم الباب ده إلا لوجه عمي لهنا ياخدني غير كده مش هفتحه وفجأة مدرتش بنفسي ولا حسيت بحاجة أصلا ……..

تعليقان اثنان على “المفاجأة السارة – الحلقة الرابعة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *