الصّدمة – الحلقة التّاسعة

الغريب بقى واللي مكنتش فهماه نهائي وازاي ده حصل وانا ماشيه شفت احمد كان واقف من بعيد وبيبصلي ولما روحنا البيت واحنا ببنزل من التاكسي شفته قدام البيت
مبقتش قادره اعرف ولا افهم ده ازاي وصل قبلنا مع اننا مشينا قبل منه
وكمان عرف بيتنا منين؟ وانا مش فاكرة خالص واحنا بنتكلم اني قولت له ساكنة فين بالظبط . اه يمكن هو عرف مني ساكنة في انهي منطقة لكن مقولتش فين بالظبط فيها
عيني جت في عينه وبعدين طلعت البيت وانا كل شوية ابص ورايا
حتى ماما لحظت واخويا كمان لحظ وسألني .. مالك؟
طلعنا الشقة وماما كانت مروحة شبه منهاره وبصراحة كلنا كنا في حاله صدمة من اللي بابا فيه ويمكن كان الأمل في انه يقوم منها بقى ضعيف جدا بعد اللي شفناه في المستشفى
دخلنا كلنا الشقة الساعة اتنين بعد الضهر واحنا في حاله نفسية مش كويسة،
اخويا دخل الأوضة بتاعته وماما قعدت عالكنبه وانا واحلام دخلنا اوضتنا
غيرت هدومي وخرجت لقيت ماما قامت ودخلت اوضتها وانا كنت مصدعة اخدت برشامة مسكنة وروحت اعمل كوبايه شاي ومددت بجسمي عالكنبة.
حطيت كوبايه الشاي عالطرابيزه ومسكت الريموت شغلت التليفزيون، لقيت اخويا خارج من اوضته بنفس اللبس مغيرش وفتح باب الشقة ونزل.
سندت راسي على ايد الكنبه وانا بتفرج على التليفزيون .. معرفش في لحظة كدة محستش بنفسي.
دماغي تقلت وعيوني قفلت وبعدها حسيت بحد جه وراح طالع فوق مني
شل حركتي ونفسي بدأ يضيق جدا كأن فيه حمل جبال فوق جسمي
بحاول اقوم لكني متكتفة وحاسه بأنفاس سخنه تحت رقبتي ولقيت ايد دافيه جدا داخلت تحت البضي وراحت لبطني .. وبدأت تطلع لغاية ما وصلت
لبزازي.. انا مستحيل اكون نايمة او بحلم . انا حاسه وصاحيه وفيه حد فوق مني بيقفش في بزازي . بس مش قادرة اشوف مين ده
الإيد بتنزل مرة تانيه من على بطني وبتنزل تنزل لغاية ما دخلت لتحت البنطلون اللي لابساه .. ولقيتها دخلت تحت الأندر ونزلت لغايه كسي وصباعة دخل بين شفرات كسي بيداعب زنبوري
بدأت احس بالأثارة الرهيبة وتنشنة جسمي بدأت تفك وحسيت اني بقيت مستسلمة استسلام نهائي اين كان اللي انا فيه ده .. حلم او حتى حقيقي
كل اللي كنت عايزه ان صوابع اللي فوق مني تفضل في كسي .. هجت اووي وبشكل غير طبيعي
وحسيت ان اللي فوقي حس بي وبيهيجاني .. وتكتيفة لجسمي مبقاش بشكل قاسي او كامل وبدات افتح عيني .. او كأني مفتحة عيني
مش عارف انا فعلا صاحيه ولا بحلم
بس اللي شفته كان شيء حسيت انه عادي .. كأني بعمله من سنين لا هو محرم ولا عيب ولا مينفعش ولا كان بيني وبينه اي صله رحم او ددمم
شفت اخويا سعيد هو اللي فوق مني
فتحت له رجلي وصوابع ايده دخلت كلها جوه كسي وشفايفه نزلت على شفايفي
بقيت عمالة اتلوى وانا فتحاله رجلي وصوابعة اللاتنين في كسي وسمعت صوت جوه وداني بينده بأسمي، صوت زي صوت اخويا لكنه مختلف صوت كأنه صوت تخين او فيه صدي صوت بيقولي انتي عشقي ومعشوقتي
حضني وهو غارز صوابعة الأتنين في كسي وحسيت كأن صوابعة بتدخل جوايا لغايه بطني
احساس لا يمكن يتوصف من متعة ولذه واستسلام كامل له
ولقيته بيطلع فوقي وبينزع عني ملابسي .. وبقيت تحت منه عريانه وزبه بيتحرك على كسي .. بيفرشني وبيداعب شفرات كسي
احساس جميل وانا حاسه بزب سعيد على وشك الدخول بين شفراتي
ولقيت نفسي برفعله رجليا وزبه كأنه عارف طريقة . بيتحرك من غير ما يلمسه والراس بقت على فتحة كسي
لقيت نفسي برفع له وسطي وبتلوى تحت منه وكأني بترجاه انه يغرز زبه جوايا ..
حسيت براس زبه وهي بتقتحم حصوني وبتدخل بين جدران فتحة كسي.. بيدخل ويتوغل وايدي راحت حضناه اووووووي ورجلي لفت حوالين منه لغايه ما حسيت بزبه بالكامل جوايا
اااااااه على ده شعور. واه على لذه النيك … مش عايزه سعيد اخويا يشيل زبه من جوايا .. عايزه افضل تحت منه . رافعه له رجليا ومستسلمة له ولزبه . ينكني ويشبع كسي الممحون تحت منه

بدات اشعر بزبه وهو بيدخل ويخرج بين جدران كسي وصوت جوايا سمعاه
بيقولي انتي عشقي ومعشوقتي
بعد وصله نيك لقيته بيرفعني وبيقلبني .. ولقيت نفسي نايمة تحته على بطني .. رفع وسطي وطيزي له
ودخل بلسانه بعد ما فتح طيزي بأيده
وحسيت بلسانه بيتحرك حوالين خرم طيزي.. حركات دائريه متواصلة وصباعة من تحت داخل جوه كسي
وفجاءه لقيت زبه على خرم طيزي
وايده ماسكة في وسطي
زبه كان بيدخل جوه طيزي من غير اي وجع .. كأني بتناك فيها من سنين او كأنه متحكم فيها . يوسعها ويضيقها على كيفه
وبدات وصله جديدة من المتعة اللي عمري ماهعرف اوصفها
نيك طيزي .. ايووووه طيزي تحت زب اخويا وبينكني فيها . واحساس متعة غير طبيعي
فضل ينكني بالراحة وبعدين لقيت ضوافر ايده بتغرز في لحمي، لكن الغريب اني كنت حاسه بمتعة مش بوجع . وكنت كل ما احس بضعفي تحته وقوته علي كنت بحس بمتعة اكبر من اللي قبلها.
فضل ينكني في طيزي ويرزع زبه بكل قوه وانا بتأوه من فرط اللذه
وحسيت بلبنة السخن وهو بينزل في طيزي.
وفجاءة صحيت على صوت كوبايه الشاي وهي بتقع من عالطرابيزه عالأرض متكسرة
قومت مخضوضة وبصيت على نفسي لقيتني لابسه هدومي . قعدت وانا مش فاهمة لكن لسة حاسه بالمتعة مسيطرة على كل جسمي حتى عروقي
حاسه فيها بالمتعة . وكاني كنت بتناك بجد . والمفاجئة اللي مكنتش متوقعاها
ان اخويا خرج من اوضتة ومكنش اصلا نزل
انا: ايه ده انت جيت امتى؟
سعيد بأستغراب: جيت منين؟
انا: انت مش لسة نازل من شوية يابني
سعيد: نازل منين؟ انا من ساعة ما جينا من المستشفى ودخلت اوضتي مخرجتش منها غير دلوقت
انا ::نعم؟ انت خرجت من شوية قدامي
سعيد: خرجت روحت فين والله يابنتي ماخرجت من الأوضة من ساعة ما جينا من المستشفى
سكت وانا هتجنن ده اللي هو ازاي يعني .. انا مش فاهمة هو اللي انا فيه ده ايه؟ هو انا بقيت مريضة نفسيا؟ بشوف حاجات مش بتحصل.
سعيد دخل الحمام و ماما خرجت من اوضتها علشان تعمل الغدا وكانت لابسه جلبيه بيضة نص كم من الجلبيات الشفافة اللي بتظهر ملابسها الداخلية من تحتها وده كان العادي بتاع ماما كل لابسها بتاع البيت جلاليب خفيفة ومكنتش بتلبس تحتهم غير الاندر والسنتيان وده كان شيء عادي ست وقاعدة في بيتها فأكيد هتقعد براحتها

ماما: شيماء قومي هاتي بطاطس من المطبخ وقشريها مش قادرة اعمل اكل
انا: ماشي . بس هنتغدا بطاطس بس؟
ماما: بطاطس وبيض وجبنة مش قادرة اصلا اعمل حاجة تانية
انا: ماشي .. قومت جبت البطاطس من الشياله بتاعة المطبخ وخرجت
ماما: اه صح اعملي حسابك انتي واختك بكره هتصحو بدري علشان هتعملو اكل علشان انا كلمتك عماتك وعمامك وعرفتهم اللي حصل ل ابوكي
انا: والله كنت عايزة اقولك كدة ونسيت مكنش ينفع ميعرفوش.. بس هما مش هيروحوا عالمستشفى . يعني هيجوا عندنا ليه؟
ماما: مش عارفة بس اكيد يعني هيجوا وانا كمان لازم اعزم عليهم والامر ميسلمش يابنتي ولازم نكون جاهزين
انا: الله يستر بقى وعمتي ايمان وابنها الرخم طه ده ميجيش عندنا
ماما: مين سمعك انا عمتك ايمان دي دمها تقيل على قلبي بس الاصول اصول يعني لو جم عندنا بعد زيارتهم ل ابوكي مش هنقدر نمنعهم او نقولهم مش هنعمل معاكم الواجب
سعيد خرج من الحمام: هو فيه اكل ايه؟
ماما: اختك تخلص بس تقشير البطاطس وهقوم اقليها
جرس الباب ضرب
ماما: روح شوف مين
سعيد راح يفتح الباب ملقاش حد قدام الباب
ماما: مين اللي كان بيضرب الجرس
سعيد: معرفش فتحت ملقتش حد
ماما استغربت وسكتت لكن الموضوع ده اتكرر تلات مرات وفي الاخر قولنا دي اكيد عيال بتلعب وبتستخبى
ماما بعد ما خلصت انا تقشير البطاطس اخدتهم ودخلت المطبخ تقلي لينا البطاطس
انا: انت يازفت سايب الباب مفتوح ليه
سعيد: بص وقال ايه ده؟ انا قفلته هو ازاي اتفتح؟
انا: يعني هيكون عفريت فتحه؟ روح اقفله.

وانا بكلمه كان اخويا قاعد على الكرسي اللي قصادي ومعرفش ليه عنيا راحت على زبه اللي كان باين اوي وهو مدلدل على فخدة رجله اليمين خصوصا انه كان قاعد منزل رجل عالأرض والرجل التانيه مرفوعة ومتنيه
منظر زبه خلاني افتكرت الحلم اللي شفته من شوية لما عيني غفلت
اخويا قام وشفت زبه اوضح في البنطلون .. كان لابس بنطلون شروال ناعم ابيض وشكل راس زبه في البنطلون هيجني
انا: ماما انا داخلة الأوضة همدد شوية عالسرير عايزة حاجة؟
ماما: ايه مش هتاكلي معانا؟
انا: لا انا لما اجوع هبقى اكل
دخلت اوضتي وببص على احلام اختي لقيتها على سريرها وشكلها رايح في النوم
طلعت على سريري وغطيت نصي اللي تحت بالملايه وقلعت اللاندر
كنت حاسة بهيجان رهيب وعايزه العب في بظري شوية يمكن ارتاح
وبقيت بفتكر الحلم وزب اخويا وهو بيدخل في كسي وبلعب في زنبوري اوي
حلمات بزازي هي كمان انتصبت ووجعاني اووووي وحاسه اني جعانه جنس ..مكتفتش بالتخيلات وجه في بالي ادخل على النت واشوف اي فيلم سكس

في الأول فتحت اليوتيوب وفضلت ادور لكن كانت كل الافلام اللي موجوده عليه مجرد احضان وبوس مفيش حاجة زي اللي شفتها على لاب سعيد اخويا.

بعد تقريبا نص ساعة معرفش جاتلي فكرة جوجل دي منين
فتحت فعلا جوجل وكتب عليه بالأنجليزي sex films، ظهرلي افلام كتير اوي.
بدات ادخل على مواقع كتير واتفرج لكن اللي هيجني اوي فيلم سكس له علاقة بالمحارم . فيلم بيحكي عن اسرة مكونة من خمس اشخاص ولدين وبنت وامهم وابوهم . الام في مشاكل مع الاب اللي بيسيب ليهم البيت ويروح يعيش في مكان تاني والام بتعيش مع اولادها الأخوات التلاتة كان باين من الفيلم انهم لسة صغيرين في السن يعني مابين ال18 سنة وال20
كان فيهم ولد معقد نفسيا وكل اصحابه ليهم علاقات ببنات في نفس سنهم الا هو مكنش فيه بنت واحدة بتحبه، فكان ديما بيدخل بالليل على المواقع الجنسية بيتفرج على افلام سكس في اللاب بتاعه
وكانوا التلات اولاد بيناموا في غرفة نوم واحده والام في غرفة نوم لوحدها
الواد بيتفرج عالفيلم ومطلع زبه وعمال يدعك فيه اخته صحيت من النوم على صوت انفاسه واهاتة المكتومة
فتحت عنيها وبصت على الصوت اللي جاي من ناحيه اخوها شافته فاتح اللاب بتاعه ومطلع زبه من الشورت اللي لابسه وبيدعك فيه
زاوية التصوير مع قرب الكاميرا لزب اخوها خلاني انا هجت
البنت فضلت تبص ل اخوها مستغليه الضلمة وانها مش باينه والكاميرة جابت ملامح وشها وهي هايجة على زب اخوها وايدها بتسلل من تحت وبتدخل ل تحت الأندر بتاعها وبتلعب في كسها
هيجانهم هيجني انا واتمنيت في اللحظة دي ان اكون انا مكانها واتخليت اخوها هو سعيد اخويا.
فضلت اتفرج عالفيلم لغاية ما البطل في مشهد تاني حس بأخته وشافها وهي بتلعب في كسها
قام من على السرير بتاعة وبص على اخوه لاقاه نايم واخته لما شافته قام بسرعة طلعت ايدها من كسها لكن كان اخوها جه وقعد جنب منها عالسرير
بص عليها عملت نفسها نايمة
ايده نزلت على جسمها وبدا يمشي ايده بالراحة على جسمها وكان ايده بتحسس على جسمي انا ..ولعت وهجت اوي وكسي من تحت بينفض نفض . نفسي احط في اللحظة دي زب اخويا سعيد جوه كسي واقفل عليه بكل قوتي
ايد اخوها فضلت تنزل وتحسس على جسمها لغاية ما وصل ل قبه كسها
اللي كانت الكاميرا بتورينا ازاي كسها منفوخ وصوابع ايده وهي بتتحرك على نفخة كسها .. وتيجي الكاميرا تاني على وشها وهي بتعض على شفايفها وهايجة
صوابعه دخلت لتحت الأندر وبقى عمال يلعب في كسها . وجسم البنت بدا يتفاعل معاه ويتلوى
اخوها قام ومسك اندرها بصوابعه والكاميرا بتجيب ايده من زاويه قريبة وهو بيخلعها الأندر وهي بترفع جسمها ورجليها له علشان يقلعها
دخل بين فخادها وقرب من كسها
فتحه بصوابعه ونزل عليه بلسانه
جسمي في اللحظة دي كله اترعش وحسيت بكسي بيجيب مايه كتير
لسانه بيتحرك على كسها طلوع ونزول بالراحة اوووي
وبعد ما شبع لحس من كسها .. وقف بين رجلين اخته ونزل بوكسره لتحت
وزبه كان واقف اوي وراح مشاه على كس اخته
الكاميرا جابت اخوها التاني نايم ورجعت نزلت على زبه وكسها من قريب
وجابت منظر الزب بتاع الأخ وهو بيخترق وبيدخل في كسها
ولعت اكتر ما انا مولعة وبقيت عمالة اتلوى وانا بلعب في كسي وادعك فيه.

فجاءة لقيت اخويا دخل علينا اللاوضة من غير ما يخبط
كانت الملاية اللي متغطيه بيها اتشالت من على جسمي واخويا دخل وشافني وانا رافعة وسطي وبتلوي وبلعب في كسي، فتح الباب ولسة هيدخل شافني وفي لحظتها رجع وقفل الباب تاني
خبط وانا غطيت نفسي بسرعة وانا حاسة اني اتفضحت ومن تحت الملايه بدور عالاندر من اللهوجة واللغبطة مش عارف الأندر بتاعي فين واخويا خبط تاني فضلت متغطيه وقولت له ادخل

سعيد: صحي احلام علشان تطلع تاكل
وبصلي وبص عالأرض وخرج
بصيت عالأرض بعد ما سعيد خرج من اللاوضة لقيت الأندر بتاعي عالأرض
اتكسفت ومبقتش عارفة اخويا هيقول علي ايه لاني متاكدة مليون في المية انه شافني وانا عريانة من تحت وبلعب في كسي
صحيت اختي علشان تقوم تاكل لكنها كانت بتقولي ماشي ماشي وفضلت نايمة وانا فضلت قاعده في اللاوضة من ساعتها لغايه بالليل محرجة اخرج او عيني تيجي في عين اخويا
بعد ما اخويا خرج وصحيت اختي اللي مقامتش من مكانها غير لما ماما دخلت صحتها.

احمد كلمني واتس وفضلنا بتاع ساعة ونص مع بعض نرغي ونتكلم، وطبعا شكرته جدا على اللي عمله في المستشفى ونسيت خالص اسأله انت ازاي كنت في المستشفى وبعدين لما روحت البيت لقيتك واقف عند البيت بتاعنا . وكمان عرفت منين عنواني بالظبط؟
بعد ما قفلت مع احمد فضلت قاعده في الاوضة على سريري جعانة وعايزة اخرج وخايفة اخرج بسبب اخويا
كنت حاسة اني اتفضحت قدامة ومش عارفة اصلا ازاي وشي هييجي في وشه.
مخرجتش غير الساعة سبعة بالليل لما عرفت من احلام اختي ان اخويا سعيد نزل راح يقابل صحابه ويقعد معاهم شوية.
عملت اكل و اكلت وعملت كوباية شاي ورجعت علشان ادخل اوضتي لقيت اوضة ماما مفتوحة وبتتكلم في التليفون مع حد من قرايبنا وبيطمنوا على بابا .. دخلت اوضتها قعدت معاها شوية ولقيت نفسي بحكي ليها
انا: ماما في حاجة عايزه اقولك عليها
ماما: ايه
انا: بصراحة كدة انا حاسة ان فيه حاجة مش طبيعية بتحصل معايا ومش عارفة اتكلم مع مين
ماما كانت نايمة قاعده وسانده بضهرها على المخده اتعدلت وسألتني . حاجة ايه
انا: مش عارفة . بس فيه حاجة فيا مش مظبوطة بشوف حاجات مش بتحصل وبيتهيئلي ديما ان في حد معانا في الشقة.
ماما اتاكدت من كلامي انها على حق وان الشقة فيها جن واللي بتشوفه وبتحلمه مش مجرد احلام وخيال
ده شيء فعلا موجود وملموس مسكت ايدي وبانفعال لا ارادي سألتني:
بتحسي بايه وبتشوفي ايه؟
انا: بصيت على ايد ماما اللي خدت بالها من انفعالها وراحت سابت ايدي
انا: هو مش عارفة بس اوقات بشوف قطة في الشقة لونها اسود اوي وكمان ديما بحس بحد نايم جنبي وبحس بنفسه واحيانا بحسه بيحضني
ماما قاطعتني بيعمل معاكي حاجة؟
انا: حاجة زي ايه؟
ماما: سكتت شوية وحاولت تبين نفسها هادية وقالت لا مش قصدي بس، اقصد بيلمسك ازاي؟
انا: يعني بحس بأيد احيانا على جسمي وانا نايمة وكان فيه حد مكتفني
ماما: اها .. من امتى الكلام ده
انا: يعني من تقريبا كدة اسبوع مش فاكرة
ماما حاولت تطمني وقالتلي ممكن يكون بيتهيئلي ومحطش الموضوع ده في دماغي ومقدرتش تقولي انها كمان بيحصل معاها كدة وطبعا مستحيل كانت تقولي انه مش بيلمسها بس ده بينام معاها وبيمارس معاها ممارسة كاملة
انا: ماما هو انا ممكن اكون مريضة نفسيا يعني ممكن اكون اللي عندي ده مرض نفسي؟
ماما: لا يا حبيبتي انتي كويسة . بس حاولي متفكريش في الموضوع ده
انا: حاضر يا ماما.
خرجت من عندها وانا حاسة اني استريحت شوية اني حكيت لماما مع اني محكيتش اللي بيحصل معايا كله ولا كان عندي الجراءة اني اقولها ان الخيلات اللي بتجيلي بتجيلي بممارسة كاملة واني بتخيل اخويا احيانا هو اللي بينام معايا

سعيد جه الساعة عشرة بالليل من بره بعد ما قابل اصحابه وكانت اختي احلام وماما هما اللي قاعدين في الصالة وانا كنت في الاوضة بتاعتي
مخرجتش منها بعد ما كلمت ماما وكنت داخلة الحمام ومطمنة ان اخويا مع اصحابه لكني فوجئت بيه في وشي
بصيت في الأرض ومقدرتش ارفع عيني في عينة ودخلت الحمام
عملت حمام ولقيت الأندر بتاعي غرقان افرزات وريحتة مش حلوة قلعته وحطيته في بلاستك الغسيل اللي تحت الحوض وملبستش تحت اندر تاني وخرجت، كان سعيد اخويا قاعد بيتكلم مع ماما انه بكره احتمال ميعرفش يروح لبابا المستشفى علشان كلم حد يعرفة على شغل في محل اكل وبكره احتمال كبير يقابل صاحب المحل
ماما: ايه ده من امتى القرار ده؟
سعيد: مانتي عارفة اني من ساعة ما سبت الشغل في محل عزيز وانا بدور على شغل، وبعدين فيه حاجات كتير عايز اشتريها.
خرجت وجريت على اوضتي زي ما اكون بهرب من الفضيحة لكن سعيد
حتى محاولش يبص ناحيتي
دخلت اوضتي لقيت تليفوني كان بيرن وعلى ما روحت ابص مين بيتصل لقيت الرنة فصلت
بصيت لقيت نورهان صاحبتي رنت علي مرتين
اتصلت عليها
انا: الو …نونو
نورهان: نونو ايه بس يا واطيه ايه يا زفته انتي يعني لا بروح المعهد ولا بتشوفيني مفكرتيش حتى تسألي علي
انا: معلش والله غصب عني شوية ظروف كدة شغلتني.. عاملة ايه ياقلبي؟
نورهان: ولا يهمك ياقلب اختك . طمنيني بقى ظروف ايه دي خير؟
انا: والله يابنتي بابا تعبان اوي ومحجوز في المستشفى وقلبه حتى وقف.
نورهان: ياساتر يارب لا الف سلامة عليه والله ما كنت اعرف.
انا ::الله يسلمك ياحبيبتي عارفة والله، عاملة ايه في الخطوبة؟
نورهان: الحمد لله يا حبيبتي عقبالك ياقلبي والله
انا: تسلميلي يارب
نورهان: طب ايه انتي وحشاني وعايزه اشوفك واقعد معاكي مش رايحة المعهد بكره؟
انا: لا بكره احتمال اروح لبابا المستشفى او هقعد في البيت اعمل اكل علشان قرايب عمامي وعماتي ممكن يجوا عندنا بكرة.
نورهان: ماشي يا قلبي خلاص المهم الله يقوم باباكي بخير.
انا: الله يخليكي يا نونو.
قفلت مع نونو وفتحت الفيس قعدت عليه.
……..
الساعة 12 بالليل نظله قبل ما تنام قلعت الجلبيه وقلعت الاندر والسنتيان ونامت عريانة ملط كانت حاسة بهيجان غير مبرر ولا مفهوم وكل اللي كانت حساه انها عايزة تتناك او اي حاجة تدخل في كسها .. نامت على ضهرها وبقت عماله تلعب بصوابعها في كسها وهي بتتخيل نفسها بتتناك .. مكنش فيه حد معين بتتخيله لكن اترسم في خيالها واحد زنجي وبقت عماله تدخل صوابعها في كسها وتفعص في بزازها لغاية ما جابت ضهرها ( رعشتها وعسل كسها ) وبعد ما ارتاحت قامت لبست قميص نوم ونامت.

على الساعة اتنين بالليل نظله نايمة صحيت على صوت تزيق باب اوضتها وهو بيتفتح .. بصت تشوف مين اللي بيفتح الباب ملقتش حد. فضلت مستنيه وعنيها عالباب لكن مفيش حد قدام الباب، قامت وبخطوات بطيئة وراحت ناحيه الباب علشان تشوف مين اللي فتح باب اوضتها وبصت بره في الصاله
ورجعت قفلت الباب تاني . ولسة هتوصل للسرير سمعت صوت تزيق الباب ورجع يتفتح
بصت وراها عالباب والخوف سيطر عليها فضلت واقفة مكانها وعنيها عالباب، وفجاءة شباك اوضتها اتفتح بقوه وباب اوضتها اتقفل بصوت ارتطام رهيب وظهر راجل اربعيني .. شديد السواد عريان لا يرتدي على جسده اي ملابس مفتول العضلات قاعد على سريرها ..حست برهبه وخوف لان الشخص ده اللي اتخيلته قبل ما تنام .. شعر جسمها كله وقف ولسانها اتلجم
مبقتش قادرة لا تتكلم ولا تتحرك .. يمكن الحاجة الوحيده اللي كانت في جسمها قادرة عالحركة هي عنيها
قام من على سريرها وجه ناحيتها من غير ما يمشي .. بيلف حوالين منها
لف اكتر من مره ووقف في المرة الأخيرة وراها وايده لفت حوالين رقبتها وشدها عليه .. ولسانه راح يلحس ورا ودانها وايد مسكتها من طيزها والأيد التانيه بتشاور عالباب
اللي اتفتح لوحده .. همس في ودانها بكلام مش قادرة تفهمة ولا عارفة كلامة ده بأنهي لغة، وفجاءة لقت واحد داخل عليها من بعيد . كل ما يتقدم خطوه . حتة من هدومها تتقلع من على جسمها لغاية ما لقت نفسها عريانة، واللي كان ماسكها من الخلف فجاءة بقى قدامها … دفعها بقوة اترمت عالسرير وايده راحت على زمارة رقبتها خنقها والأيد التانيه بيرفع رجليها
بتحاول تصرخ علشان حد يلحقها لكن دون جدوي . صوتها مش طالع من حنجرتها ولقت رجليها بتترفع وتتفتح
وبيدخل في كسها اكبر زب ممكن تتخيله. كانت حاسه انك بتتشرم شرم،
واللي بيدخل في كسها ده زب حمار مش زب طبيعي، ايده دايسه على رقبتها وزبه بيدخل بالعافيه في كسها بيدخل من غير رحمة او شفقة لغايه ما بقى زبه كله جواها.

نزل بأيده الأتنين على رقبتها وداس بكل قوة وكانت حاسه انها خلاص على وشك انها تفارق الحياه ونفسها بيتكتم، ووسطه بيطلع ويرجع ينزل بكل قوة
زبه داخل خارج بقوه وعنف واهاتها مكتومة بين ضلوعها مش قادرة تصرخ
وفجاءة الباب يتفتح والضغط القوي اللي كان فوقها اختفي قامت وهي ماسكة زورها وبتكح ومش قادرة تتنفس لقت ابنها سعيد قدامها بيحاول يهديها وجاب ازازة المايه من جنبها وهو حاضنها وبيسألها مالك يا ماما فيه ايه؟

نظلة بتكح وشرقانة ومش قادرة تاخد نفسها وسعيد بيتحايل عليها تشرب وهو بيسالها مالك يا ماما .. في ايه
بعد دقايق لولا ما نظلة قدرت تاخد نفسها وهديت مكنش على لسانها غير جملة واحدة: لا لا لازم حل .. مش هينفع كدة
فضل سعيد جنب مامته لغاية ما بدات تفوق وتحس بالدنيا وحست بوجود سعيد ابنها ولما سألها مالك قالته انها كانت بتحلم بكابوس
سعيد بعد ما اطمن على مامته خرج من اوضتها وهنا اكتشفت نظله انها لما نامت كانت قالعة اللأندر والسنتيان
وده معناه ان ابنها جايز جدا يكون شاف مناطق حساسه في جسمها خصوصا هي مش عارفة هو دخل امتى ولا كانت عاملة ازاي . نايمة . قاعده . مستورة ولا عريانة مش فاكرة اي حاجة . غير ان سعيد ابنها جنبها وبيحاول يهديها من حالة الرعب والخوف والشرقان اللي كانت فيه
……..
تاني يوم الصبح ماما صحتني انا واختي الساعة عشرة الصبح علشان نلحق نعمل اكل ولبست هي هدومها وفطرت ونزلت علشان تروح لبابا المستشفى

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *