في نفس اليوم بالليل بابا لما جه من القهوة لاحظ ان ماما مكنتش بتتكلم معاه وسرحانة وكنا قاعدين انا واختي واخويا بعد العشاء وطبعا بابا وماما قاعدين معانا وقاعدين بنتفرج على مسرحية ريا وسكينة . مبسوطين وبنضحك الا ماما قاعدة سرحانة وبابا كل شوية يسألها مالك فيه حاجة وهي كانت تشاور بوشها لا
في نص المسرحية الكهرباء فصلت عن الشقة
بابا: فين التليفون بتاعي .. حد منكم طيب ينور الكشاف بتاعه
انا مكنتش شايفة وحاولت ادور على تليفوني لكن معرفتش اشوفة من الضلمة الكحل
اختي وخويا كمان محدش فيهم لقي تليفونه
اخويا: تليفوني كان لسة جنبي ومش لاقيه
بابا: هي التليفونات كلها اختفت؟ محدش فيكم لقي تليفونه؟
النور طافي وقلبنا القعدة هزار انا واختي واخويا، واحنا عمالين نهزر ونضحك ماما مفتحتش بوقها بكلمة وده كاغير عادتها
سمعت صوت خربشة في المطبخ وحلة كانت محطوطة على رخامة المطبخ وقعت عالأرض
بابا: بابا ايه اللي وقع ده عالأرض
انا: مش عارفة
اختي: انا هقوم اشوف ايه اللي وقع
اخويا: يعني انتي شايفة؟
اختي: مانا بدور عالزفت موبايلي اهو كنت سيباه جنب التليفزيون بيشحن
اختي اول ما قامت ويدوب وصلت عند التليفزيون النور جه
وببص جنبي ملقتش ماما قاعدة معانا
بابا: نظلة يا نظلة . ماما مردتش
قومت ابص على ماما اشوفها فين
وكانت المفاجئة . ماما مغمي عليها في الحمام . صرخت ماما
بابا واختي واخويا جريوا يشوفوا في ايه
بابا: حد يجيب بسرعة ازازة البرفان من عالتسريحة
اخويا دخل بسرعة جاب ازازة البرفان وبابا اخدها منه وبقى بيرش في الغطا ويشمم ماما لكن ماما غايبة عن الوعي غياب تام
بابا: قوم معايا يا سعيد
بابا وسعيد قوموا ماما وطلعوها من الحمام ودخلناها اوضة النوم وبابا اتصل بدكتور يعرفة علشان يجي يشوفها
على ما الدكتور جه كان فات ساعة وماما فاقت بعد اتصال الدكتور بحوالي عشر دقايق
طبعا لما ماما فاقت قالت انها كانت داخلة تعمل حمام وحست بهبوط شديد وروحها بتتسحب منها ومدريتش بحاجة بعد كدة
دخلت عملت لماما كوباية ماية بسكر ووليد نزل جاب ليها عصير من تحت
شربتهم وفاقت وبقت احسن
الدكتور لما جه وكشف عليها قال انه هبوط عادي يمكن مكلتش او حاجة وده اللي كان سبب اغمائها وان مفيش اي سبب عضوي تاني عندها
انا: احنا لسة متعشيين يا دكتور من قبل ما يغمي عليها من ساعة
بابا: ايوة يا دكتور هي لسة واكلة فعلا من شوية؟
الدكتور: عموما انا هكتبلها على شوية فيتامينات وهتبقى ان شاء الله زي الفل
اطمنا عليها من كلام الدكتور
بابا: يعني يا دكتور مفيش اي حاجة تقلق
الدكتور: لا خالص المدام والله زي الفل متقلقش خالص
الدكتور كتب الروشتة وسعيد اخويا اخدها منه، ومشي وسعيد اخويا اخد فلوس من بابا ونزل جاب اللي في الروشتة من الصيدليه
فضلنا انا واختي قاعدين جنب ماما لغاية ما بابا قال لينا نخرج علشان عايز ينام
خرجنا انا واختي وقفلنا الباب عليهم، مفيش شوية سمعت صوت ماما بتزعق مع بابا بصوت عالي
بصينا لبعض انا واحلام اختي ومش فاهمين ماما بتزعق ليه بس اللي سمعناه انها بتقول لبابا روح نام مع سعيد في اللاوضه بتاعته
وبابا بيسألها ليه .. وهي مصممة انها عايزة تنام في اللاوضة لوحدها
مكنتش قادرة افهم ليه ماما بتقول لبابا كدة . مع العلم ان بابا من يوم ما اتجوز ماما عمره مانام بره الأوضة بتاعته وماما عمرها ماكانت بتعلى صوتها عليه بالشكل ده ودي اول مرة تطلب منه كده، وبابا كان مستغرب اصلا من تصرفات ماما . وليه بقت بتتعامل معاه بالشكل ده . ودي تاني مرة ماما تعلى صوتها على بابا
بابا كان مصمم ان يعرف هو عمل ايه علشان عايزة تنام لوحدها في اللاوضة، وكانت ماما تقول بصوت عالي اقرب للصراخ انها تعبانة ومش طايقة حد معاها في الأوضة .. بابا اتعامل مع الموقف بهدوء وخرج قعد في الصالة وندهلي اعمله قهوة . وفتح التليفزيون
عملت لبابا القهوة ودخلت الأوضة تاني
وبابا شرب قهوته ودخل اوضة سعيد علشان ينام معاه
في الليلة دي انا فاكرة كويس اوي مكنش جايلي نوم وكنت خايفة اوي
على الساعة اتنين ونص بالليل شفت خيال واحد قاعد عالسرير جنب احلام اختي وايده على جسمها وعمال يحسس عليها
نور الأوضة كان مطفي بس كنت شايفاه بجد مش مجرد خيالات قومت فتحت النور لقيت اختي رايحة في النوم ومفيش جد جنبها . طفيت النور تاني وعيوني كل شوية على اختي، لكن المرة دي الخيال راح وملوش وجود . شوية وشفت قطة سودا جدا عيونها تخوف جات من الصالة ودخلت الأوضة وبصتلي .. طب ازاي .. جت منين واحنا معندناش قطط . وباب اللاوضة:كان مقفول اتفتح امتى؟
حسيت برعب لدرجة ان شعر راسي وقف . وجسمي اتنفض وحسيت بقشعر في جسمي كله
لحظة ما عيني غمضت وفتحت ملقتش القطة
نزلت من عالسرير وانا مرعوبة مش عارف اللي انا فيه ده سببه ايه.. مجرد خيال؟ مستحيل دانا شفت الراجل جنب اختي وبيحسس بأيده على جسمها وشفت القطة السودا بعيوني.
خرجت الصالة وانا ببص شمال ويمين وانا هموت من الرعب والخوف
صوت الهدوء في كل مكان وكان باين ان الكل رايح في النوم
اتمشيت لغاية المطبخ ورجعت على اللاوضة بتاعتي جري وانا حاسة ان فيه حد ورايا بيمشي خطوة بخطوة معايا . دخلت اوضتي وقفلت باب الأوضة و طلعت على سرير وانا حاسة اني هموت من الخوف .
لحظات وبدأت اسمع صوت اهات ماما .. صوتها كان عالي لدرجة اني كنت سمعاه كأنه جني، مش عارفة اعمل ايه .. اخرج واشوف ماما؟ طب اصحي اختي احلام؟
لحظات من التفكير وقررت اني اصحي اختي ونخرج انا وهي نشوف ماما مالها !
فضلت اصحي اختي وانده عليها وازغدها بأيدي لكن مفيش فايدة . احلام رايحة في النوم ومش حاسة بي ولا كأني اصلا بصحيها
مكنش قدامي غير اني افتح باب الأوضة وامشي على طراطيف صوابعي في اتجاه اوضة ماما وكانت المفاجئة اللي عمري ما هنسها
اوضة ماما مفتوحة، الباب موارب، وشفت ماما نايمة على السرير مجردة من كل ملابسها ورجليها مرفوعة لفوق
ومفتوحة وجسمها بيروح ويجي كأن فيه حد بيمارس معاها الجنس
في اللحظة دي تفكيري اتشل . خوفت اقرب من الأوضة . بس كمان مبقتش عارف انا المفروض اعمل ايه، ادخل اصحي اختي واقولها؟ طب ما انا حاولت ومصحيتش .. طب اقفل عليها الباب؟ طب ايه ده اصلا؟
ايه اللي بيحصل في ماما ده؟ طب صوتها العالي اوي ده واهاتها معقول محدش غيري في الشقة سامع؟
مليون حاجة وحاجة جت في دماغي
اصحي بابا . طب هقولة ايه . اطب اسكت . طب المفروض انا اعمل ايه
وايه اللي بيحصل ده؟
اسئلة كتير مش لاقيه ليها اجوبة
لكن مقدرتش في النهاية اقف في مكاني وقولت هدخل انا لماما بنفسي واغطيها او حتى اصحيها المهم مقفش كدة اتفرج عليها
ولسة رجلي يدوب هتخطي خطوة ناحيه باب اوضة ماما
حسيت بقوة رهيبة خبطتني في صدري
وغبت عن الوعي تماما ومفوقتش منها غير تاني يوم الصبح .. فوجئت اني كنت نايمة في سريري
الغريب اني قومت من النوم عادي وبدات افتكر اللي حصل ليلتها بعد ما قومت ودخلت الحمام وغسلت وشي
بدأت دماغي تشتغل وافتكر كل الاحداث اللي حصلت بالليل وافتكر منظر ماما وهي عريانه ورجليها مرفوعة لفوق
سرحت بخيالي في ليلة امبارح ومفوقتش غير على صوت ماما وهي خارجة من المطبخ
ماما: لسة صاحية يا هانم
انا: اه . فيه حاجة ولا ايه
ماما: لا ابدأ كل الحكاية انه طالع عيني من الصبح غسيل مواعين وعايزة اعمل الأكل وانتي واختك هوانم
انا: انتي يعني صحتيني وانا قولت لا
ماما: صوتي اتنبح من الصبح وانا بصحيكي انتي واختك
انا: والله ولا حسيت بيكي اصلا.. ايه اللي تحت رقبتك ده
ماما: مش عارفة . حتى رجلي من عندي فخادي فيها حتت زرقة مش عارفة ليه
انا: دي زي ما تكون عضة
ماما: عضة؟ طب اتنيلي روحي فيه كام طبق في الحوض عايزين يتغسلوا
انا: والله دي زي ماتكون عضة بجد . وكمان مزرقة
ماما: عضة ايه يابنت الجزمة ..
انا: طب روحي كدة بصي في المراية والله عضة
ماما دخلت الأوضة وفضلت تبص تحت رقبتها وهي مش عارفة ده ايه اصلا
ورفعت العباية البيتي اللي لابسها وبصت على فخادها ولمحت من بره ان فيه عضتين كمان باينين في وراكها
كنت لسة هقول لماما على اللي شفته بالليل واللي حصل لكن لقيت نفسي بسكت وبدخل المطبخ اغسل الأطباق اللي في الحوض
غسلت الأطباق وخرجت لقيت ماما بتتصل ب بابا اللي كان في شغلة
…….
مكالمة بين نظلة وبين سامي
نظلة: ايوة يا سامي بقولك وانت جاي من الشغل ابقى عدي عالصيدلية هات اللي بتجيبة كل مرة
سامي: ايه ده رضيتي علي؟
نظلة: هو انا قالبة عليك ياراجل انت علشان تقولي رضيتي علي..
سامي: اومال مين اللي مخلنيش انام معاه امبارح
نظلة: طب اخلص علشان بنتك صاحية وفي المطبخ ومش عارفة اتكلم، وانت مروح هات المعلوم . علشان عايزك الليلة
سامي: الليلة ضرب نار يعني
نظلة: ههههههههه ايوة ضرب نار للصباح الباكر
………
خرجت من المطبخ وماما بتضحك مع بابا في التليفون .. طيب سلام انت دلوقت
انا: غسلت الأطباق ياست الكل .. فيه فطار ايه بقى؟
ماما: عندك في المطبخ انا سالقة بيض وجبنة بيضة في التلاجة . طلعي عيش وسخنيه وافطري
طلعت العيش من التلاجة وسخنتة وماما دخلت المطبخ كانت عاملة حلاوة علشان هتنتف بيه كسها وجسمها، دخلت الحمام وخرجت بعد ساعة.
العصر بابا جه من الشغل اتغدا وشرب الشاي ودخل اللاوضة علشان ينام شوية وماما دخلت وراه وانا كنت قاعدة على كنبه الأنتريه بتكلم مع احمد على الفيس
مفيش عشر دقايق لقيت بابا خارج من الأوضة وشة احمر اوي وخارج مضايق وزي ما يكون متعصب .. وخرج من الأوضة على باب الشقة ورزع الباب وراه .. وسمعت صوت ماما وهي بتعيط في الأوضة
طبعا مكنتش فاهمة في ايه وهما اتخانقوا ليه اصلا
اخدت تليفوني ودخلت الاوضة
انا: احمد ممكن اسألك سؤال وتجاوبني بصراحة
احمد: اه طبعا اسألي
انا: هو انت ايه اللي عجبك فيا
احمد: بصي هو بصراحة انا مقدرش اقول ايه اللي عجبني فيكي بس كل حاجة فيكي شدتني
انا: تعرف يا احمد انا كمان من اول يوم شفتك فيه وانا اتشديت ليك اوي، مع اني عمري في حياتي ماحسيت ناحيه حد خالص بالأحاسيس دي
احمد: يعني انتي عمرك ما حبيتي؟
انا: لا خالص
احمد: بجد .. يعني انا اول حد فعلا تحسي ناحيته بمشاعر
انا: اها وبردو معرفش ليه ولا اعرف ازاي
احمد: طب هو ممكن اطلب منك طلب
انا: ايه؟
احمد: انا عايز اكلمك صوت ينفع تديني رقمك؟
سكت شوية وكنت متردده لكن في بالي قولت وايه المشكلة ماهو كده كدة بنتكلم هيفرق يعني صوت ولا كتابي
انا: انت عايزنا نتكلم صوت
احمد: ياريت انا هموت واسمع صوتك
انا: ماشي
احمد: بجد؟ انا فرحان اووووي انك موافقة نتكلم صوت ..
انا ::هههههههه وانا كمان
احمد: طب ايه .؟ فين الرقم
انا: ماشي اهو الرقم 010…….. بس اسمع انا هسجلك بأسم واحدة على تليفوني وانت لو رنيت في وقت ميسمحش ارد عليك فيه انا يا اما هكنسل يا ام هرد عليك على انك صاحبتي .. ماشي؟
احمد: هههههههه موافق طبعا طالما ده هيخليني اكلمك ارن دلوقت؟
انا: لا استني هدخل البلكونة .. تلات دقايق بالظبط ورن
وفعلا احمد اتصل بيا واتكلمنا تقريبا اكتر من ساعة ومش قادرة اقولكم قد ايه كانت المكالمة دي بالنسبة ليا حاجة كبيرة اوي في تلاحم علاقتنا بعدين
اعجبت اوي بالطريقة اللي كان بيكلمني بيها ونبرة صوتة كانت كلها رجولة وحنيه . حاجة كدة مستحيل تتوصف مع انها تتحس اوي
قفلت مع احمد وانا مستنيه الوقت اللي يكلمني فيه تاني ودخلت الأوضة مددت جسمي عالسرير وغمضت عيوني وروحت اتخيل احمد
عاوزة اقولكم برغم اني عمري ما فكرت في الجنس وقتها ولا عمري كنت عملت العادة السرية دي ولا كنت اسمع عنها
الا ان صوت احمد كان فيه نوع من الأثارة الجنسية . كنت حاسة اني مثارة وانا بكلمة . مش هايجة بالمعني الحرفي لكن اثارة غريبة .. جسمي كله كان بيتفاعل مع نبرة صوته، حتى انفاسه اللي كنت بسمعها وهو بيكلمني زي ما اكون كنت حساها في وشي شامة ريحة نفسه .. غمضت عيوني ولقيت نفسي اتخيلت نفسي في حضنه وشفايفه بتلامس شفايفي.
ولما فوقت وتمالكت نفسي لقيت ايدي لا اراديا كنت تحت الأندر وصوابعي غرقانة افرزات
اخويا بينده علي وهو بيخبط عالباب
اتعدلت بسرعة
انا: ادخل يا سعيد
سعيد دخل .. شيماء مشفتيش بنطلون الجينز الأزرق بتاعي
انا: لا وانت عايزه ليه دلوقت .. هتنزل ولا ايه
سعيد: ايوة شوقي صاحبي اتصل علي هنتقابل انا وهو وصحابنا هنقعد شوية على كافيه
انا: طب ما تشوفة في دولابك او اسأل ماما عليه
سعيد: مانا دورت ومش لقيه . وسألت ماما بتزعق وبتقولي غور من وشي
انا: انت اصلا مبتعرفش تدور وطول عمرك خايب انا هقوم اروح اشوفهولك
سعيد: طيب انا هدخل الحمام اخد دوش وانتي هاتهولي والنبي علشان صحابي مستنيني عايز اروحلهم
دخلت اوضة سعيد اخويا علشان ادور على البنطلون بتاعه لقيت اللاب بتاعه مفتوح وفيه فيديو شغال.
في اللاول مبصتش ولا ركزت في الفيديو اللي شغال . لكن اللي سمعته وانا مدية ضهري للاب وببص في الدولاب عالبنطلون خلاني التفت بسرعة وابص على اللاب
واحده وواحد على السرير بيمارسوا الجنس
جالي ذهول وصدمة من اللي شفته
واحدة عريانة ملط نايمة على ضهرها ورافعة رجليها وواحد نايم فوقها وبين رجليها واهات تخلي الجسم يسيب
خرجت جري من اوضة سعيد اخويا وانا مرتبكة واعصابي سايبة وحاسة اني مش قادرة اقف على رجليا
اول مرة في حياتي اشوف حاجة زي كده
اخويا كان في الحمام بيندهلي
انا: الله يحرقك مش لاقيه الزفت
استنى هجبلك اي زفت غيره من الغسيل
سعيد: طب هاتي البنطلون الأسود هتلاقيه عالسرير
دخلت تاني اوضة سعيد ومديت ايدي على السرير اخدت البنطلون وانا متعمدة ابص بعيد عن اللاب ولسة هخرج فضولي خلاني ارجع ابص تاني عالاب،
ولقيت البنت ماسكة زب الواد وعمالة تمص فيه ولا كأنها بتمص مصاصة
المشهد ده خلي اعصابي كلها باظت
منظر زب الواد كبير اوووووي والبت كانت بتتفنن في مصه وتنزل بلسانها من عالراس عالعروق لغاية بيضانة.
اووووووف حسيت بماية دافيه نار نازلة من كسي ولعتني اخدت البنطلون وروحت خبطت على سعيد
وحطيت البنطلون جنب باب الحمام وجريت على الأوضة بتاعتي