بعد اسبوع كان بابا بقى كويس وبدأ يتعافي من تعبه، وفي اليوم السابع بالليل بابا طلب من ماما يروح يزور اخته ايمان في المستشفى اللي هي كمان بدأت تتكلم برغم انها مش في وعيها ولا بتعرف مين اللي بيزورها، ويمكن ده كان فضل من الله علشان متعرفش مصيبة ابنها وهي لسة في حالتها الصحيه المتدهورة دي
ماما: تروح فين يا سامي انت لسة تعبان وثم مانا بزورها ومش مقصرة
سامي: مقدرش يا نظلة لازم اروح اشوف اختي واطمن عليها
انا: يابابا انت مش هتقدر تروح هتتعب
بابا: لا هقدر ملكمش دعوة انتو
ماما: طيب خلاص بكرة انا هجيب اوبر يودينا لغاية المستشفى ونبقى نرجع بتاكسي
انا: ماما مش هينفع . بابا هيتعب لما هيشوف اخته
بابا بزعيق: بس بقى اسكتي انتي، انتي مالك
ماما: خلاص يا شيماء اسكتي انتي.. بنتك خايفة عليك يا سامي
اخويا فتح باب الشقة وجه من الشغل بتاعة .. وطي على ايد بابا باسها وقعد معانا
ماما: ايه اخبار الشغل
سعيد: اهو الحمد لله طالع عيني
ماما: طب خد دوش وعلى ما تخرج اكون عملت ليك اكل
سعيد قام دخل الحمام وماما دخلت الاوضة بتاعته جابتلة لبس نضيف
ولما استحم ولبس هدومه خرج اتعشى و قعد معانا شوية وبعدين دخل الأوضة بتاعته، وانا دخلت غسلت الكام طبق اللي في المطبخ وروقته وبعدين دخلت الأوضة بتاعتي
بقالي اسبوع تقريبا مش بكلم نورهان غير كلام عالقد .. كنت فعلا زعلانه منها، وحتى لما كنت بروح المعهد مش بقعد معاها زي الأول وكانت كل ماتسألني مالك اقولها مفيش واخر ما حست اني ببعد عنها قالت براحتها وهي كمان مبقتش بتتكلم معايا زي الأول
لكن مكنش ينفع متصلش بيها لما لقيت بوست منزلاه على صفحتها ماما تعبانة اوي دعواتكم ليها
اتصلت بيها وسالتها عن مامتها اللي قالت انها تعبت فجأة وانها في المستشفى بسبب جلطة في المخ
زعلت اوي على مامتها اتكلمنا شوية وبعدين قفلت معاها
حسيت نفسي زهقانة فخرجت شغلت التليفزيون شوية ودخلت الأوضة تاني على الساعة 12، قولت انام علشان بكره عندي معهد.
دخلت نمت ونفس الحلم الزباله بتاع المقابر شفته وصحيت من النوم مخضوضة
مش عارفة ليه الحلم ده تاني مرة اشوفة بنفس التفاصيل اللي فيه
شربت مايه ورجعت انام تاني
صحيت الصبح دخلت الحمام غسلت وشي ودخلت المطبخ عملت سندوتش وخرجت لقيت بابا كمان صحي وداخل الحمام
على ما رجعت الاوضة غيرت هدومي ولبست كانت ماما خارجة هي كمان من اوضتها علشان تفطر بابا قبل ما ينزلوا ويروحوا المستشفى عند عمتي
انا روحت المعهد وبابا وماما راحو المستشفى واخويا نزل على شغلة
وأحلام كانت المفروض هتروح المدرسة
…..
نظلة: سامي فيه حاجة عايزة اقولك عليها ومكنش ينفع اقولك عليها واحنا في البيت
سامي: ايه
نظلة حكت ل سامي جوزها اللي عملته أحلام في خالتها وحكت له لما الشيخ فتحي جي البيت قال ايه لمراته في التليفون وان أحلام ملبوسة وقالت فيه حاجات بتحصل ليها وانها بتحلم انها بتمارس الجنس مع ابنها وهي مش مستحملة الوضع ده ولازم حل بسرعة وقالت له ان ادهم كلمها في التليفون وعرض عليها مساعدته وطلب يقابلها وفعلا راحت قابلته وحكت له كل حاجة اتقالت بينه وبينها
سامي جوزها مكنش مصدق ودانه معقول كل ده حصل .. معقول البيت فيه كل المصايب دي وفضل سامي يسال مراته على حكاية انها بتحلم، ونظلة كدبت عليه ومقدرتش تقوله ان ابنها نام معاها فعلا وقالت بس انها كانت بتحلم
سامي طلع تليفونه واتصل ب ادهم واتكلم معاه شوية واتفق معاه يجيب الشيخ البيت في اقرب وقت ممكن.
ادهم قاله ولو على الطلبات اللي طلبها الشيخ فهو جابها ومعاه من اسبوع وكان بس مستني موافقته وانه هيتصل بالشيخ النهاردة ويحدد معاه ميعاد
نظلة حست بالخوف رغم انها عايزة تخلص من الجن اللي في البيت عندها، خافت الشيخ ميعرفش يخرجه وحياتهم تبقى جحيم وخافت اكتر لتخسر حد من عيالها او تخسر جوزها
لكن للاسف مكنش قدامها اختيارات
…
روحت المعهد ونورهان في اليوم ده مجتش وقابلت احمد بعد المعهد لقيته كان واقف مستنيني لما اخرج
اخدني وروحنا كافيه قعدنا فيه شوية وعزمني على حاجة اشربها وسأني ان كنت كلمت بابا في موضوعنا ولا لا
فقولت له ان بابا لسة خارج من المستشفى ملوش اسبوع ولسة شوية
ده غير موضوع عمتي اللي لسة بابا عارفه وموت ابن عمتي فأكيد مش الوقت ده اللي ينفع اقول ل بابا فيه ان حد عايز يتقدملي، لكن احمد صمم انه لازم يقابل بابا وقالي لو مقولتيش لباباكي انا هاجي من غير ميعاد
قعدنا شوية وبعدين وصلني لغاية محطة الأتوبيس ومشي هو
…….
سامي عيونه اتفطرت من العياط على اخته لما دخل شافها وهي مرميه على سرير الرعاية ومعرفتوش
خرج من عندها مش قادر يقف على رجليه واترمي في حضن نظلة بيعيط زي العيال الصغيرة
نظلة بتطبطب عليه وهي بتقوله انا عارفة ان ده هيحصل، عارفة انك مش هستحمل تشوف اختك كدة.. ادعيلها ربنا يقومها بالسلامة
نظلة اخدت جوزها ومشيت من المستشفى وخرجت وقفت تاكسي وروحت البيت مع جوزها
……
اول ما دخلت الشقة سمعت صوت جاي من الأوضة بتاعتي .. صوت اهات
حطيت الشنطة بالراحة جنب التليفزيون ومشيت على طرطيف صوابعي بأتجاه الأوضة بتاعتنا شفت اختي قاعدة على طرف السرير في وضع الكلبه ونصها اللي تحت عريان واخويا واقف وراها ومدخل زبه فيها من ورا
مكنتش المرة دي مستغربة الوضع بتاع اخويا ولا اختي لكن اللي كنت مستغرباه ان اخويا نزل الصبح قدامي وراح شغلة ازاي جه من شغله ودلوقت مع اختي.
فضلت واقفة من بعيد اتفرج لغاية ما حسيت باب الشقة بيتفتح ببص ناحيه الباب لقيته اتفتح وبابا دخل وماما سنداه بأيدها
حسيت خوف رهيب من الفضيحة اللي هتحصل ل اخواتي وليا لاني واقفة اتفرج . ببص تاني جوه الأوضة حصلت المفاجئة اللي عمري ما كنت هتوقعها
اختي لابسه هدومها بالكامل ونايمة عالسرير.. واخويا مش موجود اصلا
تنحت وبرقت وماما قالت بأستغراب:
شيماء واقفة كدة ليه؟
انا فاتحة بوقي وببص لماما وببص عالأوضة مش عارفة اقول ايه
بابا: هاتي شوية مايه بسرعة
مخدتش بالي من بابا قال ايه لقيت ماما بتزعقلي .. مسمعتيش باباكي بيقولك ايه
انا: ايه
ماما: هاتي مايه لباباكي يشرب
دخلت المطبخ وفتحت الحنفيه عالكوبايه وانا سرحانه في اللي شوفته
الكوباية اتملت وعماله تدلدق منها
لغاية ما سمعت ماما بتنده فين المايه يا شيماء
فوقت وقفلت الحنفيه وخرجت بكوباية المايه لقيت اختي أحلام اللي كانت نايمة قاعدة مع بابا وبتسأله عن عمتي
كنت حاسة اني في فيلم رعب . ايه اللي بيحصل ده ..حاجة العقل مستحيل يقدر يصدق انها بتحصل
سبتهم ودخلت الأوضة وانا هتجنن من اللي شفته . يمكن كل اللي فات كوم لكن اللي شفته ده كوم تاني.. مين ده
هل اللي مارس معانا اخويا .. طب دي اختي !؟ طب اللي بره دول اهلي .. يعني دول بابا وماما
طب هو انا مجنونة ولا عاقلة.. طب اللي بيحصل ده كله بيحصل فعلا
كنت حاسه اني اتجننت وان مفيش حاجة حوالين مني حقيقة .. كله وهم وبتخيله .. واتمنيت اني الاقي نفسي في الاخر في كابوس وصحيت منه
….
ماما بعد ما بابا راح الاوضة بتاعتهم جاتلي الأوضة بتاعتي وسالتني مالك في ايه
انا: مفيش يا ماما
ماما: لا فيه انتي كنتي واقفة قدام الاوضة لما دخلنا وكنتي خايفة ومرعوبة اول ما شوفتينا .. كنتي شايفة ايه جوه الأوضة
انا: مبقتش عارفة اقولها ايه فسكت.
ماما: شيماء اتكلمي كنتي شايفة ايه
انا: مفيش يا ماما كنت شايفة الاوضة مولعة فخوفت
ماما: متاكدة؟
انا: اه بس استغربت ان النار اختفت
ماما: ماشي .. هقوم انا
انا: ماما
ماما: ها؟
انا: احمد عايز يجي يقابل بابا
ماما: هو ده وقته؟ وبعدين هو انتي بتقابليه
انا: الصراحة هو جالي عند المعهد النهارده وقالي لو مقولتش لبابا هو هيجي من غير ميعاد
ماما: طب خلاص انا هكلم باباكي النهاردة
ماما خرجت من عندي وراحت على اوضتها
….
نظلة: صحيح ياسامي فيه حاجة عايزة اقولك عليها
سامي: حاجة ايه تاني؟
نظلة: لا المرة دي مش حاجة وحشة.. بنتك شيماء فيه واحد عايز يقابلك علشان يطلب ايدها منك
سامي بفرحة: شيماء .. مين ده حد من قرايبك ولا ايه
ماما: لا ده واحد كان شافها في خطوبة صاحبتها وكان عايز يتقدم ليها، بس انت تعبت ودخلت المستشفى
سامي: واحد .. شغال ايه ده وظروفة ايه
نظلة: والله انا معرفش حاجة اوي عنه، بس هو عايز يقابلك . اقعد معاه وشوفه وبعدين القرار يرجعلك
سامي سكت شوية وبعدين قال .. طب الظروف االي احنا فيها .. واختي اللي مرميه في المستشفى دي ولا ابنها اللي مات
نظلة قاطعته في الكلام وقالت له: هو انا بقولك جوزهم . بقولك قابله واقعد معاه وشوفة مناسب ولا لا وبعدين موضوع امتى ده في ايدنا
سامي فكر شوية وقال وماله اقعد معاه، ؟بس عايز اعرف هي بنتك بتقابله
ماما: لا هو كل اللي حصل بينهم انه جالها عند المعهد مرتين تلاتة وكان كل مرة يطلب فيها يقابلك .. بنتك متربية يا سامي.
سامي: طيب خلاص لو جالها تاني تقوله يتصل بيا ويكلمني وانا هحدد معاه ميعاد.. ابقي خليها تديلة رقمي.
ماما مقدرتش تستني لبكرة علشان تقولي وتفرحني وجت على طول الاوضة وكانت أحلام دخلت وقالتلي قدامها: ابقى ادي رقم بابا لاحمد خليه يكلمه ويحدد معاه ميعاد.
تاني يوم روحت المعهد ولقيت احمد مستنيني قدام المعهد وسألني ها قولتي لباباكي
اديته رقم بابا ووقفت معاه عشر دقايق وبعدها دخلت المعهد وهو مشي
ولما روحت البيت عرفت من ماما ان احمد كلمه وهيجي النهاردة بالليل يقعد مع بابا
برغم ان بابا واحمد كانو متفقين ان القعدة عبارة عن قعدة تعارف وانه عايز يقابله لوحده من غير اهله الا اني فوجئت بالليل احمد جاب معاه مامته وبباه وقابلو بابا .. دخلت سلمت عليهم وقدمت الشاي وخرجت بسرعة
وبعد ساعة من القعدة لقيت ماما خارجة بتقولي الف مبروك يا بنتي خطوبتك الاسبوع الجاي وهتتعمل من غير هيصة هتبقى عالضيق كدة في شقتنا
استغربت اللي هو ازاي اصلا بابا وافق بالسرعة دي عليه، رغم كل الظروف اللي احنا فيها . وطبعا مكنتش عارفة ان السر كله في احمد اللي لو كان عايز يقنع بابا بدخلتنا النهاردة كان اقنعه
بعد ما احمد واهله مشيو سمعت بابا بيقول لماما هو انا ازاي وافقت عالخطوبة بالسرعة دي كدة.. وماما كانت فرحانه وقالت له محدش عارف الخير فين. افرح يا راجل بنتك كبرت وهتتجوز
الحاجة بقى الغريبة في الموضوع ده ان الاسبوع اللي سبق خطوبتي مكنش فيه اي حاجة خالص لا جن ولا عفاريت ولا اي حاجة غريبة بتحصل .. حتى تصرفات اختي بقت طبيعية جدا لدرجة اننا فكرنا ان الجن سابنا ومشي.
حتى الشيخ اللي ادهم صاحب بابا كلمه كان مسافر الصعيد ومكنش هييجي قبل اسبوعين وزي ما تكون كل حاجة مترتبه علشان الخطوبة دي تتم
كلمت صاحبتي نورهان اعزمها على الخطوبة اللي قالتلي انها احتمال كبير متعرفش تيجي علشان مامتها التعبانه
وفعلا قبل يوم خطوبتي بيومين عرفت من الفيس ان مامتها اتوفت وسافرت المنصورة علشان هتدفن هناك
تمت خطوبتي على احمد وشوفت معاه احلى واجمل اسبوع في حياتي
كل يوم فسح وخروج في حتت عمري ما شوفتها وحصل بينا تلامس كتير واحضان وبوس وكان ديما بيتحرش بجسمي لما نكون في مكان مفهوش غيرنا ده غير ان البيت بقى هادي
مفيش أحلام مفيش كوابيس
كنت حاسة ان حياتنا رجعت طبيعيه
لكن بعد اول اسبوع رجعت احلم بالكوابيس تاني خصوصا كابوس المقابر وابن عمتي طه وبدا البيت يرجع زي الأول والممارسة الجنسية مع اخويا بقت اكتر من الأول، سواء معايا او مع ماما او مع اختي أحلام.
بعد الاسبوع الاول للخطوبه لقيت احمد بقى بيحاول يقرب مني اكتر من الاول مش تقارب حب .. لا تقارب جنسي.. بقى بيكلمني عن الجنس طول الوقت وعلى اللي هيعملة فيا لما نتجوز
وبقى بيبعتلي رسايل كلها عن الممارسة وانه هيعمل فيا ايه
كنت بتجاوب معاه وبشعر بالاثارة الرهيبة لدرجة انه كان بيخليني اجبهم من غير ما يلمسني من مجرد رسايله اللي كنت بقراها
وفي اليوم التامن من خطوبتنا لقيتة بيقولي متروحيش بكره المعهد . بكره عايز اقابلك عندي.. سالته عندك فين
قالي في شقة الزوجية .. ايه مش عايزة تشوفيها
انا: لا طبعا عايزة اشوفها الا هي فين صحيح
احمد: في العبور
انا: العبور دي بعيدة؟
اخمد: يعني مش بعيدة اوي هناخد تاكسي ساعة بالكتير هنبقى هناك
انا: ماشي ياقلبي بكرة نروحها
احمد: خلاص بكرة هعدي عليكي الصبح تحت البيت ونروح سوا
انا: ماشي يا قلبي
…….
تاني يوم احمد اتصل بيا الصبح وقالي انه تحت البيت لبست ونزلت قابلته وقف تاكسي ومشينا روحنا الشقة اللي في حته هاديه جدا والظاهر ان مفيهاش سكان كتير حتى العمارة اللي فيها الشقة شبه مهجورة مفيهاش ولا ساكن ..حتى شكلها من بره كأنها قديمة
انا: ايه ده يا احمد انت متاكد اننا هنسكن هنا
احمد: لما هتطلعي وتشوفي الشقة هتتبهري بيها
انا: مش حاسة اني مرتاحة اصلا لمنظر العمارة ولا المكان اللي فيه العمارة، بس محبتش ابين لاحمد وطلعت معاه
واول ما دخلنا الشقة حسيت نفسي داخلة قصر مش شقة
كبيرة اوي بشكل رهيب . مفروشة فرش مش عارفة اصلا ازاي .. المفروض انه لسة مفرشهاش
انا: انبهرت بيها. وقولت . تجنن يا احمد تجنن اووووي
احمد: مش قولتلك هتعجبك
فضلت ابص عالشقة وانا فعلا منبهرة بيها وبكل تفاصيلها
اخدني يفرجني على كل ركن فيها
وجت اللحظة اللي كان واخدني علشانها
دخلني اوضة النوم . مشفتش في حياتي اجمل من كدة.. سرير مدهب
وساتيرة مطرزه بالدهب . حتى السجاد تحسه معمول من الدهب
اتوهمت من الأوضة وعنيا بتروح لكل ركن فيها
احمد قفل الباب ورايا وراح مسكني من ايدي وراح بيا عالسرير
قعدني وقعد جنبي وحط ايده بين رقبتي . وقرب مني . وشفايفه لمست شفايفي
دوبت بين شفايف احمد وايده اللي حضنتني ولقيت نفسي بنام له عالسرير وايده عماله تتحرك على بزازي
هيجان مابعده هيجان ايده بتفعص في بزازي وبتنزل على بطني لغاية ما وصلت لكسي
وشايفة مش سايبة شفايفي. بيبوسني ويمص لساني
ايده دخلت من تحت الجيبة وصلت لغاية الأندر وبقى عمال يمشي ايده فوق كسي
النار مسكت في جسمي كله ولقتني بمسك راسه بايدي وبشده علي وبمص انا شفايفه ولسانه
حسيت بأيده بتتسحب لتحت الاندر وصوابعه لمست لحم كسي
لقتني بفتح له رجلي ومسلمة له نفسي يعمل فيا كل اللي بيتمناه
صوابعه بتفتح شفرات كسي وصباعه بيلاعب بظري… عض شفايفي وفخادي قفلت على ايده مش عايزه يفارق كسي
بقيت بتلوى بوسطي عايزاه يلاعب كسي اووووي وشفايفي مش شبعانه من شفايفه
قام وبدا يقلع في القميص وبعده الفنلة.. وايده نزلت على الحزام فكة وفك زرار بنطلونه .. قلع بنطلونه وبقى قدامي بالبوكسر
شوفت زبه من تحت البوكسر قد ايه ضخم . وعريض.. غمض عنيا وفردت جسمي وحسيت بيه وهو بيطلع فوق مني وايده بتقلعني القميص .. ونزل بأيده قلعني الجيبة. .. وشفايفه نزلت لرقبتي .. هيجني .. سحرني.. دوبني
كمل بأيده خلع الباقي من ملابسي لغاية ما بقيت تحت منه عريانة ملط
نزل لبين فخادي ورفعها وراح لكسي
لسانه لمس كسي .. خلاني اتكهربت
حاسه بلسانه بيتحرك بين شفرات كسي، كان بيلهلبني وبيولعني
رفعت له رجليا وسلمت له كسي بكامل اردتي .. وكنت بتمني يخلصني من عذريتي بغرز زبه المنتصب بين شفرات كسي
احمد بيلحس كسي ولسانه بيتحرك بكل بطئ وبيحرك معاه نيران شهوتي المتفجرة
طلع فوقي وزبه ارتاح على كسي
نام بكل جسمي علي وايده مسكت ايدي وبقى عمال يروح ويجي بزبه على كسي وشفايفه راحت لحلمات بزازي
ااااااااه ااااااااه يا احمد .. اه يا حبيبي
بحبك اوووووووي .. بموت فيك يا احمد
احمد بيمص حلمات بزازي اوووي وزبه بيحك في كسي
وراح قايم ورفع رجلي لفوق ومسك زبه بأيده وبقى عمال يمشيه على كسي
بيفرش كسي براس زبه خلاني اقوله
دخله يا احمد. دخله علشان خاطري
عايزاه جوايا يا احمد..
احمد استجاب لرغبتي وحط راس زبه على كسي وبدأ يدخله بالراحة وواحدة واحدة وانا بشهق وبتلوى وايدي بتمسك في الملايه وبصرخ واقوله
دخله .. دخله بقى .. عايزه جوه.. عايزه في كسي. يلا بقى
لكنه قبل ما يدخله في كسي راح منزله على خرم طيزي وبدا يدخله بشويش وبالراحة لغاية ما بقى زبه كله جوه طيزي .. ونام فوقي وزبه محشور في طيزي
احمد بينكني في طيزي وانا بقوله ليه يا احمد ليه كنت عايزه في كسي
احمد حضني اووووي وعمال ينيك فيا
وفشلي طيزي من غير ما يتكلم بعدها راح شاله من طيزي ورجع حط زبه على فتحة كسي وراح مدخله مرة واحدة في كسي.. زبه كله بقى جوايا
حسيت بمتعة رهيبة .. اخيرا كسي اتفتح واخدت زب جوايا
احمد حضني وهو نايم فوقي حضني بكل قوته ووسطة عمال يطلع وينزل وزبه داخل خارج في كسي
عشر دقايق من النيك المتواصل لكسي
وراح مقومني ونام هو على ضهره وخلاني طلعت انا فوق منه .. قعدت على زبه وانا مسكاه بايدي نزلت عليه لغاية ما حسيت بزبه بيعدي وبيدخل في كسي.. قعدت عليه وروحت بشفايفي لشفايفه.. ابوسه واعض شفايفه وانا عمالة اروح واجي على زبه
وروحت لحلمات صدره ابوسهم وامص فيهم واشدهم بسناني من كتر ما كنت هايجة
اطلع وانزل على زبه وارجع لورا واطلع لقدام.. واتحرك على زبه حركات دائرية
اووووووف على ده احساس ..عمري ما كنت متخيلة ان فيه متعة كدة . متعة نيك الكس مختلفة وجميلة مش عايزه زبه يطلع من كسي
قومني وراح خلاني وقفت عالأرض ورفعت رجل عالسرير وجه هو من ورايا
وحط زبه في كسي من تحت
وايده مسكتني من وسطي.. بينزل بوسطة شوية ويرجع يطلعة لفوق
زبه جنني .. هوسني .. ولعني نار
احمد شغال ينيك فيا وفي كسي لما فشخني.. وفجأة لقيته راح لفني وبقى وشه ناحيه وشي وراح شايلني
وقعدني على زبه .. ونام بيا على طرف السرير.. واشتغل الدك والرزع في كسي
نيك قوي جدا .. لغاية ما جاب لبنه في كسي ونام فوق مني وانا حضناه
احمد اتكلم معايا اني مش لازم اندم على اني سلمت له نفسي واني هبقى مراته ومستحيل يفرط فيا
وبصراحة كنت مش ندمانة ولا كان جوايا اي ذرة شعور اني عملت حاجة غلط .. كان مسيطر على تفكيري سيطرة كاملة
بعد شوية لقيتة راح مقومني وناكني تاني … لغاية ما الساعة جت 12 لقيته بيقولي يلا البسي علشان اروحك علشان متتأخريش .
لبست ونزلت معاه وانا حاسة نفسي عروسة نازله من شقة جوزها في ايد عريسها