الصّدمة – الحلقة الخامسة عشرة

بالليل كانت الساعة جت الثامنة كنت قاعدة مع ماما واختي احلام بنتفرج عالتليفزيون ولاحظت جسم اختي احلام زي ما يكون فيه رعشة
شايفاها من جنبها لكن مكنتش شايفة وشها اللي كانت باصة ناحيه التليفزيون
وبالرغم اننا في عز الصيف كنت شايفة جسمها فيه رعشة
انا: احلام. احلام!
بعد لحظات لولا ما احلام بصتلي
انا: انتي تعبانة؟ شايفة جسمك بيترعش
احلام شاورت بدامغها بالنفي ورجعت بصت للتليفزيون .. محطتش في دماغي وكملت مشاهدة للتليفزيون، شوية واحلام قامت دخلت اوضتها.
تقريبا بعد نص ساعة انا كمان قومت وروحت بأتجاه الأوضة، وبمجرد ما مسكت مقبض الباب وبفتحه حسيت بهبدة جوه .. كأن فيه حاجة وقعت من فوق السرير
فتحت الباب لقيت احلام اختي ممده عالسرير وعنيها مغمضة وشعرها منكوش
انا: احلام احلام .. انتي يابنتي . مالك
احلام فتحت عنيها مرة واحدة .. ايه في ايه؟
انا: انتي كويسة
احلام: اه كويسة .. عيني غفلت بس، في ايه يا شيماء؟
انا رفعت حواجبي بأستغراب وقلت لا مفيش ..
طلعت على سرير وفتحت الموبايل بتاعي وقولت اتكلم مع نورهان شوية لو فاتحة وفعلا لقيتها فاتحة
انا: نونو بتعملي ايه
بعد دقيقة نورهان ردت علي
بكلم خطيبي .. انتي اللي بتعملي ايه
انا: مش بعمل حاجة .. طب اسيبك مع خطيبك
نورهان: لا خلاص هو كدة كدة قفل علشان نازل مع صحابه .. طمنيني حصل جديد في حوارك
انا: بيحصل حاجات غريبة كدة مش فاهمة ده ايه
نورهان: احكيلي حاجات ايه دي
انا: اول حاجة لما سبتك وروحت قولت ادخل استحم .. قلعت هدومي ووقفت قدام المراية وانا بقلع شوفت الأندر بتاعي مليان ده دم كأنه لسة نازل مني اتخضيت وافتكرت كلامنا، ولكن ببص تاني ملقتش حاجة عالاندر وناشف
نورهان: يعني كان فيه دم ولما رجعتي تبصي تاني ملقتيش
انا: اه وبعدها حصل حاجة تانيه
نورهان: حاجة ايه تاني يخرب بيتك
انا: كنت قاعدة بتفرج عالتليفزيون وكان فيه فيلم شغال .. فجأة لقيت على التليفزيون بدل الفيلم اوضة ماما كأنها متصورة بكاميرا وهي نايمة عريانة واخويا قدامها عريان وبيعملوا الحاجات التانيه
نورهان: نايم معاها.
انا: اول مرة لا كان واقف هو قدامها عالارض وهي ماسكة بتاعه وهو عمال يحسس بايده على جسمها
نورهان: شيماء انتي عايزة تخوفيني صح .. اكيد اللي بتقوليه ده وهم وخيال تليفزيون ايه اللي هيجيب اوضة مامتك
انا: والله ما بتخيل ولا بيتهيئلي انا شفت ده فعلا
نورهان: طب في الوقت ده مامتك واخوكي كانو فين
انا: مكنوش موجودين اصلا .. ماما كانت عند بابا في المستشفى لسة مرجعتش واخويا مكنش موجود
نورهان: مالهاش تفسير غير انه كان بيتهئلك
انا: لا انا متاكدة انه مكنش بيتهئلي، انا شفت ده بعيني وكنت صاحيه وفايقة وفي كامل وعيي . وكمان اللي حصل بعدها خلاني انأكد انه مكنش بيتهيئلي
نورهان: ها حصل ايه تاني
انا: بعد ما ماما جت من عند بابا وقعدت معانا شوية دخلت اوضتها علشان تغير هدومها وترتاح شوية، ماما كانت قايلة ان بابا رجع يتعب تاني، واحلام اختي كانت في اوضتنا وانا دخلت الاوضة فقولت ل احلام مخرجتيش ليه تسألي على بابا فاحلام مكنتش عارفة ان ماما جت ولما عرفت مني ان بابا تعبان قامت وراحت تسالها عن بابا
نورهان: ها ايه اللي حصل
انا: احلام خرجت وانا فتحت الموبايل والفيس وكنت بقلب في الصور والفيديوهات وشغلت فيديو وفجأة بردو شفت اختي في الفيديو مع ماما في اوضتها وكانت ماما لابسة قميص نوم اصفر.. رميت التليفون عاللارض من الخوف وبعدين شلت التليفون ملقتش حاجة فقومت على اوضة ماما اتاكد هي لابسة ايه تخيلي يا نونو لقيتها لابسه نفس القميص اللي شفته
نورهان: عارفة لو كلامك ده حقيقي واللي بتحكيه ده مش خيال ولا وهم وبيحصل فعلا فده ملوش غير معنى واحد
انا: ايوة بقى معناه ايه لحسن انا هتجنن مش قادرة افهم ده ايه
نورهان: معناه ان الروح الموجوده عندكم او الجني يعني ده بيوصلك رساله انه متحكم في مامتك واخوكي زي ما متحكم فيكي وانه بيخلي اخوكي ينام مع مامتك زي ما بينام معاكي.. ده التفسير الوحيد اللي انا شيفاه
انا: نعم؟ اخويا بينام مع ماما .. بس انا اخويا مش بينام معايا زي ما انتي متخيلة انا بيتهئلي بس اوبحس كأنه حقيقي
نورهان: اقصد ان الجني او الروح دي بيجيلها في هيئة اخوكي زي ما بيجيلك
انا: تفتكري ممكن؟
نورهان: ممكن جدا
خلصت كلام مع نورهان اللي كلامها قلقني اكتر وفضلت افكر معقول يكون كلامها حقيقي.. وجايز فعلا يكون كلامها فعلا بيحصل ليه لا، ببص على اختي لقيت سريرها فاضي ومش موجوده، قولت يمكن دخلت الحمام شوية وحسيت نفسي انا كمان اتزنقت وعايزة اروح الحمام
خرجت روحت الحمام بخبط عالباب محدش رد بفتح الباب لقيته فتح وفوجئت ان الحمام فاضي
عملت حمام وخرجت ماما قاعدة في الصالة بتتفرج على التليفزيون واخويا الأوضة بتاعته استغربت .. اختي فين؟ مش موجوده في الحمام ولا موجوده مع ماما ولا في اوضتنا وطبعا مستحيل تكون في الأوضة مع اخويا
لسة هروح الأوضة بتاعتي لقيت ماما بتكلمني وبتقولي مش هتروحي لباباكي بكره، روحت قعدت مع ماما ونسيت اختي خالص وقولت ليها هروح رغم اني غبت كتير من المعهد بس مش مهم
قعدنا نتكلم شوية عن عمتي وفجأة لقيت ماما بتقولي يا مصيبتي هو انا اذا فاتني حاجة زي كدة
انا: بأستغراب حاجة ايه
ماما: خلانك وخلاتك ازاي مقولهمش على ابوكي دلوقت لو عرفوا هيزعلوا
انا: والله انا كنت عايزة اقولك تقولي ليهم بس فكرتك مش حابه تعرفيهم وتجبيهم كل واحد فيه اللي مكفيه
ماما: لا ازاي كان المفروض يعرفوا دلوقت انا لو قولت ليهم هيزعلوا ويقولوا هو احنا مش اخواتك والمفروض نكون جنبك
انا: عادي يا ماما كلميهم وقولي انه كان غصب عنك يعني اتلهيتي في مرض بابا المفاجئ وكدة
واحنا بنتكلم لقيت اختي ماشيه في الطرقة بشعرها المنكوش راجعة من الحمام عالأوضة
سهمت شوية كدة وانا مستغربة . كانت فين دي؟ مانا كنت في الحمام وهي مكنتش فيه.. جايز تكون كانت في المطبخ .. يمكن.
ماما اتصلت بخلاني كلهم وخالاتي وكانت بتبرر لكل واحد فيهم زي ما قولت ليها وطبعا مكالماتها كانت مابين عتبهم ليها وهي تبرر
قومت وسبت ماما تتكلم في التليفون ودخلت الأوضة لقيت احلام اختي على سريرها باصة في الموبايل وبتضحك والغريب ان شعرها كان متسرح مش متنعكش
دخلت وانا مستغربة لكن معلقتش قولت يمكن سرحت شعرها . وارد جدا يعني
ماما قامت بعد ما خلصت مكالمات مع خلاني وخالاتي جابت ورقة وقلم وكتبت بعض طلبات عايزاهم علشان طبيخ بكرة علشان خالتي ابتسام هتيجي ودي لما بتيجي عندنا بتقعد مش اقل من اسبوع علشان بتيجي من سفر عايشة في الصعيد مع جوزها واولادها اللي مخلصين جامعة كلهم، وفيهم اتنين متجوزين.

كتبت الورقة وطلعت من البوك بتاعها 200 جنيه وخبطت على اخويا
سعيد: مين
نظله: انا يا سعيد .. فتحت الباب ودخلت وفي ايدهاال 200 جنيه
انزل دلوقت هات الطلبات دي
سعيد: طلبات ايه
ماما: ماهو مكتوب عندك في الورقة رز وملوخيه.. وشوية حاجات كدة علشان خالتك ابتسام جاية بكرة
سعيد: هنزل دلوقت يا ماما؟ الساعة بقت عشرة
ماما: اه لسة بدري اصلا .. يلا على ما ادخل اقول ل اختك تقوم بدري وتطبخ هي علشان خالتك هتبقى عندنا هنا ممكن على بعد العصر
سعيد قام وماما دخلتلي الاوضة وعرفتني اني مش هروح بكرة معاها المستشفى علشان هقعد اطبخ انا ونبهت علي انها هتصحيني بدري
……
بالليل الساعة 2 الكل رايح في النوم
وفجأة يظهر الدخان الأسود اجزاء متناثرة متطايرة في الجو في كل انحاء الشقة يتجمعوا في نص الصاله
الدخنة تدخل من تحت باب اوضة سعيد لغاية ما توصل له وتدخل في جسمه.
في اللحظة دي تقوم نظله من نومها وتمشي لغاية التسريحة بتاعتها مسلوبة الأرادة تقف قدام المرايه لحظات وبعدين تروح للدولاب تطلع قميص نوم احمر واندر شفاف تحطهم على المرتبه وتقلع الجلبية الخفيفة اللي لابسها والأندر وتلبس اللي على السرير
تتحرك بأتجاه الباب وتقوم بفتحه وترجع تاني للسرير
في نفس اللحظة شيماء نايمة عيونها مغمضة لكن من تحت الجفن عينها زي ما تكون بتتحرك وكأنها بتحلم بشئ مريب او شايفة حاجة، بتحلم باللي بيحصل حاليا وشايفة امها بتقلع هدومها وبتلبس قميص اندر وسنتيان وقميص نوم وكأنها مستنيه حد يجي يقضي معاها سهرة حمرا

سعيد بيقوم من النوم بيخلع هدومه كليا من على جسمه لغاية ما بقى عريان ملط.. اتحرك ناحيه باب الأوضة وقام بفتحه ومشي متجه ل اوضة مامته
دخل الأوضة وقفلها وراح لمامته اللي كانت نايمة وسانده بضهرها على السرير
طلع سعيد وقرب منها لغاية ما بقى فوق منها رجليها مفتوحة وهو بينهم ووشه قصاد وشها راح بشفايفه على شفايفها.. شفايفه اخدت شفايفها وايده نزلت مسكت بزازها. وزبه اعلن انتصابه الكامل من تحت.
شيماء بتحلم انها بتقوم من على سريرها وبتروح ناحيه اوضة امها وبتخرج من اوضتها وبتوصل لغاية اوضة مامتها.. تفتح الباب وتشوف المفاجئة، سعيد اخوها عريان ملط مع مامتها عريانة ملط وبيمارس معاها الجنس .. فضلت واقفة لحظات تبص عليهم وهي مش مصدقة . تبص بره وترجع تبص عليهم .. لحظات ودخلت ومشيت لغاية ما بقت قدام السرير
….
نظله ايدها راحت على ضهر ابنها سعيد اللي نايم فوقها واللي كله اثار تعاوير من ايدها ولسة معلمة عليه وعاملة قشرة خفيفة.
بوس ومص شفايف بين سعيد ومامته وايدها بتتمشي على ضهرة وايده هو بتفعص في بزازها بحنيه
نظلة نزلت بجسمها كله عالسرير نامت له ورفعت رجليها مفتوحة وايدها من تحت مسكت زبه وحطته على كسها وبدأت تمشيه بأيدها بالراحة
سعيد رفع وسطة لفوق حاجة بسيطة وظبط راس زبه على فتحة كسها وهي كانت ماسكاه من تحت وهو بينزل بجسمه علشان زبه يبدأ في الدخول جواها
سعيد بينزل بوسطة وزبه لغاية ما بقى زبه جواها كله ورجليها هي راحت ملفوفة عليه وايدها مسكته من رقبته ونزلته عليها وبقت بتاكل في شفايف ابنها اكل
وتاخد ريقة وتبلعة وسعيد بينيك فيها عالهادي .. عمال يطلع بوسطة طلعة خفيفة وينزل بزبه دعك في كسها، وشيماء جسمها بيتحرك وايدها راحت لبين فخادها على كسها من تحت الأندر وعيونها من تحت الجفون بتتفاعل مع اللي شيفاه في الحلم
زب سعيد بيطلع وينزل بالراحة يغوص ويتوغل جوه كس مامته ونظله من المتعة بتعض شفايفه وايدها حضناه بقوه وصوابعها بتحفر في لحم ضهرة للمرة التانيه
رجليها بتتفك وتترفع له وسعيد يمسكهم بأيده ويرفعهم لفوق اووي ويطلع زبه لبره اوووي ويرجع مرة تانيه يدخله .. يسحبه لبره ويرجع يدخله
نيك هادئ رومانسي متتالي من سعيد لمامته
يقوم سعيد من فوقها وينزل للأرض يقف قدام السرير ويسحب مامته من رجليها لغاية ما بقت على طرف السرير
رفع رجليها وهي سندتهم بأيدها وهو نزل على رجليه وبقت شفايفه قصاد كسها
يبوسه ويشمه وبصوابع ايده فتحه ولسانه بيتحرك بين شفرات كسها
بيطلع وينزل ويسحب بطرف لسانه عسل كسها وايدها هيا على دماغه، صوابعها بتدخل بين خصلات شعره وبترفع كسها له وهي بتتلوى من الهيجان بسبب لسان ابنها اللي عامل زي التعبان على كسها.
بعد لحس ولعب بطرف لسانه وهجيانها اللي بقى على اخره سعيد شد مامته تاني لبره وبقى جسمها نصه في الهوا وايده من تحت ماسكة زبه وراح مركبه
في كسها مرة تانيه
دخله كله جواها ونام عليها بجسمه وبدا ينيك بقوه .. يسحب زبه ويرجع يدخله بقوة وعنف .. صوت لحم لحمها كان عالي جدا
الأول كان بينيك بقوة لكن بسرعة بطيئة . يسحبه ويرجع يدخله بقوة لكن بعد شوية بدأ النيك يبقى اسرع واعنف.. يطلع ويدخل يطلع ويدخل ونظله بتمسك في ملايه المرتبه بصوابعها وتقفل عليها وبتعيط من المتعة وبتترجاه ينيك اكتر واكتر
يطلع زبه من كسها ويروح شايلها من وسطها ويوقفها عالأرض وينيمها على بطنها على طرف السرير
وينزل على ركبه ويفشخ طيزها بأيده ويلحس في خرم طيزها وكسها
نظله هايجة وبتبص عله وبتشاور بايدها وهي بتقوله كفايه كفايه مش قادرة
سعيد يقوم وينام فوق طيز مامته وزبه بين فلقة طيزها . ويحضنها ويفضل بجسمه يروح ويجي فوق منها وزبه بيحك في خرم طيزها
نظله تفتح له من تحت بأيدها طيزها . عايزه زبه يدخل جواها
يرفع سعيد وسطه لفوق حاجة بسيطة اوي ويحط راس زبه على خرم طيزها وينام فوقها ويرجع يحضنها بأيدها ويكلبش فيها
يفضل ينزل ويدوس بزبه وراس زبه على خرمها . نظله بتعيط من وجع طيزها اللي كان ضيق اوي على حجم زب سعيد اللي كان مسيطر عليه الجان
ولابسه وعمال يدوس وينزل بوسطه وزبه حديده منتصبه لغاية ما الراس تعدي وتفوت في طيز مامته
وينزل اووي بوسطة وجسمه فوق منها وزبه بقى كله جواها
فضل سعيد ثابت لحظات وهو نايم فوق طيزها وجسمها وايده مكتفة حركتها وهي من تحت اخدت نفسها
شوية رغم ان زبه كان محشور في طيزها.. وزي ما يكون الهدوء الذي يسبق العاصفة
سعيد جهز نفسه وظبط جسمه وقام بنص جسمه اللي فوق . ووسطة ونصه اللي تحت ثابت زي ماهو
حط ايده على ضهر مامته وداس عليه وبدأ ينيك في طيز مامته
بالاول سحب زبه نص سحبه بالراحة ورجع يدخله

الرتم بيسرع واحدة واحدة لغاية ما بقى بكل قوة وكل عنف يسحب زبه ويرجع ينزل بقوته في طيز نظله اللي كانت بتعيط من الوجع الرهيب اللي كانت حاسة بيه لغاية ما سعيد جاب لبنه في طيزها
وفجأة سعيد جسمه كله يتنفض ويترعش ويتهز بسرعة رهيبة، وفجأة الدخان يخرج من جسمه وبتطاير في الهواء .. نظله عيونها تفتح
وفي نفس اللحظة شيماء تقوم مفزوعة من النوم وتلاقي نفسها على سريرها وفي اوضتها .. تقعد على سريرها وتفكر في الحلم
تنزل من على سريرها بسرعة ويدوب وهي بتفتح الباب تلاقي اخوها سعيد بيفتح باب اوضة بتاعته بسرعة وهو عريان ملط وبيدخل قبل ما حد يحس بيه ويقفل الباب
شيماء تفتح الباب بالراحة وهي مذهولة من اللي شافته وتمشي على طراطيف صوابعها باتجاه باب اوضة مامتها اللي كان مفتوح وتحس بحد في الأوضة، تستخبى بسرعة في المطبخ وعنيها على باب اوضة مامتها .. تشوفها عريانه وهي بتقفل على نفسها باب اوضتها
شيماء تقف شوية قدام باب المطبخ في حاله ذهول وعنيها تروح مابين اوضة اخوها واوضة مامتها
وهنا شيماء تفكر في كلام نورهان ليها، اللي طلع صح وانها بتشوف اللي بيحصل ودي رسالة ليها، لكن هنا ليه الرسالة دي واشمعنى هي

نظله في اوضتها قاعدة على سريرها وومشاهد الممارسة بينها وبين ابنها بتتعاد قدامها عنيها وكل شويه تخبي وشها بأيدها مش عايز تشوف منظر ابنها وهو بينكها .. وبدأت تفكر انها لازم تسيب البيت الملعون ده بأي شكل، كدة وجودهم في البيت مبقاش ينفع
كل شوية نظله تشوف قدامها اللي كان ابنها بيعمله فيها تلطم على وشها
تقوم وتقعد .. تلف في الأوضة
وحست ان طيزها من تحت اتشرخت
وافتكرت ابنها وهو فوق منها وهي نايمه له على بطنها وهو بيدخل زبه في طيزها بالعافيه
في نفس الوقت سعيد في الأوضة بتاعته قفل على نفسه بالمفتاح وبيحاول يفتكر هو امتى دخل الأوضة وامتى قلع هدومه هو مش فاكر غير وهو في اوضتها وبيبوس فيها وماسك بزازها .. قوة ايه دي اللي تخلي واحد ينام مع امه ويخليها هي تتفاعل معاه
وكأن العلاقة دي علاقة اتنين متزوجين
مش علاقة محرمة

وشيماء في اوضتها بتفكر في الحلم اللي حلمته وفي كلام نورهان وجمله
ان دي رساله الجن باعتها ليكي

الليلة انتهت وجه بعد الصبح
الساعة 8 الصبح نظله قامت على جرس المنبه قامت لقت نفسها نايمة عالأرض عريانة .. وقفت وهي منهكة القوة وبدات تفوق حست بوجع فظيع في خرم طيزها . حطت صباعها على خرم طيزها مستحملتش وحست انها اتعورت .. مشت صباعها بالراحة على خرمها وبصت على صباعها شافته زي ما يكون مبلول او عليه دم
وقفت دام المراية وهي بتفتح طيزها وبتبص لكن مقدرتش تشوف خرمها
وطت وخدت الاندر والسنتيان من عالارض ولبستهم ولبست جلبيتها وخرجت صحت شيماء
ماما: اصحي يا شيماء. اصحي يا حبيبتي
انا صحيت وانا مش قادرة افتح عنيا:
حاضر يا ماما .. هقوم. هي فين احلام
شيماء: يلا يا حبيبتي مفيش وقت يدوب تقومي وتعملي الاكل انا مجهزة كل حاجة من بالليل في المطبخ واختك راحت المدرسة
قومت من النوم بالعافيه وانا حاسه جسمي مكسر .. يدوب بفوق افتكر ليلة امبارح واللي حصل فيها
خرجت بقميص النوم روحت الحمام غسلت وشي وخرجت لقيت ماما خارجة من اوضتها حتى من غير ما تفطر كالعادة وقالت انها نازلة
انا: ايه ده بدري كدة؟
ماما: اه عايزة اروح بدري لباباكي
انا: مانتي كدة مش هيدخلوكي المستشفى مش الزيارة بميعاد
ماما: هحاول ادخل . متشغليش بالك بيا
ماما خرجت من باب الشقة ونزلت وانا عملت كوباية شاي بلبن وكان فيه بقسماط في المطبخ طلعته وقعدت افطر
لقيت اخويا خارج من الأوضة بتاعته وجه قعد جنبي وحط ايده على وشه كان باين انه منمش من امبارح وصاحي وفايق
انا: اقوم اعملك فطار تفطر معايا
سعيد شال ايده من على وشه وبصلي، وبعدها قالي شيماء انا عايز اسألك على حاجة
انا بأستغراب: اسأل
سعيد: البيت ده فيه ايه؟
انا: مش فاهمة
سعيد: مش فاهمة؟ طيب قومي اعمليلي فطار
انا: لا بجد مش فاهمة يعني ايه البيت ده فيه ايه
سعيد دعك بأيده على وشه وسكت مش عارف يقول ايه وبعدين لقيته بصلي وقالي.. ولا حاجة انا بس قايم من النوم مخنوق وكنت بحلم بكوابيس
انا: طيب اقوم انا اعملك الفطار
قومت وانا عارفة اخويا يقصد ايه وبصراحة مكنش عندي اجابه ينفع اقولها له .. هقوله ايه عارفة اللي بيحصلك وبيحصلي انا كمان
موضوع حساس جدا ومكنش ينفع غير اني اعمل عبيطة او مش فاهمة
دخلت المطبخ وانا بسخن اللبن تاني لقيت اخويا دخل ورايا المطبخ ووقف معايا عايز يتكلم بس مش قادر
سخنت اللبن وعملت الشاي وبلف علشان اجيب كيس البقسماط شوفت اخويا سعيد عينه على طيزي
واول ما شافني بص الناحيه التانيه وخرج
خرجت انا بكوباية الشاي بلبن والبقسماط وحطتهم ل اخويا اللي قعد يفطر وانا كملت فطاري وبعدها قومت دخلت الكوبيات جوه المطبخ وقولت هبتدي بقى اشوف اللي ورايا
معرفش ان سعيد كان بيراقب حركتي في المطبخ ومش في دماغي اصلا
بعدها بشوية لقيته داخل علي المطبخ تاني وفي ايده الموبايل بس الشاشة مقفولة وطلب مني اعمله كوباية شاي
وفضل واقف لغاية ما عملت كوباية الشاي واخدها وخرج
كل ده معرفش انه كان بيصورني فيديو بالبرنامج اللي منزله
اخد الشاي ودخل الأوضة بتاعته
وبعد شوية بدأت احس بتنميل رهيب في كل اطرافي
تنميل في صوابع ايدي ورجلي والتنميل بيروح في كل انحاء جسمي وحسيت ان الدنيا من حواليا بتغيم كانها مدخنة.
في نفس اللحظة كان اخويا في الأوضة بتاعته بيتحول .. والجني بيدخل جواه
حاسه السمع عندي بقت فجأة قوية جدا لدرجة اني سمعت صوت طقطقة عضم اخويا وهو نايم عالأرض وواقع والجن بيدخل جواه وسمعت صوت الباب بتاعه وهو بيتفتح وصوت رجليه مع صوت انفاسه المتسارعة وهو جاي ناحيتي لغاية ما حسيت بيه وهو لازق فيا من ورا
لقيت لا اراديا اخويا قدامي عريان ملط وماسكني من وسطي وزنقني بينه وبين المطبخ وايده مكتفي ايدي . ماسكهم بقوة . ولقيت شفايفه راحت واخدة شفايفي .. يبوس فيهم
حسيت بمتعة رهيبه وهيجان بيمشي في كل جسمي.. والتمنيل بينسحب من عروقي وعضمي ولحمي وبيدخل مكانه متعة.. متعة لا يمكن تتوصف
جسمه لزق في جسمي وحسيت بزبه بيدخل بين فخادي .. ملامس شفرات كسي من فوق الاندر وايده سابت ايدي
وراحت تقفش وتفعص في بزازي
اخويا بيدخل علي بجسمه وحاسة بزبه
ناقص تكة صغيرة ويقتحم الاندر ويدخل جوايا .. محستش بنفسي غير وانا حضناه انا كمان من رقبته وانا اللي بقيت ببوسه وباكل شفايفه وايده راحت مسكاني من طيزي وبقى بيزوق زبه فيا اوي وبيحكة في كسي بكل هيجان
نزل على ركبه وايده بتنزل من على وسطي لغاية ما رفع القميص ومسك الأندر ونزله .. قلعني الأندر ورماه في الأرض .. لقيت نفسي بفتح له رجلي وانا واقفة
ودخل بشفايفه يبوس كسي ويلحسه.
اااااااه على دي متعة ولسان اخويا بيمشي بين شفرات كسي وبيتحرك على شعر كسي اللي كان يدوب طالع
نزل بلسانه من تحت اوووي وبيسحبه لغاية زنبوري
وبعدها راح بايدي خلاني لفيت واديته ضهري .. فتح طيزي بأيده ودخل لسانه وبدا يحركة حوالين خرم طيزي .. النار مسكت في جسمي
قام وراح واقف ورايا .. وشفايفه بتتحرك تحت رقبتي . وايده بتتمش على طيزي.. وحسيت بصباعك الوسطاني راح مبعبصني في طيزي
يحرك صباحة حوالين خرم طيزي وكسي يجيب سيلان من شهد عسلي
ولقيت صباعه فجأة بيدخل جوايا.جوه طيزي وبيعضني من رقبتي
عض خفيف
وبعدها راح واقف ورايا وفتح طيزي ولقيت راس زبه على خرم طيزي
وراح بجسمه كله علي .. اتوجعت لكنه وجع ممتع وانا حاسه براس زبه بتحاول تدخل في طيزي
بزازي كانت بتاكلني هايجة وايدي بتقفش فيها وبفركهم بصوابعي وبشدهم اوووي وبدات اشعر براس زب اخويا بعد محاولات قدرت تخترقني وتدخل جوايا
اخويا دخل زبه في طيزي وبدأ ينيك فيا
المتعة بقت وجع ورجاء انه يهدي علي
لكن اخويا كان حاشره كله في طيزي وبينكني بهيجان عمري ما كنت اتخيله.
شغال يطلع زبه ويدخله وانا مفلقسة له بعض على ايدي من الوجع
اكتر من عشر دقايق ينيك فيا وايده مسكتني من شعري وبقى بيشدني اووي وهو بيدقني .. بيرزع زبه وطيزي لحمها بيترج مع كل هبده من هبداته فيا لغاية ما حسيت بمايه سخنة نزلت من زبه جوه طيزي
ولقيتني اغمى علي، ولما فوقت لقتني ونايمة عالأرض والأندر بتاعي جنبي وبزازي طالعة من القميص .. حسيت بوجع في طيزي .. وجع رهيب بحط صوابعي لقيت طيزي غرقانة لبن
اتأكدت اني مش بحلم وان اخويا ناكني فعلا في المطبخ .. لبست وخرجت بسرعة ابص على اخويا ملقتوش في الصاله روحت فتحت باب الأوضة بتاعته لقيته مرمي عالأرض مغمي عليه عريان ملط
رجعت المطبخ وانا في حاله غريبة
مش زعلانة نهائي بالعكس مبسوطة اوي وعايزة ده يحصل كل يوم وكل لحظة وكأني بضرب بكل العادات والتقاليد بعرض الحائط
مكنتش قادرة افهم ليه الاحساس ده ومكنتش قادرة اوصف الشعور اللي كنت حاساه من متعة لسة حاسه بيها في كل عروقي حتى بعد ما سيطرة الجني راحت من علي
مكنتش فاهمة ان دي مرحلة من مراحل تملك الارواح من جسدي واني بقيت تحت سيطرتهم سيطرة كاملة، والشعور ده هما اللي كانوا موصلينه ليا او هو بمعني ادق .. الروح المسيطرة علي
دخلت المطبخ وكان اللي حصل ده طبيعي وعادي شغلت اغاني في المطبخ على موبايلي وبقيت بعمل الأكل
لغاية ما جت الساعة واحدة الضهر لقيت احلام اختي جت من المدرسة بتاعتها واخويا خرج على واحدة وتلت من الاوضة بتاعته وقال انه رايح يقابل صحابه من غير ما حتى يطلب مني اعمله اكل

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *