نكت حماتي
رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير،وحلاماتها المنتصبة، شعرت أنني امام كنز ثمين، لم تنال منه الأيد من قبل، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله
كلما فرغت إلى نفسي أفكر ساعات وساعاتً فيما حدث بيني وبين طنط نجوى، لا أصدق أو أعرف كيف قبلتها من فمها، لا ادري ان كانت هي التي القت بشفتيها فوق شفتي ام انا الذي بدات، القبله قبيحه، قبلة عاشق لعشيقته، لا ازال اشعر بأثارها على فمي، كلما تصورتها جالسة إلى جواري وانفاسها تهب على خدي فتسري في جميع اوصالي، وقميص النوم لا يكاد يخفي شيء من جسمها البض، طيزها الرجراجة وبزازها الكبيرة، تتملكني رغبة ملحة في معاشرتها، تمنىت لو كانت هي زوجتي لا ابنتها منى، طنط نجوى مثيرة وفاتنه، ناضجة يتمناها كل رجل تقع عيناه عليها، اثارتني وهجت عليها وأنا اختلس النظرات إلى جسمها البض , كان في نيتي انيكها وانا اضمها في حضني واعتصر شفتيها في احلي والذ قبلة تذوقتها، لو تأخر رنين جرس الباب بعض الوقت كنت مارست معها الجنس وعاشرتها معاشرة الازواج، كلما فكرت في منى ينتابني الخوف والحيرة، لا ادري كيف سوف القاها بعد ما حدث بيني وبين امها، كيف أجرؤ أن أرفع عيني في عينيها، ماذا تقول لو عرفت ما حدث وماذا يقول أونكل باهر، لا أدري كيف استسلمت لمشاعري الدنيئة واشتهيت حماتي، حاولت التمس لنفسي العذر، لم اقبلها عنوة دون ارادتها، سلمت فاها الشهي لفمي وبادلتني العناق والضم، اوقعتني في الفخ وجرتني إلى ماحدث، علاقتها في الماضي بمرسي المنوفي كشفت حقيقتها، علقه لعوب، تصرفاتها معي بالامس لا تصدر الا عن عاهرة، دعوة صريحة لممارسة الجنس، عايزه تتناك، كيف كنت غافلا عنها شهورا طويلة، كيف لم أشعر بها من قبل، معقول اعاشر طنط نجوى، انيك حماتي، معقول تقبل، فكرت اذهب اليها في ساعة مبكرة بعد خروج اونكل إلى عمله ومنى واخوتها، على امل ان تكون بمفردها ويجمعنا فراش واحد، ترددت كثيرا وتملكني الخوف، لعل خيالي صور لي انها تراوضني عن نفسها أو اكون قبلتها عنوة دون ارادتها، دارت في سريرتي مناقشة عنيفة طويلة بين الرغية والرفض كاعنف ما تدور المناقشة بين رجلين مختلفين كل منهما مصر على رأيه وكل منهما يقول كل ماهو قادر عليه من اساليب الاقناع والاغراء، لم يخرجني من هذه المناقشة الا صوت رنين التليفون، لم اصدق اذني وصوت طنط نجوى الدافئ يتسلل إلى اذني فيسري في اوصالي وتتملكني الفرحة، لم يطل الحديث بيننا، كان الحوار قصيرا ولكن يحمل الكثير من النوايا، بعضه عتاب لانني لعدم زيارتي لهم بالامس والبعض الاخر عن الشاليهات ورغبتها في الذهاب إلى الأهرامات، لم يكن من العسير أن اتعرف على نواياها، عايزه تتناك، هناك في الشاليهات، خفق قلبي وتلاحقت أنفاسي بسرعة، الطريق بيني وبينها أصبح ممهدا كل التمهيد، قريب أكثر مما اتخيل، اتفقنا نتقابل في الغد ونذهب إلى الأهرامات
لم يعد يفصل بيننا الا سواد الليل، لم أعرف للنوم طعما في تلك الليلة، وكيف أنام وانا على موعد مع امرأة تشع أنوثة وفتنه، امرأة بكل ما تحمله الكلمة من معاني، لم امارس الجنس من قبل إلا مع منى وسوزي، فتايات مراهقات، في أول درجة على سلم الجنس، نجوى امرأة ناضجة، ليست كغيرها من النساء مارست الجنس مئات المرات، خبيرة ببواطنه واسراره، ممارسة الجنس معها سيكون شيء مختلف له طعم ولذة مختلفه، يكفيني أن أراها عارية، اللقاء جاء على غير موعد وعلى غير نيه، طول الليل طول الليل ادبر فيما يجب أن اتخذه في الغد، في أي الاوضاع سوف امارس معها الجنس، الوضع الفرنسي أم وضع الفارسه، انيكها في طيزها ام في كسها، انيكها مرتين، مرة في طيزها وأخرى في كسها، عشرات الاسئلة جالت بفكري وأنا افكر في لقاء الغد
في ساعة مبكرة من الصباح، بدأت استعد للقائنا المرتقب، أخذت دشا باردا وحلقت شعر العانة ليبدو قضيبي طويلا غليظا، ارتديت أحلي ثيابي وتعطرت، كلما أقترب موعد لقائنا، يخفق قلبي وتتلاحق أنفاسي ويتملكني الخوف، كان من الصعب أن اتصور وجود علاقة جنسية بيني وبين حماتي، او أنها تقبل بهذه العلاقة، لا يعقل ان انبذ النعمة التي تسعي إلي، لماذا اذن التردد والخوف، ستكون بين يدي في مدى بضع دقائق
على ناصية الطريق وقفت بعربتي انتظرها، وجل منقبض الصدر، أخشى الا تأتي، كاد قلبي يقفز من صدري عندما ظهرت امامي، تتهادى في خطوات اشبه برقص الخيل، ترتدي جيبة فوشيا طويلة مفتوحة من اسفل يعلوها بلوزة وعلى رأسها ايشارب فوشيا أحاط بشعرها الذهبي، ملابسها كشفت مكامن أًنوثتها وابرزت جمالها البارع، القوام ملفوف . . البزاز شامخة على صدرها . . طيزها مرتفعة مستديرة، فتحت باب العربة وجلست بجواري منفرجة الأسارير وعلى شفتيها الممتلئتين ابتسامة رقيقة، تعلقت عيناي بها دون أن انطق ببنت شفة وقد تملكني الذهول، لا اصدق ان هذا الجسد البض سيكون بعد قليل عاريا أمامي واستمتع بكل حته فيه، سوف اقبلها من رأسها إلى قدميها، ادرت محرك العربة وسارت بنا دون أن أنبس ببنت شفة، قالت بعد لحظة صمت
– ساكت كده ليه
التفت اليها وحمرة الخجل تكسو وجنتي، قلت وانا احاول اخفاء ارتباكي بابتسامة مصطنعة
– مفيش حاجه يا طنط
اعتدلت في مقعدها والتفتت إلى قائلة
– عرفت المكان ده ازاي
– بالصدفة
عضت على شفتيها وقالت بصوت ملؤه دلال ورقة
– اوعى تكذب عليه انا عارفه انك شقي وبتاع نسوان
أطرقت في خجل ولم اعلق غير انها اردفت قائلة
– اكيد في واحدة مومس دلتك على المكان
أججت جرأتها شهوتي واربكتني، همست بعد لحظة صمت قصيرة قائلا
– الصدفه اللي عرفتني بالمكان
قالت وهي تقترب منى
– راح اعمل عبيطة واصدقك
سكتت برهة ثم استطردت قائلة
– منى جات معاك هنا كام مرة
قلت وانا اختلس النظرات إلى ساقيها وفخذيها وقد انشق الثوب عنهما
– مرتين . . اربعه بالكتير
أطلقت ضحكة عالية هزت أوصالي وقالت في سخرية
– اربع مرات بس . . كنت فكراك اشطر من كده
قلت على استحياء ادافع عن رجولتي
– انا شاطر قوي
غمزت بعينيها وقالت
– لما اشوف . . الميه راح تكدب الغطاس
انتصب قضيبي بقوة وبدت نواياها واضحة جلية، شعرت بفيض من النشوة والفرحة وتلاحقت أنفاسي وأطرقت برأسي ولم اُعلق، استرق النظرات اليها لحظة بعد أخرى، رفعت الايشارب عن رأسها واطلقت شعرها الذهبي لينساب على كتفيها وصدرها، بدت جميلة اكثر ما كنت اتصور، كأنني أراها لأول مرة، رأت في عيني نظرات الاعجاب فارتسمت على شفتيها ابتسامة الرضا، ادرت وجهي إلى الطريق، ظهرت الاهرامات امامي فخفق قلبي وتلاحقت أنفاسي، شعرت بمزيج من الفرحة والخوف، التفت إليها لاخبرها بوصولنا، لمحت ساقيها وفخذيها عرايا تماما وقد انشقت الجيبه عنهما، فتجمدت الكلمات على شفتي، اتسعت الابتسامة على شفتيها واسرعت تضم أطراف الجيبه إلى فخذيها العاريان، قلت بصوت متلعثم
– أخيرا وصلنا
قالت وهي لا تفتأ تعالج زراير الجيبه لتحكم اخفاء فخذيها المثيران
– فين الشاليهات
اتجهت بالعربة إلى طريق الشاليهات، عندما لاحت لنا عن بعد تلاحقت انفاسي بسرعه وتملكني الارتباك، توقفت بالعربة خلف احدى الشاليهات في المكان الذي اعتدت انتظر فيه الحارس، فتحت طنط باب العربة ونزلت منها سارت في اتجاه الشاليهات بجرأة وشجاعة وكأنها تعرف المكان من قبل، لحقتُ بها عند باب الشاليه وقفت تسألني في دهش
– بتدخلوا هنا ازاي
قلت كل شيء بالتفصيل عن الحارس وعن اجره وتوقعت ظهوره بين لحظة وأخرى، هناك جلسنا في العربة ننتظره في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا، كل منا يفكر فيما هو قادم وكيف يكون اللقاء بيننا، نتبادل النظرات بين لحظة وأخرى، وكأن كل منا ينتظر أن يبدأ الآخر بالكلام ويفصح عن رغباته ومشاعر، خطر ببالي اضمها بين ذراعي واقبلها من فمها، ترددت خفت تصدني ويكون ما ُدبر ورُتب ليس الا وهم وخيال، انتظرت تقترب منى وتلتصق بي كما فعلت منى وسوزي من قبل، ظلت في مكانها تتطلع إلى وكأنها تراجع نفسها، حضورها وسعيها إلى الشاليهات ينضح عن رغبتها في ممارسة الجنس، لماذا إذن التردد والخوف، الفرصة قد لا تتكرر، يجب أن أنتهزها الفرصة لِاظهار عشقي هيامي بها، رغبتي في ممارسة الجنس معها، همست بصوت متلعثم ااكسر حاجز الصمت بيننا
– ليه يا طنط ديما بتخبي شعرك مع انه جميل
ابتسمت ورمقتني بنظرة رضا وأمسكت بين اناملها الرقيقة خصلة من شعرها الذهبي، قالت وفي نبرات صوتها الدافئ فرحة كأنها وجدت الفرصة لتصل إلى ما تريد
– بس شعري اللي عجبك
حاولت اتخلص من خجلي وارتباكي، تجرأت وهمست قائلا بصوت واهن
– في حاجات تاني عجباني
قالت في امتعاض
– بلاش كلمة طنط بتخليني احس اني كبيره
سكتت برهة وأردفت قائلة
– اسمي نجوى ممكن تدلعني وتقول لي نوجه
احمرت وجنتي وانتابني إحساس بالنشوة والبهجة، شعرت ان كل الحواجز بيننا سقطت وتلاشت، همست بصوت متلعثم قائلا
– أمرك يا نوجه
لمعت عيناها وبدت كأنها وصلت إلى المراد واطلقت ضحكة عالية، قالت في دلال
– ايه الحاجات التانية اللي بتعجبك فيّه
تملكني الخجل والارتباك فقالت تحثني على الكلام
– قول بصراحه من غير كسوف
ابتلعت ريقي بصعوبة وهمست بصوت مرتبك
– حاجات مستخبيه تحت الهدوم
اردفت قائلة بدلال
– حاجات مستخبيه تحت الهدوم تبقى ايه دي فزوره
اومأت برأسي تجاه صدرها الناهد، توالت ضحكاتها في نشوة واحاطت بزازها براحتي يدها
واردفت قائلة
– ايه تاني مستخبي غير دول
اشتعلت وجنتي ولم ادري ما اقوله وتعلقت عيناي بفخذيها، ابتسمت وقالت
– بتبص على ايه رجلي والا اللي بين رجلي؟
خلعت رداء الوقار – أبرز معالم شخصيتها – التي تتحدث اليّ الاّن قحبه . . عاهرة، انتصب قضيبي، تطلعت اليها في ذهول، رمتني بنظرة ترقب وعلى شفتيها ابتسامة ماكرة واستطردت قائلة
– أنت مكسوف تقول عجبك ايه
كان لابد ان اجاريها واتفاعل معها، همست بصوت مرتبك
– اللي بين رجليكي
تلاحقت ضحكاتها، وقالت بصوت ناعم مثير
– ايه هوه اللي بين رجلي؟
قلت على استحياء
– اللي انتي عرفاه
– اسمه ايه اللي انا عرفاه
أثارتني بكلامها وصوتها الدافئ، لم اجد غضاضه في ان اقول ما تريد ان تسمعه، همست بصوت مضطرب
– كسك الاحمر
أطلقت ضحكة فاجرة طويلة، فجأة ظهر الحارس فكفت عن الضحك وتعلقت عيناها به وهو يقترب منا مرحبا، التفت اليها في قلق وبدا على وجهي شيء من الخوف فقد اصبح اللقاء بيننا قريبا كل القرب، على بعد خطوات قليلة منا، همست اسألها وفي نبرات صوتي قلق وخوف
– تحبي ندخل الشاليه
انفرجت شفتاها عن ابتسامة الرضا والقبول، دفعت في يد الرجل الثمن المعتاد وهبطنا نتبعه، عندما أغلق الحارس الباب علينا وانصرف، انتصب قضيبي بقوه وتأججت شهوتي، دق قلبي بعنف وعيناي تنظر إلى لا شيء، فقط أفكر فيما سيحدث بيننا، لم يكن لدي شك أننا سنمارس الجنس وكنت على اتم استعداد لذلك واظنها كانت تشعر بنفس الشيء، وقفت أتطلع إليها في ذهول ونهم وعيناها تطوف بالمكان، تتفحص كل ركن فيه بامعان، وقعت عيناها على الستارة التي تقسم الشاليه إلى قسمين اقتربت منها وجذبتها بيدها لتري ما وراءها ثم التفت إلى في دهشة قائلة
– سرير تاني لزمته ايه
– ممكن يشترك في الشاليه أربعة
قالت في دهشة
– ازاي
– كل اتنين على سرير وتفصل بينهم الستارة
ابتسمت ومضت شفتيها وقالت
– المكان ده غير مناسب ومش امن
انتابني شيء من القلق وهمست قائلا
– مش عاجبك
امسكت بحقيبة يدها التي كانت ألقتها على السرير واتجهت ناحية الباب، تبددت كل احلامي في لحظة وتملكني اليأس، لحقت بها عند باب الشاليه، أقتربت منها ورفعت يدها عن مقبض الباب، قلت في قلق
– ماشيه ليه
هزت كتفيها وقالت
– المكان مش امن
قلت أتمسّك بالفرصة
– خلينا شويه
قالت وعلى شفتيها ابتسامة ذات معنى
– عايزنا نقعد ليه
اربكني السؤال وتجمدت الكلمات على شفتي، نسيت اننا جئنا هنا لممارسة الجنس، تراجعت . . خايفه انيكها، تطلعت إليها بنهم وشوق، نظرت إلى بإمعان تنتظر إجابتي، اقتربت منها أكثر، شعرت بحرارة جسمها البض وشميت رائحة البرفان المثيرة التي تشع منها، لم استطع أن اقاوم مشاعري المتأججة أو انتظر أكثر من ذلك،احتويتها في حضني، حاولت تهرب من بين ذراعي وهي تعاتبني بصوت رقيق ناعم
زادني تمنعها ودلالها لهفة ورغبة في معاشرتها، أطبقت ذراعاي بقوة على جسمها البض الشهي، دفعتني بكلتا يداها لتفلت من بين ذراعي وهي توبخني قائلة
– وبعدين معاك بقى
وقفت اتطلع اليها في ذهول وهلع، أتساءل مع نفسي أليست هي التي جاءت بي إلى هنا، كنت في حالة من الهياج لا تسمح لي بالتراجع، امسكت بها مرة أخرى أضمها إلى صدري وقد نويت أنال منها كل ما اريد ولو عنوة، حاولت تفلت من بين ذراعي وهي تتوسل إلى في دلال قائلة
– بلاش كده يا شريف سبني أرجوك
لم أبالي أو امكنها من الإفلات من بين ذراعي، اعتصرت بينهما جسمها البض بقوة، سحقت بزازها على صدري، سكنت في مكانها بين ذراعي، تطلعت اليّ بامعان، تلاقت عيناها بعيني، احتوتني بنظرة حب وارتسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة، شعرت انها اضعف من أن تقاوم، قبلت وجنتيها، استسلمت وتعلقت بعنقي، انفرجت شفتاها المثيرتان، اشرأبت لتقترب شفتاها من شفتي، أشتبكت الشفايف في قبلة طويلة . . طويلة، دعكتُ شفتيها بشفتي، التقطتُ شفتها السفلي بين شفتي، امتصها واعضضها باسناني، لسانها في فمي امتصه بنهم وابتلع لعابها الشهي، ثم لساني في فمها يلتقط المزيد من عسل فمها، لا تكاد تبتعد الشفايف حتى تعود وتتشابك من جديد بضراوة بحثا عن مزيد من اللذة والمتعة، استمرت قبلاتنا أكثر من عشرين دقيقة حتى كادت تذوب شفايفنا ويجف اللعاب في افواهنا، كانت الذ واحلى قبل تذوقتها، ارتمت بعدها على صدري، احتويتها في حضني وغمرت عنقها بقبلات سريعة متعاقبة، ضممتها ضمة قوية بين ذراعي جعلتها تتأوه بصوت ناعم مثير وتلصق شفتيها بشفتيه مرة أخرى، تريد مزيد من القبلات ومزيد من المتعة، راحت على اثرها تفك زرارير قميصي وتكشف عن صدري المشعر، تحسسته باناملها الرقيقة، امسكت يدها وقبلتها في كل حته . . صباغ صباع بنهم وكأنني التقي مع امرأة لاول مرة، نعم لقد شعرت في داخلي انني مع امرأة حقيقة، ليست فتاة مراهقة بلا تجربه، بدأت افك زراير البلوزه ليطل نهديها الكبيران من صدر السوتيان الاحمر، لم اصدق عيناي عندما رفعت السوتيان وظهرت بزازها عارية امامي لاول مرة، بهرني جمالهما وانتفاخهما المثير،وحلماتها المنتصبة، شعرت أنني امام كنز ثمين، لم تنال منه الأيد من قبل، خشيت امد يدي اليه فتلوثه او تشوه جماله، لم اجرؤ أن المسه، إلى أن امسكت يدي ووضعتها فوق بزها، تحسسته أناملي بنهم ولذة، انحنيت عليه وقبلته عشرات القبلات، لعقت بلساني كل حته في بزازها، دغدغت حلمتها باسناني وهي تئن وتتأوه بصوت ناعم، فجأة دفعتني في صدري بكلتا يداها فتراجعت بعيدا عنها، رايت الجيبة تسقط بين قدميها، رايتها عارية تماما من تحت، رأيت اجمل واشهى فخذين وساقين، تخلصت من البلوزة والسوتيان ووقفت أمامي عارية الا من ورقة توت صغيرة، اسرعت اتجرد من كل ملابسي وقفت امامها عاريا وقضيبي في ذروة انتصابه، اطلقت ضحكة عالية سرعان ما كتمتها براحة يدها كما لوكانت خافت أن يسمعها احد، هرولت إلى الفراش، اسرعت الحق بها، نمنا وتعانقنا وقضيبي يتخبط بين فخذيها المكتظين باللحم الابيض الشهي، قبلتها عشرات القبلات، قبلتها من رأسها إلى قدميها، قبلت كسها من فوق الكيلوت، حاولت أن اجردها منه، رفعت يدي عنه وقالت في دلال
– عيب كده شيل ايدك
قلت في نهم
– عايز اشوفه
قالت في دلال ومياصه
– لا ده مش بتاعك
قلت في اصرار وأنا احاول ان انزع الكلوت عن فخذيها
– لازم اشوفه
صاحت غاضبه
– قولت لك مش بتاعك
همست في دهش
– مش بتاعي ازاي امال بتاع مين
تأوهت وهمست قائلة
– بتاع جوزي وحبيبي. انت جوزي؟
قلت بنهم ويدي لا تزال فوق الكلوت
– انتي من النهارده مراتي وحبيبتي
قالت في نشوة
– وانت راح تكون جوزي وحبيبي
قلت استأذنها
– ممكن اشوفه
أومأت برأسها وقالت
– قلعني اللباس
في حركة سريعة قلعتها الكلوت، انفرجت ساقيها عن هذا الكنز الذي طالما اذل رجالا، تطلعت اليه في ذهول، كسها حليق، شفراته منتفخه وردية، لم اجد صعوبة لاتبين انها وضعت روج الشفايف على شفراته، أنكفأت عليه اقبله والعقه بلساني ليختلط لعابي بعسل كسها وهي تئن وتتأوه مستمتعة بقبلاتي، فجأة صرخت تتوسل إلي قائلة
– كفاية بوس بقى مش قادره استحمل اكتر من كده عايزه اتناك
كنت في حالة هياج لا استطيع ان انتظر معها أكثر من ذلك، بدأت أمارس معها الجنس، نكتها بنهم وكأنني امارس الجنس لاول مرة، كانت بارعة اثناء الممارسه، متجاوبة، لا تكف عن التعبير عن إحساسها بالمتعة واللذة، تارة ترتفع أناتها ما بين أوف واح وتارة تصرخ وتسبني وأخري تصرخ وتنادي على زوجها وهي تقول الحقني يا باهر أنا بتناك، بعد ممارسة مثيرة ممتعه استلقينا نلتقط أنفاسنا، كلما تطلعت اليها وهي عارية إلى جواري في السرير ينتابني مزيج من المشاعر المتباينة ما بين الهلع والخوف والفرحة، لا أصدق أني نكتها، نكت حماتي، قمنا بعد قليل نرتدي ملابسنا في صمت وحمرة الخجل تكسو وجوهنا كما لو كانت ضمائرنا استيقظت ووعينا بعملتنا الحقيرة، ركبت طنط إلى جواري بالعربة وانطلقت بنا ونحن لا نزال على حالنا من الصمت التام، فجأة التفتت إلى طنط ورسمت على شفتيها ابتسامة رقيقة وقالت
– أنت ساكت ليه؟
قلت بصوت مضطرب
– أنتي اللي ساكته
انفرجت شفتاها عن ابتسامة لعوب وقالت
– أنت مكنتش مبسوط؟
طافت بخيالي تلك اللحظات الرائعة اللذيذة ونحن معا عرايا في الفراش فهمست في نشوة قائلا
– بالعكس كنت مبسوط قوي . . أنتي كنتي مبسوطة؟
رمتني بنظرة وكأنها تريد ان تقول اريدك الان مرة أخرى واطرقت برأسها وهمست قائلة
– مبسوطة قوي اكتر ما انت تتصور
اندفعت قائلا دون تفكير
– تحبي نرجع الشاليه تاني
نظرت إلى بامعان وعيناها كأنهما يحتضناني ثم أطلقت ضحكة عالية وقالت
– ماعنديش مانع نرجع تاني
شعرت انني اريد ابتلاعها حتى تصبح قطعة مني، احسست انني عثرت على الجزء الناقص مني ولم يكن لدي شك أنها شعرت هي الأخرى بنفس الاحساس، اتجهت بالعربية إلى الطريق المعاكس وقد عزمت على العودة إلى الشاليهات، عادت ضحكاتها المثيرة تعلو واردفت قائلة
– انت راجع تاني يامجنون
– عندك مانع
تنهدت وقالت
– بالعكس انا مبسوطه
تجرأت وهمست اٍسألها
– عايزه تتناكي تاني
ابتسمت وزحفت على مقعدها مقتربة مني وقالت
– ايوه عايزه اتناك تاني
على بعد خطوات قليلة من الشالية وقفت عربة زرقاء، لم أكد ادقق النظر حتى أكتشفت انها عربة مرسي المنوفي، لمحته بباب الشالية ومعه الحارس، وقعت عينا طنط عليه، تغير لون وجهها وبدا عليها الارتباك والهلع، همست في فزع قائلة
– مرسي هنا امشي بسرعه قبل ما يشوفنا
قلت في دهش
– خايفه ليه
-باقول لك امشي بسرعه
تحركت بالعربة بعيدا فتنفست الصعداء وظهرت الابتسامة على شفتيها، عدت أسألها
– أنتي خايفه من مرسي ليه . . ممكن يقول لاونكل أنه شفنا
تنهدت وقالت
– هوه اصلا ما يعرفش جوزي
– امال خايفه ليه
سكتت ولم تعلق، انتهزت الفرصة لاعرف حقيقة علاقتها بمرسي المنوفي فأردفت أسألها
– كان في علاقه بنكم قبل كده
احمرت وجنتاها ولم تنطق، قلت بعد تردد
– اكيد هوه اللي فوتك وانتي بنت
علقت بشفتيها ابتسامة خجولة واطلقت زفرة ساخنه وأطرقت، لم تنكر، شعرت بشيء من النشوة، بدت كل شكوكي في محلها، لم يكذبني حدسي، فكرت فيما لو عرفت انه ناك منى، عدت أهمس اليها
– وخايفه ليه بقى يشوفك لما هوه مايعرفش جوزك
التفت إلى وعلت شفتاها ابتسامة ماكرة وقالت
– انت فاكر انه لو شافني هنا ممكن يسيبني
قلت متظاهرا بالغباء
– راح يعمل ايه يعني
ارتسمت على شفتيها ابتسامة خجوله وهمست بصوت واهن وكانما تخشي ان يسمعها احد
– اكيد راح ينيكني
شعرت بقضيبي ينتصب فجأة، همست أسالها وكأني لم اسمع شيء
– بتقولي ايه صوتك واطي ليه
رفعت نبرات صوتها وقالت
– راح ينيكني
شعرت بمزيج من النشوة والهياج، قلت مداعبا
– وايه يعني لما ينيكك مش ناكك قبل كده
احمرت وجنتاها وقالت
– دي كانت غلطة ولم تتكرر
– يعني مفيش حد ناكك بعد كده
ابتسمت وقالت في نشوة
– انت بس اللي نكتني
لم استطع ان اخفي ابتسامة النشوة وبادرتها قائلا
– ممكن انيكك تاني؟ ضحكت وقالت ممكن بس مش في الشاليه