انا: طب انا فيه حاجة كدة عايزة اقولك عليها بس الكلام ده يا نونو مينفعش يتقال لحد مهما كان
نورهان: يابنتي اكيد الكلام اللي هتقوليه مش هيطلع بره
انا: بصي هو انا مش متأكدة ان اللي هقولة ده له علاقة بموضوع الجن ده لكن من اول ما بدأت الحاجات الغريبة دي في يوم كده اخويا سعيد كان في الأوضة بتاعته ومعاه لاب اوقات بيكلم من عليه اصحابه يعني لما بيكون تليفونة بيشحن او لما بيكون قاعد عليه عموما يعني
نورهان: ها وبعدين
انا: في اليوم ده لقيت اخويا جالي الأوضة وبيسأل على لبس مش لاقيه علشان عايز يدخل يستحم فأنا كنت عارفة مكانه فخرجت وروحت الاوضة بتاعته علشان اجبله اللبس وهو دخل الحمام .. الغريب بقى اني وانا بدور على اللبس سمعت صوت خارج من اللاب .. .. والله ماعارفة اقولك ولا اسكت
نورهان: ايوة يعني الصوت ده كان صوت العفريت ولا ايه
انا: ههههههه عفريت ايه.. بصي انا مش عارفة اجبهالك ازاي .. بصي هو فيلم سكس كان شغال على اللاب
نورهان برقت وابتسمت واتفاجئت وقالت احيه
انا: اه والله زي ما بقولك كدة مع اني اتصدمت ان اخويا بيتفرج على حاجة زي كدة لكن برضو مش ده الغريب في اللي عايزه اقوله.
نورهان: ها . عايزة تقولي ايه
سعيد بره متفاجئ من كلام اخته واتصدم انها شافت الافلام دي .. مكنش متوقع اصلا انها ممكن اصلا تكون شافت حاجة من اللي على اللاب
انا: الغريب ان اللاب اصلا اخويا عاملة بباس ورد ازاي اشتغل لما انا دخلت، انا فاكرة كويس لما انا دخلت مكنش فيه صوت واشتغل لما اديت للاب ضهري
المهم يومها اخويا قال ان اللاب مهنج فعلا والباس مش شغال ونزل عمل له نسخة
المهم قبل ما اخويا ينزل يعمل نسخة للاب انا دخلت كنت شفت حته من الفيلم خلتني مثارة جدا وبقى عندي فضول غريب مش من طبعي اني اتفرج عالفيلم ده
نورهان: هو انتي عمرك ما كنتي اتفرجتي على افلام زي دي
انا: لا طبعا ودي كانت اول مرة في حياتي اشوف حاجة زي كدة
نورهان: ازاي يابنتي دانتي معاكي تليفون ونت عمرك ماجالك فضول تتفرجي على الافلام دي خالص
انا: ليه هو انتي بتتفرجي
نورهان: اه بتفرج بس مش على طول، احيانا يعني
انا: يابنت اللذين ومتقوليليش .. هههه المهم يومها انا خرجت قبل ما اكمل الفيلم مش فاكرة ليه بس خرجت بسرعة وكنت ناوية ارجع اكمل الفيلم ده بس قبل ما تيجي فرصة علشان ادخل اوضة اخويا تاني كان هو اخده ونزل وعمل له نسخة
نورهان: طب وايه المشكلة ما يمكن كان مهنج فعلا
انا: لا ماهو المفاجئة بقى ان جالي فضول ادخل اوضة اخويا واشوف اللاب هيفتح معايا ولا لا بعد ما عمله وكان المفاجئة ان الاب برضو فتح من غير باس ولغايه النهاردة الاب لما بفتحة بيفتح معايا ومش بيطلب باس مع اني اكتر من مرة اخويا يكون ماسك اللاب القيه قبل مايدخل لازم يحط الباس
نورهان: دي حاجة غريبة فعلا
انا: لا ولسة عارفة الفيلم اللي كنت بتفرج عليه كان ايه؟
نورهان: ايه
انا: فيلم جنسي لجن بيمارس مع واحده تاهت ولقت نفسها قدام بيت اللي فيه الجني ده ومن ساعتها وانا مدمنة الافلام الجنسية وديما بحلم ان فيه حد بيمارس معايا لا مش بحلم دي ممارسة بجد بحس بكل حاجة بتحصل فيا وبكون مستمتعة جدا واوقات بلاقي على جسمي اثار عض طب فيه حاجة اغرب
نورهان: احيه .. اغرب من كدة
انا: عارفة اكتر حد بيمارس معايا الجنس مين
نورهان: مين
انا: سعيد اخويا .. بصي انا عارفة انه مش هو بس بشوفه هو بحس هو اللي بيعمل فيا كدة واللي مضايقني بجد. اني بكون مستمتعة جدا معاه
نورهان: شيماء. انا خايفة بجد… ايه اللي انتي بتقوليه ده؟ انتي لازم تحكي لحد مامتك او بباكي
انا: حاولت اقول لماما بس مقدرتش اقولها ان فيه حد بينام معايا ولا قدرت اقولها الحد ده بيجيلي في هيئة سعيد
سعيد مش مصدق الكلام اللي بيسمعه، ومش مصدق ان اخته بتقول انها بتشوفه هو اللي بينام معاها لاومستمتعة كمان
سعيد بعد ما شيماء ونورهان بدأوا يتكلموا في حاجات تانيه راح دخل الأوضة بتاعته وبقى عمال يفكرف كلام اخته عن الجان وعنه وانها بقت مدمنة افلام جنس وانها بتدخل الأوضة بتاعته وتتفرج على الافلام اللي عنده وافتكر قبلها كلام مامته مع بباه في المستشفى وانها قالت لباباه انها بتشوف حد مش المفروض تشوفه ولا حتى تتخيله بيعمل كدة، ففهم انها هي كمان جايز تكون بتشوفه، وهو قاعد في الأوضة عمال يفكر في كلامهم وهو مستغرب وعمال يسأل نفسه ليه هو
يعني ليه الجان بيجي ليهم في هيئته هو بالذات وهل فعلا فيه حاجة اسمها جن
طلع الموبايل بتاعة وعمل سيرش عالنت عن الجان وعن امكانية عمل علاقات جنسية مع البنات والسيدات ولقي ان الموضوع طلع بجد وان فيه كدة فعلا وفيه حالات كتير مش مامته واخته بس وان من العلامات القوية لوجود الجان هو تخيلهم او معاشرتهم بالفعل بهيئة زنا المحارم.
وهو مندمج في القرايه حس ان فيه حد معاه في الأوضة .. مش شايفه لكن حاسس بيه
لحظات من الخوف انتابته لكنه قال لنفسه دي مجرد هلاوس بسبب اللي عرفة وانه بيتهيئله
خرج من اوضته لما سمع صوت مامته بره بتنده على شيماء
سعيد: ايه يا ماما خالته عامله ايه
نظله: لسة زي ما هي في غيبوبة ومانعين عنها الزيارة
انا: هروح اشوف ماما واجيلك
نورهان: لا تروحي وتسيبني ده ايه .انا هخاف اقعد لوحدي. انا خارجة معاكي
خرجت من الأوضة اشوف ماما ومعايا صاحبتي نورهان
نورهان: ازيك يا طنط والف سلامة على عمو سامي
ماما: ازيك انتي يا نورهان. الله يسلمك يا حبيبتي . عاملة ايه في المعهد؟
نورهان: الحمد لله يا طنط
انا: عمتو عاملة ايه يا ماما
ماما: زي ما هي مفاقتش من الغيبوبة، ومنابني غير المشوار عالفاضي
سعيد: ازيك يا نورهان
نورهان: ازيك انت يا سعيد .. عامل ايه
سعيد: الحمد لله
سعيد: ماما هو حد من اعمامي راح ليها
ماما: اه عمامك كلهم كانو هناك النهاردة.. ما تعمليلي كوباية شاي دماغي هتنفجر
شيماء: حاضر يا ماما
نورهان: طيب يا شيماء انا همشي بقى
ماما: بدري كدة ما انتي قاعدة
انا: يابنتي مستعجلة ايه عايزة اقعد معاكي شوية
نورهان: معلش بقى لازم امشي علشان ماما متستعقونيش وكمان خطيبي بعتلي رساله اهو انه مستنيني تحت
ماما: لا لو كدة خلاص يا حبيبتي تروحي بالسلامة
دخلت عملت شاي بعد ما وصلت نورهان لباب الشقة
ماما: انا هقوم اغير هدومي على ما الشاي يتعمل
ماما دخلت غيرت هدومها وخرجت لابسه جلبيه من جلاليب البيت الخفيفة والشفافة كالعادة وطبعا مش في دماغها اي حاجة يعني كعادتها لابسه في بيتها ووسط عيالها فلابسة براحتها
لكن اللي مكنش طبيعي لسعيد انه من بعد اللي حصل امبارح بينه وبينها وقبل كدة لما شافها عريانة، وكمان النهارده عرف التفسير المنطقي للي كان بيشوفه كأن حد بينام معاها واللبن اللي كان بينزل من كسها، فبقى فيه شئ من الرغبه عند سعيد انه يختلس النظرات لجسم مامته، فقام من مكانه بحجة انه داخل الحمام
ثواني ورجع قعد عالكرسي اللي قدام الكنبه اللي قاعده عليها ماما اللي كانت قاعده براحتها وبين فخادها بين بسبب انها كانت قاعده وسانده بضهرها على مسند الكنبه ورجل متنيه فوق الكنبه ورجل عالارض
لكن المفاجئة اللي مكنش سعيد متوقعها انه يلاقي مامة قاعد من غير اندر وشايف لحم كسها قدامه
ماما مش مركزة خالص مع نظرات سعيد اللي بقت شبه دائمة لبين فخاد ماما بسبب انها شغلت التليفزيون وكانت بصاله
خرجت انا بالشاي حطيته على طربيزه صغيرة جدا جنب ماما وقعدت على الكرسي التاني ومخدتش بالي خالص من قعدة ماما ولا من اخويا اللي كل شوية يبص عليها ويبص عالتليفزيون كأنه يعني بيتفرج معانا
شوية لقيت سعيد قام دخل الأوضة بتاعته بتاع عشر دقايق ورجع قعد نفس القعدة بتاعته
وكان ماسك الموبايل بأيده
انا لفت نظري طريقة مسكة للموبايل وباصص بس فيه صباعه مش بيتحرك ولا بيكتب حاجة ولا بيقلب
بصراحة فكرتة بيتفرج على فيلم سكس ولا اي حاجة يعني من دي قومت كأني هجيب حاجة وبصيت
في التليفون بطرف عيني لقيته فاتح الفيس بس مش بيعمل حاجة
محطتش في دماغي ورجعت قعدت مكاني وبدات اتفرج عالفيلم اللي شغال، وماما من التعب نامت وهي قاعدة مكانها
انا: ماما ماما.. انتي نمتي وانتي قاعدة
ماما: ايه .. اه باين كدة عيني غفلت من التعب
انا: طب ما تدخلي تنامي جوه
ماما: لا هاتيلي مخدة انا هفرد جسمي هنا
سعيد لما ماما قامت دخل الأوضة بتاعته وحب يشوف تصوير البرنامج اللي نزله جديد .. تطبيق يسمحلك بأستخدام كاميرة التليفون في التصوير وانت فاتح اي تطبيق تاني او حتى وانت قافل الشاشة بحيث انك وانت بتصور لو فيه حد قاعد جنبك ميخدش باله
عجبه اووي جوده الفيديو وفخاد مامته كانت باينه اوي في الفيديو
ولما اخته عدت من جنبه وراحت علشان تصحي مامتها كانت الكاميره جايبه طيزها وكانت لابسه بنطلون استرتش اسود مع نور الشمس اللي داخل من الشباك جاب شكل الاندر ولونه ومبين لحمها.. هو مكنش مركز اصلا فيها وهو بيصور لانه كان باصص في التليفون
هاج عليهم والمرة دي كانت برغبته وارداته وكأنه بدأ يشعر برغبه حقيقة في التجسس عليهم
شغل الفيديو اربع خمس مرات وبعدين راح خارج تاني مكنش فيه غير مامته اللي نايمة في الصاله واخته شيماء دخلت اوضتها علشان تكلم احمد وهو بقى واقف في نص الصاله مابين مامته اللي كانت نايمة على بطنها ورجل متنيه والتانيه مفروده والجلبيه كاشفة معظم رجليها وفخادها، وما بين الأوضة
عايز يصور تاني وخايف المرة دي يتكشف لكن الخوف كان اكبر من الرغبة ودخل الحمام علشان يجبهم ويرتاح .. قلع بنطلونه ونزل البوكسر ومسك زبه وبقى عمال يدعك فيه هو بيتخيل مامته قدامه نايمة وهو نايم فوق منها .. لغاية ما جاب لبنه
اول ماجابهم وشعور الهيجان اختفى والشهوة انطفت حس انه غلط وانه مش من المفروض يتخيل حاجة زي دي
…..
انا: انت بتقول ايه يا احمد
احمد: ايه يا بنتي هو ايه كلامي غريب
انا: مش الفكرة بس اتفاجئت مش اكتر
احمد: ليه بقى مش انتي بتحبيني؟
انا: اه بحبك طبعا وعايزة اتجوزك بس متوقعتش بالسرعة دي تقولي انا عايز اجي اتقدملك
احمد: ليه بقى انتي فكراني من الشباب اللي عايز يتسلى ويضيع وقت، انا عايز اقرب منك اكتر وابقى واحد من عيلتكم وابقى معاكي في كل ظروفك
انا: ماشي بس دلوقت بابا تعبان وفي المستشفى استنى بس لما يخرج ويبقى كويس وابقى تعال قابله
احمد: يعني مش حاسك فرحانة
انا: مين ده انا؟ انت بتهزر؟ ازاي مش فرحانة بالعكس انا فرحانة اووي كمان
احمد: طب خلاص اعملي حسابك اول ما باباكي يخرج من المستشفى هاجي اشرب عندكم الشاي
انا: ماشي بس الشربات مش الشاي
احمد: تقصدي البيبسي بقى خلاص زمن الشربات راح
انا: هههههههه والجاتوه كمان ولا تزعل
خلصت كلام مع احمد وفجاءة حسيت اني عايزه اعمل حمام مايه وكنت مزنوقة اوي
دخلت الحمام وقفلت الباب قلعت الأندر وحسيت بدوخة والدنيا قدامي بقت شبه فيها ضباب وحسيت اني شايفة اخويا في الحمام معايا واقف قدام الحوض بيضرب عشرة
وباصص في المرايه وفي ايده تليفون، وفي المرايه مامه نايمة عالكنبه وبتلعب في زب بس مش باين مين اللي واقف قدامها
فصلت متنحة ابص ل اخويا وابص في المرايه على ماما وادعك في عيني يمكن بجد ..الصورة تختفي وترجع تظهر .. وفجاءة سمعت صوت الباب بيخبط وحسيت كاني كنت في حلم او خيال ومفيش حاجة قدام المرايه
انا: مين
ميدو: خلصي عايز ادخل الحمام
انا: لحظة وخارجة
قومت من الحمام وبوطي علشان امسك الأندر وارفعة لقيت لقيت بقعة لبن مفروشة عالأرض وطيت ولمستها بصوابعي وشميتها ..
اخويا: يازفتة مزنوق اخلصي
انا: حاضر طالعة اهو
عملت حاجة معرفش ليه عملتها .. قبل ما البس الأندر. مسحت صوابعي اللي فيها اللبن ده في كسي ولبست الأندر وخرجت وانا هايجة موت
اختي مكنتش لسة جت من الدرس
دخلت الأوضة وقفلت على نفسي بالمفتاح ووقفت قدام المرايه
نزلت بنطلوني الأسترتش وقلعت البضي والسنتيان ووقفت قدام المرايه
ابص لجسمي ولبزازي وانا عماله افعص فيهم .. والف بطيزي قدام وابص عليها
وانا هايجة.. وفجئة شفت اخويا ورايا
التفت بسرعة وانا مخضوضة ملقتش حد ورايا
لبست البنطلون بسرعة والبضي حتى من غير سنتيان وخرجت .. كنت خايفة اقعد في الأوضة لوحدي لقيت ماما صحيت وقاعده عالكنبه لسة بتفوق
ماما: اختك مجتش لسة؟
انا: لا لسة
ماما: هي اتأخرت كدة ليه . اتصلي كدة عليها شوفيها ايه اللي اخرها
انا: تليفوني في الأوضة وانا مكسلة اروح اجيبه
ماما: فين تليفوني
ماما بصت جنبها شمال ويمين وبعدين حطت ايدها تحت المخدة طلعت التليفون واتصلت بأحلام
كلمتها وقالت جت و طالعة عالسلم
احلام طلعت وفتحت باب الشقة بالمفتاح اللي معاها
ماما: ايه اللي اخرك كل ده؟
احلام شكلها باين عليه التعب والارهاق
قعدت عالكرسي ورمت الشنطة اللي في كتفها عالطربيزه اللي قدامها
احلام: المستر جه متأخر وتعبت في نص الدرس وكنت حاسه بهبوط وجبولي عصير لولا ما فوقت
ماما: ليه كدة؟ هو انتي نزلتي من غير ما تفطري
احلام: لا فطرت بس تعبت .. انا دلوقت جعانه فيه اكل ايه
ماما: الأكل في المطبخ جاهز ومحطوط يدوب هطلعيه وتاكلي
انا: الشاي يا ماما
احلام: والنبي يا شيماء هاتي الأكل من المطبخ مش قادرة اقوم جايه تعبانة
انا: هو مفيش غيري في ام البيت ده؟ الاكل محطوط وجاهز قومي هاتيه
ماما: معلش اختك لسة جاية من بره وبتقول كمان هناك تعبت
انا: ماشي هروح اجيب الاكل لسمو البرنسيسة
…….
ادهم صحي من النوم وقعد شوية قبل ما ينزل يشوف مراته عاملة اكل ايه وافتكر صاحبه سامي ودماغه بدات تروح للتفكير هل يكلم الشيخ ولا يستنى دلوقت وميكلموش لانه شايف حالة سامي اتحسنت كتير عن الأول، وجايز ان كل اللي فكر فيه ملوش اصلا علاقة لا بجان ولا غيره
كانت الساعه سته المغرب وصفاء مراته بره بتعمل ليهم الأكل
دخلت بعد ما خلصت علشان تصحي جوزها اللي المفروض انه نايم زي كل يوم
صفاء: ايه ده انت صحيت؟ مش بالعادة يعني تصحي لوحدك
ادهم: بفكر في حاجة كدة .. ولا بلاش مش ناقصة نكد
صفاء قعدت جنب جوزها عالسرير.. بتفكر في ايه بقى ان شاء الله .. اوعي يكون في الحوار بتاع صاحبك اللي مراته عليها عفريت
ادهم رفع راسه وبص ليها وسكت
صفاء: يبقى صح . هو الموضوع ده اللي قومك من النوم على غير العادة، شكلك مش ناوي تعديها على خير وناوي الاذيه لنفسك ولينا
ادهم: يا وليه مش لما تعرفي الأول انا بفكر في ايه؟
صفاء: قولي يا خويا واشجيني .. بتفكر في ايه
ادهم: انا بقول يعني بيني وبين نفسي
اني استعجلت لما اتكلمت النهارده مع مرات سامي في المستشفى
صفاء قاطعت كلام جوزها وهي متنرفزة.. ايه ايه ايه؟ بتقول ايه يا خويا.. لاهو انت روحت النهاردة المستشفى؟ وكمان اتكلمت مع مراته
ادهم: ياوليه مالك اتهبلتي كدة ليه؟ مش صاحبي وزميلي في الشغل وروحت ازاوره؟
صفاء: صاحبك اه .. طيب يا شملول اتكلمت مع مرات صاحبك ده في ايه
ادهم: بصراحة كدة قولت ليها ان جوزها كان حكيلي عن موضوع الجن ده وقولت اني شايف ان الموضوع والتعب اللي فيه جوزها ده بسبب موضوع الجن اللي عليها ولازم تلاقي طريقة تشيل بيها الجن ده
صفاء: اه وطبعا الطريقة دي انت اللي هتشوفها مش كدة يا ابو صدر حنين
ادهم: ماهو انا لما روحت المستشفى لقيت جوزها حالته اتحسنت وبقول يعني اني جايز اكون غلطان من الاساس ووارد جدا تعبه ده يكون مرضي بجد مش شغل عفاريت وال أعوذ بالله
صفاء: اسمع بقى علشان انا معنديش مرارة ليك ولا لأفكارك اللي هتودينا كلنا في داهيه دي، انت لا عودت تروح تشوف صاحبك ده ولا ليك علاقة بالموضوع ده من الاساس .. ثم تعال هنا، انت روحت ازاي وامتى وانت جيت في ميعاد شغلك
ادهم: لا مانا مروحتش الشغل النهاردة
صفاء: كمان . يعني ياراجل انت عايز تنقطني؟ عايز تشلني
ادهم: ليه بس؟
صفاء: مش اليوم ده هيتخصم من مرتبك ! واحنا اولى بكل جنيه يجي من شغلك .. اديك شايف المصاريف بتاعتنا عاملة ازاي، ده غير مصاريف مدارس العيال والدروس جاي كمان تضيع يوم من شغلك
ادهم: بقولك ايه سكري عالموضوع ده معدتش رايح تاني هبقى اطمن عليه بالتليفون وخلاص
صفاء: يكون احسن .. وياريت تنس خالص حوار انك تساعدهم وتقف جنبهم وتدخل نفسك وتدخلنا معاك في سكة ربنا بس اعلم بيها
ادهم: ماشي خلاص خلصنا
صفاء: طب يلا ياخويا قوم .. الاكل جهز .. يلا قوم عايزين ناكل لقمة قبل ما الاكل ما يبرد
ادهم: اديني قايم .. ياباي عليكي وعلى لسانك اللي عامل زي المنشار ده
……..
الساعة 12 بعد نص الليل سعيد ممد على سريره بيفكر في كلام اخته وفي هيجانها اللي اعترفت بيه لصاحبتها
والغريب انه حاسس بالاثارة ناحيه كلامها ومش لاقي تفسير منطقي هو ليه مثار ناحيه اخته وناحيه مامته
فتح تليفونه وجاب الفيديو اللي صوره ل مامته وهي نايمة كالكنبه واتفرج عليه
شويه وراح قايم خرج من الأوضة بتاعته عالصالة مكنش حد فيها كله في الأوضة بتاعته
اتسحب على طراطيف صوابعه وراح قدام اوضة شيماء واحلام وقف شوية
مسمعش صوت حد فيهم
بص على اوضة مامته لحظة وبعدين مشي بالراحة لغاية ما بقى قدامها حط ودنة عالباب سمع صوت ضعيف ركز مع الصوت لقي صوت واحده بتتأوه وكانها مشغلة فيلم جنسي
ايده عايزه تروح ل اوكرة الباب وتفتحه وعقله يقوله مش طالبه فضايح
لحظات مابينه وبين نفسه وبين رغبته والاثارة اللي كان فيها .. قرر انه يجازف ويفتح الباب بالراحة.. وفعلا ايده راحت ل اوكرة الباب وبدأ يفتح الباب
بص على مامته كانت نايمة على ضهرها
ومش باين بتعمل ايه
رجع بص على مرايه الدولاب لقي الموبايل في ايدها بتتفرج على فيلم اباحي وايدها بين وراكها العريانه
اتاكد انها بتتفرج على افلام اباحيه
فضل واقف شوية وبعدين رجع قفل الباب خوف لحد من اخواته البنات يخرج من اوضته ويشوفة وراح قعد على الكنبه في الضلمة وهو بيفكر في مامته ونفسه يدخل جوه الأوضة زي امبارح ويتمتع بلمس جسمها كله
فضل تقريبا ساعه وهو الهيجان مسيطر عليه وكل شوية يتخيل امه في وضع جنسي معاه
مرة يتخيلها بتخرج من اوضتها وتروح عليه وتنزل بنطلونه وتنزل تمصلة زبه و مرة يتخيل نفسه راكبها ومدخل زبه فيها وعمال ينيك فيها.
الشيطان كان مسيطره على تفكيره وكان في حاله هيجان ابن متناكة واللبن هينفجر من زبه .. عايز يدخل على مامته بأي شكل
بعد ساعة يقرر المجازفة ويقوم متجه ناحيه اوضة مامتة ويفتح باب اوضتها
يلاقي مامته نايمة عريانة ملط والتليفون في ايدها مطفي على المخده
ورجليها الأتنين مفرودين عالسرير مفتوحين
وقف لحظة قدام الباب .. ويقرر الاستمرار في الدخول. دخل كام خطوة وقفل الباب بالراحة وبدأ يمشي على طرطيف صوابعه بخطوات بطيئة ناحيتها لغايه ما بقى قدامها
لحم طري ابيض . زي الملبن نايم قدامه عالسرير .. نسي في لحظة ان اللي نايمة دي امه ومتجوزش له
هيجانه كان قوي جدا لدرجة انه سيطر على تفكيره ولغى عقله
ايده المرة دي كانت في حالة تأهب تام، مفيش خوف قوي زي المرة اللي فاتت
والشيطان كان قايله لو حست او صحيت يتحجج بالجان ويقول انه كان نايم في اوضته وميعرفش هو جه اوضاتها ازاي .. مستغل الكلام اللي سمعه
وقبل ما ايده تلمس جسمها بلحظة قوة هائلة جدا تقوم بدفع سعيد ليصطدم بسببها في باب الأوضة ويقع يغمي عليه .. ويظهر دخان اسود جاي من اخر الأوضة طاير في الهوا يروح ناحيته وهو بيتشكل لغايه ما الدخان بقى على هيئة شخص رجل ويدخل جواه .. سعيد يفتح عينه ويقوم متجه ناحيه السرير بتاع مامته
ويقرب منها .. يقف لحظات قدامها.. يتمتم بكلمات غير مفهومة ومامته يبتدي جسمها يتحرك ويروح لطرف السرير. .. رجليها تترفع لفوق
ويبان كسها الوردي قدامه
سعيد يقلع هدومه كلها ويبقى عريان ملط قدامها و ينزل على ركبه ويشدها لطرف السرير ويقرب من كسها بشفايفه.. شفايفه تلامس شفرات كسها
في اللحظة دي عيون نظله تفتح
لكنها مسلوبه الأراده وتحط ايدها على راس ابنها اللي طلع لسانه وبيمشيه على كسها بالراحة .. بيلحسه
نظله بترفع له وسطها لفوق ولسانه بيتوغل للداخل
اهاتها بدات تخرج منها وجسمها بيترفع له اكتر وتتلوي وصوابع ايدها بين خصلات شعره .. بتشد فيهم وبتحك كسها اووي ولسانه جوه اعماق اعماق كسها
يخرج لسانه مرة تانيه من كسها ويرجع يمشيه بين شفراتها ..ويطلع لزنبورها يحرك لسانه حوالينه وفوق منه
وصوابع مامته بتشد في شعره بقوة
وقف على رجليه بعد ما شبع من كس مامته لحس .. وايده شدتها لطرف السرير.. ومسك زبه وحطه على خرم كسها .. وبدأ يدخله
نظله: ااااااه.. اااااااه… اااااوووف اوووووووف
سعيد بعد ما زبه بالكامل بقى جوه كسها .. نام فوق جسمها وايده مسكت في بزازها .. بقى عمال يقفش فيهم ويدعكهم وزبه منتصب انتصاب كامل جوه كس امه
مسك حلمه بزازها بشفايفه يشد فيهم ويمص ووسطة من تحت بدأ يطلع وزبه ينسحب من داخل كسها. وقبل ما يخرج بالكامل يرجع سعيد ينزل بوسطه وزبه لداخل كس امه اللي ايدها راحت حضناه وضوافرها غرزت في لحم ضهره وهي بتتأوه من دخول وخروج زب سعيد ابنها فيها
سعيد كان في البدايه بينيك فيها نيك بالراحة يسحب زبه ويرجع يدخله
لكن بعد شويه بدأ الرتم يبقى اسرع والنيك يبقى اقوى ووسطه بينزل ويطلع اسرع وصوت ارتطام لحمه في لحمها بقى اقوى واعلى
مكان ضوافرها في لحم ضهره بقى بجيب دم وسعيد بأيده من تحت مسك رجلين امه وهو نايم فوق منها وحاشر زبه بقى بيرجع بوسطه لورا وريرجع تاني لقدام .. يرجع لورا . ويرجع تاني لقدام يرزع زبه في كسها رزع
ايدها سابت ضهره ولفت حولين رقبته واخدت شفايفه بين شفايفها ورجليها من تحت لفت حوالين وسطه
سعيد عمال ينيك ويفشخ فيها واهاتها متتاليه بتترجاه ينيك فيها اكتر ..
نكني اوووي .. اووووي.. كمان.. كمان .. ايوه ايوه.. اووووف اووووف
سعيد قام من فوقها وراح شاددها من شعرها وسحبها لبره السرير وخلاها تقف. وتديه ضهرها
نظله سندت بأيدها على مرتبه السرير
وسعيد واقف وراها فاتح طايزها وبيدخل زبه في كسها
دخل زبه كله جواها ونظله سانده بأيدها عالسرير وموطيه وراسها لافة له وعيونها جت في عينه
مسكها من وسطها بعد ما دخل زبه جواها .. وبدأ النيك الخلفي عالواقف
بيدخل زبه ويرجع يسحبه بالراحة
وبعدين اسرع واسرع . وبزازها بتروح وتيجي قدامها وعنيها كل شويه تبص في عنيه
فضل سعيد ينيك في امه من ورا في كسها وهي بتتأوه من المتعة لغاية ما جاب لبنه في كس مامته
وقبل ما زبه يخرج منها جسم سعيد اندفع مره تانيه بكل قوة ناحيه الحيطه .. اتهبد في الأرض والدخانه السودا خرجت من جسمه مرة تانيه وطارت في الهواء اتبخرت
ونظله عيونها فتحت وكأنها كانت مسحوره وفاقت من السحر .. وكانت الصدمة .. نظله اكتشفت انها مكنتش بتحلم وان سعيد هو اللي كان نايم معاها فضلت للحظات واقفة ومصدومة وباصة ل ابنها اللي كان مغمى عليه لحظات ونظله تدرك انها عارية تماما، تبص بسرعة حوالين منها وتلم هدومها المبعثرة .. وتلبس اللاندر والجلبيه بتاعتها وتطلع عالسرير تقعد مقرفصة وتخبي وشها بين ايديها وكل شوية تبص على ابنها وهي بتفتكر الاحداث وتعرف ان الجن زي ما سيطر عليها سيطر على ابنها هو كمان
في اللحظة اللي نظله عماله تبص فيها على سعيد كان سعيد بيفوق وحط ايده على راسه اللي كانت وجعاه جدا .. .. بيرفع راسه
شاف نفسه جوه اوضة مامته وبيبص على نفسه لقي نفسه مرمي عالأرض عريان ملط… بص بسرعة ناحية مامته
لقاها قاعده مقرفصة ومخبيه بأيدها وشها وبتعيط.. قام و لم هدومه من عالأرض وخرج بسرعة وهو بيتخبط في الحيط والباب وكأنه لسة دايخ
خرج من اوضتها جري على الأوضة بتاعته