فضلت على سريري مخنوقة ومضايقة من نورهان اوي ومعرفش هي بتعمل معايا كدة ليه مع اني لما هي اتخطبت فرحت ليها جدا
من كتر التفكير والخنقة بدات اشعر بالنعاس وعيني قفلت وشوفت حلم غريب
كأني في المقابر واقفة ورا احدى القبور مستخبيه وبراقب قبر معين من بعيد وسامعة صوت انين طالع من جواه صوت
وفجأة تظهر ست عجوز متعكزة على عصايه قربت من القبر ده ونزلت على الأرض قعدت وحطت ايدها عليه وقربت بوادنها على القبر
شوية وراحت قايمة مسنوده على عكازها ومشيت
فضلت اراقبها وارقب القبر لغاية ما الست اختفت وفجأة لقيت ناس كتير جت جري للقبر ده وفتحته وطلعوا منه واحد كان ماشي وسطها عريان ملط وفيه ناس مسنداه .. ركزت علشان اشوف مين اللي طلع من القبر ده وسط الناس
وكانت المفاجأة .. ده طه ابن عمتي
ببص الناحيه التانيه لقيت عمتي ايمان قاعده عالأرض بتشاور ل ابنها وبتحاول تنده له لكن صوتها مش طالع
والست العجوزه قاعد قدامها وحاطة العصايه في بوقها
رجعت ابص على طه لقيته ماشي في وسط الناس لغاية ما اختفى ..
جريت من ورا القبر بتاعي جري على القبر اللي طلع منه طه .. كان لسة مفتوح وطالع منه دخان .. ببص فيه
لقتني انا وماما واختي جواه وحوالين مننا ناس ماسكانا مش عايزة تسيبنا
جريت لغاية ما نفسي اتقطع وصحيت على صوت صراخ
قومت من النوم مزوعة وفيه صوت هرجلة في الشقة
بصيت على اختي لقيتها مش موجوده على سريرها
خرجت جري على بره اشوف في ايه
وكانت المفاجأة
خالتي ابتسام متعلقة في الشباك جسمها كله بره في الشارع واختي واقفة قدام الشباك بتبص ليها وهي ساكتة وخالتو بتصرخ الحقها
جريت على الشباك مسكتها ايدها بحاول اطلعها واختي مركزة بعنيها على خالتي وفيه قوه رهيبه جايه من ناحيتها بتحاول توقع خالتي من فوق
فضلت اشد في خالتي واحاول اطلعها مش مركزة مع اختي لغاية ما نجحت اني اشد خالتي من الشباك وطلعتها
اختي وقعت عالأرض مغمي عليها
الغريب ان لا ماما ولا اخويا حسو بحاجة..
خالتي قعدت على الأرض بتاخد نفسها بالعافيه من الرعب اللي كانت فيه
كان بينها وبين الموت يدوب لحظات
سبت خالتي وروحت على اختي اللي لقيت بوقها مليان ريق وبينزل من بوقها وجسمها كله متخشب
حاولت افوقها لكني معرفتش . جريت على اخويا وماما صحتهم اللي خرجو جري لما عرفوا واخويا شالها ودخلها اوضتنا .. وفضلت ماما واخويا وانا جنبها لغاية ما بعد عشر دقايق لولا ما فاقت
ماما بعد ما اطمنت ان اختي بقت كويسة خرجت علشان تشوف خالتي اللي لقيتها بتلبس هدومها وعايزة تمشي
خالتي: انا مستحيل اقعد تاني هنا انا كان بيني وبين الموت خطوة
ماما ::طب استني للصبح هتمشي تروحي فين دلوقت . انتي عارفة الساعة كام
خالتي: تطلع زي ما تطلع ياختي . انا هستنى ايه تاني؟ بنتك كانت هتموتني
فضلت انا وماما نتحايل على خالتي تستني للصبح خصوصا ان الساعة كانت تلاتة بعد نص الليل هتروح فين
خالتي وافقت بعد عذاب ورفضت انها تنام
ماما سألتها على اللي حصل
خالتي: معرفش انا قلقت وقولت ادخل الحمام يدوب قومت من جنبك وببص على التليفون اشوف الساعة كام
لقيت فتحي متصل علي اربع مرات وكانت اخر مرة من نص ساعة
فقلقت وقولت اتصل عليه
خرجت ياختي من الأوضة وبكلمة ولسة بيقولي خدي بالك من أحلام دي ممكن تأذيكي وقالي اقول ايه طول ما انا موجوده عندكم.. الا اللي لقيتها قدامي وبتتكلم بصوت راجل صوته يخوف وبيقولي انتي مهلكة انتي وجوزك، ولقيت قوة بتشيلني وبتحدفني من الشباك لولا اني مسكت بعزمي في الشباك وشيماء لحقتني مين عارف كان زماني في حكم الميتين.
بصيت انا وماما لبعض واحنا مش مصدقين اللي بنسمعه، بس انا شوفت بعيني واكيد كلام خالتو حقيقي مفهوش نسبه شك واحدة
فضلنا قاعدين جنب خالتي للصبح وكل شوية حد فينا يدخل يبص على أحلام اللي كانت راحت في النوم نطمن عليها والصبح الساعة 7 ماما خلت سعيد يوصل خالتي لغاية محطة القطر ويقطع ليها تذكرة
خالتي سافرت وفي اليوم ده ماما حتى مرحتش لبابا المستشفى وفضلنا قاعدين في البيت نفكر هنعمل ايه في المصيبة اللي احنا فيها.
واول مرة نتكلم احنا الاربعة مع بعض بصراحة في موضوع الجني ده واختي تقول لا مفيش حاجة من دي حصلت، لكن انا وماما واخويا عمالين نحكي ليها اللي عملته في خالتي والوضع اللي كانت عليه وهي مش مصدقة
الساعة واحدة الضهر تليفون ماما رن
ماما: الو ازيك يا استاذ ادهم
ادهم: الحمد لله بخير .. اخبار حضرتك والاولاد ايه
ماما: الحمد لله كلنا كويسين
ادهم: طيب انا كنت النهاردة في المستشفى وعرفت من سامي ان حضرتك مروحتيش النهاردة
ماما: اه تعبت شوية ومقدرتش اروح النهاردة حتى والله ما اعرف هو النهاردة عامل ايه
ادهم: لا هو النهاردة كويس وعرفت كمان من المستشفى انه ممكن يخرج قريب منها
ماما: بجد؟ طب الله يطمنك .. انا متشكرة اوي يا استاذ ادهم
ادهم: على ايه بس .. المهم انا بصراحة متصل بيكي علشان حاجة مهمة ومش هينفع في التليفون
ماما: خير يا استاذ ادهم
ادهم: بصراحة مش خير .. ولازم اشوفك واتكلم معاكي
ماما: هو سامي الدكتور قالك حاجة؟
ادهم: لا خالص الموضوع بخصوص اللي اتكلمنا فيه قبل كدة ومش هينفع افسر في التليفون
ماما: اه فهمت طب هو ينفع نتكلم بكرة
ادهم: معنديش مانع بكرة نتقابل بعد الشغل بتاعي في اي مكان يعجبك المهم يكون بعيد عن محيط البيت والمستشفى
ماما: خلاص بكرة بعد ما ازور سامي هتصل بيك ونشوف هنتقابل فين
ادهم: ماشي واسف لو كنت ازعجتك بأتصالي
ماما:: لا دانت تشكر بجد
انا: بابا ماله
ماما: ده صاحب باباكي في الشغل بيكلمني وبيطمني على باباكي، بيقولي انه كان عنده في المستشفى وبقى كويس واحتمال يخرج قريب
انا: ايه ده بجد؟ اخيرا بابا هيرجع ينور بيته؟
سعيد و خرج من الاوضة وسمعني بقول اخيرا بابا هينور بيته
سعيد: ايه ده بابا هيخرج؟
ماما: اه احتمال يخرج قريب بيقولوا حالته اتحسنت
سعيد: بجد؟ مين اللي قالكم
انا: صاحب بابا كان عنده النهاردة واتصل بماما يعرفها
سعيد: طب الحمد لله فرحتوني والله
……
بالليل ماما اتصلت بخالتي ابتسام علشان تطمن عليها اللي قالت انها في القطر وقدامها ساعة وتوصل البلد، وخالتي قالت انها كلمت جوزها وحكت له اللي حصل وهيجي لينا زيارة في اقرب فرصة وان اللي عندنا في البيت ده لازم يكون له حل والا هيأذينا كلنا
ونبهت علينا على قد ما نقدر منتكلمش قدام أحلام في اي خطوة ممكن نعملها ولا نعرفها ان جوزها هبعمل زيارة ليهم في البيت
ماما جمعتني انا واخويا في اوضتها وقفلت علينا بالمفتاح وحكت لينا كلام خالتي
بدأنا نخاف فعلا من أحلام وكانها مش اختنا الصغيرة وبقينا حاسين انها هتأذينا في اي وقت
بعد ما ماما خلصت كلامها قومت علشان افتح الباب فوجئت ان الباب مفتوح رغم ان ماما قفلاه قدامي بالمفتاح.. بصيت لماما وميدو وماما بصولي وبصو لبعض
خرجت من الأوضة لقيت أحلام قاعده عالأرض مشغله التليفزيون ولفت بوشها وهي بتبصلي ومبتسمه، خوفت منها وروحت بسرعة على الأوضة بتاعتي
فضلت قاعدة في الأوضة خايفة ومرعوبة من اختي اللي دخلت بعد شوية في حاله طبيعية جدا بتتكلم معايا كاعادتها عادي ومبسوطة ان بابا هيخرج من المستشفى وغلطت بلسانها وقالت علشان احمد يتقدملك بقى.
حسيت اني صعقت هي عرفت منين موضوع احمد وبعد لحظة من التفكير ادركت ان الجن اللي عليها اكيد هو اللي عرفها او بتتكلم بلسانه
معلقتش على كلامها وحرفيا كنت خايفة جدا منها ومصدقت انها مسكت تليفونها وانشغلت فيه
كانت الساعة تقريبا تسعة بالليل
نمت وصحيت على الساعة واحدة بالليل سمعت صوت رجلين في الصاله
قومت بجسمي وبصيت على اختي
ملقتهاش في مكانها
نزلت من على السرير وفتحت باب الأوضة بتاعتي بالراحة وخرجت راسي من الباب شفت اختي ماشيه بقميص النوم وبتفتح اوضة سعيد اخويا
دخلت ومقفلتش الباب وراها
وقفت شوية افكر وبعدين خرجت بسرعة خوفت ل تعمل حاجة في اخويا
لغاية ما قربت من الأوضة واتسحبت بالراحة على طرطيف صوابعي وبصيت من ورا الباب اللي كان مفتوح موارب
لقيت اختي قدام السرير بتاع اخويا
وبتقلع الأندر بتاعها وبترميه عالأرض
وايدها شاورته ناحيه اخويا اللي جسمه بدأ يتحرك ويترفع لفوق السرير ويلف
لغايه ما بقى بره السرير
وجسمه نزل عالأرض واقف
اخويا قلع الشورت اللي كان لابسه وأحلام قربت من اخويا ومسكت زبه بأيدها ولزقت فيه ورتحت واخده شفايفه بين شفايفها
تبوسه وتمص شفايفه وايدها من تحت عماله تدعك في زبه
منظر اخويا مع اختي خلاني هجت وحسيت برغبه شديده اني ادخل معاهم وامسك زب اخويا وامص فيه وارضعه، وبعدين اروح حطاه في طيزي اللي بدأت احس بيها وهي بتحرقني وكأني كنت بتناك فيها من سنين
ايدي غصب عني راحت لبزازي وانا سانده عالحيطة براقبهم وبقيت بفعص فيهم
اختي قلعت هدومها ملط وراحت نازله على ركبها تحت زب اخويا
وفجأة لقيتها بتبصلي ومبتسمة
استخبيت ورا الباب بسرعة ورجعت ابص تاني لقيتها واخده زبه بين شفايفها
بتمص وترضع راس زبه وايدها عماله تدعك فيه بالراحة.. ونزلت لبيضانه تلحسهم من تحت لفوق . وتطلع تمص زبه تاني
هجت اوووووي وايدي نزلت من على بزازي لبين فخادي.. صوابعي راحت لكسي.. وبقيت عماله ادعك فيه
اختي مسكت اخويا من زبه بعد ما وقفت على رجليها ولفت بضهرها له وطيزها فلقست قدامه
وعنيها جت في عنيا .وسنانها عضت شفايفها مع ابتسامة رهيبة
اخويا فتح طيز أحلام ونزل على ركبه
ودخل بلسانه يلحس طيزها.. وينزل بلسانه على كسها .. وقام وبأيده فتح طيزها وراح مدخل زبه
حسيت كأنه داخل في طيزي انا..
حسيت بالوجع والشهوة .. حسيت بطيزي بتنفض وهي واخده زبه جواها
اخويا مسك أحلام من لحم طيزها ودخل زبه كله جواها
وهي بتبصلي ومبتسمه وتغمزلي كانها بتقولي شيفاكي يا هايجة
سعيد ماسك أحلام بأيده وشغال فيها نيك.. يطلع زبه ويرجع يدخله
غمضت عيني وانا في قمة هيجاني وبعض على شفايفي
فتحت عيني لقتني جوه الأوضة معاهم
لقتني مفلقسة جنب اختي وعريانة ملط واخويا بينيك في اختي جنبي
الباب اتقفل واحنا الاتنين جوه واخويا جنبي بينيك في اختي
طلع زبه من طيز اختي ونزل على ركبه ورايا .. فتح طيزي بأيده واختي وقفت قدامي شدتني من شعري .
بتوجع من شدة شعرها ليا وبفتح بوقي
لقيتها نزلت بوشها لوشي .. ونزل من بوقها تفافة جوه بوقي
واخويا شغال من تحت يدخل صوابعه في طيزي… ولسانه من تحت بيلحس كسي
سعيد قام على رجليه وراح ووقف ورايا .. وحط زبه بين فلقة طيزي وفضل يمشي زبه على خرمي شويه
وبعدين راح حاطة على فتحة طيزي وراح مدخله
اهاتي خرجت نار من جوايا وانا حاسه بزبه بيدخل فيا
واختي بتلف حوالين مننا وهي مبتسمه
وبتضرب اخويا على طيزه عايزاه يفشخني نيك
مسكني من وسطني وبقى شغال ينيك فيا… شوية بالراحة وشوية بقوة
وبعدين لقيته راح شايلني ونيمني عالسرير .. شدني لطرف السرير
ورفع رجليا لفوق .. ونزل على ركبه
وبقى عمال يلحس في كسي . واختي طلعت فوق مني ونزلت بكسها على شفايفي وبقت عمالة تروح وتيجي على شفايفي.. محستش غير وانا مطلعة لساني وبلحس كسها ..
اخويا رفعني من وسطي اوي وراح حاطط راس زبه في طيزي ودخله، ولقيت كلام مش متعوده اقوله بقوله
اوووووووف .. اووووووف .. ااااااه
لذيذ اوووووي.. نكني كمان .. نكني بالراحة ..اااااه ااااااه
اختي نامت جنب مني على طرف السرير ورفعت رجليها ل اخويا
وبصت ليا . وايدها راحت ممشيها على خدي .. ولقيت شفايفها اخدت شفايفي
تبوسني وتمص شفايفي وترضع لساني
اخويا شال زبه من طيزي . ودخله في طيزها
فضل سعيد ينكها وينكني لغاية ما جاب لبنه علينا احنا الأتنين . على جسمنا واحنا نايمين
وفجأة لقيت نفسي بصحى الساعة سبعة الصبح وانا نايمة في اوضة اخويا عريانة .. ببص جنبي لقيت سعيد نايم عريان ملط هو كمان ورايح في النوم وأحلام مش معانا
لبست هدومي بسرعة وخرجت من اوضة سعيد قبل ما يصحى، ودخلت اوضتي لقيت أحلام نايمة على سريرها لابسه هدومها
طلعت على سريري وانا مبسوطة من اللي حصل ليلة امبارح معرفش ليه وكأني ادمنت زب اخويا في طيزي
نمت وصحيت على صوت ماما بتصحيني الساعة عشرة وهي بتقولي انها رايحة للمستشفى وانهم اتصلو بيها من ساعة علشان تروح تخلص اوراق مطلوبه
نظلة راحت المستشفى قابلت الدكتور اللي طمنها جدا على جوزها وقاله هيخرج كمان يومين وان حالته مبقتش مستعدية مستشفى وانه هيكتبله على علاج ياخده يمشي عليه بعد الخروج
ماما قعدت مع بابا تقريبا اغلب اليوم
وعلى الساعه تلاتة اخر النهار مشيت من عنده .. بعد ما خهرجت من المستشفى اتصلت ب ادهم اللي قالها نتقابل في المكان الفلاني
كان كافيه في مكان عام راحت نظلة قابلته وحكى ليها ادهم على كلام الشيخ اللي قابله
نظلة محتارة مش عارفة توافق على عرض المساعدة بتاعة ادهم ولا لا
لكن قالت ماشي خلينا نشوف حال جذري للموضوع ده بس معلش خليها لما سامي يخرج من المستشفى، مش حلوة حد يدخل علينا الشقة ومفيش راجل معانا في البيت ميدو ابني هينزل شغل من بكره وبكدة هنبقى لوحدنا في البيت
ادهم: خلاص شوفي انتي امتى الوقت المناسب اللي تحبي اجبلك فيه الشيخ مغربي البيت
نظلة: خلاص ماشي
نظلة قامت مشيت
………
مرت الأيام وبابا طلع من المستشفى لكن حالته الصحيه مكنتش زي ما كنا متوقعين، يعني مكنش بيقدر يعمل اي مجهود .. على طول بينام . نفسه كتير بيضيق وبياخد نوعين من البخاخة اللي بتساعده على التنفس
بس كنا فرحانين بوجوده وسطنا حتى لو كان تعبان اهو بقى وسطنا واحنا ناخد بالنا منه ونراعيه
بعد خروج بابا بيومين من المستشفى كنا بنحاول على قد ما نقدر اننا نخبي عليه موضوع اخته ايمان لغاية ما جه اخوه الكبير شوقي في اليوم التالت زيارة لبابا وهو اللي قاله على اخته ايمان وابنها طه بابا لما عرف انهار من العياط على اخته وعلى ابن اخته اللي مات وتعب جدا وجبنا له الدكتور البيت كشف عليه وطلب مننا لازم نوفر له الراحة، وكتب على علاج تاني يمشي عليه وقال ان حالته مش كويسة وربنا يستر والليلة تعدي على خير من غير ما يتنقل للرعاية تاني
فضلنا طول الليلة دي سهرانين جنب بابا والحمد لله الليلة عدت على خير